المقبرة
الفصل 987 – المقبرة
على أقل تقدير ، لن يذهب سو تشن مطلقًا إلى مكان مثل عالم الظلال ، لأن أي شكل حياة يدخل إلى هذا المكان سوف يتم استهلاكه ويتحول إلى ظل. كان هذا مشابهًا إلى حد ما لكيفية تقليل الفراغ لجميع الكائنات الحية إلى حالتها الأساسية.
————————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاف بسرعة نحو سو تشن.
كان بإمكان سو تشن رؤية الشكل الغامض بوضوح شديد بمجرد ظهوره.
مر بعض الوقت. كان من المستحيل معرفة المدة ، لكنه بالتأكيد شعر أنها بضعة أشهر على الأقل.
كان حقا مجرد ظل.
على الرغم من أن الظل لم يكن يفعل شيئًا سوى الطفو ، لم يجرؤ سو تشن على ترك الظل يقترب منه.
ظل بلا جسد.
ألم يكن من الطبيعي أن تكون قوة الطريقة قادرة على فعل شيء مثل توصيل عالمين مختلفين؟
طاف بسرعة نحو سو تشن.
ثم بدأ جسده ينبعث منه دخان أزرق حيث احترق حياً.
على الرغم من أن الظل لم يكن يفعل شيئًا سوى الطفو ، لم يجرؤ سو تشن على ترك الظل يقترب منه.
ظل بلا جسد.
تراجع بسرعة وهو يمد يده قليلا. ظهرت خمسة زهور لوتس حمراء في يده وانطلقت باتجاه الظل.
بالنسبة لمعظم الناس ، لم تكن الأدوات الإلهية غير المكتملة مفيدة بشكل خاص. ومع ذلك ، بالنسبة إلى سو تشن ، لم يكن هناك فرق بينها وبين الأداة الإلهية الكاملة.
على الرغم من أن زهور اللوتس كانت صغيرة ، إلا أنها احترقت بشدة عندما سقطت على الظل.
المخرج!
“همسة!” صرخ الظل بصوت عال ، صرخة ثاقبة للآذان تسببت في زحف جلد سو تشن.
إنفجار!
استدار الظل وبدأ في الطيران بعيدًا.
عاشت أشكال حياة الظل في عالم الظلال فقط. لماذا ظهر فجأة هنا؟
عندما رأى سو تشن أنه كان يحاول الركض ، قام بتنشيط تجميد الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فكرة جيدة.
في هذه المرحلة ، كان بارعًا للغاية في قوة الطريقة المكانية ، وحقق تجميد الفراغ فعالية غير مسبوقة في يديه. قام سو تشن بحركة الإمساك ، وظهرت المساحة المتأثرة بـتجميد الفراغ فجأة وكأنها تتجمد وتتكثف حتى أصبحت كرة صغيرة من الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو ، كانت أشبه بأداة إلهية غير مكتملة.
استمر الظل في التحليق للأمام داخل ذلك العالم الصغير المصنوع بمهارة تجميد الفراغ ، لكنه لم يصل إلى النهاية أبدًا.
“ثم افتح النفق في الخارج ، في الفراغ!” قال ديوميديس.
لم يدرك حتى أنه كان محصورا في هذه الكرة الصغيرة.
واصل سو تشن التقدم بأسرع ما يمكن حتى يمكن رؤية نقطة من الضوء في الأفق.
لم يكن حتى لاحظ وجود عين ضخمة تحدق به من الخارج حتى بدأ في الصراخ من الخوف.
لكن لماذا كان هناك الكثير منهم؟
ثم بدأ جسده ينبعث منه دخان أزرق حيث احترق حياً.
كان سو تشن على دراية بهذه التماثيل.
“إنه شكل حياة الظل!” صرخ ديوميديس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إدراك ذلك ، لم يستطع سو تشن منع نفسه من التحديق بحماس.
عاشت أشكال حياة الظل في عالم الظلال فقط. لماذا ظهر فجأة هنا؟
بالنسبة لمعظم الناس ، لم تكن الأدوات الإلهية غير المكتملة مفيدة بشكل خاص. ومع ذلك ، بالنسبة إلى سو تشن ، لم يكن هناك فرق بينها وبين الأداة الإلهية الكاملة.
مالذي جرى؟
“هل يمكن أن يعيدنا إلى القارة البدائية؟” سأل ديوميديس.
كان ديوميديس مذهولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى لاحظ وجود عين ضخمة تحدق به من الخارج حتى بدأ في الصراخ من الخوف.
من ناحية أخرى ، يبدو أن سو تشن كان مستنيرًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يطير إلى الأمام ، فإن إدراكه القوي للتقلبات المكانية جعله يعرف أن هناك تموج مكاني قادم من أمامه مباشرة.
“لذا فتح حذائي طريقا بين عالمين؟” تمتم سو تشن في نفسه.
ومع ذلك ، فإن ما جذب انتباه سو تشن حقًا هو المخرج الذي سيقوده إلى المنزل.
على الرغم من أن قوة الطريقة على الأحذية قد أقامت تشكيلًا من تلقاء نفسها ، إلا أن سو تشن لا يزال يقدم لها بعض التوجيهات.
كانت القوة التدميرية للفراغ فعالة ضد جميع الكائنات الحية تقريبًا بغض النظر عن العالم الذي تنتمي إليه. وإلا لما كان الفراغ معزولًا تمامًا عن محيطه.
كان هذا التوجيه مرتبطًا بقدرته على النقل الفوري.
ومع ذلك ، رأى سو تشن ظلًا ضخمًا بالقرب من المخرج يحيط به.
بعد كل شيء ، كان سو تشن بحاجة إلى زيادة حركته بشكل كبير.
كان المدخل الأول عبارة عن نفق يؤدي إلى الفراغ بحد ذاته. ومع ذلك ، فقد كان لديها بالفعل تنسيق محدد في القارة البدائية أدى إليه.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع ربط عالمين مختلفين ببعضهما بطريقة ما.
لقد وجد أخيرًا طريقًا إلى المنزل!
لم تكن هذه مهارة عادية – لقد تجاوزت حدود ما يمكن أن تحققه مهارة الأصل أو تقنية الأركانا القديمة.
إذا كان سو تشن سيختار نقطة على تلك الخريطة وهو معصوب العينين ، فمن المحتمل أنه سيأتي خالي الوفاض.
حسنًا ، هذا منطقي. بعد كل شيء ، ألم تتفوق قوة الطريقة على مهارات الأصل وتقنيات الأركانا القديمة في المقام الأول؟
كانت القوة التدميرية للفراغ فعالة ضد جميع الكائنات الحية تقريبًا بغض النظر عن العالم الذي تنتمي إليه. وإلا لما كان الفراغ معزولًا تمامًا عن محيطه.
ألم يكن من الطبيعي أن تكون قوة الطريقة قادرة على فعل شيء مثل توصيل عالمين مختلفين؟
إذا لم تكن قد شاهدت الخريطة من قبل ، كيف ستعرف إلى أين تريد أن تذهب على تلك الخريطة؟
إذا كانت قد فعلت شيئًا يمكن أن تحققه أي مهارة أصل عادية ، ألن يكون ذلك أكثر شذوذًا؟
————————————
يمكن القول فقط أن فعاليتها كانت عظيمة لدرجة أنها كانت بالضبط ما لم يكن سو تشن بحاجة إليه.
إذا كان سو تشن سيختار نقطة على تلك الخريطة وهو معصوب العينين ، فمن المحتمل أنه سيأتي خالي الوفاض.
“لذا فإن السماح لها بالنمو دون إشراف له عواقبه ،” تمتم سو تشن.
هذا وحده يمكن أن يفسر سبب وجود العديد من التماثيل السيادية بالقرب من المخرج.
كانت الأحذية زوجًا جيدًا من الأحذية ، لكنها لم تكن بالضرورة مفيدة له هنا.
واصل سو تشن التقدم بأسرع ما يمكن حتى يمكن رؤية نقطة من الضوء في الأفق.
“أداة إلهية! إنها في الواقع أداة إلهية! ” صرخ ديوميديس في صدمة.
عندما أدرك أنه لا يزال هناك وقت ، طار إلى الأمام متجاوزًا تمثالا سياديا بعد تمثال سيادي.
لا يمكن لأداة الأصل العادية أن تربط بين عالمين من هذا القبيل ، لكن الأحذية يمكنها ذلك. هذا هو السبب في أن ديوميديس أطلق عليها اسم أداة إلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر إتقان سو تشن لقوة الطريقة المكانية في التقدم ، واستمرت الأرضية التي يمكن أن يغطيها في الازدياد. ومع ذلك ، لم يتمكن ببساطة من العثور على مخرج الهاوية.
لكن سو تشن هز رأسه. “لم يتم تحقيق ذلك بعد.”
في الفترة التالية من الزمن ، واصل سو تشن البحث عن معدن النجم الفراغي ، من وقت لآخر في محاولة لفتح الأنفاق إلى العوالم الأخرى بحذائه.
عند سماع ذلك ، بدا أن ديوميديس قد عاد إلى رشده. “نعم انت على حق. نحن في الفراغ ، حيث الحدود بين العوالم أضعف بكثير. ربما تكون هذه الأحذية فعالة فقط في هذا النوع من المواقع. إنه ليس اتصالًا بين عالمين ، ولكنه نفق إلى عالم واحد. ربما لا يهمك كثيرًا “.
لكن لماذا كان هناك الكثير منهم؟
كان لكل عالم حاجز وقائي خاص به ، لذا فإن فتح نفق بين عالمين يتطلب كسر اثنين من هذه الحواجز ، وليس واحدًا.
في هذه المرحلة ، كان بارعًا للغاية في قوة الطريقة المكانية ، وحقق تجميد الفراغ فعالية غير مسبوقة في يديه. قام سو تشن بحركة الإمساك ، وظهرت المساحة المتأثرة بـتجميد الفراغ فجأة وكأنها تتجمد وتتكثف حتى أصبحت كرة صغيرة من الفراغ.
ومع ذلك ، لم تكن هذه الأحذية بهذه القوة في الواقع. كانوا قادرين فقط على فتح جانب واحد ، مما أدى إلى نفق في اتجاه واحد. نظرًا لأن سو تشن كان حاليًا في الفراغ ، فقد احتاجت الأحذية فقط لكسر حاجز هذا العالم المعين لربط سو تشن به.
لكن سو تشن هز رأسه. “لم يتم تحقيق ذلك بعد.”
على هذا النحو ، كانت أشبه بأداة إلهية غير مكتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى لاحظ وجود عين ضخمة تحدق به من الخارج حتى بدأ في الصراخ من الخوف.
بالنسبة لمعظم الناس ، لم تكن الأدوات الإلهية غير المكتملة مفيدة بشكل خاص. ومع ذلك ، بالنسبة إلى سو تشن ، لم يكن هناك فرق بينها وبين الأداة الإلهية الكاملة.
كان حقا مجرد ظل.
بعد كل شيء ، كان قادرًا حاليًا على العيش في الفراغ. سيكون قادرًا على استخدام هذا الزوج من الأحذية لدخول الفراغ كما يشاء ، ثم استخدام الأحذية للسفر إلى أي عالم آخر يرغب في الذهاب إليه.
قاتلوا هنا وهربوا من هنا وماتوا هنا.
بالنسبة له ، كان هذا يعادل تقريبًا فتح نفق يربط بين عالمين مختلفين.
عرف سو تشن أن كل شيء داخل الهاوية قد تغير بعد أن انهار. المسار ، الذي كان يبدو بسيطًا جدًا من قبل ، قد توسع بسبب الفراغ. وبدون أي معالم لتوجيهه ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عن الاتجاه الذي كان المخرج فيه ، مما يجعل من الصعب للغاية محاولة العثور على المخرج.
ومع ذلك ، لمجرد أنه قد يذهب لا يعني بالضرورة أنه سيفعل.
ليس جيدا!
لم تكن العوالم الأخرى أماكن ممتعة حقًا. عادة ، بالنسبة لشخص لم يكن على دراية بما كان على الجانب الآخر ، يمكن أن يكون الخطر قاتلاً.
“أداة إلهية! إنها في الواقع أداة إلهية! ” صرخ ديوميديس في صدمة.
على أقل تقدير ، لن يذهب سو تشن مطلقًا إلى مكان مثل عالم الظلال ، لأن أي شكل حياة يدخل إلى هذا المكان سوف يتم استهلاكه ويتحول إلى ظل. كان هذا مشابهًا إلى حد ما لكيفية تقليل الفراغ لجميع الكائنات الحية إلى حالتها الأساسية.
————————————
ما لم يكن هناك مكان مثل جزيرته الحالية من شأنه أن يسمح له بدراسة قوة أسلوب الظل والتكيف معها ، فإن سو تشن سيغازل الموت إذا حاول الذهاب إلى هناك.
“ثم افتح النفق في الخارج ، في الفراغ!” قال ديوميديس.
“هل يمكن أن يعيدنا إلى القارة البدائية؟” سأل ديوميديس.
خاصة إذا كانت تلك الخريطة معقدة وشاسعة بشكل استثنائي.
هز سو تشن رأسه. “سيكون الأمر صعبًا بدون الإحداثيات الدقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فكرة جيدة.
يتطلب إنشاء هذه الأنفاق المكانية العثور على موقع معين ، مثل الانتقال الآني إلى موقع معين على الخريطة.
إنفجار!
للقيام بذلك ، ستحتاج إلى معرفة مكان هذا الموقع على الخريطة أولاً.
للقيام بذلك ، ستحتاج إلى معرفة مكان هذا الموقع على الخريطة أولاً.
إذا لم تكن قد شاهدت الخريطة من قبل ، كيف ستعرف إلى أين تريد أن تذهب على تلك الخريطة؟
امتلأت عيناه بنية القتل.
خاصة إذا كانت تلك الخريطة معقدة وشاسعة بشكل استثنائي.
عندما رأى سو تشن أنه كان يحاول الركض ، قام بتنشيط تجميد الفراغ.
كانت هذه الأداة الإلهية قد اكتملت للتو ، لذا فإن فتح سو تشن للاتصال بـعالم الظلال كان مجرد حادث. فقط عندما عاد سو تشن إلى القارة البدائية ، سيكون قادرًا على ملاحظة إحداثيات القارة البدائية. خلاف ذلك ، لن تتمكن الأحذية من مساعدته في العودة إلى القارة البدائية.
الفصل 987 – المقبرة
على هذا النحو ، فإن أفضل طريقة لعودة سو تشن هي اكتشاف طريقة للعثور على المدخل الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتطلب إنشاء هذه الأنفاق المكانية العثور على موقع معين ، مثل الانتقال الآني إلى موقع معين على الخريطة.
كان المدخل الأول عبارة عن نفق يؤدي إلى الفراغ بحد ذاته. ومع ذلك ، فقد كان لديها بالفعل تنسيق محدد في القارة البدائية أدى إليه.
ولكن مع مرور الوقت ، وتحسن إتقانه لـقوة الطريقة ، إعتقد سو تشن إعتقادًا راسخًا أنه سيكون قادرًا على إيجاد المخرج عاجلاً أم آجلاً.
“لماذا لا نجرب حظنا؟ من يدري ، قد نكون محظوظين ، “قال ديوميديس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان سو تشن بحاجة إلى زيادة حركته بشكل كبير.
“من المرجح أن يجذب انتباه بعض المخلوقات التي لا يمكننا الدفاع عن أنفسنا مرة أخرى.” لم يكن سو تشن مهتمًا بأخذ طُعم ديوميديس. كان فتح نفق إلى عالم مختلف أمرًا خطيرًا للغاية ، لأنه كان من المستحيل التنبؤ بنوع المشاكل التي قد يجلبونها على أنفسهم. إذا سمحوا بطريق الخطأ بدخول بعض المخلوقات الزلقة القوية ، فستتعرض الجزيرة لأضرار بالغة حتى لو لم يقتلوا بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لأداة الأصل العادية أن تربط بين عالمين من هذا القبيل ، لكن الأحذية يمكنها ذلك. هذا هو السبب في أن ديوميديس أطلق عليها اسم أداة إلهية.
“ثم افتح النفق في الخارج ، في الفراغ!” قال ديوميديس.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع ربط عالمين مختلفين ببعضهما بطريقة ما.
كانت هذه فكرة جيدة.
كان سو تشن على دراية بهذه التماثيل.
كانت القوة التدميرية للفراغ فعالة ضد جميع الكائنات الحية تقريبًا بغض النظر عن العالم الذي تنتمي إليه. وإلا لما كان الفراغ معزولًا تمامًا عن محيطه.
المخرج!
أي مخلوق يمكن أن يعيش في الفراغ ، بصرف النظر عن المخلوقات المولودة في الفراغ ، يجب أن يتقن قوة الطريقة المكانية.
قام سو تشن بتنشيط ما يقرب من عشرين نفقًا لكنه لم يكن قادرًا على اكتشاف عالم أجنبي واحد.
“يمكننا أن نجربها. حتى لو لم نتمكن من العودة إلى القارة البدائية ، فليس من الجيد أن تكون قادرًا على تحديد أماكن عدد قليل من العوالم الأخرى “.
كانت هذه الأداة الإلهية قد اكتملت للتو ، لذا فإن فتح سو تشن للاتصال بـعالم الظلال كان مجرد حادث. فقط عندما عاد سو تشن إلى القارة البدائية ، سيكون قادرًا على ملاحظة إحداثيات القارة البدائية. خلاف ذلك ، لن تتمكن الأحذية من مساعدته في العودة إلى القارة البدائية.
في الفترة التالية من الزمن ، واصل سو تشن البحث عن معدن النجم الفراغي ، من وقت لآخر في محاولة لفتح الأنفاق إلى العوالم الأخرى بحذائه.
خاصة إذا كانت تلك الخريطة معقدة وشاسعة بشكل استثنائي.
ومع ذلك ، سرعان ما اكتشف أن استخدام الأحذية في البحث عن عوالم أخرى كان صعبًا للغاية.
على الرغم من أن زهور اللوتس كانت صغيرة ، إلا أنها احترقت بشدة عندما سقطت على الظل.
بعد كل شيء ، كان يحاول البحث عن أهداف على خريطة شاسعة ومعقدة بشكل لا يصدق ، والتي تحتوي أيضًا على قدر كبير من المساحة الفراغية.
في أحد الأيام ، كان سو تشن لا يزال يبحث عندما رأى فجأة مجموعة كبيرة من التماثيل الحجرية أمامه.
إذا كان سو تشن سيختار نقطة على تلك الخريطة وهو معصوب العينين ، فمن المحتمل أنه سيأتي خالي الوفاض.
لم يمت. بدلا من ذلك ، كان يسبح في الفراغ مثل سمكة في الماء.
في الواقع ، كان ذلك أكثر احتمالية بكثير مما وجده على صلة بعالم مختلف.
الفصل 987 – المقبرة
وحتى لو كان قادرًا على فتح اتصال بعالم آخر ، فغالبًا ما كانت تلك العوالم فارغة تمامًا.
“هل يمكن أن يعيدنا إلى القارة البدائية؟” سأل ديوميديس.
بعد كل شيء ، لم تكن كل العوالم مثيرة للاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك على الفور أنه كان بالقرب من المخرج!
قام سو تشن بتنشيط ما يقرب من عشرين نفقًا لكنه لم يكن قادرًا على اكتشاف عالم أجنبي واحد.
وبمجرد أن انهارت الهاوية بالكامل ، مما أدى إلى إبادة جميع الكائنات الحية في الداخل ، مات جميع السياديين الذين لم يتمكنوا من الهروب هنا ، وشكلوا مقبرة ضخمة للسياديين.
ومع ذلك ، فقد صادف عددًا غير قليل من السياديين القتلى. قريباً ، سيكون لديه ما يكفي لصنع قطعة أخرى من المعدات.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع ربط عالمين مختلفين ببعضهما بطريقة ما.
لكن هذه المرة ، تعلم سو تشن درسه ولم يحاول إنشاء قطعة أخرى من المعدات – إذا سمح لـ قوة الطريقة بعمل ما يحلو له مرة أخرى ، فمن كان يعرف نوع النتيجة التي يمكن أن يتوقعها؟ كان من الأفضل انتظار جيانغ هانفينغ والآخرين لمساعدته.
بالنسبة له ، كان هذا يعادل تقريبًا فتح نفق يربط بين عالمين مختلفين.
مر بعض الوقت. كان من المستحيل معرفة المدة ، لكنه بالتأكيد شعر أنها بضعة أشهر على الأقل.
“لذا فإن السماح لها بالنمو دون إشراف له عواقبه ،” تمتم سو تشن.
استمر إتقان سو تشن لقوة الطريقة المكانية في التقدم ، واستمرت الأرضية التي يمكن أن يغطيها في الازدياد. ومع ذلك ، لم يتمكن ببساطة من العثور على مخرج الهاوية.
في أحد الأيام ، كان سو تشن لا يزال يبحث عندما رأى فجأة مجموعة كبيرة من التماثيل الحجرية أمامه.
عرف سو تشن أن كل شيء داخل الهاوية قد تغير بعد أن انهار. المسار ، الذي كان يبدو بسيطًا جدًا من قبل ، قد توسع بسبب الفراغ. وبدون أي معالم لتوجيهه ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عن الاتجاه الذي كان المخرج فيه ، مما يجعل من الصعب للغاية محاولة العثور على المخرج.
أي مخلوق يمكن أن يعيش في الفراغ ، بصرف النظر عن المخلوقات المولودة في الفراغ ، يجب أن يتقن قوة الطريقة المكانية.
ولكن مع مرور الوقت ، وتحسن إتقانه لـقوة الطريقة ، إعتقد سو تشن إعتقادًا راسخًا أنه سيكون قادرًا على إيجاد المخرج عاجلاً أم آجلاً.
استمر الظل في التحليق للأمام داخل ذلك العالم الصغير المصنوع بمهارة تجميد الفراغ ، لكنه لم يصل إلى النهاية أبدًا.
في أحد الأيام ، كان سو تشن لا يزال يبحث عندما رأى فجأة مجموعة كبيرة من التماثيل الحجرية أمامه.
مر بعض الوقت. كان من المستحيل معرفة المدة ، لكنه بالتأكيد شعر أنها بضعة أشهر على الأقل.
كان سو تشن على دراية بهذه التماثيل.
في الفترة التالية من الزمن ، واصل سو تشن البحث عن معدن النجم الفراغي ، من وقت لآخر في محاولة لفتح الأنفاق إلى العوالم الأخرى بحذائه.
لقد كانت تماثيل السياديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت موجة هائلة من الطاقة من فم الحوت السيادي ، تكتسح الفراغ وتبتلع المكان حيث كان سو تشن منذ لحظة.
لكن لماذا كان هناك الكثير منهم؟
واصل سو تشن التقدم بأسرع ما يمكن حتى يمكن رؤية نقطة من الضوء في الأفق.
رأى سو تشن أنه يبدو أن هناك المئات منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إدراك ذلك ، لم يستطع سو تشن منع نفسه من التحديق بحماس.
لقد فوجئ للحظات ، ولكن بعد لحظة من التفكير ، انطلق فجأة بصياح مبتهج.
كان هذا التوجيه مرتبطًا بقدرته على النقل الفوري.
المخرج!
يسبح ببطء ذهابًا وإيابًا ، ويحرس المخرج.
أدرك على الفور أنه كان بالقرب من المخرج!
ألم يكن من الطبيعي أن تكون قوة الطريقة قادرة على فعل شيء مثل توصيل عالمين مختلفين؟
هذا وحده يمكن أن يفسر سبب وجود العديد من التماثيل السيادية بالقرب من المخرج.
خاصة إذا كانت تلك الخريطة معقدة وشاسعة بشكل استثنائي.
لأنه عندما بدأت الهاوية في الانهيار ، تجمع معظم السياديين حول المخرج.
قاتلوا هنا وهربوا من هنا وماتوا هنا.
قاتلوا هنا وهربوا من هنا وماتوا هنا.
أي مخلوق يمكن أن يعيش في الفراغ ، بصرف النظر عن المخلوقات المولودة في الفراغ ، يجب أن يتقن قوة الطريقة المكانية.
وبمجرد أن انهارت الهاوية بالكامل ، مما أدى إلى إبادة جميع الكائنات الحية في الداخل ، مات جميع السياديين الذين لم يتمكنوا من الهروب هنا ، وشكلوا مقبرة ضخمة للسياديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك على الفور أنه كان بالقرب من المخرج!
عند إدراك ذلك ، لم يستطع سو تشن منع نفسه من التحديق بحماس.
بعد كل شيء ، كان قادرًا حاليًا على العيش في الفراغ. سيكون قادرًا على استخدام هذا الزوج من الأحذية لدخول الفراغ كما يشاء ، ثم استخدام الأحذية للسفر إلى أي عالم آخر يرغب في الذهاب إليه.
لقد وجد أخيرًا طريقًا إلى المنزل!
تراجع بسرعة وهو يمد يده قليلا. ظهرت خمسة زهور لوتس حمراء في يده وانطلقت باتجاه الظل.
عندما أدرك أنه لا يزال هناك وقت ، طار إلى الأمام متجاوزًا تمثالا سياديا بعد تمثال سيادي.
عرف سو تشن أن كل شيء داخل الهاوية قد تغير بعد أن انهار. المسار ، الذي كان يبدو بسيطًا جدًا من قبل ، قد توسع بسبب الفراغ. وبدون أي معالم لتوجيهه ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عن الاتجاه الذي كان المخرج فيه ، مما يجعل من الصعب للغاية محاولة العثور على المخرج.
كانت تلك التماثيل السيادية مملوءة بـمعدن النجم الفراغي. إذا كان سو تشن سيجمع كل ذلك ، فسيكون قادرًا على بيعها بما يكفي لشراء الممالك السبع بأكملها.
مر بعض الوقت. كان من المستحيل معرفة المدة ، لكنه بالتأكيد شعر أنها بضعة أشهر على الأقل.
ومع ذلك ، فإن ما جذب انتباه سو تشن حقًا هو المخرج الذي سيقوده إلى المنزل.
إذا لم تكن قد شاهدت الخريطة من قبل ، كيف ستعرف إلى أين تريد أن تذهب على تلك الخريطة؟
بينما كان يطير إلى الأمام ، فإن إدراكه القوي للتقلبات المكانية جعله يعرف أن هناك تموج مكاني قادم من أمامه مباشرة.
كان بإمكان سو تشن رؤية الشكل الغامض بوضوح شديد بمجرد ظهوره.
يجب أن يكون هذا هو المخرج!
على أقل تقدير ، لن يذهب سو تشن مطلقًا إلى مكان مثل عالم الظلال ، لأن أي شكل حياة يدخل إلى هذا المكان سوف يتم استهلاكه ويتحول إلى ظل. كان هذا مشابهًا إلى حد ما لكيفية تقليل الفراغ لجميع الكائنات الحية إلى حالتها الأساسية.
واصل سو تشن التقدم بأسرع ما يمكن حتى يمكن رؤية نقطة من الضوء في الأفق.
مر بعض الوقت. كان من المستحيل معرفة المدة ، لكنه بالتأكيد شعر أنها بضعة أشهر على الأقل.
كانت نقطة الضوء تلك قادمة من الطرف الآخر للنفق الذي أدى إلى عالم آخر. كان المصدر الحقيقي الوحيد للضوء في هذه البيئة شديدة السواد ، مما يجعله معلمًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيادي!
ومع ذلك ، رأى سو تشن ظلًا ضخمًا بالقرب من المخرج يحيط به.
لم تكن هذه مهارة عادية – لقد تجاوزت حدود ما يمكن أن تحققه مهارة الأصل أو تقنية الأركانا القديمة.
لا ، لم يكن ظلًا – لقد كان مخلوقًا ضخمًا يشبه الحوت.
لقد فوجئ للحظات ، ولكن بعد لحظة من التفكير ، انطلق فجأة بصياح مبتهج.
لم يمت. بدلا من ذلك ، كان يسبح في الفراغ مثل سمكة في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لأداة الأصل العادية أن تربط بين عالمين من هذا القبيل ، لكن الأحذية يمكنها ذلك. هذا هو السبب في أن ديوميديس أطلق عليها اسم أداة إلهية.
يسبح ببطء ذهابًا وإيابًا ، ويحرس المخرج.
————————————————
ثم توقف واستدار لإلقاء نظرة على سو تشن.
يمكن القول فقط أن فعاليتها كانت عظيمة لدرجة أنها كانت بالضبط ما لم يكن سو تشن بحاجة إليه.
امتلأت عيناه بنية القتل.
يسبح ببطء ذهابًا وإيابًا ، ويحرس المخرج.
سيادي!
كانت نقطة الضوء تلك قادمة من الطرف الآخر للنفق الذي أدى إلى عالم آخر. كان المصدر الحقيقي الوحيد للضوء في هذه البيئة شديدة السواد ، مما يجعله معلمًا جيدًا.
عندما رأى سو تشن ، توقف وفتح فمه ببطء.
هز سو تشن رأسه. “سيكون الأمر صعبًا بدون الإحداثيات الدقيقة.”
ليس جيدا!
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع ربط عالمين مختلفين ببعضهما بطريقة ما.
أدرك سو تشن غريزيًا أن شيئًا ما كان خاطئاً. مثلما فتح خصمه فمه ، قام بالفعل بتنشيط شبح الضوء المهتز.
ظل بلا جسد.
إنفجار!
على أقل تقدير ، لن يذهب سو تشن مطلقًا إلى مكان مثل عالم الظلال ، لأن أي شكل حياة يدخل إلى هذا المكان سوف يتم استهلاكه ويتحول إلى ظل. كان هذا مشابهًا إلى حد ما لكيفية تقليل الفراغ لجميع الكائنات الحية إلى حالتها الأساسية.
انطلقت موجة هائلة من الطاقة من فم الحوت السيادي ، تكتسح الفراغ وتبتلع المكان حيث كان سو تشن منذ لحظة.
عندما أدرك أنه لا يزال هناك وقت ، طار إلى الأمام متجاوزًا تمثالا سياديا بعد تمثال سيادي.
————————————
كان هذا التوجيه مرتبطًا بقدرته على النقل الفوري.
كان لكل عالم حاجز وقائي خاص به ، لذا فإن فتح نفق بين عالمين يتطلب كسر اثنين من هذه الحواجز ، وليس واحدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات