شعبة الصعود
“يا ولد ، إذا كان لديك حقًا هذه القدرة ، بشكل طبيعي أتمنى أن تتزوجها . بعد كل شيء ، فتاة رائعة مثل باي روتشن نادرة جدا . إنها أيضًا زوج جيد جدًا بالنسبة لك”.
“السماوات ، هذا ، هذا …”
كما قال سيكونغ تشايشينغ تلك الكلمات ، ظهر تعبير عن الترقب في عينيه وهو يتذكر قسراً النكات التي قامت بها والدة باي روتشن في ذلك اليوم . إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد تمنى حقًا ألا تكون الكلمات التي تتحدث بها والدة باي روتشن مزحة ، بل تكون حقيقية .
“هذا هو؟”
“باي روتشن هي بالفعل فتاة جيدة للغاية . على الرغم من أن شخصيتها باردة بعض الشيء ، أشعر أن طبيعتها جيدة ؛ إنها من النوع الخارجي البارد والداخلي الدافئ”.
“لكن الحب ليس شيئًا يمكن فرضه على أي أحد . أنا قادر على أن أخبرك أنها ليس لديها تلك النية تجاهي . بالنسبة لي ، فإن التيار الذي أفكر فيه فقط هو أختي الصغرى . إذا أردنا التحدث عن علاقتي الحالية معها ، فسيكون ذلك أصدقاء في أحسن الأحوال.”
“لكن الحب ليس شيئًا يمكن فرضه على أي أحد . أنا قادر على أن أخبرك أنها ليس لديها تلك النية تجاهي . بالنسبة لي ، فإن التيار الذي أفكر فيه فقط هو أختي الصغرى . إذا أردنا التحدث عن علاقتي الحالية معها ، فسيكون ذلك أصدقاء في أحسن الأحوال.”
“السماوات ، هذا ، هذا …”
“الحفاظ على علاقة متناغمة معها هي بالتأكيد ليست قضية . ومع ذلك ، إذا كنت تريد مني أن أتزوجها ، لا يمكنني إلا أن أقول أنه سيترك كل شيء للقدر”. هز تشو فنغ رأسه . عندما قال تلك الكلمات ، ما كان يتذكره لم يكن مدى روعة باي روتشن ، بل الفتيات الثلاث اللاتي كن ينتظرنه في منطقة البحر الشرقي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بالفعل يوان تشينغ؟”
زي لينغ ، سو رو وسو مي ؛ هؤلاء الفتيات الثلاث كن من الأشخاص الذين حركوا قلب تشو فنغ ، وهم أناس وقع بالفعل في حبهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، من حيث الجمال ، لم تكن أي من الفتيات الثلاث من منطقة البحر الشرقي أدنى من باي روتشن . خاصة زي لينغ ، كان جمالها أكثر نظيرًا ؛ كانت جميلة حقا ومدمرة . حتى هذا التاريخ ، لم يشاهد تشو فنغ أي شخص يمكن أن يقارن جماله بزي لينغ .
هذا النوع من الشعور ، هذا النوع من القلق لبعضهم البعض ، وربط القلب والتفكير في بعضهم البعض طوال الوقت كان شيئًا لم يشعر به تشو فنغ أبدًا مع أي شخص آخر غير الثلاثة حتى هذه المرحلة من حياته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعبة الصعود ، يجعلني أشعر بالحنين حقًا لسماع هذا الإسم . عندما كنت أتدرب في جبل الخشب السماوي ، كنت أيضًا عضوًا في شعبة الصعود”.
ومع ذلك ، يمتلك تشو فنغ شخصية حرة وسهلة . لم يكن شخصا يخفي عواطفه عمدا . إذا كان شخص ما قادرًا حقًا على هز قلبه ، فمن المؤكد أنه لن يجلس ضيقًا ولا يفعل شيئًا حيال ذلك . إذا كان يحب شخصًا ما حقًا ، فسوف يتابع هذا الشخص بكل إخلاص . إذا لم يكن لديه أي مشاعر تجاه شخص ما ، فلن يتمكن من ذلك .
“لكن الحب ليس شيئًا يمكن فرضه على أي أحد . أنا قادر على أن أخبرك أنها ليس لديها تلك النية تجاهي . بالنسبة لي ، فإن التيار الذي أفكر فيه فقط هو أختي الصغرى . إذا أردنا التحدث عن علاقتي الحالية معها ، فسيكون ذلك أصدقاء في أحسن الأحوال.”
أما بالنسبة إلى باي روتشن ، فهي لم تتسبب في شعور تشو فنغ بأي مشاعر رومانسية لها في هذا الوقت .
سماع هذه الكلمات ، حتى شخص مثل سيكونغ تشايشينغ تفاجأ . كان ذلك لأنه في الوقت الذي قال فيه تشو فنغ تلك الكلمات ، شعر سيكونغ تشايشينغ بميزة من تشو فنغ لم يمتلكها هو – سلوك حاكم .
على الرغم من أن جمال باي روتشن كان مثل زهرة اللوتس داخل حقل من الجليد ، جنية على الأرض ، فإنه لا يزال غير قادر على إغراء تشو فنغ .
في الأصل ، كان سيكونغ تشايشينغ مرتبكًا بسبب تصرفات تشو فنغ . ومع ذلك ، عندما شعر بالعلم في الكيس الكوني لتشو فنغ ، أصبح غير قادر على إحتواء حالته الذهنية .
بعد كل شيء ، من حيث الجمال ، لم تكن أي من الفتيات الثلاث من منطقة البحر الشرقي أدنى من باي روتشن . خاصة زي لينغ ، كان جمالها أكثر نظيرًا ؛ كانت جميلة حقا ومدمرة . حتى هذا التاريخ ، لم يشاهد تشو فنغ أي شخص يمكن أن يقارن جماله بزي لينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من علمه بأن هزيمة دير أوريون من قبل غابة الخشب السماوي الجنوبية كان شيئًا لا يمكن تصوره ، لسبب غريب ، عندما قال تشو فنغ هذه الكلمات ، شعر سيكونغ تشايشينغ أنه سيصبح ، عاجلاً أم آجلاً ، صحيحًا .
بطبيعة الحال ، كانت الملكة داخل تشو فنغ بطبيعة الحال إستثناء . من حيث الجمال ، كانت إيجي ببساطة قمة الجمال . ومع ذلك ، على وجه الدقة ، لم تكن إيجي إنسانة وبالتالي لم يكن من الممكن مقارنتها مع زي لينغ .
“إيه …” وبمجرد قول سيكونغ تشايشينغ لهذه الكلمات ، فوجئ حشد طائفة الصعود بالذهول ؛ ولم يفهموا ماذا يعني سيكونغ تشايشينغ بهذه الكلمات . فقط باي روتشن ، التي علمت بالحقيقة ، أومأت رأسها عند سماع تلك الكلمات .
ومع ذلك ، إذا كان لا بد من مقارنتها ، فحتى زي لينغ ستكون أدنى من جلالة الملكة . يمكن إعتبار زي لينغ جنية نقية وساحرة . ومع ذلك ، كانت صاحبة الجلالة الملكة لطيفة ، لينة ، ساحرة ونقية ، في حين أيضا مثيرة للغاية . كانت حقا آلهة .
عند سماع هذه الكلمات ، إندلع الحشد مرة أخرى في ضجة . ظهرت تعبيرات معقدة على وجوه كل الحاضرين .
“تم الحصول على علم القائد . الشخص الذي حصل عليه هو يوان تشينغ! حصل يوان تشينغ على علم القائد!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة ، طار عدة أشخاص فجأة من الغابة الحجرية . وبينما طار هؤلاء الناس ، صرخوا بهذه الجمل بصوت عالٍ .
“يا ولد ، إذا كان لديك حقًا هذه القدرة ، بشكل طبيعي أتمنى أن تتزوجها . بعد كل شيء ، فتاة رائعة مثل باي روتشن نادرة جدا . إنها أيضًا زوج جيد جدًا بالنسبة لك”.
“إنه بالفعل يوان تشينغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بطريقة سلوك دير أوريون ، من المؤكد أنهم سيفقدون أنفسهم في هذا الأمر . ومع ذلك ، فكلما فعلوا شيئًا كهذا ، كلما إقتربوا من نهايتهم” قال سيكونغ تشايشينغ بابتسامة .
عند سماع هذه الكلمات ، إندلع الحشد مرة أخرى في ضجة . ظهرت تعبيرات معقدة على وجوه كل الحاضرين .
“تم الحصول على علم القائد . الشخص الذي حصل عليه هو يوان تشينغ! حصل يوان تشينغ على علم القائد!!!”
لم يتمكن الناس من دير أوريون من إحتواء سعادتهم . كان الناس في غابات الخشب السماوي الثلاثة يعرضون تعبيرات عن خيبة الأمل . أما بالنسبة للبعض الآخر ، فقد صدمتهم الأخبار البحتة .
“الكبير سيكونغ.”
“إنه في الواقع يوان تشينغ من دير أوريون؟” مقارنة مع الآخرين ، بعد سماع هذا الخبر ، أظهر سيكونغ تشايشينغ تعبيرًا عن خيبة الأمل والشك .
“لكن الحب ليس شيئًا يمكن فرضه على أي أحد . أنا قادر على أن أخبرك أنها ليس لديها تلك النية تجاهي . بالنسبة لي ، فإن التيار الذي أفكر فيه فقط هو أختي الصغرى . إذا أردنا التحدث عن علاقتي الحالية معها ، فسيكون ذلك أصدقاء في أحسن الأحوال.”
على الرغم من أنه شعر أنه غير واقعي ، إلا أنه ما زال يأمل في أن يحصل تشو فنغ على علم القائد . حتى الآن ، تم الحصول على علم القائد بواسطة يوان تشينغ . تسبب هذا بشكل طبيعي لسيكونغ تشايشينغ ليصبح خائب الأمل .
عند سماع هذه الكلمات ، إندلع الحشد مرة أخرى في ضجة . ظهرت تعبيرات معقدة على وجوه كل الحاضرين .
“الكبير سيكونغ ، تحقق من ذلك”. بعد إحساسه بالتغيير في عواطف سيكونغ تشايشينغ ، وضع تشو فنغ يد سيكونغ تشايشينغ على كيسه الكوني وأزال عن عمد الختم على كيسه الكوني حتى يتمكن سيكونغ تشايشينغ من الشعور بما يحتوي عليه كيسه الكوني .
على الرغم من أن جمال باي روتشن كان مثل زهرة اللوتس داخل حقل من الجليد ، جنية على الأرض ، فإنه لا يزال غير قادر على إغراء تشو فنغ .
“هذا هو؟”
سماع هذه الكلمات ، حتى شخص مثل سيكونغ تشايشينغ تفاجأ . كان ذلك لأنه في الوقت الذي قال فيه تشو فنغ تلك الكلمات ، شعر سيكونغ تشايشينغ بميزة من تشو فنغ لم يمتلكها هو – سلوك حاكم .
“السماوات ، هذا ، هذا …”
“تشو فنغ ، الأمر هكذا ؛ يُسمح للتلاميذ الأساسيين بتأسيس مؤسسات قوية . ومع ذلك ، بغض النظر عن نوع السلطة التي ينشئونها ، سيظلون جزءًا من جبل الخشب السماوي كقوى فرعية. أما بالنسبة إلى طائفة الصعود ، فهي منظمة القوة لطائفة الصعود داخل المنطقة الرئيسية لجبل الخشب السماوي.”
في الأصل ، كان سيكونغ تشايشينغ مرتبكًا بسبب تصرفات تشو فنغ . ومع ذلك ، عندما شعر بالعلم في الكيس الكوني لتشو فنغ ، أصبح غير قادر على إحتواء حالته الذهنية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبير سيكونغ ، تحقق من ذلك”. بعد إحساسه بالتغيير في عواطف سيكونغ تشايشينغ ، وضع تشو فنغ يد سيكونغ تشايشينغ على كيسه الكوني وأزال عن عمد الختم على كيسه الكوني حتى يتمكن سيكونغ تشايشينغ من الشعور بما يحتوي عليه كيسه الكوني .
“هذا رائع ، رائع حقًا . هاها ، هذا رائع حقًا . ها ها ها ها…”
“تشو فنغ ، بعد دخولك إلى جبل الخشب السماوي ، إنضم إلى شعبة الصعود إلى جانبي.” تقدمت باي روتشن وقالت لتشو فنغ .
في هذه اللحظة ، كان هذا الرجل العجوز الذي عاش لعدة مئات من السنين يرقص ويحيي نفسه بفرح ؛ كان قد فقد تماما سلوك خبير . لو لم يكن الأمر بالنسبة للجماهير التي إنجذبت بعودة باي روتشن وأخبار حصول يوان تشينغ على قائد العلم ، لكان من المؤكد أنهم سيعتقدون أن سيكونغ تشايشينغ قد جن .
“باي روتشن هي بالفعل فتاة جيدة للغاية . على الرغم من أن شخصيتها باردة بعض الشيء ، أشعر أن طبيعتها جيدة ؛ إنها من النوع الخارجي البارد والداخلي الدافئ”.
“تشو فنغ ، هل من الممكن أنك فعلت شيئًا كهذا مرة أخرى؟” كان سيكونغ تشايشينغ هو مدير المدرسة . لم يكن لديه الكثير من الخبرة فحسب ، بل كان تفكيره ذكيا للغاية .
“إنه في الواقع يوان تشينغ من دير أوريون؟” مقارنة مع الآخرين ، بعد سماع هذا الخبر ، أظهر سيكونغ تشايشينغ تعبيرًا عن خيبة الأمل والشك .
عندما إستذكر أن إطلاق يوان تشينغ لإبرة العصر الخالد القديم كان يأخذ رصيد تشو فنغ ثم فكر في ما حدث اليوم ، شعر أنه قد تم اللعب بيوان تشينغ من قبل تشو فنغ مرة أخرى .
في الأصل ، كان سيكونغ تشايشينغ مرتبكًا بسبب تصرفات تشو فنغ . ومع ذلك ، عندما شعر بالعلم في الكيس الكوني لتشو فنغ ، أصبح غير قادر على إحتواء حالته الذهنية .
“الكبير سيكونغ ، قريبا ، سأجعل يوان تشينغ يخسر كل ما لديه . في ذلك الوقت ، لن يكون دير أوريون جيدًا أيضًا . سوف تخضع المنطقة الجنوبية من مجال الخشب السماوي ، عاجلاً أم آجلاً ، لسيطرة غابات الخشب السماوي الجنوبية خاصتنا.” قال تشو فنغ هذه الكلمات بثقة كبيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بالفعل يوان تشينغ؟”
سماع هذه الكلمات ، حتى شخص مثل سيكونغ تشايشينغ تفاجأ . كان ذلك لأنه في الوقت الذي قال فيه تشو فنغ تلك الكلمات ، شعر سيكونغ تشايشينغ بميزة من تشو فنغ لم يمتلكها هو – سلوك حاكم .
بينما كانوا يلهثون ويتذكرون ، أظهروا جميعًا تعبيرات فخمة على وجوههم . يمكن ملاحظة أنه على الرغم من أن طائفة الصعود كانت مكانًا يسيطر عليه تلاميذ طائفة الصعود ، إلا أن هؤلاء الشيوخ شعروا جميعًا بالتكريم من قبل شعبة الصعود .
على الرغم من علمه بأن هزيمة دير أوريون من قبل غابة الخشب السماوي الجنوبية كان شيئًا لا يمكن تصوره ، لسبب غريب ، عندما قال تشو فنغ هذه الكلمات ، شعر سيكونغ تشايشينغ أنه سيصبح ، عاجلاً أم آجلاً ، صحيحًا .
بطبيعة الحال ، كانت الملكة داخل تشو فنغ بطبيعة الحال إستثناء . من حيث الجمال ، كانت إيجي ببساطة قمة الجمال . ومع ذلك ، على وجه الدقة ، لم تكن إيجي إنسانة وبالتالي لم يكن من الممكن مقارنتها مع زي لينغ .
“الكبير سيكونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من علمه بأن هزيمة دير أوريون من قبل غابة الخشب السماوي الجنوبية كان شيئًا لا يمكن تصوره ، لسبب غريب ، عندما قال تشو فنغ هذه الكلمات ، شعر سيكونغ تشايشينغ أنه سيصبح ، عاجلاً أم آجلاً ، صحيحًا .
“تشو فنغ.” فجأة ، بدا صوت لطيف . حولوا رؤوسهم إلى مصدر الصوت ، وإتضح أن باي روتشن كانت تسير نحوه . جاء إلى جانب باي روتشن سيد الطائفة والشيوخ والتلاميذ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، من حيث الجمال ، لم تكن أي من الفتيات الثلاث من منطقة البحر الشرقي أدنى من باي روتشن . خاصة زي لينغ ، كان جمالها أكثر نظيرًا ؛ كانت جميلة حقا ومدمرة . حتى هذا التاريخ ، لم يشاهد تشو فنغ أي شخص يمكن أن يقارن جماله بزي لينغ .
“يوان تشينغ في دير أوريون رائع حقًا . يبدو أن دير أوريون سوف يغتنم هذه الفرصة للتباهي والتصرف دون أي إعتبار مرة أخرى.” بينما كانوا يقتربون ، كان شيوخ طائفة الصعود يناقشون مسألة حصول يوان تشينغ على علم القائد .
هذا النوع من الشعور ، هذا النوع من القلق لبعضهم البعض ، وربط القلب والتفكير في بعضهم البعض طوال الوقت كان شيئًا لم يشعر به تشو فنغ أبدًا مع أي شخص آخر غير الثلاثة حتى هذه المرحلة من حياته .
بعد كل شيء ، كان لديهم علاقة عدائية مع دير أوريون ، ولم يرغبوا في أن يصبح دير أوريون قويًا جدًا . بالنسبة إليهم ، لم يكن حصول يوان تشينغ على علم القائد من الأخبار الجيدة .
“باي روتشن هي بالفعل فتاة جيدة للغاية . على الرغم من أن شخصيتها باردة بعض الشيء ، أشعر أن طبيعتها جيدة ؛ إنها من النوع الخارجي البارد والداخلي الدافئ”.
“بطريقة سلوك دير أوريون ، من المؤكد أنهم سيفقدون أنفسهم في هذا الأمر . ومع ذلك ، فكلما فعلوا شيئًا كهذا ، كلما إقتربوا من نهايتهم” قال سيكونغ تشايشينغ بابتسامة .
“تشو فنغ ، بعد دخولك إلى جبل الخشب السماوي ، إنضم إلى شعبة الصعود إلى جانبي.” تقدمت باي روتشن وقالت لتشو فنغ .
“إيه …” وبمجرد قول سيكونغ تشايشينغ لهذه الكلمات ، فوجئ حشد طائفة الصعود بالذهول ؛ ولم يفهموا ماذا يعني سيكونغ تشايشينغ بهذه الكلمات . فقط باي روتشن ، التي علمت بالحقيقة ، أومأت رأسها عند سماع تلك الكلمات .
“باي روتشن هي بالفعل فتاة جيدة للغاية . على الرغم من أن شخصيتها باردة بعض الشيء ، أشعر أن طبيعتها جيدة ؛ إنها من النوع الخارجي البارد والداخلي الدافئ”.
“تشو فنغ ، بعد دخولك إلى جبل الخشب السماوي ، إنضم إلى شعبة الصعود إلى جانبي.” تقدمت باي روتشن وقالت لتشو فنغ .
“باي روتشن هي بالفعل فتاة جيدة للغاية . على الرغم من أن شخصيتها باردة بعض الشيء ، أشعر أن طبيعتها جيدة ؛ إنها من النوع الخارجي البارد والداخلي الدافئ”.
“شعبة الصعود؟ سماع هذه الكلمات ، سئل تشو فنغ بطريقة مشوشة .
بينما كانوا يلهثون ويتذكرون ، أظهروا جميعًا تعبيرات فخمة على وجوههم . يمكن ملاحظة أنه على الرغم من أن طائفة الصعود كانت مكانًا يسيطر عليه تلاميذ طائفة الصعود ، إلا أن هؤلاء الشيوخ شعروا جميعًا بالتكريم من قبل شعبة الصعود .
“تشو فنغ ، الأمر هكذا ؛ يُسمح للتلاميذ الأساسيين بتأسيس مؤسسات قوية . ومع ذلك ، بغض النظر عن نوع السلطة التي ينشئونها ، سيظلون جزءًا من جبل الخشب السماوي كقوى فرعية. أما بالنسبة إلى طائفة الصعود ، فهي منظمة القوة لطائفة الصعود داخل المنطقة الرئيسية لجبل الخشب السماوي.”
ترجمة : إبراهيم
“شعبة الصعود ، يجعلني أشعر بالحنين حقًا لسماع هذا الإسم . عندما كنت أتدرب في جبل الخشب السماوي ، كنت أيضًا عضوًا في شعبة الصعود”.
على الرغم من أن جمال باي روتشن كان مثل زهرة اللوتس داخل حقل من الجليد ، جنية على الأرض ، فإنه لا يزال غير قادر على إغراء تشو فنغ .
“هذا صحيح . ومع ذلك ، لقد سمعت أنها تختلف كثيرا عن ذلك الوقت . تحت قيادة هذا الفتى لونغ تشيني ، أصبحت شعبة الصعود واحدة من أكبر عشر قوى فرع في المنطقة الأساسية لجبل الخشب السماوي.”
عندما إستذكر أن إطلاق يوان تشينغ لإبرة العصر الخالد القديم كان يأخذ رصيد تشو فنغ ثم فكر في ما حدث اليوم ، شعر أنه قد تم اللعب بيوان تشينغ من قبل تشو فنغ مرة أخرى .
عندما تم ذكر شعبة الصعود ، بدأ شيوخ طائفة الصعود في الحديث . كلهم كانوا تلاميذ أساسيين لجبل الخشب السماوي في وقت ما . خلال الوقت الذي كانوا يتدربون فيه في جبل الخشب السماوي ، كانوا جميعًا أعضاء في شعبة الصعود . على الرغم من أنهم كانوا الآن أكبر من مائة عام ، إلا أن ذكرهم لشعبة الصعود جعلهم يتذكرون سنوات شبابهم .
هذا النوع من الشعور ، هذا النوع من القلق لبعضهم البعض ، وربط القلب والتفكير في بعضهم البعض طوال الوقت كان شيئًا لم يشعر به تشو فنغ أبدًا مع أي شخص آخر غير الثلاثة حتى هذه المرحلة من حياته .
بينما كانوا يلهثون ويتذكرون ، أظهروا جميعًا تعبيرات فخمة على وجوههم . يمكن ملاحظة أنه على الرغم من أن طائفة الصعود كانت مكانًا يسيطر عليه تلاميذ طائفة الصعود ، إلا أن هؤلاء الشيوخ شعروا جميعًا بالتكريم من قبل شعبة الصعود .
في هذه اللحظة ، طار عدة أشخاص فجأة من الغابة الحجرية . وبينما طار هؤلاء الناس ، صرخوا بهذه الجمل بصوت عالٍ .
ترجمة : إبراهيم
“إيه …” وبمجرد قول سيكونغ تشايشينغ لهذه الكلمات ، فوجئ حشد طائفة الصعود بالذهول ؛ ولم يفهموا ماذا يعني سيكونغ تشايشينغ بهذه الكلمات . فقط باي روتشن ، التي علمت بالحقيقة ، أومأت رأسها عند سماع تلك الكلمات .
لم يتمكن الناس من دير أوريون من إحتواء سعادتهم . كان الناس في غابات الخشب السماوي الثلاثة يعرضون تعبيرات عن خيبة الأمل . أما بالنسبة للبعض الآخر ، فقد صدمتهم الأخبار البحتة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات