تشو فنغ القاسي
“أنت…”
و إبتسم تشو فنغ في الإخوه وانغ و قال: “إركع”.
كان وانغ لونغ حاضرا بالفعل في هذا المكان . لم يكن يتوقع أن يكون لدى تشو فنغ الصبي الصغير مثل هذا الموقف الذي لا يلين . و يبدو أن تشو فنغ لم يكن يخاف منه على الإطلاق .
“أنت لا تريد أيضا أن أنحني إحتراما لك ، أليس كذلك؟” و قالت لان تشي مع نغمة طرب .
لم يكن تشو فنغ خائفا ، و لكن كان على وانغ لونغ أن يكون خائفا . كان خائفا حقا من تايكو! في تلك اللحظة ، تم فرض مأزق عليه . و بينما كان يشد قبضته بإحكام ، كان يتخذ قرارًا صعبًا للغاية .
” الكبيرة لان تشي ، إفطارنا جاهز ، هل ترغبن في تناول الطعام معنا؟” و قال تشو فنغ في محاولة لإبقائها .
أخيرا ، بالنظر إلى المزايا و العيوب ، لم يكن لديه خيار سوى تحمل الإذلال . و لكن هذا لا يعني أنه إختار أن يستسلم . و هكذا ، ضعط على أسنانه ، و نظر بنظرة شرسه ، بل و بصوت ضعيف إنبعث من دمه و هالة قوية . صرخ بشراسة : “الجحيم ، سأركع! لكن تذكر : سأفعل نفس الشيء معك .”
و هكذا ، قرر تشو فنغ أن يعطيها تذكرة .
“إنتظر”. و مع ذلك ، فقط في تلك اللحظة ، تحدث تشو فنغ فجأة لمنعه .
و لكن لم تفتقر سو رو و سو مي إلى أي غضب ، بل إنهما وقفا على جانب تشو فنغ في نظره ، و من تلقاء أنفسهم ، إقترحوا إعطاء لان تشي شيئًا تأكله . كان عليه أن يعترف أنهم كانوا أخوات جيدات يفهمن قلوب الآخرين .
عندما سمع ذلك ، إحتفل وانغ لونغ سرا في قلبه . توقّف فورا عن حركته الهابطة و شكل إبتسامة راضية على فمه . كان يعتقد أن تشو فنغ كان يخاف من قوته ، لذلك لم يجرؤ على الذهاب إلى هذا الحد .
“تشو فنغ ، من الأفضل أن تتذكر هذا! أنا وانغ لونغ سوف أعيد ذل اليوم عدة مرات! ” ضغط وانغ لونغ على أسنانه ، و لكن بعد الإنتهاء من الكلام ، ركع مع ووش . على الرغم من أنه كان مجرد نصف ركوع ، إلا أنه في الواقع ركع .
من كان يظن أن تشو فنغ لن ينظر إليه حتى . نظر إلى جيانغ ووشانغ و قال ” الأخ ووشانغ ، تعال.”
بعد أن خرج وانغ لونغ ، غادرت ليو تشنبياو و الآخرين على عجل كذلك . كانوا يخافون حقا من تشو فنغ .
في البداية ، كان جيانغ ووشانغ مشوشا بعض الشيء . كان يفهم فقط بعد أن سار إلى تشو فنغ ، و كانت أمسكت كتفيه من قبل تشو فنغ ، و تم جره إلى جانبه .
كان وانغ لونغ حاضرا بالفعل في هذا المكان . لم يكن يتوقع أن يكون لدى تشو فنغ الصبي الصغير مثل هذا الموقف الذي لا يلين . و يبدو أن تشو فنغ لم يكن يخاف منه على الإطلاق .
و إبتسم تشو فنغ في الإخوه وانغ و قال: “إركع”.
” الكبيرة لان تشي ، إفطارنا جاهز ، هل ترغبن في تناول الطعام معنا؟” و قال تشو فنغ في محاولة لإبقائها .
“أنت …” في تلك اللحظة ، قفز قلب وانغ لونغ بغضب حقا مثل البرق . حتى أنه سرعان ما إنفجرت رئتيه . كان يعتقد في البداية أن قوته جعلت من تشو فنغ خائفا ، و لكن بغض النظر عن أي شيء ، لم يكن يعتقد أنه ليس فقط أن تشو فنغ لم يتأثر ، بل أصبح أكثر شراسة من ذي قبل . لم يكن تشو فنغ يريد فقط أن يركع وانغ لونغ ، كما أراد له أن يركع إلى جيانغ ووشانغ .
“أنت لا تريد أيضا أن أنحني إحتراما لك ، أليس كذلك؟” و قالت لان تشي مع نغمة طرب .
“يمكنك إختيار رفض الركوع ، لأنني تشو فنغ أكره إجبار الناس . و لكن ، ستتحمل العواقب. ” إبتسم تشو فنغ بابتسامة خفيفة على وجهه ، لكنه كان متعجرف جدا .
“تشو فنغ ، من الأفضل أن تتذكر هذا! أنا وانغ لونغ سوف أعيد ذل اليوم عدة مرات! ” ضغط وانغ لونغ على أسنانه ، و لكن بعد الإنتهاء من الكلام ، ركع مع ووش . على الرغم من أنه كان مجرد نصف ركوع ، إلا أنه في الواقع ركع .
أحضر تشو فنغ لحم الوحش الخطرة الكبير و جاء مرة ثانية إلى قصر لان تشي التي كانت فوق ، ثمّ أعطاها لها .
و عند رؤية أخيه الأكبر يركع ، حتى لو لم يقبل وانغ يو ذالك ، لم يعد يجرؤ على التصرف بغطرسة . و هكذا ، يمكن أن يفعل نفس الشيء فقط مثل أخيه الأكبر : الركوع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لان تشي ، إنتظري”. فقط في تلك اللحظة خلفها جاء صوت تشو فنغ .
فقط بعد رؤية ذلك لم يبرئ تشو فنغ رأسه برضا . ثم قال لجيانغ ووشانغ “الأخ ووشانغ ، إستمع . في أكاديمية البحار الأربعة ، إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على إجبارك على الإنحناء أو الركوع ، فسأجعلهم يركعون لك “.
“أنت…”
بعد تلك الكلمات ، نظر تشو فنغ إلى وانغ لونغ مرة أخرى لأن كلماته كانت له . من قبل ، قال وانغ لونغ في كل مرة رآه جيانغ ووشانغ ، فإنه يجب أن يتقدم و يدفع إحترامه. و الآن ، كان معنى كلمات تشو فنغ هو أنه طالما أن جيانغ ووشانغ قد دفع إحترامه لوانغ لونغ ، فسيتعين على وانغ لونغ أن يركع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة ، لا يزال لدي عمل لأحضره.” أدارت لان تشي رأسها و إبتسمت بهدوء ، ثم قفزت ، و خطت طبقات و طبقات ، و عادت مرة أخرى إلى قمة أعلى قصر و نظرت في المسافة من الغابة .
“همف”. لم يكن وانغ لون أحمق ، لذلك كان من الطبيعي أن يفهم ما قصده تشو فنغ . لكنه كان غير راغب في قبول هذا الوضع . بعد شخير بارد ، إرتفع و غادر بخطوات سريعة . اليوم ، لم يعد يشعر أنه كان لديه أي وجه متبقٍى و في الوقت نفسه تم وضع دعامة العداء بحزم مع تشو فنغ و الآخرين . كان قد قرر أنه ما إذا كانت هناك فرصة ، سيعطي تشو فنغ موتا بائس .
و عند رؤية أخيه الأكبر يركع ، حتى لو لم يقبل وانغ يو ذالك ، لم يعد يجرؤ على التصرف بغطرسة . و هكذا ، يمكن أن يفعل نفس الشيء فقط مثل أخيه الأكبر : الركوع .
بعد أن خرج وانغ لونغ ، غادرت ليو تشنبياو و الآخرين على عجل كذلك . كانوا يخافون حقا من تشو فنغ .
تدقيق : ابراهيم
من المشهد الآن فقط ، إكتشفوا كيف يمكن أن يكون تشو فنغ لا ينضب . حتى عندما لم يكن تايكو هناك ، كان قادرا على إجبار وانغ لونغ على الركوع . هذا بالتأكيد ليس شيئًا يمكن لشخص عادي فعله .
“أنت لا تريد أيضا أن أنحني إحتراما لك ، أليس كذلك؟” و قالت لان تشي مع نغمة طرب .
لذا ، أصبحوا أكثر وعيًا بمدى خطورة تشو فنغ . لقد أدركوا أن تشو فنغ لم يكن بسيطا مثلما ظهر على السطح . كان ببساطة أكثر شراسة بعدة مرات من تشانغ تيان يى و الآخرين . و نتيجة لذلك ، لم يجرؤوا على البقاء طويلاً في ذلك المكان . كانوا يخافون حقا أن يستخدم تشو فنغ تلك الشارة مرة أخرى و يستمر في إذلالهم .
“مم . لقد رأيت كل شيء الآن كان في الواقع وانغ لونغ الذي كان على خطأ . لكنك شجاع جدا و أنت في الواقع تجرؤ على معاملة وانغ لونغ بمثل هذه الطريقة في هذا الموقع .”
بعد أن ذهبوا واحد تلو الأخر ، نظرت لان تشى التي كانت تشاهد على الجانب منذ البداية بعمق في تشو فنغ قبل الدوران ، و كانت على وشك الرحيل .
“إن لان تشي هي في الواقع مختلفة عن الآخرين . يا له من عار ، يا له من عار … ” كان لدى تشو فنغ إنطباعات جيدة عن لان تشي ، السبب الأول هو أنها كانت الشخص الوحيد الذي وقف مع جيانغ ووشانغ عندما كان وانغ لونغ يصعب الأمور عليه . وفقا للمنطق ، إنطلاقا من وضعها ، يجب أن تساعد وانغ لونغ بدلا من ذلك . لكنها لم تفعل .
“لان تشي ، إنتظري”. فقط في تلك اللحظة خلفها جاء صوت تشو فنغ .
“أنت…”
“أنت لا تريد أيضا أن أنحني إحتراما لك ، أليس كذلك؟” و قالت لان تشي مع نغمة طرب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة ، لا يزال لدي عمل لأحضره.” أدارت لان تشي رأسها و إبتسمت بهدوء ، ثم قفزت ، و خطت طبقات و طبقات ، و عادت مرة أخرى إلى قمة أعلى قصر و نظرت في المسافة من الغابة .
“الكبيرة لان تشي ، ما الذي تتحدثين عنه؟ لن أكون متغطرسًا لدرجة جعل الناس يحترمونني بدون أي سبب . إذا لم يهينني ، لا أهينهم . إذا أساءوا لي ، سأعيد بالتأكيد له ذالك .”
“إنتظر”. و مع ذلك ، فقط في تلك اللحظة ، تحدث تشو فنغ فجأة لمنعه .
“جيانغ ووشانغ هو أخي ، و الأشخاص الموجودين هنا جميعهم قريبون مني . هم أكثر أهمية من حياتي الخاصة . منذ أن عامل وانغ لونغ أخي ووشانغ بهذه الطريقة ، إضطررت للقتال من أجل ذلك الوجه ” و أوضح تشو فنغ .
و إبتسم تشو فنغ في الإخوه وانغ و قال: “إركع”.
“مم . لقد رأيت كل شيء الآن كان في الواقع وانغ لونغ الذي كان على خطأ . لكنك شجاع جدا و أنت في الواقع تجرؤ على معاملة وانغ لونغ بمثل هذه الطريقة في هذا الموقع .”
بعد أن ذهبوا واحد تلو الأخر ، نظرت لان تشى التي كانت تشاهد على الجانب منذ البداية بعمق في تشو فنغ قبل الدوران ، و كانت على وشك الرحيل .
“ألا تخشى أن يفقد وانغ لونغ سبب غضبه و يجد فرصة هنا لإنهائك أنت و أصحابك؟”
و هكذا ، قرر تشو فنغ أن يعطيها تذكرة .
و قالت لان تشي بابتسامة ” بعد كل شيء ، من مكانته ، حتى تايكو لا يمكن أن يفعل أي شيء إذا انضم وانغ لونغ مع عدد قليل من الناس الآخرين و يقولون إنك قد قتلت من قبل الوحوش الخطرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لان تشي ، إنتظري”. فقط في تلك اللحظة خلفها جاء صوت تشو فنغ .
و قال تشو فنغ بكل ثقة : ” في الواقع ، أشعر أن هذا أمر يجب أن يشعر وانغ لونغ بالقلق منه”. لم يكن هناك أي أثر للخوف على وجهه ، و بدلاً من ذلك ، كان يبتسم إبتسامة باهتة لم تستطيع لان تشي فهمها .
أخيرا ، بالنظر إلى المزايا و العيوب ، لم يكن لديه خيار سوى تحمل الإذلال . و لكن هذا لا يعني أنه إختار أن يستسلم . و هكذا ، ضعط على أسنانه ، و نظر بنظرة شرسه ، بل و بصوت ضعيف إنبعث من دمه و هالة قوية . صرخ بشراسة : “الجحيم ، سأركع! لكن تذكر : سأفعل نفس الشيء معك .”
“أنت جريئ تماماً ، على الرغم من أنني أفترض أنه في منطقة البحر الشرقي ، هناك بعض الأوقات التي يجب أن يكون فيها المرء أكثر حزماً “. نظرت لان تشي إلى تشو فنغ بطريقة مبهجة ، ثم بعد ذلك بوقت قصير ، إستدارت مرة أخرى .
و قالت لان تشي بابتسامة ” بعد كل شيء ، من مكانته ، حتى تايكو لا يمكن أن يفعل أي شيء إذا انضم وانغ لونغ مع عدد قليل من الناس الآخرين و يقولون إنك قد قتلت من قبل الوحوش الخطرة”.
” الكبيرة لان تشي ، إفطارنا جاهز ، هل ترغبن في تناول الطعام معنا؟” و قال تشو فنغ في محاولة لإبقائها .
فقط بعد رؤية ذلك لم يبرئ تشو فنغ رأسه برضا . ثم قال لجيانغ ووشانغ “الأخ ووشانغ ، إستمع . في أكاديمية البحار الأربعة ، إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على إجبارك على الإنحناء أو الركوع ، فسأجعلهم يركعون لك “.
“لا حاجة ، لا يزال لدي عمل لأحضره.” أدارت لان تشي رأسها و إبتسمت بهدوء ، ثم قفزت ، و خطت طبقات و طبقات ، و عادت مرة أخرى إلى قمة أعلى قصر و نظرت في المسافة من الغابة .
و إبتسم تشو فنغ في الإخوه وانغ و قال: “إركع”.
“إن لان تشي هي في الواقع مختلفة عن الآخرين . يا له من عار ، يا له من عار … ” كان لدى تشو فنغ إنطباعات جيدة عن لان تشي ، السبب الأول هو أنها كانت الشخص الوحيد الذي وقف مع جيانغ ووشانغ عندما كان وانغ لونغ يصعب الأمور عليه . وفقا للمنطق ، إنطلاقا من وضعها ، يجب أن تساعد وانغ لونغ بدلا من ذلك . لكنها لم تفعل .
في البداية ، كان جيانغ ووشانغ مشوشا بعض الشيء . كان يفهم فقط بعد أن سار إلى تشو فنغ ، و كانت أمسكت كتفيه من قبل تشو فنغ ، و تم جره إلى جانبه .
و هكذا ، قرر تشو فنغ أن يعطيها تذكرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لان تشي ، إنتظري”. فقط في تلك اللحظة خلفها جاء صوت تشو فنغ .
بعد أن تناول سو رو و الآخرون الوجبات اللذيذة و لكن الشهية للغاية ، إستعد تشو فنغ للمغادرة لمواصلة فتح ثقوب التشكيل .
“أنت جريئ تماماً ، على الرغم من أنني أفترض أنه في منطقة البحر الشرقي ، هناك بعض الأوقات التي يجب أن يكون فيها المرء أكثر حزماً “. نظرت لان تشي إلى تشو فنغ بطريقة مبهجة ، ثم بعد ذلك بوقت قصير ، إستدارت مرة أخرى .
“تشو فنغ، أعطِ هذا إلى لان تشي .” قبل أن يبدأ تشو فنغ في الحركة ، أعطت سو رو تشو فنغ لحمة الوحش الخطير كبير العطرية و المبخره .
“إن لان تشي هي في الواقع مختلفة عن الآخرين . يا له من عار ، يا له من عار … ” كان لدى تشو فنغ إنطباعات جيدة عن لان تشي ، السبب الأول هو أنها كانت الشخص الوحيد الذي وقف مع جيانغ ووشانغ عندما كان وانغ لونغ يصعب الأمور عليه . وفقا للمنطق ، إنطلاقا من وضعها ، يجب أن تساعد وانغ لونغ بدلا من ذلك . لكنها لم تفعل .
نظر تشو فنغ إلى سو رو ، ثم نظر إلى سو مي اللتي كانت على جانب سو رو و إبتسم بابتسامة حلوة لها ، و ولد الدفء على الفور في قلبه . عندها فقط قام بالإيحاء وقال “اممم.”
“الكبيرة لان تشي ، ما الذي تتحدثين عنه؟ لن أكون متغطرسًا لدرجة جعل الناس يحترمونني بدون أي سبب . إذا لم يهينني ، لا أهينهم . إذا أساءوا لي ، سأعيد بالتأكيد له ذالك .”
كان تشو فنغ سعيدًا حقًا . سعيد أنه التقى امرأتين تحبانه كثيرا . إذا كان الناس أنانيين ، لربما كانوا غاضبين بالفعل عندما تجاذب أطراف الحديث مع لان تشي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف”. لم يكن وانغ لون أحمق ، لذلك كان من الطبيعي أن يفهم ما قصده تشو فنغ . لكنه كان غير راغب في قبول هذا الوضع . بعد شخير بارد ، إرتفع و غادر بخطوات سريعة . اليوم ، لم يعد يشعر أنه كان لديه أي وجه متبقٍى و في الوقت نفسه تم وضع دعامة العداء بحزم مع تشو فنغ و الآخرين . كان قد قرر أنه ما إذا كانت هناك فرصة ، سيعطي تشو فنغ موتا بائس .
و لكن لم تفتقر سو رو و سو مي إلى أي غضب ، بل إنهما وقفا على جانب تشو فنغ في نظره ، و من تلقاء أنفسهم ، إقترحوا إعطاء لان تشي شيئًا تأكله . كان عليه أن يعترف أنهم كانوا أخوات جيدات يفهمن قلوب الآخرين .
بعد أن تناول سو رو و الآخرون الوجبات اللذيذة و لكن الشهية للغاية ، إستعد تشو فنغ للمغادرة لمواصلة فتح ثقوب التشكيل .
أحضر تشو فنغ لحم الوحش الخطرة الكبير و جاء مرة ثانية إلى قصر لان تشي التي كانت فوق ، ثمّ أعطاها لها .
“تشو فنغ ، من الأفضل أن تتذكر هذا! أنا وانغ لونغ سوف أعيد ذل اليوم عدة مرات! ” ضغط وانغ لونغ على أسنانه ، و لكن بعد الإنتهاء من الكلام ، ركع مع ووش . على الرغم من أنه كان مجرد نصف ركوع ، إلا أنه في الواقع ركع .
“شكرا”. و لم ترفض لان تشي ذلك . قبلت لحم الوحش الخطر ، ثم فتحت فمها و بدأت في أخذ القضمه بخجل .
“إن لان تشي هي في الواقع مختلفة عن الآخرين . يا له من عار ، يا له من عار … ” كان لدى تشو فنغ إنطباعات جيدة عن لان تشي ، السبب الأول هو أنها كانت الشخص الوحيد الذي وقف مع جيانغ ووشانغ عندما كان وانغ لونغ يصعب الأمور عليه . وفقا للمنطق ، إنطلاقا من وضعها ، يجب أن تساعد وانغ لونغ بدلا من ذلك . لكنها لم تفعل .
Dark girl :ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع ذلك ، إحتفل وانغ لونغ سرا في قلبه . توقّف فورا عن حركته الهابطة و شكل إبتسامة راضية على فمه . كان يعتقد أن تشو فنغ كان يخاف من قوته ، لذلك لم يجرؤ على الذهاب إلى هذا الحد .
تدقيق : ابراهيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تخشى أن يفقد وانغ لونغ سبب غضبه و يجد فرصة هنا لإنهائك أنت و أصحابك؟”
و قال تشو فنغ بكل ثقة : ” في الواقع ، أشعر أن هذا أمر يجب أن يشعر وانغ لونغ بالقلق منه”. لم يكن هناك أي أثر للخوف على وجهه ، و بدلاً من ذلك ، كان يبتسم إبتسامة باهتة لم تستطيع لان تشي فهمها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات