العيش معا
“واااا ، رائحته جيدة! أخبرتك! لم يكن من الممكن أن ينادينا “تشانغ” من دون سبب . دعينا نذهب بسرعة! الليلة ، سيكون لدينا أشياء لذيذة للأكل! ”
“تشو فنغ ، أين كنت لفترة طويلة؟ لقد نسيتني أنا و أختي “. رفعت سو مي رأسها و نظرت إلى تشو فنغ ، ثم أعادت رأسها إلى حضن تشو فنغ و ركلته .
“أنتى حقا فتاة صغيرة … هل سبق أن إفتقرتى إلى الأطعمة اللذيذة في سكنك؟”
“لقد كانت هي التي منحته الرؤى حول كيفية فهم القوة العميقة ، و وجد نقطة الإختراق من تلك الأفكار . و نتيجة لذلك ، تمكن من الحصول على هذه المكاسب و تحقيق ما لديه الآن ” .
“هيه ، لكن هذا مختلف! الأطباق في الإقامه عند تشانغ تيان يي هي أكثر ملاءمة لشهيتي! في يوم من الأيام ، سآخذ الشخص الذي يصنع طعام تشانغ تيان يي لى ، لأن الطعام هنا لذيذ للغاية! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يمكنني حتى أن أفعل؟ لقد كنت مشغولاً جدا . ” إبتسم تشو فنغ ، و بينما لم تكن سو رو مهتمًه ، وضع ذراعه حول الخصر النحيل لسو رو . ثم أخذ الجمال الناضج و المغري العظيم إلى أحضانه . علاوة على ذلك ، بعد القيام بذلك ، سرعان ما إنزلق بعمق في ثوبها في تنورة سو رو ، و حرك يده على أرجل سو رو الناعمة و الطويلة .
في تلك اللحظة ، أتي صوتان فجأة من الخارج ، أحدهما متجانس و ممتلئ بالروح ، و الاخر شجاع و يفيض بالنضج . بعد ذلك بفترة وجيزة ، دخلت إمرأتان جميلتان إلى حد كبير القصر بينما تشابكت أيديهما .
على الرغم من أن سو رو و سو مي لم يقولا الكثير في الأيام التي لم يكن فيها تشو فنغ موجوداً ، إلا أن جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يى كانا قادرين على معرفة مدى وقوع الفتاتين له . لقد أحبوه حقاً .
كان لدى أحدهم وجه لا تشوبه شائبة ، و إبتسامة حلوة و شخصية رائعة و جذابة ، و بشرة عادلة و مشرقة . مع نظرة واحدة فقط ، سوف يسكر المرء إلى العظام من جمالها . كانت حقا ممتعة للعيون للغاية .
هذان هما بشكل طبيعي سو مي و سو رو ، الأختان الجميلتان .
كانت الأخرى تتمتع بمظهر ساحر ، جو قوي حولها ، شخصية ذات جبهة و خلفية بارزة … كانت مغرية للغاية ، و عندما نظر إليها أحدهم ، كانت أوعيتهم الدموية تنفجر من الإثارة . و يود المرء بشدة أن يقفز إلى أحضانها و يقترب منها .
“صحيح! زي لينغ تعاملنا بشكل جيد إنها لا تحبك فقط ، بل إنها تعاملنا كعائلة ” . و أومأت سو مى أيضا بقوة . يمكن أن ينظر إلى أنها أحبت أيضا زي لينغ قليلا جدا .
هذان هما بشكل طبيعي سو مي و سو رو ، الأختان الجميلتان .
“نعم فعلا . عرفت زي لينغ أننا سندخل أكاديمية البحار الأربعة ، و بعد فترة وجيزة من مغادرتك ، أرسلت شخصًا إلى الأكاديمية و عهدت بذلك الشخص ليعطينا كميات كبيرة من موارد التدريب .”
“سو رو ، سو مى ، أنظر! انظروا من الذي جاء لرؤيتنا! ” عندما رأى سو رو و سو مي ، قبل أن يتحدث حتى تشو فنغ ، صاح جيانغ ووشانغ عليهم بسعادة .
“كنت في السابق أنانية جدا . من أجل التدريب ، يمكنني أن أضحي بحياة الآخرين .”
عندما نظروا في إتجاه جيانغ ووشانغ ، تجمدت الوجوه المشرقة لسو رو و سو مي على الفور . حتى أن أجسادهم تشددت . كانت عيونهم متسعة و دائرية و حواجبهم إرتجفت بخفة مظهرتا مظاهرهم الحالية .
طوي الرسالة بعناية ، ثم وضعها في جيبه ، و ضغطها بالقرب من صدره . فكر في قلبه ، “زي لينغ ، إنتظريني . حتى لو كنت بحاجة إلى إختراق هذه السماء ، سأكون معكي . حتى لو كنت بحاجة إلى تحطيم هذه الأرض ، سأكون معكي . حتى لو كان هناك بلايين من الخبراء تقف بينك و بيني ، فإنني سأذبح تلك المليارات و المليارات من الناس ، و من ثم سنكون معاً .
“تشو فنغ ~~~~”
“أنتى حقا فتاة صغيرة … هل سبق أن إفتقرتى إلى الأطعمة اللذيذة في سكنك؟”
فجأة ، صرخت سو مي . عندما صرخت ‘تشو فنغ’ ، قامت بتنفيس كل الشوق الذي كانت تبنيه لتشو فنغ من كل يوم و ليلة .
العدد النادر للكلمات كان كافيا للأفكار المتعددة . كان العدد النادر للكلمات كافياً لكي يتم التعبير عن مشاعرها .
علاوة على ذلك ، عندما تحدثت ، قفزت سو مى و قبلت تشو فنغ . و بدون رعاية ، سحبت جيانغ ووشانغ ، الذي كان يقف أمام تشو فنغ ، إلى الجانب و إستخدمت القوة حتي في دفع جيانغ ووشانغ على حين غرة ، مما جعله يقع على الأرض ، مما وضعه في حالة سيئة للغاية حيث كان وجهه مليئًا بالعجز .
علاوة على ذلك ، عندما تحدثت ، قفزت سو مى و قبلت تشو فنغ . و بدون رعاية ، سحبت جيانغ ووشانغ ، الذي كان يقف أمام تشو فنغ ، إلى الجانب و إستخدمت القوة حتي في دفع جيانغ ووشانغ على حين غرة ، مما جعله يقع على الأرض ، مما وضعه في حالة سيئة للغاية حيث كان وجهه مليئًا بالعجز .
و مع ذلك ، لم تهتم سو مي كثيرا بهذا . الجمال الصغير الذي كان يفكر في كل يوم كان قد رما نفسه بإحكام في حضن تشو فنغ . و حلقت يدان بيضاء نقيه حول رقبة تشو فنغ ، و عانقته بإحكام شديد .
كان لدى أحدهم وجه لا تشوبه شائبة ، و إبتسامة حلوة و شخصية رائعة و جذابة ، و بشرة عادلة و مشرقة . مع نظرة واحدة فقط ، سوف يسكر المرء إلى العظام من جمالها . كانت حقا ممتعة للعيون للغاية .
“هيه ، الأخ الأكبر تيان يي ، يجب أن ننسحب للحظة؟” جيانغ ووشانغ ، كان يجلس على الأرض ، خدش رأسه و نظر إلى تشانغ تيان يي بينما يضحك .
“إن سرعة التحسن في التدريب سريعة جدًا! في أقل من نصف عام ، دخل كلا منكما إلى المستوى الخامس من عالم السماء ، و كلاكما حتى وضع الاخ ووشانغ في الخلف . و قال تشو فنغ مبتسما و هو يعانق الجمالين بأناقة متفاوتة بينما كان يشعر بهم .
على الرغم من أن سو رو و سو مي لم يقولا الكثير في الأيام التي لم يكن فيها تشو فنغ موجوداً ، إلا أن جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يى كانا قادرين على معرفة مدى وقوع الفتاتين له . لقد أحبوه حقاً .
“ماذا؟ كنت في النهاية على إستعداد للعودة؟ حتى ظننت أنك قد نسيتنا نحن الأختان … ” ذهبت سو رو أيضا . في الوقت الحاضر ، كان لديها أناقة كبيرة ، و كان الجو المحيط بها أكبر . كانت أكثر نضجًا من ذي قبل ، كما أنها كانت أكثر سحراً . على الرغم من أن كلماتها كانت قاسية بعض الشيء ، إلا أنه كانت هناك إبتسامة ساحرة تضعها على وجهها .
“أنت تعرف كيف تنسحب ، فما الذي تحدق فيه؟ دعنا نذهب بسرعة! ”
على الرغم من أن سو رو و سو مي لم يقولا الكثير في الأيام التي لم يكن فيها تشو فنغ موجوداً ، إلا أن جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يى كانا قادرين على معرفة مدى وقوع الفتاتين له . لقد أحبوه حقاً .
كان تشانغ تيان يى أكثر مباشرة . أمسك جيانغ ووشانغ ، و أصبح إنفجارا من الرياح الخفيفة ، و إختفي. عندما غادر القصر ، أغلق الأبواب بلباقة .
“سو رو ، سو مى ، أنظر! انظروا من الذي جاء لرؤيتنا! ” عندما رأى سو رو و سو مي ، قبل أن يتحدث حتى تشو فنغ ، صاح جيانغ ووشانغ عليهم بسعادة .
“ماذا؟ كنت في النهاية على إستعداد للعودة؟ حتى ظننت أنك قد نسيتنا نحن الأختان … ” ذهبت سو رو أيضا . في الوقت الحاضر ، كان لديها أناقة كبيرة ، و كان الجو المحيط بها أكبر . كانت أكثر نضجًا من ذي قبل ، كما أنها كانت أكثر سحراً . على الرغم من أن كلماتها كانت قاسية بعض الشيء ، إلا أنه كانت هناك إبتسامة ساحرة تضعها على وجهها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأخرى تتمتع بمظهر ساحر ، جو قوي حولها ، شخصية ذات جبهة و خلفية بارزة … كانت مغرية للغاية ، و عندما نظر إليها أحدهم ، كانت أوعيتهم الدموية تنفجر من الإثارة . و يود المرء بشدة أن يقفز إلى أحضانها و يقترب منها .
هذه الإبتسامة … يمكن أن تجعل قلب المرء يذوب حقا عندما يتم التحديق عليها .
عندما نظروا في إتجاه جيانغ ووشانغ ، تجمدت الوجوه المشرقة لسو رو و سو مي على الفور . حتى أن أجسادهم تشددت . كانت عيونهم متسعة و دائرية و حواجبهم إرتجفت بخفة مظهرتا مظاهرهم الحالية .
“تشو فنغ ، أين كنت لفترة طويلة؟ لقد نسيتني أنا و أختي “. رفعت سو مي رأسها و نظرت إلى تشو فنغ ، ثم أعادت رأسها إلى حضن تشو فنغ و ركلته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فنغ ، هذه هي الرسالة التي أرسلتها لك . إلق نظرة . على الرغم من أنها لم ترانا شخصيا ، أنا متأكد من أنها يجب أن يكون لديها نوع من المتاعب التي لا توصف . أظن أن عائلة زي لم تمنحها حريتها “. كما تحدثت سو رو ، أعطت تشو فنغ خطابًا .
“ماذا يمكنني حتى أن أفعل؟ لقد كنت مشغولاً جدا . ” إبتسم تشو فنغ ، و بينما لم تكن سو رو مهتمًه ، وضع ذراعه حول الخصر النحيل لسو رو . ثم أخذ الجمال الناضج و المغري العظيم إلى أحضانه . علاوة على ذلك ، بعد القيام بذلك ، سرعان ما إنزلق بعمق في ثوبها في تنورة سو رو ، و حرك يده على أرجل سو رو الناعمة و الطويلة .
لم تقاوم سو رو بأي شكل من الأشكال كما فعل تشو فنغ مثل هذا الشيء . بقيت طائعه داخل إحتضان تشو فنغ ، و سمحت له أن يفعل أي شيء . على الرغم من أنها كانت مهيمنة بشكل لا مثيل له عندما واجهت الآخرين ، أمام تشو فنغ ، كانت مستسلمة مثل قطة صغيرة .
“نحن الاخوات كنا نتمتع بكفاءة عادية ، لذلك إذا لم يكن من أجل اللآلئ الخاصة المغلقة داخل أجسامنا ، فسيكون من المستحيل بالنسبة لنا أن نحصل على تدريبنا الحالي . لكن في النهاية ،هذا بفضل زي لينغ ” و قالت سو مي .
“إن سرعة التحسن في التدريب سريعة جدًا! في أقل من نصف عام ، دخل كلا منكما إلى المستوى الخامس من عالم السماء ، و كلاكما حتى وضع الاخ ووشانغ في الخلف . و قال تشو فنغ مبتسما و هو يعانق الجمالين بأناقة متفاوتة بينما كان يشعر بهم .
علاوة على ذلك ، عندما تحدثت ، قفزت سو مى و قبلت تشو فنغ . و بدون رعاية ، سحبت جيانغ ووشانغ ، الذي كان يقف أمام تشو فنغ ، إلى الجانب و إستخدمت القوة حتي في دفع جيانغ ووشانغ على حين غرة ، مما جعله يقع على الأرض ، مما وضعه في حالة سيئة للغاية حيث كان وجهه مليئًا بالعجز .
عرف أخيرا لماذا أخبره تشانغ تيان يي أنه سيكون أكثر دهشتا عندما يري سو رو و سو مي . كان ذلك بسبب سرعة التحسن لديهم كانت حقا ساحقة بعض الشيء .
“نحن الاخوات كنا نتمتع بكفاءة عادية ، لذلك إذا لم يكن من أجل اللآلئ الخاصة المغلقة داخل أجسامنا ، فسيكون من المستحيل بالنسبة لنا أن نحصل على تدريبنا الحالي . لكن في النهاية ،هذا بفضل زي لينغ ” و قالت سو مي .
“أنا لك ، فقط لك . كياني هو لك ، قلبي لك – إلى الأبد لك .”
“زي لينغ؟” لم يستطع تشو فنغ إلا أن يفاجئ عندما سمع تلك الكلمات ، و شعر بصدمة شديدة .
“ماذا؟ كنت في النهاية على إستعداد للعودة؟ حتى ظننت أنك قد نسيتنا نحن الأختان … ” ذهبت سو رو أيضا . في الوقت الحاضر ، كان لديها أناقة كبيرة ، و كان الجو المحيط بها أكبر . كانت أكثر نضجًا من ذي قبل ، كما أنها كانت أكثر سحراً . على الرغم من أن كلماتها كانت قاسية بعض الشيء ، إلا أنه كانت هناك إبتسامة ساحرة تضعها على وجهها .
“نعم فعلا . عرفت زي لينغ أننا سندخل أكاديمية البحار الأربعة ، و بعد فترة وجيزة من مغادرتك ، أرسلت شخصًا إلى الأكاديمية و عهدت بذلك الشخص ليعطينا كميات كبيرة من موارد التدريب .”
“نحن الاخوات كنا نتمتع بكفاءة عادية ، لذلك إذا لم يكن من أجل اللآلئ الخاصة المغلقة داخل أجسامنا ، فسيكون من المستحيل بالنسبة لنا أن نحصل على تدريبنا الحالي . لكن في النهاية ،هذا بفضل زي لينغ ” و قالت سو مي .
علاوة على ذلك ، كانت هناك بعض المهارات القتاليه رفيعة المستوى و رؤى التدريب . كان تشانغ تيان قادراً على إختراق عنق الزجاجة في تقنيتة الغامضة بسبب زي لينغ .
“ماذا؟ كنت في النهاية على إستعداد للعودة؟ حتى ظننت أنك قد نسيتنا نحن الأختان … ” ذهبت سو رو أيضا . في الوقت الحاضر ، كان لديها أناقة كبيرة ، و كان الجو المحيط بها أكبر . كانت أكثر نضجًا من ذي قبل ، كما أنها كانت أكثر سحراً . على الرغم من أن كلماتها كانت قاسية بعض الشيء ، إلا أنه كانت هناك إبتسامة ساحرة تضعها على وجهها .
“لقد كانت هي التي منحته الرؤى حول كيفية فهم القوة العميقة ، و وجد نقطة الإختراق من تلك الأفكار . و نتيجة لذلك ، تمكن من الحصول على هذه المكاسب و تحقيق ما لديه الآن ” .
تدقيق : ابراهيم
“صحيح! زي لينغ تعاملنا بشكل جيد إنها لا تحبك فقط ، بل إنها تعاملنا كعائلة ” . و أومأت سو مى أيضا بقوة . يمكن أن ينظر إلى أنها أحبت أيضا زي لينغ قليلا جدا .
“و الان ما زلت أنانيه جدا. بالنسبة لك ، يمكنني التخلي عن حياتي الخاصة .”
“تشو فنغ ، هذه هي الرسالة التي أرسلتها لك . إلق نظرة . على الرغم من أنها لم ترانا شخصيا ، أنا متأكد من أنها يجب أن يكون لديها نوع من المتاعب التي لا توصف . أظن أن عائلة زي لم تمنحها حريتها “. كما تحدثت سو رو ، أعطت تشو فنغ خطابًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زي لينغ؟” لم يستطع تشو فنغ إلا أن يفاجئ عندما سمع تلك الكلمات ، و شعر بصدمة شديدة .
سرعان ما فتحها و بدأ يقرأها بطريقة جادة . بعد قراءة محتوياتها ، أصبحت عيون تشو فنغ مشرقه جدا ، حتى رطبة بعض الشيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرخبيل التنفيذ الخالد لا شيء . لا يمكنهم أن يمنعوني ، و لا يوجد أي شيء يمكن أن يوقفني . على الرغم من أنه الموت فقط إذا فشلت ، ما أريده هو أن لا نعيش معاً و نموت معاً. ما أريده هو أن يعيش كلانا معا – و فقط ذلك .
“كنت في السابق أنانية جدا . من أجل التدريب ، يمكنني أن أضحي بحياة الآخرين .”
“صحيح! زي لينغ تعاملنا بشكل جيد إنها لا تحبك فقط ، بل إنها تعاملنا كعائلة ” . و أومأت سو مى أيضا بقوة . يمكن أن ينظر إلى أنها أحبت أيضا زي لينغ قليلا جدا .
“و الان ما زلت أنانيه جدا. بالنسبة لك ، يمكنني التخلي عن حياتي الخاصة .”
طوي الرسالة بعناية ، ثم وضعها في جيبه ، و ضغطها بالقرب من صدره . فكر في قلبه ، “زي لينغ ، إنتظريني . حتى لو كنت بحاجة إلى إختراق هذه السماء ، سأكون معكي . حتى لو كنت بحاجة إلى تحطيم هذه الأرض ، سأكون معكي . حتى لو كان هناك بلايين من الخبراء تقف بينك و بيني ، فإنني سأذبح تلك المليارات و المليارات من الناس ، و من ثم سنكون معاً .
“أنا لك ، فقط لك . كياني هو لك ، قلبي لك – إلى الأبد لك .”
علاوة على ذلك ، عندما تحدثت ، قفزت سو مى و قبلت تشو فنغ . و بدون رعاية ، سحبت جيانغ ووشانغ ، الذي كان يقف أمام تشو فنغ ، إلى الجانب و إستخدمت القوة حتي في دفع جيانغ ووشانغ على حين غرة ، مما جعله يقع على الأرض ، مما وضعه في حالة سيئة للغاية حيث كان وجهه مليئًا بالعجز .
“حتى لو كان يوم موتي أتي ، سيبقى قلبي بالتأكيد بجانبك .”
كان تشانغ تيان يى أكثر مباشرة . أمسك جيانغ ووشانغ ، و أصبح إنفجارا من الرياح الخفيفة ، و إختفي. عندما غادر القصر ، أغلق الأبواب بلباقة .
“تشو فنغ ، إشتقت لك … تشو فنغ ، أنا في إنتظارك …”
“صحيح! زي لينغ تعاملنا بشكل جيد إنها لا تحبك فقط ، بل إنها تعاملنا كعائلة ” . و أومأت سو مى أيضا بقوة . يمكن أن ينظر إلى أنها أحبت أيضا زي لينغ قليلا جدا .
العدد النادر للكلمات كان كافيا للأفكار المتعددة . كان العدد النادر للكلمات كافياً لكي يتم التعبير عن مشاعرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأخرى تتمتع بمظهر ساحر ، جو قوي حولها ، شخصية ذات جبهة و خلفية بارزة … كانت مغرية للغاية ، و عندما نظر إليها أحدهم ، كانت أوعيتهم الدموية تنفجر من الإثارة . و يود المرء بشدة أن يقفز إلى أحضانها و يقترب منها .
في تلك اللحظة ، كان قلب تشو فنغ يئن كثيرا لدرجة أنه يمكن أن يذوب . بغض النظر عن مدى قوته كان عادي ، في تلك اللحظة ، كان قلبه يرتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زي لينغ؟” لم يستطع تشو فنغ إلا أن يفاجئ عندما سمع تلك الكلمات ، و شعر بصدمة شديدة .
طوي الرسالة بعناية ، ثم وضعها في جيبه ، و ضغطها بالقرب من صدره . فكر في قلبه ، “زي لينغ ، إنتظريني . حتى لو كنت بحاجة إلى إختراق هذه السماء ، سأكون معكي . حتى لو كنت بحاجة إلى تحطيم هذه الأرض ، سأكون معكي . حتى لو كان هناك بلايين من الخبراء تقف بينك و بيني ، فإنني سأذبح تلك المليارات و المليارات من الناس ، و من ثم سنكون معاً .
“و الان ما زلت أنانيه جدا. بالنسبة لك ، يمكنني التخلي عن حياتي الخاصة .”
“أرخبيل التنفيذ الخالد لا شيء . لا يمكنهم أن يمنعوني ، و لا يوجد أي شيء يمكن أن يوقفني . على الرغم من أنه الموت فقط إذا فشلت ، ما أريده هو أن لا نعيش معاً و نموت معاً. ما أريده هو أن يعيش كلانا معا – و فقط ذلك .
“هيه ، لكن هذا مختلف! الأطباق في الإقامه عند تشانغ تيان يي هي أكثر ملاءمة لشهيتي! في يوم من الأيام ، سآخذ الشخص الذي يصنع طعام تشانغ تيان يي لى ، لأن الطعام هنا لذيذ للغاية! ”
ترجمة ABDALLA YOSSREY
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زي لينغ؟” لم يستطع تشو فنغ إلا أن يفاجئ عندما سمع تلك الكلمات ، و شعر بصدمة شديدة .
تدقيق : ابراهيم
“هيه ، الأخ الأكبر تيان يي ، يجب أن ننسحب للحظة؟” جيانغ ووشانغ ، كان يجلس على الأرض ، خدش رأسه و نظر إلى تشانغ تيان يي بينما يضحك .
العدد النادر للكلمات كان كافيا للأفكار المتعددة . كان العدد النادر للكلمات كافياً لكي يتم التعبير عن مشاعرها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات