محاربة وحش مقفر (3)
——————————————————–
“مدافع الشمس المحطمة! إستخدموا مدافع الشمس المحطمة! ” صرخ طفرة السماء الوحيد بصوت عال.
الفصل 891: محاربة وحش مقفر (3)
كان من الواضح أن ضفدع الألف سم فوجئ قليلاً بهجوم الريشيين الشرس أيضًا. لقد تراجعت قوته ودفاعاته فجأة ، ولم يكن سرب البعوض الذي كان يفتخر به في الواقع فعالاً كما كان يريد. بالطبع ، فقد الريشيون بالفعل الآلاف من الجنود ، كل خسارة تحرق قلوبهم. هذا لم يؤخذ في الاعتبار البحار الهائلة من الموارد التي كانوا قد استهلكوها لمجرد تقييده.
في الواقع ، بدأت الغيوم السامة تتكثف في غيوم البعوض ، لكن هذه البعوضات كانت كبيرة مثل وحيد القرن. كانت لسعاتهم حادة مثل السيوف وتوهجت أيضًا بضوء أخضر باهت.
يبلغ طول كل من ريشات الرياح الثلاثة حوالي عشرة آلاف قدم. لقد نزلوا من السماء مثل سهام ضخمة ، إخترقوا أسوار المدينة والدفاعات عندما سقطوا.
ومع ذلك ، لمجرد أن هذه البعوض تشكلت من غيوم من الضباب السام لا يعني أنها لم تكن قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في آلاف السنين الماضية ، توصلت الأجناس الذكية إلى العديد من الطرق المختلفة للقتال ضد الوحوش ، بما في ذلك أدوات الأصل والدفاعات الكبيرة ومهارات الأصل وأساليب الأركانا. كان ذبول اللحم أحد هذه التقنيات التي تم تطويرها.
إذا كان بإمكان أفراد العرق الذكي جعل الأشياء الوهمية ملموسة ، فعندئذ إن الوحوش المقفرة يمكن أن تفعل الشيء نفسه.
اتهم الريشيون بهجوم لمقابلة البعوض في المعركة. أطلق مدفع الرعد الإلهي مرة أخرى ، واصطدم بضفدع الألف سم وتسبب في عوائه من الألم مرة أخرى.
على الرغم من أن هذه البعوضات تشكلت من طاقة الأصل ، إلا أنها كانت حقيقية لا يمكن إنكارها. لقد تقدموا إلى الأمام مثل الحشد ، المليء بالغضب والشراسة والسم القوي.
في الواقع ، بدأت الغيوم السامة تتكثف في غيوم البعوض ، لكن هذه البعوضات كانت كبيرة مثل وحيد القرن. كانت لسعاتهم حادة مثل السيوف وتوهجت أيضًا بضوء أخضر باهت.
في الأصل ، كان عرق الريش يقاتل فقط ضد عدو واحد ، ولكن الآن ، كانت السماء مليئة بالآلاف منهم. حتى طفرة السماء الوحيد تم القبض عليه بالكامل عن غير قصد بسبب تحرك الضفدع.
وأخرج الضفدع هديرا غاضبا مرة أخرى قبل أن يبدأ في امتصاص الهواء بعنف.
تم تصميم تكتيكات حرب عرق الريش اليوم مع وضع خصم واحد قوي في الاعتبار ، ولم يكن من المفترض أن تتعارض مع جيش بأكمله. كان أحد الاختلافات الرئيسية بين هذين النوعين من الاستراتيجيات هو أن مدينة السماء كانت “تجمع” قوة هجماتها ضد هدف واحد.
اتهم الريشيون بهجوم لمقابلة البعوض في المعركة. أطلق مدفع الرعد الإلهي مرة أخرى ، واصطدم بضفدع الألف سم وتسبب في عوائه من الألم مرة أخرى.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا النوع من طريقة الهجوم كان أقل فعالية قليلاً ضد موجة من الحشرات السامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل كل من الجانبين في المعركة إلى طريق مسدود.
لم تتمكن فصيلة الضوء اللامع من الوصول إلى فعاليتها الكاملة ضد هذا العدو الجديد ، ولن تتمكن سهام الإبادة من تدمير العديد من الحشرات. لم تكن المخلوقات الأثيرية خائفة من الهجمات بقوة جسدية عالية الاختراق ، لأنها يمكن أن تتجاهل تمامًا أي ضرر جسدي.
كانت هذه واحدة من الأساليب الممنوعة لطائفة الإلهة الأم ، ذبول اللحم.
كانت حواجز مدينة السماء مماثلة لمعظم حواجز المدن الأخرى بمعنى أنها تم فصلها إلى مناطق مختلفة والتحكم فيها بشكل مستقل. هذا يعني أنه عندما هاجم ضفدع الألف سم منطقة معينة ، كان بإمكان المدينة تركيز طاقتها على تلك المنطقة لمقاومة قوة الهجوم بشكل أفضل. فائدة أخرى لهذا النوع من الإعداد هو أن الحاجز لن ينهار تمامًا باستثناء الظروف المخففة.
بدأت الغيوم السامة في الظهور في السماء حيث مات الجنود الواحد تلو الآخر. ومع كل سحابة ، كان هناك دائمًا بعض جنود عرق الريش التعساء في الجوار الذين يتنفسون الدخان ثم يسقطون من السماء بعد ذلك بوقت قصير.
ومع ذلك ، فإن هذه القدرة على تعزيز مناطق معينة لم تكن مفيدة للغاية ضد موجة الحشرات. بعد كل شيء ، فإن تركيز الطاقة في مناطق معينة من الحاجز من شأنه أن يؤدي إلى إضعاف مناطق أخرى ، يمكن للحشرات أن تغير هدفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل كل من الجانبين في المعركة إلى طريق مسدود.
انطلق حشد من الحشرات في الحاجز ، مما أدى إلى ظهور شرارات مضيئة متلألئة مرارًا وتكرارًا.
“مدافع الشمس المحطمة! إستخدموا مدافع الشمس المحطمة! ” صرخ طفرة السماء الوحيد بصوت عال.
عندما بدأت مناطق عديدة من الحاجز تتصدع تحت هجوم الحشرات المستمر ، كانت موجات من الحشرات السامة تتدفق إلى المدينة وتبدأ في مهاجمة جنود عرق الريش في الداخل.
لأن هذه الحشرات كانت سامة بشكل خاص ، كانت لدغة واحدة منهم كافية لإخراج جندي من ساحة المعركة. ونتيجة لذلك ، لم تكن الحشرات ببساطة بحاجة إلى العودة إلى شكلها السحابي.
لأن هذه الحشرات كانت سامة بشكل خاص ، كانت لدغة واحدة منهم كافية لإخراج جندي من ساحة المعركة. ونتيجة لذلك ، لم تكن الحشرات ببساطة بحاجة إلى العودة إلى شكلها السحابي.
كان الدم الأزرق المخضر يتدفق من ضفدع الألف سم. ومع ذلك ، فإن هذه الأنهار الشاسعة من الدم ، لم تكن أكثر من جروح سطحية لضفدع الألف سم.
على الرغم من أن الريشيين كانوا يستخدمون ترياق كيليسدا غير المكتمل ، إلا أنه لا تزال هناك بعض السموم التي لا يمكن إبطالها.
” جهزوا مدفع الرعد الإلهي ، و صوبوه نحو فمه!” صرخ طفرة السماء الوحيد.
بدأت الغيوم السامة في الظهور في السماء حيث مات الجنود الواحد تلو الآخر. ومع كل سحابة ، كان هناك دائمًا بعض جنود عرق الريش التعساء في الجوار الذين يتنفسون الدخان ثم يسقطون من السماء بعد ذلك بوقت قصير.
ومع ذلك ، لمجرد أن هذه البعوض تشكلت من غيوم من الضباب السام لا يعني أنها لم تكن قوية.
“مدافع الشمس المحطمة! إستخدموا مدافع الشمس المحطمة! ” صرخ طفرة السماء الوحيد بصوت عال.
في الوقت نفسه ، خرج اثنان من سادة الأركانا الأقوياء من خلف الأضرحة العائمة الإثني عشر ، و أطلقا العنان لتقنيتي أركانا. كان هذان الاثنان على مستوى ممنوع كذلك.
كانت مدافع الشمس المحطمة أكثر فعالية ضد هذه البعوض السامة ، ولكن من الواضح أنها لم تكن كافية لهزيمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في آلاف السنين الماضية ، توصلت الأجناس الذكية إلى العديد من الطرق المختلفة للقتال ضد الوحوش ، بما في ذلك أدوات الأصل والدفاعات الكبيرة ومهارات الأصل وأساليب الأركانا. كان ذبول اللحم أحد هذه التقنيات التي تم تطويرها.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أن هذه البعوضات السامة لم تكن تقف مكتوفة الأيدي. وبدلاً من ذلك ، اجتمعوا في موجة كبيرة وشنوا هجومًا آخر. تم وضع الريشيين على الفور على القدم الخلفية بغض النظر عما إذا كانوا قد ركزوا قوتهم أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل كل من الجانبين في المعركة إلى طريق مسدود.
“فرقة الاصطياد ، إخرجوا! أطلقوا مدفع الرعد الإلهي! ” صرخ طفرة السماء الوحيد.
“مدافع الشمس المحطمة! إستخدموا مدافع الشمس المحطمة! ” صرخ طفرة السماء الوحيد بصوت عال.
اتهم الريشيون بهجوم لمقابلة البعوض في المعركة. أطلق مدفع الرعد الإلهي مرة أخرى ، واصطدم بضفدع الألف سم وتسبب في عوائه من الألم مرة أخرى.
بالطبع ، لم يبرزوا قوتهم الكاملة حتى الآن.
في نفس الوقت ، الليلة الخالد ، الذي كان يقوم بمسح المشهد ، تحدث أخيرًا. “جلالة الملكة ، لقد حان وقتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كلمات الليلة الخالد ، بدأ ترنيم غريب عالي النبرة يملأ الهواء.
من حيث القوة ، كان من الواضح أن الليلة الخالد أقل شأنا من ضفدع الألف سم. ولكن لهذا السبب بالضبط ، لم يحاول إنقاذ جميع الجنود. بدلاً من ذلك ، ركز كل طاقته على محاولة إنقاذ بعضهم فقط.
بعد ذلك ، طارت عربة تحلق في السماء. كانت لوتس الحلم سيرين جالسة في العربة ، مع عشرات من الأساقفة من طائفة الإلهة الأم خلفها. كل واحد منهم يقف على لوح منقوش برسومات ، تتوهج الأقراص بضوء غريب وعميق.
كان طول كل من هذه الدمى من سبعين إلى ثمانين قدمًا ، كما لو كانوا عمالقة. في اللحظة التي ظهروا فيها في ساحة المعركة ، اتهموا موجات البعوض مع جنود عرق الريش الآخرين. كمحاربين ميكانيكيين ، لم يخافوا من السم بغض النظر عن مدى قوة غيوم السم ، ستستمر هذه الدمى في أرجحة شفراتها المتوهجة ، مما يطلق العنان لضربات قوية بشكل لا يصدق ضد سرب البعوض.
بعد الوصول إلى جدران مدينة السماء ، أشارت لوتس الحلم سيرين إلى الأمام. ظهر باب من الضوء ، وخلق على الفور قوة فراغ قوية في السماء. انخفضت القوة العامة للوحش المقفر بمقدار كبير ، وحتى قوة هجماته الجسدية بدت تتضاءل.
كانت هذه واحدة من الأساليب الممنوعة لطائفة الإلهة الأم ، ذبول اللحم.
كانت هذه واحدة من الأساليب الممنوعة لطائفة الإلهة الأم ، ذبول اللحم.
على الأقل ، كان سو تشن مدركا لسيد أركانا أسطوري واحد لم يتحرك بعد.
لا يمكن لتقنية أركانا هذه أن تقتل أي شيء ، ولكنها يمكن أن تضعف القوة البدنية لأي مخلوق بنسبة ثلاثين بالمائة. كان هذا التأثير ، من الناحية الموضوعية ، لا يستحق عنوان تقنية أركانا محظورة. بعد كل شيء ، في معظم الظروف ، يمكن لتقنية أركانا للحلقة الثالثة تحقيق تأثيرات مماثلة.
ومع ذلك ، كان من الخطأ الكبير الافتراض أن ضفدع الألف سم كان عاجزا بسبب هذا.
ومع ذلك ، تم تصنيفها على أنها تقنية أركانا ممنوعة لأنها كانت فعالة حتى ضد الوحوش المقفرة.
خلق هذا الاستنشاق العنيف دوامة هوائية ضخمة ذات قوى دفع صادمة. في غمضة عين ، تم سحب عدد لا يحصى من جنود عرق الريش خارج المدينة.
ربما كان أكثر دقة أن نقول أن هذه التقنية قد تم تطويرها لغرض صريح لاستخدامها ضد وحوش مقفرة.
بعد كلمات الليلة الخالد ، بدأ ترنيم غريب عالي النبرة يملأ الهواء.
في آلاف السنين الماضية ، توصلت الأجناس الذكية إلى العديد من الطرق المختلفة للقتال ضد الوحوش ، بما في ذلك أدوات الأصل والدفاعات الكبيرة ومهارات الأصل وأساليب الأركانا. كان ذبول اللحم أحد هذه التقنيات التي تم تطويرها.
ومع ذلك ، وجدت لوتس الحلم سيرين أنها كانت تستنزف بشكل لا يصدق للحفاظ على تقنية الأركانا هذه. وكان يتم تقاسم العبء ؛ كما ساعدها الأساقفة خلفها في الحفاظ على تقنية ذبول اللحم.
كان تخفيض قوة الوحش المقفر بنسبة ثلاثين بالمائة مثيرًا للإعجاب بشكل لا يصدق.
ومع ذلك ، وجدت لوتس الحلم سيرين أنها كانت تستنزف بشكل لا يصدق للحفاظ على تقنية الأركانا هذه. وكان يتم تقاسم العبء ؛ كما ساعدها الأساقفة خلفها في الحفاظ على تقنية ذبول اللحم.
ومع ذلك ، وجدت لوتس الحلم سيرين أنها كانت تستنزف بشكل لا يصدق للحفاظ على تقنية الأركانا هذه. وكان يتم تقاسم العبء ؛ كما ساعدها الأساقفة خلفها في الحفاظ على تقنية ذبول اللحم.
تم تصميم تقنية المراسم الأبدية بشكل أساسي لإضعاف الهجمات. عندئذٍ ستحتاج حواجز المدينة فقط إلى تحمل المزيد من الهجمات التي كانت أضعف بشكل ملحوظ. كان من الواضح أن هذا هو التآزر المثالي مع حواجز مدينة السماء ، التي تم توفيرها من خلال مصدر لا نهاية له من الطاقة.
في الوقت نفسه ، خرج اثنان من سادة الأركانا الأقوياء من خلف الأضرحة العائمة الإثني عشر ، و أطلقا العنان لتقنيتي أركانا. كان هذان الاثنان على مستوى ممنوع كذلك.
وضعت اليد ، التي بدت وكأنها تحجب الشمس ، نفسها بين دوامة الضغط والجنود. لقد أمسك المئات منهم وأخرجتهم بالقوة من فم ضفدع الألف سم.
لعنة: تجاويف الموت .
كان من الطبيعي استبدال بضع مئات الآلاف من الأرواح بحياة وحش مقفر وحيد. لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.
لعنة: المراسم الأبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنة: المراسم الأبدية.
قللت تجاويف الموت من القوة الدفاعية لبشرة ضفدع الألف سم. على الرغم من أن هذا الانخفاض لم يكن كبيرًا جدًا ، إلا أنه خفّضه بعد النقطة التي يمكن لمعظم تقنيات الأركانا للحلقة الثامنة أن تصيبه الآن. هذا سيسمح لمزيد من الريشيين بإصابة ضفدع الألف سم بنجاح.
كان الفارق بين هجوم ب 100 وحدة من القوة و 50 وحدة من القوة كبيرا كل فرق بوحدة يشكل إنخفاضاً كبيرًا.
من ناحية أخرى ، ساعدت المراسم الأبدية على تقليل قوة الهجمات المختلفة. لم يقتصر الأمر على إضعاف قوتهم فحسب ، بل يمكنه أيضًا تبديد زخم هجوم قوي واحد إلى موجات أصغر متعددة.
في الأصل ، كان عرق الريش يقاتل فقط ضد عدو واحد ، ولكن الآن ، كانت السماء مليئة بالآلاف منهم. حتى طفرة السماء الوحيد تم القبض عليه بالكامل عن غير قصد بسبب تحرك الضفدع.
كان الفارق بين هجوم ب 100 وحدة من القوة و 50 وحدة من القوة كبيرا كل فرق بوحدة يشكل إنخفاضاً كبيرًا.
كان طول كل من هذه الدمى من سبعين إلى ثمانين قدمًا ، كما لو كانوا عمالقة. في اللحظة التي ظهروا فيها في ساحة المعركة ، اتهموا موجات البعوض مع جنود عرق الريش الآخرين. كمحاربين ميكانيكيين ، لم يخافوا من السم بغض النظر عن مدى قوة غيوم السم ، ستستمر هذه الدمى في أرجحة شفراتها المتوهجة ، مما يطلق العنان لضربات قوية بشكل لا يصدق ضد سرب البعوض.
تم تصميم تقنية المراسم الأبدية بشكل أساسي لإضعاف الهجمات. عندئذٍ ستحتاج حواجز المدينة فقط إلى تحمل المزيد من الهجمات التي كانت أضعف بشكل ملحوظ. كان من الواضح أن هذا هو التآزر المثالي مع حواجز مدينة السماء ، التي تم توفيرها من خلال مصدر لا نهاية له من الطاقة.
الفصل 891: محاربة وحش مقفر (3)
ذبول اللحم ، المراسم الأبدية ، وتجاويف الموت في وقت واحد ، مما قلل إلى حد كبير من الوجود المهيب لضفدع الألف سم . في الوقت نفسه ، ضخم ذلك أيضًا قوة جميع الهجمات القادمة من جيش الريشيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الحاجز فعالا فقط ضد أعداء الضفدع في الخارج ، وليس في الداخل. ونتيجة لذلك ، لم يخدم الحاجز أغراض الحماية. طار جنود عرق الريش الذين خرجوا من المدينة مباشرة إلى فم ضفدع الألف سم. في تلك اللحظة ، مع ذلك ، قام الليلة الخالد فجأة بحركة. مد يده وقام بحركة مسك في الهواء. في نفس الوقت ، نزلت يد ضخمة من السماء وأمسكت هؤلاء الجنود الريشيين ، مما أنقذهم من الإبتلاع.
ساحة المعركة نفسها قد بدأت تتغير أيضًا.
في الحقيقة ، كانت هذه التكلفة منخفضة جدًا بالفعل عندما يتعلق الأمر بمحاربة وحش مقفر.
دخلت مجموعة كبيرة من ما يقرب من مائة دمية شيطانية إلى ساحة المعركة.
ومع ذلك ، لمجرد أن هذه البعوض تشكلت من غيوم من الضباب السام لا يعني أنها لم تكن قوية.
كان طول كل من هذه الدمى من سبعين إلى ثمانين قدمًا ، كما لو كانوا عمالقة. في اللحظة التي ظهروا فيها في ساحة المعركة ، اتهموا موجات البعوض مع جنود عرق الريش الآخرين. كمحاربين ميكانيكيين ، لم يخافوا من السم بغض النظر عن مدى قوة غيوم السم ، ستستمر هذه الدمى في أرجحة شفراتها المتوهجة ، مما يطلق العنان لضربات قوية بشكل لا يصدق ضد سرب البعوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوصول إلى جدران مدينة السماء ، أشارت لوتس الحلم سيرين إلى الأمام. ظهر باب من الضوء ، وخلق على الفور قوة فراغ قوية في السماء. انخفضت القوة العامة للوحش المقفر بمقدار كبير ، وحتى قوة هجماته الجسدية بدت تتضاءل.
مع ظهور هذه الدمى ، بدأ معدل إصابة جنود عرق الريش في الانخفاض بشكل كبير. حتى المناطق المدمرة من الجدار بدأت بالتجدد.
كان تخفيض قوة الوحش المقفر بنسبة ثلاثين بالمائة مثيرًا للإعجاب بشكل لا يصدق.
وتعرضت موجة البعوض للضرب بالقوة.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا النوع من طريقة الهجوم كان أقل فعالية قليلاً ضد موجة من الحشرات السامة.
كان من الواضح أن ضفدع الألف سم فوجئ قليلاً بهجوم الريشيين الشرس أيضًا. لقد تراجعت قوته ودفاعاته فجأة ، ولم يكن سرب البعوض الذي كان يفتخر به في الواقع فعالاً كما كان يريد. بالطبع ، فقد الريشيون بالفعل الآلاف من الجنود ، كل خسارة تحرق قلوبهم. هذا لم يؤخذ في الاعتبار البحار الهائلة من الموارد التي كانوا قد استهلكوها لمجرد تقييده.
بدأت الغيوم السامة في الظهور في السماء حيث مات الجنود الواحد تلو الآخر. ومع كل سحابة ، كان هناك دائمًا بعض جنود عرق الريش التعساء في الجوار الذين يتنفسون الدخان ثم يسقطون من السماء بعد ذلك بوقت قصير.
ومع ذلك ، كان من الخطأ الكبير الافتراض أن ضفدع الألف سم كان عاجزا بسبب هذا.
انطلق حشد من الحشرات في الحاجز ، مما أدى إلى ظهور شرارات مضيئة متلألئة مرارًا وتكرارًا.
وأخرج الضفدع هديرا غاضبا مرة أخرى قبل أن يبدأ في امتصاص الهواء بعنف.
قللت تجاويف الموت من القوة الدفاعية لبشرة ضفدع الألف سم. على الرغم من أن هذا الانخفاض لم يكن كبيرًا جدًا ، إلا أنه خفّضه بعد النقطة التي يمكن لمعظم تقنيات الأركانا للحلقة الثامنة أن تصيبه الآن. هذا سيسمح لمزيد من الريشيين بإصابة ضفدع الألف سم بنجاح.
خلق هذا الاستنشاق العنيف دوامة هوائية ضخمة ذات قوى دفع صادمة. في غمضة عين ، تم سحب عدد لا يحصى من جنود عرق الريش خارج المدينة.
يبلغ طول كل من ريشات الرياح الثلاثة حوالي عشرة آلاف قدم. لقد نزلوا من السماء مثل سهام ضخمة ، إخترقوا أسوار المدينة والدفاعات عندما سقطوا.
كان هذا الحاجز فعالا فقط ضد أعداء الضفدع في الخارج ، وليس في الداخل. ونتيجة لذلك ، لم يخدم الحاجز أغراض الحماية. طار جنود عرق الريش الذين خرجوا من المدينة مباشرة إلى فم ضفدع الألف سم. في تلك اللحظة ، مع ذلك ، قام الليلة الخالد فجأة بحركة. مد يده وقام بحركة مسك في الهواء. في نفس الوقت ، نزلت يد ضخمة من السماء وأمسكت هؤلاء الجنود الريشيين ، مما أنقذهم من الإبتلاع.
ومع ذلك ، فإن هذه القدرة على تعزيز مناطق معينة لم تكن مفيدة للغاية ضد موجة الحشرات. بعد كل شيء ، فإن تركيز الطاقة في مناطق معينة من الحاجز من شأنه أن يؤدي إلى إضعاف مناطق أخرى ، يمكن للحشرات أن تغير هدفها.
من حيث القوة ، كان من الواضح أن الليلة الخالد أقل شأنا من ضفدع الألف سم. ولكن لهذا السبب بالضبط ، لم يحاول إنقاذ جميع الجنود. بدلاً من ذلك ، ركز كل طاقته على محاولة إنقاذ بعضهم فقط.
كان طول كل من هذه الدمى من سبعين إلى ثمانين قدمًا ، كما لو كانوا عمالقة. في اللحظة التي ظهروا فيها في ساحة المعركة ، اتهموا موجات البعوض مع جنود عرق الريش الآخرين. كمحاربين ميكانيكيين ، لم يخافوا من السم بغض النظر عن مدى قوة غيوم السم ، ستستمر هذه الدمى في أرجحة شفراتها المتوهجة ، مما يطلق العنان لضربات قوية بشكل لا يصدق ضد سرب البعوض.
وضعت اليد ، التي بدت وكأنها تحجب الشمس ، نفسها بين دوامة الضغط والجنود. لقد أمسك المئات منهم وأخرجتهم بالقوة من فم ضفدع الألف سم.
إذا كان بإمكان أفراد العرق الذكي جعل الأشياء الوهمية ملموسة ، فعندئذ إن الوحوش المقفرة يمكن أن تفعل الشيء نفسه.
لسوء الحظ ، سقط عدد أكبر من الجنود ضحية في فم الضفدع أكثر مما تم إنقاذهم ، واختفوا دون أن يتركوا أثرا.
وأخرج الضفدع هديرا غاضبا مرة أخرى قبل أن يبدأ في امتصاص الهواء بعنف.
” جهزوا مدفع الرعد الإلهي ، و صوبوه نحو فمه!” صرخ طفرة السماء الوحيد.
في الواقع ، بدأت الغيوم السامة تتكثف في غيوم البعوض ، لكن هذه البعوضات كانت كبيرة مثل وحيد القرن. كانت لسعاتهم حادة مثل السيوف وتوهجت أيضًا بضوء أخضر باهت.
بدأ مدفع الرعد الإلهي يتوهج مرة أخرى.
ربما كان أكثر دقة أن نقول أن هذه التقنية قد تم تطويرها لغرض صريح لاستخدامها ضد وحوش مقفرة.
لسوء الحظ ، فقد أغلق ضفدع الألف سم فمه بالفعل. وقد استخدم جسمه المادي القوي لمقاومة الضربة بالقوة قبل فتح فمه مرة أخرى ، وهذه المرة بصق ثلاث ريشات رياح قوية.
ومع ذلك ، فإن هذه القدرة على تعزيز مناطق معينة لم تكن مفيدة للغاية ضد موجة الحشرات. بعد كل شيء ، فإن تركيز الطاقة في مناطق معينة من الحاجز من شأنه أن يؤدي إلى إضعاف مناطق أخرى ، يمكن للحشرات أن تغير هدفها.
كانت ريشات الرياح نفسها مختلفة تمامًا عما سيطلقه سادة الأركانا.
لا يمكن لتقنية أركانا هذه أن تقتل أي شيء ، ولكنها يمكن أن تضعف القوة البدنية لأي مخلوق بنسبة ثلاثين بالمائة. كان هذا التأثير ، من الناحية الموضوعية ، لا يستحق عنوان تقنية أركانا محظورة. بعد كل شيء ، في معظم الظروف ، يمكن لتقنية أركانا للحلقة الثالثة تحقيق تأثيرات مماثلة.
يبلغ طول كل من ريشات الرياح الثلاثة حوالي عشرة آلاف قدم. لقد نزلوا من السماء مثل سهام ضخمة ، إخترقوا أسوار المدينة والدفاعات عندما سقطوا.
عاد الريشيون إلى إطلاق مطر من سهام الإبادة على الأرض أدناه. لقد فكوا للتو مسامير القوس والنشاب عندما شكل ضفدع الألف سم موجة أخرى من البعوض. وواصل الريشيون الاعتماد على مدافع الشمس المحطمة والدمى القتالية لمكافحة هذه الموجة الجديدة من البعوض.
عاد الريشيون إلى إطلاق مطر من سهام الإبادة على الأرض أدناه. لقد فكوا للتو مسامير القوس والنشاب عندما شكل ضفدع الألف سم موجة أخرى من البعوض. وواصل الريشيون الاعتماد على مدافع الشمس المحطمة والدمى القتالية لمكافحة هذه الموجة الجديدة من البعوض.
كان طول كل من هذه الدمى من سبعين إلى ثمانين قدمًا ، كما لو كانوا عمالقة. في اللحظة التي ظهروا فيها في ساحة المعركة ، اتهموا موجات البعوض مع جنود عرق الريش الآخرين. كمحاربين ميكانيكيين ، لم يخافوا من السم بغض النظر عن مدى قوة غيوم السم ، ستستمر هذه الدمى في أرجحة شفراتها المتوهجة ، مما يطلق العنان لضربات قوية بشكل لا يصدق ضد سرب البعوض.
وصل كل من الجانبين في المعركة إلى طريق مسدود.
لسوء الحظ ، فقد أغلق ضفدع الألف سم فمه بالفعل. وقد استخدم جسمه المادي القوي لمقاومة الضربة بالقوة قبل فتح فمه مرة أخرى ، وهذه المرة بصق ثلاث ريشات رياح قوية.
كان الدم الأزرق المخضر يتدفق من ضفدع الألف سم. ومع ذلك ، فإن هذه الأنهار الشاسعة من الدم ، لم تكن أكثر من جروح سطحية لضفدع الألف سم.
خلق هذا الاستنشاق العنيف دوامة هوائية ضخمة ذات قوى دفع صادمة. في غمضة عين ، تم سحب عدد لا يحصى من جنود عرق الريش خارج المدينة.
على الجانب الآخر ، كان الريشيون يعانون باستمرار من مقتل جنودهم. سوف يقتلون إما بالهجوم العنيف لـ ضفدع الألف سم ، أو من سائله السام.
كيليسدا.
تبادل الطرفان الدم والحياة. أخيرًا ، بعد مرور يوم واحد ، أُجبر آلاف الأشخاص الذين يعانون من السموم على التراجع عاجزين.
لسوء الحظ ، سقط عدد أكبر من الجنود ضحية في فم الضفدع أكثر مما تم إنقاذهم ، واختفوا دون أن يتركوا أثرا.
الريشيون ، الذين كانوا معروفين على نطاق واسع بضعفهم ، اعتمدوا على مدينتهم القوية للدفاع عن أنفسهم من هجوم وحش مقفر. كان هذا دليلاً مباشرًا على مدى قوة مدينة السماء المخيفة.
كانت ريشات الرياح نفسها مختلفة تمامًا عما سيطلقه سادة الأركانا.
كان مصدر الطاقة الذي لا نهاية له تقريبًا في المدينة ، وإعداداتها الدفاعية المختلفة وتشكيلات الأصل ، والجهود المشتركة لجنود عرق الريش و سادة الأركانا مسؤولين عن إنتاج مثل هذه المعجزة.
ساحة المعركة نفسها قد بدأت تتغير أيضًا.
بالطبع ، دفعوا ثمن ما يقرب من ستة آلاف جندي للقيام بذلك.
ومع ذلك ، كان من الخطأ الكبير الافتراض أن ضفدع الألف سم كان عاجزا بسبب هذا.
هل كان ذلك مفرطًا؟
كيليسدا.
في الحقيقة ، كانت هذه التكلفة منخفضة جدًا بالفعل عندما يتعلق الأمر بمحاربة وحش مقفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل كل من الجانبين في المعركة إلى طريق مسدود.
كان من الطبيعي استبدال بضع مئات الآلاف من الأرواح بحياة وحش مقفر وحيد. لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.
كانت مدافع الشمس المحطمة أكثر فعالية ضد هذه البعوض السامة ، ولكن من الواضح أنها لم تكن كافية لهزيمتها.
ومع ذلك ، إلى الريشيين، لن يكون ستة آلاف الحد الأعلى. المعركة لم تنته بعد.
في الأصل ، كان عرق الريش يقاتل فقط ضد عدو واحد ، ولكن الآن ، كانت السماء مليئة بالآلاف منهم. حتى طفرة السماء الوحيد تم القبض عليه بالكامل عن غير قصد بسبب تحرك الضفدع.
بالطبع ، لم يبرزوا قوتهم الكاملة حتى الآن.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أن هذه البعوضات السامة لم تكن تقف مكتوفة الأيدي. وبدلاً من ذلك ، اجتمعوا في موجة كبيرة وشنوا هجومًا آخر. تم وضع الريشيين على الفور على القدم الخلفية بغض النظر عما إذا كانوا قد ركزوا قوتهم أم لا.
على الأقل ، كان سو تشن مدركا لسيد أركانا أسطوري واحد لم يتحرك بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل كل من الجانبين في المعركة إلى طريق مسدود.
كيليسدا.
مع ظهور هذه الدمى ، بدأ معدل إصابة جنود عرق الريش في الانخفاض بشكل كبير. حتى المناطق المدمرة من الجدار بدأت بالتجدد.
—————————————————-
وأخرج الضفدع هديرا غاضبا مرة أخرى قبل أن يبدأ في امتصاص الهواء بعنف.
لا يمكن لتقنية أركانا هذه أن تقتل أي شيء ، ولكنها يمكن أن تضعف القوة البدنية لأي مخلوق بنسبة ثلاثين بالمائة. كان هذا التأثير ، من الناحية الموضوعية ، لا يستحق عنوان تقنية أركانا محظورة. بعد كل شيء ، في معظم الظروف ، يمكن لتقنية أركانا للحلقة الثالثة تحقيق تأثيرات مماثلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات