You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-793

درس

درس

“وقحة! هل تجرؤين على ضربي؟ سأقتلك!”

و لكن لم يتوقع تشو فنغ أن يا فاي لم تستمر في الصراخ في وجهه ، فقد كان موقفها مروّعًا للغاية . بالحكم بمظهرها ، بدا أنها قد إعتنقت الموت بالفعل .

بعد تعرضها للصفع ، إنبعثت نيران الغضب من عيني يا فاي و مورونغ وان . و ضغطوا علي أسنانهم من الغضب . متى حصل هؤلاء ، الذين نشأوا في بيئات محمية ،علي مثل هذا الإذلال؟ لا يمكنهم تحمل ذلك على الإطلاق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة إلى يا فاي ، فهي لم تتوقع أن يمزق تشو فنغ فجأة تنورتها . و عندما كانت ترى جسدها عاريأ تماماً ، مع وجود قطع من التنورة متناثرة على جسدها ، لم تستمر الغطرسة على وجه يا فاي أكثر من ذلك و ما كان يحل محلها هو الخوف الذي لا نهايه له . عدا ذلك ، نظرت إلى تشو فنغ بعيونها المتلألئة و صاحت بنبرة شرسة “ماذا تفعل؟”

“أنا أجرؤ . فماذا؟ ” بغض النظر عن كيف نشأوا ، لم تسمح لهم إيغي بفعل ما يشاؤون . رفعت يدها ، و أعطتهم إثنين من الصفعات ، تاركة خلفهم بقعتين أرجوانيتين على الجانب الأيسر و الأيمن من وجوههما .

“هيه ، أنا حقا لا يمكن أن أقول شئ عن مظاهركم ، و لكن لديكم أنتم الإثنين الكثير من الشجاعة لتبقيا غير خائفان حتى أمام الموت.” ضحكت إيغي عندما رأت ذلك ، ثم أرسلت رسالة عقلية لتشو فنغ “تشو فنغ ، إلى إمرأة ، في بعض الأحيان أغلى شيء ليس الحياة . هناك شيء واحد ، إذا أعطي لرجل غير مرغوب فيه ، سيجعلهم يشعرون بأن ذلك أسوأ من الموت . قد يأخذون حياتهم الخاصة بسبب ذلك . أتساءل … هل تعرف ما هذا؟”

“أنتي ، إقتلينا إذا كنتي تجرؤين! لن يغفر جدي لأيا منكما!” لم تستطع يا فاي أن تقاوم مرة أخرى ، و تم إزعاجها مرة أخرى . هي ، التي عرفت أنه لم يكن هناك أي هروب اليوم ، لم تتوسل للإستغفار ، و بدلاً من ذلك صاحت بشجاعة .

“أهااااا-”

“هيه ، سأترككى بسهولة إذا قمت بقتلك . أيضا ، يرجى الإنتباه إلى نبرتكى و كلماتك . لا تجعلي الأمر يبدو مثل أن جدك سوف يسمح لنا بالذهاب إذا لم أقتلك . أليس هدفكى هنا هو الإهتمام بوو تشينغ ؟

لحسن الحظ ، مع هذا الحجر ، كان يكفي لتنشيط التشكيل . لذلك ، بعد أن قام تشو فنغ بتنشيط تشكيل الروح ، لم يكن بحاجة إلى النظر إليه أو توجيه القوه إليه . بدلا من ذلك ، منذ أن كان لديه الوقت ، ذهب و نظر إلى الإمرأتَيْن اللتان عذبوه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتي إمرأه سامه . اليوم ، سأقدم لكى درسًا جيدًا كذالك”. تحركت إيغي على محمل الجد ، و كانت هناك إبتسامة حلوة على وجهها . و مع ذلك ، فإن مثل هذه الإبتسامة جعلت يا فاي و مورونغ وان يرتعدان على الرغم من قلة البرودة .

“أهااااا-”

“أهااااا-”

على الرغم من أنه كان يكره كل ألياف يا فاي و مورونغ وان ، كان تشو فنغ لديه مهمة عليه إنجازها. عندما قامت إيغي بقمع الاثنين ، كان تشو فنغ قد إستدار بالفعل ، و طبقاً للتعليمات المسجلة على الحجر ، قام بتشكيل روح لتنشيط تشكيل ذبح الشيطان الموهوب .

في الواقع ، شعر الإثنان بالألم من الأجزاء الداخلية من فخذيهما و هما يصرخان بشكل لا يمكن السيطرة عليه . كانت طريقة تعذيب إيغي مختلفة عن الآخرين . على الرغم من أنه لم يكن دمويا ، كان هناك بالتأكيد قسوه .

في تلك اللحظة ، لم تكن يا فاي فقط ، حتى مورونغ وان قد إستائت من الخوف .

في تلك اللحظة ، كانت يديها البيضاء النقية شبيهة بمشبكين من الصلب حيث كانت تضغط بإستمرار على جميع أنحاء جسد يا فاي و مورونغ وان . تركت علامات تراوحت بين الأحمر و الأرجواني على الجلد الأبيض المائل للثلج الذي كان سلساً مثل اليشم .

في تلك اللحظة ، لم يكن يعرف ما يجب أن يكون عليه مساره . شعر فقط أن هاتين المرأتين كانتا مزعجتين للتعامل معهما .

منذ أن كانوا أطفالاً ، لم يتعرضوا للمضايقات أبداً . و هكذا ، كيف يمكنهم تحمل هذا العذاب؟ في لحظة ، رميت كل أنواع الصرخات المؤلمة .

في تلك اللحظة ، لم يكن يعرف ما يجب أن يكون عليه مساره . شعر فقط أن هاتين المرأتين كانتا مزعجتين للتعامل معهما .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و لكن كلما كان الأمر كذلك ، أصبحت إبتسامة إيغي مبتذله لأنها لن تنسى أبداً كيف كان هذين الإثنان عذبا تشو فنغ . بالمقارنة مع العذاب الذي أجروه على تشو فنغ ، كانت درجة الإنتقام هذه غير كافية .

على الرغم من أنه كان يكره كل ألياف يا فاي و مورونغ وان ، كان تشو فنغ لديه مهمة عليه إنجازها. عندما قامت إيغي بقمع الاثنين ، كان تشو فنغ قد إستدار بالفعل ، و طبقاً للتعليمات المسجلة على الحجر ، قام بتشكيل روح لتنشيط تشكيل ذبح الشيطان الموهوب .

على الرغم من أنه كان يكره كل ألياف يا فاي و مورونغ وان ، كان تشو فنغ لديه مهمة عليه إنجازها. عندما قامت إيغي بقمع الاثنين ، كان تشو فنغ قد إستدار بالفعل ، و طبقاً للتعليمات المسجلة على الحجر ، قام بتشكيل روح لتنشيط تشكيل ذبح الشيطان الموهوب .

“وو تشينغ ، إمضي قدمًا! إقتلني! أنا لا أخاف منك إذا كنت رجلاً ، ثم إقتلني!”

بعد فترة من الزمن ، إكتمل التشكيل في النهاية . و مع ذلك ، فإن تشكيل الذبح كان معقدًا للغاية . لتنشيطه لا يزال يتطلب قدرا معينا من الوقت .

و مع ذلك ، و لأنه رأي أنهم لا يخشون الموت ، و لم يخافوا حتى من التعذيب ، شعر تشو فنغ أن قتلهم سيكون صفقة جيدة للغاية . و مع ذلك ، إذا قام بتعذيبهم بتقنياته … بعد كل شيء ، لم تكن الإناث مثل الذكور . إن تعذيبهم بلا عناء ، بصراحة ، لم يكن شيئاً يمكن أن يفعله تشو فنغ .

لحسن الحظ ، مع هذا الحجر ، كان يكفي لتنشيط التشكيل . لذلك ، بعد أن قام تشو فنغ بتنشيط تشكيل الروح ، لم يكن بحاجة إلى النظر إليه أو توجيه القوه إليه . بدلا من ذلك ، منذ أن كان لديه الوقت ، ذهب و نظر إلى الإمرأتَيْن اللتان عذبوه .

في تلك اللحظة ، لم تكن يا فاي فقط ، حتى مورونغ وان قد إستائت من الخوف .

قال تشو فنغ بهدوء بعد وصوله: “يا إلهي ، دعيني أفعل ذلك”. في تلك اللحظة ، رفع قبضته و ظهر خنجر من القوة القتاليه في يده .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن كلما كان الأمر كذلك ، أصبحت إبتسامة إيغي مبتذله لأنها لن تنسى أبداً كيف كان هذين الإثنان عذبا تشو فنغ . بالمقارنة مع العذاب الذي أجروه على تشو فنغ ، كانت درجة الإنتقام هذه غير كافية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيه ، كنت فقط أعطيهم فاتح الشهية . بالطبع ، الطبق الرئيسي الذي يلي هو لك ” .

“حتى لو مت ، لن أطلب نصف كلمة غفران! هاها ، تريد تعذيبي؟ إنطلق! أنا لست خائفه! مهما فعلت ، ستبقى دائمًا قطعة من القمامة في عيني!”

فهمت إيغي و توقفت . كما فعلت ، إستخدمت قوتها الفريدة لقمع قوة يا فاي و مورونغ وان ، مما جعلهما عاجزتان عن الإنتقام . كانوا مثل الأسماك على لوح التقطيع ، في إنتظار الذبح من تشو فنغ .

كلاهما كان يعرف ما كان على وشك أن يفعله تشو فنغ – إنه شيء كانا يأملان أن تشو فنغ لن يفعله أبدًا .

“وو تشينغ ، إمضي قدمًا! إقتلني! أنا لا أخاف منك إذا كنت رجلاً ، ثم إقتلني!”

منذ أن كانوا أطفالاً ، لم يتعرضوا للمضايقات أبداً . و هكذا ، كيف يمكنهم تحمل هذا العذاب؟ في لحظة ، رميت كل أنواع الصرخات المؤلمة .

“حتى لو مت ، لن أطلب نصف كلمة غفران! هاها ، تريد تعذيبي؟ إنطلق! أنا لست خائفه! مهما فعلت ، ستبقى دائمًا قطعة من القمامة في عيني!”

“تشو فنغ ، لا تنظر بعيدا عن هذا. “عندما تواجه نساء بلا قلب و سامات ، بدلا من مجرد قتلهن ، لماذا لا تضرب ضعفهن و تجعهلن يعانين طوال حياتهن؟”

و لكن لم يتوقع تشو فنغ أن يا فاي لم تستمر في الصراخ في وجهه ، فقد كان موقفها مروّعًا للغاية . بالحكم بمظهرها ، بدا أنها قد إعتنقت الموت بالفعل .

“هاها ، هل أنت خائف ، جبان؟ هل تفتقر حتى للشجاعه للقتل؟ أنت في الواقع قمامه!” فقط في تلك اللحظة ، ضحكت يا فاي فجأة و بدأت تسخر من تشو فنغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إضطر مثل هذا الوضع تشو فنغ للعبوس . في البداية ، تشو فنغ لم يرغب في منحهم طعم الدواء الخاص بهم و تعذيب المرأتين ، ثم يرسلهم فى نهاية المطاف إلى رحلة فى الجحيم .

كلاهما كان يعرف ما كان على وشك أن يفعله تشو فنغ – إنه شيء كانا يأملان أن تشو فنغ لن يفعله أبدًا .

كان ذلك لأنهم كانوا حقا شرسين جدا ، يا فاي خصوصا . تركها على قيد الحياة سيؤدي بالتأكيد إلى مشاكل في المستقبل .

في تلك اللحظة ، لم تكن يا فاي فقط ، حتى مورونغ وان قد إستائت من الخوف .

و مع ذلك ، و لأنه رأي أنهم لا يخشون الموت ، و لم يخافوا حتى من التعذيب ، شعر تشو فنغ أن قتلهم سيكون صفقة جيدة للغاية . و مع ذلك ، إذا قام بتعذيبهم بتقنياته … بعد كل شيء ، لم تكن الإناث مثل الذكور . إن تعذيبهم بلا عناء ، بصراحة ، لم يكن شيئاً يمكن أن يفعله تشو فنغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة إلى يا فاي ، فهي لم تتوقع أن يمزق تشو فنغ فجأة تنورتها . و عندما كانت ترى جسدها عاريأ تماماً ، مع وجود قطع من التنورة متناثرة على جسدها ، لم تستمر الغطرسة على وجه يا فاي أكثر من ذلك و ما كان يحل محلها هو الخوف الذي لا نهايه له . عدا ذلك ، نظرت إلى تشو فنغ بعيونها المتلألئة و صاحت بنبرة شرسة “ماذا تفعل؟”

في تلك اللحظة ، لم يكن يعرف ما يجب أن يكون عليه مساره . شعر فقط أن هاتين المرأتين كانتا مزعجتين للتعامل معهما .

“أنتي ، إقتلينا إذا كنتي تجرؤين! لن يغفر جدي لأيا منكما!” لم تستطع يا فاي أن تقاوم مرة أخرى ، و تم إزعاجها مرة أخرى . هي ، التي عرفت أنه لم يكن هناك أي هروب اليوم ، لم تتوسل للإستغفار ، و بدلاً من ذلك صاحت بشجاعة .

“هيه ، أنا حقا لا يمكن أن أقول شئ عن مظاهركم ، و لكن لديكم أنتم الإثنين الكثير من الشجاعة لتبقيا غير خائفان حتى أمام الموت.” ضحكت إيغي عندما رأت ذلك ، ثم أرسلت رسالة عقلية لتشو فنغ “تشو فنغ ، إلى إمرأة ، في بعض الأحيان أغلى شيء ليس الحياة . هناك شيء واحد ، إذا أعطي لرجل غير مرغوب فيه ، سيجعلهم يشعرون بأن ذلك أسوأ من الموت . قد يأخذون حياتهم الخاصة بسبب ذلك . أتساءل … هل تعرف ما هذا؟”

“وو تشينغ ، إمضي قدمًا! إقتلني! أنا لا أخاف منك إذا كنت رجلاً ، ثم إقتلني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا …” لم يكن تشو فنغ أحمق لذا فهم بطبيعة الحال إيغي على الفور . و مع ذلك ، تردد قليلا . بعد كل شيء ، كان الحاضر مختلفًا عن الماضي . كان شخصًا لديه بالفعل خطيبه . هل هذا حقا هو الإختيار الصحيح؟

“ماذا أفعل؟ سأريكي الآن ما أقوم به!” لم يهدر تشو فنغ أي شيء آخر من أنفاسه و معه ، قام بسحب سرواله ، ثم كشف عن إبتسامة شريرة .

“تشو فنغ ، لا تنظر بعيدا عن هذا. “عندما تواجه نساء بلا قلب و سامات ، بدلا من مجرد قتلهن ، لماذا لا تضرب ضعفهن و تجعهلن يعانين طوال حياتهن؟”

عندما نظر إلى وجه يا فاي المبتذل و سمع صوتها الخفيف ، إرتفع الغضب على الفور في قلب تشو فنغ . تجاهل كل شيء ، و إمسك بذراعه تنورة يا فاي . تراجع إلى الأسفل ، و بعد صوت تمزق ، كانت تنورة يا فاي الورديه الرائعه تقطع .

“هاها ، هل أنت خائف ، جبان؟ هل تفتقر حتى للشجاعه للقتل؟ أنت في الواقع قمامه!” فقط في تلك اللحظة ، ضحكت يا فاي فجأة و بدأت تسخر من تشو فنغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن كلما كان الأمر كذلك ، أصبحت إبتسامة إيغي مبتذله لأنها لن تنسى أبداً كيف كان هذين الإثنان عذبا تشو فنغ . بالمقارنة مع العذاب الذي أجروه على تشو فنغ ، كانت درجة الإنتقام هذه غير كافية .

عندما نظر إلى وجه يا فاي المبتذل و سمع صوتها الخفيف ، إرتفع الغضب على الفور في قلب تشو فنغ . تجاهل كل شيء ، و إمسك بذراعه تنورة يا فاي . تراجع إلى الأسفل ، و بعد صوت تمزق ، كانت تنورة يا فاي الورديه الرائعه تقطع .

و مع ذلك ، و لأنه رأي أنهم لا يخشون الموت ، و لم يخافوا حتى من التعذيب ، شعر تشو فنغ أن قتلهم سيكون صفقة جيدة للغاية . و مع ذلك ، إذا قام بتعذيبهم بتقنياته … بعد كل شيء ، لم تكن الإناث مثل الذكور . إن تعذيبهم بلا عناء ، بصراحة ، لم يكن شيئاً يمكن أن يفعله تشو فنغ .

رؤية يا فاي في الوقت الحاضر ، على الرغم من أن تشو فنغ كان يحقدها بشدة ، فإن قلبه قفز لا إراديا . كان عليه أن يعترف أن يا فاي ليس فقط لديها وجه جميل ، كان جسدها لا يوصف .

لحسن الحظ ، مع هذا الحجر ، كان يكفي لتنشيط التشكيل . لذلك ، بعد أن قام تشو فنغ بتنشيط تشكيل الروح ، لم يكن بحاجة إلى النظر إليه أو توجيه القوه إليه . بدلا من ذلك ، منذ أن كان لديه الوقت ، ذهب و نظر إلى الإمرأتَيْن اللتان عذبوه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما بالنسبة إلى يا فاي ، فهي لم تتوقع أن يمزق تشو فنغ فجأة تنورتها . و عندما كانت ترى جسدها عاريأ تماماً ، مع وجود قطع من التنورة متناثرة على جسدها ، لم تستمر الغطرسة على وجه يا فاي أكثر من ذلك و ما كان يحل محلها هو الخوف الذي لا نهايه له . عدا ذلك ، نظرت إلى تشو فنغ بعيونها المتلألئة و صاحت بنبرة شرسة “ماذا تفعل؟”

“أنتي ، إقتلينا إذا كنتي تجرؤين! لن يغفر جدي لأيا منكما!” لم تستطع يا فاي أن تقاوم مرة أخرى ، و تم إزعاجها مرة أخرى . هي ، التي عرفت أنه لم يكن هناك أي هروب اليوم ، لم تتوسل للإستغفار ، و بدلاً من ذلك صاحت بشجاعة .

“ماذا أفعل؟ سأريكي الآن ما أقوم به!” لم يهدر تشو فنغ أي شيء آخر من أنفاسه و معه ، قام بسحب سرواله ، ثم كشف عن إبتسامة شريرة .

لحسن الحظ ، مع هذا الحجر ، كان يكفي لتنشيط التشكيل . لذلك ، بعد أن قام تشو فنغ بتنشيط تشكيل الروح ، لم يكن بحاجة إلى النظر إليه أو توجيه القوه إليه . بدلا من ذلك ، منذ أن كان لديه الوقت ، ذهب و نظر إلى الإمرأتَيْن اللتان عذبوه .

في تلك اللحظة ، لم تكن يا فاي فقط ، حتى مورونغ وان قد إستائت من الخوف .

رؤية يا فاي في الوقت الحاضر ، على الرغم من أن تشو فنغ كان يحقدها بشدة ، فإن قلبه قفز لا إراديا . كان عليه أن يعترف أن يا فاي ليس فقط لديها وجه جميل ، كان جسدها لا يوصف .

كلاهما كان يعرف ما كان على وشك أن يفعله تشو فنغ – إنه شيء كانا يأملان أن تشو فنغ لن يفعله أبدًا .

عندما نظر إلى وجه يا فاي المبتذل و سمع صوتها الخفيف ، إرتفع الغضب على الفور في قلب تشو فنغ . تجاهل كل شيء ، و إمسك بذراعه تنورة يا فاي . تراجع إلى الأسفل ، و بعد صوت تمزق ، كانت تنورة يا فاي الورديه الرائعه تقطع .

ترجمة : ABDALLA YOSSREY

في تلك اللحظة ، كانت يديها البيضاء النقية شبيهة بمشبكين من الصلب حيث كانت تضغط بإستمرار على جميع أنحاء جسد يا فاي و مورونغ وان . تركت علامات تراوحت بين الأحمر و الأرجواني على الجلد الأبيض المائل للثلج الذي كان سلساً مثل اليشم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدقيق : إبراهيم

بعد فترة من الزمن ، إكتمل التشكيل في النهاية . و مع ذلك ، فإن تشكيل الذبح كان معقدًا للغاية . لتنشيطه لا يزال يتطلب قدرا معينا من الوقت .

الفصل التالى : http://bit.ly/2Rxet5g

في تلك اللحظة ، لم يكن يعرف ما يجب أن يكون عليه مساره . شعر فقط أن هاتين المرأتين كانتا مزعجتين للتعامل معهما .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط