ذلك الظل.
1305: ذلك الظل الأسود.
لم تمارس الكف الغامقة الكثير من القوة، لكنها جعلت برناديت تشعر بالبرد.
في اللحظة التي رأت فيها برناديت الظل الأسود، قامت بشكل غريزي بقبض يدها اليمنى واستحضرت رمحًا قديمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد هذا برناديت على استعادة حريتها.
من طرف الرمح إلى مقبضه، كان مصبوغ بكرات حمراء قرمزية. لقد بهث هالة مدمرة قوية، كما لو أنه يمكن أن يضر بإله حقيقي.
أصبح تعبير كلاين بدون معرفة ثقيل بشكل غير طبيعي. أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة على عصا النجوم في نفس الوقت.
رمح لونغينوس!
فوق الضباب الرمادي في القصر، لاحظ كلاين الظل الأسود عندما ظهر أمام برناديت. لم يتردد في رفع عصا النجوم في يده.
ظهر هذا الرمح ذات مرة في عصر قديم لا يمكن تتبعه، ملطخ بدماء وجود عظيم. في هذه اللحظة، نزل إلى ضريح الإمبراطور الأسود من خلال إعادة غامضة.
أراد تكرار “إخفاء الفضاء” لمشعوذ الأسرار. لقد خطط لفصل موقع برناديت عن ضريح الإمبراطور الأسود وإخفائه لمساعدة ملكة الغوامض على الهروب من مأزقها الحالي.
ومع ذلك، عندما دفعتها برناديت للأمام، فشلت في تحقيق أي آثار لأن رأس الرمح كان موجه نحو ظهرها.
ومع ذلك، فإن ما سمي “بالموت” لم يكن نقطة النهاية. عندما تم تجوية الجدار الحجري وبلاط الأرضية في الضريح إلى حد ما، وعندما تدهور الشكل الأسود إلى مرحلة معينة، بدأت كتل حجرية جديدة تتشكل مع نمو هالات أثيرية بسرعة.
على الرغم من رغبتها في مهاجمة الظل الأسود أمامها، إلا أن رمح لونغينوس قد دفع بشكل غريب للخلف.
لم يتم تحقيق ذلك من خلال مد الذراع، ولكن تشويه مفهوم المسافة للحظة- 45 مترًا أصبحت ما يعادل 45 سم.
لقد تأثرت المنطقة “باضطراب” أو تعرضت لشكل من أشكال التشويه.
كان هذا سحرها الخيالي “البطة القبيحة”. يمكن أن تجعل برناديت تكشف عن شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل مع الحفاظ على صفاء ذهنها. يمكنها استخدامه مرتين في اليوم، مع كون كل استخدام لمدة خمس عشرة ثانية.
فوق الضباب الرمادي في القصر، لاحظ كلاين الظل الأسود عندما ظهر أمام برناديت. لم يتردد في رفع عصا النجوم في يده.
تشوهت الستارة بينما حجبت الفراغ، وعزلت الظل الأسود وكفه إلى الخارج.
لم ينتظر هذه المرة، على عكس مراقبته السابقة لتصرفات ملكة الغوامض قبل أن يفكر فيما إذا كان سيوفر لها الحماية. كان هذا لأن مستوى خطر الظل الأسود أطلق الإنذارات بداخله. لقد كان ملاك لمسار المتنبئ بعد كل شيء.
لقد تأثرت المنطقة “باضطراب” أو تعرضت لشكل من أشكال التشويه.
الأهم من ذلك، أن برناديت كانت تستطيع الشعور بوجود الظل بعد دخولها ضريح الإمبراطور الأسود من وقت لآخر. أما كلاين، فلم يكن قادرًا على إيجاد أدلة من خلال الرؤية الحقيقية التي قدمتها قلعة صفيرة.
لم تمارس الكف الغامقة الكثير من القوة، لكنها جعلت برناديت تشعر بالبرد.
هذا بلا شك قد عنى الخطر والرعب.
أظلمت عينا برناديت عندما شعرت فجأة بشيء ما. لقد التقطت اللحظة الأخيرة من الوضوح وفتحت فمها قليلاً، وتحدثت بلهجة صينية بطلاقة:
بينما أضاءت جميع الأحجار الكريمة الموجودة في العصا السوداء، دوى صوت الأجراس الرخيمة في المنطقة التي كانت فيها برناديت والظل الأسود.
لم يتم تحقيق ذلك من خلال مد الذراع، ولكن تشويه مفهوم المسافة للحظة- 45 مترًا أصبحت ما يعادل 45 سم.
غونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصول القادمة رائعة????????????
الجرس الذي جاء من مسافة لانهائية أشع فراغ لا يمكن وصفه. لقد جعل الجزء الداخلي من ضريح الإمبراطور الأسود يتجمد بشكل واضح، مما جعل شكل برناديت يتصلب كما لو كانت مجمد. لم تستطع فعل أي شيء.
غونغ!
ومع ذلك، لم يغرق الظل الأسود في دوامة الوقت. كما لو كان يقع في عالم آخر مبني بقواعد أساسية مختلفة تمامًا، استمر الظل في التحرك إلى الأمام بين نهرين متناقضين من القدر- أحدهما مليء بالسيول الهائجة والآخر كان ساكن تمامًا تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، نما الفراء إلى ريش أبيض، وبدا سطحه منقوعًا في زيت أصفر فاتح.
هذا فقط جعله يبدو وكأنه قد تباطأ، ولم يتأثر بأي حال من الأحوال بالجرس الوهمي.
ومع ذلك، فإن حركات الظل الأسود البطيئة أعطته فرصة ثانية للمحاولة مرة أخرى.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها كلاين مثل هذا الموقف بعد أن اكتسب القدرة على نسخ القوى.
لقر شعرت وكأنها كانت تتحدث للهواء.
على الرغم من أن تأثيرات التجاوز التي قام بنسخها بعصا النجوم كانت ناقصة مقارنةً بالنسخة الأصلية، إلا أنها ستظل قادرة على إظهار مستوى معين من السلطة لم يكن من السهل تجاهلها على أي حال.
مع إضاءة المزيد من الجواهر على عصا النجوم، أصبحت المنطقة المحيطة ببرناديت مظلمة، كما لو كانت مغطاة بستارة منسوجة بالظلال.
ومع ذلك، فإن حركات الظل الأسود البطيئة أعطته فرصة ثانية للمحاولة مرة أخرى.
مرت الكف التي تكونت من الظلال بسرعة عبر “الباب” المفتوح ودخلت الفضاء المخفي. لقد أمسكت برقبة برناديت وأدت مرة أخرى إلى تعطيل الاتصال بين ملكة الغوامض والتحف الأثرية المختومة، مما أدى إلى تشويه الترتيب المقابل.
هذه المرة، قام بتنشيط قوى عصا النجوم لإخراج ملكة الغوامض من ضريح الإمبراطور الأسود. أرادها أن تختتم أولاً ما مرت به قبل التفكير في الدخول مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، نما الفراء إلى ريش أبيض، وبدا سطحه منقوعًا في زيت أصفر فاتح.
أومضت الجواهر على طرف العصا، واختفت برناديت، التي كانت على وشك الاتصال بالظل الأسود، في الهواء.
ثم أطلقها وسجلها أثناء استدعاء رحلات ليمانو الكامل من ضباب التاريخ مرارًا وتكرارًا. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لفهم المعرفة والتقنية، مما سمح له بتكرار “الإخفاء الفضاء”.
في الثانية التالية، ظهرت على بعد عشرات الأمتار، وظهرت بالقرب من المنصة العالية في الضريح.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها كلاين مثل هذا الموقف بعد أن اكتسب القدرة على نسخ القوى.
تعطل نقل عصا النجوم. كانت الوجهة قد تشوهت، مما جعل كل شيء فوضوياً للغاية.
وقد تسبب هذا في قطع سحر “البطة القبيحة” قبل أن تظهر آثاره.
لم تشعر برناديت الخبيرة بأي خوف أو ذعر لأنها كانت عالقة داخل ضريح الإمبراطور الأسود. لقد رفعت يدها اليسرى بشكل حاسم وضغطت على عصابة جبين الحكيم في منتصف جبهتها بينما كانت تستخدم أصابعها لتمسح قناع الموت الشاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… لقد شوه رؤيتي الحقيقية، مما تسبب في الموقف الذي رأيته منذ ثانية أو حتى ثانيتين…’ ومضت فكرة في ذهن كلاين بينما أصدر حكمًا أوليًا على الفشل السابق. ثم قرر استدعاء الإسقاط التاريخي لويل أوسبتين *لجعله* يقوم بـ’إعادة’ للمنطقة.
أصبح القناع الذهبي المتلألئ فجأةً ناعمًا وسرعان ما إلتوى كما لو كان على وشك تشكيل وجه لم ينتمي إلى برناديت.
هذا بلا شك قد عنى الخطر والرعب.
كان للوجه ملامح ناعمة وخصائص واضحة لمواطن من القارة الجنوبية، لكنه كان ينضح بشعور غريب ومخيف. أي شخص رأه سيشعر بمن أنه سيحيا بمجرد أن يصبح الوجه واضحًا بدرجة كافية- كيان جاء من العصور القديمة، الظلام الأبدي حيث ينام الموتى.
ومع ذلك، فإن ما سمي “بالموت” لم يكن نقطة النهاية. عندما تم تجوية الجدار الحجري وبلاط الأرضية في الضريح إلى حد ما، وعندما تدهور الشكل الأسود إلى مرحلة معينة، بدأت كتل حجرية جديدة تتشكل مع نمو هالات أثيرية بسرعة.
بحلول ذلك الوقت، سيكون جسد برناديت وروحانيتها ووعيها ينتمون إلى هذا الوجه.
بحلول ذلك الوقت، سيكون جسد برناديت وروحانيتها ووعيها ينتمون إلى هذا الوجه.
مع بروز هذا الوجه، بدأت الجدران الحجرية وبلاط الأرضيات في ضريح الإمبراطور الأسود في التجاعيد. لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن آلاف السنين بدت وكأنها قد اختفت في غضون ثانيتين.
في الثانية التالية، إمتد الكف الأسود الذي تم فصله بقوة إلى الأمام مرةً أخرى ولمس حدود الفضاء المخفي.
سرعان ما أصبحت مرقطة، مما أدى إلى إسقاط الشظايا باستمرار أو إلقاء الغبار بسبب الرياح. بين الشقوق، نما الفراء الأبيض الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يغرق الظل الأسود في دوامة الوقت. كما لو كان يقع في عالم آخر مبني بقواعد أساسية مختلفة تمامًا، استمر الظل في التحرك إلى الأمام بين نهرين متناقضين من القدر- أحدهما مليء بالسيول الهائجة والآخر كان ساكن تمامًا تقريبًا.
في غمضة عين، نما الفراء إلى ريش أبيض، وبدا سطحه منقوعًا في زيت أصفر فاتح.
هذا فقط جعله يبدو وكأنه قد تباطأ، ولم يتأثر بأي حال من الأحوال بالجرس الوهمي.
ضعفت هالة الشكل الأسود تدريجيًا، كما لو كانت تسير نحو الموت بخطوات هائلة.
أصبح تعبير كلاين بدون معرفة ثقيل بشكل غير طبيعي. أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة على عصا النجوم في نفس الوقت.
تلاشى لونه، وتباطأت حركاته.
الجرس الذي جاء من مسافة لانهائية أشع فراغ لا يمكن وصفه. لقد جعل الجزء الداخلي من ضريح الإمبراطور الأسود يتجمد بشكل واضح، مما جعل شكل برناديت يتصلب كما لو كانت مجمد. لم تستطع فعل أي شيء.
داخل المنطقة التي كان فيها القناع الأبيض الشاحب، حتى مفهوم “الموت” نفسه سوف يتلاشى ويتبدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… لقد شوه رؤيتي الحقيقية، مما تسبب في الموقف الذي رأيته منذ ثانية أو حتى ثانيتين…’ ومضت فكرة في ذهن كلاين بينما أصدر حكمًا أوليًا على الفشل السابق. ثم قرر استدعاء الإسقاط التاريخي لويل أوسبتين *لجعله* يقوم بـ’إعادة’ للمنطقة.
ومع ذلك، فإن ما سمي “بالموت” لم يكن نقطة النهاية. عندما تم تجوية الجدار الحجري وبلاط الأرضية في الضريح إلى حد ما، وعندما تدهور الشكل الأسود إلى مرحلة معينة، بدأت كتل حجرية جديدة تتشكل مع نمو هالات أثيرية بسرعة.
أومضت الجواهر على طرف العصا، واختفت برناديت، التي كانت على وشك الاتصال بالظل الأسود، في الهواء.
خلال هذه العملية، مد الشكل الأسود يده اليمنى.
هذا فقط جعله يبدو وكأنه قد تباطأ، ولم يتأثر بأي حال من الأحوال بالجرس الوهمي.
هذه الكف التي تكونت من الظلال شدت فجأةً رقبة برناديت من على بعد عشرات الأمتار!
~~~~~~~~
لم يتم تحقيق ذلك من خلال مد الذراع، ولكن تشويه مفهوم المسافة للحظة- 45 مترًا أصبحت ما يعادل 45 سم.
كان لكل المساحات المخفية “باب”، لكن موقع الباب إعتمد على أفكار الصانع.
لم تمارس الكف الغامقة الكثير من القوة، لكنها جعلت برناديت تشعر بالبرد.
تعطل نقل عصا النجوم. كانت الوجهة قد تشوهت، مما جعل كل شيء فوضوياً للغاية.
في ظل هذا البرودة، أدركت أنها لم تستطيع استخدام التحفتين الأثريتين المختومتين من الدرجة 0 عصابة جبين الحكيم و الموت الشاحب.
في لحظة، ظهر “باب” شفاف يشبه الدوامة في الفراغ غير الطبيعي. أو بالأحرى، ظهر “الباب” السري الذي كان موجودًا في الأصل بشكل مستقل وفتح أمام الكف الأسود.
عادة، طالما أنها حقنت روحانيتها فيه وأعطت الأفكار المقابلة، فإن التحف الأثرية المختومة عليها ستتفاعل بالطريقة الصحيحة، مما يخلق تأثيرات مختلفة. ولكن الآن، تم تعطيل وتشويه العملية والقواعد الصامتة. لم يكن أي قدر من الأفكار التي أرادتها برناديت قادرة على إثارة التحف الأثرية المختومة.
بينما أضاءت جميع الأحجار الكريمة الموجودة في العصا السوداء، دوى صوت الأجراس الرخيمة في المنطقة التي كانت فيها برناديت والظل الأسود.
لقر شعرت وكأنها كانت تتحدث للهواء.
لم يضيع كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، أي وقت بعد فشله في نقل ملكة الغوامض بعيدًا. سرعان ما تشكلت سلسلة من الرموز المعقدة والأنماط السحرية في ذهنه.
لم يضيع كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، أي وقت بعد فشله في نقل ملكة الغوامض بعيدًا. سرعان ما تشكلت سلسلة من الرموز المعقدة والأنماط السحرية في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، قام بتنشيط قوى عصا النجوم لإخراج ملكة الغوامض من ضريح الإمبراطور الأسود. أرادها أن تختتم أولاً ما مرت به قبل التفكير في الدخول مرة أخرى.
أراد تكرار “إخفاء الفضاء” لمشعوذ الأسرار. لقد خطط لفصل موقع برناديت عن ضريح الإمبراطور الأسود وإخفائه لمساعدة ملكة الغوامض على الهروب من مأزقها الحالي.
مع بروز هذا الوجه، بدأت الجدران الحجرية وبلاط الأرضيات في ضريح الإمبراطور الأسود في التجاعيد. لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن آلاف السنين بدت وكأنها قد اختفت في غضون ثانيتين.
في الواقع، لربما كان من الأنسب نسخ سحر القصص الخيالية، مصدر زهرة الخوخ. ومع ذلك، بالنظر إلى كيف كانت برناديت في السابق عالم غوامض، شعر كلاين أنه من الأفضل استخدام إخفاء الفضاء. وإلا، فقد يكشف بعض أسرار الأحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد هذا برناديت على استعادة حريتها.
أما بالنسبة للمكان الذي تعلم منه “إخفاء الفضاء”، فقد جاءت بشكل طبيعي من فورس المتقدمة مؤخرًا.
أومضت الجواهر على طرف العصا، واختفت برناديت، التي كانت على وشك الاتصال بالظل الأسود، في الهواء.
في السابق، باسم العالم جيرمان سبارو، استأجر كلاين رحلات ليمانو. كما طلب من الآنسة الساحر “تسجيل” القوى المقابلة.
كان لكل المساحات المخفية “باب”، لكن موقع الباب إعتمد على أفكار الصانع.
ثم أطلقها وسجلها أثناء استدعاء رحلات ليمانو الكامل من ضباب التاريخ مرارًا وتكرارًا. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لفهم المعرفة والتقنية، مما سمح له بتكرار “الإخفاء الفضاء”.
في اللحظة التي رأت فيها برناديت الظل الأسود، قامت بشكل غريزي بقبض يدها اليمنى واستحضرت رمحًا قديمًا.
مع إضاءة المزيد من الجواهر على عصا النجوم، أصبحت المنطقة المحيطة ببرناديت مظلمة، كما لو كانت مغطاة بستارة منسوجة بالظلال.
مع بروز هذا الوجه، بدأت الجدران الحجرية وبلاط الأرضيات في ضريح الإمبراطور الأسود في التجاعيد. لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن آلاف السنين بدت وكأنها قد اختفت في غضون ثانيتين.
تشوهت الستارة بينما حجبت الفراغ، وعزلت الظل الأسود وكفه إلى الخارج.
كان للوجه ملامح ناعمة وخصائص واضحة لمواطن من القارة الجنوبية، لكنه كان ينضح بشعور غريب ومخيف. أي شخص رأه سيشعر بمن أنه سيحيا بمجرد أن يصبح الوجه واضحًا بدرجة كافية- كيان جاء من العصور القديمة، الظلام الأبدي حيث ينام الموتى.
ساعد هذا برناديت على استعادة حريتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، مد الشكل الأسود يده اليمنى.
في الثانية التالية، إمتد الكف الأسود الذي تم فصله بقوة إلى الأمام مرةً أخرى ولمس حدود الفضاء المخفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة، طالما أنها حقنت روحانيتها فيه وأعطت الأفكار المقابلة، فإن التحف الأثرية المختومة عليها ستتفاعل بالطريقة الصحيحة، مما يخلق تأثيرات مختلفة. ولكن الآن، تم تعطيل وتشويه العملية والقواعد الصامتة. لم يكن أي قدر من الأفكار التي أرادتها برناديت قادرة على إثارة التحف الأثرية المختومة.
في لحظة، ظهر “باب” شفاف يشبه الدوامة في الفراغ غير الطبيعي. أو بالأحرى، ظهر “الباب” السري الذي كان موجودًا في الأصل بشكل مستقل وفتح أمام الكف الأسود.
في الثانية التالية، إمتد الكف الأسود الذي تم فصله بقوة إلى الأمام مرةً أخرى ولمس حدود الفضاء المخفي.
كان لكل المساحات المخفية “باب”، لكن موقع الباب إعتمد على أفكار الصانع.
مرت الكف التي تكونت من الظلال بسرعة عبر “الباب” المفتوح ودخلت الفضاء المخفي. لقد أمسكت برقبة برناديت وأدت مرة أخرى إلى تعطيل الاتصال بين ملكة الغوامض والتحف الأثرية المختومة، مما أدى إلى تشويه الترتيب المقابل.
مرت الكف التي تكونت من الظلال بسرعة عبر “الباب” المفتوح ودخلت الفضاء المخفي. لقد أمسكت برقبة برناديت وأدت مرة أخرى إلى تعطيل الاتصال بين ملكة الغوامض والتحف الأثرية المختومة، مما أدى إلى تشويه الترتيب المقابل.
هذا فقط جعله يبدو وكأنه قد تباطأ، ولم يتأثر بأي حال من الأحوال بالجرس الوهمي.
في الوقت نفسه، رفع الشخص الأسود رأسه ونظر إلى أعلى الضريح.
لم تشعر برناديت الخبيرة بأي خوف أو ذعر لأنها كانت عالقة داخل ضريح الإمبراطور الأسود. لقد رفعت يدها اليسرى بشكل حاسم وضغطت على عصابة جبين الحكيم في منتصف جبهتها بينما كانت تستخدم أصابعها لتمسح قناع الموت الشاحب.
لقد بدا وكأنه يدرس قلعة صفيرة وكلاين عبر طبقات من الفضاء والضباب.
ظهر هذا الرمح ذات مرة في عصر قديم لا يمكن تتبعه، ملطخ بدماء وجود عظيم. في هذه اللحظة، نزل إلى ضريح الإمبراطور الأسود من خلال إعادة غامضة.
ارتعشت جفون كلاين بشكل غريزي.
كان هذا سحرها الخيالي “البطة القبيحة”. يمكن أن تجعل برناديت تكشف عن شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل مع الحفاظ على صفاء ذهنها. يمكنها استخدامه مرتين في اليوم، مع كون كل استخدام لمدة خمس عشرة ثانية.
لقد شعر وكأنه قد كان للظل فهم معين لمكان وجوده وشعر أنه قد كان يشوه شيئًا ما.
الجرس الذي جاء من مسافة لانهائية أشع فراغ لا يمكن وصفه. لقد جعل الجزء الداخلي من ضريح الإمبراطور الأسود يتجمد بشكل واضح، مما جعل شكل برناديت يتصلب كما لو كانت مجمد. لم تستطع فعل أي شيء.
أصبح تعبير كلاين بدون معرفة ثقيل بشكل غير طبيعي. أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة على عصا النجوم في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، مد الشكل الأسود يده اليمنى.
أراد محاولة سرقة قوى التجاوز المقابلة للطرف الآخر. فقط من خلال القيام بذلك ستكون لديه فرصة لتقييد الظل الأسود.
في ظل هذا البرودة، أدركت أنها لم تستطيع استخدام التحفتين الأثريتين المختومتين من الدرجة 0 عصابة جبين الحكيم و الموت الشاحب.
ومن أجل زيادة معدل نجاح سرقة قوى الهدف، أدار كلاين راحة يده اليسرى ونقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة.
لم تمارس الكف الغامقة الكثير من القوة، لكنها جعلت برناديت تشعر بالبرد.
ومع ذلك، فشلت “سرقته”. لم يحصل حتى على أي شيء.
تشوهت الستارة بينما حجبت الفراغ، وعزلت الظل الأسود وكفه إلى الخارج.
كان هدفه قد نجا منذ فترة طويلة من تحديده لموقعه، على الرغم من وقوفه هناك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، نما الفراء إلى ريش أبيض، وبدا سطحه منقوعًا في زيت أصفر فاتح.
تجمدت نظرة كلاين. بعد ذلك، رأى الشكل الأسود يومض ويدخل الفضاء المخفي، وأغلق المسافة بينه وبين برناديت.
بحلول ذلك الوقت، سيكون جسد برناديت وروحانيتها ووعيها ينتمون إلى هذا الوجه.
‘هذا… لقد شوه رؤيتي الحقيقية، مما تسبب في الموقف الذي رأيته منذ ثانية أو حتى ثانيتين…’ ومضت فكرة في ذهن كلاين بينما أصدر حكمًا أوليًا على الفشل السابق. ثم قرر استدعاء الإسقاط التاريخي لويل أوسبتين *لجعله* يقوم بـ’إعادة’ للمنطقة.
ثم أطلقها وسجلها أثناء استدعاء رحلات ليمانو الكامل من ضباب التاريخ مرارًا وتكرارًا. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لفهم المعرفة والتقنية، مما سمح له بتكرار “الإخفاء الفضاء”.
في تلك اللحظة، نمت برناديت، التي لم تكن قادرة على استخدام الأداة المختومة، ريش بجعة أبيض على ظهرها.
ومن أجل زيادة معدل نجاح سرقة قوى الهدف، أدار كلاين راحة يده اليسرى ونقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة.
كان هذا سحرها الخيالي “البطة القبيحة”. يمكن أن تجعل برناديت تكشف عن شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل مع الحفاظ على صفاء ذهنها. يمكنها استخدامه مرتين في اليوم، مع كون كل استخدام لمدة خمس عشرة ثانية.
مع بروز هذا الوجه، بدأت الجدران الحجرية وبلاط الأرضيات في ضريح الإمبراطور الأسود في التجاعيد. لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن آلاف السنين بدت وكأنها قد اختفت في غضون ثانيتين.
في هذه اللحظة، أصبحت أفكارها جامحة مرةً أخرى. لقد بدأوا في الغليان وأصبحوا أكثر فوضوية.
رمح لونغينوس!
وقد تسبب هذا في قطع سحر “البطة القبيحة” قبل أن تظهر آثاره.
كان لكل المساحات المخفية “باب”، لكن موقع الباب إعتمد على أفكار الصانع.
في نفس الوقت تقريبًا، رأت الظل الأسود ملتصق بجسدها. كان لزج مثل سائل لزج أكّال تسرب إلى جسدها.
“الوطن…”
أظلمت عينا برناديت عندما شعرت فجأة بشيء ما. لقد التقطت اللحظة الأخيرة من الوضوح وفتحت فمها قليلاً، وتحدثت بلهجة صينية بطلاقة:
لم تشعر برناديت الخبيرة بأي خوف أو ذعر لأنها كانت عالقة داخل ضريح الإمبراطور الأسود. لقد رفعت يدها اليسرى بشكل حاسم وضغطت على عصابة جبين الحكيم في منتصف جبهتها بينما كانت تستخدم أصابعها لتمسح قناع الموت الشاحب.
“الوطن…”
ومع ذلك، فشلت “سرقته”. لم يحصل حتى على أي شيء.
توقف تسلل الظل الأسود للحظة. ارتفع الجزء العلوي من جسمه ببطء بينما نظر إلى برناديت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد محاولة سرقة قوى التجاوز المقابلة للطرف الآخر. فقط من خلال القيام بذلك ستكون لديه فرصة لتقييد الظل الأسود.
~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، نما الفراء إلى ريش أبيض، وبدا سطحه منقوعًا في زيت أصفر فاتح.
الفصول القادمة رائعة????????????
تلاشى لونه، وتباطأت حركاته.
بينما أضاءت جميع الأحجار الكريمة الموجودة في العصا السوداء، دوى صوت الأجراس الرخيمة في المنطقة التي كانت فيها برناديت والظل الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
