25
25
“متلازمة جنون العظمة…” بففت ، اندلع الضحك الخانق مرة أخرى من ورائها. منذ اللحظة التي بدأ فيها لو لانغ التحدث إلى لينغ لان ، كان الأطفال الآخرون ينتبهون إليهم ، وكما هو متوقع ، سمعوا مرة أخرى شيئًا مثيرًا للاهتمام حقًا. اكتشفوا أن هذا الزميل الصغير ذو المظهر الضعيف من قبلهم كان مثقفا رائعًا يستخدم مصطلحات غريبة لم يسمعوا عنها من قبل ولكنها تتناسب تمامًا مع الموقف ، مما جعلهم يضحكون بشكل لا يمكن السيطرة عليه. يا إلهي ، كان موهوبًا جدًا حقًا.
ومع ذلك ، فإن نظرته التقييمية لم تجعل لينغ لان غير مستريحة ، لأن لينغ لان كانت تعلم أنه لا يقصد أي ضرر بها ، وأنه كان يحاول فقط تحديد ما إذا كان لينغ لان هو شخص يستحق أن يصادق من قبل صديقه الجيد كى لونغ. وهكذا ، تأثرت لينغ لان بهذا الفعل المثير للقلق ، وهو دليل على الصداقة العميقة بين الصبيان.
لم تستطع لينغ لان قمع فضولها. “كيف عرفت؟” كان من المفترض أن تكون النتائج سرية ، ولا يعرفها سوى الممتحنين. أيضًا ، تم تجنيد هؤلاء الفاحصين من مناطق عسكرية مختلفة ، وهكذا عرفوا كيف يغلقون أفواههم.
أجاب كى لونغ بشيء من الإحراج ، “في الواقع ، عندما دخلت للاختبار ، كان الممتحنان يتحدثان عنك ، قائلين إنك عبقري نادر يتمتع بقوة لا مثيل لها. لقد أدركت أنه حتى لو قال الممتحنون ذلك ، فإن قوتك يجب أن تكون عملاقة! ”
حسنًا ، يبدو أن الممتحنين انجرفوا في حماستهم وكشفوا عن طريق الخطأ بعض التلميحات. لكن هذا الزميل الاجتماعي كان أيضًا متيقظًا بشكل مدهش ، حيث تمكن من الحصول على أهم المعلومات على الفور.
“حسنًا! ما اسمك؟ أنا كى لونغ ، إنه هان جيجيون. نشأنا معًا وهو أفضل أصدقائي المقربين.” لم يكن لدى كى لونغ أي إحساس التردد المعتاد لأول مرة عند مقابلة الغرباء ؛ لقد قفز مباشرة إلى مقدمة حماسية للصبي الصغير الذي يقف بجانب الفتاة الصغيرة الممتلئة. بدا تعبيره أثناء حديثه كما لو كان يتباهى ، مما جعل لينغ لان تلقي نظرة فضولية على هذا الصبي الذي بدا كى لونغ فخورًا بمعرفته.
لاحظ كى لونغ نظرات الصبي ، وتمتم مرة أخرى بشدة في المقابل بينما كان يحاول مواساة لينغ لان ، “لينغ لان ، لا تمانعى في ذلك. لو لانغ هكذا تمامًا ، أخته هي مركز عالمه.”
بدا الطفل الصغير جادًا للغاية ، ولم يعط أي رد فعل خارجي على حماس كى لونغ سوى إيماءة طفيفة إلى لينغ لان ، على الرغم من أن عينيه كانتا تحملان أثرًا واضحًا للتقييم. بالطبع كان هذا بسبب صغر سنه – إذا كان أكبر سنًا بقليل ، فقد يكون قادرًا على القيام بذلك بمهارة أكبر.
ومع ذلك ، فإن نظرته التقييمية لم تجعل لينغ لان غير مستريحة ، لأن لينغ لان كانت تعلم أنه لا يقصد أي ضرر بها ، وأنه كان يحاول فقط تحديد ما إذا كان لينغ لان هو شخص يستحق أن يصادق من قبل صديقه الجيد كى لونغ. وهكذا ، تأثرت لينغ لان بهذا الفعل المثير للقلق ، وهو دليل على الصداقة العميقة بين الصبيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد وجه لينغ لان المليء بالبراءة الملائكية ، أشارت إلى نفسها وقالت ، “أنا؟ هل قلت أشياء سيئة عنك؟ لماذا أفعل ذلك؟” لم تكن حتى تضحك مع الآخرين – إذا كان يبحث عن شخص يلومه ، ألا يجب أن يبحث عن كى لونغ ؟ بدون فمه الكبير ، كيف يكتشف الأطفال الآخرون الأمر ويبدأوا في الضحك على لو لانغ ؟
عند النظر إلى كى المبتهج وقفت لينغ لان بجانبه ، تذكرت الروايات التي قرأتها في الماضي. لذلك كان صحيحًا أن كل فتى سعيد الحظ سيحظى بأخ حذر إلى جانبه – حتى الآن ، يمكنها أن ترى الصداقة القوية بين الصبيان الصغار… كان الإله عادلًا ولطيفًا ، وسيحمي أولئك الذين لديهم قلب نقي .
“لينغ لان ، هي هان زويا ، ابنة عم جيجيون الأصغر. إنها تحب دائمًا التسكع معنا ، لا تأخذ كلماتها على محمل الجد.” لم ينتظر كى لونغ انتظار جيجيون للرد ، وقام بتقديم الفتاة الصغيرة الممتلئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الطفل الصغير جادًا للغاية ، ولم يعط أي رد فعل خارجي على حماس كى لونغ سوى إيماءة طفيفة إلى لينغ لان ، على الرغم من أن عينيه كانتا تحملان أثرًا واضحًا للتقييم. بالطبع كان هذا بسبب صغر سنه – إذا كان أكبر سنًا بقليل ، فقد يكون قادرًا على القيام بذلك بمهارة أكبر.
مع ارتفاع انطباعها عن كى لونغ و هان جيجيون ، تخفف سلوك لينغ لان إلى حد كبير. لقد استقبلت هان جيجيون وديًا ، “مرحبًا ، أنا لينغ لان ، من الجيد مقابلتك.”
25
PEKA
“لينغ لان ، هي هان زويا ، ابنة عم جيجيون الأصغر. إنها تحب دائمًا التسكع معنا ، لا تأخذ كلماتها على محمل الجد.” لم ينتظر كى لونغ انتظار جيجيون للرد ، وقام بتقديم الفتاة الصغيرة الممتلئة.
على الرغم من أنه لم يكن هناك أي شخص قبيح في هذا الوقت ، إلا أن التوائم كانا لا يزالان في حالة جيدة للغاية وفقًا للمعايير الحالية. كانوا مثل الدمى الخزفية ذات الجلود الصافية متوهجة بالصحة – بدا الصبي كريمًا وواثقًا ، بينما بدت الفتاة خجولة ورائعة. كان وجه الاثنان متطابقان تقريبًا لكن مختلفان بوضوح – لم تتمكن لينغ لان إلا من اخذ بعض النظرات الإضافية.
لم يلاحظ كى لونغ أن كلماته قد أزعجت الفتاة الصغيرة الممتلئة لدرجة أنها كانت تصر أسنانها ، بينما ألقى هان جيجيون نظرة اعتذارية إلى حد ما على لينغ لان. يبدو أنه اعتاد لعب دور الوسيط لأفضل صديق له و ابنة عمه.
كان كى لونغ يضحك بشدة ، حتى هان جيجيون لم يستطع إلا أن يبتسم مثل الطفل ، وكسر واجهته الجادة المعتادة.
ابتسم لينغ لان لكنه لم يرد بأي شكل من الأشكال على كلمات تشي لونغ. استرضي هذا الفتاة الصغيرة الغاضبة إلى حد ما ، التي شعرت أن لينغ لان يعرف مكانه على الأقل ، وعلى هذا النحو لم تجده مزعجًا كما كان من قبل. كانت عواطف الفتيات حقًا أمرًا متقلبًا ، بغض النظر عن أعمارهم.
كان كى لونغ يضحك بشدة ، حتى هان جيجيون لم يستطع إلا أن يبتسم مثل الطفل ، وكسر واجهته الجادة المعتادة.
وهكذا تحدثت مجموعة الأطفال وكأنهم بالغون صغار ، لكنهم لم يتحدثوا لفترة طويلة قبل أن يسمعوا أحد الأطفال الآخرين يصيح ، “الاختبار بدأ!”
اتضح أن الممتحن لهذا الاختبار ظهر في الميدان ، وبدأ الموظفون في تقسيم الأطفال إلى مجموعات أصغر.
كانت طريقة تجميع الأطفال في مجموعات بسيطة – وفقًا لرقم تسجيلهم ، فإن كل عشرة أرقام أصبحت مجموعة واحدة. نظرت لينغ لان إلى رقمها ، 7253 ، ثم التفتت للنظر في ارقام الأطفال في مجموعة كى لونغ ، وأصيبت على الفور بالصدمة. اللعنة ، ألم يكن هذا من قبيل الصدفة ؟! تبين أن أعدادهم كانت خلف رقمها مباشرة – 7254 ، 7255 ، 7256…
PEKA
بتجاهل إثارة كي لونغ ، ومفاجأة هان جيجيون ، وعدم ارتياح هان زويا ، لم تستطع لينغ لان فعل أي شيء سوى النظر إلى السماء ، وأركان فمها ترتعش. هل كانت هذه هي قوانين السفر فى الزمن ؟ هل من الطبيعي أن ينجذب أي شخص مقدر للتواصل معها للالتقاء حولها؟ تمامًا كيفما شق كى لونغ طريقه إلى حياتها؟
لم تستطع لينغ لان قمع فضولها. “كيف عرفت؟” كان من المفترض أن تكون النتائج سرية ، ولا يعرفها سوى الممتحنين. أيضًا ، تم تجنيد هؤلاء الفاحصين من مناطق عسكرية مختلفة ، وهكذا عرفوا كيف يغلقون أفواههم.
بالإضافة إلى الأربعة منهم ، تجمع الأشخاص الستة الآخرون الذين ينتمون إلى مجموعتهم حولهم أيضًا. كان هذا أمرًا طبيعيًا لأن مجموعتهم كانت تضم أكبر عدد من الأشخاص ، لذلك جاء الآخرون المشتتون تلقائيًا للانضمام إلى أكبر مجموعه أولية .
عند النظر إلى كى المبتهج وقفت لينغ لان بجانبه ، تذكرت الروايات التي قرأتها في الماضي. لذلك كان صحيحًا أن كل فتى سعيد الحظ سيحظى بأخ حذر إلى جانبه – حتى الآن ، يمكنها أن ترى الصداقة القوية بين الصبيان الصغار… كان الإله عادلًا ولطيفًا ، وسيحمي أولئك الذين لديهم قلب نقي .
كان الوافدون الجدد يتألفون من خمسة أولاد وفتاة واحدة ، وكان أحد الأولاد يشبه الفتاة إلى حد كبير ، لذلك ربما كانا توأمين.
على الرغم من أنه لم يكن هناك أي شخص قبيح في هذا الوقت ، إلا أن التوائم كانا لا يزالان في حالة جيدة للغاية وفقًا للمعايير الحالية. كانوا مثل الدمى الخزفية ذات الجلود الصافية متوهجة بالصحة – بدا الصبي كريمًا وواثقًا ، بينما بدت الفتاة خجولة ورائعة. كان وجه الاثنان متطابقان تقريبًا لكن مختلفان بوضوح – لم تتمكن لينغ لان إلا من اخذ بعض النظرات الإضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كانت نظرة لينغ لان مقصودة بعض الشيء ، حيث بدا أن التوأم يشعران بها وينظران. ابتسمت الفتاة الشبيهة بالأميرة في لينغ لان بخجل ، والتي أعادت لينغ لان الرد عليها. عندما رأى الصبي هذا حدق في لينغ لان ، كما لو كان يحذرها من التفكير في مغازلة أخته.
وهكذا تحدثت مجموعة الأطفال وكأنهم بالغون صغار ، لكنهم لم يتحدثوا لفترة طويلة قبل أن يسمعوا أحد الأطفال الآخرين يصيح ، “الاختبار بدأ!”
فركت لينغ لان على أنفها وهى عاجزة عن الكلام. حسناً ، لقد تم تصنيفها على أنها فاسدة قليلاً بابتسامة واحدة فقط. ومع ذلك ، ألم تكن يقظة هذا الطفل الصغير مرتفعه بعض الشيء في هذا العمر؟ ألم يكن من السابق لأوانه القلق حتى بشأن الدفاع عن شرف أخته من الفاسدين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ كى لونغ نظرات الصبي ، وتمتم مرة أخرى بشدة في المقابل بينما كان يحاول مواساة لينغ لان ، “لينغ لان ، لا تمانعى في ذلك. لو لانغ هكذا تمامًا ، أخته هي مركز عالمه.”
اتضح أن الممتحن لهذا الاختبار ظهر في الميدان ، وبدأ الموظفون في تقسيم الأطفال إلى مجموعات أصغر.
يبدو أن كى لونغ كان أيضًا على دراية بالتوأم ، وإلا فلن يتمكن من نطق اسم الصبي بهذه السهولة.
فركت لينغ لان على أنفها وهى عاجزة عن الكلام. حسناً ، لقد تم تصنيفها على أنها فاسدة قليلاً بابتسامة واحدة فقط. ومع ذلك ، ألم تكن يقظة هذا الطفل الصغير مرتفعه بعض الشيء في هذا العمر؟ ألم يكن من السابق لأوانه القلق حتى بشأن الدفاع عن شرف أخته من الفاسدين؟
قال لينغ لان بلا حول ولا قوة ، “أوه ، إذن هو مهووس أخت!”
ومع ذلك ، فإن نظرته التقييمية لم تجعل لينغ لان غير مستريحة ، لأن لينغ لان كانت تعلم أنه لا يقصد أي ضرر بها ، وأنه كان يحاول فقط تحديد ما إذا كان لينغ لان هو شخص يستحق أن يصادق من قبل صديقه الجيد كى لونغ. وهكذا ، تأثرت لينغ لان بهذا الفعل المثير للقلق ، وهو دليل على الصداقة العميقة بين الصبيان.
“مهووس أخت ؟!” توقف كى لونغ للحظة ، مرتبكًا ، قبل أن ينفجر في الضحك. “لينغ لان ، أنت موهوب للغاية. كيف تمكنت من وصف ذلك بشكل مثالي؟ يا أخي… لماذا لم أفكر في ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهووس أخت ؟!” توقف كى لونغ للحظة ، مرتبكًا ، قبل أن ينفجر في الضحك. “لينغ لان ، أنت موهوب للغاية. كيف تمكنت من وصف ذلك بشكل مثالي؟ يا أخي… لماذا لم أفكر في ذلك؟”
فاجأ رد فعل كى لونغ المبالغ فيه لينغ لان. كان مصطلح “مهووس أخت و” شائعًا جدًا في عالم لينغ لان الأصلي لدرجة أنه أصبح تقريبًا كليشيهات ، لذلك عرفه الجميع تقريبًا. من كان يعلم أنها لم تكن موجودة في هذا الجيل…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف لينغ لان ما يجب فعله بهذا الاتهام. “… هل لديك متلازمة جنون العظمة؟”
تجمد وجه لينغ لان المليء بالبراءة الملائكية ، أشارت إلى نفسها وقالت ، “أنا؟ هل قلت أشياء سيئة عنك؟ لماذا أفعل ذلك؟” لم تكن حتى تضحك مع الآخرين – إذا كان يبحث عن شخص يلومه ، ألا يجب أن يبحث عن كى لونغ ؟ بدون فمه الكبير ، كيف يكتشف الأطفال الآخرون الأمر ويبدأوا في الضحك على لو لانغ ؟
ظهرت فكرة في ذهن لينغ لان. هل يمكن أن يكون هناك بعض الخسائر الفادحة في الثقافة، بسبب العديد من الكوارث والكوارث الكبرى ؟ في هذه الحالة ، قد تكون الكتب ومواد القراءة الأخرى التي وفرها الصغير أربعه بمثابة وعاء لا يقدر بثمن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت نظرة لينغ لان مقصودة بعض الشيء ، حيث بدا أن التوأم يشعران بها وينظران. ابتسمت الفتاة الشبيهة بالأميرة في لينغ لان بخجل ، والتي أعادت لينغ لان الرد عليها. عندما رأى الصبي هذا حدق في لينغ لان ، كما لو كان يحذرها من التفكير في مغازلة أخته.
أثار رد فعل كى لونغ غير المعتاد اهتمام الأطفال الآخرين ، الذين سألوه بسرعة عما يجري. سرعان ما انتشر مصطلح “مهووس أخت ” كالنار في الهشيم بين الأطفال ، حتى علم الجميع في المجموعة باستثناء التوائم ، وكانوا يضحكون .
ومع ذلك ، فإن نظرته التقييمية لم تجعل لينغ لان غير مستريحة ، لأن لينغ لان كانت تعلم أنه لا يقصد أي ضرر بها ، وأنه كان يحاول فقط تحديد ما إذا كان لينغ لان هو شخص يستحق أن يصادق من قبل صديقه الجيد كى لونغ. وهكذا ، تأثرت لينغ لان بهذا الفعل المثير للقلق ، وهو دليل على الصداقة العميقة بين الصبيان.
على الرغم من محاولتهم إخفاء ذلك ، إلا أن ضحكهم كان لا يزال واضحًا بما فيه الكفاية بحيث لم يستطع لو لانغ ، التوأم الذكر ، التظاهر بعدم رؤيته. أصبح وجهه أكثر قتامة ، حتى لم يعد قادرًا على تحمله وذهب مباشرة إلى لينغ لان ليسأل ، “مرحبًا ، ما الأشياء السيئة التي قلتها عنا؟”
تجمد وجه لينغ لان المليء بالبراءة الملائكية ، أشارت إلى نفسها وقالت ، “أنا؟ هل قلت أشياء سيئة عنك؟ لماذا أفعل ذلك؟” لم تكن حتى تضحك مع الآخرين – إذا كان يبحث عن شخص يلومه ، ألا يجب أن يبحث عن كى لونغ ؟ بدون فمه الكبير ، كيف يكتشف الأطفال الآخرون الأمر ويبدأوا في الضحك على لو لانغ ؟
“إذن لماذا يضحكون علي؟” اتهم لو لانغ بغضب. لقد رأى بوضوح شديد أن الأمر برمته بدأ مع لينغ لان. كانت كلمات لينغ لان هي التي جعلت كى لونغ والآخرين يضحكون عليهم.
كان الوافدون الجدد يتألفون من خمسة أولاد وفتاة واحدة ، وكان أحد الأولاد يشبه الفتاة إلى حد كبير ، لذلك ربما كانا توأمين.
لم تعرف لينغ لان ما يجب فعله بهذا الاتهام. “… هل لديك متلازمة جنون العظمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متلازمة جنون العظمة…” بففت ، اندلع الضحك الخانق مرة أخرى من ورائها. منذ اللحظة التي بدأ فيها لو لانغ التحدث إلى لينغ لان ، كان الأطفال الآخرون ينتبهون إليهم ، وكما هو متوقع ، سمعوا مرة أخرى شيئًا مثيرًا للاهتمام حقًا. اكتشفوا أن هذا الزميل الصغير ذو المظهر الضعيف من قبلهم كان مثقفا رائعًا يستخدم مصطلحات غريبة لم يسمعوا عنها من قبل ولكنها تتناسب تمامًا مع الموقف ، مما جعلهم يضحكون بشكل لا يمكن السيطرة عليه. يا إلهي ، كان موهوبًا جدًا حقًا.
اتضح أن الممتحن لهذا الاختبار ظهر في الميدان ، وبدأ الموظفون في تقسيم الأطفال إلى مجموعات أصغر.
كان كى لونغ يضحك بشدة ، حتى هان جيجيون لم يستطع إلا أن يبتسم مثل الطفل ، وكسر واجهته الجادة المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كى لونغ يضحك بشدة ، حتى هان جيجيون لم يستطع إلا أن يبتسم مثل الطفل ، وكسر واجهته الجادة المعتادة.
هذه النوبة الجديدة من الضحك جعلت لو لانغ أكثر غضبًا. أشار إليهم جميعًا غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث – تساءلت لينغ لان بلا قلب عما إذا كان سيغضب بدرجة كافية لإغماءه.
عند النظر إلى كى المبتهج وقفت لينغ لان بجانبه ، تذكرت الروايات التي قرأتها في الماضي. لذلك كان صحيحًا أن كل فتى سعيد الحظ سيحظى بأخ حذر إلى جانبه – حتى الآن ، يمكنها أن ترى الصداقة القوية بين الصبيان الصغار… كان الإله عادلًا ولطيفًا ، وسيحمي أولئك الذين لديهم قلب نقي .
“لينغ لان ، هي هان زويا ، ابنة عم جيجيون الأصغر. إنها تحب دائمًا التسكع معنا ، لا تأخذ كلماتها على محمل الجد.” لم ينتظر كى لونغ انتظار جيجيون للرد ، وقام بتقديم الفتاة الصغيرة الممتلئة.
25
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهووس أخت ؟!” توقف كى لونغ للحظة ، مرتبكًا ، قبل أن ينفجر في الضحك. “لينغ لان ، أنت موهوب للغاية. كيف تمكنت من وصف ذلك بشكل مثالي؟ يا أخي… لماذا لم أفكر في ذلك؟”
ترجمة
PEKA
هذه النوبة الجديدة من الضحك جعلت لو لانغ أكثر غضبًا. أشار إليهم جميعًا غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث – تساءلت لينغ لان بلا قلب عما إذا كان سيغضب بدرجة كافية لإغماءه.
….
تجمد وجه لينغ لان المليء بالبراءة الملائكية ، أشارت إلى نفسها وقالت ، “أنا؟ هل قلت أشياء سيئة عنك؟ لماذا أفعل ذلك؟” لم تكن حتى تضحك مع الآخرين – إذا كان يبحث عن شخص يلومه ، ألا يجب أن يبحث عن كى لونغ ؟ بدون فمه الكبير ، كيف يكتشف الأطفال الآخرون الأمر ويبدأوا في الضحك على لو لانغ ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات