سأذهب معك
“يو أير ، ماذا قلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و علاوة على ذلك ، في نهاية المطاف كان من الصعب للغاية على زي لينغ الهروب من مصيرها من الذهاب معهم لأنه عندما تجبر دون أي خيار آخر ، حتى لو كان الاختطاف فإنهم سيخرجون بالتأكيد زي لينغ.
“أرخبيل التنفيذ الخالد كان يهتم كثيراً بعائلة” زي “الخاصة بنا. إذا لم تعودي معنا ، كيف يمكننا مواجهة عائلتنا؟ “بعد سماع كلمات زي لينغ ، تغير وجه والدا زي لينغ بشكل كبير. وقفا فجأة و أشارا إلى زي لينغ و وبخوها بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأنه عرف أن الشخص الذى زي لينغ لا تود الذهاب من أجله هو تشو فنغ . كان الشخص الذي كانت تؤمن فيه زي لينغ تشو فنغ . كان كل ذلك بسبب تشو فنغ.
“من هى يو أير ؟ أنا لا أدعى زي يو ير. انا ادعى زي لينغ “.
مع الكلمات أعربت زي لينغ عن حبها لتشو فنغ و كذلك عزمها على حب تشو فنغ. أعلنت كلماتها الأخيرة أنها ستنتظر تشو فنغ في منطقة البحر الشرقي و بعد أربع سنوات ، سينتقل إلى عائلة زى ليتزوجها.
“كما أنني لا أعرف حتى من هو أرخبيل التنفيذ الخالد . أنت الذي أعدت الزواج المدبر معهم ، و ليس أنا. لذلك لا علاقة لي بذلك “. وقفت زي لينغ أيضًا. واجهت والدها و دحضتهم بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأنه عرف أن الشخص الذى زي لينغ لا تود الذهاب من أجله هو تشو فنغ . كان الشخص الذي كانت تؤمن فيه زي لينغ تشو فنغ . كان كل ذلك بسبب تشو فنغ.
“أنتى!” برؤية زي لينغ تتحدث إليهم هكذا ، وجهه أخضر من الغضب و لكن في النهاية تغيرت تعابيره و تحولت نظراته و أراد توجيه رأس الحربة نحو تشو فنغ بدلا من ذلك.
“يو أير ، ماذا قلت؟”
كان ذلك لأنه عرف أن الشخص الذى زي لينغ لا تود الذهاب من أجله هو تشو فنغ . كان الشخص الذي كانت تؤمن فيه زي لينغ تشو فنغ . كان كل ذلك بسبب تشو فنغ.
“اخرس! من أنت؟ هل تعتقد أنك جدير بتوبيخ جدي؟ ” و مع ذلك ، لم تتمكن زي لينغ من تحمل توبيخ جدها ، لذا أشارت إلى سيد أسرة زي و قالت بصوت عال.
“زي تشيانغ ، ماذا تفعلين؟ و رأى أن والدة زي لينغ سحبت على نحو سريع زوايا ملابس والد زي لينغ و سحبته بقوة إلى الكرسي.
و مع ذلك ، قبل أن يتحدث وضعت والدة زي لينغ يدها على يده ثم هزت رأسها.
لكن والد زي لينغ لا يزال أشار بإصبعه نحو تشو فنغ و قال: “لا يهم لما شقي مثله يستحق كل هذا العناء بالنسبة لكى ؟ يمكن لشخص عشوائي من أتباع سيد الأرخبيل الصغير أن يحطم جسمه فى الرياح. ”
لذلك ألقى بنظراته نحوها و أرسل رسالة ذهنية بشكل خفي و تحدث بعض الكلمات إلى زي لينغ .
“اخرس! لا أريدك أن تخبرني ما إذا كان جيد أم لا. في قلبى و عينى أنا زي لينغ هو الشخص الأكثر مثالية و لن أتزوج أي شخص آخر غيره “. كانت زي لينغ غاضبه أيضاً و صرخت فى والدها.
بعد أن غادر سيد عائلة زي أصبحت زي لينغ و كذلك والدي زي لينغ صامتين . من ناحية أخرى أصبح زي شوانيوان غير مرتاح لأنه كان يعرف أساليب أسرتهم. إذا كانت زي لينغ لم تكن على استعداد للمغادرة أبدا ، ليس فقط أنها سوف تأثر على تشو فنغ. و لاكن كل شخص متعلق بزي لينغ .
“زي يوانشان ، انظر إلى ما قمت به! السبب في أن يو ير أصبحت الى ما هو عليه اليوم هو بسببك. “و لكن في ذلك الوقت فقط ، تحول وجه سيد عائلة زي إلى بارد. و أشار إلى زى شوانيوان و وبخه .
“أولا . أنا أدعى زي لينغ ، لذلك لا تدعوني يو ير في المستقبل لأنه في هذه الحياة أنا فقط أسمى زي لينغ “.
في مواجهة توبيخ سيد عائلة زى ، و خفض زي شوانيان رأسه و لم يقل شيئا. إذا كان الأمر كما كان من قبل فربما كان يستطيع معارضة سيد الأسرة ، لكن في هذه السنوات ، بمساعدة أرخبيل التنفيذ الخالد ازداد تدريب أسرة زي بشكل كبير. في الوقت الحاضر ، حتى والدي زي لينغ دخلوا عالم اللورد القتالى ناهيك عن سيد العائلة.
لكن والد زي لينغ لا يزال أشار بإصبعه نحو تشو فنغ و قال: “لا يهم لما شقي مثله يستحق كل هذا العناء بالنسبة لكى ؟ يمكن لشخص عشوائي من أتباع سيد الأرخبيل الصغير أن يحطم جسمه فى الرياح. ”
“اخرس! من أنت؟ هل تعتقد أنك جدير بتوبيخ جدي؟ ” و مع ذلك ، لم تتمكن زي لينغ من تحمل توبيخ جدها ، لذا أشارت إلى سيد أسرة زي و قالت بصوت عال.
“ما هي الشروط؟ يو ير ، فقط قليها . أبوكى أنا سوف أفي بشروطك. طالما كنتى على استعداد للعودة معي فأنا أوافق على أي شيء. ” و رد والد زي لينغ دون تردد.
في تلك اللحظة ، أصبح وجه زعيم عائلة زي قبيح جدا ، لكنه لم يظهر غضبه. و قمع الغضب بالقوة و في النهاية مثل معجزة ازدهرت في الواقع ابتسامة على وجهه المسن ، و قال لزي لينغ ، ” يوما ما ، ستفهمين أننا نحن الذين يهتمون بك ، فكروا بأكبر قدر ممكن ، و آمل أن تكونوا متفتحين أكثر. ”
مع الكلمات أعربت زي لينغ عن حبها لتشو فنغ و كذلك عزمها على حب تشو فنغ. أعلنت كلماتها الأخيرة أنها ستنتظر تشو فنغ في منطقة البحر الشرقي و بعد أربع سنوات ، سينتقل إلى عائلة زى ليتزوجها.
بعد ذلك ، ألقى نظرته على والدي زي لينغ و قال: “زي تشيانغ و شينيو هذه هي مشكلة عائلتك لذا تناقشهوا بأنفسكم . و مع ذلك اليوم يجب على زي لينغ أن تغادر معنا. ” بعد نطق تلك الكلمات ، ابتعد و اختفى مثل شبح.
“اخرس! لا أريدك أن تخبرني ما إذا كان جيد أم لا. في قلبى و عينى أنا زي لينغ هو الشخص الأكثر مثالية و لن أتزوج أي شخص آخر غيره “. كانت زي لينغ غاضبه أيضاً و صرخت فى والدها.
بعد أن غادر سيد عائلة زي أصبحت زي لينغ و كذلك والدي زي لينغ صامتين . من ناحية أخرى أصبح زي شوانيوان غير مرتاح لأنه كان يعرف أساليب أسرتهم. إذا كانت زي لينغ لم تكن على استعداد للمغادرة أبدا ، ليس فقط أنها سوف تأثر على تشو فنغ. و لاكن كل شخص متعلق بزي لينغ .
و مع ذلك ، قبل أن يتحدث وضعت والدة زي لينغ يدها على يده ثم هزت رأسها.
و علاوة على ذلك ، في نهاية المطاف كان من الصعب للغاية على زي لينغ الهروب من مصيرها من الذهاب معهم لأنه عندما تجبر دون أي خيار آخر ، حتى لو كان الاختطاف فإنهم سيخرجون بالتأكيد زي لينغ.
و مع ذلك ، قبل أن يتحدث وضعت والدة زي لينغ يدها على يده ثم هزت رأسها.
لذلك ألقى بنظراته نحوها و أرسل رسالة ذهنية بشكل خفي و تحدث بعض الكلمات إلى زي لينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كانت أعينها فارغة بالفعل لكن وجهها لا يزال ملئ بالغرور و ظهرت ابتسامة خفيفة حلوة على وجهها . نظرت نحو أمها و قالت: “أنا على استعداد للعودة معكم .”
بعد أن تحدث زي شوانيان بهذه الكلمات ومضت عيون زي لينغ . بعد فترة وجيزة وجهها المشدود في الأصل على الفور استرخا قليلا . كان جسدها كله مثل كرة خرج منها الهواء. و لم تعد لديها الطاقة التي كانت لديها من قبل.
في تلك اللحظة ، أصبح وجه زعيم عائلة زي قبيح جدا ، لكنه لم يظهر غضبه. و قمع الغضب بالقوة و في النهاية مثل معجزة ازدهرت في الواقع ابتسامة على وجهه المسن ، و قال لزي لينغ ، ” يوما ما ، ستفهمين أننا نحن الذين يهتمون بك ، فكروا بأكبر قدر ممكن ، و آمل أن تكونوا متفتحين أكثر. ”
لاحظ تشو فنغ تغير زي لينغ ، و كان يدرك أيضًا أن زي شوانيوان قد أرسل رسالة مخفية إلى زي لينغ عن شيء ما. لذلك أمسك يد زي لينغ و ابتسم لها و قال: “إذا كنتى لا ترغبى في الرحيل و البقاء في الخلف. لا تقلقى . ”
بعد أن تحدث زي شوانيان بهذه الكلمات ومضت عيون زي لينغ . بعد فترة وجيزة وجهها المشدود في الأصل على الفور استرخا قليلا . كان جسدها كله مثل كرة خرج منها الهواء. و لم تعد لديها الطاقة التي كانت لديها من قبل.
في مواجهة دفئ تشو فنغ أجبرت زي لينغ على الابتعاد عنه و الابتسام ، ثم ألقت بنفسها في احضان تشو فنغ. كانت يد واحدة مثبتة بإحكام على رقبة تشو فنغ ، بينما وضعت الأخرى على صدر تشو فنغ .
مع الكلمات أعربت زي لينغ عن حبها لتشو فنغ و كذلك عزمها على حب تشو فنغ. أعلنت كلماتها الأخيرة أنها ستنتظر تشو فنغ في منطقة البحر الشرقي و بعد أربع سنوات ، سينتقل إلى عائلة زى ليتزوجها.
“هذا …”
“ثالثا . بعد مغادرة هذا المكان ، آمل ألا يتضرر أحد في قارة المقاطعات التسع . و في المستقبل سأظل أعود إلى هذا المكان. إذا كنت أعرف أن الناس يعانون من ضرر لا لزوم له بسببي فسأوضح لكم كيف سأنتحر. ”
عند رؤية ذلك المشهد ، تغير تعبير والدا زي لينغ و كانا يخططان لقول شيء ما.
“أنتى!” برؤية زي لينغ تتحدث إليهم هكذا ، وجهه أخضر من الغضب و لكن في النهاية تغيرت تعابيره و تحولت نظراته و أراد توجيه رأس الحربة نحو تشو فنغ بدلا من ذلك.
و مع ذلك ، قبل أن يتحدث وضعت والدة زي لينغ يدها على يده ثم هزت رأسها.
“كما أنني لا أعرف حتى من هو أرخبيل التنفيذ الخالد . أنت الذي أعدت الزواج المدبر معهم ، و ليس أنا. لذلك لا علاقة لي بذلك “. وقفت زي لينغ أيضًا. واجهت والدها و دحضتهم بشدة.
في النهاية ، قمع والد زي لينغ الغضب في قلبه. وقف و سار إلى حافة البرج و نظر نحو الفناء ، غير راغب في رؤية المشهد الحميمى بين تشو فنغ و زي لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة توبيخ سيد عائلة زى ، و خفض زي شوانيان رأسه و لم يقل شيئا. إذا كان الأمر كما كان من قبل فربما كان يستطيع معارضة سيد الأسرة ، لكن في هذه السنوات ، بمساعدة أرخبيل التنفيذ الخالد ازداد تدريب أسرة زي بشكل كبير. في الوقت الحاضر ، حتى والدي زي لينغ دخلوا عالم اللورد القتالى ناهيك عن سيد العائلة.
هكذا ، احتضن الاثنان بعضهما البعض لفترة طويلة. فقط بعد ساعتين كاملتين أبعدت زي لينغ يدها دون تردد.
“زي يوانشان ، انظر إلى ما قمت به! السبب في أن يو ير أصبحت الى ما هو عليه اليوم هو بسببك. “و لكن في ذلك الوقت فقط ، تحول وجه سيد عائلة زي إلى بارد. و أشار إلى زى شوانيوان و وبخه .
في تلك اللحظة ، كانت أعينها فارغة بالفعل لكن وجهها لا يزال ملئ بالغرور و ظهرت ابتسامة خفيفة حلوة على وجهها . نظرت نحو أمها و قالت: “أنا على استعداد للعودة معكم .”
“ماذا؟ عشرة ملايين حبة سماء؟ يو ير … الصغيرة ، انها لينغ ير . إنكى تجعلى الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي. ”
“حقا؟ يو أير ، هل ما قلتيه صحيح؟ “بسماع تلك الكلمات والد زى لينغ تحول بسرعة. كان وجهه المرتعش السابق مليئًا بالغبطة .
“زي يوانشان ، انظر إلى ما قمت به! السبب في أن يو ير أصبحت الى ما هو عليه اليوم هو بسببك. “و لكن في ذلك الوقت فقط ، تحول وجه سيد عائلة زي إلى بارد. و أشار إلى زى شوانيوان و وبخه .
أما تشو فنغ ، فقد وقف حيث كان و لم يقل أي شيء لأن الآن استخدمت زي لينغ يدها لكتابة العديد من الكلمات على صدره.
هكذا ، احتضن الاثنان بعضهما البعض لفترة طويلة. فقط بعد ساعتين كاملتين أبعدت زي لينغ يدها دون تردد.
مع الكلمات أعربت زي لينغ عن حبها لتشو فنغ و كذلك عزمها على حب تشو فنغ. أعلنت كلماتها الأخيرة أنها ستنتظر تشو فنغ في منطقة البحر الشرقي و بعد أربع سنوات ، سينتقل إلى عائلة زى ليتزوجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثانيا. بعد العودة إلى عائلة زي ، لا أريد رؤية أي شخص يصعب الأمور على جدي “.
إذا كان تشو فنغ في ذلك الوقت لا يزال غير قادر على الظهور و كان هؤلاء الذين ظهروا هم أشخاص أرخبيل التنفيذ الخالد بدلاً من ذلك فإنها سوف تنتحر. حتى لو ماتت فإنها لن تتزوج أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كانت أعينها فارغة بالفعل لكن وجهها لا يزال ملئ بالغرور و ظهرت ابتسامة خفيفة حلوة على وجهها . نظرت نحو أمها و قالت: “أنا على استعداد للعودة معكم .”
و عند سماع كلمات زي لينغ بخلاف تحركها شعر تشو فنغ بآلام فى قلبه. و مع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر في الوقت الحالي و لا يمكنه فقط سوى أن يكون هكذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشرط الرابع غير ضروري”. في ذلك الوقت ، تحدث تشو فنغ. لقد فهم لماذا أرادت زي لينغ عشرة ملايين من خرز السماء. كانوا من أجله . و طلبت زي لينغ الخرز من أجله.
لكنه أقسم أنه بعد مرور أربع سنوات سيذهب بالتأكيد إلى عائلة زي ليتزوج زي لينغ. إما أنه كان سيصيب الجميع بصدمة كاملة ، أو أنه سوف ينتحر ، من أجل الحب إلى جانب زي لينغ. و مع ذلك ، لم يكن على الإطلاق ليسمح زي لينغ أن تموت بمفردها .
مع الكلمات أعربت زي لينغ عن حبها لتشو فنغ و كذلك عزمها على حب تشو فنغ. أعلنت كلماتها الأخيرة أنها ستنتظر تشو فنغ في منطقة البحر الشرقي و بعد أربع سنوات ، سينتقل إلى عائلة زى ليتزوجها.
“لكن لدي عدة شروط.” و قالت زي لينغ.
“كما أنني لا أعرف حتى من هو أرخبيل التنفيذ الخالد . أنت الذي أعدت الزواج المدبر معهم ، و ليس أنا. لذلك لا علاقة لي بذلك “. وقفت زي لينغ أيضًا. واجهت والدها و دحضتهم بشدة.
“ما هي الشروط؟ يو ير ، فقط قليها . أبوكى أنا سوف أفي بشروطك. طالما كنتى على استعداد للعودة معي فأنا أوافق على أي شيء. ” و رد والد زي لينغ دون تردد.
“أولا . أنا أدعى زي لينغ ، لذلك لا تدعوني يو ير في المستقبل لأنه في هذه الحياة أنا فقط أسمى زي لينغ “.
بعد أن تحدث زي شوانيان بهذه الكلمات ومضت عيون زي لينغ . بعد فترة وجيزة وجهها المشدود في الأصل على الفور استرخا قليلا . كان جسدها كله مثل كرة خرج منها الهواء. و لم تعد لديها الطاقة التي كانت لديها من قبل.
“ثانيا. بعد العودة إلى عائلة زي ، لا أريد رؤية أي شخص يصعب الأمور على جدي “.
“الاخير. اريد عشرة ملايين حبة سماء. الآن. سأغادر عندما يمكنك إخراجهم. ” و قالت زي لينغ بكل وضوح.
“ثالثا . بعد مغادرة هذا المكان ، آمل ألا يتضرر أحد في قارة المقاطعات التسع . و في المستقبل سأظل أعود إلى هذا المكان. إذا كنت أعرف أن الناس يعانون من ضرر لا لزوم له بسببي فسأوضح لكم كيف سأنتحر. ”
لكنه لم يكن في حاجة إليها. لم يكن بحاجة إلى مساعدة عائلة زي لينغ لأنه كان يعرف أن أسرة زي لينغ راقبوه . و راقبوا تدريبه و أكثر من ذلك علموا خلفيته.
“الاخير. اريد عشرة ملايين حبة سماء. الآن. سأغادر عندما يمكنك إخراجهم. ” و قالت زي لينغ بكل وضوح.
أما تشو فنغ ، فقد وقف حيث كان و لم يقل أي شيء لأن الآن استخدمت زي لينغ يدها لكتابة العديد من الكلمات على صدره.
“ماذا؟ عشرة ملايين حبة سماء؟ يو ير … الصغيرة ، انها لينغ ير . إنكى تجعلى الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي. ”
“أنتى!” برؤية زي لينغ تتحدث إليهم هكذا ، وجهه أخضر من الغضب و لكن في النهاية تغيرت تعابيره و تحولت نظراته و أراد توجيه رأس الحربة نحو تشو فنغ بدلا من ذلك.
“يمكنني أن أوافق على الشروط الثلاثة الأولى التي ذكرتها ، و لكن هذا الرابع فقط إنه حقًا …”
“ماذا؟ عشرة ملايين حبة سماء؟ يو ير … الصغيرة ، انها لينغ ير . إنكى تجعلى الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي. ”
“الشرط الرابع غير ضروري”. في ذلك الوقت ، تحدث تشو فنغ. لقد فهم لماذا أرادت زي لينغ عشرة ملايين من خرز السماء. كانوا من أجله . و طلبت زي لينغ الخرز من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كانت أعينها فارغة بالفعل لكن وجهها لا يزال ملئ بالغرور و ظهرت ابتسامة خفيفة حلوة على وجهها . نظرت نحو أمها و قالت: “أنا على استعداد للعودة معكم .”
لكنه لم يكن في حاجة إليها. لم يكن بحاجة إلى مساعدة عائلة زي لينغ لأنه كان يعرف أن أسرة زي لينغ راقبوه . و راقبوا تدريبه و أكثر من ذلك علموا خلفيته.
“من هى يو أير ؟ أنا لا أدعى زي يو ير. انا ادعى زي لينغ “.
ترجمة : ابراهيم
بعد أن تحدث زي شوانيان بهذه الكلمات ومضت عيون زي لينغ . بعد فترة وجيزة وجهها المشدود في الأصل على الفور استرخا قليلا . كان جسدها كله مثل كرة خرج منها الهواء. و لم تعد لديها الطاقة التي كانت لديها من قبل.
“اخرس! من أنت؟ هل تعتقد أنك جدير بتوبيخ جدي؟ ” و مع ذلك ، لم تتمكن زي لينغ من تحمل توبيخ جدها ، لذا أشارت إلى سيد أسرة زي و قالت بصوت عال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات