الغيرة والتنافس
بغض النظر عن نوع العيون التي كانت غابات الخشب السماوي الثلاثة ودير أوريون ينظرون فيها إلى طائفة الصعود ، في عيون الآخرين ، كانت طائفة الصعود لا تزال واحدة من القوى الفرعية الخمس الأولى . حتى بعد الوصول الكبير المتتالي للقوى الفرعية الأربع الأخرى من الدرجة الأولى ، أثار وصول طائفة الصعود إهتمامًا كبيرًا .
“تشي ، وانغ يان ، جيانغ هاو ، ألم يعلن الإثنان منكم أنكم لن تغرون من قبل عشرة آلاف زهرة؟ [1. الزهور في هذه الحالة تعني النساء.] كيف تعجبك فتاة صغيرة من طائفة الصعود اليوم؟”
قبل أن تركز عيون الحشد ، كانت السفن الحربية التابعة لطائفة الصعود تنحدر إلى الساحة ، وقد سار جميع تلاميذهم وشيوخهم للخارج . لم تخفي طائفة الصعود قوتها ، وأي شخص في الملأ بقوة لائقة وله طاقة روحية سيكون قادرًا بسهولة على تحديد تدريبهم .
قبل أن تركز عيون الحشد ، كانت السفن الحربية التابعة لطائفة الصعود تنحدر إلى الساحة ، وقد سار جميع تلاميذهم وشيوخهم للخارج . لم تخفي طائفة الصعود قوتها ، وأي شخص في الملأ بقوة لائقة وله طاقة روحية سيكون قادرًا بسهولة على تحديد تدريبهم .
في هذه اللحظة ، كان الأشخاص الذين وضع عليهم أكثر تركيز بشكل طبيعي هم التلاميذ الأربعة آلاف من طائفة الصعود . بعد كل شيء ، كانت قوة هؤلاء التلاميذ الممثلين الحقيقيين لقوة طائفة الصعود .
“كل شخص يمتلك القلب ليحب الجمال . امرأة مثلها نادرة في هذا العالم . هل يمكن أن يكون ذلك أن الإخوة الكبار ، لم يغرين من قبلها؟” إبتسم يوان تشينغ بخفة . لم يقتصر الأمر على أنه لم ينكر ذلك ، بل أعلن أنه تم سحره بواسطة باي روتشن .
“في هذا العام ، كان ما عرضته طائفة الصعود طبيعي للغاية . مقارنة بالسنوات السابقة ، لا يوجد فرق كبير بين عدد التلاميذ أو نوعية التلاميذ الذين حضروا معهم . يجب أن يكون هذا أمرًا جيدًا في العادة ، ولكن نظرًا لأنها أيضًا قوة فرعية من الدرجة الأولى ، عند مقارنتها بالباقي الأربعة ، فإنها تبدو غير قابلة للتمثيل نسبيًا.”
“وانغ يان ، أنت حقا غير مطلع . في الواقع كنت أعرف أن طائفة الصعود قد أخفت مثل هذا الجمال الصغير مسبقًا.” في هذه اللحظة ، تحدث جيانغ هاو .
“صحيح . من هذا ، ألا يعني أن تكون طائفة الصعود قد أصبحت الأضعف بين القوى الفرعية الخمس من الدرجة الأولى الآن؟”
“وانغ يان ، أنت حقا غير مطلع . في الواقع كنت أعرف أن طائفة الصعود قد أخفت مثل هذا الجمال الصغير مسبقًا.” في هذه اللحظة ، تحدث جيانغ هاو .
عند فحص قوة تلاميذ طائفة الصعود ، لم يتمكن الحشد من مساعدة أنفسهم وقارنوهم بتلاميذ غابات الخشب السماوي الثلاثة ودير أوريون .
على الرغم من أن الجودة الكلية للتلاميذ كانت على حالها ، فقد بقي أن غابات الخشب السماوي الثلاثة ودير أوريون كانوا يمتلكون كلا من وانغ يان وجيانغ هاو وهوانغ خوان ويوان تشينغ ، أربعة عباقرة مع تدريب ملك قتالي في الرتبة الثالثة ، و الشهرة التي تنتشر من خلال مجال الخشب السماوي بأكمله . وهكذا ، عند مقارنتهم بهم ، بدا أن طائفة الصعود أقل شأنا .
بغض النظر عن نوع العيون التي كانت غابات الخشب السماوي الثلاثة ودير أوريون ينظرون فيها إلى طائفة الصعود ، في عيون الآخرين ، كانت طائفة الصعود لا تزال واحدة من القوى الفرعية الخمس الأولى . حتى بعد الوصول الكبير المتتالي للقوى الفرعية الأربع الأخرى من الدرجة الأولى ، أثار وصول طائفة الصعود إهتمامًا كبيرًا .
“أوووو ~~~~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كانت هوانغ خوان غير قادرة على مواصلة مشاهدة هذا يحدث بعد الآن . كانت أيضًا امرأة ، لكنها لم تخلق مثل هذه الضجة التي خلقتها باي روتشن. وبالتالي ، كان من المحتم أن تنامى قليلاً من الغيرة تجاه باي روتشن .
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدت صرخة طائر في الأفق . إنحدر طائر صعود من السماء . في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية أمام أعين الجماهير .
“صحيح . من هذا ، ألا يعني أن تكون طائفة الصعود قد أصبحت الأضعف بين القوى الفرعية الخمس من الدرجة الأولى الآن؟”
لقد كانت امرأة . إرتد فستانها الأبيض في مهب الريح ، وكان مظهرها شديد الجمال . ظهرت كأنها إلهة . علاوة على ذلك ، إمتلكت تدريب الملك القتالي في الرتبة الثالثة .
“هاهاها … بالتأكيد ، الرجال هم الذين يفهمون الرجال الآخرين”. بدأ كلا من جيانغ هاو ووانغ يان في الضحك . كما إعترفوا بشكل غير مباشر بتكهنات يوان تشينغ .
حول وصولها على الفور تركيز الحشد عليها . كان ذلك لأنها كانت حقا جميلة جدا . لم تكن جميلة فحسب ، بل كانت أيضًا صغيرة جدًا . إنطلاقًا من بشرتها النظيفة والعطرة ، كانت بالتأكيد أصغر من 20 عامًا .
“صحيح . من هذا ، ألا يعني أن تكون طائفة الصعود قد أصبحت الأضعف بين القوى الفرعية الخمس من الدرجة الأولى الآن؟”
مع مثل هذا التدريب في هذه السن المبكرة ، ماذا يعني هذا؟ وهذا يعني أن هذه الفتاة تمتلك موهبة إستثنائية . وإلا ، كيف يمكن أن تحصل على مثل هذا التدريب في تلك السن الصغيرة من العمر؟
“صحيح . من هذا ، ألا يعني أن تكون طائفة الصعود قد أصبحت الأضعف بين القوى الفرعية الخمس من الدرجة الأولى الآن؟”
“من هي هذه الفرخ؟ كيف لم أسمع عنها من قبل؟ لقد أخفتها طائفة الصعود جيدًا . “في هذه اللحظة ، حتى عيون وانغ يان أشرقت ، وبدأ في إظهار تعبير معقد .
“أوووو ~~~~”
شخص من عيار وانغ يان لم يكن الشخص الذي يفتقر إلى مرافقة الجمال . أما بالنسبة للنساء التي كان سيضعها في عينيه ، فكانت قليلة ونادرة . ومع ذلك ، كانت باي روتشن مختلفة عن النساء العاديات . يمكن القول أن مظهرها جميل للغاية ، دون أي عيوب . علاوة على ذلك ، كانت تمتلك نوعًا من الهواء الجليدي الذي صد الآخرين على بعد آلاف الأميال .
عندما تم دمج هذا الجمال المطلق مع هذا النوع من الهواء الجليدي الصاد ، فقد جعل من باي روتشن لتبدو وكأنها آلهة دنيوية أخرى تسببت في إنجذاب البشر إليها قسريًا .
عندما تم دمج هذا الجمال المطلق مع هذا النوع من الهواء الجليدي الصاد ، فقد جعل من باي روتشن لتبدو وكأنها آلهة دنيوية أخرى تسببت في إنجذاب البشر إليها قسريًا .
وبالتالي ، لم يكن وانغ يان فقط ، بل كان كل الرجال الحاضرين مسحورين من قبلها . حتى عيون بعض كبار السن ، الذين عاشوا لعدة مئات من السنين ، بدأت تتألق بينما تسارع نبضات قلبهم كما لو كانوا ينظرون إلى حبهم الأول .
باختصار ، تسبب مظهر باي روتشن في نسيان الجميع عن هوانغ خوان . بالمقارنة مع هوانغ خوان ، التي كانت مغطاه بالماكياج وإرتدت زي عاهرة ، بدا جمال باي روتشن الطبيعي أغلى ثمنا . كانت حقا تستحق أن تكون الجمال الصغير .
“هاهاها … بالتأكيد ، الرجال هم الذين يفهمون الرجال الآخرين”. بدأ كلا من جيانغ هاو ووانغ يان في الضحك . كما إعترفوا بشكل غير مباشر بتكهنات يوان تشينغ .
وبالتالي ، لم يكن وانغ يان فقط ، بل كان كل الرجال الحاضرين مسحورين من قبلها . حتى عيون بعض كبار السن ، الذين عاشوا لعدة مئات من السنين ، بدأت تتألق بينما تسارع نبضات قلبهم كما لو كانوا ينظرون إلى حبهم الأول .
“هاهاها … بالتأكيد ، الرجال هم الذين يفهمون الرجال الآخرين”. بدأ كلا من جيانغ هاو ووانغ يان في الضحك . كما إعترفوا بشكل غير مباشر بتكهنات يوان تشينغ .
ومع ذلك ، كان هذا طبيعيا . بعد كل شيء ، يمتلك الجميع قلب الحب للجمال . لم يقتصر هذا على أسباب جنسية فقط ، بل كان أيضًا تقديرًا للجمال .
ترجمة : إبراهيم
“وانغ يان ، أنت حقا غير مطلع . في الواقع كنت أعرف أن طائفة الصعود قد أخفت مثل هذا الجمال الصغير مسبقًا.” في هذه اللحظة ، تحدث جيانغ هاو .
قبل أن تركز عيون الحشد ، كانت السفن الحربية التابعة لطائفة الصعود تنحدر إلى الساحة ، وقد سار جميع تلاميذهم وشيوخهم للخارج . لم تخفي طائفة الصعود قوتها ، وأي شخص في الملأ بقوة لائقة وله طاقة روحية سيكون قادرًا بسهولة على تحديد تدريبهم .
“الأخ الأكبر جيانغ ، هل لي أن أعرف بالضبط من هي هذه المرأة؟” سماع تلك الكلمات ، لم يتمكن يوان تشينغ من إحتواء نفسه وتحدث ليسأل .
ومع ذلك ، بقي أنها كانت بلا شك قوية . ذلك لأن طائفة الصعود قد بدأت تصبح أقوى بعد وصول والدة باي روتشن . في الأساس ، كانت والدة باي روتشن لغزًا ناقشه الناس بحماس . في الوقت نفسه ، تسببت أيضًا في كبح الخوف .
“هيه ، الأخ الأصغر يوان تشينغ ، هل من الممكن أن تكون مهتمًا بهذه المرأة؟” سماعًا لهذا السؤال ، سخر جيانغ هاو بابتسامة مؤذية .
“يوه ، الأخ الأصغر يوان تشينغ ، هل أنت واثق من ذلك؟” يبدو أن هناك نية خفية وراء كلماته . في الوقت نفسه ، ظهرت نفس الإبتسامة على وجه جيانغ هاو .
“كل شخص يمتلك القلب ليحب الجمال . امرأة مثلها نادرة في هذا العالم . هل يمكن أن يكون ذلك أن الإخوة الكبار ، لم يغرين من قبلها؟” إبتسم يوان تشينغ بخفة . لم يقتصر الأمر على أنه لم ينكر ذلك ، بل أعلن أنه تم سحره بواسطة باي روتشن .
“إسمح لي أن أقول لكي ، إسمها باي روتشن . إنها تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط ، أي أقل بعشر سنوات عنك . ومع ذلك ، فإن باي روتشن هذه هي الأخت الكبرى لكبار تلاميذ طائفة الصعود.”
“هاهاها … بالتأكيد ، الرجال هم الذين يفهمون الرجال الآخرين”. بدأ كلا من جيانغ هاو ووانغ يان في الضحك . كما إعترفوا بشكل غير مباشر بتكهنات يوان تشينغ .
“هذا شيء سمعته من صديق لي في طائفة الصعود . المعلومات صحيحة تماما . إذا كنت لا تصدقني ، يمكننا أن نراهن .” قال جيانغ هاو بابتسامة مبهجة “هل تجرؤين؟”
كما سمع شيوخ القوى الأربع ومديروها حديثهم . ومع ذلك ، لا أحد قال أي شيء حيال ذلك . ذلك لأن الثلاثة منهم كانوا سيصبحون تلاميذ جبل الخشب السماوي . علاوة على ذلك ، فإن إنجازاتهم المستقبلية ستكون بلا حدود . من يدري متى قد يتفوقون على أنفسهم؟ وهكذا ، في هذه اللحظة ، لم يوبخهم أي من مديري المدارس باستخدام هويتهم الخاصة بهم .
“هذا شيء سمعته من صديق لي في طائفة الصعود . المعلومات صحيحة تماما . إذا كنت لا تصدقني ، يمكننا أن نراهن .” قال جيانغ هاو بابتسامة مبهجة “هل تجرؤين؟”
“تشي ، وانغ يان ، جيانغ هاو ، ألم يعلن الإثنان منكم أنكم لن تغرون من قبل عشرة آلاف زهرة؟ [1. الزهور في هذه الحالة تعني النساء.] كيف تعجبك فتاة صغيرة من طائفة الصعود اليوم؟”
عندما تم دمج هذا الجمال المطلق مع هذا النوع من الهواء الجليدي الصاد ، فقد جعل من باي روتشن لتبدو وكأنها آلهة دنيوية أخرى تسببت في إنجذاب البشر إليها قسريًا .
في هذه اللحظة ، كانت هوانغ خوان غير قادرة على مواصلة مشاهدة هذا يحدث بعد الآن . كانت أيضًا امرأة ، لكنها لم تخلق مثل هذه الضجة التي خلقتها باي روتشن. وبالتالي ، كان من المحتم أن تنامى قليلاً من الغيرة تجاه باي روتشن .
شخص من عيار وانغ يان لم يكن الشخص الذي يفتقر إلى مرافقة الجمال . أما بالنسبة للنساء التي كان سيضعها في عينيه ، فكانت قليلة ونادرة . ومع ذلك ، كانت باي روتشن مختلفة عن النساء العاديات . يمكن القول أن مظهرها جميل للغاية ، دون أي عيوب . علاوة على ذلك ، كانت تمتلك نوعًا من الهواء الجليدي الذي صد الآخرين على بعد آلاف الأميال .
“هاااهه ، هوانغ خوان ، هذا شيء لن تفهميه . هل تعرفين ما إسم هذه الفتاة من طائفة الصعود؟ هل تعرفين ما هويتها؟”
“تشي ، وانغ يان ، جيانغ هاو ، ألم يعلن الإثنان منكم أنكم لن تغرون من قبل عشرة آلاف زهرة؟ [1. الزهور في هذه الحالة تعني النساء.] كيف تعجبك فتاة صغيرة من طائفة الصعود اليوم؟”
“إسمح لي أن أقول لكي ، إسمها باي روتشن . إنها تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط ، أي أقل بعشر سنوات عنك . ومع ذلك ، فإن باي روتشن هذه هي الأخت الكبرى لكبار تلاميذ طائفة الصعود.”
شخص من عيار وانغ يان لم يكن الشخص الذي يفتقر إلى مرافقة الجمال . أما بالنسبة للنساء التي كان سيضعها في عينيه ، فكانت قليلة ونادرة . ومع ذلك ، كانت باي روتشن مختلفة عن النساء العاديات . يمكن القول أن مظهرها جميل للغاية ، دون أي عيوب . علاوة على ذلك ، كانت تمتلك نوعًا من الهواء الجليدي الذي صد الآخرين على بعد آلاف الأميال .
“هل تعرف كيف هي الأخت الكبرى ؟ بخلاف إمتلاك تدريب إستبدادي ، يُقال أن قوتها القتالية غير عادية أيضًا . علاوة على ذلك ، فإن لديها أم رائعة ، ههذ السيدة الغامضة التي تزوجها سيد طائفة الصعود قبل عامين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول وصولها على الفور تركيز الحشد عليها . كان ذلك لأنها كانت حقا جميلة جدا . لم تكن جميلة فحسب ، بل كانت أيضًا صغيرة جدًا . إنطلاقًا من بشرتها النظيفة والعطرة ، كانت بالتأكيد أصغر من 20 عامًا .
“يا؟ إذاً هذه الفتاة هي في الحقيقة إبنة تلك السيدة؟ لا عجب … ” نظرًا لتفسير جيانغ هاو ، أصبح وانغ يان ويوان تشينغ أكثر إهتمامًا بباي روتشن .
“يوه ، الأخ الأصغر يوان تشينغ ، هل أنت واثق من ذلك؟” يبدو أن هناك نية خفية وراء كلماته . في الوقت نفسه ، ظهرت نفس الإبتسامة على وجه جيانغ هاو .
كلهم سمعوا عن الشائعات المتعلقة بوالد باي روتشن . كانوا يعرفون أن والدتها كانت امرأة قوية للغاية وغامضة . حتى هذا التاريخ ، لا أحد يعرف إسم والدتها أو من أين أتت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، بغض النظر عن ذلك ، أنا مغرم حقًا بهذه الباي روتشن . بالتأكيد أنا سآخذ هذه الفتاة لنفسي “. في هذه اللحظة ، قال يوان تشينغ تلك الكلمات بثقة .
ومع ذلك ، بقي أنها كانت بلا شك قوية . ذلك لأن طائفة الصعود قد بدأت تصبح أقوى بعد وصول والدة باي روتشن . في الأساس ، كانت والدة باي روتشن لغزًا ناقشه الناس بحماس . في الوقت نفسه ، تسببت أيضًا في كبح الخوف .
ومع ذلك ، بقي أنها كانت بلا شك قوية . ذلك لأن طائفة الصعود قد بدأت تصبح أقوى بعد وصول والدة باي روتشن . في الأساس ، كانت والدة باي روتشن لغزًا ناقشه الناس بحماس . في الوقت نفسه ، تسببت أيضًا في كبح الخوف .
“يكفي من القمامة الخاصة بك . كيف لم يسبق لي أن سمعت أن سيدة طائفة الصعود كان لديها إبنة؟” ضغطت هوانغ خان على شفتيها . لم تصدق جيانغ هاو .
“وانغ يان ، أنت حقا غير مطلع . في الواقع كنت أعرف أن طائفة الصعود قد أخفت مثل هذا الجمال الصغير مسبقًا.” في هذه اللحظة ، تحدث جيانغ هاو .
“هذا شيء سمعته من صديق لي في طائفة الصعود . المعلومات صحيحة تماما . إذا كنت لا تصدقني ، يمكننا أن نراهن .” قال جيانغ هاو بابتسامة مبهجة “هل تجرؤين؟”
كما سمع شيوخ القوى الأربع ومديروها حديثهم . ومع ذلك ، لا أحد قال أي شيء حيال ذلك . ذلك لأن الثلاثة منهم كانوا سيصبحون تلاميذ جبل الخشب السماوي . علاوة على ذلك ، فإن إنجازاتهم المستقبلية ستكون بلا حدود . من يدري متى قد يتفوقون على أنفسهم؟ وهكذا ، في هذه اللحظة ، لم يوبخهم أي من مديري المدارس باستخدام هويتهم الخاصة بهم .
“لا أحد سوف يزعج نفسه بهراءك”. ألقت هوانغ خوان نظرة على جيانغ هاو . وتوقفت عن الإهتمام به . ومع ذلك ، فإن النظرة التي نظرت بها إلى باي روتشن أصبحت معادية إلى حد ما كما لو أنها رأت عدوًا .
ومع ذلك ، كان هذا طبيعيا . بعد كل شيء ، يمتلك الجميع قلب الحب للجمال . لم يقتصر هذا على أسباب جنسية فقط ، بل كان أيضًا تقديرًا للجمال .
“هيه ، بغض النظر عن ذلك ، أنا مغرم حقًا بهذه الباي روتشن . بالتأكيد أنا سآخذ هذه الفتاة لنفسي “. في هذه اللحظة ، قال يوان تشينغ تلك الكلمات بثقة .
“صحيح . من هذا ، ألا يعني أن تكون طائفة الصعود قد أصبحت الأضعف بين القوى الفرعية الخمس من الدرجة الأولى الآن؟”
“يوه ، الأخ الأصغر يوان تشينغ ، هل أنت واثق من ذلك؟” يبدو أن هناك نية خفية وراء كلماته . في الوقت نفسه ، ظهرت نفس الإبتسامة على وجه جيانغ هاو .
“تشي ، وانغ يان ، جيانغ هاو ، ألم يعلن الإثنان منكم أنكم لن تغرون من قبل عشرة آلاف زهرة؟ [1. الزهور في هذه الحالة تعني النساء.] كيف تعجبك فتاة صغيرة من طائفة الصعود اليوم؟”
ترجمة : إبراهيم
“وانغ يان ، أنت حقا غير مطلع . في الواقع كنت أعرف أن طائفة الصعود قد أخفت مثل هذا الجمال الصغير مسبقًا.” في هذه اللحظة ، تحدث جيانغ هاو .
“في هذا العام ، كان ما عرضته طائفة الصعود طبيعي للغاية . مقارنة بالسنوات السابقة ، لا يوجد فرق كبير بين عدد التلاميذ أو نوعية التلاميذ الذين حضروا معهم . يجب أن يكون هذا أمرًا جيدًا في العادة ، ولكن نظرًا لأنها أيضًا قوة فرعية من الدرجة الأولى ، عند مقارنتها بالباقي الأربعة ، فإنها تبدو غير قابلة للتمثيل نسبيًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات