فلكي هاوي.
1296: فلكي هاوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، عكست عيون إريك الحمراء كالدم كفًا عادية. لقد أمسكت بالمقبض وسحبته برفق.
أصبح إريك قائد فريق قفازات حمراء خلال المراحل المتأخرة من الحرب، بالإضافة إلى التقدم إلى التسلسل 5 مشعوذ أرواح.
فتح الباب البني الداكن فجأة!
لقد شهد وفاة قائده السابق وقائده قبل السابق. كان يعلم أن التسلسل الأعلى لم يضمن أنه سيكون أكثر أمانًا. العناية والحذر هما ما يهم.
أخفض إريك رأسه بشكل غريزي ونظر إلى الجزء السفلي من جسده. كانت ساقيه قد تورمتا وتمزق سرواله.
بالنسبة إلى نخبة القفازات الحمراء لصقور الليل، كان هذا مفهومًا أمن به الجميع تقريبًا. وذلك لأن صقور الليل العاديين قد يواجهون مشاكل عادية تبدو وكأنها أحداث خارقة للطبيعة فقط. من حين لآخر، قد يكون هناك أخطاء، وكان من المحتمل جدًا أن يعتمدوا على قوى التجاوز خاصتهم لتغيير الوضع. أما بالنسبة للقفازات الحمر الذين عملوا في العديد من القضايا المهمة، فإن أهدافهم المخفية كانت بالتأكيد خطيرة إلى حد ما.
ظهرت أمامه شخصية ضبابية فجأة. كأنه لم يكن لها شكل، مرت عبر الفجوة في الباب ودخلت الوحدة 403.
في تلك اللحظة، وقف إريك في الطابق الرابع من الشقة في 14 شارع بريا. في مواجهة الباب الخشبي البني الداكن المغلق بإحكام، قام بمسح المنطقة وقال، “لقد فقد اثنان من صقور الليل هنا بالفعل. يجب ألا نكون مهملين”.
هز كلاين رأسه.
في البداية، قام العديد من سكان هذا المبنى السكني بالإبلاغ عنه للشرطة. لقد زعموا أنه قد كان للوحدة 403 رائحة كريهة، وكثيراً ما سمع المستأجرون في الوحدة 303 خطوات ثقيلة من الأعلى.
ثووود!
استغرق رجال الشرطة المسؤولون عن المنطقة يومين قبل مجيئهم للتحقيق. ومع ذلك، لم يخرجوا من الوحدة 403.
برؤية أن الباب قد فتح، استدارت الشخصيات الستة للنظر إلى إريك والآخرين.
بعد أن أكدت الشرطة ذلك، أحالت القضية على الفور إلى كنيسة الليل الدائم. ومع ذلك، فإن اثنين من صقور الليل الذين جاءوا للتعامل معها اختفوا أيضًا. ظل باب الوحدة 403 مغلقًا بإحكام.
“نعم قائد.” أومأ أعضاء فريق القفازات الحمراء برؤوسهم أو تحدثوا ردًا.
بسبب هذه الفرضية، أوكل رئيس أساقفة أبرشية ميدسيشاير في كنيسة الليل الدائم الأمر إلى فريق إيريك وسمح لهم بتقديم طلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 كدعم.
بسبب هذه الفرضية، أوكل رئيس أساقفة أبرشية ميدسيشاير في كنيسة الليل الدائم الأمر إلى فريق إيريك وسمح لهم بتقديم طلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 كدعم.
“نعم قائد.” أومأ أعضاء فريق القفازات الحمراء برؤوسهم أو تحدثوا ردًا.
بعد أن أكدت الشرطة ذلك، أحالت القضية على الفور إلى كنيسة الليل الدائم. ومع ذلك، فإن اثنين من صقور الليل الذين جاءوا للتعامل معها اختفوا أيضًا. ظل باب الوحدة 403 مغلقًا بإحكام.
لم يقل إيريك أي شيء آخر بينما كان يقف أمام الباب البني الغامق للوحدة 403 التي ظلت مغلقة بإحكام. لقد رفع يده اليسرى ذات القفاز الأحمر وطرق على إحدى أسنانه.
في تلك اللحظة، رأى كلاين، من خلال التلسكوب، سماء ليل مظلمة متألقة تشبه الحلم. كان كل نجم هناك يومض قليلاً.
ظهرت أمامه شخصية ضبابية فجأة. كأنه لم يكن لها شكل، مرت عبر الفجوة في الباب ودخلت الوحدة 403.
استغرق رجال الشرطة المسؤولون عن المنطقة يومين قبل مجيئهم للتحقيق. ومع ذلك، لم يخرجوا من الوحدة 403.
كان تعبير إيريك مركّزًا بشكل غير عادي، كما لو كان يراقب الوضع في الغرفة من خلال هذا الشكل الضبابي.
في الوقت نفسه، اكتشف كابوس لفريق القفازات الحمر بشكل مفاجئ أنه غير قادر على جذب شخص ما إلى حلم!
لقد كانت روحًا طبيعية سيطر عليها. لم تكن قوية بشكل خاص لكنها كانت تتمتع بقدرات خاصة. عادة ما عاشت في سنه الأمامي الأيسر.
‘قد يكون متجاوز تسلسلات عليا في حالة سجن أو ختم. سوف يتظاهرون بأنهم أغراض غامضة يمكن أن تمنحهم الأمنيات، وسوف يحثونك على مساعدتهم على الهروب. الأمثلة المقابلة تشمل: منح ثلاث أمنيات وأحواض الأمنيات…’
في ظل الوضع الحالي، اعتقد إريك أنه لم ينبغي عليهم الدخول مباشرةً. كان من الأفضل القيام بالاستطلاع أولاً. حتى لو كان فريقه يتمتع بمزيج جيد من القوى وتحفة أثرية قوية مختومة لمساعدتهم، كان عليهم توخي الحذر.
إريك لم يكلف نفسه عناء التحقق من إصاباته. سرعان ما ألقى بصره على الكف التي أغلقت الباب وصاحبها.
إذا كان بإمكانه معرفة الوضع في الداخل والاستعداد له بطريقة مستهدفة، فقد ظن أن الأمور ستكون أسهل بكثير.
1296: فلكي هاوي.
في هذه اللحظة، برزت أوعية دموية صغيرة في عيون إيريك، وانفجر بعضها.
“اقتراحي هو استخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 في مجال الشمس لتنقية المنطقة بأكملها.” أثناء قول ذلك، تذكر كلاين شعار الشمس المقدس المتحول خلف بوابة تشانيس بمدينة تينغن. على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أثرية مختومة من الدرجة 3، إلا أنها لا تزال قادرة على التعامل مع الكائنات المتعفنة بالداخل مع إعطاء الوقت الكافي.
بينما تحولت رؤيته إلى اللون الأحمر الفاتح، سمع إريك صريرًا شديدًا.
لسبب ما، شعر إريك فجأة أن السيد مارلين هيرميس كان القائد من حينما كان قد انضم إلى صقور الليل لأول مرة. كان محترفًا وهادئًا وجديرًا بالثقة.
فتح الباب البني الداكن فجأة!
ظهرت أمامه شخصية ضبابية فجأة. كأنه لم يكن لها شكل، مرت عبر الفجوة في الباب ودخلت الوحدة 403.
كان هناك ما مجموعه ستة شخصيات في الغرفة. ثلاثة من ضباط الشرطة كانوا يرتدون الزي الرسمي الأسود والأبيض. كانوا يجلسون على كراسي مرتفعة الظهر، ومقاعد مرتفعة، وأريكة. اثنان منهم كانا يرتديان قبعات رسمية، ومعاطف سوداء، أحدهما يقف بجانب الباب والآخر يقف خلف نافذة طويلة. كان وجهه مضغوطًا على سطح الزجاج كما لو كان يشاهد الشوارع في الطابق السفلي.
كان هو وفريقه القفازات الحمراء لم يتلامسوا حقًا مع هدفهم، لكنهم وقعوا في “كابوس” مشاهدة أنفسهم يموتون ويتضخمون ويتعفنون شيئًا فشيئًا دون أي وسيلة للهروب.
كان هناك أيضًا شخص جالس على كرسي مرتفع على حافة الشرفة. كان أمامه تلسكوب فلكي رائع.
في تلك اللحظة، وقف إريك في الطابق الرابع من الشقة في 14 شارع بريا. في مواجهة الباب الخشبي البني الداكن المغلق بإحكام، قام بمسح المنطقة وقال، “لقد فقد اثنان من صقور الليل هنا بالفعل. يجب ألا نكون مهملين”.
بدأ جلد الشخصيات الستة ينتفخ، كما لو تم حقنهم بالغاز. حتى أن بعض أجزاء الجسم قد تشققت وتحللت بشدة، لكنها لم تجف بعد. لقد نضحوا بريقًا أسود مزرقًا مع تدفق سائل أصفر فاتح مع تلميحات من الأسود.
“نعم قائد.” أومأ أعضاء فريق القفازات الحمراء برؤوسهم أو تحدثوا ردًا.
برؤية أن الباب قد فتح، استدارت الشخصيات الستة للنظر إلى إريك والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، قام العديد من سكان هذا المبنى السكني بالإبلاغ عنه للشرطة. لقد زعموا أنه قد كان للوحدة 403 رائحة كريهة، وكثيراً ما سمع المستأجرون في الوحدة 303 خطوات ثقيلة من الأعلى.
الأول كان صقر الليل الذي يقف أمام الباب. وكان آخر رجل هو الذي يرتدي قميص قطني خلف التلسكوب الفلكي. كانت إحدى مقلتي عينيه- مفصولة بين السود والبيض بوضوح- ملتصقة بعدسة التلسكوب، مما سمح له باستخدام محجره الأسود الفارغ فقط لمسح فريق القفازات الحمر بالخارج.
فتح الباب البني الداكن فجأة!
حفرت رائحة كريهة خافتة في أنوف إريك والآخرين بينما ملأت برودة لا توصف المناطق المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تحليق الكرة الزجاجية، إمتصت باستمرار الضوء المحيط وإنعثت ضوء ساطع ونقي وشديد يشبه الشمس المصغرة منها.
رفع إيريك يده بشكل غريزي ليضرب أسنانه، مطلقا المزيد من الأرواح. بعد ذلك، استخدم قوى تجاوز الكابوس لجر جميع أهدافه بقوة إلى حلم.
في تلك اللحظة، ماعدا عن التحسين في جسدهم الذي جلبته الجرعة، اختفت قوى التجاوز خاصتهم في ظروف غامضة.
ومع ذلك، بغض النظر عن كيف نقر على أسنانه، فإنه لم يطلق روحه. لقد بدا وكأن قوى تجاوز مشعوذ الأرواح خاصته قد اختفت على الفور.
“غادروا هذا المكان!” أمر إريك دون تردد.
في الوقت نفسه، اكتشف كابوس لفريق القفازات الحمر بشكل مفاجئ أنه غير قادر على جذب شخص ما إلى حلم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع إيريك يده بشكل غريزي ليضرب أسنانه، مطلقا المزيد من الأرواح. بعد ذلك، استخدم قوى تجاوز الكابوس لجر جميع أهدافه بقوة إلى حلم.
في تلك اللحظة، ماعدا عن التحسين في جسدهم الذي جلبته الجرعة، اختفت قوى التجاوز خاصتهم في ظروف غامضة.
استعادوا السيطرة على أجسادهم على الفور. ومع ذلك، لقد بدا وكأن أرجلهم تقد تعرضت لإصابات خطيرة. كان تحريكها صعبًا بعض الشيء، سواء كان ذلك رفع أقدامهم أو ثني ركبهم.
“غادروا هذا المكان!” أمر إريك دون تردد.
هز كلاين رأسه.
لم يواجه مثل هذا الموقف الغريب من قبل. كل ما أمكنه فعله هو جعل الفريق يتراجع أولاً قبل اختيار تحفة أثرية مختومة للتعامل مع الموقف بطريقة مستهدفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمنيتك سوف تتحقق”.
ومع ذلك، لم يتحرك هو وأعضاء فريقه رغم أوامره. كان الأمر كما لو أن أجسادهم لم تعد تتلقى الأوامر.
“غادروا هذا المكان!” أمر إريك دون تردد.
أخفض إريك رأسه بشكل غريزي ونظر إلى الجزء السفلي من جسده. كانت ساقيه قد تورمتا وتمزق سرواله.
في الثانية التالية، أغلق كلاين الباب بكفه اليمنى، خشية ألا تتمكن عيون إريك والبقية من تحمله.
بالإضافة إلى ذلك، كان يشعر بوضوح أن جلده كان يتحلل ويتعفن ويسيل بالقيح.
دون انتظار رد إريك، ابتسم وقال، “يمكن أن تؤدي التشوهات في الداخل إلى قمع خصائص التجاوز، مما يتسبب في أن تكون القوى المقابلة غير فعالة، لكن هذا ليس مطلقًا.”
كان هو وفريقه القفازات الحمراء لم يتلامسوا حقًا مع هدفهم، لكنهم وقعوا في “كابوس” مشاهدة أنفسهم يموتون ويتضخمون ويتعفنون شيئًا فشيئًا دون أي وسيلة للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يواجه مثل هذا الموقف الغريب من قبل. كل ما أمكنه فعله هو جعل الفريق يتراجع أولاً قبل اختيار تحفة أثرية مختومة للتعامل مع الموقف بطريقة مستهدفة.
في هذه اللحظة، عكست عيون إريك الحمراء كالدم كفًا عادية. لقد أمسكت بالمقبض وسحبته برفق.
استغرق رجال الشرطة المسؤولون عن المنطقة يومين قبل مجيئهم للتحقيق. ومع ذلك، لم يخرجوا من الوحدة 403.
ثووود!
حفرت رائحة كريهة خافتة في أنوف إريك والآخرين بينما ملأت برودة لا توصف المناطق المحيطة.
أغلق الباب البني الداكن للوحدة 403 مرةً أخرى، مما أدى إلى فصل إريك وفريق القفازات الحمراء عن المخلوقات الموجودة في الغرفة.
الأول كان صقر الليل الذي يقف أمام الباب. وكان آخر رجل هو الذي يرتدي قميص قطني خلف التلسكوب الفلكي. كانت إحدى مقلتي عينيه- مفصولة بين السود والبيض بوضوح- ملتصقة بعدسة التلسكوب، مما سمح له باستخدام محجره الأسود الفارغ فقط لمسح فريق القفازات الحمر بالخارج.
استعادوا السيطرة على أجسادهم على الفور. ومع ذلك، لقد بدا وكأن أرجلهم تقد تعرضت لإصابات خطيرة. كان تحريكها صعبًا بعض الشيء، سواء كان ذلك رفع أقدامهم أو ثني ركبهم.
في تلك اللحظة، وقف إريك في الطابق الرابع من الشقة في 14 شارع بريا. في مواجهة الباب الخشبي البني الداكن المغلق بإحكام، قام بمسح المنطقة وقال، “لقد فقد اثنان من صقور الليل هنا بالفعل. يجب ألا نكون مهملين”.
إريك لم يكلف نفسه عناء التحقق من إصاباته. سرعان ما ألقى بصره على الكف التي أغلقت الباب وصاحبها.
بالإضافة إلى ذلك، كان يشعر بوضوح أن جلده كان يتحلل ويتعفن ويسيل بالقيح.
كان شابًا يرتدي قبعة قديمة ورداءً أسود طويلاً. كانت ملامح وجهه عادية، مما جعل من المستحيل على المرء أن يكون لديه انطباع عميق عنه. كان وجها ينساه المرء في ثوانٍ.
حفرت رائحة كريهة خافتة في أنوف إريك والآخرين بينما ملأت برودة لا توصف المناطق المحيطة.
“أنصحكم بإخلاص بالعودة الآن وترك الأمر لرئيس الأساقفة أو الشمامسة رفيعي المستوى للتعامل معه. بالطبع، لديكم خيار آخر. وهو أن تطلبوا مني أن أمنحكم أمنية. أنا ساحر متجول اسمه مارلين هيرميس… تخصصي إرضاء أمنيات الآخرين.” لم يدخر كلاين جهداً في حث الآخرين على تحقيق أمنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل أحتاج إلى قراءة اسمك الشرفي أو اسمك الحقيقي لأتمنى أمنيتي؟” سأل إريك بعد تبادل النظرات مع أعضاء فريقه.
عندما رأى الوجه المتعفن على النافذة الطويلة في وقت سابق، شعر فجأة بشعور مشؤوم، لذلك جاء خصيصًا لتأكيد ما حدث.
‘منح الأمنيات…’ تذكر إريك التعليم الذي تلقاه أثناء تدريبه في الكاتدرائية المقدسة:
‘منح الأمنيات…’ تذكر إريك التعليم الذي تلقاه أثناء تدريبه في الكاتدرائية المقدسة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘قد يكون متجاوز تسلسلات عليا في حالة سجن أو ختم. سوف يتظاهرون بأنهم أغراض غامضة يمكن أن تمنحهم الأمنيات، وسوف يحثونك على مساعدتهم على الهروب. الأمثلة المقابلة تشمل: منح ثلاث أمنيات وأحواض الأمنيات…’
في الوقت نفسه، اكتشف كابوس لفريق القفازات الحمر بشكل مفاجئ أنه غير قادر على جذب شخص ما إلى حلم!
‘هل هذا متجاوز تسلسلات عليا؟ لكنه لا يبدو وكأنه مسجون أو مختوم…’ نظر إريك إلى اليسار واليمين، فكر لبضع ثوانٍ قبل التحقيق،
برؤية أن الباب قد فتح، استدارت الشخصيات الستة للنظر إلى إريك والآخرين.
“إذا لم نطلب منك تلبية أمنياتنا، ألن تحل الخلل في الغرفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يواجه مثل هذا الموقف الغريب من قبل. كل ما أمكنه فعله هو جعل الفريق يتراجع أولاً قبل اختيار تحفة أثرية مختومة للتعامل مع الموقف بطريقة مستهدفة.
بمجرد أن أنهى حديثه، رأى الساحر المتجول الذي أطلق على نفسه اسم مارلين هيرميس يغوص عميقًا في التفكير، لقد بدا مضطربًا بعض الشيء.
“ابحث في المنطقة واعثر على أي أدلة محتملة.”
بعد ثوانٍ قليلة، رفع كلاين يده ليضرب قبعته الطويلة. لقد ابتسم وتنهد.
ظهرت أمامه شخصية ضبابية فجأة. كأنه لم يكن لها شكل، مرت عبر الفجوة في الباب ودخلت الوحدة 403.
“حتى لو لم تتمنى أمنية، سلا أزال أحاول حلها”.
أخفض إريك رأسه بشكل غريزي ونظر إلى الجزء السفلي من جسده. كانت ساقيه قد تورمتا وتمزق سرواله.
“…هل أحتاج إلى قراءة اسمك الشرفي أو اسمك الحقيقي لأتمنى أمنيتي؟” سأل إريك بعد تبادل النظرات مع أعضاء فريقه.
أما بالنسبة له، فقد استمر في متابعة كلاين. كان من أجل تقديم المساعدة له وكذلك لاتخاذ الاحتياطات اللازمة.
هز كلاين رأسه.
أخفض إريك رأسه بشكل غريزي ونظر إلى الجزء السفلي من جسده. كانت ساقيه قد تورمتا وتمزق سرواله.
“لا، فقط أخبرني بأمنيتك.”
وبينما كان يتحدث، مد كلاين يده اليسرى وأخرج كرة زجاجية على شكل مقلة العين. ثم قام بلف المقبض بيده اليمنى، وفتح الباب قليلاً.
‘هذا لن يخلق علاقة بالغوامض…’ جرب إيريك بنبرة مازحة، “إذن أتمنى أن يتم حل العيوب في هذه الغرفة وألا تؤثر على البيئة المحيطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعد كلاين ابتسامته وصفق يديه بلطف.
كان هو وفريقه القفازات الحمراء لم يتلامسوا حقًا مع هدفهم، لكنهم وقعوا في “كابوس” مشاهدة أنفسهم يموتون ويتضخمون ويتعفنون شيئًا فشيئًا دون أي وسيلة للهروب.
“أمنيتك سوف تتحقق”.
بالإضافة إلى ذلك، كان يشعر بوضوح أن جلده كان يتحلل ويتعفن ويسيل بالقيح.
دون انتظار رد إريك، ابتسم وقال، “يمكن أن تؤدي التشوهات في الداخل إلى قمع خصائص التجاوز، مما يتسبب في أن تكون القوى المقابلة غير فعالة، لكن هذا ليس مطلقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، قام العديد من سكان هذا المبنى السكني بالإبلاغ عنه للشرطة. لقد زعموا أنه قد كان للوحدة 403 رائحة كريهة، وكثيراً ما سمع المستأجرون في الوحدة 303 خطوات ثقيلة من الأعلى.
“عادةً في مثل هذه الحالات، اقتراحي هو…”
هز كلاين رأسه بابتسامة.
وبينما كان يتحدث، مد كلاين يده اليسرى وأخرج كرة زجاجية على شكل مقلة العين. ثم قام بلف المقبض بيده اليمنى، وفتح الباب قليلاً.
عندما رأى الوجه المتعفن على النافذة الطويلة في وقت سابق، شعر فجأة بشعور مشؤوم، لذلك جاء خصيصًا لتأكيد ما حدث.
ثم، من خلال صدع، ألقى الكرة الزجاجية في الوحدة 403.
اختفت الأشكال الستة الموجودة بالداخل في الهواء، وكانت خصائص تجاوز مختلفة تتكثف ببطء. كانت الرائحة الكريهة والباردة في الأصل قد ذابت تمامًا من خلال الشعور الدافئ.
أثناء تحليق الكرة الزجاجية، إمتصت باستمرار الضوء المحيط وإنعثت ضوء ساطع ونقي وشديد يشبه الشمس المصغرة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع إيريك يده بشكل غريزي ليضرب أسنانه، مطلقا المزيد من الأرواح. بعد ذلك، استخدم قوى تجاوز الكابوس لجر جميع أهدافه بقوة إلى حلم.
في الثانية التالية، أغلق كلاين الباب بكفه اليمنى، خشية ألا تتمكن عيون إريك والبقية من تحمله.
فجأة، شغلت عين عملاقة بصره.
“اقتراحي هو استخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 في مجال الشمس لتنقية المنطقة بأكملها.” أثناء قول ذلك، تذكر كلاين شعار الشمس المقدس المتحول خلف بوابة تشانيس بمدينة تينغن. على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أثرية مختومة من الدرجة 3، إلا أنها لا تزال قادرة على التعامل مع الكائنات المتعفنة بالداخل مع إعطاء الوقت الكافي.
ومع ذلك، بغض النظر عن كيف نقر على أسنانه، فإنه لم يطلق روحه. لقد بدا وكأن قوى تجاوز مشعوذ الأرواح خاصته قد اختفت على الفور.
تمامًا عندما كان إريك على وشك أن يقول أنهم قد أحضروا تحفة أثرية مختومة مماثلة، لكن لم تتح لهم الفرصة لاستخدامها، رأى السيد مارلين هيرميس يفتح باب الوحدة 403.
ثووود!
اختفت الأشكال الستة الموجودة بالداخل في الهواء، وكانت خصائص تجاوز مختلفة تتكثف ببطء. كانت الرائحة الكريهة والباردة في الأصل قد ذابت تمامًا من خلال الشعور الدافئ.
“غادروا هذا المكان!” أمر إريك دون تردد.
“تم حلها؟” سأل إريك بعد بعض التردد.
“اقتراحي هو استخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 في مجال الشمس لتنقية المنطقة بأكملها.” أثناء قول ذلك، تذكر كلاين شعار الشمس المقدس المتحول خلف بوابة تشانيس بمدينة تينغن. على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أثرية مختومة من الدرجة 3، إلا أنها لا تزال قادرة على التعامل مع الكائنات المتعفنة بالداخل مع إعطاء الوقت الكافي.
هز كلاين رأسه بابتسامة.
بالإضافة إلى ذلك، كان يشعر بوضوح أن جلده كان يتحلل ويتعفن ويسيل بالقيح.
“لا، جذر المشكلة لا يزال هنا.”
كان هناك ما مجموعه ستة شخصيات في الغرفة. ثلاثة من ضباط الشرطة كانوا يرتدون الزي الرسمي الأسود والأبيض. كانوا يجلسون على كراسي مرتفعة الظهر، ومقاعد مرتفعة، وأريكة. اثنان منهم كانا يرتديان قبعات رسمية، ومعاطف سوداء، أحدهما يقف بجانب الباب والآخر يقف خلف نافذة طويلة. كان وجهه مضغوطًا على سطح الزجاج كما لو كان يشاهد الشوارع في الطابق السفلي.
هل قمت بالتحقيق مع صاحب هذا المكان؟”
هز كلاين رأسه بابتسامة.
أجاب إريك على الفور “يسمي نفسه جون، عالم فلك هاوٍ. إنه يحب دراسة الكون باستخدام تلسكوبات متخصصة في الليل.”
في الوقت نفسه، اكتشف كابوس لفريق القفازات الحمر بشكل مفاجئ أنه غير قادر على جذب شخص ما إلى حلم!
‘دراسة الكون…’ دخل كلاين إلى الغرفة دون أن يرفرف جفنه، وأمره عرضًا:
في تلك اللحظة، وقف إريك في الطابق الرابع من الشقة في 14 شارع بريا. في مواجهة الباب الخشبي البني الداكن المغلق بإحكام، قام بمسح المنطقة وقال، “لقد فقد اثنان من صقور الليل هنا بالفعل. يجب ألا نكون مهملين”.
“ابحث في المنطقة واعثر على أي أدلة محتملة.”
برؤية أن الباب قد فتح، استدارت الشخصيات الستة للنظر إلى إريك والآخرين.
لسبب ما، شعر إريك فجأة أن السيد مارلين هيرميس كان القائد من حينما كان قد انضم إلى صقور الليل لأول مرة. كان محترفًا وهادئًا وجديرًا بالثقة.
تمامًا عندما كان إريك على وشك أن يقول أنهم قد أحضروا تحفة أثرية مختومة مماثلة، لكن لم تتح لهم الفرصة لاستخدامها، رأى السيد مارلين هيرميس يفتح باب الوحدة 403.
لقد أومأ برأسه إلى أعضاء فريقه، مشيرًا لهم إلى اتباع تعليماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمنيتك سوف تتحقق”.
أما بالنسبة له، فقد استمر في متابعة كلاين. كان من أجل تقديم المساعدة له وكذلك لاتخاذ الاحتياطات اللازمة.
ومع ذلك، لم يتحرك هو وأعضاء فريقه رغم أوامره. كان الأمر كما لو أن أجسادهم لم تعد تتلقى الأوامر.
تجاهله كلاين بينما جرف بصره واقترب من التلسكوب الفلكي الرائع. ثم انحنى ووجه عينيه نحو العدسة.
حفرت رائحة كريهة خافتة في أنوف إريك والآخرين بينما ملأت برودة لا توصف المناطق المحيطة.
‘قد يكون هذا أمرًا خطيرًا…’ كان إريك قد خطط لتحذيره، لكنه صمت عندما فكر في مدى ارتفاع مستوى ومكانة الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان بإمكانه معرفة الوضع في الداخل والاستعداد له بطريقة مستهدفة، فقد ظن أن الأمور ستكون أسهل بكثير.
في تلك اللحظة، رأى كلاين، من خلال التلسكوب، سماء ليل مظلمة متألقة تشبه الحلم. كان كل نجم هناك يومض قليلاً.
في تلك اللحظة، ماعدا عن التحسين في جسدهم الذي جلبته الجرعة، اختفت قوى التجاوز خاصتهم في ظروف غامضة.
فجأة، شغلت عين عملاقة بصره.
برؤية أن الباب قد فتح، استدارت الشخصيات الستة للنظر إلى إريك والآخرين.
لقد بدا وكأن العين قد كانت مرتبطة مباشرة بالعدسة على الطرف الآخر من التلسكوب. كانت بيضاء رمادية مع قزحية صفراء شاحبة. انتفخت الأوردة إلى الخارج وسربت قيح شفاف مثير للاشمئزاز.
حفرت رائحة كريهة خافتة في أنوف إريك والآخرين بينما ملأت برودة لا توصف المناطق المحيطة.
بعد ثوانٍ قليلة، رفع كلاين يده ليضرب قبعته الطويلة. لقد ابتسم وتنهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات