المعجزات للحظة فقط.
1314: المعجزات موجودة للحظة فقط.
سمعت ثووود عميقة مرة أخرى.
في السابق، كانت ياسمين قد تمتعت بالنظرات من كل الرجال، ولكن الآن، كل ما تبقى هو القلق والرعب.
في المحادثة مع أروديس، اختفى كلاين تدريجياً من نهاية الشارع.
لقد سارعت خطواتها مرة أخرى كما لو كان يطاردها الفيزاكيين.
نظر إليها الشرطي بتعاطف وقال “سنتخذ إجراءً قانونيًا بحقه. لكن يا آنسة، ستحتاجين إلى العودة إلى مركز الشرطة معي لتسجيل إفادتك”.
أخيرًا، قبل أن يتمكن الرجال من الاقتراب منها، هرعت إلى الشقة وتخلصت منهم.
اندفعت ياسمين بعيدًا عن السكير قبل أن تستدير لرؤية ضابط شرطة يرتدي زيًا أبيض وأسود.
فووو… ربتت الفتاة على صدرها وقررت سرا البقاء في الخارج أقل ليلا.
فجأة، إمتدت يد وغطت فمها، وسحبتها إلى ركن منعزل من الزقاق.
عندها فقط أدركت أنه قد كان للجمال الاستثنائي عيوبه.
إنتمت التحفة الأثرية المختومة إلى شيو، وقد كانت من بقايا الشيطانة شيرمين.
بعد أن هدأت، صعدت ياسمين السلم المضاء بخفوت إلى الطابق الثالث وعادت إلى المنزل. استخدمت المفتاح الذي كانت تحمله معها لفتح الباب.
…
اقتربت بعناية من سرير والديها واستخدمت ضوء القمر لفحص وجوههم.
“أوه، لقد عدتِ أخيرًا.” تنهدت والدتها بإرتياح أولاً، ثم سألت بطريقة مذعورة بشكل غير طبيعي، “وجـ.. وجهك؟”
مقارنةً بالوقت الذي غادرت فيه المنزل منذ وقت ليس ببعيد، كانت وجوه والديها حمراء إلى حد ما. انخفض شعرهم الأبيض وتجاعيدهم بشكل ملحوظ، وكان الشخير شبه معدوم.
قالت وعيناها مغمضتان وهي تمسك باليد وتلفها “آمل أن تُلغى رغبتي السابقة”.
‘تمت اعادة صحتهم حقًا…’ لم يسع ياسمين إلا أن تبتسم، مرتاحة بوضوح.
ثووود!
تستشعر الاضطراب، رفت جفون والدتها وهي تفتح عينيها ببطء.
“حسنا.”
حبست ياسمين أنفاسها وحبست ابتسامتها، تستعد لإعطاء والدتها مفاجأة.
كانت ياسمين في حالة من الذعر والعجز الشديدين. أومأت برأسها دون وعي.
جلست والدتها ونظرت، وأصبح تعبيرها فجأة مرعوبًا للغاية.
كانت ياسمين في حالة من الذعر والعجز الشديدين. أومأت برأسها دون وعي.
“من أنتِ؟” سألت المرأة بصوتٍ حاد وهي تدفع زوجها بقوة.
في الطريق إلى أقرب فندق، تردد الشرطي عدة مرات قبل أن يقول أخيرًا، “إذا، أعني، إذا كنت تنوين أن تصبحي فتاة شارع، يمكنك أن تأتي إلي. لا داعي لبذل هذا الجهد الكبير… “
‘من أنا؟’ لقد ذهلت ياسمين من السؤال ولم تعرف كيف تجيب على السؤال البسيط.
لحسن الحظ، لم يجبرها ضابط الشرطة وأرسلها إلى مدخل أقرب فندق.
في تلك اللحظة، استيقظ والدها أيضًا. نظر إلى الفتاة الجميلة التي أمامه بارتياب ويقظة.
…
“اخرجي! وإلا سأتصل بالشرطة!” غادرت والدة ياسمين السرير والتقطت حامل شمعة بجانبها مستخدمةً إياه كسلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن لا نرحب باللصوص”. أصدر والد ياسمين بأدب لحد ما أمرًا لمغادرة ياسمين.
“من أنتِ؟” سألت المرأة بصوتٍ حاد وهي تدفع زوجها بقوة.
كان يعلم أنه يتعين عليه بذل قصارى جهده لعدم الضغط على السارق. وإلا، فقد يؤدي بسهولة إلى ردود متطرفة من الطرف الآخر.
اقتربت بعناية من سرير والديها واستخدمت ضوء القمر لفحص وجوههم.
لولا زوجته وابنته، لم يكن خائفًا جدًا من محاربة السارق. ولكن الآن، عائلته بأكملها كانت على المحك.
عندما كانت على وشك الانهيار، أطلق السكير يده.
أخيرًا خرجت ياسمين من ذهولها وقالت على عجل: “أبي، أمي، أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال ذلك بشكل عرضي، نظر كلاين إلى المرآة السحرية.
قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها، بدأت والدتها في دفعها مرارًا وتكرارًا بينما طردها والدها من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق فهمه لمحدث المعجزات مرةً أخرى.
لم يهتم أحد بما قالته. في ظل هذه الظروف، لم يهتم أحد.
ثم سار نحو الطرف الآخر من الشارع وتابع: “علاوة على ذلك، حتى لو أصبحت جميلة حقًا، فلا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت ستعيش حياة أفضل في المستقبل. صحيح أن الجمال سيسمح لها بالحصول على الكثير من الموارد والسماح لها بالزواج من “أمير”. ومع ذلك، من غير المرجح أن تدعم تربيتها الشخصية وشخصيتها ومعرفتها أسلوب الحياة هذا.”
ثووود!
جلست والدتها ونظرت، وأصبح تعبيرها فجأة مرعوبًا للغاية.
أغلق باب شقتها أمام عينيها. مكا تركها تشعر بالضياع والعجز.
عندما اختفت شخصيتها من الشارع، ظهر كلاين مرة أخرى وهو يحمل مرآة فضية ذات أنماط قديمة.
أرادت أن تطرق الباب وتستخدم المفتاح الذي كانت تحمله معها لإثبات هويتها، ولكن في تلك اللحظة، سمعت والدتها تصرخ لضابط شرطة في الطابق السفلي، “هناك لص، لص!”
في ذلك الوقت، كانت لا تزال ندوب الحروق موجودة على وجهها. جعلها أنفها المفقود وشفتيها المتضررة تبدو وكأنها لشيطان.
‘لص… أبي وأمي لم يتعرفا علي بعد الآن… هل سيعتقدان أنني قتلت نفسي… هل ستصدق الشرطة آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل…’ ضاق قلب ياسمين، وقررت بلا وعي مغادرة الشقة أولاً لتجنب الشرطة. ثم إيجاد والدها ووالدتها لتشرح لهما بعناية عند الفجر وتستخدم ذكرياتهما المشتركة لإقناعهما.
ثم سار نحو الطرف الآخر من الشارع وتابع: “علاوة على ذلك، حتى لو أصبحت جميلة حقًا، فلا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت ستعيش حياة أفضل في المستقبل. صحيح أن الجمال سيسمح لها بالحصول على الكثير من الموارد والسماح لها بالزواج من “أمير”. ومع ذلك، من غير المرجح أن تدعم تربيتها الشخصية وشخصيتها ومعرفتها أسلوب الحياة هذا.”
تاااب. تاااب. تاااب. حنت رأسها، وتحت نظرات جيرانها الساهرة، نزلت الدرج وخرجت مسرعة من المبنى.
من أجل حل هذه المشكلة، طلبت شيو من السيد الأحمق ختم الغرض لها.
ركضت طوال الطريق إلى زقاق قريب وتجنبت اقتراب ضابط الشرطة من الشارع الرئيسي. توقفت ياسمين، وهي تلهث من أجل الهواء، في مساراها. تدحرجت الدموع على وجهها بلا تحكم وسقطت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ياسمين وقالت: “لقد شفيت من قبل سيد ماهر في صنع المعجزات.”
فجأة، إمتدت يد وغطت فمها، وسحبتها إلى ركن منعزل من الزقاق.
“من أنتِ؟” سألت المرأة بصوتٍ حاد وهي تدفع زوجها بقوة.
“كم؟ سأدفع مهما كان الثمن…” رن صوت مليء بالسكر في أذني ياسمين. كان الأمر كما لو أنه أخطأ في اعتبارها عاهرة ولم يعد قادرًا على مقاومة جاذبيتها.
أدارت رأسها ورأت أنه عبر الشارع، تحت الضوء الأصفر الخافت لمصباح الشارع، كان الساحر الذي يرتدي قبعة طويلة ينظر إليها بهدوء.
بذلت ياسمين قصارى جهدها للنضال بالجزع والخوف واليأس.
في ذلك الوقت، كانت لا تزال ندوب الحروق موجودة على وجهها. جعلها أنفها المفقود وشفتيها المتضررة تبدو وكأنها لشيطان.
عندما كانت على وشك الانهيار، أطلق السكير يده.
“تماما. كان ذلك سيكون في المدى الذي يمكن أن تحققه ‘كذبة’.” أومأ كلاين برأسه وقال لأروديس، “يمكن أن تكون تعديلات كذبة دائمة بالفعل، لكنها بنية تختلف في النهاية عن العضلات الأصلية، والجلد، وهيكل العظام. وبعد أكثر من عقد، عندما تظهر عليها علامات تقدم العمر تدريجيًا، فإن التعديلات وسوف تضخم الاختلافات ببطء، مما يجعل وجهها يبدو غريبًا وصلبًا إلى حد ما. ولا يمكن إصلاح ذلك إلا بشكل دوري من خلال أن تصبح عديم وجه”.
“آنسة، هل أنت بخير؟” بدا صوت ذكر أجش.
‘تمت اعادة صحتهم حقًا…’ لم يسع ياسمين إلا أن تبتسم، مرتاحة بوضوح.
اندفعت ياسمين بعيدًا عن السكير قبل أن تستدير لرؤية ضابط شرطة يرتدي زيًا أبيض وأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، تذكرت أنه لم يتبق لها سوى بنسات قليلة. لم يكن هناك فرصة أنه سيمكنها أن تقيم في فندق جيد، والموتيلات الرخيصة كانت تشكل خطرًا عليها من الناحية العملية.
“هو… هو…” بينما تحدثت ياسمين، بدأت في البكاء.
في السابق، كانت ياسمين قد تمتعت بالنظرات من كل الرجال، ولكن الآن، كل ما تبقى هو القلق والرعب.
نظر إليها الشرطي بتعاطف وقال “سنتخذ إجراءً قانونيًا بحقه. لكن يا آنسة، ستحتاجين إلى العودة إلى مركز الشرطة معي لتسجيل إفادتك”.
ثم سار نحو الطرف الآخر من الشارع وتابع: “علاوة على ذلك، حتى لو أصبحت جميلة حقًا، فلا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت ستعيش حياة أفضل في المستقبل. صحيح أن الجمال سيسمح لها بالحصول على الكثير من الموارد والسماح لها بالزواج من “أمير”. ومع ذلك، من غير المرجح أن تدعم تربيتها الشخصية وشخصيتها ومعرفتها أسلوب الحياة هذا.”
كانت ياسمين في حالة من الذعر والعجز الشديدين. أومأت برأسها دون وعي.
اندفعت ياسمين بعيدًا عن السكير قبل أن تستدير لرؤية ضابط شرطة يرتدي زيًا أبيض وأسود.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك، لقد جلست في غرفة الإدلاء بالشهادات في مركز الشرطة القريب. وكان نفس الضابط وزميله يواجهانها.
إنتمت التحفة الأثرية المختومة إلى شيو، وقد كانت من بقايا الشيطانة شيرمين.
ناقش الشرطي كلماته وسأل، “إذن أنتِ تخبرينني، لم يسألك إذا كنت عاهرة، ولم تفعلي أي شيء قد يؤدي إلى استدراج العملاء؟”
“كانت أمنيتك الأولى عبارة عن نسخة مجانية، ولم يتم احتسابها في الأمنيات الثلاث. إذن لديك أمنية أخرى”. فجأة سمعت ياسمين صوت السيد مارلين هيرميس.
كان يخشى أن تؤذي كلماته الفتاة الجميلة التي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حملت ياسمين فنجان قهوة وأخفضت رأسها لأخذ رشفة.
لقد أرادت الذهاب إلى ساحة البلدية، إلى المكان الذي كان من المفترض أن تلغي فيه آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل رغبتها السابقة.
“نعم، لقد وصلت إلى الزقاق فقط.”
حبست ياسمين أنفاسها وحبست ابتسامتها، تستعد لإعطاء والدتها مفاجأة.
“حسنًا، لننهي الأمر هنا. آنسة ياسمين، هل يمكنك إخبارنا أين يوجد منزلك؟ سنطلب من شخص ما أن يعيدك.” حاول شرطي آخر أن يكون في جانبها الجيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، استيقظ والدها أيضًا. نظر إلى الفتاة الجميلة التي أمامه بارتياب ويقظة.
تذكرت ياسمين رد فعل والديه والنظرات المثيرة للاشمئزاز، لم تستطع إلا أن ترتجف. قالت وهي تبكي: “لقد تشاجرت مع والدي ولا يمكنني العودة إلى المنزل في الوقت الحالي. ربما يمكنكم اصطحابي إلى أقرب فندق…”
لقد استخدمت بنسها النحاسي الأخير للتوجه إلى منزلها في عربة عمومية بدون سكة.
في هذه المرحلة، تذكرت أنه لم يتبق لها سوى بنسات قليلة. لم يكن هناك فرصة أنه سيمكنها أن تقيم في فندق جيد، والموتيلات الرخيصة كانت تشكل خطرًا عليها من الناحية العملية.
رأت نفسها مرة أخرى. لم تعد فتاة جميلة.
فوجئ أول شرطي.
حملت ياسمين فنجان قهوة وأخفضت رأسها لأخذ رشفة.
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق فهمه لمحدث المعجزات مرةً أخرى.
في الطريق إلى أقرب فندق، تردد الشرطي عدة مرات قبل أن يقول أخيرًا، “إذا، أعني، إذا كنت تنوين أن تصبحي فتاة شارع، يمكنك أن تأتي إلي. لا داعي لبذل هذا الجهد الكبير… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا خرجت ياسمين من ذهولها وقالت على عجل: “أبي، أمي، أنا…”
عند سماع هذا، شعرت ياسمين أنها قد كانت على شفا الانهيار العقلي. كان ذلك مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما رأت وجهها لأول مرة بعد الحريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق فهمه لمحدث المعجزات مرةً أخرى.
جعلها هذا تشعر بعدم الأمان الشديد وظلت صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق فهمه لمحدث المعجزات مرةً أخرى.
لحسن الحظ، لم يجبرها ضابط الشرطة وأرسلها إلى مدخل أقرب فندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدركت أنه قد كان للجمال الاستثنائي عيوبه.
“ليست هناك حاجة للدخول معي. سأذهب بنفسي.” رفضت ياسمين اقتراح الشرطي بإرسالها إلى غرفتها.
تماما عندما اشتبه والداها في أن ابنتهما قد تأثرت بالشياطين، صعد عدد قليل من رجال الشرطة في زي أبيض وأسود متقطع السلالم.
بعد أن غادر ضابط الشرطة، خرجت بسرعة من الفندق دون استكمال إجراءات التسجيل.
ناقش الشرطي كلماته وسأل، “إذن أنتِ تخبرينني، لم يسألك إذا كنت عاهرة، ولم تفعلي أي شيء قد يؤدي إلى استدراج العملاء؟”
لقد أرادت الذهاب إلى ساحة البلدية، إلى المكان الذي كان من المفترض أن تلغي فيه آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل رغبتها السابقة.
اقتربت بعناية من سرير والديها واستخدمت ضوء القمر لفحص وجوههم.
كان هذا الجمال مرعبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يخشى أن تؤذي كلماته الفتاة الجميلة التي أمامه.
بعد أن قطعت بضع خطوات، أزالت ياسمين الوشاح حول كتفيها ولفته حول وجهها في طبقات، تمامًا مثلما غادرت منزلها في تلك الليلة.
ثووود!
في ذلك الوقت، كانت لا تزال ندوب الحروق موجودة على وجهها. جعلها أنفها المفقود وشفتيها المتضررة تبدو وكأنها لشيطان.
إنتمت التحفة الأثرية المختومة إلى شيو، وقد كانت من بقايا الشيطانة شيرمين.
عندما وصلت إلى الساحة البلدية على عربة بدون سكة، دخلت الشارع مرة أخرى ورأت آلة التمنيات النحاسية الأوتوماتيكية بالكامل.
عندما كانت على وشك الانهيار، أطلق السكير يده.
هدأ قلب ياسمين على الفور. سرعت من وتيرتها ووصلت أمام الماكينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إمدحوا السيدة. شكرا لك أيها السيد هيرميس.” نقرت ياسمين بصدق على صدرها أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
ثم كانت في حيرة. لم تكن تعرف كيف تلغي أمنيتها الأخيرة.
في المحادثة مع أروديس، اختفى كلاين تدريجياً من نهاية الشارع.
“كانت أمنيتك الأولى عبارة عن نسخة مجانية، ولم يتم احتسابها في الأمنيات الثلاث. إذن لديك أمنية أخرى”. فجأة سمعت ياسمين صوت السيد مارلين هيرميس.
ناقش الشرطي كلماته وسأل، “إذن أنتِ تخبرينني، لم يسألك إذا كنت عاهرة، ولم تفعلي أي شيء قد يؤدي إلى استدراج العملاء؟”
أدارت رأسها ورأت أنه عبر الشارع، تحت الضوء الأصفر الخافت لمصباح الشارع، كان الساحر الذي يرتدي قبعة طويلة ينظر إليها بهدوء.
“من أنتِ؟” سألت المرأة بصوتٍ حاد وهي تدفع زوجها بقوة.
“جيد جيد.” أخرجت ياسمين بنسًا نحاسيًا على عجل وأدخلته في آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
عند سماع هذا، شعرت ياسمين أنها قد كانت على شفا الانهيار العقلي. كان ذلك مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما رأت وجهها لأول مرة بعد الحريق.
قالت وعيناها مغمضتان وهي تمسك باليد وتلفها “آمل أن تُلغى رغبتي السابقة”.
إنتمت التحفة الأثرية المختومة إلى شيو، وقد كانت من بقايا الشيطانة شيرمين.
تاك!
عند سماع هذا، شعرت ياسمين أنها قد كانت على شفا الانهيار العقلي. كان ذلك مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما رأت وجهها لأول مرة بعد الحريق.
سمعت ثووود عميقة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الجمال مرعبًا!
عندما فتحت عينيها، هرعت إلى متجر قريب. توقفت أمام النافذة الزجاجية وخلعت الوشاح الملفوف حول وجهها.
تماما عندما اشتبه والداها في أن ابنتهما قد تأثرت بالشياطين، صعد عدد قليل من رجال الشرطة في زي أبيض وأسود متقطع السلالم.
رأت نفسها مرة أخرى. لم تعد فتاة جميلة.
لقد سارعت خطواتها مرة أخرى كما لو كان يطاردها الفيزاكيين.
استرخت ياسمين على الفور، وأدارت رأسها بشكل غريزي لتنظر إلى آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل، لكنها وجدت أنها قد اختفت مع السيد مارلين هيرميس.
‘تمت اعادة صحتهم حقًا…’ لم يسع ياسمين إلا أن تبتسم، مرتاحة بوضوح.
“إمدحوا السيدة. شكرا لك أيها السيد هيرميس.” نقرت ياسمين بصدق على صدرها أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استخدمت بنسها النحاسي الأخير للتوجه إلى منزلها في عربة عمومية بدون سكة.
أغلق باب شقتها أمام عينيها. مكا تركها تشعر بالضياع والعجز.
على طول الطريق، لم يتخل أحد عن مقاعده لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، تذكرت أنه لم يتبق لها سوى بنسات قليلة. لم يكن هناك فرصة أنه سيمكنها أن تقيم في فندق جيد، والموتيلات الرخيصة كانت تشكل خطرًا عليها من الناحية العملية.
عندما اختفت شخصيتها من الشارع، ظهر كلاين مرة أخرى وهو يحمل مرآة فضية ذات أنماط قديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إمدحوا السيدة. شكرا لك أيها السيد هيرميس.” نقرت ياسمين بصدق على صدرها أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
“سيدي العظيم، لماذا لم تضيف عبارة ‘الجشع المفرط لن يؤدي إلا إلى تحويل الشيء الجيد إلى شيء سيءأو” ‘للأمنيات ثمن دائمًا؟’ هذا سيجعل الأمر برمته يبدو أكثر فلسفية، وسوف يرتقي إلى أسطورة”. ظهرت على سطح المرآة كلمات فضية.
فوجئ أول شرطي.
ابتسم كلاين وقال “المشكلة الأكبر هي أنني لم أستطع استخدام الأساليب العادية لإرضاء أمنية ‘جد جد جد جميلة خاصتها’ لا يمكن لكذبة سوى تعديل مظهرها إلى حد معين.”
تماما عندما اشتبه والداها في أن ابنتهما قد تأثرت بالشياطين، صعد عدد قليل من رجال الشرطة في زي أبيض وأسود متقطع السلالم.
“لذلك، لم يكن لدي خيار سوى استخدام أحد تأثيرات تحفة أثرية مختومة نشأت من شيطانة لـ”تطعيمها” عليها. أدى ذلك إلى جمالها المذهل وسحرها المرعب. وهذا جعل الرجال المحيطين غير قادرين على مقاومتها.”
قالت السيدة بأدب: “آنسة ياسمين، لدينا بعض الأسئلة لك”.
إنتمت التحفة الأثرية المختومة إلى شيو، وقد كانت من بقايا الشيطانة شيرمين.
لقد سارعت خطواتها مرة أخرى كما لو كان يطاردها الفيزاكيين.
نظرًا لوجود مشكلة في قدرات تخزين في شيو، فإن خاصية التجاوز الخاصة بشيرمان قد اندمجت مع الصندوق الذي إحتوى عليها، لتصبح تحفة أثرية مختومة ذات تأثيرات سلبية مروعة. تسبب هذا في قيام شقيق شيو الأصغر بالنظر إلى الصندوق بشكل غريب.
‘تمت اعادة صحتهم حقًا…’ لم يسع ياسمين إلا أن تبتسم، مرتاحة بوضوح.
من أجل حل هذه المشكلة، طلبت شيو من السيد الأحمق ختم الغرض لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك!
بعد أن قال ذلك بشكل عرضي، نظر كلاين إلى المرآة السحرية.
قالت وعيناها مغمضتان وهي تمسك باليد وتلفها “آمل أن تُلغى رغبتي السابقة”.
“أروديس، هل تواسيني؟”
“حسنًا، لننهي الأمر هنا. آنسة ياسمين، هل يمكنك إخبارنا أين يوجد منزلك؟ سنطلب من شخص ما أن يعيدك.” حاول شرطي آخر أن يكون في جانبها الجيد.
“لا، كانت المشكلة الرئيسية هي أنها قد كانت جشعة للغاية. إذا أرادت فقط أن تصبح جميلة ولم تضف ذلك الكم من ‘جد’ للأمنية، فإن النتيجة كانت ستكون جيدة جدًا.” ظهرت كلمات فضية بسرعة على سطح المرآة.
‘تمت اعادة صحتهم حقًا…’ لم يسع ياسمين إلا أن تبتسم، مرتاحة بوضوح.
“تماما. كان ذلك سيكون في المدى الذي يمكن أن تحققه ‘كذبة’.” أومأ كلاين برأسه وقال لأروديس، “يمكن أن تكون تعديلات كذبة دائمة بالفعل، لكنها بنية تختلف في النهاية عن العضلات الأصلية، والجلد، وهيكل العظام. وبعد أكثر من عقد، عندما تظهر عليها علامات تقدم العمر تدريجيًا، فإن التعديلات وسوف تضخم الاختلافات ببطء، مما يجعل وجهها يبدو غريبًا وصلبًا إلى حد ما. ولا يمكن إصلاح ذلك إلا بشكل دوري من خلال أن تصبح عديم وجه”.
تماما عندما اشتبه والداها في أن ابنتهما قد تأثرت بالشياطين، صعد عدد قليل من رجال الشرطة في زي أبيض وأسود متقطع السلالم.
بعد قول هذا، ابتسم كلاين وهز رأسه.
استرخت ياسمين على الفور، وأدارت رأسها بشكل غريزي لتنظر إلى آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل، لكنها وجدت أنها قد اختفت مع السيد مارلين هيرميس.
“الكذبة كذبة في نهاية المطاف.”
جلست والدتها ونظرت، وأصبح تعبيرها فجأة مرعوبًا للغاية.
ثم سار نحو الطرف الآخر من الشارع وتابع: “علاوة على ذلك، حتى لو أصبحت جميلة حقًا، فلا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت ستعيش حياة أفضل في المستقبل. صحيح أن الجمال سيسمح لها بالحصول على الكثير من الموارد والسماح لها بالزواج من “أمير”. ومع ذلك، من غير المرجح أن تدعم تربيتها الشخصية وشخصيتها ومعرفتها أسلوب الحياة هذا.”
ركضت طوال الطريق إلى زقاق قريب وتجنبت اقتراب ضابط الشرطة من الشارع الرئيسي. توقفت ياسمين، وهي تلهث من أجل الهواء، في مساراها. تدحرجت الدموع على وجهها بلا تحكم وسقطت على الأرض.
“نعم، لا يمكنني استبعاد إمكانية أنها جيدة في الدراسة، والقدرة على استخدام جميع أنواع الخبرة لإثراء نفسها بشكل كامل، وتوجيه نفسها في النهاية إلى التمتع بحياة جيدة. ومع ذلك، هذه قصة أخرى تمامًا.”
“ليست هناك حاجة للدخول معي. سأذهب بنفسي.” رفضت ياسمين اقتراح الشرطي بإرسالها إلى غرفتها.
“هيه هيه، المعجزات هي للحظة فقط، لكن القدر غالبًا ما يكون حدث طويل الأمد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق فهمه لمحدث المعجزات مرةً أخرى.
في المحادثة مع أروديس، اختفى كلاين تدريجياً من نهاية الشارع.
“حسنًا، لننهي الأمر هنا. آنسة ياسمين، هل يمكنك إخبارنا أين يوجد منزلك؟ سنطلب من شخص ما أن يعيدك.” حاول شرطي آخر أن يكون في جانبها الجيد.
تعمق فهمه لمحدث المعجزات مرةً أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الجمال مرعبًا!
…
فووو… ربتت الفتاة على صدرها وقررت سرا البقاء في الخارج أقل ليلا.
بعد عودتها إلى شقتها العائلية، لم تحاول ياسمين فتح الباب. لقد استخدمت الكثير من الشجاعة للطرق على الباب.
هدأ قلب ياسمين على الفور. سرعت من وتيرتها ووصلت أمام الماكينة.
فُتح الباب وظهرت والدتها أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تستشعر الاضطراب، رفت جفون والدتها وهي تفتح عينيها ببطء.
“أوه، لقد عدتِ أخيرًا.” تنهدت والدتها بإرتياح أولاً، ثم سألت بطريقة مذعورة بشكل غير طبيعي، “وجـ.. وجهك؟”
في المحادثة مع أروديس، اختفى كلاين تدريجياً من نهاية الشارع.
ابتسمت ياسمين وقالت: “لقد شفيت من قبل سيد ماهر في صنع المعجزات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تطرق الباب وتستخدم المفتاح الذي كانت تحمله معها لإثبات هويتها، ولكن في تلك اللحظة، سمعت والدتها تصرخ لضابط شرطة في الطابق السفلي، “هناك لص، لص!”
“السيد آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”
كان يقود رجال الشرطة سيدة. كانت عيونها زرقاء فاتحة وابتسامتها تهدئ الآخرين.
تماما عندما اشتبه والداها في أن ابنتهما قد تأثرت بالشياطين، صعد عدد قليل من رجال الشرطة في زي أبيض وأسود متقطع السلالم.
هدأ قلب ياسمين على الفور. سرعت من وتيرتها ووصلت أمام الماكينة.
كان يقود رجال الشرطة سيدة. كانت عيونها زرقاء فاتحة وابتسامتها تهدئ الآخرين.
‘لص… أبي وأمي لم يتعرفا علي بعد الآن… هل سيعتقدان أنني قتلت نفسي… هل ستصدق الشرطة آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل…’ ضاق قلب ياسمين، وقررت بلا وعي مغادرة الشقة أولاً لتجنب الشرطة. ثم إيجاد والدها ووالدتها لتشرح لهما بعناية عند الفجر وتستخدم ذكرياتهما المشتركة لإقناعهما.
قالت السيدة بأدب: “آنسة ياسمين، لدينا بعض الأسئلة لك”.
ناقش الشرطي كلماته وسأل، “إذن أنتِ تخبرينني، لم يسألك إذا كنت عاهرة، ولم تفعلي أي شيء قد يؤدي إلى استدراج العملاء؟”
“ليست هناك حاجة للدخول معي. سأذهب بنفسي.” رفضت ياسمين اقتراح الشرطي بإرسالها إلى غرفتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
