You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1395

حياة شخص عادي اليومية (1/8)

حياة شخص عادي اليومية (1/8)

1395: حياة شخص عادي اليومية (1/8)

كان يعمل في مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار براتب كبير. في أماكن مثل عاصمة مقاطعة شرقي تشيستر، مدينة ستوين، كان يُعتبر من الطبقة المتوسطة العليا.

“لديك فرصة للقاء قداسته”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث ذلك، لن يمكنه إلا أن يهز كتفيه ويقول، “أمزح فقط.”

سمع بارتون رجل يرتدي رداء أسقف أزرق داكن يقول له.

بعد فترة، وصل إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار. بينما كان يحيي زملائه، دخل إلى مكتبه.

مهما حاول جاهدًا، كان وجه الرجل الآخر غير واضح. لقد بدا وكأن وجهه قد كان مغطى بغاز رمادي ضبابي.

مهما حاول جاهدًا، كان وجه الرجل الآخر غير واضح. لقد بدا وكأن وجهه قد كان مغطى بغاز رمادي ضبابي.

بالطبع، لم تكن هذه مسألة مهمة. كمؤمن متدين باللورد، كان بالتأكيد أعظم شرف لبارتون أن يلتقي *بوكيله*.

مهما حاول جاهدًا، كان وجه الرجل الآخر غير واضح. لقد بدا وكأن وجهه قد كان مغطى بغاز رمادي ضبابي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جعله هذا متحمسًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع نطق كلمة واحدة. ارتجف جسده وهو يتبع الأسقف إلى الخلف ويدخل القاعة خطوة تلو الأخرى.

في تلك اللحظة، بدا وكأنه قد حصل على الإذن وهو يرفع رأسه دون وعي.

لم يستطع بارتون وصف القاعة بالتفصيل أيضًا. كان يعلم فقط أنها كانت رائعة ودقيقة للغاية، تنضح بضغط هائل. لم يكن بإمكانه إلا أن يحني رأسه بطاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث ذلك، لن يمكنه إلا أن يهز كتفيه ويقول، “أمزح فقط.”

أخيرًا، وصل أمام الدرج.

“كابوس.”

في تلك اللحظة، بدا وكأنه قد حصل على الإذن وهو يرفع رأسه دون وعي.

‘لا أستطيع أن أجلب مشاكلي إلى حياتي العائلية. هذه جنة للبشر، مخصصة للاسترخاء… علاوة على ذلك، بالكاد تستطيع النساء فهم الأسئلة الأكثر عمقًا. لديهم سمات أكثر في إدراك الأفكار والحب…’ لم يعد بارتون يفكر في محتويات حلمه بعد الآن. لقد نهض من السرير وذهب إلى الحمام لتنظيف أسنانه.

ثم رأى كلبًا ذهبيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لعدم تأثرها بشكل مباشر بالحرب، ظلت مدينة ستوين تحتفظ بازدهارها السابق. كانت العربات، والدراجات، والمشاة، والكلاب البرية تأتي وتذهب؛ كانت حية وصاخبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتدى هذا الكلب رداءً أزرق غامقًا رائعًا يشبه الستارة. كانت ترتدي تاجًا بابويًا به العديد من الأحجار الكريمة. جلست على عرش ضخم وتراقبه بهدوء.

بعد تعليق قبعته ومعطفه، استرخى بارتون وأعد لنفسه على مهل بعض الشاي الأسود الخاص- كان في منتصف العمر تقريبًا، وكانت طاقته تنخفض. كان يأمل دائمًا في استخدام طريقة أبسط لتكميل جسده دون معاناة.

“…” تفاجأ بارتون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث؟” شعرت زوجته بشيء خاطئ ونهضت.

‘هل هذا هو البابا؟’ أصيب بارتون بالصدمة والذعر، وشعر بخوف قوي في قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هز رأسه والتقط قلم وورقة. مستعدا لتقديم هذه الرسالة وإرسالها إلى رؤسائه.

لقد فتح عينيه فجأة ورأى ضوء الصباح ينير السقف.

لم يخبر زوجته بالحقيقة- لقد حلم أن البابا كان كلبًا ذهبيًا.

فيو… جلس بارتون، يلهث قليلاً، محاولاً تخليص نفسه من تأثيرات الحلم بأسرع ما يمكن.

لم يستطع بارتون وصف القاعة بالتفصيل أيضًا. كان يعلم فقط أنها كانت رائعة ودقيقة للغاية، تنضح بضغط هائل. لم يكن بإمكانه إلا أن يحني رأسه بطاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي حدث؟” شعرت زوجته بشيء خاطئ ونهضت.

“…” تفاجأ بارتون.

هز بارتون رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘رسالة من فيرنال؟’ عثر بارتون على رسالة من صديق قديم وهو يفحص المستندات الموجودة على طاولته.

“كابوس.”

“…هنا، أدعوك رسميًا لإرسال فريق لتأكيد ما إذا كان عملنا حقيقيًا وفعالاً…”

لم يخبر زوجته بالحقيقة- لقد حلم أن البابا كان كلبًا ذهبيًا.

كان عالم آثار له علاقة وثيقة مع مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.

لقد كان بإمكانه أن يراهن أن زوجته ستقول في رعب، “كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار التدنسية؟

“سأقوم أنا وطلابي بالتنقيب في هذا المكان أثناء استخدام طرق الحفظ. ونأمل أن نجد شيئًا أكثر فائدة يمكن أن يساعدنا في استعادة تاريخ الحقبة الرابعة. أتساءل عما إذا كانت مؤسستك مهتمة بهذا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا حدث ذلك، لن يمكنه إلا أن يهز كتفيه ويقول، “أمزح فقط.”

مهما حاول جاهدًا، كان وجه الرجل الآخر غير واضح. لقد بدا وكأن وجهه قد كان مغطى بغاز رمادي ضبابي.

‘لا أستطيع أن أجلب مشاكلي إلى حياتي العائلية. هذه جنة للبشر، مخصصة للاسترخاء… علاوة على ذلك، بالكاد تستطيع النساء فهم الأسئلة الأكثر عمقًا. لديهم سمات أكثر في إدراك الأفكار والحب…’ لم يعد بارتون يفكر في محتويات حلمه بعد الآن. لقد نهض من السرير وذهب إلى الحمام لتنظيف أسنانه.

كان يعمل في مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار براتب كبير. في أماكن مثل عاصمة مقاطعة شرقي تشيستر، مدينة ستوين، كان يُعتبر من الطبقة المتوسطة العليا.

بعد الإفطار، قام بتقبيل زوجته وأطفاله قبل مغادرة مسكنه وركوب عربة عامة بدون سكة إلى منطقة العمل على حافة المدينة.

كان عالم آثار له علاقة وثيقة مع مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.

كان يعمل في مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار براتب كبير. في أماكن مثل عاصمة مقاطعة شرقي تشيستر، مدينة ستوين، كان يُعتبر من الطبقة المتوسطة العليا.

‘هل هذا هو البابا؟’ أصيب بارتون بالصدمة والذعر، وشعر بخوف قوي في قلبه.

في الطريق، درس بارتون الشوارع في الخارج بدافع الملل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى هذا الكلب رداءً أزرق غامقًا رائعًا يشبه الستارة. كانت ترتدي تاجًا بابويًا به العديد من الأحجار الكريمة. جلست على عرش ضخم وتراقبه بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرًا لعدم تأثرها بشكل مباشر بالحرب، ظلت مدينة ستوين تحتفظ بازدهارها السابق. كانت العربات، والدراجات، والمشاة، والكلاب البرية تأتي وتذهب؛ كانت حية وصاخبة.

لم يستطع بارتون وصف القاعة بالتفصيل أيضًا. كان يعلم فقط أنها كانت رائعة ودقيقة للغاية، تنضح بضغط هائل. لم يكن بإمكانه إلا أن يحني رأسه بطاعة.

كان بارتون معتادًا بالفعل على مثل هذا المشهد. لم يكن لديه الكثير من الانطباع عنه، لكن الحلم الليلة الماضية جعله يشعر بعدم الارتياح في كل مرة رأى فيها كلبًا في الشارع. كان الأمر كما لو أنه كان تجسيدًا للبابا، واحد كان عليه أن ينحني له ويحييه.

ثم رأى كلبًا ذهبيًا.

“يا لورد العواصف، اغفر لخادمك التائب.” رفع بارتون يده اليمنى وشد قبضته وضرب صدره الأيسر برفق.

‘ظهر قرصان آخر على مستوى الملك في بحر سونيا والبحر الهائج، ملكة النجوم…’

بعد فترة، وصل إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار. بينما كان يحيي زملائه، دخل إلى مكتبه.

1395: حياة شخص عادي اليومية (1/8)

بعد تعليق قبعته ومعطفه، استرخى بارتون وأعد لنفسه على مهل بعض الشاي الأسود الخاص- كان في منتصف العمر تقريبًا، وكانت طاقته تنخفض. كان يأمل دائمًا في استخدام طريقة أبسط لتكميل جسده دون معاناة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لعدم تأثرها بشكل مباشر بالحرب، ظلت مدينة ستوين تحتفظ بازدهارها السابق. كانت العربات، والدراجات، والمشاة، والكلاب البرية تأتي وتذهب؛ كانت حية وصاخبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد تحضير الشاي الأسود، التقط بارتون بعض الصحف على المكتب وأراد تحضير نفسه قبل بدء العمل.

“يا لورد العواصف، اغفر لخادمك التائب.” رفع بارتون يده اليمنى وشد قبضته وضرب صدره الأيسر برفق.

‘تحسن الوضع الاقتصادي في باكلوند الموسم الماضي بشكل كبير…’

بعد فترة، وصل إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار. بينما كان يحيي زملائه، دخل إلى مكتبه.

‘ظهر قرصان آخر على مستوى الملك في بحر سونيا والبحر الهائج، ملكة النجوم…’

لم يخبر زوجته بالحقيقة- لقد حلم أن البابا كان كلبًا ذهبيًا.

‘معرض خليج ديسي للفواكه التجاري…’

في الطريق، درس بارتون الشوارع في الخارج بدافع الملل.

بعد قراءة الجريدة ببطء، تناول بارتون رشفة من الشاي الأسود وبدأ عمله.

بعد الإفطار، قام بتقبيل زوجته وأطفاله قبل مغادرة مسكنه وركوب عربة عامة بدون سكة إلى منطقة العمل على حافة المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘رسالة من فيرنال؟’ عثر بارتون على رسالة من صديق قديم وهو يفحص المستندات الموجودة على طاولته.

لقد فتح عينيه فجأة ورأى ضوء الصباح ينير السقف.

كان عالم آثار له علاقة وثيقة مع مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.

“وجدت أنا وطلابي بعض الآثار المثيرة للاهتمام في جبال مقاطعة سيفيلاوس. ربما نشأت من لاجئين من الحقبة الرابعة…”

أخذ بارتون على الفور قاطعًا للرسالة وأخرج الرسالة وقرأها بجدية.

لقد كان بإمكانه أن يراهن أن زوجته ستقول في رعب، “كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار التدنسية؟

“صديقي العزيز،”

‘لا أستطيع أن أجلب مشاكلي إلى حياتي العائلية. هذه جنة للبشر، مخصصة للاسترخاء… علاوة على ذلك، بالكاد تستطيع النساء فهم الأسئلة الأكثر عمقًا. لديهم سمات أكثر في إدراك الأفكار والحب…’ لم يعد بارتون يفكر في محتويات حلمه بعد الآن. لقد نهض من السرير وذهب إلى الحمام لتنظيف أسنانه.

“وجدت أنا وطلابي بعض الآثار المثيرة للاهتمام في جبال مقاطعة سيفيلاوس. ربما نشأت من لاجئين من الحقبة الرابعة…”

بالطبع، لم تكن هذه مسألة مهمة. كمؤمن متدين باللورد، كان بالتأكيد أعظم شرف لبارتون أن يلتقي *بوكيله*.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في تلك الفترة من التاريخ التي لا نعرف الكثير عنها، غادروا المدينة لأسباب غير معروفة لنا. دخلوا الغابات، وتوقفوا عن التفاعل مع العالم الخارجي مجددا. لقد كانوا على شكل قبيلة…”

لقد كان بإمكانه أن يراهن أن زوجته ستقول في رعب، “كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار التدنسية؟

“ربما ما زالوا يحرسون شيئًا ما، لكنه قد أغرق منذ فترة طويلة في الوقت، ولم يترك وراءه سوى الأنقاض والجثث…”

“كابوس.”

“سأقوم أنا وطلابي بالتنقيب في هذا المكان أثناء استخدام طرق الحفظ. ونأمل أن نجد شيئًا أكثر فائدة يمكن أن يساعدنا في استعادة تاريخ الحقبة الرابعة. أتساءل عما إذا كانت مؤسستك مهتمة بهذا”

بعد قراءة الجريدة ببطء، تناول بارتون رشفة من الشاي الأسود وبدأ عمله.

“…هنا، أدعوك رسميًا لإرسال فريق لتأكيد ما إذا كان عملنا حقيقيًا وفعالاً…”

في تلك اللحظة، بدا وكأنه قد حصل على الإذن وهو يرفع رأسه دون وعي.

‘الذهاب إلى الجبال…’ أول ما ظهر في ذهن بارتون لم يكن الآثار أو التاريخ، ولكن البعوض الطنان، البيئة الرطبة المظلمة، والمعسكر الذي أصبح إغراءً للوحوش البرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد هز رأسه والتقط قلم وورقة. مستعدا لتقديم هذه الرسالة وإرسالها إلى رؤسائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله هذا متحمسًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع نطق كلمة واحدة. ارتجف جسده وهو يتبع الأسقف إلى الخلف ويدخل القاعة خطوة تلو الأخرى.

بعد الإفطار، قام بتقبيل زوجته وأطفاله قبل مغادرة مسكنه وركوب عربة عامة بدون سكة إلى منطقة العمل على حافة المدينة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط