بعد أكثر من نصف سنة.
1325: بعد أكثر من نصف سنة.
ثم مشى إلى مكان لن يكونوا فيه في الطريق. تبعه نصف العملاق ذو المظهر القمعي بدفئ.
مدينة الكرم بايام في شقة مستأجرة مضاءة بمصابيح الغاز.
أومأ الشاب برأسه.
كان فيردو إبراهيم، الذي كان يرتدي نظارة بإطار ذهبي، يحمل كومة من المعلومات. كان يقرأ بجدية تحت الضوء الخافت، يرسم رمزًا ويسجل ما يعتبره معلومات مفيدة من وقت لآخر.
والأهم من ذلك، كان المقر الرئيسي لكنيسة العواصف مهتمًا جدًا بخصائص التجاوز وتراكيب الجرعات التي كانت تبيعها مدينة الفضة ومدينة القمر. لقد قدموا مبلغًا كبيرًا من المال لشرائهم. كان الوسيط بلا شك كاردينال أبرشية رورستد، ألجر ويلسون. كان من المفهوم أن بعض الخسائر كانت بلا مفر خلال مثل هذه الحالات.
غادر لوين وجاء إلى أرخبيل رورستد بشكل أساسي لتجنب أن يتم مراقبته من قبل دوريان وأفراد عائلته الآخرين، والتركيز على دراسة الغوامض. لقد أراد أن يجد طريقة فعالة لإنقاذ السلف بيثيل إبراهيم، أو بالأحرى تقليل صعوبة الطقس المعروف.
فووو… وضع فيردو كومة المستندات في يده وتمتم بصمت، ‘لا تخبرني أنه لا يمكنني إلا أن أعلق آمالي على الأحمق مثل دوريان والآخرين؟’
ومع ذلك، لم يحرز أي تقدم بعد نصف عام. كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى اصطياد مشعوذ أغرب وطفيلي ومشعوذ أسرار.
“بالدور، هل ذهبت للتبشير مرة أخرى؟” سأل صاحب المطعم بابتسامة.
جعل هذا فيردو مكتئبًا إلى حد ما، لكنه كان واضحًا بشأن مدى خطورة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. حتى لو كان على استعداد للتضحية بنفسه، فقد كان غير قادر على السيطرة عليها حقًا. لم يتمكن من ضمان النتيجة النهائية.
بعد مشاهدة نصف العملاق يستدير ويغادر، أخرج الشاب عدسة أحادية كريستالية من جيبه ووضعها في عينه اليمنى.
والأهم من ذلك أنه لم يتمكن من العثور على مشعوذين أغرب أو طفيليين. كانوا جميعًا قديسين يصعب تتبعهم، ولديهم أنماط معروفة بكونها غريبة ومرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الشاب رأسه ونظر للأعلى شيئًا فشيئًا فقط ليجد نصف عملاق طوله 2.5 متر يسير فوقه.
فووو… وضع فيردو كومة المستندات في يده وتمتم بصمت، ‘لا تخبرني أنه لا يمكنني إلا أن أعلق آمالي على الأحمق مثل دوريان والآخرين؟’
عندما أوصت جمعية الصناعة بهذا النصف العملاق لتعلم مهارات الطهي من مطعمه، كان مترددًا إلى حد ما. كان يشعر دائمًا أن الطرف الآخر سيستطيع قتله بضربة واحدة فقط من ذراعه، ولم يبدو وكأنه شخص لديه أي موهبة في الطهي.
عند التفكير في الأحمق، لم يستطع فيردو إلا العبوس. كان هذا بسبب وجود المزيد والمزيد من أنصاف العمالقة الذين روجوا لإيمان الأحمق في مدينة بايام، لدرجة أنه حتى هو، الذي نادرًا ما يخرج، سمع بذلك.
والأهم من ذلك، كان المقر الرئيسي لكنيسة العواصف مهتمًا جدًا بخصائص التجاوز وتراكيب الجرعات التي كانت تبيعها مدينة الفضة ومدينة القمر. لقد قدموا مبلغًا كبيرًا من المال لشرائهم. كان الوسيط بلا شك كاردينال أبرشية رورستد، ألجر ويلسون. كان من المفهوم أن بعض الخسائر كانت بلا مفر خلال مثل هذه الحالات.
جعله هذا يشك فيما إذا كان قد وصل بالقرب من مقر كنيسة الأحمق.
ثم دمر التقرير في يده وعاد إلى الكاتدرائية.
لو لا أن المعرفة الغامضة المتداولة سرًا في أرخبيل رورستد كانت أبعد عن توقعات فيردو- العديد منها كانت أشياء لم تكن تعرفها عائلة إبراهيم وكانت مفيدة للغاية- لكان قد غادر بايام الشهر الماضي وتوجه إلى القارة الجنوبية.
ومع ذلك، لم يحرز أي تقدم بعد نصف عام. كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى اصطياد مشعوذ أغرب وطفيلي ومشعوذ أسرار.
‘لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول. أحتاج إلى شراء تذاكر سفينة إلى شرقي بالام في أسرع وقت ممكن…’ عندما اتخذ فيردو قرارًا، بدأ يتردد. ‘ربما لم يتوقع دوريان و الأحمق أن أختبئ في المنطقة الواقعة تحت سلطة مقرهم. قال الإمبراطور روزيل ذات مرة أن أخطر مكان هو المكان الأكثر أمانًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السبب الرئيسي هو أن وعظ مدينة الفضة قد أخاف هذا الرجل…’ هز ألجر رأسه وتمتم داخليا.
بعد بعض التردد، وضع فيردو المستندات وأطفأ الأنوار. مع ضوء القمر من النافذة، سار نحو غرفة النوم.
كان الشخص مثل الريشة، خفيف وعديم الوزن. لقد هبط من ارتفاع عشرة أمتار فوق سطح الأرض دون أن يصدر أي صوت.
في زاوية الشرفة في غرفته، قفز شخص فجأة من الظلام وقفز من فوق السور.
بالنسبة للمكان الذي حصل فيه ألجر على المال لشراء خصائص التجاوز وتراكيب الجرعات، كانت الإجابة بسيطة للغاية:
كان الشخص مثل الريشة، خفيف وعديم الوزن. لقد هبط من ارتفاع عشرة أمتار فوق سطح الأرض دون أن يصدر أي صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك ضحك الشاب.
في أعقاب ذلك مباشرة، تحرك الشكل عبر الظلال إلى محيط كنيسة إله البحر وصعد برج الجرس.
‘لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول. أحتاج إلى شراء تذاكر سفينة إلى شرقي بالام في أسرع وقت ممكن…’ عندما اتخذ فيردو قرارًا، بدأ يتردد. ‘ربما لم يتوقع دوريان و الأحمق أن أختبئ في المنطقة الواقعة تحت سلطة مقرهم. قال الإمبراطور روزيل ذات مرة أن أخطر مكان هو المكان الأكثر أمانًا…’
ثم أخرج قلمًا وورقة وكتب تقريرًا عن مراقبة الليلة قبل أن يضعها في صدع.
عند التفكير في الأحمق، لم يستطع فيردو إلا العبوس. كان هذا بسبب وجود المزيد والمزيد من أنصاف العمالقة الذين روجوا لإيمان الأحمق في مدينة بايام، لدرجة أنه حتى هو، الذي نادرًا ما يخرج، سمع بذلك.
بعد أن غادر الشكل، سُمع ريح عاصفة فجأة فوق برج الجرس بعد حوالي الخمسة عشر دقيقة.
“إلهك مثير للإعجاب حقًا. لديه في الحقيقة هذا الكم من الملائكة لخدمتهم.”
تم سحب التقرير من الصدع بيد غير مرئية. وبينما تحرك عبر الريح، ارتفعت وسقطت في المسافة مثل خفاش ينشر جناحيه في الليل المظلم.
ثم كشف التقرير وبدأ يقرأه في الظلام. لم يتأثر تمامًا بنقص الضوء.
لم يمض وقت طويل حتى سقط التقرير كما لو كان مربوطًا بصخرة، وسقط على يد ممتدة في ركن مخفي من الحديقة.
ومع ذلك، لم يرغب ألجر في أن ينتهي الأمر بهذا الشكل. لقد ظن أنه لم يقدم مساهمات كافية. كل ما فعله هو مراقبة متجاوز بالتسلسل 7 دون أي خصائص خاصة.
إنتمت هذه اليد إلى كاردينال كنيسة العواصف، ألجر ويلسون.
ومع ذلك، فقد كان الآن سعيدًا جدًا ببالدور. لم يكن فقط متواضعًا ومطيعًا ومستعدًا لتحمل المصاعب، بل كان لديه أيضًا محمل مخيف. كان هذا يخيف رجال العصابات الذين وضعوا أنظارهم على المطعم.
ثم كشف التقرير وبدأ يقرأه في الظلام. لم يتأثر تمامًا بنقص الضوء.
ومع ذلك، لم يحرز أي تقدم بعد نصف عام. كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى اصطياد مشعوذ أغرب وطفيلي ومشعوذ أسرار.
حتى في البحر المظلم، كان بإمكان ألجر رؤية كل شيء من حوله بوضوح.
بعد مشاهدة نصف العملاق يستدير ويغادر، أخرج الشاب عدسة أحادية كريستالية من جيبه ووضعها في عينه اليمنى.
‘أصبح فيردو أكثر تصميماً في نيته ترك بايام…’ أومأ ألجر برأسه بشكل طفيف بينما وصل إلى نتيجة.
ثم مشى إلى مكان لن يكونوا فيه في الطريق. تبعه نصف العملاق ذو المظهر القمعي بدفئ.
على مدى نصف العام الماضي، كان يراقب هذا العضو من عائلة إبراهيم وفقًا لتعليمات السيد الأحمق، لكنه لم يلاحظ أي شيء غير طبيعي عنه.
عندما أوصت جمعية الصناعة بهذا النصف العملاق لتعلم مهارات الطهي من مطعمه، كان مترددًا إلى حد ما. كان يشعر دائمًا أن الطرف الآخر سيستطيع قتله بضربة واحدة فقط من ذراعه، ولم يبدو وكأنه شخص لديه أي موهبة في الطهي.
بعد مغادرة فيردو أرخبيل رورستد، ستكتمل مهمته.
على مدى نصف العام الماضي، كان يراقب هذا العضو من عائلة إبراهيم وفقًا لتعليمات السيد الأحمق، لكنه لم يلاحظ أي شيء غير طبيعي عنه.
ومع ذلك، لم يرغب ألجر في أن ينتهي الأمر بهذا الشكل. لقد ظن أنه لم يقدم مساهمات كافية. كل ما فعله هو مراقبة متجاوز بالتسلسل 7 دون أي خصائص خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل هذا فيردو مكتئبًا إلى حد ما، لكنه كان واضحًا بشأن مدى خطورة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. حتى لو كان على استعداد للتضحية بنفسه، فقد كان غير قادر على السيطرة عليها حقًا. لم يتمكن من ضمان النتيجة النهائية.
كانت الناسك قد حصلت بالفعل على خاصية تجاوز التسلسل 3 من ملكة الغوامض، وقامت بجمع المكونات الإضافية المقابلة وكانت مشغولة في إعداد الطقس. هذا جعل ألجر متوتر بشدة. بالطبع، قام أيضًا بالعديد من الأشياء وفقًا لنوايا السيد الأحمق، لكنه شعر أنه قد كان هناك فرق كبير بين القيام بهذه المهام، بهوية إله البحر ومكانته وقوته.
“على عكس ملاك العقاب هو ملاك الوقت، *إنه* ملك العصور القديمة. لقد استسلم في النهاية لإلهي ويضرب الآن جرس السماء.”
أراد ألجر للحظة استخدام جميع أنواع الأساليب لإجبار فيردو إبراهيم على فضح نفسه، لكنه في النهاية تخلى عن الفكرة. كان هذا لأنه لم يكن متأكدًا من موقف السيد الأحمق تجاه الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك ضحك الشاب.
في السابق، عندما باعت مدينة الفضة و مدينة القمر خصائص ااتجاوز وتراكيب الجرعات، اشترى ألجر بعضها من نادي التاروت. لقد استخدمها سرا لرعاية فريق من المتجاوزين الموالين له. هكذا جعل الناس يراقبون فيردو.
غادر لوين وجاء إلى أرخبيل رورستد بشكل أساسي لتجنب أن يتم مراقبته من قبل دوريان وأفراد عائلته الآخرين، والتركيز على دراسة الغوامض. لقد أراد أن يجد طريقة فعالة لإنقاذ السلف بيثيل إبراهيم، أو بالأحرى تقليل صعوبة الطقس المعروف.
حاليًا، كان هذا الفريق المكون من أقل من عشرة أعضاء في الغالب في التسلسلات 9، بينما تمت ترقية عدد قليل منهم إلى التسلسل 8.
‘لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول. أحتاج إلى شراء تذاكر سفينة إلى شرقي بالام في أسرع وقت ممكن…’ عندما اتخذ فيردو قرارًا، بدأ يتردد. ‘ربما لم يتوقع دوريان و الأحمق أن أختبئ في المنطقة الواقعة تحت سلطة مقرهم. قال الإمبراطور روزيل ذات مرة أن أخطر مكان هو المكان الأكثر أمانًا…’
بالنسبة للمكان الذي حصل فيه ألجر على المال لشراء خصائص التجاوز وتراكيب الجرعات، كانت الإجابة بسيطة للغاية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الشاب رأسه ونظر للأعلى شيئًا فشيئًا فقط ليجد نصف عملاق طوله 2.5 متر يسير فوقه.
بصفته كاردينالًا لأبرشية الكنيسة، كان بإمكان ألجر بسهولة “توفير” مبلغ من المال لنفسه. وخلال تلك الفترة الزمنية، تم بيع المعادن والمزارع ومزارع التوابل والمصانع في أرخبيل رورستد بأقل من القيمة الجوهرية. طالما كان لدى المرء الأموال اللازمة لشرائها، فسيمكنه كسب الكثير بعد فترة قصيرة من الزمن.
“عفوا سيدي، هل لديك لحظة للحديث عن لوردنا ومخلصنا، السيد الأحمق.” ثنى نصف العملاق ظهره وبذل قصارى جهده لجعل ابتسامته تبدو لطيفة.
والأهم من ذلك، كان المقر الرئيسي لكنيسة العواصف مهتمًا جدًا بخصائص التجاوز وتراكيب الجرعات التي كانت تبيعها مدينة الفضة ومدينة القمر. لقد قدموا مبلغًا كبيرًا من المال لشرائهم. كان الوسيط بلا شك كاردينال أبرشية رورستد، ألجر ويلسون. كان من المفهوم أن بعض الخسائر كانت بلا مفر خلال مثل هذه الحالات.
ومع ذلك، لم يحرز أي تقدم بعد نصف عام. كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى اصطياد مشعوذ أغرب وطفيلي ومشعوذ أسرار.
قرر ألجر، الذي كبح أفكاره، بيع بعض معرفة الغوامض في دوائر التجاوز في بايام من خلال حراس الظل. أراد أن يجذب فيردو إبراهيم ويبقيه في الجوار لأطول فترة ممكنة.
ومع ذلك، فقد كان الآن سعيدًا جدًا ببالدور. لم يكن فقط متواضعًا ومطيعًا ومستعدًا لتحمل المصاعب، بل كان لديه أيضًا محمل مخيف. كان هذا يخيف رجال العصابات الذين وضعوا أنظارهم على المطعم.
‘السبب الرئيسي هو أن وعظ مدينة الفضة قد أخاف هذا الرجل…’ هز ألجر رأسه وتمتم داخليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة فيردو أرخبيل رورستد، ستكتمل مهمته.
ثم دمر التقرير في يده وعاد إلى الكاتدرائية.
ثم مشى إلى مكان لن يكونوا فيه في الطريق. تبعه نصف العملاق ذو المظهر القمعي بدفئ.
…
كانت الناسك قد حصلت بالفعل على خاصية تجاوز التسلسل 3 من ملكة الغوامض، وقامت بجمع المكونات الإضافية المقابلة وكانت مشغولة في إعداد الطقس. هذا جعل ألجر متوتر بشدة. بالطبع، قام أيضًا بالعديد من الأشياء وفقًا لنوايا السيد الأحمق، لكنه شعر أنه قد كان هناك فرق كبير بين القيام بهذه المهام، بهوية إله البحر ومكانته وقوته.
كانت السماء قد أضاءت للتو، وخرج شاب من الفندق، مستمتعًا على مهل بمناظر صباح بايام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السبب الرئيسي هو أن وعظ مدينة الفضة قد أخاف هذا الرجل…’ هز ألجر رأسه وتمتم داخليا.
كان قد اشترى للتو مشروب “تينا” المعبأ بقشرة الفاكهة عندما شعر فجأة بظل ضخم يظهر بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى نصف العملاق مباشرة إلى مطعم وغير إلى زي الطاهي.
أدار الشاب رأسه ونظر للأعلى شيئًا فشيئًا فقط ليجد نصف عملاق طوله 2.5 متر يسير فوقه.
بدا بون طبيعية إلى حد ما، لكن عينيه بدتا مختلفتين حيث نظرت إحداهما إلى الأعلى والأخرى إلى الأسفل. لقد كان أحد مواطني مدينة القمر الذي لم يكن مشوهًا جدًا، وكان لديه الشجاعة للتفاعل مع الناس في الخارج. لقد هز رأسه.
“عفوا سيدي، هل لديك لحظة للحديث عن لوردنا ومخلصنا، السيد الأحمق.” ثنى نصف العملاق ظهره وبذل قصارى جهده لجعل ابتسامته تبدو لطيفة.
غادر لوين وجاء إلى أرخبيل رورستد بشكل أساسي لتجنب أن يتم مراقبته من قبل دوريان وأفراد عائلته الآخرين، والتركيز على دراسة الغوامض. لقد أراد أن يجد طريقة فعالة لإنقاذ السلف بيثيل إبراهيم، أو بالأحرى تقليل صعوبة الطقس المعروف.
شرب الشاب جرعة من تينا وأشار إلى الجانب. ابتسم وأومأ.
“يدعي لوردنا أنه الأحمق. في الماضي والحاضر وأيضًا في المستقبل، *إنه* الحاكم العظيم الذي يهيمن على عالم الروح. *إنه* أيضًا ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد . و*هو* أيضًا الإشارة عندما يبحث كل كائن حي عن الحياة الأبدية.”
“بالتأكيد، لكن ليس هنا.”
كانت المشكلة الوحيدة أنه كان يخرج كل صباح للتبشير للأحمق.
ثم مشى إلى مكان لن يكونوا فيه في الطريق. تبعه نصف العملاق ذو المظهر القمعي بدفئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم يستطع صاحب المطعم قول أي شيء لأنه لم يكن في ساعات العمل، لذلك لم يمانع.
“إبدأ.” لم يخفي الشاب فضوله إطلاقا.
ابتسم بالدور بصدق ودخل المطبخ. قال لصديقه العزيز، بون، الذي جاء من مدينة القمر ليبحث عن ملجأ معه.
أصبح تعبير نصف العملاق العضلي مهيب.
ومع ذلك، لم يرغب ألجر في أن ينتهي الأمر بهذا الشكل. لقد ظن أنه لم يقدم مساهمات كافية. كل ما فعله هو مراقبة متجاوز بالتسلسل 7 دون أي خصائص خاصة.
“يدعي لوردنا أنه الأحمق. في الماضي والحاضر وأيضًا في المستقبل، *إنه* الحاكم العظيم الذي يهيمن على عالم الروح. *إنه* أيضًا ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد . و*هو* أيضًا الإشارة عندما يبحث كل كائن حي عن الحياة الأبدية.”
“ملاك الزئبق هو تجسيد للقدر، أعز ملاك لإلهي. لقد تبع ملاك الموت إلهي لأطول فترة من الزمن وهو قنصل العالم السفلي. ملاك الفداء هو بوق إلهي، رسول *وحيه*. ملاك الحياة هي تبلور الحكمة نفسها. *إنها* الروحانية غير القابلة للتدمير التي تكمن في جسد الجميع”.
“إلهنا يعيش فوق العالم الحقيقي وعالم الروح. ينتشر *إحسانه* عبر السماء والأرض. هناك ما مجموعه ستة ملائكة *تحته*…”
“يمكنني أن أعلمك كيفية شوي السمك اليوم.”
“ملاك الزئبق هو تجسيد للقدر، أعز ملاك لإلهي. لقد تبع ملاك الموت إلهي لأطول فترة من الزمن وهو قنصل العالم السفلي. ملاك الفداء هو بوق إلهي، رسول *وحيه*. ملاك الحياة هي تبلور الحكمة نفسها. *إنها* الروحانية غير القابلة للتدمير التي تكمن في جسد الجميع”.
في السابق، عندما باعت مدينة الفضة و مدينة القمر خصائص ااتجاوز وتراكيب الجرعات، اشترى ألجر بعضها من نادي التاروت. لقد استخدمها سرا لرعاية فريق من المتجاوزين الموالين له. هكذا جعل الناس يراقبون فيردو.
عند سماع ذلك ضحك الشاب.
بعد مشاهدة نصف العملاق يستدير ويغادر، أخرج الشاب عدسة أحادية كريستالية من جيبه ووضعها في عينه اليمنى.
“إلهك مثير للإعجاب حقًا. لديه في الحقيقة هذا الكم من الملائكة لخدمتهم.”
أراد ألجر للحظة استخدام جميع أنواع الأساليب لإجبار فيردو إبراهيم على فضح نفسه، لكنه في النهاية تخلى عن الفكرة. كان هذا لأنه لم يكن متأكدًا من موقف السيد الأحمق تجاه الهدف.
“ليس هذا فقط”. أجاب نصف العملاق بلطف “يوجد أيضًا ملاك العقاب بجانب عرش الإله.*إنه* برق الإله، وغضب الإله، وكف الإله. إنه كل حكم الساقطين والذين ليسوا عفيفين.”
ثم دمر التقرير في يده وعاد إلى الكاتدرائية.
“على عكس ملاك العقاب هو ملاك الوقت، *إنه* ملك العصور القديمة. لقد استسلم في النهاية لإلهي ويضرب الآن جرس السماء.”
مدينة الكرم بايام في شقة مستأجرة مضاءة بمصابيح الغاز.
“مثير للإعجاب، مثير للإعجاب”. تنهد الشباب بصدق.
“على عكس ملاك العقاب هو ملاك الوقت، *إنه* ملك العصور القديمة. لقد استسلم في النهاية لإلهي ويضرب الآن جرس السماء.”
عند سماع مثل هذا الرد، لم يستطع نصف العملاق إلا الابتسام. ثم وصف المعجزات المختلفة التي قام بها السيد الأحمق بإيجاز قدر الإمكان. أخيرًا، قال، “لقد مرت بالفعل خمسة عشر دقيقة. لن أضيع وقتك. إذا كنت مهتمًا، يمكنك الذهاب إلى كاتدرائية الأحمق في شارع فيليبس السادس عشر. هذه أكبر كاتدرائية في مدينة بايام. هيه هيه، والباقي مازالوا في التخطيط”.
…
أومأ الشاب برأسه.
بالنسبة للمكان الذي حصل فيه ألجر على المال لشراء خصائص التجاوز وتراكيب الجرعات، كانت الإجابة بسيطة للغاية:
“سأقوم بزيارة إذا كنت متفرغ”.
أراد ألجر للحظة استخدام جميع أنواع الأساليب لإجبار فيردو إبراهيم على فضح نفسه، لكنه في النهاية تخلى عن الفكرة. كان هذا لأنه لم يكن متأكدًا من موقف السيد الأحمق تجاه الهدف.
بعد مشاهدة نصف العملاق يستدير ويغادر، أخرج الشاب عدسة أحادية كريستالية من جيبه ووضعها في عينه اليمنى.
لم يمض وقت طويل حتى سقط التقرير كما لو كان مربوطًا بصخرة، وسقط على يد ممتدة في ركن مخفي من الحديقة.
…
على مدى نصف العام الماضي، كان يراقب هذا العضو من عائلة إبراهيم وفقًا لتعليمات السيد الأحمق، لكنه لم يلاحظ أي شيء غير طبيعي عنه.
مشى نصف العملاق مباشرة إلى مطعم وغير إلى زي الطاهي.
كانت السماء قد أضاءت للتو، وخرج شاب من الفندق، مستمتعًا على مهل بمناظر صباح بايام.
“بالدور، هل ذهبت للتبشير مرة أخرى؟” سأل صاحب المطعم بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتمت هذه اليد إلى كاردينال كنيسة العواصف، ألجر ويلسون.
عندما أوصت جمعية الصناعة بهذا النصف العملاق لتعلم مهارات الطهي من مطعمه، كان مترددًا إلى حد ما. كان يشعر دائمًا أن الطرف الآخر سيستطيع قتله بضربة واحدة فقط من ذراعه، ولم يبدو وكأنه شخص لديه أي موهبة في الطهي.
عند التفكير في الأحمق، لم يستطع فيردو إلا العبوس. كان هذا بسبب وجود المزيد والمزيد من أنصاف العمالقة الذين روجوا لإيمان الأحمق في مدينة بايام، لدرجة أنه حتى هو، الذي نادرًا ما يخرج، سمع بذلك.
ومع ذلك، فقد كان الآن سعيدًا جدًا ببالدور. لم يكن فقط متواضعًا ومطيعًا ومستعدًا لتحمل المصاعب، بل كان لديه أيضًا محمل مخيف. كان هذا يخيف رجال العصابات الذين وضعوا أنظارهم على المطعم.
حتى في البحر المظلم، كان بإمكان ألجر رؤية كل شيء من حوله بوضوح.
كانت المشكلة الوحيدة أنه كان يخرج كل صباح للتبشير للأحمق.
…
بالطبع لم يستطع صاحب المطعم قول أي شيء لأنه لم يكن في ساعات العمل، لذلك لم يمانع.
في السابق، عندما باعت مدينة الفضة و مدينة القمر خصائص ااتجاوز وتراكيب الجرعات، اشترى ألجر بعضها من نادي التاروت. لقد استخدمها سرا لرعاية فريق من المتجاوزين الموالين له. هكذا جعل الناس يراقبون فيردو.
ابتسم بالدور بصدق ودخل المطبخ. قال لصديقه العزيز، بون، الذي جاء من مدينة القمر ليبحث عن ملجأ معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني أن أعلمك كيفية شوي السمك اليوم.”
“إلهك مثير للإعجاب حقًا. لديه في الحقيقة هذا الكم من الملائكة لخدمتهم.”
بدا بون طبيعية إلى حد ما، لكن عينيه بدتا مختلفتين حيث نظرت إحداهما إلى الأعلى والأخرى إلى الأسفل. لقد كان أحد مواطني مدينة القمر الذي لم يكن مشوهًا جدًا، وكان لديه الشجاعة للتفاعل مع الناس في الخارج. لقد هز رأسه.
“إلهك مثير للإعجاب حقًا. لديه في الحقيقة هذا الكم من الملائكة لخدمتهم.”
“لا بد لي من الصلاة في لحظة. أرسل السيد الأحمق وحيا ليجعل جميع سكان مدينة القمر يصلون له في التاسعة صباحًا. لكي نتمنى ألا نكون مشوهين بعد الآن.”
عندما أوصت جمعية الصناعة بهذا النصف العملاق لتعلم مهارات الطهي من مطعمه، كان مترددًا إلى حد ما. كان يشعر دائمًا أن الطرف الآخر سيستطيع قتله بضربة واحدة فقط من ذراعه، ولم يبدو وكأنه شخص لديه أي موهبة في الطهي.
عند التفكير في الأحمق، لم يستطع فيردو إلا العبوس. كان هذا بسبب وجود المزيد والمزيد من أنصاف العمالقة الذين روجوا لإيمان الأحمق في مدينة بايام، لدرجة أنه حتى هو، الذي نادرًا ما يخرج، سمع بذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات