قوة جيانغ تشيشا
“همف . متكبر و مغرور . لو كنت مكانك لحذرت” شخرت السيدة بياومياو ببرودة ، ثم لوحت بأكمامها مرة أخرى . في خضم إنفجار خارق للأذن تم إطلاق عدد لا يحصى من الطيور من جعبتها ثم أحاطت و هاجمت جيانغ تشيشا .
علم تشو فنغ أن التقنيات التي إستخدمها جيانغ تشيشا كانت تعتمد على التعويذات الخاصة . لقد إستخدم هؤلاء لتقوية نفسه و بغض النظر عن الهجوم ، أو الدفاع ، أو حتى السرعة ، فقد إرتفع فيهم إلى حد كبير بسبب التعويذات .
هذه كانت المهارة القتالية المحظورة التي أعدت لذبح جيش أرخبيل إعدام الخالد في وقت سابق . و مع ذلك هذه المرة ركزت كتلة الطيور المزدحمة الكثيفة على نقطة واحدة ، و أحاطت بشخص واحد فقط .
لم يستطع تشو فنغ سوى تذكر الكلمات التي قالها جيانغ نشيشا للسيدة بياومياو من قبل . ربما كان على صواب ، حتى لو تدربت السيدة بياومياو لعشرات الآلاف من السنين لن تكون قادرة على الدخول في طائفته . كان الأمر أشبه بكيف أنه لم يستطع الأقوى في قارة المقاطعات التسع فعل الكثير في منطقة البحر الشرقي .
كانت القوة التي أصدروها مرعبة حقًا . مع مجرد لمحة شعر المراقبون بالقشعريرة تمشي من فروة رأسهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : إبراهيم
بعد أن إستخدمت السيدة بياومياو تلك المهارة القتالية المحظورة القوية فإنها لم تواصل الهجوم بالفرصة التي ظهرت . و بدلاً من ذلك إستدارت و إستخدمت مهارة قتالية جسدية سريعة للغاية . و أصبحت خيطا من الضوء و طارت في الأفق . كانت خطتها للهرب من هذه الأرض .
“ايتها الجدة القديمة ، لا ترحلي بسرعة ، دعينا ندردش لوقت أطول!” في نفس الوقت طار مورونغ مينغ تيان بابتسامة غريبة على وجهه . أراد أن يغتنم هذه الفرصة للتعامل معها .
“لا تقلقى ، سأدعكى تذهبين و أعطيكى فرصة للانتقام . و مع ذلك بما أنني قمت بهذه الخطوة بطبيعة الحال لن أسمح لكم جميعًا بالمغادرة . إتركي بعض الأشياء وراءكى أولاً”
“همف . متكبر و مغرور . لو كنت مكانك لحذرت” شخرت السيدة بياومياو ببرودة ، ثم لوحت بأكمامها مرة أخرى . في خضم إنفجار خارق للأذن تم إطلاق عدد لا يحصى من الطيور من جعبتها ثم أحاطت و هاجمت جيانغ تشيشا .
و مع ذلك ، إبتسم جيانغ تشيشا ببرودة للطيور . قلب كفه و ظهرت تعويذة في يده . و ألقى بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشو فنغ في حالة ذهول ظهر صوت فجأة . برفع رأسه إكتشف أن جيانغ تشيشا قد وصل بالفعل . علاوة على ذلك فقد تركت تعويذة يده . مثل البرق سقطت على الكيس الكونى للسيدة بياومياو .
بعد أن تركت التعويذة يده إرتجفت بسرعة و بدأت تتغير . في النهاية أصبحت ثقبًا أسودًا ضخمًا يقف عموديًا في الهواء . بدا هذا الثقب الأسود غريبًا ، و أشعر بالغرابة . لقد كان حقًا بمثابة ثقب إمتد إلى ما لا نهاية و منه نشأت قوة شفط لا حدود لها .
بالنسبة إلى السلاحين الملكيين ، أوقف مورونغ مينغ تيان أحدهما في حين أخضع جيانغ تشيشا الآخر . كان الفارق بين هذين الأمرين هائلاً ، و كان كافياً لإثبات قوة جيانغ تشيشا .
* وو يا يا يا يا *
“همف . متكبر و مغرور . لو كنت مكانك لحذرت” شخرت السيدة بياومياو ببرودة ، ثم لوحت بأكمامها مرة أخرى . في خضم إنفجار خارق للأذن تم إطلاق عدد لا يحصى من الطيور من جعبتها ثم أحاطت و هاجمت جيانغ تشيشا .
بغض النظر عن عدد الطيور لم يتمكنوا من القتال ضد قوة الشفط المرعبة . في النهاية وسط صرخات خارقة للأذن تم سحبها جميعًا في الثقب الأسود .
“لكن للأسف ، لا يمكن أن يمنعني شيء من هذه الدرجة.” بقي تعبير جيانغ تشيشا بلا تغيير و هو يواجه التنين الأبيض العنيف . قلب معصمه ، و ظهرت العديد من التعويذات .
“هذا الشقي …”
“هيه ، مثيرة للإهتمام . لم أفكر أنه في مكان كهذا سيكون هناك شخص يمكنه إستخدام زوجين من الأسلحة الملكية .
حتى تعبير السيدة بياومياو تغير إلى حد كبير . بدهشة ، إكتشفت حتى أن سرعتها تباطأت بشكل ملحوظ بعد ظهور الثقب الأسود . إذا لم تكن مهارتها القتالية قوية ، فعندئذ في هذه اللحظة كانت ستسحب بالفعل .
كانت القوة التي أصدروها مرعبة حقًا . مع مجرد لمحة شعر المراقبون بالقشعريرة تمشي من فروة رأسهم .
“ايتها الجدة القديمة ، لا ترحلي بسرعة ، دعينا ندردش لوقت أطول!” في نفس الوقت طار مورونغ مينغ تيان بابتسامة غريبة على وجهه . أراد أن يغتنم هذه الفرصة للتعامل معها .
على الرغم من أن التشكيل كان يهتز إلى اليسار و اليمين و يكافح بشدة إلا أن التنين الأبيض الذي صنع من السلاح الملكي خسر بوضوح أي فرصة لمحاربة جيانغ تشيشا . و تم القبض عليه .
“هل تريد أن توقفني؟” لم يكن الهرب بهذه السهولة . برقت عينا السيدة بياوماو ثم لوحت بأكمامها . تركت السلاح الملكي من يدها و أصبح تنينًا أبيضا .
“همف . متكبر و مغرور . لو كنت مكانك لحذرت” شخرت السيدة بياومياو ببرودة ، ثم لوحت بأكمامها مرة أخرى . في خضم إنفجار خارق للأذن تم إطلاق عدد لا يحصى من الطيور من جعبتها ثم أحاطت و هاجمت جيانغ تشيشا .
كان هذا التنين الأبيض بقرون و مخالب و حتى كانت له حراشف بيضاء متلألئة . مع جسمه الهائل و هالة قوية طار في الهواء و كان يبدوا تماما مثل تنين حقيقي .
هذه كانت المهارة القتالية المحظورة التي أعدت لذبح جيش أرخبيل إعدام الخالد في وقت سابق . و مع ذلك هذه المرة ركزت كتلة الطيور المزدحمة الكثيفة على نقطة واحدة ، و أحاطت بشخص واحد فقط .
* أووو – * كان التنين الأبيض الذي شكله الحرير الأبيض شرسا جدا . عندما فتح فمه تمكن من بلع السحب . يمكن لمخالبه أن تمزق الفضاء نفسه ، و كما لو كانت لديها فكر توجهت لقتال مورونغ مينغ تيان و أوقفته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشو فنغ في حالة ذهول ظهر صوت فجأة . برفع رأسه إكتشف أن جيانغ تشيشا قد وصل بالفعل . علاوة على ذلك فقد تركت تعويذة يده . مثل البرق سقطت على الكيس الكونى للسيدة بياومياو .
* أوووو — * لوحت السيدة بياومياو بأكمامها و طار سرب آخر من الطيور البيضاء . ثم أصبحت أيضًا تنينًا أبيض هاجم جيانغ تشيشا .
علم تشو فنغ أن التقنيات التي إستخدمها جيانغ تشيشا كانت تعتمد على التعويذات الخاصة . لقد إستخدم هؤلاء لتقوية نفسه و بغض النظر عن الهجوم ، أو الدفاع ، أو حتى السرعة ، فقد إرتفع فيهم إلى حد كبير بسبب التعويذات .
“هيه ، مثيرة للإهتمام . لم أفكر أنه في مكان كهذا سيكون هناك شخص يمكنه إستخدام زوجين من الأسلحة الملكية .
* وو يا يا يا يا *
“لكن للأسف ، لا يمكن أن يمنعني شيء من هذه الدرجة.” بقي تعبير جيانغ تشيشا بلا تغيير و هو يواجه التنين الأبيض العنيف . قلب معصمه ، و ظهرت العديد من التعويذات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما … كان الأباطرة القتاليين ، الذين كانوا مثل الأساطير في هذا العالم ، يتواجدون دون نقص هناك؟
ووش ووش ووش ، نفض جيانغ تشيشا ذراعه ، و أطلق تعويذات تشبه السهام و إنطلقت في جميع الإتجاهات مع صوت عواء كما لو كانوا يتنقلون في الهواء . في الوقت نفسه ، تدفقت قوة تشكيل الروح الذهبية من جسده ، و ربط كل التعويذات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، إبتسم جيانغ تشيشا ببرودة للطيور . قلب كفه و ظهرت تعويذة في يده . و ألقى بها .
“تشكيل!” بعد الإنتهاء ، صاح جيانغ تشيشا باستخفاف . ظهر وميض ضوء أعمى و أصبحت التعويذات المتصلة عبارة عن شبكة كبيرة ملموسة تغلف التنين الأبيض .
هذه كانت المهارة القتالية المحظورة التي أعدت لذبح جيش أرخبيل إعدام الخالد في وقت سابق . و مع ذلك هذه المرة ركزت كتلة الطيور المزدحمة الكثيفة على نقطة واحدة ، و أحاطت بشخص واحد فقط .
بعد ذلك ، تقلصت الشبكة بسرعة . أصبح حجم التعويذة الأصلي بحجم اليد و سقطت في يد جيانغ تشيشا .
و لكن في الوقت نفسه قوة جيانغ تشيشا جعلت تشو فنغ متحمسا . أصبح يتطلع كثيرا لدخول أرض القتال المقدسة . كما يقولون ، تصبح أقوى عندما تقابل الأقوياء . فقط الأرض الوفيرة بالخبراء كانت هي أرض القتال المقدسة الحقيقية التى ستحدث تغيرا كبيرا .
على الرغم من أن التشكيل كان يهتز إلى اليسار و اليمين و يكافح بشدة إلا أن التنين الأبيض الذي صنع من السلاح الملكي خسر بوضوح أي فرصة لمحاربة جيانغ تشيشا . و تم القبض عليه .
و لكن في الوقت نفسه قوة جيانغ تشيشا جعلت تشو فنغ متحمسا . أصبح يتطلع كثيرا لدخول أرض القتال المقدسة . كما يقولون ، تصبح أقوى عندما تقابل الأقوياء . فقط الأرض الوفيرة بالخبراء كانت هي أرض القتال المقدسة الحقيقية التى ستحدث تغيرا كبيرا .
بالنسبة إلى السلاحين الملكيين ، أوقف مورونغ مينغ تيان أحدهما في حين أخضع جيانغ تشيشا الآخر . كان الفارق بين هذين الأمرين هائلاً ، و كان كافياً لإثبات قوة جيانغ تشيشا .
لم يستطع تشو فنغ سوى تذكر الكلمات التي قالها جيانغ نشيشا للسيدة بياومياو من قبل . ربما كان على صواب ، حتى لو تدربت السيدة بياومياو لعشرات الآلاف من السنين لن تكون قادرة على الدخول في طائفته . كان الأمر أشبه بكيف أنه لم يستطع الأقوى في قارة المقاطعات التسع فعل الكثير في منطقة البحر الشرقي .
“اللعنة . كيف لهذا الشقي أن يمتلك مثل هذه التقنيات المثيرة للإشمئزاز” تحول تعبير السيدة بياوماو إلى الأسوأ عندما قمع سلاحها الملكي . و مع ذلك ، فإنها لم تستدير و بدلاً من ذلك واصلت الطيران بسرعة إلى الأمام .
“الجدة القديمة! اليوم ، سوف أترككى تهربين . و مع ذلك ، لن أدع هؤلاء”
و مع ذلك فإن جيانغ تشيشا لم يرد بشكل واضح السماح للسيدة بياومياو بالرحيل . ألقى تعويذتين و وضعهما تحت حذائه . و قطع عشرات الأميال في خطوة و بينما كان يخطو بخطوات كبيرة ، بدأ في اللحاق بالسيدة بياومياو بسرعة لا تصدق .
“همف . متكبر و مغرور . لو كنت مكانك لحذرت” شخرت السيدة بياومياو ببرودة ، ثم لوحت بأكمامها مرة أخرى . في خضم إنفجار خارق للأذن تم إطلاق عدد لا يحصى من الطيور من جعبتها ثم أحاطت و هاجمت جيانغ تشيشا .
“طائفة التربة الملعونة… إذن هذه قوة شخص من أرض القتال المقدسة؟”
“لكن للأسف ، لا يمكن أن يمنعني شيء من هذه الدرجة.” بقي تعبير جيانغ تشيشا بلا تغيير و هو يواجه التنين الأبيض العنيف . قلب معصمه ، و ظهرت العديد من التعويذات .
برؤية جيانغ تشيشا ، الذي لم يستسلم و إستمر في إستخدام التقنيات التي لم يسبق له رؤية مثلها من قبل ، ومضت عيون تشو فنغ بشكل غير مستقر . كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أساليب شخص من أرض القتال المقدسة . يمكن للمرء أن يقول أن أداء جيانغ تشيشا لم يخيب ظنَّه بل أنه أدهشه قليلاً .
“ايتها الجدة القديمة ، لا ترحلي بسرعة ، دعينا ندردش لوقت أطول!” في نفس الوقت طار مورونغ مينغ تيان بابتسامة غريبة على وجهه . أراد أن يغتنم هذه الفرصة للتعامل معها .
علم تشو فنغ أن التقنيات التي إستخدمها جيانغ تشيشا كانت تعتمد على التعويذات الخاصة . لقد إستخدم هؤلاء لتقوية نفسه و بغض النظر عن الهجوم ، أو الدفاع ، أو حتى السرعة ، فقد إرتفع فيهم إلى حد كبير بسبب التعويذات .
“هل تريد أن توقفني؟” لم يكن الهرب بهذه السهولة . برقت عينا السيدة بياوماو ثم لوحت بأكمامها . تركت السلاح الملكي من يدها و أصبح تنينًا أبيضا .
شعر تشو فنغ أنه حتى لو كانت مقارنة نسبية لقوة القتال ، قد يكون جيانغ تشيشا أقوى منه . علاوة على ذلك ، جاء جيانغ تشيشا من أرض القتال المقدسة ، لكن هذا كان كل شيء . هذا لا يعني أنه كان أقوى عبقري في أرض القتال المقدسة .
“لا تقلقى ، سأدعكى تذهبين و أعطيكى فرصة للانتقام . و مع ذلك بما أنني قمت بهذه الخطوة بطبيعة الحال لن أسمح لكم جميعًا بالمغادرة . إتركي بعض الأشياء وراءكى أولاً”
و إذا كان هذا هو الحال ، إذا لم يكن أقوى عبقري في أرض القتال المقدسة ، فماذا سيكون الأقوى؟ و ما مدى قوة خبراء تلك الأرض؟
بالنسبة إلى السلاحين الملكيين ، أوقف مورونغ مينغ تيان أحدهما في حين أخضع جيانغ تشيشا الآخر . كان الفارق بين هذين الأمرين هائلاً ، و كان كافياً لإثبات قوة جيانغ تشيشا .
ربما … كان الأباطرة القتاليين ، الذين كانوا مثل الأساطير في هذا العالم ، يتواجدون دون نقص هناك؟
هذه كانت المهارة القتالية المحظورة التي أعدت لذبح جيش أرخبيل إعدام الخالد في وقت سابق . و مع ذلك هذه المرة ركزت كتلة الطيور المزدحمة الكثيفة على نقطة واحدة ، و أحاطت بشخص واحد فقط .
لم يستطع تشو فنغ سوى تذكر الكلمات التي قالها جيانغ نشيشا للسيدة بياومياو من قبل . ربما كان على صواب ، حتى لو تدربت السيدة بياومياو لعشرات الآلاف من السنين لن تكون قادرة على الدخول في طائفته . كان الأمر أشبه بكيف أنه لم يستطع الأقوى في قارة المقاطعات التسع فعل الكثير في منطقة البحر الشرقي .
كانت القوة التي أصدروها مرعبة حقًا . مع مجرد لمحة شعر المراقبون بالقشعريرة تمشي من فروة رأسهم .
قوة جيانغ تشيشا جعلت تشو فنغ غير مرتاح ، لأنه في الوقت الحالي ، يمكنه أن يسلب حياتهم .
علم تشو فنغ أن التقنيات التي إستخدمها جيانغ تشيشا كانت تعتمد على التعويذات الخاصة . لقد إستخدم هؤلاء لتقوية نفسه و بغض النظر عن الهجوم ، أو الدفاع ، أو حتى السرعة ، فقد إرتفع فيهم إلى حد كبير بسبب التعويذات .
و لكن في الوقت نفسه قوة جيانغ تشيشا جعلت تشو فنغ متحمسا . أصبح يتطلع كثيرا لدخول أرض القتال المقدسة . كما يقولون ، تصبح أقوى عندما تقابل الأقوياء . فقط الأرض الوفيرة بالخبراء كانت هي أرض القتال المقدسة الحقيقية التى ستحدث تغيرا كبيرا .
“الجدة القديمة! اليوم ، سوف أترككى تهربين . و مع ذلك ، لن أدع هؤلاء”
“الجدة القديمة! اليوم ، سوف أترككى تهربين . و مع ذلك ، لن أدع هؤلاء”
* وو يا يا يا يا *
بينما كان تشو فنغ في حالة ذهول ظهر صوت فجأة . برفع رأسه إكتشف أن جيانغ تشيشا قد وصل بالفعل . علاوة على ذلك فقد تركت تعويذة يده . مثل البرق سقطت على الكيس الكونى للسيدة بياومياو .
* وو يا يا يا يا *
*بوووم*
* أووو – * كان التنين الأبيض الذي شكله الحرير الأبيض شرسا جدا . عندما فتح فمه تمكن من بلع السحب . يمكن لمخالبه أن تمزق الفضاء نفسه ، و كما لو كانت لديها فكر توجهت لقتال مورونغ مينغ تيان و أوقفته .
عندما ضربت التعويذة هدفها ، إنفجر الكيس الكونى بالفعل . لم يقتصر الأمر على فتحه بالقوة ، بل حتى التشكيل الذي يحتوي على تشو فنغ و الآخرون كسر على الفور .
بعد أن إستخدمت السيدة بياومياو تلك المهارة القتالية المحظورة القوية فإنها لم تواصل الهجوم بالفرصة التي ظهرت . و بدلاً من ذلك إستدارت و إستخدمت مهارة قتالية جسدية سريعة للغاية . و أصبحت خيطا من الضوء و طارت في الأفق . كانت خطتها للهرب من هذه الأرض .
في لحظة ظهر تشو فنغ و الآخرين في الهواء . خرجوا من حماية السيدة بياوماو و وقفوا أمام جيانغ تشيشا .
“لكن للأسف ، لا يمكن أن يمنعني شيء من هذه الدرجة.” بقي تعبير جيانغ تشيشا بلا تغيير و هو يواجه التنين الأبيض العنيف . قلب معصمه ، و ظهرت العديد من التعويذات .
ترجمة : محمد لقمان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : إبراهيم
تدقيق : إبراهيم
هذه كانت المهارة القتالية المحظورة التي أعدت لذبح جيش أرخبيل إعدام الخالد في وقت سابق . و مع ذلك هذه المرة ركزت كتلة الطيور المزدحمة الكثيفة على نقطة واحدة ، و أحاطت بشخص واحد فقط .
“تشكيل!” بعد الإنتهاء ، صاح جيانغ تشيشا باستخفاف . ظهر وميض ضوء أعمى و أصبحت التعويذات المتصلة عبارة عن شبكة كبيرة ملموسة تغلف التنين الأبيض .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات