الهاوية (1)
الفصل 957: الهاوية (1)
تنهد أحدهم “كم هو جميل ومسالم”.
منذ اتخاذ القرار ، لم يعد هناك جدوى من التردد.
لم يستطع عدد قليل من المزارعين المقاومة بعد الآن و “سقطوا” ، وهم يعولون بيأس كما فعلوا ذلك.
بدأ الأسطول ، الذي كان ينتظر هذه اللحظة لفترة طويلة ، في إعداد استعداداته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفم ، بشكل مثير للصدمة ، يمكن أن يجتاز جسم المخلوق البحري. لم يستطع الجنود إلا أن يرتجفوا في اشمئزاز وذهول وهم يشاهدون الكرة تطفو باتجاههم.
بعد يومين ، غادر الأسطول رسميًا.
حاول الجنود تثبيت أنفسهم مرة أخرى ، لكن الجاذبية استمرت في الزيادة إلى عشر مرات ، ثم عشرين مرة … …
تدفق الأسطول الضخم من الميناء باتجاه الهاوية.
هل كانوا يمزحون؟
الهاوية!
كانت دوامة الهاوية تدور دائمًا ، وتحت هذه الدوامة كانت الهاوية نفسها.
اسم أخاف وأثار قلوب الرجال.
بعد يومين ، غادر الأسطول رسميًا.
بمجرد ذهابهم ، إما أن يذبحوا طريقهم إلى عصر جديد ، أو سيضيعون إلى الأبد.
عندما فتحوا عيونهم ، وجدوا أن المياه المضطربة من حولهم قد هدأت مرة أخرى.
في الطريق إلى هناك ، حضر كل جندي نفسه للمعركة التي كانت ستأتي ، وكان الجو مهيبًا وقاسًيا.
ومن الواضح أن ذبابة مايو التي تبتلع السماء مناسبة تمامًا للمعارك واسعة النطاق ، حيث كانت الأرقام غير فعالة تمامًا ضدها. بغض النظر عن عدد المزارعون الذين ألقوا بهم عليها ، فإنها ستبتلعهم جميعًا.
لسوء الحظ ، لم يشارك سو تشن قلقهم. احتضن غو تشينغلو وتهامس معها بأشياء حلوة. كان الأمر كما لو أنه لم يدرك أن هناك معركة مهمة تنتظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سو تشن مستعدًا لمطاردة ذبابة مايو الهاربة.
عندما رأت جي هانيان سلوكه ، لم تستطع مقاومة السؤال ، “هل أنت بهذه الثقة بالنفس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سو تشن مستعدًا لمطاردة ذبابة مايو الهاربة.
“لا أعتقد أنه يمكنك قول الثقة بالنفس. ومع ذلك ، إذا كان بإمكانك رؤية المستقبل ، فلن تكون متوترًا أيضًا ، “أجاب سو تشن.
نعم ، أُجبر المخترع الأصلي للطوطم الانحلالي الآن على شرائه من الآخرين.
“رؤية المستقبل؟ هل استخدمت صولجان عظم الأصل للتنبؤ بنتيجة هذه الرحلة الاستكشافية؟ “
بينما كان يشاهد المزارعين يندفعون في اتجاهه ، لم يكن هناك شيء يمكن لـسو تشن فعله سوى دفع ذراعيه بقوة في اتجاهين متعاكسين. “افتح!”
سقوط صولجان عظم الأصل في يد سو تشن لم يكن سرًا حقًا. إذا كان بإمكان الليلة الخالد تخمين الحقيقة ، فسيتمكن الآخرون من ذلك أيضًا.
“آه!” بدأ الجميع بالصراخ.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لم يكن الجواب الصحيح.
لقد حاولوا بشدة مقاومة تأثيرات هذا الجاذبية.
ضحك سو تشن بصوت عال. “هل هذه مزحة؟ ربما لن أكون قادرًا على التنبؤ حتى لو ضحيت بالأسطول بأكمله. لكنك لست بحاجة بالضرورة إلى صولجان عظم الأصل للتنبؤ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت موجة ضخمة من بعيد.
“إذن ماذا تستخدم إذن؟” سأل الجميع.
“رؤية المستقبل؟ هل استخدمت صولجان عظم الأصل للتنبؤ بنتيجة هذه الرحلة الاستكشافية؟ “
“بالطبع ، عقلي وخبرتي ومعرفتي. ألا تشعرون أن هذه أكثر موثوقية من صولجان عظم الأصل؟ “
ومع ذلك ، لم يكن القصد من هذا الانفجار مهاجمة ذبابة مايو ، لأنه لم يكن هناك برق ، فقط انفجار في الصوت.
“ماذا رأيت بعد ذلك ، سيدي سو؟” سألت الأميرة وستمنستر.
“هل تريدين حقًا اللعب؟” كان سو تشن مشتعلًا.
أجاب سو تشن ، “عملية بسيطة ويتم تنفيذها بدون عوائق.”
ليس ذلك فحسب ، بل بدأ المزارعون من حوله أيضًا في الطيران في اتجاهه.
بعد فترة وجيزة ، بدأت ظلال الهاوية تقترب.
بدأ الأسطول ، الذي كان ينتظر هذه اللحظة لفترة طويلة ، في إعداد استعداداته.
كانت دوامة الهاوية تدور دائمًا ، وتحت هذه الدوامة كانت الهاوية نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما نظروا ، كان بإمكانهم رؤية رفاقهم ينظرون إليهم ، ولا يزال الكثير منهم يعانون من الارتباك.
لقد كان في الواقع عالمًا مكانيًا خاصًا به.
ليس ذلك فحسب ، بل بدأ المزارعون من حوله أيضًا في الطيران في اتجاهه.
كانت منطقة الهاوية من الناحية الفنية جزءًا من الهاوية ، لكنها في الواقع كانا عالمين منفصلين تمامًا.
بالإضافة إلى ذلك ، بقي مخلوق ضخم في الهواء أيضًا.
بمجرد وصول الأسطول ، بدأ القادة في إصدار أوامرهم.
بالإضافة إلى ذلك ، بقي مخلوق ضخم في الهواء أيضًا.
“كل القوارب ، إستعدوا للتوقف. لا تسقطوا المراسي ، وإستعدوا لدخول المياه! “
ليس ذلك فحسب ، بل كان هناك عدد لا يحصى من الأفراد الذين بدأوا في إجراء تحسينات على الطوطم الانحلالي. في هذه المرحلة ، صغر حجمه بشكل كبير ، وكان أيضًا أكثر فاعلية.
كان عدم ترك المراسي تسقط لتسهيل الهروب. كان يتعين على الأشخاص المسؤولين عن حراسة القوارب أن يكونوا مستعدين للتراجع في أي وقت ، أو في أسوأ السيناريوهات ، يكونون بمثابة إلهاء للأهداف.
بذل المزارعون قصارى جهدهم لمحاولة مقاومة هذا الجاذبية القوية المخيفة ، لكنهم وجدوا أنه لا يوجد شيء يمكنهم فعله.
إذا أرادوا الوصول إلى الهاوية ، فسوف يحتاجون إلى دخول الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت سنوات عديدة في هذه المرحلة. على الرغم من أن الطوطم الانحلالي تم التخلي عنه في النهاية من قبل الطائفة لا حدود لها لأنه كان مفيدًا حقًا فقط للمزارعين من الطبقة الدنيا ، إلا أن فائدته في هذا التطبيق المعين تعني أنه لا يزال عالقًا.
عاش المحيطيون في الماء ، لذلك لم يكن هناك جدوى من ذكرهم. من ناحية أخرى ، قام البشر بإعداد استعداداتهم الخاصة – الطوطم الإنحلالي لسمكة التنين.
نعم ، أُجبر المخترع الأصلي للطوطم الانحلالي الآن على شرائه من الآخرين.
كان الطوطم الإنحلالي المشبع بمادة أصل سمكة التنين التي طورها سو تشن مهارة مفيدة للغاية سمحت للإنسان بالتنفس تحت الماء عند استخدامه.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لم يكن الجواب الصحيح.
لقد مرت سنوات عديدة في هذه المرحلة. على الرغم من أن الطوطم الانحلالي تم التخلي عنه في النهاية من قبل الطائفة لا حدود لها لأنه كان مفيدًا حقًا فقط للمزارعين من الطبقة الدنيا ، إلا أن فائدته في هذا التطبيق المعين تعني أنه لا يزال عالقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما نظروا ، كان بإمكانهم رؤية رفاقهم ينظرون إليهم ، ولا يزال الكثير منهم يعانون من الارتباك.
ليس ذلك فحسب ، بل كان هناك عدد لا يحصى من الأفراد الذين بدأوا في إجراء تحسينات على الطوطم الانحلالي. في هذه المرحلة ، صغر حجمه بشكل كبير ، وكان أيضًا أكثر فاعلية.
بعد كل شيء ، أرسل المحيطيون العديد من الجنود لمحاولة حل هذه المشكلة من حزن أعماق البحار ، على أمل وضع حد دائم لهذه المشكلة.
وشهد الطوطم الانحلالي شائع الاستخدام تحسينات مذهلة بشكل خاص. في هذه المرحلة ، كان الطوطم الانحلالي لسمكة التنين بحجم طبعة الكف.
إذا أرادوا الوصول إلى الهاوية ، فسوف يحتاجون إلى دخول الماء.
وهذا لم يكن من فعل سو تشن في الواقع ، ولكن عمل بعض العبقرية البشرية الشابة. حتى أن سو تشن قد دعاه إلى هنا للمساعدة في نقش هذا الطوطم الانحلالي على جنوده.
لقد حاولوا بشدة مقاومة تأثيرات هذا الجاذبية.
نعم ، أُجبر المخترع الأصلي للطوطم الانحلالي الآن على شرائه من الآخرين.
اسم أخاف وأثار قلوب الرجال.
ومع ذلك ، كان هذا هو بالضبط ما احتاجه سو تشن.
على هذا النحو ، سرعان ما تحرك الجنود البشر ليحذوا حذوهم عندما رأوا أفعال المحيطيين.
كانت حكمة رجل واحد محدودة ، لكن حكمة المجتمع كانت غير مسبوقة.
أخيرًا ، كشف الشخص الذي هاجمها عن نفسه – كان سو تشن.
كان سو تشن قد فتح الطريق فقط قبل أن يترك الباقي لمن يتابعه عن كثب. من خلال جهود هؤلاء الأفراد لإنشاء تكرارات وتحسينات متتالية ، ستبدأ قوة الجنس البشري في التحسن بسرعة فائقة.
لذلك كانت ذبابة مايو التي تبتلع السماء. لا عجب أنه بدا للحظة أن الجاذبية قد انعكست ، ولماذا شعر المزارعون بأنهم كانوا فجأة في حالة سقوط حر.
ذهب الشيء نفسه للزراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تحاول القتال ضد صاحب السيادة؟
من خلال الاعتماد على سمكة التنين ، أصبح المزارعون البشر قادرين أيضًا على التحرك بحرية تحت الماء. في الواقع ، يمكنهم حتى القتال واستخدام بعض مهاراتهم الأصلية.
في الطريق إلى هناك ، حضر كل جندي نفسه للمعركة التي كانت ستأتي ، وكان الجو مهيبًا وقاسًيا.
باتباع أوامر رؤسائهم ، قفز الجميع إلى الماء ، وأرسلوا رذاذًا من الماء في الهواء مثل الزلابية التي يتم إسقاطها في وعاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تحاول القتال ضد صاحب السيادة؟
بمجرد دخولهم الدوامة ، جعلتهم حركة الدوران المستمرة يشعرون بالدوار.
لذلك كانت ذبابة مايو التي تبتلع السماء. لا عجب أنه بدا للحظة أن الجاذبية قد انعكست ، ولماذا شعر المزارعون بأنهم كانوا فجأة في حالة سقوط حر.
قاموا بالدوران والدوران لبعض الوقت قبل أن يتوقفوا أخيرًا.
ومع ذلك ، كان هذا الانفجار هو الذي تسبب في غلق ذبابة مايو التي تبتلع السماء قليلاً.
عندما فتحوا عيونهم ، وجدوا أن المياه المضطربة من حولهم قد هدأت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم جذب عشرات الآلاف من المزارعين إلى سو تشن على الرغم من أنه هو نفسه وجد أنه من المستحيل الهروب. تم وضع حقلي الجاذبية في اتجاهات مختلفة ، مما جعل من المستحيل على سو تشن حتى اللحاق بها.
كانت المياه هنا واضحة لدرجة أنه لم يكن هناك أي تلوث على الإطلاق. كان من الممكن لهم أن يروا مئات الأقدام في أي اتجاه. كان هذا الوضوح مثيرًا للإعجاب للجنود.
كان سو تشن قد فتح الطريق فقط قبل أن يترك الباقي لمن يتابعه عن كثب. من خلال جهود هؤلاء الأفراد لإنشاء تكرارات وتحسينات متتالية ، ستبدأ قوة الجنس البشري في التحسن بسرعة فائقة.
أينما نظروا ، كان بإمكانهم رؤية رفاقهم ينظرون إليهم ، ولا يزال الكثير منهم يعانون من الارتباك.
بينما كان يشاهد المزارعين يندفعون في اتجاهه ، لم يكن هناك شيء يمكن لـسو تشن فعله سوى دفع ذراعيه بقوة في اتجاهين متعاكسين. “افتح!”
بعد ذلك ، سبح المحيطيون أمامهم ، مشيرين إليهم قبل أن ينطلقوا نحو السطح.
بعد كل شيء ، أرسل المحيطيون العديد من الجنود لمحاولة حل هذه المشكلة من حزن أعماق البحار ، على أمل وضع حد دائم لهذه المشكلة.
كانت الهاوية منطقة محظورة ، لكن المحيطيين كانوا على دراية بها بشكل لا يصدق.
وشهد الطوطم الانحلالي شائع الاستخدام تحسينات مذهلة بشكل خاص. في هذه المرحلة ، كان الطوطم الانحلالي لسمكة التنين بحجم طبعة الكف.
بعد كل شيء ، أرسل المحيطيون العديد من الجنود لمحاولة حل هذه المشكلة من حزن أعماق البحار ، على أمل وضع حد دائم لهذه المشكلة.
كانت الهاوية منطقة محظورة ، لكن المحيطيين كانوا على دراية بها بشكل لا يصدق.
على هذا النحو ، سرعان ما تحرك الجنود البشر ليحذوا حذوهم عندما رأوا أفعال المحيطيين.
بعد يومين ، غادر الأسطول رسميًا.
ظهر الجميع بسرعة كبيرة. كانت السماء في هذا المكان زرقاء لامعة ، والرياح هادئة والأمواج هادئة. بدا الأمر كما لو كانوا في بحيرة ، وليس في محيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، سمعت سلسلة من الانفجارات. يبدو أن ذبابة مايو لديها رد فعل سلبي قوي للغاية على هذه الانفجارات وإنطلقت على الفور في المسافة.
تنهد أحدهم “كم هو جميل ومسالم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما نظروا ، كان بإمكانهم رؤية رفاقهم ينظرون إليهم ، ولا يزال الكثير منهم يعانون من الارتباك.
“لا ينبغي أن يكون هذا مفاجئًا. إنه فراغ منعزل ، لذلك لا توجد رياح على الإطلاق ، ولهذا السبب هي هادئة جدًا ولماذا السماء دائمًا بهذا اللون. إنه يبدو جميلًا ، ولكن إذا كان كل ما عليك النظر إليه هو هذا لمدة عشرة آلاف عام ، فربما تريد أن تتقيأ “، أجاب أحد الأشخاص الذين أنهوا واجباتهم المدرسية بوضوح.
كانت حكمة رجل واحد محدودة ، لكن حكمة المجتمع كانت غير مسبوقة.
“ششش!” وضع أحد المحيطيين إصبعًا على شفتيه.
ليس ذلك فحسب ، بل بدأ المزارعون من حوله أيضًا في الطيران في اتجاهه.
تفاجأ الجميع للحظة حتى سمعوا صوت تحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر الجميع بسرعة كبيرة. كانت السماء في هذا المكان زرقاء لامعة ، والرياح هادئة والأمواج هادئة. بدا الأمر كما لو كانوا في بحيرة ، وليس في محيط.
ظهرت موجة ضخمة من بعيد.
ومن الواضح أن ذبابة مايو التي تبتلع السماء مناسبة تمامًا للمعارك واسعة النطاق ، حيث كانت الأرقام غير فعالة تمامًا ضدها. بغض النظر عن عدد المزارعون الذين ألقوا بهم عليها ، فإنها ستبتلعهم جميعًا.
أصبح سطح الماء ، الذي كان هادئًا قبل لحظات فقط ، مضطربًا فجأة. ظهر الماء كأنه يرتفع إلى السماء ، كما لو كان يتساقط في السماء. حتى المزارعون تم جرهم بواسطة التيار إلى السماء ، مما منحهم إحساسًا خافتًا بالدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت سنوات عديدة في هذه المرحلة. على الرغم من أن الطوطم الانحلالي تم التخلي عنه في النهاية من قبل الطائفة لا حدود لها لأنه كان مفيدًا حقًا فقط للمزارعين من الطبقة الدنيا ، إلا أن فائدته في هذا التطبيق المعين تعني أنه لا يزال عالقًا.
بينما كانوا يحاولون معرفة ما حدث ، اختفى هذا الشعور. انهارت ستارة الماء الشاهقة ، تاركة المزارعين عالقين بالداخل في الجو.
بمجرد دخولهم الدوامة ، جعلتهم حركة الدوران المستمرة يشعرون بالدوار.
بالإضافة إلى ذلك ، بقي مخلوق ضخم في الهواء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهاوية!
كان من المستحيل معرفة ما هو هذا المخلوق. كان جسده مستديرًا وممتلئًا مثل كرة بيضاء ، وليس له عينان ، فقط فم.
بعد كل شيء ، أرسل المحيطيون العديد من الجنود لمحاولة حل هذه المشكلة من حزن أعماق البحار ، على أمل وضع حد دائم لهذه المشكلة.
هذا الفم ، بشكل مثير للصدمة ، يمكن أن يجتاز جسم المخلوق البحري. لم يستطع الجنود إلا أن يرتجفوا في اشمئزاز وذهول وهم يشاهدون الكرة تطفو باتجاههم.
لقد حاولوا بشدة مقاومة تأثيرات هذا الجاذبية.
دخل المزيد من المحيطيين و المزارعين إلى الهاوية في هذه المرحلة. عندما رأوا المخلوق ، صرخ البعض ، “ليس جيدًا! هذه هي ذبابة مايو التي تبتلع السماء. هذا الوحش لديه سيطرة فطرية على الجاذبية ، مما يجعل من الصعب للغاية التعامل معه “.
كانت منطقة الهاوية من الناحية الفنية جزءًا من الهاوية ، لكنها في الواقع كانا عالمين منفصلين تمامًا.
لذلك كانت ذبابة مايو التي تبتلع السماء. لا عجب أنه بدا للحظة أن الجاذبية قد انعكست ، ولماذا شعر المزارعون بأنهم كانوا فجأة في حالة سقوط حر.
بمجرد دخولهم الدوامة ، جعلتهم حركة الدوران المستمرة يشعرون بالدوار.
انتظر لحظة – إذا كان بإمكانه التحكم في الجاذبية ، فهذا لا يعني …….
“آه!” بدأ الجميع بالصراخ.
سأل أحدهم ، “هل يمكنها عكس قوة الجاذبية أيضًا؟”
بمجرد دخولهم الدوامة ، جعلتهم حركة الدوران المستمرة يشعرون بالدوار.
“نعم يمكنها!”
ذهب الشيء نفسه للزراعة.
وبعد لحظة ، اختل توازن جميع الجنود فجأة مرة أخرى. لكن هذه المرة ، لم يكن الجاذبية قادمة من فوقهم ، بل من جانبهم.
اسم أخاف وأثار قلوب الرجال.
في إتجاه ذبابة مايو من السماء.
كانت الهاوية منطقة محظورة ، لكن المحيطيين كانوا على دراية بها بشكل لا يصدق.
بدأ الجنود في الانزلاق دون حسيب ولا رقيب نحو ذبابة مايو التي تبتلع السماء ، والتي بدأت تفتح فمها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل القوارب ، إستعدوا للتوقف. لا تسقطوا المراسي ، وإستعدوا لدخول المياه! “
الفم الوحيد الذي تمتلكه كرة اللحم هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفم ، بشكل مثير للصدمة ، يمكن أن يجتاز جسم المخلوق البحري. لم يستطع الجنود إلا أن يرتجفوا في اشمئزاز وذهول وهم يشاهدون الكرة تطفو باتجاههم.
استمر الفم في الاتساع دون توقف. بسرعة كبيرة ، غطت سطح الكرة بالكامل. أدرك الجنود أن هذه لم تكن كرة من اللحم ، بل فمًا عائمًا عملاقًا “يسقط” نحوهم.
اندلعت موجة عنيفة من الطاقة من راحة يده ، مما أدى إلى منع كل المزارعين من الاصطدام به.
“آه!” بدأ الجميع بالصراخ.
بمجرد دخولهم الدوامة ، جعلتهم حركة الدوران المستمرة يشعرون بالدوار.
لقد حاولوا بشدة مقاومة تأثيرات هذا الجاذبية.
بشكل غير متوقع ، كان قد اتخذ خطوة فقط عندما شعر بجاذبية قوية تثبته في مكانه.
نظرًا لأن جميعهم تقريبًا يمكنهم الطيران ، كانت مقاومة الجاذبية أمرًا معتادًا عليه تمامًا.
تفاجأ الجميع للحظة حتى سمعوا صوت تحطم.
ومع ذلك ، من الواضح أن مجال الجاذبية الناتج عن ذبابة مايو من السماء لم يكن بسيطًا أيضًا. في الواقع ، يمكن أن تستمر في زيادة قوة مجال جاذبيتها.
تدفق الأسطول الضخم من الميناء باتجاه الهاوية.
في نفس الوقت الذي استعاد فيه الجميع أقدامهم ، زادت قوة الجاذبية فجأة إلى ثلاثة أضعاف ما كانت عليه من قبل.
نعم ، أُجبر المخترع الأصلي للطوطم الانحلالي الآن على شرائه من الآخرين.
حاول الجنود تثبيت أنفسهم مرة أخرى ، لكن الجاذبية استمرت في الزيادة إلى عشر مرات ، ثم عشرين مرة … …
الفصل 957: الهاوية (1)
بذل المزارعون قصارى جهدهم لمحاولة مقاومة هذا الجاذبية القوية المخيفة ، لكنهم وجدوا أنه لا يوجد شيء يمكنهم فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما نظروا ، كان بإمكانهم رؤية رفاقهم ينظرون إليهم ، ولا يزال الكثير منهم يعانون من الارتباك.
كانت ذبابة مايو سيادية!
أخيرًا ، كشف الشخص الذي هاجمها عن نفسه – كان سو تشن.
كل وحوش البحر هنا كانت صاحبة سيادة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تحاول القتال ضد صاحب السيادة؟
هل تحاول القتال ضد صاحب السيادة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الفم في الاتساع دون توقف. بسرعة كبيرة ، غطت سطح الكرة بالكامل. أدرك الجنود أن هذه لم تكن كرة من اللحم ، بل فمًا عائمًا عملاقًا “يسقط” نحوهم.
هل كانوا يمزحون؟
اسم أخاف وأثار قلوب الرجال.
ومن الواضح أن ذبابة مايو التي تبتلع السماء مناسبة تمامًا للمعارك واسعة النطاق ، حيث كانت الأرقام غير فعالة تمامًا ضدها. بغض النظر عن عدد المزارعون الذين ألقوا بهم عليها ، فإنها ستبتلعهم جميعًا.
الفم الوحيد الذي تمتلكه كرة اللحم هذه.
لم يستطع عدد قليل من المزارعين المقاومة بعد الآن و “سقطوا” ، وهم يعولون بيأس كما فعلوا ذلك.
“آه!” بدأ الجميع بالصراخ.
كان هناك أيضًا بعض المزارعين الذين حاولوا الهجوم قبل التهامهم ، لكن أيًا من الهجمات التي استهدفت ذبابة مايو دخلت ببساطة في فمها العملاق قبل أن تختفي دون أن تترك أثراً.
بدأ الجنود في الانزلاق دون حسيب ولا رقيب نحو ذبابة مايو التي تبتلع السماء ، والتي بدأت تفتح فمها ببطء.
تمامًا كما كانوا على وشك الابتلاع ، بدا الوقت فجأة وكأنه يتجمد للحظة.
“ماذا رأيت بعد ذلك ، سيدي سو؟” سألت الأميرة وستمنستر.
فجأة توقف العشرات من المزارعين في “السقوط الحر”.
بعد يومين ، غادر الأسطول رسميًا.
بعد ذلك مباشرة ، سمع دوي انفجار عنيف مكتوم.
عندما فتحوا عيونهم ، وجدوا أن المياه المضطربة من حولهم قد هدأت مرة أخرى.
ومع ذلك ، لم يكن القصد من هذا الانفجار مهاجمة ذبابة مايو ، لأنه لم يكن هناك برق ، فقط انفجار في الصوت.
وبعد لحظة ، اختل توازن جميع الجنود فجأة مرة أخرى. لكن هذه المرة ، لم يكن الجاذبية قادمة من فوقهم ، بل من جانبهم.
ومع ذلك ، كان هذا الانفجار هو الذي تسبب في غلق ذبابة مايو التي تبتلع السماء قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما نظروا ، كان بإمكانهم رؤية رفاقهم ينظرون إليهم ، ولا يزال الكثير منهم يعانون من الارتباك.
بعد ذلك ، سمعت سلسلة من الانفجارات. يبدو أن ذبابة مايو لديها رد فعل سلبي قوي للغاية على هذه الانفجارات وإنطلقت على الفور في المسافة.
كان هناك أيضًا بعض المزارعين الذين حاولوا الهجوم قبل التهامهم ، لكن أيًا من الهجمات التي استهدفت ذبابة مايو دخلت ببساطة في فمها العملاق قبل أن تختفي دون أن تترك أثراً.
كانت قدراتها على الطيران تعتمد أيضًا على قوة الجاذبية هذه. طارت في المسافة مثل شهاب.
كان الطوطم الإنحلالي المشبع بمادة أصل سمكة التنين التي طورها سو تشن مهارة مفيدة للغاية سمحت للإنسان بالتنفس تحت الماء عند استخدامه.
أخيرًا ، كشف الشخص الذي هاجمها عن نفسه – كان سو تشن.
تدفق الأسطول الضخم من الميناء باتجاه الهاوية.
“هل تحاولين الجري؟” انطلق سو تشن بينما كان يستعد للمتابعة.
عندما فتحوا عيونهم ، وجدوا أن المياه المضطربة من حولهم قد هدأت مرة أخرى.
قد يكون الآخرون خائفين من السيادي ، لكن سو تشن لم يكن كذلك. لقد كان قوياً بما يكفي ، وقد قام بواجبه المنزلي. كانت ذبابة مايو التي تبتلع السماء جيدة ضد مجموعات كبيرة من الجنود الضعفاء ، لكن قدرتها على التعامل مع خصم قوي كانت متواضعة للغاية. والأهم أنها كانت تخاف من صوت الانفجارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ مخلوق ضخم آخر في الظهور … …
كان سو تشن مستعدًا لمطاردة ذبابة مايو الهاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت سنوات عديدة في هذه المرحلة. على الرغم من أن الطوطم الانحلالي تم التخلي عنه في النهاية من قبل الطائفة لا حدود لها لأنه كان مفيدًا حقًا فقط للمزارعين من الطبقة الدنيا ، إلا أن فائدته في هذا التطبيق المعين تعني أنه لا يزال عالقًا.
بشكل غير متوقع ، كان قد اتخذ خطوة فقط عندما شعر بجاذبية قوية تثبته في مكانه.
لم يستطع عدد قليل من المزارعين المقاومة بعد الآن و “سقطوا” ، وهم يعولون بيأس كما فعلوا ذلك.
ليس ذلك فحسب ، بل بدأ المزارعون من حوله أيضًا في الطيران في اتجاهه.
وهذا لم يكن من فعل سو تشن في الواقع ، ولكن عمل بعض العبقرية البشرية الشابة. حتى أن سو تشن قد دعاه إلى هنا للمساعدة في نقش هذا الطوطم الانحلالي على جنوده.
هذه المرة ، حولت ذبابة مايو سو تشن إلى مركز الجاذبية.
نعم ، أُجبر المخترع الأصلي للطوطم الانحلالي الآن على شرائه من الآخرين.
ليس ذلك فحسب ، بل أنه أنشأت في نفس الوقت مركز جاذبية آخر.
بعد كل شيء ، أرسل المحيطيون العديد من الجنود لمحاولة حل هذه المشكلة من حزن أعماق البحار ، على أمل وضع حد دائم لهذه المشكلة.
تم جذب عشرات الآلاف من المزارعين إلى سو تشن على الرغم من أنه هو نفسه وجد أنه من المستحيل الهروب. تم وضع حقلي الجاذبية في اتجاهات مختلفة ، مما جعل من المستحيل على سو تشن حتى اللحاق بها.
“آه!” بدأ الجميع بالصراخ.
“هل تريدين حقًا اللعب؟” كان سو تشن مشتعلًا.
وبعد لحظة ، اختل توازن جميع الجنود فجأة مرة أخرى. لكن هذه المرة ، لم يكن الجاذبية قادمة من فوقهم ، بل من جانبهم.
بينما كان يشاهد المزارعين يندفعون في اتجاهه ، لم يكن هناك شيء يمكن لـسو تشن فعله سوى دفع ذراعيه بقوة في اتجاهين متعاكسين. “افتح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الفم في الاتساع دون توقف. بسرعة كبيرة ، غطت سطح الكرة بالكامل. أدرك الجنود أن هذه لم تكن كرة من اللحم ، بل فمًا عائمًا عملاقًا “يسقط” نحوهم.
اندلعت موجة عنيفة من الطاقة من راحة يده ، مما أدى إلى منع كل المزارعين من الاصطدام به.
كان الطوطم الإنحلالي المشبع بمادة أصل سمكة التنين التي طورها سو تشن مهارة مفيدة للغاية سمحت للإنسان بالتنفس تحت الماء عند استخدامه.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ظهرت تموجات في البحر مرة أخرى.
وشهد الطوطم الانحلالي شائع الاستخدام تحسينات مذهلة بشكل خاص. في هذه المرحلة ، كان الطوطم الانحلالي لسمكة التنين بحجم طبعة الكف.
بدأ مخلوق ضخم آخر في الظهور … …
ذهب الشيء نفسه للزراعة.
——————————————————
عاش المحيطيون في الماء ، لذلك لم يكن هناك جدوى من ذكرهم. من ناحية أخرى ، قام البشر بإعداد استعداداتهم الخاصة – الطوطم الإنحلالي لسمكة التنين.
كانت الهاوية منطقة محظورة ، لكن المحيطيين كانوا على دراية بها بشكل لا يصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات