إشتعال
——————————————————
رد سو تشن بهدوء: “نعم ، لقد كنت كذلك”.
الفصل 749: إشتعال
كان الوضع الذي تتمتع به عشيرة غو في الجبل الفارغ غريبًا جدًا.
“تحية طيبة لزوجة سيد الطائفة!”
رد سو تشن بهدوء: “نعم ، لقد كنت كذلك”.
في غابة خارج مدينة المطر الجديدة ، انحنى أيرون كليف ، وظل الموت الشاب ، وخدام السيف الاثني عشر في وقت واحد للتحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر فراش من فرو النمر عبر الأرض ، وعلق فانوس على الحائط.
“زوجة سيد الطائفة؟” حدقت غو تشينغلو بصدمة في سو تشن.
كان الكهف لطيفًا ، مثل رياح الربيع الدافئة.
“ماذا؟ أنت لا تعرفين ؟” ضحك ليوبارد.
في ظل هذه الظروف ، استمر ذكاءها في النمو ، ولماذا تمكنت من تحديد أن سو تشن جاء فقط بناءً على تصرفات يانغ تشونيان ، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة.
رد سو تشن: “كنا في عجلة من أمرنا في الطريق ، لذلك كان هناك الكثير من الأشياء التي لم أستطع قولها”.
في غابة خارج مدينة المطر الجديدة ، انحنى أيرون كليف ، وظل الموت الشاب ، وخدام السيف الاثني عشر في وقت واحد للتحية.
حدّقت غو تشينغلو باهتمام شديد في سو تشن. “يبدو أنك قد وصلت إلى الكثير في الآونة الأخيرة.”
حدّقت غو تشينغلو باهتمام شديد في سو تشن. “يبدو أنك قد وصلت إلى الكثير في الآونة الأخيرة.”
رد سو تشن بهدوء: “نعم ، لقد كنت كذلك”.
بعد ساعتين.
بعد ساعتين.
ربما كانت هذه سمة مشتركة بين كل امرأة. عندما كان رجلهم بجانبهم ، كانوا على استعداد للسماح لذكائهم أن ينخفض ، ويتمتعون برعاية الشخص الذي يحبونه.
جلس سو تشن وغو تشينغلو حول نار المخيم ، في محادثة عميقة مع بعضهما البعض.
قالت غو تشينغلو بهدوء: “طالما أنك تعلم. هل تعلم كم كان صعباً علي هنا بدونك بجانبي؟ لم يكن لدي أي والد أو أقارب معي. على الرغم من أننا نتقاسم لقب غو ، ماذا يجب أن تفعل معي؟ لم أرهم أبداً مرة واحدة في حياتي ، ولكن الآن يجب أن أشارك في ترتيباتهم لمجرد أن سلالتي استيقظت. لا يحتوي تسجيل العشيرة على اسمي ، ولا أحد يعرف حقًا الفرع الذي أنا منه ، لكنهم ما زالوا يجبرونني على أخذ الإسم وتكريم أحد الأسلاف. كنت محظوظًا تمامًا ، حيث يحبني السلف إلى حد ما. أولئك الذين لا يحبهم يقذفون في زاوية لا يهتم بهم أحد بما يكفي للسؤال عنهم. إذن ماذا لو أيقظت سلالة دمي؟ أنا سجينةً لديها بعض من حرية التجول ، هذا كل شيء “.
أمسكت غو تشينغلو بساق خروف مشوية في يدها أكلتها وهي تستمع إلى سو تشن وهو يشرح بطولاته في دولة الحديد والدم. في بعض الأحيان ، كانت ترتجف من الخوف والإثارة وكانت تميل إلى حضن سو تشن بعاطفة كبيرة. في أوقات أخرى ، كانت متحمسة للغاية ونشطة ، مما يدل على جانبها الأنثوي مرة أخرى.
ربما كانت هذه سمة مشتركة بين كل امرأة. عندما كان رجلهم بجانبهم ، كانوا على استعداد للسماح لذكائهم أن ينخفض ، ويتمتعون برعاية الشخص الذي يحبونه.
ربما كانت هذه سمة مشتركة بين كل امرأة. عندما كان رجلهم بجانبهم ، كانوا على استعداد للسماح لذكائهم أن ينخفض ، ويتمتعون برعاية الشخص الذي يحبونه.
قالت غو تشينغلو بهدوء: “طالما أنك تعلم. هل تعلم كم كان صعباً علي هنا بدونك بجانبي؟ لم يكن لدي أي والد أو أقارب معي. على الرغم من أننا نتقاسم لقب غو ، ماذا يجب أن تفعل معي؟ لم أرهم أبداً مرة واحدة في حياتي ، ولكن الآن يجب أن أشارك في ترتيباتهم لمجرد أن سلالتي استيقظت. لا يحتوي تسجيل العشيرة على اسمي ، ولا أحد يعرف حقًا الفرع الذي أنا منه ، لكنهم ما زالوا يجبرونني على أخذ الإسم وتكريم أحد الأسلاف. كنت محظوظًا تمامًا ، حيث يحبني السلف إلى حد ما. أولئك الذين لا يحبهم يقذفون في زاوية لا يهتم بهم أحد بما يكفي للسؤال عنهم. إذن ماذا لو أيقظت سلالة دمي؟ أنا سجينةً لديها بعض من حرية التجول ، هذا كل شيء “.
الاستماع إلى قصة جيدة أثناء تناول اللحوم المشوية كان مرضيا للغاية. تم تلطيخ بعض الفحم في جميع أنحاء وجه غو تشينغلو ، حتى أنها لم تظهر على الإطلاق امرأة. ومع ذلك ، فقد جعلتها تبدو أكثر شبابًا وحيوية.
ومع ذلك ، واجهت غو تشينغلو صعوبة في التعود على مثل هذه البيئة الأجنبية.
وأخيرًا ، انتهى سو تشن من روايته ، وقالت غو تشينغلو: “إذن وصلت إلى جبل العشرة آلاف سيف قبل عام ولكنك لم تأت لتجدني حتى الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ أنت لا تعرفين ؟” ضحك ليوبارد.
عرف سو تشن أنها ستجعل الأمور صعبة بالنسبة له ، لذلك ضحك بمرارة ، “لقد تم تأسيس الطائفة للتو ، وكان هناك عدد لا يصدق من الأشياء لأقوم بها وأعتني بها. لم يكن لدي أي خيار سوى التأخير حتى الآن. إلى جانب ذلك ، ألست معك الآن؟ ”
ربما كانت هذه سمة مشتركة بين كل امرأة. عندما كان رجلهم بجانبهم ، كانوا على استعداد للسماح لذكائهم أن ينخفض ، ويتمتعون برعاية الشخص الذي يحبونه.
عبقت غو تشينغلو. “أنت دائما تضعني في المرتبة الثانية. هل تعرف …… كم فكرت فيك؟ ”
ضحك آيرون كليف ، ليوبارد ، واثنا عشر خادم سيف ، الذين كانوا يراقبون كل هذا سراً ، وعادوا إلى أعمالهم.
عندما تحدثت ، أصبح صوتها خافتًا ، واستلقت في حضن سو تشن ، غير راغبة في الوقوف مرة أخرى.
أجابت غو تشينغلو “حسنًا” دون تحرك ، متعرجةً في حضن سو تشن.
عند رؤيتها بهذه الطريقة ، شعر سو تشن بألم في قلبه. لقد فرك ظهر غو تشينغلو كما قال ، “أنا آسف. كانت غلطتي.”
على عكس ما جادلوا قبل الفراق ، فإن المشاعر التي احتفظت بها غو تشينغلو كانت تحت السيطرة لمدة عامين لدرجة أن قلبها المؤلم أصبح أكثر أنواع الدافع الطبيعي. عندما وصلت هذه اللحظة ، كان كل شيء طبيعيًا بشكل لا يصدق. على الرغم من أنها كانت محرجة قليلاً ، إلا أنها شعرت بتوقع أكثر.
قالت غو تشينغلو بهدوء: “طالما أنك تعلم. هل تعلم كم كان صعباً علي هنا بدونك بجانبي؟ لم يكن لدي أي والد أو أقارب معي. على الرغم من أننا نتقاسم لقب غو ، ماذا يجب أن تفعل معي؟ لم أرهم أبداً مرة واحدة في حياتي ، ولكن الآن يجب أن أشارك في ترتيباتهم لمجرد أن سلالتي استيقظت. لا يحتوي تسجيل العشيرة على اسمي ، ولا أحد يعرف حقًا الفرع الذي أنا منه ، لكنهم ما زالوا يجبرونني على أخذ الإسم وتكريم أحد الأسلاف. كنت محظوظًا تمامًا ، حيث يحبني السلف إلى حد ما. أولئك الذين لا يحبهم يقذفون في زاوية لا يهتم بهم أحد بما يكفي للسؤال عنهم. إذن ماذا لو أيقظت سلالة دمي؟ أنا سجينةً لديها بعض من حرية التجول ، هذا كل شيء “.
عبقت غو تشينغلو. “أنت دائما تضعني في المرتبة الثانية. هل تعرف …… كم فكرت فيك؟ ”
فوجئ سو تشن. “إعتقدت أنكم تعيشون جميعًا بشكل مريح للغاية هنا.”
أمسكت غو تشينغلو بساق خروف مشوية في يدها أكلتها وهي تستمع إلى سو تشن وهو يشرح بطولاته في دولة الحديد والدم. في بعض الأحيان ، كانت ترتجف من الخوف والإثارة وكانت تميل إلى حضن سو تشن بعاطفة كبيرة. في أوقات أخرى ، كانت متحمسة للغاية ونشطة ، مما يدل على جانبها الأنثوي مرة أخرى.
أجابت غو تشينغلو: “هذا مجرد جزء منه”.
كانت السماء تصبح بالفعل مظلمة للغاية ، وقد انسحب الجميع بالفعل من المعسكر منذ بعض الوقت. كان التوهج من نار المخيم خافتًا أيضًا ، ولم يبق حوله سوى سو تشن و غو تشينغلو.
كان الوضع الذي تتمتع به عشيرة غو في الجبل الفارغ غريبًا جدًا.
في غابة خارج مدينة المطر الجديدة ، انحنى أيرون كليف ، وظل الموت الشاب ، وخدام السيف الاثني عشر في وقت واحد للتحية.
من ناحية ، كانوا سجناء كانوا تحت المراقبة باستمرار ، ومن ناحية أخرى كانوا أقوى عشيرة بين الجنس البشري بأكمله. كانت قوتهم المذهلة منقطعة النظير.
عبقت غو تشينغلو. “أنت دائما تضعني في المرتبة الثانية. هل تعرف …… كم فكرت فيك؟ ”
تم دمج هاتين الحالتين المتضاربتين ، مما أدى إلى وضع عشيرة غو الفريد.
ومع ذلك ، لأنها لم تجر هذه التحقيقات التي خدعت بها يانغ تشونيان. خلاف ذلك ، ربما كانت خطة غو تشينغلو ستفشل لو كان لدى يانغ تشونيان أدنى شك.
هنا ، تلقى تلاميذ عشيرة غو المهمون معاملة استثنائية. ومع ذلك ، تم وضع أولئك الذين يُنظر إليهم على أنهم غير مهمين في وضع صعب للغاية. في الواقع ، لم يكن من المألوف اختيار هؤلاء التلاميذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————-
تمامًا مثل الجنس البشري ، كان لدى عشيرة غو العديد من المستويات المختلفة من الحالات بين صفوفهم. لقد كانوا حقًا مثل المجتمع المصغر. ما شهده سو تشن كان مجرد “غيض من فيض” لهذا المجتمع الغريب.
في هذه اللحظة ، ستحتاج كل أفكار سو تشن بشأن بحوثه إلى التنحي. كان التواجد مع الشخص الذي أمامه هو المهم فقط.
لحسن الحظ ، على الرغم من دخول غو تشينغلو إلى عشيرة غو بمكانة عضو فرع ، فقد تمكنت من الحفاظ على بعض وضعها لأنها كانت تتلقى صالح أحد الأباطرة الثلاثة الذين كانوا مستيقظين.
في غابة خارج مدينة المطر الجديدة ، انحنى أيرون كليف ، وظل الموت الشاب ، وخدام السيف الاثني عشر في وقت واحد للتحية.
ومع ذلك ، واجهت غو تشينغلو صعوبة في التعود على مثل هذه البيئة الأجنبية.
أجابت غو تشينغلو: “هذا مجرد جزء منه”.
هنا ، كان كل من حولها غير مألوف لها. لقد حسد الكثير من الناس حالتها كموضع للإهتمام ، وكان هناك حتى عدد قليل من الأشخاص الذين أرادوا الزواج منها.
على عكس ما جادلوا قبل الفراق ، فإن المشاعر التي احتفظت بها غو تشينغلو كانت تحت السيطرة لمدة عامين لدرجة أن قلبها المؤلم أصبح أكثر أنواع الدافع الطبيعي. عندما وصلت هذه اللحظة ، كان كل شيء طبيعيًا بشكل لا يصدق. على الرغم من أنها كانت محرجة قليلاً ، إلا أنها شعرت بتوقع أكثر.
بشكل ما ، كان هذا مشابهًا جدًا لكيفية تنافس المحظيات على السلطة خلف الكواليس. ومع ذلك ، فإن ما كان هؤلاء التلاميذ يتنافسون عليه كان لصالح سلف بدلاً من ذلك.
——————————————————
لم تعرف غو تشينغلو أهمية ذلك ، لذا فقد تكبدت بعض الخسائر في البداية. ومع ذلك ، كانت ذكية جدًا – لم تكن تعاني من هذا النوع من التخطيط من قبل. بعد معرفة مدى سخافة قلب الإنسان ، بدأت في النمو بحذر أكبر ، حتى أنها تمكنت من تعليم بعض الأشخاص الذين يضايقونها درسًا ، مما عزز موقفها تدريجيًا.
حدّقت غو تشينغلو باهتمام شديد في سو تشن. “يبدو أنك قد وصلت إلى الكثير في الآونة الأخيرة.”
في ظل هذه الظروف ، استمر ذكاءها في النمو ، ولماذا تمكنت من تحديد أن سو تشن جاء فقط بناءً على تصرفات يانغ تشونيان ، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة.
حمل سو تشن غو تشينغلو بين ذراعيه كما قال ، “لقد حان الوقت الآن. يجب أن نحصل على قسط من الراحة “.
لن يجرؤ الكثير من الناس على اتخاذ مثل هذا الإجراء الحاسم دون أن يتمكنوا من تأكيد أن سو تشن كان هنا ، ناهيك عن إجراء بعض التحقيقات.
يوجد أحداث +18 لم أترجمها إحتراما لأخلاقيات الموقع .
ومع ذلك ، لأنها لم تجر هذه التحقيقات التي خدعت بها يانغ تشونيان. خلاف ذلك ، ربما كانت خطة غو تشينغلو ستفشل لو كان لدى يانغ تشونيان أدنى شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس سو تشن وغو تشينغلو حول نار المخيم ، في محادثة عميقة مع بعضهما البعض.
لقد تغيرت غو تشينغلو بالفعل بعد أن عاشت في عشيرة غو لمدة عامين.
لحسن الحظ ، على الرغم من دخول غو تشينغلو إلى عشيرة غو بمكانة عضو فرع ، فقد تمكنت من الحفاظ على بعض وضعها لأنها كانت تتلقى صالح أحد الأباطرة الثلاثة الذين كانوا مستيقظين.
استمر الاثنان في سرد قصص عما حدث بعد انفصالهما.
ربما كانت هذه سمة مشتركة بين كل امرأة. عندما كان رجلهم بجانبهم ، كانوا على استعداد للسماح لذكائهم أن ينخفض ، ويتمتعون برعاية الشخص الذي يحبونه.
كانت السماء تصبح بالفعل مظلمة للغاية ، وقد انسحب الجميع بالفعل من المعسكر منذ بعض الوقت. كان التوهج من نار المخيم خافتًا أيضًا ، ولم يبق حوله سوى سو تشن و غو تشينغلو.
ومع ذلك ، لأنها لم تجر هذه التحقيقات التي خدعت بها يانغ تشونيان. خلاف ذلك ، ربما كانت خطة غو تشينغلو ستفشل لو كان لدى يانغ تشونيان أدنى شك.
حمل سو تشن غو تشينغلو بين ذراعيه كما قال ، “لقد حان الوقت الآن. يجب أن نحصل على قسط من الراحة “.
قالت غو تشينغلو بهدوء: “طالما أنك تعلم. هل تعلم كم كان صعباً علي هنا بدونك بجانبي؟ لم يكن لدي أي والد أو أقارب معي. على الرغم من أننا نتقاسم لقب غو ، ماذا يجب أن تفعل معي؟ لم أرهم أبداً مرة واحدة في حياتي ، ولكن الآن يجب أن أشارك في ترتيباتهم لمجرد أن سلالتي استيقظت. لا يحتوي تسجيل العشيرة على اسمي ، ولا أحد يعرف حقًا الفرع الذي أنا منه ، لكنهم ما زالوا يجبرونني على أخذ الإسم وتكريم أحد الأسلاف. كنت محظوظًا تمامًا ، حيث يحبني السلف إلى حد ما. أولئك الذين لا يحبهم يقذفون في زاوية لا يهتم بهم أحد بما يكفي للسؤال عنهم. إذن ماذا لو أيقظت سلالة دمي؟ أنا سجينةً لديها بعض من حرية التجول ، هذا كل شيء “.
أجابت غو تشينغلو “حسنًا” دون تحرك ، متعرجةً في حضن سو تشن.
وقال سو تشن بصوت منخفض “هناك كهف هناك”.
تمامًا مثل الجنس البشري ، كان لدى عشيرة غو العديد من المستويات المختلفة من الحالات بين صفوفهم. لقد كانوا حقًا مثل المجتمع المصغر. ما شهده سو تشن كان مجرد “غيض من فيض” لهذا المجتمع الغريب.
انحنت غو تشينغلو بقوة أكبر.
“زوجة سيد الطائفة؟” حدقت غو تشينغلو بصدمة في سو تشن.
عندما رآها هكذا ، حملها سو تشن بسلاسة بين ذراعيه ودخل الكهف. بمجرد دخوله ، نشأ حاجز طاقة أصل فجأة ، يفصل داخل الكهف عن العالم الخارجي.
أمسكت غو تشينغلو بساق خروف مشوية في يدها أكلتها وهي تستمع إلى سو تشن وهو يشرح بطولاته في دولة الحديد والدم. في بعض الأحيان ، كانت ترتجف من الخوف والإثارة وكانت تميل إلى حضن سو تشن بعاطفة كبيرة. في أوقات أخرى ، كانت متحمسة للغاية ونشطة ، مما يدل على جانبها الأنثوي مرة أخرى.
ضحك آيرون كليف ، ليوبارد ، واثنا عشر خادم سيف ، الذين كانوا يراقبون كل هذا سراً ، وعادوا إلى أعمالهم.
الفصل 749: إشتعال
كان الكهف لطيفًا ، مثل رياح الربيع الدافئة.
——————————————————
انتشر فراش من فرو النمر عبر الأرض ، وعلق فانوس على الحائط.
عند رؤيتها بهذه الطريقة ، شعر سو تشن بألم في قلبه. لقد فرك ظهر غو تشينغلو كما قال ، “أنا آسف. كانت غلطتي.”
وضع سو تشن بعناية غو تشينغلو على الفراش . تحت الضوء المضيء للهب الفانوس ، كان وجه غو تشينغلو محمرًا.
——————————————————
على عكس ما جادلوا قبل الفراق ، فإن المشاعر التي احتفظت بها غو تشينغلو كانت تحت السيطرة لمدة عامين لدرجة أن قلبها المؤلم أصبح أكثر أنواع الدافع الطبيعي. عندما وصلت هذه اللحظة ، كان كل شيء طبيعيًا بشكل لا يصدق. على الرغم من أنها كانت محرجة قليلاً ، إلا أنها شعرت بتوقع أكثر.
قالت غو تشينغلو بهدوء: “طالما أنك تعلم. هل تعلم كم كان صعباً علي هنا بدونك بجانبي؟ لم يكن لدي أي والد أو أقارب معي. على الرغم من أننا نتقاسم لقب غو ، ماذا يجب أن تفعل معي؟ لم أرهم أبداً مرة واحدة في حياتي ، ولكن الآن يجب أن أشارك في ترتيباتهم لمجرد أن سلالتي استيقظت. لا يحتوي تسجيل العشيرة على اسمي ، ولا أحد يعرف حقًا الفرع الذي أنا منه ، لكنهم ما زالوا يجبرونني على أخذ الإسم وتكريم أحد الأسلاف. كنت محظوظًا تمامًا ، حيث يحبني السلف إلى حد ما. أولئك الذين لا يحبهم يقذفون في زاوية لا يهتم بهم أحد بما يكفي للسؤال عنهم. إذن ماذا لو أيقظت سلالة دمي؟ أنا سجينةً لديها بعض من حرية التجول ، هذا كل شيء “.
حدقت غو تشينغلو في عشيقها ، وامتلأت عينيها بالحنان. وبالمثل ، تلهمت عيون سو تشن مع التسمم.
الفصل 749: إشتعال
في هذه اللحظة ، ستحتاج كل أفكار سو تشن بشأن بحوثه إلى التنحي. كان التواجد مع الشخص الذي أمامه هو المهم فقط.
وأظن أنكم تعرفون ماحدث أيضا هههههه .
—————-
رد سو تشن: “كنا في عجلة من أمرنا في الطريق ، لذلك كان هناك الكثير من الأشياء التي لم أستطع قولها”.
يوجد أحداث +18 لم أترجمها إحتراما لأخلاقيات الموقع .
——————————————————
وأظن أنكم تعرفون ماحدث أيضا هههههه .
الفصل 749: إشتعال
————————————————————————
كان الكهف لطيفًا ، مثل رياح الربيع الدافئة.
أجابت غو تشينغلو “حسنًا” دون تحرك ، متعرجةً في حضن سو تشن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات