الفراغ (2)
الفصل 985 : الفراغ (2)
قال: “غدًا ، سأذهب إلى مكان أبعد لإلقاء نظرة.” “غدا” تشير إلى مائة دورة من الساعة الرملية.
——————————————
كان هناك حتى بعض الأشخاص الذين اعتقدوا أن معدن النجم الفراغي يستحق أن يحتل المرتبة الثانية ، لأنه كان أكثر فائدة من معدن سجن الظلام.
كانت تجربة الفراغ أفضل طريقة لفهم قوة الطريقة المكانية!
“نجم الفراغ؟ لذلك هو في الواقع معدن النجم الفراغي! ” فوجئت سو تشن.
بعد كل شيء ، القوة المكانية موجودة في كل مكان في الفراغ. وكان كل خيط من الطاقة الفراغية مشبع بكميات وفيرة من قوة الطريقة المكانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سو تشن مثل طفل في متجر ألعاب. قام بتحليل محيطه بشراسة ، باستخدام عينه المجهرية وبلورة وعيه مع تركيز شديد. تسببت حالة التركيز الشديدة هذه في زيادة قوة وعيه بشكل كبير مع استمراره في تجربة الفراغ.
ومع ذلك ، لا يزال ديوميديس يحذر سو تشن. “كن حذرا. لا تقترب كثيرًا من التدفقات الفوضوية للطاقة المكانية. أنت غير قادر على التعامل مع هؤلاء بعد “.
حتى ديوميديس كان مندهشًا من مثابرة سو تشن.
أشار ديوميديس إلى الساعة الرملية وأجاب: “دورة واحدة”.
كان الوهميون عرقاً رائعًا بشكل لا يصدق. لقد أمضوا كل عمرهم الطويل تقريبًا غارقين في البحث. ومع ذلك ، درس الوهميون في المقام الأول العلوم البيولوجية وقوة الوعي. كانت دراستهم لقوة الطريقة والخصائص الفيزيائية ، بالمقارنة ، ناقصة.
كان هذا الفراغ يستخدم لإحتواء حزن أعماق البحار ، بعد كل شيء ، وكان الموطن السابق للعديد من السياديين الأقوياء.
ومع ذلك ، كان اجتهادهم وجهدهم هو نفسه. على هذا النحو ، تم تذكير ديوميديس بنفسه السابقة عندما نظر إلى سو تشن.
كان ذلك حتى الآن. تم تنوير سو تشن أخيرًا.
في هذا اليوم ، واصل سو تشن رفع مستوى فهمه لقوة الطريقة المكانية تمامًا كالعادة.
عندما سمع حصان البحر الفراغي ، الذي لم يكن بعيدًا ، كلمات سو تشن ، قام فجأة بتقويم رقبته بدافع الفضول.
في هذه المرحلة ، يمكن أن يمتد أقل من نصف جسده إلى الفراغ ، ويقبل معمودية الفراغ.
ومع ذلك ، كان اجتهادهم وجهدهم هو نفسه. على هذا النحو ، تم تذكير ديوميديس بنفسه السابقة عندما نظر إلى سو تشن.
لسوء الحظ ، سيحتاج إلى الانسحاب بسرعة كبيرة بعد القيام بذلك.
تموجات الطاقة الفراغية على جسده ، مما تسبب في وميض ضعيف.
وبعد العودة إلى الفضاء الطبيعي ، تبدأ أجزاء جسده التي دمرها الفراغ بالتعافي تدريجياً.
كان التأثير المدمر لهذه القوة الفراغية يتلاشى باستمرار من حيويته ، مما تسبب في أن يتخذ جلده لونًا رماديًا ويزداد توتر ضربات قلبه.
قال ديوميديس ، “أنت تتقدم بسرعة كبيرة. أنا مندهش لأنك قادر بالفعل على التكيف مع الفراغ “.
تموجات الطاقة الفراغية على جسده ، مما تسبب في وميض ضعيف.
لكن سو تشن هز رأسه. “إنها ليست بالسرعة الكافية. ديوميديس ، كيف تعتقد أن المخلوقات الفراغية قادرة على البقاء في الفراغ؟ ”
ومع ذلك ، فإن معدن النجم الفراغي له خاصية فريدة واحدة ، وهي أن له خصائص مكانية جوهرية.
قال ديوميديس “لقد كانوا في الأصل جزءًا من الفراغ في المقام الأول”. “عندما يختلط اللحم والدم بالقوة المكانية ، يتم قبوله رسميًا بواسطة الفراغ ، ولهذا السبب لا تتآكل تلك المخلوقات بالفراغ. من ناحية أخرى ، أنت لست مخلوقًا فراغياً ، وبالتالي فإن الفراغ لا يتعرف عليك. هذا هو السبب في أن الفراغ يفجر قوة حياتك حتى يصبح كل ما تبقى هو المكونات غير العضوية التي يُسمح لها بالوجود داخل الفراغ “.
في هذا اليوم ، واصل سو تشن رفع مستوى فهمه لقوة الطريقة المكانية تمامًا كالعادة.
أومأ سو تشن بالموافقة. “هذا أيضًا ما أعتقد أنه يحدث. لذا هناك طريقة أخرى للتفكير في الأمر وهي أن هناك نوعًا من المواد الفريدة التي تسمح للمخلوقات الفراغية بقبولها ، أليس كذلك؟ ”
كان الوهميون عرقاً رائعًا بشكل لا يصدق. لقد أمضوا كل عمرهم الطويل تقريبًا غارقين في البحث. ومع ذلك ، درس الوهميون في المقام الأول العلوم البيولوجية وقوة الوعي. كانت دراستهم لقوة الطريقة والخصائص الفيزيائية ، بالمقارنة ، ناقصة.
عندما سمع حصان البحر الفراغي ، الذي لم يكن بعيدًا ، كلمات سو تشن ، قام فجأة بتقويم رقبته بدافع الفضول.
كان هذا الفراغ يستخدم لإحتواء حزن أعماق البحار ، بعد كل شيء ، وكان الموطن السابق للعديد من السياديين الأقوياء.
بعد أن علم ديوميديس حان البحر كيفية التحدث ، كان قادرًا أيضًا على فهم محادثاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد العودة إلى العالم الحقيقي عاجلاً أم آجلاً ، أليس كذلك؟”
أومأ ديوميديس. “نعم ، ولكن الشرط الأساسي هو أنه يمكنك العثور عليها… حسنًا. لقد نسيت أن لديك عين الأركانيين “.
أشار ديوميديس إلى الساعة الرملية وأجاب: “دورة واحدة”.
“لدي أيضًا إعداد بحثي بالكامل معي.” إلتفت سو تشن لإلقاء نظرة على حصان البحر وقال ، “ماذا لو عقدنا صفقة؟ اسمح لي أن أستعير بعضا من دمك “.
إن قوة الطريقة المكانية التي كان قد فهمها تحميه حاليًا من القوة المكانية المدمرة للفراغ. بالإضافة إلى ذلك ، وصل بحث سو تشن إلى النقطة التي يمكنه فيها الآن إنتاج مادة أصل فراغية تصدت لتقلبات القوة المكانية التي لم يكن قادرًا على التعامل معها بطريقة أخرى. كانت هذه هي مادة الأصل التي استخرجها من دم حصان الفراغ ، وساعدت في تفريق القوة التدميرية المخيفة للفراغ الخالي. ولكن لأنه لم ينجح بعد في استخراج السلالة نفسها ، لم يكن قادرًا على إنتاج مادة الأصل شخصيًا. ولكن مع وجود حصان الفراغ في الجزيرة ، تمكن سو تشن من الحصول على ما يكفي من مادة الأصل الفراغية من خلال تنقية دمه بين الحين والآخر.
إستدار حصان البحر الفراغ بغطرسة وتجاهل عرض سو تشن.
ومع ذلك ، لا يزال ديوميديس يحذر سو تشن. “كن حذرا. لا تقترب كثيرًا من التدفقات الفوضوية للطاقة المكانية. أنت غير قادر على التعامل مع هؤلاء بعد “.
كانت الجزيرة صغيرة جدًا ، وإذا قاتلوا ، فستدمر بالتأكيد. لذلك نظرًا لأن سو تشن لم يستطع مهاجمة حصان البحر ، لم يكن بإمكانه سوى محاولة حل هذه المشكلة سلميًا.
تم بناء هذه الساعة الرملية بشكل خاص في الجزيرة ولم تكن دقيقة للغاية ، لكن إحدى دوراتها كانت تمثل ربع ساعة تقريبًا.
نظر إلى ديوميديس. “ساعدني في إقناعه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخصائص المكانية لـ معدن النجم الفراغي قوية بشكل لا يصدق. خواتم الأصل التي تم إنشاؤها باستخدامها سيكون لها خصائص تخزين أكبر بكثير من بدونها.
كان سو تشن غارقا في بحثه طوال الوقت ، مما جعله يتجاهل حصان البحر. من ناحية أخرى ، أصبح ديوميديس معلم حصان البحر ، لذلك لم تكن علاقتهما سيئة.
كان هذا الفراغ يستخدم لإحتواء حزن أعماق البحار ، بعد كل شيء ، وكان الموطن السابق للعديد من السياديين الأقوياء.
ضحك ديوميديس. “لماذا علي مساعدتك؟”
بدم حصان الفراغ ، بدأ فهم سو تشن لقوة الطريقة المكانية في النمو بسرعة فائقة ، وقوته جنبًا إلى جنب معها. بعد فترة وجيزة ، تمكن من غمر جسده بالكامل في الفراغ.
“تريد العودة إلى العالم الحقيقي عاجلاً أم آجلاً ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، سافر سو تشن أبعد وأبعد كل يوم ، والوقت الذي يقضيه مغمورًا في الفراغ أصبح أكبر وأكبر.
قال ديوميديس: “أريد أن أكون حراً”.
“هي بهذه القوة؟” حتى سو تشن صُدم بالنتائج.
“هذا مستحيل.” رفض سو تشن على الفور طلب ديوميديس. “ستساعد في تسريع بحوثي بشكل كبير ، و لا يمكنني الاستغناء عنك. بدونك ، كل ما يعنيه ذلك هو أن الأمر سيستغرق المزيد من الوقت. إذا ساعدتني ، فيمكنني أن أعدك بزرعك في أجمل قمة في جبل العشرة آلاف سيف. سيُسمح لك بالتحرك كما يحلو لك داخل سلسلة الجبال ، لكن لن تتمكن من مغادرة جبل العشرة آلاف سيف “.
ومع ذلك ، فإن استخدام هذه المادة لمجرد صناعة خواتم أصل كان بمثابة إهدار. كان هناك العديد من العناصر التي يمكن أن تستفيد من الخصائص المكانية المحسّنة ، مثل أحذية النقل عن بعد ، والانحراف المكاني لبدلة من الدروع ، أو القوى المكانية على النصل – بغض النظر عما تم استخدامه في صنعه ، كان هذا المعدن مفيدًا بشكل لا يصدق.
“حسنًا … حسنًا ، أنا أقبل.” لم يحاول ديوميديس التفاوض أكثر من ذلك. كان يعلم أن سو تشن لم يكن مخطئًا.
“هذا مستحيل.” رفض سو تشن على الفور طلب ديوميديس. “ستساعد في تسريع بحوثي بشكل كبير ، و لا يمكنني الاستغناء عنك. بدونك ، كل ما يعنيه ذلك هو أن الأمر سيستغرق المزيد من الوقت. إذا ساعدتني ، فيمكنني أن أعدك بزرعك في أجمل قمة في جبل العشرة آلاف سيف. سيُسمح لك بالتحرك كما يحلو لك داخل سلسلة الجبال ، لكن لن تتمكن من مغادرة جبل العشرة آلاف سيف “.
ثم ذهب ديوميديس لإقناع حصان البحر الفراغي.
اليوم المقبل.
بعد مرور بعض الوقت ، وافق حصان البحر الفراغي أخيرًا على السماح لـسو تشن باستخراج قنينة من دمه.
على هذا النحو ، فإن أي مهارات أصل يتم إطلاقها من خلال أداة أصل مصنوعة من هذا المعدن لن يكون لها تأثير كبير. كان هذا أحد أسباب اعتباره أقل شأناً من معدن سجن الظلام.
(سأسميه حصان الفراغ ببساطة )
كان سو تشن غارقا في بحثه طوال الوقت ، مما جعله يتجاهل حصان البحر. من ناحية أخرى ، أصبح ديوميديس معلم حصان البحر ، لذلك لم تكن علاقتهما سيئة.
بدم حصان الفراغ ، بدأ فهم سو تشن لقوة الطريقة المكانية في النمو بسرعة فائقة ، وقوته جنبًا إلى جنب معها. بعد فترة وجيزة ، تمكن من غمر جسده بالكامل في الفراغ.
من وقت لآخر ، كانت الصخور ذات الأشكال الغريبة تظهر حول الجزيرة ، وقد رأى سو تشن القليل منها من قبل.
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على البقاء في الفراغ لفترة طويلة ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لمغادرة الجزيرة الآمنة تمامًا والدوران حولها مرة واحدة.
إن قوة الطريقة المكانية التي كان قد فهمها تحميه حاليًا من القوة المكانية المدمرة للفراغ. بالإضافة إلى ذلك ، وصل بحث سو تشن إلى النقطة التي يمكنه فيها الآن إنتاج مادة أصل فراغية تصدت لتقلبات القوة المكانية التي لم يكن قادرًا على التعامل معها بطريقة أخرى. كانت هذه هي مادة الأصل التي استخرجها من دم حصان الفراغ ، وساعدت في تفريق القوة التدميرية المخيفة للفراغ الخالي. ولكن لأنه لم ينجح بعد في استخراج السلالة نفسها ، لم يكن قادرًا على إنتاج مادة الأصل شخصيًا. ولكن مع وجود حصان الفراغ في الجزيرة ، تمكن سو تشن من الحصول على ما يكفي من مادة الأصل الفراغية من خلال تنقية دمه بين الحين والآخر.
لقد كان مثل شخص منبوذ عالق في جزيرة مهجورة كان يتعلم بشراسة كيف يسبح حتى يتمكن يومًا ما من السباحة عبر البحر الشاسع والعودة إلى دياره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، تم تفجير تمثال سمكة القرش ذات الأشواك بضربة واحدة.
ومع ذلك ، فإن تعلم اجتياز الفراغ كان أكثر صعوبة بعدة مرات من تعلم السباحة عبر المحيط.
كان سو تشن على دراية بهذا الإحساس.
اليوم ، حلق سو تشن بضع لفات حول الجزيرة قبل أن يعود.
الفصل 985 : الفراغ (2)
عند عودته إلى الجزيرة ، سأل سو تشن ، “إلى متى؟”
ومع ذلك ، كان اجتهادهم وجهدهم هو نفسه. على هذا النحو ، تم تذكير ديوميديس بنفسه السابقة عندما نظر إلى سو تشن.
أشار ديوميديس إلى الساعة الرملية وأجاب: “دورة واحدة”.
“هي بهذه القوة؟” حتى سو تشن صُدم بالنتائج.
تم بناء هذه الساعة الرملية بشكل خاص في الجزيرة ولم تكن دقيقة للغاية ، لكن إحدى دوراتها كانت تمثل ربع ساعة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ سو تشن للحظة قبل أن يدرك شيئًا ما فجأة.
ظهرت ابتسامة راضية على وجه سو تشن.
وقد تحول هؤلاء السياديون جميعًا إلى تماثيل تحت تأثير الفراغ.
قال: “غدًا ، سأذهب إلى مكان أبعد لإلقاء نظرة.” “غدا” تشير إلى مائة دورة من الساعة الرملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتفاجأ ديوميديس.
كانت الجزيرة صغيرة جدًا ، وإذا قاتلوا ، فستدمر بالتأكيد. لذلك نظرًا لأن سو تشن لم يستطع مهاجمة حصان البحر ، لم يكن بإمكانه سوى محاولة حل هذه المشكلة سلميًا.
حقيقة أن سو تشن تمكن من الدوران حول الجزيرة بشكل مريح يعني أن الوقت قد حان لبدء استكشاف المزيد.
ومع ذلك ، كان اجتهادهم وجهدهم هو نفسه. على هذا النحو ، تم تذكير ديوميديس بنفسه السابقة عندما نظر إلى سو تشن.
ومع ذلك ، لا يزال ديوميديس يحذر سو تشن. “كن حذرا. لا تقترب كثيرًا من التدفقات الفوضوية للطاقة المكانية. أنت غير قادر على التعامل مع هؤلاء بعد “.
كان ذلك حتى الآن. تم تنوير سو تشن أخيرًا.
“أنا أعلم.”
قال: “غدًا ، سأذهب إلى مكان أبعد لإلقاء نظرة.” “غدا” تشير إلى مائة دورة من الساعة الرملية.
اليوم المقبل.
بعد كل شيء ، القوة المكانية موجودة في كل مكان في الفراغ. وكان كل خيط من الطاقة الفراغية مشبع بكميات وفيرة من قوة الطريقة المكانية.
غادر سو تشن الجزيرة الآمنة متوجهاً إلى الفراغ.
تناثرت شظايا الحجر الممزق في كل مكان. قام سو تشن بمد يده بشكل عرضي ، وسحق إحدى القطع ، ثم استخدم عينه المجهرية لتحليل تركيبتها. كان هناك بعض البقع المعدنية التي لم يتم امتصاصها بالكامل بواسطة السيف الشفاف ، وتحت نظرة سو تشن الثاقبة ، لم يكن هناك مكان للاختباء فيه.
تموجات الطاقة الفراغية على جسده ، مما تسبب في وميض ضعيف.
كان هذا الفراغ يستخدم لإحتواء حزن أعماق البحار ، بعد كل شيء ، وكان الموطن السابق للعديد من السياديين الأقوياء.
إن قوة الطريقة المكانية التي كان قد فهمها تحميه حاليًا من القوة المكانية المدمرة للفراغ. بالإضافة إلى ذلك ، وصل بحث سو تشن إلى النقطة التي يمكنه فيها الآن إنتاج مادة أصل فراغية تصدت لتقلبات القوة المكانية التي لم يكن قادرًا على التعامل معها بطريقة أخرى. كانت هذه هي مادة الأصل التي استخرجها من دم حصان الفراغ ، وساعدت في تفريق القوة التدميرية المخيفة للفراغ الخالي. ولكن لأنه لم ينجح بعد في استخراج السلالة نفسها ، لم يكن قادرًا على إنتاج مادة الأصل شخصيًا. ولكن مع وجود حصان الفراغ في الجزيرة ، تمكن سو تشن من الحصول على ما يكفي من مادة الأصل الفراغية من خلال تنقية دمه بين الحين والآخر.
عندما سمع حصان البحر الفراغي ، الذي لم يكن بعيدًا ، كلمات سو تشن ، قام فجأة بتقويم رقبته بدافع الفضول.
ومع ذلك ، كان هذا الأصل غير قادر على تبديد قوة الفراغ تمامًا. لا يزال يتعين على سو تشن التعامل مع الطاقة المتبقية.
من وقت لآخر ، كانت الصخور ذات الأشكال الغريبة تظهر حول الجزيرة ، وقد رأى سو تشن القليل منها من قبل.
كان التأثير المدمر لهذه القوة الفراغية يتلاشى باستمرار من حيويته ، مما تسبب في أن يتخذ جلده لونًا رماديًا ويزداد توتر ضربات قلبه.
فهم سو تشن على الفور.
طالما عاد إلى الجزيرة قبل أن يتجمد جسده تمامًا ، فسيكون سو تشن قادرًا على استخدام طاقة الأصل لتجديد الحيوية التي فقدها.
حتى سو تشن فوجئ بهذا. أخرج السيف الشفاف.
نظرًا لأن هذه كانت “رحلته” الأولية ، لم يجرؤ سو تشن على الابتعاد كثيرًا عن الجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت ، وافق حصان البحر الفراغي أخيرًا على السماح لـسو تشن باستخراج قنينة من دمه.
في الواقع ، لقد طار حول المحيط الخارجي مرة واحدة فقط ، لذلك كان طريقه لا يزال متمركزًا حول الجزيرة. في الواقع ، كان قادرًا على رؤية الجزيرة في جميع الأوقات.
بعد لحظة من التفكير ، أطلق سو تشن ضربة أخرى بقبضته على التمثال.
ولكن منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، سافر سو تشن أبعد وأبعد كل يوم ، والوقت الذي يقضيه مغمورًا في الفراغ أصبح أكبر وأكبر.
ومع ذلك ، بدا هذا الحجر على وجه الخصوص مختلفًا. على الرغم من أنه كان حجرًا ، إلا أنه يشبه سمكة قرش عملاقة. كان فمها مليئًا بالأسنان الحادة ، وكان هناك العديد من المسامير الحادة على ظهرها. كان مشابهًا جدًا لسمكة القرش ذات الأشواك ، وهو وحش بحر سيادي شرير للغاية. كان من الطبيعي أن يتعرف سو تشن على صورته.
في أحد الأيام ، بينما كان سو تشن يطير ، لاحظ فجأة صخرة عملاقة تتطاير في اتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ سو تشن بالموافقة. “هذا أيضًا ما أعتقد أنه يحدث. لذا هناك طريقة أخرى للتفكير في الأمر وهي أن هناك نوعًا من المواد الفريدة التي تسمح للمخلوقات الفراغية بقبولها ، أليس كذلك؟ ”
من وقت لآخر ، كانت الصخور ذات الأشكال الغريبة تظهر حول الجزيرة ، وقد رأى سو تشن القليل منها من قبل.
كانت شفرة الذهب المتدفقة رائعة بالفعل في الحجم ، وقبل امتصاص المعدن الموجود في التمثال ، كانت مكافئة في القوة لأداة أصل من الدرجة الأولى. بعد ذلك ، وصلت بالفعل إلى ذروة أدوات الأصل من الدرجة الأولى ، وشعرت أنها على وشك اختراق المستوى الأعلى. ومع ذلك ، فقد وجدت نفسها أقل من ذرة من القيام بذلك ، ولهذا السبب لم تكن قادرة على اتخاذ هذه الخطوة النهائية.
ومع ذلك ، بدا هذا الحجر على وجه الخصوص مختلفًا. على الرغم من أنه كان حجرًا ، إلا أنه يشبه سمكة قرش عملاقة. كان فمها مليئًا بالأسنان الحادة ، وكان هناك العديد من المسامير الحادة على ظهرها. كان مشابهًا جدًا لسمكة القرش ذات الأشواك ، وهو وحش بحر سيادي شرير للغاية. كان من الطبيعي أن يتعرف سو تشن على صورته.
قال ديوميديس “لقد كانوا في الأصل جزءًا من الفراغ في المقام الأول”. “عندما يختلط اللحم والدم بالقوة المكانية ، يتم قبوله رسميًا بواسطة الفراغ ، ولهذا السبب لا تتآكل تلك المخلوقات بالفراغ. من ناحية أخرى ، أنت لست مخلوقًا فراغياً ، وبالتالي فإن الفراغ لا يتعرف عليك. هذا هو السبب في أن الفراغ يفجر قوة حياتك حتى يصبح كل ما تبقى هو المكونات غير العضوية التي يُسمح لها بالوجود داخل الفراغ “.
ولكن لماذا كان هناك تمثال للقرش ذو الأشواك يطفو في الفراغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، كان هذا التمثال صلبًا بشكل لا يصدق ، ويبدو أن لكمة سو تشن لم يكن لها أي تأثير عليه.
فوجئ سو تشن للحظة قبل أن يدرك شيئًا ما فجأة.
قال ديوميديس ، “أنت تتقدم بسرعة كبيرة. أنا مندهش لأنك قادر بالفعل على التكيف مع الفراغ “.
لم يكن هذا تمثالًا – لقد كان قرشًا ذو أشواك حقيقيًا!
اليوم ، حلق سو تشن بضع لفات حول الجزيرة قبل أن يعود.
كان هذا الفراغ يستخدم لإحتواء حزن أعماق البحار ، بعد كل شيء ، وكان الموطن السابق للعديد من السياديين الأقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ سو تشن للحظة قبل أن يدرك شيئًا ما فجأة.
وقد تحول هؤلاء السياديون جميعًا إلى تماثيل تحت تأثير الفراغ.
وبعد العودة إلى الفضاء الطبيعي ، تبدأ أجزاء جسده التي دمرها الفراغ بالتعافي تدريجياً.
التماثيل السيادية؟
اخترق السيف الشفاف بسهولة طبقة التمثال الخارجية. في تلك اللحظة ، شعر سو تشن بإحساس مثير للاهتمام.
هل ستكون مفيدة بأي شكل من الأشكال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، كان هذا التمثال صلبًا بشكل لا يصدق ، ويبدو أن لكمة سو تشن لم يكن لها أي تأثير عليه.
بمجرد أن أدرك سو تشن ذلك ، بدأ في التحليق بشراسة نحو الحجر العملاق.
بدم حصان الفراغ ، بدأ فهم سو تشن لقوة الطريقة المكانية في النمو بسرعة فائقة ، وقوته جنبًا إلى جنب معها. بعد فترة وجيزة ، تمكن من غمر جسده بالكامل في الفراغ.
عندما وصل إليه ، قام سو تشن بالقرع عليه أولاً بمفاصل أصابعه. شعر وكأنه مجرد تمثال حجري عادي.
كان التأثير المدمر لهذه القوة الفراغية يتلاشى باستمرار من حيويته ، مما تسبب في أن يتخذ جلده لونًا رماديًا ويزداد توتر ضربات قلبه.
ومع ذلك ، فقد كان سياديا في حياته الماضية. هل سيكون حقًا عديم الفائدة رغم موته؟
نظر إلى ديوميديس. “ساعدني في إقناعه.”
أطلق سو تشن لكمة على التمثال.
في الواقع ، لقد طار حول المحيط الخارجي مرة واحدة فقط ، لذلك كان طريقه لا يزال متمركزًا حول الجزيرة. في الواقع ، كان قادرًا على رؤية الجزيرة في جميع الأوقات.
بشكل غير متوقع ، كان هذا التمثال صلبًا بشكل لا يصدق ، ويبدو أن لكمة سو تشن لم يكن لها أي تأثير عليه.
“نجم الفراغ؟ لذلك هو في الواقع معدن النجم الفراغي! ” فوجئت سو تشن.
حتى سو تشن فوجئ بهذا. أخرج السيف الشفاف.
كان سو تشن على دراية بهذا الإحساس.
اخترق السيف الشفاف بسهولة طبقة التمثال الخارجية. في تلك اللحظة ، شعر سو تشن بإحساس مثير للاهتمام.
كانت الجزيرة صغيرة جدًا ، وإذا قاتلوا ، فستدمر بالتأكيد. لذلك نظرًا لأن سو تشن لم يستطع مهاجمة حصان البحر ، لم يكن بإمكانه سوى محاولة حل هذه المشكلة سلميًا.
لقد كان إحساس السيف الشفاف يخبره أنه جائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخصائص المكانية لـ معدن النجم الفراغي قوية بشكل لا يصدق. خواتم الأصل التي تم إنشاؤها باستخدامها سيكون لها خصائص تخزين أكبر بكثير من بدونها.
كان سو تشن على دراية بهذا الإحساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هذا الأصل غير قادر على تبديد قوة الفراغ تمامًا. لا يزال يتعين على سو تشن التعامل مع الطاقة المتبقية.
كانت هذه هي السمة الفريدة لـالسيف الشفاف – منذ أن تم تشبيعه بشكل دائم بتقنية أركانا شفرة الذهب المتدفقة ، فإنه سيتفاعل بالطريقة نفسها كلما شعر بشيء يريده في مكان قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هذا الأصل غير قادر على تبديد قوة الفراغ تمامًا. لا يزال يتعين على سو تشن التعامل مع الطاقة المتبقية.
والشيء الوحيد الذي يريده السيف الشفاف هو المعدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ سو تشن بالموافقة. “هذا أيضًا ما أعتقد أنه يحدث. لذا هناك طريقة أخرى للتفكير في الأمر وهي أن هناك نوعًا من المواد الفريدة التي تسمح للمخلوقات الفراغية بقبولها ، أليس كذلك؟ ”
وهكذا ، كان هناك معدن داخل الحجر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت ، وافق حصان البحر الفراغي أخيرًا على السماح لـسو تشن باستخراج قنينة من دمه.
فهم سو تشن على الفور.
على هذا النحو ، فإن أي مهارات أصل يتم إطلاقها من خلال أداة أصل مصنوعة من هذا المعدن لن يكون لها تأثير كبير. كان هذا أحد أسباب اعتباره أقل شأناً من معدن سجن الظلام.
قام بتنشيط قوى الامتصاص الخاصة بـشفرة الذهب المتدفقة ، وبدأ كل المعدن الموجود داخل التمثال في التدفق إلى السيف الشفاف.
عندما سمع حصان البحر الفراغي ، الذي لم يكن بعيدًا ، كلمات سو تشن ، قام فجأة بتقويم رقبته بدافع الفضول.
بعد فترة وجيزة ، بدأ السيف الشفاف يتوهج ببراعة حيث بدأ حجمه في التوسع مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن تعلم اجتياز الفراغ كان أكثر صعوبة بعدة مرات من تعلم السباحة عبر المحيط.
كانت شفرة الذهب المتدفقة رائعة بالفعل في الحجم ، وقبل امتصاص المعدن الموجود في التمثال ، كانت مكافئة في القوة لأداة أصل من الدرجة الأولى. بعد ذلك ، وصلت بالفعل إلى ذروة أدوات الأصل من الدرجة الأولى ، وشعرت أنها على وشك اختراق المستوى الأعلى. ومع ذلك ، فقد وجدت نفسها أقل من ذرة من القيام بذلك ، ولهذا السبب لم تكن قادرة على اتخاذ هذه الخطوة النهائية.
كان سو تشن على دراية بهذا الإحساس.
“هي بهذه القوة؟” حتى سو تشن صُدم بالنتائج.
قال ديوميديس: “أريد أن أكون حراً”.
بدأ توهج السيف الشفاف في التلاشي بعد الانتهاء من وجبته. لم يكن للقوة التدميرية للفراغ أي تأثير عليه ؛ بدلاً من ذلك ، بدا أن جسمه أثقل وأثقل من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، سافر سو تشن أبعد وأبعد كل يوم ، والوقت الذي يقضيه مغمورًا في الفراغ أصبح أكبر وأكبر.
بعد لحظة من التفكير ، أطلق سو تشن ضربة أخرى بقبضته على التمثال.
تموجات الطاقة الفراغية على جسده ، مما تسبب في وميض ضعيف.
هذه المرة ، تم تفجير تمثال سمكة القرش ذات الأشواك بضربة واحدة.
اليوم ، حلق سو تشن بضع لفات حول الجزيرة قبل أن يعود.
تناثرت شظايا الحجر الممزق في كل مكان. قام سو تشن بمد يده بشكل عرضي ، وسحق إحدى القطع ، ثم استخدم عينه المجهرية لتحليل تركيبتها. كان هناك بعض البقع المعدنية التي لم يتم امتصاصها بالكامل بواسطة السيف الشفاف ، وتحت نظرة سو تشن الثاقبة ، لم يكن هناك مكان للاختباء فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى ديوميديس كان مندهشًا من مثابرة سو تشن.
أدرك سو تشن أخيرًا ما هو هذا المعدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، سيحتاج إلى الانسحاب بسرعة كبيرة بعد القيام بذلك.
“نجم الفراغ؟ لذلك هو في الواقع معدن النجم الفراغي! ” فوجئت سو تشن.
فهم سو تشن على الفور.
كان هناك العديد من أنواع المعادن الغريبة الموجودة في هذا الكون. من بين هؤلاء ، كان هناك أربعة منهم معروفين بشكل خاص. كان المرتبة الأولى هو معدن النجم المكرر ، والذي تم صقله لدرجة أنه كان شبه إلهي بطبيعته. لسوء الحظ ، كان قويا جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد استخدامه حقًا ، وحتى الآن ، كانت السبائك التي حصل عليها سو تشن لا تزال موجودة في مخازنه. المرتبة الثانية كان معدن سجن الظلام ، الذي جاء من أراض أجنبية وكان من الصعب الحصول عليه. كان هذا المعدن هو ما صنعت منه دمى فئة تايتان. المرتبة الرابعة كان معدن جوهر السحاب ، والذي كان أقوى من معدن سجن الظلام. بمعنى آخر ، كانت متانته في المرتبة الثانية بعد معدن النجم المكرر. ومع ذلك ، فإن ناقليته لطاقة الأصل كانت سيئة. يمكن إنتاج معدن جوهر السحاب في القارة البدائية ، وعلى الرغم من أن كمية الإنتاج كانت مثيرة للشفقة ، إلا أنه لم يكن من المستحيل العثور عليها على الأقل. قبل أن يحصل سو تشن على معدن سجن الظلام من الليلة الخالد ، كان يخطط لاستخدام معدن جوهر السحاب هذا لصنع دمى فئة تايتان بدلاً من ذلك.
ومع ذلك ، بدا هذا الحجر على وجه الخصوص مختلفًا. على الرغم من أنه كان حجرًا ، إلا أنه يشبه سمكة قرش عملاقة. كان فمها مليئًا بالأسنان الحادة ، وكان هناك العديد من المسامير الحادة على ظهرها. كان مشابهًا جدًا لسمكة القرش ذات الأشواك ، وهو وحش بحر سيادي شرير للغاية. كان من الطبيعي أن يتعرف سو تشن على صورته.
وبطبيعة الحال ، احتل معدن النجم الفراغي المرتبة الثالثة في هذا الترتيب.
وهكذا ، كان هناك معدن داخل الحجر!
كان هناك حتى بعض الأشخاص الذين اعتقدوا أن معدن النجم الفراغي يستحق أن يحتل المرتبة الثانية ، لأنه كان أكثر فائدة من معدن سجن الظلام.
كانت شفرة الذهب المتدفقة رائعة بالفعل في الحجم ، وقبل امتصاص المعدن الموجود في التمثال ، كانت مكافئة في القوة لأداة أصل من الدرجة الأولى. بعد ذلك ، وصلت بالفعل إلى ذروة أدوات الأصل من الدرجة الأولى ، وشعرت أنها على وشك اختراق المستوى الأعلى. ومع ذلك ، فقد وجدت نفسها أقل من ذرة من القيام بذلك ، ولهذا السبب لم تكن قادرة على اتخاذ هذه الخطوة النهائية.
لم يكن معدن النجم الفراغي بالضرورة أقوى من معدن سجن الظلام ، كما أن ناقليته لطاقة الأصل كانت أسوأ بشكل ملحوظ ، تقريبًا حول مستوى معدن جوهر السحاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ سو تشن بالموافقة. “هذا أيضًا ما أعتقد أنه يحدث. لذا هناك طريقة أخرى للتفكير في الأمر وهي أن هناك نوعًا من المواد الفريدة التي تسمح للمخلوقات الفراغية بقبولها ، أليس كذلك؟ ”
على هذا النحو ، فإن أي مهارات أصل يتم إطلاقها من خلال أداة أصل مصنوعة من هذا المعدن لن يكون لها تأثير كبير. كان هذا أحد أسباب اعتباره أقل شأناً من معدن سجن الظلام.
الفصل 985 : الفراغ (2)
ومع ذلك ، فإن معدن النجم الفراغي له خاصية فريدة واحدة ، وهي أن له خصائص مكانية جوهرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة راضية على وجه سو تشن.
كانت الخصائص المكانية لـ معدن النجم الفراغي قوية بشكل لا يصدق. خواتم الأصل التي تم إنشاؤها باستخدامها سيكون لها خصائص تخزين أكبر بكثير من بدونها.
كان سو تشن مثل طفل في متجر ألعاب. قام بتحليل محيطه بشراسة ، باستخدام عينه المجهرية وبلورة وعيه مع تركيز شديد. تسببت حالة التركيز الشديدة هذه في زيادة قوة وعيه بشكل كبير مع استمراره في تجربة الفراغ.
ومع ذلك ، فإن استخدام هذه المادة لمجرد صناعة خواتم أصل كان بمثابة إهدار. كان هناك العديد من العناصر التي يمكن أن تستفيد من الخصائص المكانية المحسّنة ، مثل أحذية النقل عن بعد ، والانحراف المكاني لبدلة من الدروع ، أو القوى المكانية على النصل – بغض النظر عما تم استخدامه في صنعه ، كان هذا المعدن مفيدًا بشكل لا يصدق.
كان ذلك حتى الآن. تم تنوير سو تشن أخيرًا.
ومع ذلك ، فإن القارة البدائية لم تنتج معدن النجم الفراغي – يمكن العثور عليه فقط داخل الفراغ. لا أحد يعرف بالضبط كيف تم إنشاء معدن النجم الفراغي.
لقد كان إحساس السيف الشفاف يخبره أنه جائع.
كان ذلك حتى الآن. تم تنوير سو تشن أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، بدأ السيف الشفاف يتوهج ببراعة حيث بدأ حجمه في التوسع مرة أخرى.
———————————————
الفصل 985 : الفراغ (2)
لكن سو تشن هز رأسه. “إنها ليست بالسرعة الكافية. ديوميديس ، كيف تعتقد أن المخلوقات الفراغية قادرة على البقاء في الفراغ؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات