الإختفاء
السلام عليكم شباب هذا إستطلاع رأى مهم بخصوص ترجمة الرواية و نظام تنزيل الفصول : http://bit.ly/2LsEnca
السلام عليكم شباب هذا إستطلاع رأى مهم بخصوص ترجمة الرواية و نظام تنزيل الفصول : http://bit.ly/2LsEnca
في تلك اللحظة ، كانت أول الأشياء التى دخلت عيني يا فيي و يا زونغ يون الخادمات المائة ليا فيي ، و كذلك مجموعة من الناس من أرخبيل التنفيذ الخالد . كلهم كان لديهم وجوه مفعمة بالصدمة ، و مع عيونهم المتسعة في الارتباك و الخوف ، كانوا يحدقون عن كثب في يا فيي و يا زونغ يون .
و لأنه لم يستطع فعل أي شيء ، لم يستطع يا زونغ يون إلا أن يرفع رأسه و ينظر إلى السماء . نظر إلى الثقب اللذى ينغلق بالتدريج أعلاه و عقد حواجبه بإحكام . استمر في الشعور بأن الثقب له نوع من العلاقة مع الأشياء التي التقى بها اليوم .
و بالنظر حولهم ، اكتشف الاثنان أن بحر الدم الأبدى كان هادئًا كالمعتاد . جميع الجزر العائمة كانت لا تزال غير متضررة ، و عند رفع رؤوسهم ، حدقوا في السماء مرة أخرى ، على الرغم من استمرار الثقب هناك ، كانت السماء مليئة بالنجوم أيضا .
إلى جانب ذلك ، كان تشو فنغ يعلم أيضًا أنه حتى إذا كان الثقب في السماء قد جلب شيئًا حقيقيًا ، فإنه لم يكن شيئًا يمكنه التهرب منه . لذلك ، صرف أمره بعيدا ، لذلك لم يكن قلبه مضطرباً .
و مع ذلك ، عندما نظروا إلى أنفسهم ، كانت أجسادهم مبللة بالفعل – كانت رائحة مياه البحر . و يبدو أنهم سقطوا في بحر الدم الأبدى تحتهم ، و بخلاف مياه البحر التي تملأ أجسامهم ، كان هناك عرق بارد خاصة يا فيى . في تلك اللحظة ، كانت لا تزال غير قادرة على السيطرة على جسدها المرتعش .
“أنظروا ! الثقب يختفى ! ” فجأة ، جاءت صيحة صاخبة من بعيد .
“ماذا يحدث بالضبط هنا؟ ماذا حدث؟ ” سأل يا زونغ يون شخص من جانبه عندما رأى الوضع الغريب .
“ماذا يحدث بالضبط هنا؟ ماذا حدث؟ ” سأل يا زونغ يون شخص من جانبه عندما رأى الوضع الغريب .
“اللورد الخالد الأول ، هذا …” الشخص الذي سُئل كان لديه وجه مليء بالذعر . و يبدو أن هناك نوعًا من الأشياء التي لا توصف و لم يجرؤا على قول أي شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، أمر يا زونغ يون الناس الذين كانوا هناك بعدم إخبار أي شخص اخر بفقدان السيطرة على أنفسهم ، و هم الذين كانوا يخشون بالفعل يا فيي و يا زونغ يون ، بشكل طبيعي لم يتجرأوا على عدم الكشف عن أي شيء .
“تكلم بالحقيقة!” سأل يا زونغ يون بقوة .
“ماذا يحدث بالضبط هنا؟ ماذا حدث؟ ” سأل يا زونغ يون شخص من جانبه عندما رأى الوضع الغريب .
“اللورد الخالد الأول ، من قبل ، كنا نتبعك أنت و السيدة يا فيي ، لكن فجأة ، نظرتما إلى السماء مع وجوه مملوءة بالخوف . حتى أن السيدة يا فيي صاحت و وقفقت في حضنك .
و مع ذلك ، لم يجرؤ على مواصلة التفكير فى هذه النقطة . لم يجرؤ على تخيل العواقب التي قد تكون هناك إذا أساء إلى الناس المرتبطين بالثقب في السماء . ربما يمكن استئصال منطقة البحر الشرقي بأكملها حقاً بسببه .
“بعد ذلك ، أنت اللورد الخالد الأول ، وضعت تشكيل روح بطريقة عمياء للغاية في نفس المكان الذي وقفت فيه . كان التشكيل قويًا للغاية ، ببساطة شيء لم يره هذا الخادم من قبل. و لكن سرعان ما قمت بإطلاق تشكيل الروح و قفزت إلى بحر الدم الأبدى أدناه .
تماما هكذا ، كالعادة ، تم استبدال الليلة السوداء الطويلة بالنهار مرة أخرى . أما بالنسبة للثقب في السماء ، فقد أغلق تماما قبل ضوء النهار ، و اختفى في الليل .
“بمجرد وصولك للبحر ، تبعتك السيدة يا فيي بسرعة و جلبتها معك . كانت محادثتك معها بعد ذلك شيء لم نستطع فهمه ” و أجاب الشخص بجدية .
مسح يا زونغ يون أولا العرق البارد على وجه يا فيي ، ثم ربت على كتفها و أرسل رسالة عقلية قائلا : “فيي إير ، أخبرني أولاً ما الذي يدور حوله هذه السمكة الصغيرة .”
في تلك اللحظة ، نظر يا فيي و يا زونغ يون في بعضهما البعض ، و مع أربع أعين مقابل بعضهما البعض . ثم نظروا إلى الحشد . بالنظر إلى أن الجميع يومأون بالاتفاق ، و أن كلمات الشخص كانت صادقة ، كلاهما عقدوا حواجبهم بإحكام ، ثم تنهدوا و قالوا في نفس الوقت “هل يمكن أن يكون كل ما حدث هو مجرد خيالي؟”
حتى لو كان جدها هكذا ، فهذا يعني أن السمكة الصغيرة لم تكن شخصًا بسيطًا حقًا . على الأقل ، لم يكن الشخص الذي اتخذ خطوة نحو جدها بنفسه بسيطًا على الإطلاق .
“أنظروا ! الثقب يختفى ! ” فجأة ، جاءت صيحة صاخبة من بعيد .
مسح يا زونغ يون أولا العرق البارد على وجه يا فيي ، ثم ربت على كتفها و أرسل رسالة عقلية قائلا : “فيي إير ، أخبرني أولاً ما الذي يدور حوله هذه السمكة الصغيرة .”
بتحريك رؤوسهم للنظر ، اكتشفوا حقًا أن الثقب اللذي ظهر فوق التسع سماوات كان ينغلق ببطء .
و مع ذلك ، عندما نظروا إلى أنفسهم ، كانت أجسادهم مبللة بالفعل – كانت رائحة مياه البحر . و يبدو أنهم سقطوا في بحر الدم الأبدى تحتهم ، و بخلاف مياه البحر التي تملأ أجسامهم ، كان هناك عرق بارد خاصة يا فيى . في تلك اللحظة ، كانت لا تزال غير قادرة على السيطرة على جسدها المرتعش .
“جدي ، ماذا نفعل؟” لم تعرف يا فيي حاليًا ما يجب فعله ، لذا لم يكن بوسعها سوى سؤال جدها طلبًا للمساعدة .
لم يتابع مراقبة الثقب في السماء لأنه لم يعد في مزاج لذالك . بعد أن غادرت السمكة الصغيرة ، لسوء الحظ شعر تشو فنغ بالهبوط بعض الشيء .
مسح يا زونغ يون أولا العرق البارد على وجه يا فيي ، ثم ربت على كتفها و أرسل رسالة عقلية قائلا : “فيي إير ، أخبرني أولاً ما الذي يدور حوله هذه السمكة الصغيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الخالد الأول ، هذا …” الشخص الذي سُئل كان لديه وجه مليء بالذعر . و يبدو أن هناك نوعًا من الأشياء التي لا توصف و لم يجرؤا على قول أي شيء .
لم تجرؤ يا فيي على إخفاء أي شيء . هي ببساطة و مباشرة أخبرت يا زونغ يون حول السمكة الصغيرة و تشو فنغ . بالطبع ، أخبرته أيضاً عن القتالات التي حدثت بينهما .
“جدي ، ماذا نفعل؟” لم تعرف يا فيي حاليًا ما يجب فعله ، لذا لم يكن بوسعها سوى سؤال جدها طلبًا للمساعدة .
بعد معرفة الأشياء التي حدثت ، تحولت بشرة يا زونغ يون إلى لون غريب . ثم سأل “فيي إير ، هل تعتقدى أن كل ما حدث حقيقي؟”
لكن في نفس الوقت في أعمق أجزاء بحر الدم الأبدى ، كان هناك شخص يسرع بسرعة مثل الضوء .
“إمم. رأيى الشخصي ، إنه حقيقي لدرجة أنه لا يمكن أن يكون أكثر واقعية . “و أومأت يا فيى رأسها . في الواقع ، حتى الآن لم تستطع تأكيد ما إذا كان ذلك مجرد خيالها في الوقت الحالي أم أنه حدث بالفعل .
حتى لو كان جدها هكذا ، فهذا يعني أن السمكة الصغيرة لم تكن شخصًا بسيطًا حقًا . على الأقل ، لم يكن الشخص الذي اتخذ خطوة نحو جدها بنفسه بسيطًا على الإطلاق .
“ناهيكى عنكى ، حتى أنا كعالم روحانى بعبئة ذهبية ، لا يمكننى أن أشعر بأي شيء في هذا الوهم . هذا بالفعل يقول مدى قوة الشخص الذي إستخدم هذا الوهم علينا .
“ناهيكى عنكى ، حتى أنا كعالم روحانى بعبئة ذهبية ، لا يمكننى أن أشعر بأي شيء في هذا الوهم . هذا بالفعل يقول مدى قوة الشخص الذي إستخدم هذا الوهم علينا .
“لا تستفزى وو تشينغ بعد الآن ، و أكثر من ذلك ، لا تستفزى السمكة الصغيرة . لا يمكن استفزاز كل من يرتبط بهم “. و قال يا زونغ يون .
“جدي ، ماذا نفعل؟” لم تعرف يا فيي حاليًا ما يجب فعله ، لذا لم يكن بوسعها سوى سؤال جدها طلبًا للمساعدة .
“جدي ، هل يمكن أن يكون كل ما حدث مجرد قدر من التزييف و الخطأ ؟ هَلْ يجب أن نستسلم لأنّك و أنا كنا في وهم؟ “يا فيي ما زالت تشعر بالمرارة جدا .
بعد معرفة الأشياء التي حدثت ، تحولت بشرة يا زونغ يون إلى لون غريب . ثم سأل “فيي إير ، هل تعتقدى أن كل ما حدث حقيقي؟”
“فتاة حمقاء ، ما زلت صغيرة جدا و تفتقرى إلى فهم خطورة الوضع . لم يكن الوهم الآن مجرد قوة خاطئة . “إذا كان الشخص على استعداد ، لكنتى قد مت بالفعل” و قالت يا زونغ يون بخفة من خلال الرسائل العقلية .
“اللورد الخالد الأول ، من قبل ، كنا نتبعك أنت و السيدة يا فيي ، لكن فجأة ، نظرتما إلى السماء مع وجوه مملوءة بالخوف . حتى أن السيدة يا فيي صاحت و وقفقت في حضنك .
* غلوب * بعد سماع هذه الكلمات ، لم تستطع يا فيي الهدؤ ، و مرة أخرى اندلعت في عرق بارد .
ترجمة : ابراهيم
حتى لو كان جدها هكذا ، فهذا يعني أن السمكة الصغيرة لم تكن شخصًا بسيطًا حقًا . على الأقل ، لم يكن الشخص الذي اتخذ خطوة نحو جدها بنفسه بسيطًا على الإطلاق .
مسح يا زونغ يون أولا العرق البارد على وجه يا فيي ، ثم ربت على كتفها و أرسل رسالة عقلية قائلا : “فيي إير ، أخبرني أولاً ما الذي يدور حوله هذه السمكة الصغيرة .”
في مثل هذا الوضع ، بغض النظر عن مدى عدم رغبة يا فيي ، فإن قلبها لا يزال خائف جدا . لم يكن أمامها خيار سوى التخلي عن تشو فنغ و الداويست تشيوشوي و غيرهم من الثأر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، أمر يا زونغ يون الناس الذين كانوا هناك بعدم إخبار أي شخص اخر بفقدان السيطرة على أنفسهم ، و هم الذين كانوا يخشون بالفعل يا فيي و يا زونغ يون ، بشكل طبيعي لم يتجرأوا على عدم الكشف عن أي شيء .
بعد ذلك ، أمر يا زونغ يون الناس الذين كانوا هناك بعدم إخبار أي شخص اخر بفقدان السيطرة على أنفسهم ، و هم الذين كانوا يخشون بالفعل يا فيي و يا زونغ يون ، بشكل طبيعي لم يتجرأوا على عدم الكشف عن أي شيء .
حتى لو كان جدها هكذا ، فهذا يعني أن السمكة الصغيرة لم تكن شخصًا بسيطًا حقًا . على الأقل ، لم يكن الشخص الذي اتخذ خطوة نحو جدها بنفسه بسيطًا على الإطلاق .
تماما مثل ذلك ، أجبرت المجموعة العدوانية من الناس ، الذين خططوا في البداية لإيجاد الداويست تشيوشوي و تشو فنغ لرد الدين ، على العودة في حالة معنوية منخفضة قبل أن يسيروا بعيدا .
على الرغم من أنه كان محرجًا جدًا للقيام بذلك ، لم يكن أمام يا فيي ويا زونغ يون أي خيار آخر . لم يكن الأمر مهم كثيرا بالنسبة ليا فيي. بعد كل شيء ، كانت لا تزال لورد قتالى . و مع ذلك ، بصفته ملكًا قتاليا ، شعر يا زونغ يون بالضغوط من ما حدث من قبل . كان يعلم أن هناك وجود لا يمكن أن يسيء إليه .
على الرغم من أنه كان محرجًا جدًا للقيام بذلك ، لم يكن أمام يا فيي ويا زونغ يون أي خيار آخر . لم يكن الأمر مهم كثيرا بالنسبة ليا فيي. بعد كل شيء ، كانت لا تزال لورد قتالى . و مع ذلك ، بصفته ملكًا قتاليا ، شعر يا زونغ يون بالضغوط من ما حدث من قبل . كان يعلم أن هناك وجود لا يمكن أن يسيء إليه .
و مع ذلك ، عندما نظروا إلى أنفسهم ، كانت أجسادهم مبللة بالفعل – كانت رائحة مياه البحر . و يبدو أنهم سقطوا في بحر الدم الأبدى تحتهم ، و بخلاف مياه البحر التي تملأ أجسامهم ، كان هناك عرق بارد خاصة يا فيى . في تلك اللحظة ، كانت لا تزال غير قادرة على السيطرة على جسدها المرتعش .
و لأنه لم يستطع فعل أي شيء ، لم يستطع يا زونغ يون إلا أن يرفع رأسه و ينظر إلى السماء . نظر إلى الثقب اللذى ينغلق بالتدريج أعلاه و عقد حواجبه بإحكام . استمر في الشعور بأن الثقب له نوع من العلاقة مع الأشياء التي التقى بها اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، عاد تشو فنغ إلى الجزيرة العائمة ، و بعد أن أخبر جيانغ وانشي عن مغادرة السمكة الصغيرة ، عاد إلى غرفته للراحة .
و مع ذلك ، لم يجرؤ على مواصلة التفكير فى هذه النقطة . لم يجرؤ على تخيل العواقب التي قد تكون هناك إذا أساء إلى الناس المرتبطين بالثقب في السماء . ربما يمكن استئصال منطقة البحر الشرقي بأكملها حقاً بسببه .
“بمجرد وصولك للبحر ، تبعتك السيدة يا فيي بسرعة و جلبتها معك . كانت محادثتك معها بعد ذلك شيء لم نستطع فهمه ” و أجاب الشخص بجدية .
في نفس الوقت ، عاد تشو فنغ إلى الجزيرة العائمة ، و بعد أن أخبر جيانغ وانشي عن مغادرة السمكة الصغيرة ، عاد إلى غرفته للراحة .
و لأنه لم يستطع فعل أي شيء ، لم يستطع يا زونغ يون إلا أن يرفع رأسه و ينظر إلى السماء . نظر إلى الثقب اللذى ينغلق بالتدريج أعلاه و عقد حواجبه بإحكام . استمر في الشعور بأن الثقب له نوع من العلاقة مع الأشياء التي التقى بها اليوم .
لم يتابع مراقبة الثقب في السماء لأنه لم يعد في مزاج لذالك . بعد أن غادرت السمكة الصغيرة ، لسوء الحظ شعر تشو فنغ بالهبوط بعض الشيء .
لم يتابع مراقبة الثقب في السماء لأنه لم يعد في مزاج لذالك . بعد أن غادرت السمكة الصغيرة ، لسوء الحظ شعر تشو فنغ بالهبوط بعض الشيء .
إلى جانب ذلك ، كان تشو فنغ يعلم أيضًا أنه حتى إذا كان الثقب في السماء قد جلب شيئًا حقيقيًا ، فإنه لم يكن شيئًا يمكنه التهرب منه . لذلك ، صرف أمره بعيدا ، لذلك لم يكن قلبه مضطرباً .
“إمم. رأيى الشخصي ، إنه حقيقي لدرجة أنه لا يمكن أن يكون أكثر واقعية . “و أومأت يا فيى رأسها . في الواقع ، حتى الآن لم تستطع تأكيد ما إذا كان ذلك مجرد خيالها في الوقت الحالي أم أنه حدث بالفعل .
تماما هكذا ، كالعادة ، تم استبدال الليلة السوداء الطويلة بالنهار مرة أخرى . أما بالنسبة للثقب في السماء ، فقد أغلق تماما قبل ضوء النهار ، و اختفى في الليل .
“ماذا يحدث بالضبط هنا؟ ماذا حدث؟ ” سأل يا زونغ يون شخص من جانبه عندما رأى الوضع الغريب .
على الرغم من أنه كان قد أغلق ، لم يكن هناك شيء شاذ حدث في بحر الدم الأبدي . لكن الناس ما زالوا ينتظرون الأخبار لأنهم لا يعتقدون أن مثل هذا الشذوذ لن يجلب أي شذوذات غير طبيعية . وهكذا ، كان الجميع في انتظار وصول أخبار مروعة ، و يتوقعون عرضًا جيدًا .
على الرغم من أنه كان قد أغلق ، لم يكن هناك شيء شاذ حدث في بحر الدم الأبدي . لكن الناس ما زالوا ينتظرون الأخبار لأنهم لا يعتقدون أن مثل هذا الشذوذ لن يجلب أي شذوذات غير طبيعية . وهكذا ، كان الجميع في انتظار وصول أخبار مروعة ، و يتوقعون عرضًا جيدًا .
و مع ذلك ، مثلما طرح الكثير من الناس توقعاتهم و تاقوا إلى الأخبار المتعلقة بالظاهرة الغريبة الليلة الماضية ، كان تشو فنغ و الآخرون قد غادروا بالفعل بحر الدم الأبدي ، و توجهوا إلى مكان يسمى القمة الضبابية .
في مثل هذا الوضع ، بغض النظر عن مدى عدم رغبة يا فيي ، فإن قلبها لا يزال خائف جدا . لم يكن أمامها خيار سوى التخلي عن تشو فنغ و الداويست تشيوشوي و غيرهم من الثأر .
لكن في نفس الوقت في أعمق أجزاء بحر الدم الأبدى ، كان هناك شخص يسرع بسرعة مثل الضوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدي ، هل يمكن أن يكون كل ما حدث مجرد قدر من التزييف و الخطأ ؟ هَلْ يجب أن نستسلم لأنّك و أنا كنا في وهم؟ “يا فيي ما زالت تشعر بالمرارة جدا .
أخيراً ، توقف و إذا اقترب أحد ، سيشاهدون أنه كان الرجل العجوز الأعمى الذي التقى به تشو فنغ بمجرد دخوله إلى بحر الدم الأبدي .
“إمم. رأيى الشخصي ، إنه حقيقي لدرجة أنه لا يمكن أن يكون أكثر واقعية . “و أومأت يا فيى رأسها . في الواقع ، حتى الآن لم تستطع تأكيد ما إذا كان ذلك مجرد خيالها في الوقت الحالي أم أنه حدث بالفعل .
في الوقت الحاضر ، عقد الرجل العجوز في يده قطعة ملفوفة بقطعة قماش سوداء . بعد إمساك الجسم بصرامة ، صعد على وجهه تعبير من ذعر لا مثيل له ، قائلًا: “كيف حدث هذا؟” لماذا لا أشعر بأدنى قدر من الهالة؟ لقد اختفت! إنها ليست في بحر الدم الأبدي! أين ذهبت بالضبط؟ أين ذهبت؟!”
“ماذا يحدث بالضبط هنا؟ ماذا حدث؟ ” سأل يا زونغ يون شخص من جانبه عندما رأى الوضع الغريب .
ترجمة : ابراهيم
و مع ذلك ، عندما نظروا إلى أنفسهم ، كانت أجسادهم مبللة بالفعل – كانت رائحة مياه البحر . و يبدو أنهم سقطوا في بحر الدم الأبدى تحتهم ، و بخلاف مياه البحر التي تملأ أجسامهم ، كان هناك عرق بارد خاصة يا فيى . في تلك اللحظة ، كانت لا تزال غير قادرة على السيطرة على جسدها المرتعش .
في مثل هذا الوضع ، بغض النظر عن مدى عدم رغبة يا فيي ، فإن قلبها لا يزال خائف جدا . لم يكن أمامها خيار سوى التخلي عن تشو فنغ و الداويست تشيوشوي و غيرهم من الثأر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات