سلطة.
1381: سلطة.
على ما يبدو، من المحتمل جدًا أنه قد سخر من الزميل الأول، والزميل الثاني، الجلد الحديدي، وبرميل تجاه النصف الأخير من البرقية. ثم اعترف للقبطانة بشغف.
داخل البرج الأبيض، مقر إله المعرفة والحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من أنا؟ أين أنا؟ ماذا افعل؟ ما الذي يحدث حولي؟’
بعد أن أكمل لوكا بروستر، الذي كان محاصرًا تحت الأرض، صلاته، ركز انتباهه مرةً أخرى على تقوية الختم لنفسه بشكل مستقل.
…
لقد أراد أن يكتشف بالضبط ما كان يحدث، ليرى ما إذا كان يمكنه فك شفرة الأسرار المخبأة في الداخل واستخدامها لابتكار تقنية غامضة ما.
مع ذلك، تم مسح *شخصيتها* إنشا بإنش بينما *عادت* إلى المملكة الإلهية في العالم النجمي.
أثناء تقدمه في كل مستوى، وفحص كل تحفة أثرية مختومة، فوجئ لوكا وتوقف في مساراته.
في العالم النجمي، اخترقت الوجودات والأغراض التي كانت قد أخفتها إلهة الليل الدائم القيود وعادت إلى الواقع واحدة تلو الأخرى.
أصبح تعبيره مرتبكت إلى حد ما. لقد ضاع في ما إذا كان سيأخذ خطوته التالية بقدمه اليسرى أو بقدمه اليمنى.
“*كونه* مالك قلعة صفيرة يجعلني معادلاً لكوني مالك قلعة صفيرة، بالطبع يمكنني الدخول.”
لقد بدا وكأن هذا سؤال عميق وغامض جدا لفهمه.
بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر إلى فنجان القهوة الذي وضع مرةً أخرى على الطاولة. عبس قليلا وتمتم في حيرة، “ماذا أردت أن أفعل الآن؟”
في القارة الجنوبية، بجانب كاتدرائية تنتمي إلى إلهة الليل الدائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحلم الذهبي قد وصلت مؤخرًا إلى بحر سونيا وتوقفت في ميناء به مكتب تلغراف. أراد دانيتز دعوتهم إلى بايام كضيوف للاستمتاع بعظمة أوراكل اللورد.
التقط ليونارد فنجان القهوة المصنوع من حبوب مطحونة محلية وأراد أن يأخذ رشفة.
لقد *استعادوا* على الفور *حواسهم* واستغلوا الوقت للرد بشكل مختلف.
خلال هذه العملية، تجولت أفكاره للنوافذ المغلقة والسماء الساطعة، محاولًا اكتشاف الشذوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا باستخدام ثغرة، وتحويل فعل “مغادرة جسد آمون الحقيقي” إلى ما يعادل “مغادرة آمون”.
ومع ذلك، لم يتمكن من مغادرة الغرفة وتم ختمه هنا. أما العجوز، باليز زورواست، فقد *سقط* في حالة صمت غريبة دون أن يجيب على أسئلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا محفوف بالمخاطر للغاية. حتى في الماضي، لم أجرؤ على تجربته من قبل، لكن بما أنك نموت إلى هذا الحد، لا يمكنني سوى المخاطرة.”
لحسن الحظ، لم يكن هناك أي خطر إضافي. لذلك، كان لا يزال بإمكان ليونارد الجلوس بسلام، مستخدمًا الأفكار لتحل محل الأفعال.
بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر إلى فنجان القهوة الذي وضع مرةً أخرى على الطاولة. عبس قليلا وتمتم في حيرة، “ماذا أردت أن أفعل الآن؟”
لقد *استعادوا* على الفور *حواسهم* واستغلوا الوقت للرد بشكل مختلف.
أرخبيل رورستد، في مدينة بايام المخفية.
في هذه اللحظة، أدرك أن شيئًا ما كان خاطئ في الخارج. كانت السماء رمادية ولم تكن هناك سحابة واحدة.
بكونه لم يلاحظ التغييرات في البيئة، عبث دانيتس بعناية بجهاز التلغراف في غرفته.
لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة، الذين كانوا مقيدين ببقع الضوء الكثيفة الشبيهة بالمنشور في ممالكهم الخاصة، شهدوا أيضًا تغيرات معينة. من الواضح أن شدة هجماتهم المضادة كانت أقل، مما أعطى الناس إحساسًا بالشك الذاتي، غير متأكدين مما إذا كان الكيان الذي أمامهم عدوًا.
كانت الحلم الذهبي قد وصلت مؤخرًا إلى بحر سونيا وتوقفت في ميناء به مكتب تلغراف. أراد دانيتز دعوتهم إلى بايام كضيوف للاستمتاع بعظمة أوراكل اللورد.
جالسا في القصر نصف المنهار على كرسي حجري ضخم. شعر أنتيغونوس و*كأنه* قد مر للتو بحلم طويل جدًا جدًا.
إذا كان ذلك ممكنًا، فقد تمنى أن تتمكن الحلم الذهبي من استخدام بايام كميناء رئيسي لها. بهذه الطريقة، سيمكنه العودة إلى السفينة في أي وقت للمشاركة في المغامرات والبحث عن الكنوز. في الوقت نفسه، سيمكنه اختيار الاستماع إلى محاضرات القبطانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت المسجات السوداء التي تشبه الثعاباين مع مقل العيون على نهاياتها بسرعة. لم يعرف أحد أين ذهبوا.
بصفته متساوي في كل الجوانب، كان دانيتز بلا شك يتقن جميع المعارف والتقنيات اللازمة لإرسال تلغراف. في تلك اللحظة، جلس أمام الماكينة ونقر بأصابعه بسرعة، مُرسلًا الكلمات التي صنعها.
تخلى الجني عن كتاب ترونسويست النحاسي وعاد مباشرةً إلى مصباح التمنيات السحري. لقد بدا و*كأنه* قد حارب إلى *حدوده* ولم يكن أمامه خيار سوى التراجع إلى الختم. كما بدا و*كأنه* قد تذكر شيئًا ما بينما تهرب من دون وعي.
في البداية كانت أفكاره واضحة وكلماته صحيحة. هذا جعله متعجرفًا إلى حد ما.
داخل البرج الأبيض، مقر إله المعرفة والحكمة.
تدريجيًا، حدقت عيناه بشكل مستقيم ولم تتوقف يداه عن الحركة، كما لو كان يفعل ذلك بالغريزة.
“ماذا أرسلت في النهاية؟” لم يستطع دانيتس إلا أن يهمس.
بعد إرسال البرقية، زفر دانيتز، التقط كوبًا، وابتلاع جرعة من البيرة.
1381: سلطة.
‘لقد كان ذلك أسرع مما توقعت. حتى لو فقدت وظيفتي في المستقبل، لا يزال بإمكاني الذهاب إلى مكتب التلغراف للحصول على وظيفة براتب جيد،’ فكر دانيتز بفخر وقلق.
لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة، الذين كانوا مقيدين ببقع الضوء الكثيفة الشبيهة بالمنشور في ممالكهم الخاصة، شهدوا أيضًا تغيرات معينة. من الواضح أن شدة هجماتهم المضادة كانت أقل، مما أعطى الناس إحساسًا بالشك الذاتي، غير متأكدين مما إذا كان الكيان الذي أمامهم عدوًا.
لقد التقط مسودة البرقية عرضيا وتذكر عملية كيفية إرسالها. لقد أصبح تعبيره غريباً تدريجياً.
ضغط كلاين بإحدى يديه على القناع غير المرئي تقريبًا على وجهه، ووضع الأخرى على بطنه. كان ظهره مقوس قليلاً، كما لو كان يعاني من ألم لا يوصف.
“ماذا أرسلت في النهاية؟” لم يستطع دانيتس إلا أن يهمس.
…
على ما يبدو، من المحتمل جدًا أنه قد سخر من الزميل الأول، والزميل الثاني، الجلد الحديدي، وبرميل تجاه النصف الأخير من البرقية. ثم اعترف للقبطانة بشغف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما عندما رفع رأسه ونظر إلى وجه إلهة الليل الدائم المغطى بحجاب أسود رقيق، ظهرت عباءة سوداء خارج جسده. إمتدت مجسات زلقة وشريرة من تحت العباءة.
‘لقد انتهيت، لقد انتهيت… لماذا قد أعبر عما هو مخبأ في قلبي…’ أصبح وجه دانيتز شاحب بينما كان يشك في أنه قد تم التحكم به من خلال الجرعة. المحتوى الذي كتبه لم يمر في الواقع عبر ذهنه.
في هذه اللحظة، أدرك أن شيئًا ما كان خاطئ في الخارج. كانت السماء رمادية ولم تكن هناك سحابة واحدة.
أرسل على عجل برقية للإشارة إلى أن المحتوى من قبل لم يكن له أي علاقة به. كان كل ذلك نتيجة لإحداث أندرسون للمشاكل عمداً.
وضعت إلهة الليل الدائم، التي كانت تطفو فوق القصر القديم، التابوت شديد السواد؛ سيف الشفق. الإكسسوار الذهبي على شكل الطائر ؛ وأذرعها الأربعة. لقد *ألقت* *نظرتها* إلى الأسفل.
في هذه اللحظة، أدرك أن شيئًا ما كان خاطئ في الخارج. كانت السماء رمادية ولم تكن هناك سحابة واحدة.
أثناء تقدمه في كل مستوى، وفحص كل تحفة أثرية مختومة، فوجئ لوكا وتوقف في مساراته.
…
خلال هذه العملية، تجولت أفكاره للنوافذ المغلقة والسماء الساطعة، محاولًا اكتشاف الشذوذ.
في العالم النجمي، اخترقت الوجودات والأغراض التي كانت قد أخفتها إلهة الليل الدائم القيود وعادت إلى الواقع واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بعض الاستقرار، فحص كلاين بسرعة السلطات التي حصل عليها.
لقد *كانوا* مثل جسد آمون الحقيقي، *يبدون* في حالة سهو إلى حد ما دون القيام بأي رد فعل فوري.
بصفته متساوي في كل الجوانب، كان دانيتز بلا شك يتقن جميع المعارف والتقنيات اللازمة لإرسال تلغراف. في تلك اللحظة، جلس أمام الماكينة ونقر بأصابعه بسرعة، مُرسلًا الكلمات التي صنعها.
بالإضافة إلى ذلك، *توقفت* إلهة الليل الدائم أيضًا في الجو في ارتباك، كما لو *أنها* لم تفكر في *أفعالها* اللاحقة. ومع ذلك، كانت غريزتها الأولى هي حماية *نفسها*.
لقد *استعادوا* على الفور *حواسهم* واستغلوا الوقت للرد بشكل مختلف.
لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة، الذين كانوا مقيدين ببقع الضوء الكثيفة الشبيهة بالمنشور في ممالكهم الخاصة، شهدوا أيضًا تغيرات معينة. من الواضح أن شدة هجماتهم المضادة كانت أقل، مما أعطى الناس إحساسًا بالشك الذاتي، غير متأكدين مما إذا كان الكيان الذي أمامهم عدوًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما عندما رفع رأسه ونظر إلى وجه إلهة الليل الدائم المغطى بحجاب أسود رقيق، ظهرت عباءة سوداء خارج جسده. إمتدت مجسات زلقة وشريرة من تحت العباءة.
تخلى الجني عن كتاب ترونسويست النحاسي وعاد مباشرةً إلى مصباح التمنيات السحري. لقد بدا و*كأنه* قد حارب إلى *حدوده* ولم يكن أمامه خيار سوى التراجع إلى الختم. كما بدا و*كأنه* قد تذكر شيئًا ما بينما تهرب من دون وعي.
لقد إجتاح شخص ما قد قلعة صفيرة!
كان أنتيغونوس، الذي استعاد للتو *وعيه* الذاتي و*وضوحه*، مرتبكًا مرةً أخرى. لقد امتلأ وجهه بعلامات الاستفهام:
في الوقت نفسه، توسع الظل العملاق الذي امتلكه إله الشمس القديم فقط ليتقلص ويتحول مرةً أخرى إلى آدم، الذي كان يحمل ظلًا كثيفًا على *ظهره*.
‘من أنا؟ أين أنا؟ ماذا افعل؟ ما الذي يحدث حولي؟’
تمامًا كما من قبل، قبل أن يصل إلى المستوى الأولي من الاستقرار، لم تكن لديه طريقة لطلب العلاج من طبيب نفسي. ما لم يقم بزيارة لآدم، فمن المحتمل جدًا أنه سيصبح أكثر جنونًا.
في أرض الآلهة المنبوذة، تنهد الظل العملاق لإله الشمس القديم وقال، “ليكن هناك نور!”
أومأت إلهة الليل بالأعلى *برأسها* و*قالت*، “ما تحتاجه الآن هو الاستقرار”.
سطع الضوء في العالم النجمي بينما طعن في *عيون* جسد آمون الحقيقي، النسخ، الشيطانة البدائية، الحكيم المخفي، وغيرها من الوجودات.
نظر آدم إلى العالم النجمي، وعاد إلى الجزء الخلفي من شاشة الظل تلك من خلال صدع.
لقد *استعادوا* على الفور *حواسهم* واستغلوا الوقت للرد بشكل مختلف.
وبينما كان آمون يتكلم، ظهرت مسجات زلقة وشريرة تحت *ملابسه*.
تبعثر تدفق المعلومات فجأة واندمج مع الرموز المختلفة حوله، واختفى على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبيره مرتبكت إلى حد ما. لقد ضاع في ما إذا كان سيأخذ خطوته التالية بقدمه اليسرى أو بقدمه اليمنى.
تراجعت المسجات السوداء التي تشبه الثعاباين مع مقل العيون على نهاياتها بسرعة. لم يعرف أحد أين ذهبوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يتمكن من مغادرة الغرفة وتم ختمه هنا. أما العجوز، باليز زورواست، فقد *سقط* في حالة صمت غريبة دون أن يجيب على أسئلته.
نظر جسد آمون الحقيقي إلى كلاين، الذي كان قد تقدم لتوه، وتخلى عن فرصة ممارسة *تأثيره* بينما كانت حالته غير مستقرة. لقد رفع *يده* وضبط *عدسته* الأحادية الكريستالية على *عينه* اليمنى.
بعد أن أنتجت العباءة نصف الشفافة ذات اللون الداكن القناع، تحولت إلى جسد كلاين.
انقسمت *شخصيته* إلى عدة أبواب تبدو وهمية وواقعية.
في هذه اللحظة، أدرك أن شيئًا ما كان خاطئ في الخارج. كانت السماء رمادية ولم تكن هناك سحابة واحدة.
فتحت الأبواب وأغلقت في نفس الوقت، مما منع أي وجود مثل إلهة الليل الدائم من معرفة أين ذهب جسد آمون الحقيقي.
كانت تسمى “العبث”!
بعد أن غادر جسد آمون الحقيقي، تلاشت *نسخه* واختفت بطريقة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العالم النجمي، مع انحسار الحرب، تلاشى الحاجز الطبيعي الذي شكلته النباتات وصور الحضارة، جنبًا إلى جنب مع القمر القرمزي الوهمي.
كان هذا باستخدام ثغرة، وتحويل فعل “مغادرة جسد آمون الحقيقي” إلى ما يعادل “مغادرة آمون”.
وبينما كان آمون يتكلم، ظهرت مسجات زلقة وشريرة تحت *ملابسه*.
في الوقت نفسه، توسع الظل العملاق الذي امتلكه إله الشمس القديم فقط ليتقلص ويتحول مرةً أخرى إلى آدم، الذي كان يحمل ظلًا كثيفًا على *ظهره*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا محفوف بالمخاطر للغاية. حتى في الماضي، لم أجرؤ على تجربته من قبل، لكن بما أنك نموت إلى هذا الحد، لا يمكنني سوى المخاطرة.”
تحت أقدام هذا المتخيل، تبدد البحر الذي كان يحتوي على جميع الألوان على الفور كما لو كان قد عاد تحت الأرض.
بعد أن أنتجت العباءة نصف الشفافة ذات اللون الداكن القناع، تحولت إلى جسد كلاين.
نظر آدم إلى العالم النجمي، وعاد إلى الجزء الخلفي من شاشة الظل تلك من خلال صدع.
كان أنتيغونوس، الذي استعاد للتو *وعيه* الذاتي و*وضوحه*، مرتبكًا مرةً أخرى. لقد امتلأ وجهه بعلامات الاستفهام:
كان الاندماج *بينه* والخالق الحقيقي قد بدأ للتو، ولم ينته بعد. كانت محاولة رفع *نفسه* إلى مستوى نصف قديم عظيم في الواقع صعبة ومحفوفة بالمخاطر. سيجعل هذا *تقدمهم* أبطأ كثيرًا في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العالم النجمي، مع انحسار الحرب، تلاشى الحاجز الطبيعي الذي شكلته النباتات وصور الحضارة، جنبًا إلى جنب مع القمر القرمزي الوهمي.
في العالم النجمي، مع انحسار الحرب، تلاشى الحاجز الطبيعي الذي شكلته النباتات وصور الحضارة، جنبًا إلى جنب مع القمر القرمزي الوهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت المسجات السوداء التي تشبه الثعاباين مع مقل العيون على نهاياتها بسرعة. لم يعرف أحد أين ذهبوا.
قام لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة أولاً بتحطيم البقع السميكة من الضوء خارج *ممالكهم* الإلهية. ثم *هدؤا*” وعادوا لمواصلة سد شقوق الحاجز العالمي.
لقد *بادر* لإحياء جزء من لورد الغوامض، وسمح *لنفسه* بالدخول إلى حالة نصف الجنون.
وضعت إلهة الليل الدائم، التي كانت تطفو فوق القصر القديم، التابوت شديد السواد؛ سيف الشفق. الإكسسوار الذهبي على شكل الطائر ؛ وأذرعها الأربعة. لقد *ألقت* *نظرتها* إلى الأسفل.
نظر آدم إلى العالم النجمي، وعاد إلى الجزء الخلفي من شاشة الظل تلك من خلال صدع.
بعد أن أنتجت العباءة نصف الشفافة ذات اللون الداكن القناع، تحولت إلى جسد كلاين.
تدريجيًا، حدقت عيناه بشكل مستقيم ولم تتوقف يداه عن الحركة، كما لو كان يفعل ذلك بالغريزة.
ضغط كلاين بإحدى يديه على القناع غير المرئي تقريبًا على وجهه، ووضع الأخرى على بطنه. كان ظهره مقوس قليلاً، كما لو كان يعاني من ألم لا يوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبيره مرتبكت إلى حد ما. لقد ضاع في ما إذا كان سيأخذ خطوته التالية بقدمه اليسرى أو بقدمه اليمنى.
تماما عندما رفع رأسه ونظر إلى وجه إلهة الليل الدائم المغطى بحجاب أسود رقيق، ظهرت عباءة سوداء خارج جسده. إمتدت مجسات زلقة وشريرة من تحت العباءة.
بالإضافة إلى ذلك، *توقفت* إلهة الليل الدائم أيضًا في الجو في ارتباك، كما لو *أنها* لم تفكر في *أفعالها* اللاحقة. ومع ذلك، كانت غريزتها الأولى هي حماية *نفسها*.
بعد أن أصبح الأحمق، فإن الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات فيه قد استيقظ أكثر بلا شك.
بصفته متساوي في كل الجوانب، كان دانيتز بلا شك يتقن جميع المعارف والتقنيات اللازمة لإرسال تلغراف. في تلك اللحظة، جلس أمام الماكينة ونقر بأصابعه بسرعة، مُرسلًا الكلمات التي صنعها.
استمر صدى الهذيان المجنون في صدى أذني كلاين، وتمزق عقله، مما جعله يعرف أن هذا سيكون مستقبله.
وضعت إلهة الليل الدائم، التي كانت تطفو فوق القصر القديم، التابوت شديد السواد؛ سيف الشفق. الإكسسوار الذهبي على شكل الطائر ؛ وأذرعها الأربعة. لقد *ألقت* *نظرتها* إلى الأسفل.
لم تكن هناك طريقة لقتل لورد الغوامض. حتى لو تآكلت *إرادته* ببطء مع مرور الوقت، فإن *وعيه* سيبقى إلى الأبد. *يستطيع* انتزاع جسد كلاين في أي لحظة والإحياء بالكامل.
أراد كلاين استخدام قلعة صفيرة *لطرده*، لكنه أدرك أنه في وقت ما، كان آمون قد سيطر على قلعة صفيرة!
لولا حقيقة *أنه* قد “قتل” إرادة لورد الغوامض، مما جعل *صحوته* أضعف مما توقعه كلاين، لشك كلاين في أنه قد لا يتمكن من البقاء على قيد الحياة. كل ما كان سيكون بإمكانه فعله هو مشاهدة جسده وهو ينهار ويصبح كيانًا آخر.
بصفته متساوي في كل الجوانب، كان دانيتز بلا شك يتقن جميع المعارف والتقنيات اللازمة لإرسال تلغراف. في تلك اللحظة، جلس أمام الماكينة ونقر بأصابعه بسرعة، مُرسلًا الكلمات التي صنعها.
بالطبع، كان لا يزال بإمكانه طلب مساعدة إلهة الليل الدائم لمنحه قطرة من مياه نهر الظلام الأبدي. ومع ذلك، لم يكن هذا حلاً طويل الأمد. يمكنه فقط تأخيره لبعض الوقت قبل مواجهته في النهاية.
خرج شخص يرتدي قبعة مدببة ورداءً أسود كلاسيكي وعدسة أحادية.
بالاعتماد على وعيه ومكانته، جعل كلاين وعي الإلهي المستحق به يستقر.
لقد أراد أن يكتشف بالضبط ما كان يحدث، ليرى ما إذا كان يمكنه فك شفرة الأسرار المخبأة في الداخل واستخدامها لابتكار تقنية غامضة ما.
في هذه اللحظة، لم يكن قادرًا على الكلام.
1381: سلطة.
أومأت إلهة الليل بالأعلى *برأسها* و*قالت*، “ما تحتاجه الآن هو الاستقرار”.
بعد أن أصبح الأحمق، فإن الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات فيه قد استيقظ أكثر بلا شك.
مع ذلك، تم مسح *شخصيتها* إنشا بإنش بينما *عادت* إلى المملكة الإلهية في العالم النجمي.
ضغط كلاين بإحدى يديه على القناع غير المرئي تقريبًا على وجهه، ووضع الأخرى على بطنه. كان ظهره مقوس قليلاً، كما لو كان يعاني من ألم لا يوصف.
أدار كلاين رأسه لينظر إلى أنتيغونوس المذهول قليلاً. عاد بفكرة إلى قلعة صفيرة.
تمامًا كما من قبل، قبل أن يصل إلى المستوى الأولي من الاستقرار، لم تكن لديه طريقة لطلب العلاج من طبيب نفسي. ما لم يقم بزيارة لآدم، فمن المحتمل جدًا أنه سيصبح أكثر جنونًا.
جالسا في القصر نصف المنهار على كرسي حجري ضخم. شعر أنتيغونوس و*كأنه* قد مر للتو بحلم طويل جدًا جدًا.
لم تحتوي فقط على التاريخ والوقت والمصير والتغيير والإخفاء، بل شملت أيضًا مجال العقل لـ”الغباء الأعمى”- أبسط تطبيق كان خفض ذكاء العدو.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحلم الذهبي قد وصلت مؤخرًا إلى بحر سونيا وتوقفت في ميناء به مكتب تلغراف. أراد دانيتز دعوتهم إلى بايام كضيوف للاستمتاع بعظمة أوراكل اللورد.
داخل قلعة صفيرة، جلس كلاين في مقعد الأحمق وركز على استقرار حالته العقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إرسال البرقية، زفر دانيتز، التقط كوبًا، وابتلاع جرعة من البيرة.
تمامًا كما من قبل، قبل أن يصل إلى المستوى الأولي من الاستقرار، لم تكن لديه طريقة لطلب العلاج من طبيب نفسي. ما لم يقم بزيارة لآدم، فمن المحتمل جدًا أنه سيصبح أكثر جنونًا.
1381: سلطة.
مع بعض الاستقرار، فحص كلاين بسرعة السلطات التي حصل عليها.
في العالم النجمي، اخترقت الوجودات والأغراض التي كانت قد أخفتها إلهة الليل الدائم القيود وعادت إلى الواقع واحدة تلو الأخرى.
كانت تسمى “العبث”!
خلال هذه العملية، تجولت أفكاره للنوافذ المغلقة والسماء الساطعة، محاولًا اكتشاف الشذوذ.
لم تحتوي فقط على التاريخ والوقت والمصير والتغيير والإخفاء، بل شملت أيضًا مجال العقل لـ”الغباء الأعمى”- أبسط تطبيق كان خفض ذكاء العدو.
“هذا مثير للغاية. أنا سعيد للغاية بالتأثيرات.”
تمامًا عندما كان كلاين على وشك إجراء مزيد من البحث عنها، تم تفعيل إحساسه الروحي.
بعد أن أنتجت العباءة نصف الشفافة ذات اللون الداكن القناع، تحولت إلى جسد كلاين.
لقد إجتاح شخص ما قد قلعة صفيرة!
بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر إلى فنجان القهوة الذي وضع مرةً أخرى على الطاولة. عبس قليلا وتمتم في حيرة، “ماذا أردت أن أفعل الآن؟”
وفقط عندما نجح العدو في الاجتياح حصل كلاين على “إشعار”!
تخلى الجني عن كتاب ترونسويست النحاسي وعاد مباشرةً إلى مصباح التمنيات السحري. لقد بدا و*كأنه* قد حارب إلى *حدوده* ولم يكن أمامه خيار سوى التراجع إلى الختم. كما بدا و*كأنه* قد تذكر شيئًا ما بينما تهرب من دون وعي.
نظر كلاين فجأة إلى الأعلى ورأى أن الضباب الأبيض الرمادي قد شكل بابًا في الطرف الآخر من الطاولة الطويلة المرقطة.
استمر صدى الهذيان المجنون في صدى أذني كلاين، وتمزق عقله، مما جعله يعرف أن هذا سيكون مستقبله.
خرج شخص يرتدي قبعة مدببة ورداءً أسود كلاسيكي وعدسة أحادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد انتهيت، لقد انتهيت… لماذا قد أعبر عما هو مخبأ في قلبي…’ أصبح وجه دانيتز شاحب بينما كان يشك في أنه قد تم التحكم به من خلال الجرعة. المحتوى الذي كتبه لم يمر في الواقع عبر ذهنه.
آمون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بعض الاستقرار، فحص كلاين بسرعة السلطات التي حصل عليها.
كان هناك مسحة من الظلام في عيون السيد خطأ بينما بدت *ابتسامته* مجنونة إلى حد ما.
لقد التقط مسودة البرقية عرضيا وتذكر عملية كيفية إرسالها. لقد أصبح تعبيره غريباً تدريجياً.
لقد نظر *حوله* على مهل ودفع *عدسته* الأحادية. قال بابتسامة: “هل أنت متفاجئ بسرور؟”
تخلى الجني عن كتاب ترونسويست النحاسي وعاد مباشرةً إلى مصباح التمنيات السحري. لقد بدا و*كأنه* قد حارب إلى *حدوده* ولم يكن أمامه خيار سوى التراجع إلى الختم. كما بدا و*كأنه* قد تذكر شيئًا ما بينما تهرب من دون وعي.
أراد كلاين استخدام قلعة صفيرة *لطرده*، لكنه أدرك أنه في وقت ما، كان آمون قد سيطر على قلعة صفيرة!
نظر آدم إلى العالم النجمي، وعاد إلى الجزء الخلفي من شاشة الظل تلك من خلال صدع.
ألقى آمون *نظرته* عليه، وأخرج كرسيًا وجلس، ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *كانوا* مثل جسد آمون الحقيقي، *يبدون* في حالة سهو إلى حد ما دون القيام بأي رد فعل فوري.
“أطلقتُ قمع لورد الغوامض في جسدي.”
قام لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة أولاً بتحطيم البقع السميكة من الضوء خارج *ممالكهم* الإلهية. ثم *هدؤا*” وعادوا لمواصلة سد شقوق الحاجز العالمي.
“*كونه* مالك قلعة صفيرة يجعلني معادلاً لكوني مالك قلعة صفيرة، بالطبع يمكنني الدخول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العالم النجمي، مع انحسار الحرب، تلاشى الحاجز الطبيعي الذي شكلته النباتات وصور الحضارة، جنبًا إلى جنب مع القمر القرمزي الوهمي.
“هذا محفوف بالمخاطر للغاية. حتى في الماضي، لم أجرؤ على تجربته من قبل، لكن بما أنك نموت إلى هذا الحد، لا يمكنني سوى المخاطرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا محفوف بالمخاطر للغاية. حتى في الماضي، لم أجرؤ على تجربته من قبل، لكن بما أنك نموت إلى هذا الحد، لا يمكنني سوى المخاطرة.”
“هذا مثير للغاية. أنا سعيد للغاية بالتأثيرات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقط عندما نجح العدو في الاجتياح حصل كلاين على “إشعار”!
وبينما كان آمون يتكلم، ظهرت مسجات زلقة وشريرة تحت *ملابسه*.
لحسن الحظ، لم يكن هناك أي خطر إضافي. لذلك، كان لا يزال بإمكان ليونارد الجلوس بسلام، مستخدمًا الأفكار لتحل محل الأفعال.
لقد *بادر* لإحياء جزء من لورد الغوامض، وسمح *لنفسه* بالدخول إلى حالة نصف الجنون.
تمامًا عندما كان كلاين على وشك إجراء مزيد من البحث عنها، تم تفعيل إحساسه الروحي.
خلال هذه العملية، تجولت أفكاره للنوافذ المغلقة والسماء الساطعة، محاولًا اكتشاف الشذوذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات