الاغتيال 1
الفصل 119: الاغتيال 1
* ملك الشر *
غمغم سو لين: “لقد كان دائمًا هكذا . ممتاز ، جاد ، كريمة. يمكنه حتى مواجهة الأب وجهًا لوجه. عندما كنت صغيرًا ، كنت أسمعهم يتجادلون كثيرًا في الدراسة “.
“أخوك معروف جدا …” هز غارين كتفيه. لم يكن يعرف ماذا يجب أن يقول هنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال” ، قال وهو يستدير ويسير باتجاه قافلة المركبات العسكرية المتوقفة على مسافة ، محاطا بالجنود.
غمغم سو لين: “لقد كان دائمًا هكذا . ممتاز ، جاد ، كريمة. يمكنه حتى مواجهة الأب وجهًا لوجه. عندما كنت صغيرًا ، كنت أسمعهم يتجادلون كثيرًا في الدراسة “.
من المؤكد أنه بعد أن قال ذلك سارت مجموعة كبيرة من الناس باتجاههم من مدخل المحطة – جميعهم جنود يرتدون الزي العسكري البني. سار قائد المجموعة ، و هو ضابط ، إلى سو لين وألقى التحية عليه.
“لديك عائلة سعيدة.” أخذ غارين رشفة من الماء.
”لا تقلق. إنه من مميزات من قبل الجامعة ومجهز جيدًا بجميع الضروريات اليومية. بعد ذلك ، سأقدم لك صديقًا آخر لي ، والذي سيكون أيضًا رفيقنا في هذه الفترة القادمة ، “قال سو لين في ظروف غامضة.
“في الواقع هي كذلك .” عاد سو لين إلى طبيعته وابتسم. “ولكن الآن يحاول شخص ما تدمير هذه السعادة.”
منذ أن وصل إلى الحد الأقصى من تقنية الماموث السرية ، زادت شهيته بشكل كبير. سبعة إلى ثمانية أرطال من اللحم في الوجبة كانت مجرد مقبلات . تم تحويلها إلى وحدات طاقة ، وكان ذلك وجبة من خمسة إلى ستة أشخاص . كان هذا باستثناء الخبز والحساء والخضروات والأطباق الأخرى.
“اقتل أي شخص يحاول.” ابتسم غارين و لم يتكلم بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل سمينًا إلى حد ما. بعد أن أكمل حركة التأرجح ، انحنى على المضرب و وقف هناك متطلعًا نحو سو لين و غارين.
وسرعان ما قدم لهم النوادل الأطباق والمشروبات المعدة. بدت الأطباق جذابة بصريًا ولذيذة. كان هناك الدجاج والبط والأسماك و الإوز وجميع أنواع اللحوم. للأطباق الجانبية ، كان هناك خدم حاضرين ينتظرون مع المزيد من الأطباق.
“إنهم هنا.” استدار سو لين. كان يحمل بطاقة سوداء بحجم ورقة البوكر تقريبًا بين إصبع السبابة والأصابع الوسطى ؛ تمت طباعة “J” في منتصفها.
نهض غارين ونظر حول العربة بأكملها: كانت فارغة باستثناء رجل عجوز بشعر رمادي في الطرف الآخر يتلقى معاملة مماثلة. رآه الرجل العجوز ورفع كوبًا له بابتسامة.
كان القطار يعمل ببطء وثبات. كل يوم ، كان غارين وسو لين يتجاذبان أطراف الحديث أو يستمعان إلى الصغار من حولهم. في كل وجبة ، كانوا يتجنبون تناول الطعام مع الآخرين في حال كانت شهيتهم الهائلة ستثير قلقهم.
ابتسم له غارين وجلس. نظر إلى سو لين أمامه و هو يتناول قضمة من اللحم ممزوجة بالنبيذ ويمضغها في فمه ؛ شعر بغرابة تصرفات غارين.
“في الواقع هي كذلك .” عاد سو لين إلى طبيعته وابتسم. “ولكن الآن يحاول شخص ما تدمير هذه السعادة.”
“برؤيتك تأكل ، لا أعرف لماذا و لكني أشعر دائمًا بالنفور.”
على العشب ، رفع رجل طويل وقوي مضرب غولف بني و قلد طريقة ضرب الكرة من وقت لآخر ؛ بدا أنه يتدرب.
“أنا لا أبدو كشخص من عائلة غنية ، أليس كذلك؟” لم ينزعج سو لين ، و ظل يمضغ بينما هو يتمتم. “الأمر معتاد بالنسبة لي . لن أغير نفسي أبدًا لمجرد رأي الآخرين. هذا هو مبدئي. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أبدو كشخص من عائلة غنية ، أليس كذلك؟” لم ينزعج سو لين ، و ظل يمضغ بينما هو يتمتم. “الأمر معتاد بالنسبة لي . لن أغير نفسي أبدًا لمجرد رأي الآخرين. هذا هو مبدئي. “
“إنه مبدأ جيد .” أومأ غارين. عندما رأى أن أحد الأطباق قد بدأ ينتهي ، بدأ في تناول الطعام أيضًا.
“بطاقة؟ تقصد هذا؟ ” أخرج سو لين البطاقة وسلمها إلى والده.
كان لدى سو لين شهية كبيرة ، لكن شهيته لم تكن صغيرة أيضًا.
قال الشاب ذو الشعر الأحمر المشتعل: “غارين ، دعنا نذهب لمقابلة والدي معًا أولاً”.
منذ أن وصل إلى الحد الأقصى من تقنية الماموث السرية ، زادت شهيته بشكل كبير. سبعة إلى ثمانية أرطال من اللحم في الوجبة كانت مجرد مقبلات . تم تحويلها إلى وحدات طاقة ، وكان ذلك وجبة من خمسة إلى ستة أشخاص . كان هذا باستثناء الخبز والحساء والخضروات والأطباق الأخرى.
”لا تقلق. إنه من مميزات من قبل الجامعة ومجهز جيدًا بجميع الضروريات اليومية. بعد ذلك ، سأقدم لك صديقًا آخر لي ، والذي سيكون أيضًا رفيقنا في هذه الفترة القادمة ، “قال سو لين في ظروف غامضة.
كان القطار يعمل ببطء وثبات. كل يوم ، كان غارين وسو لين يتجاذبان أطراف الحديث أو يستمعان إلى الصغار من حولهم. في كل وجبة ، كانوا يتجنبون تناول الطعام مع الآخرين في حال كانت شهيتهم الهائلة ستثير قلقهم.
من المؤكد أنه بعد أن قال ذلك سارت مجموعة كبيرة من الناس باتجاههم من مدخل المحطة – جميعهم جنود يرتدون الزي العسكري البني. سار قائد المجموعة ، و هو ضابط ، إلى سو لين وألقى التحية عليه.
بعد أسبوع ، وصلوا أخيرًا إلى قلب مقاطعة إليزا ، مدينة هارموني.
“إذا وضعنا هذه الأشياء جانباً ، فستبقى في منزلي لهذه الفترة الزمنية. إنها ليست بداية الفصل الدراسي رسميًا بعد. يمكنك الخروج بمجرد عودة المدرسة إلى الدروس . اي مشاكل؟” بدأ سو لين في ترتيب الأمور.
قفز غارين من القطار من أبواب العربة ، ورأى فجأة جسد سو لين متوترًا و كان متوقفا في الأمام.
كان القطار يعمل ببطء وثبات. كل يوم ، كان غارين وسو لين يتجاذبان أطراف الحديث أو يستمعان إلى الصغار من حولهم. في كل وجبة ، كانوا يتجنبون تناول الطعام مع الآخرين في حال كانت شهيتهم الهائلة ستثير قلقهم.
“ماالخطب؟” كانت المحطة عالية الضجيج و صاخبة لدرجة أن غارين اضطر إلى رفع صوته.
بعد ذلك قرروا زيارة الصديق الجديد الذي سينضم لهم .
“إنهم هنا.” استدار سو لين. كان يحمل بطاقة سوداء بحجم ورقة البوكر تقريبًا بين إصبع السبابة والأصابع الوسطى ؛ تمت طباعة “J” في منتصفها.
“مرحبا يا عم. شكرا لسماحك لي بزيارتك. أعتذر عن الإزعاج “، حيا غارين بأدب.
“بطاقة غسق شورا السوداء.”
“إنهم هنا.” استدار سو لين. كان يحمل بطاقة سوداء بحجم ورقة البوكر تقريبًا بين إصبع السبابة والأصابع الوسطى ؛ تمت طباعة “J” في منتصفها.
“ألم تكن مستعدًا ذهنيًا بالفعل؟” ابتسم غارين. لقد كان بعيدًا عن كونه ذلك الشخص العادي من الأرض. في مواجهة أي تحد ، كان واثقًا من قدرته على مواجهته بنفسه. عندما سمع أن بطاقة غسق شورا قد وصلت ، كان لديه إحساس بالترقب الشديد بدلاً من ذلك. لقد تعامل مع ذلك بعقلية : على الرغم من أن الأسلحة النارية كانت قادرة على تهديد ممارسي فنون الدفاع عن النفس ، إلا أنه كان يتمتع بقدرات خاصة وكان نموذجًا فريدًا موهوبًا بإمكانيات لا حصر لها – ربما يمكنه اختراق هذا القيد في المستقبل القريب.
الأحياء الفقيرة في مدينة هارموني.
“هذا صحيح. لنذهب. لكني أعتقد أن والدي والآخرين يجب أن يكونوا على علم بالفعل بظهور البطاقة السوداء “. ابتسم سو لين بابتسامة ساخرة.
“الكابتن سو لين ، باتباع أوامر القائد ، نحن هنا لمرافقتك للعودة إلى القصر.”
من المؤكد أنه بعد أن قال ذلك سارت مجموعة كبيرة من الناس باتجاههم من مدخل المحطة – جميعهم جنود يرتدون الزي العسكري البني. سار قائد المجموعة ، و هو ضابط ، إلى سو لين وألقى التحية عليه.
“بطاقة غسق شورا السوداء.”
“الكابتن سو لين ، باتباع أوامر القائد ، نحن هنا لمرافقتك للعودة إلى القصر.”
أومأ غارين برأسه و سار نحو الداخل مع سو لين.
بدا لغارين كما لو أن سو لين هز كتفيه بصمت واستدار ليمنحه ابتسامة ساخرة.
“أبي ، لقد عدت. هذا صديقي غارين. لقد دعوته للبقاء معنا لفترة من الوقت. إنه صديق مقرب جدًا لي ، “تقدمت سو لين و أخذ المبادرة للتحدث أولاً.
“تعال” ، قال وهو يستدير ويسير باتجاه قافلة المركبات العسكرية المتوقفة على مسافة ، محاطا بالجنود.
“إنهم هنا.” استدار سو لين. كان يحمل بطاقة سوداء بحجم ورقة البوكر تقريبًا بين إصبع السبابة والأصابع الوسطى ؛ تمت طباعة “J” في منتصفها.
تبعه غارين عن قرب ، وكان محاطًا بعدة جنود أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخر كان له شعر بنفسجي و بنية جيدة . أخذ في النظر نحو محيطه بعد خروجه من السيارة ، كما لو كانت المرة الأولى له هناك: لقد وصل غارين لتوه من محطة القطار.
كان المسافرون حولهم مندهشين و مرتبكين. كان لكل منهم نظرياته الخاصة حول ما كان يحدث.
وفتحت أبواب السيارات ثم أغلقت بينما ترجلت مجموعة كبيرة من الجنود وتفرقوا. بقي ضابطان فقط يرافقان شابين إلى وسط العشب.
على مرأى من سو لين و غارين الذين يرافقهم مجموعة كبيرة من الجنود ، تركت إيلين وشارمان والآخرون الذين كانوا لا يزالون في العربة عاجزين عن الكلام.
“هذا والدي كرون. يمكنك مناداته عمي “.
بدأت وجوه الأطفال الأثرياء الثلاثة الذين كانوا يتفاخرون بخلفياتهم العائلية وثروتهم تتحول الى الإحراج. مقارنة بهم ، كان من الواضح أن سو لين و غارين كانا الشخصيات البارزة حقًا. للاعتقاد بأنهم كانوا يتفاخرون بصلاتهم العائلية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تكن مستعدًا ذهنيًا بالفعل؟” ابتسم غارين. لقد كان بعيدًا عن كونه ذلك الشخص العادي من الأرض. في مواجهة أي تحد ، كان واثقًا من قدرته على مواجهته بنفسه. عندما سمع أن بطاقة غسق شورا قد وصلت ، كان لديه إحساس بالترقب الشديد بدلاً من ذلك. لقد تعامل مع ذلك بعقلية : على الرغم من أن الأسلحة النارية كانت قادرة على تهديد ممارسي فنون الدفاع عن النفس ، إلا أنه كان يتمتع بقدرات خاصة وكان نموذجًا فريدًا موهوبًا بإمكانيات لا حصر لها – ربما يمكنه اختراق هذا القيد في المستقبل القريب.
*********************
بعد ذلك قرروا زيارة الصديق الجديد الذي سينضم لهم .
على حافة بحيرة بالقرب من مدينة هارموني.
نهض غارين ونظر حول العربة بأكملها: كانت فارغة باستثناء رجل عجوز بشعر رمادي في الطرف الآخر يتلقى معاملة مماثلة. رآه الرجل العجوز ورفع كوبًا له بابتسامة.
وسط الأشجار الخضراء الكثيفة على ضفاف البحيرة ، كان هناك سكن مربع مسقوف باللون الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت أشعة الشمس الضعيفة على أسطح جميع المباني داخل المكان ، وعلى الزجاج ، مما يعكس الضوء بضعف إلى الخارج.
شكلت مباني الأبراج المكونة من طابقين مربعًا غير مكتمل ؛ الفجوة في الساحة كانت الممر المؤدي إلى الحديقة .
كان لدى سو لين شهية كبيرة ، لكن شهيته لم تكن صغيرة أيضًا.
كانت الحديقة بأكملها محاطة بسياج حديدي وبوابة بيضاء لتسهيل الدخول والخروج.
وسرعان ما قدم لهم النوادل الأطباق والمشروبات المعدة. بدت الأطباق جذابة بصريًا ولذيذة. كان هناك الدجاج والبط والأسماك و الإوز وجميع أنواع اللحوم. للأطباق الجانبية ، كان هناك خدم حاضرين ينتظرون مع المزيد من الأطباق.
سقطت أشعة الشمس الضعيفة على أسطح جميع المباني داخل المكان ، وعلى الزجاج ، مما يعكس الضوء بضعف إلى الخارج.
“أعلم ، لا تقلق. ستكون المنطقة المحيطة ببحيرة سايما ممتعة بما فيه الكفاية بالنسبة لنا “. ابتسم سو لين ولوح. “تعال يا غارين ، سآخذك إلى مقر إقامتك المؤقت.”
في الظهيرة ، مر موكب من المركبات العسكرية ذات اللون الأخضر الداكن على طول الممر إلى السكن (العقار ) الشاسع.
قال الشاب ذو الشعر الأحمر المشتعل: “غارين ، دعنا نذهب لمقابلة والدي معًا أولاً”.
يتكون الموكب من أربع سيارات. تباطأوا حتى توقفوا عند حافة العشب في منتصف البيت .
من بين الشابين اللذين خرجا من السيارة ، كان أحدهما ذا شعر أحمر ملتهب و وجه وسيم ببشرة صافية. كان لديه قرط ذهبي صغير على أذنه.
وفتحت أبواب السيارات ثم أغلقت بينما ترجلت مجموعة كبيرة من الجنود وتفرقوا. بقي ضابطان فقط يرافقان شابين إلى وسط العشب.
وسط الأشجار الخضراء الكثيفة على ضفاف البحيرة ، كان هناك سكن مربع مسقوف باللون الأسود.
من بين الشابين اللذين خرجا من السيارة ، كان أحدهما ذا شعر أحمر ملتهب و وجه وسيم ببشرة صافية. كان لديه قرط ذهبي صغير على أذنه.
على العشب ، رفع رجل طويل وقوي مضرب غولف بني و قلد طريقة ضرب الكرة من وقت لآخر ؛ بدا أنه يتدرب.
الآخر كان له شعر بنفسجي و بنية جيدة . أخذ في النظر نحو محيطه بعد خروجه من السيارة ، كما لو كانت المرة الأولى له هناك: لقد وصل غارين لتوه من محطة القطار.
بدا لغارين كما لو أن سو لين هز كتفيه بصمت واستدار ليمنحه ابتسامة ساخرة.
قال الشاب ذو الشعر الأحمر المشتعل: “غارين ، دعنا نذهب لمقابلة والدي معًا أولاً”.
“هذا والدي كرون. يمكنك مناداته عمي “.
أومأ غارين برأسه و سار نحو الداخل مع سو لين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخر كان له شعر بنفسجي و بنية جيدة . أخذ في النظر نحو محيطه بعد خروجه من السيارة ، كما لو كانت المرة الأولى له هناك: لقد وصل غارين لتوه من محطة القطار.
على العشب ، رفع رجل طويل وقوي مضرب غولف بني و قلد طريقة ضرب الكرة من وقت لآخر ؛ بدا أنه يتدرب.
“أخوك معروف جدا …” هز غارين كتفيه. لم يكن يعرف ماذا يجب أن يقول هنا .
كان الرجل يرتدي ملابس بيضاء غير رسمية. كان شعره أبيض تمامًا و جبهته صلعاء. كانت بشرته صحية وعيناه هادئتان و لكن مصممتان ، تنقلان تعبيرا حازمًا.
بعد ذلك قرروا زيارة الصديق الجديد الذي سينضم لهم .
كان الرجل سمينًا إلى حد ما. بعد أن أكمل حركة التأرجح ، انحنى على المضرب و وقف هناك متطلعًا نحو سو لين و غارين.
من المؤكد أنه بعد أن قال ذلك سارت مجموعة كبيرة من الناس باتجاههم من مدخل المحطة – جميعهم جنود يرتدون الزي العسكري البني. سار قائد المجموعة ، و هو ضابط ، إلى سو لين وألقى التحية عليه.
“أبي ، لقد عدت. هذا صديقي غارين. لقد دعوته للبقاء معنا لفترة من الوقت. إنه صديق مقرب جدًا لي ، “تقدمت سو لين و أخذ المبادرة للتحدث أولاً.
أومأ غارين برأسه و سار نحو الداخل مع سو لين.
“هذا والدي كرون. يمكنك مناداته عمي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت مجموعات المباني ذات اللون الرمادي الغامق معًا بكثافة ؛ كان البعض يميل حتى و يهدد بالانهيار.
“مرحبا يا عم. شكرا لسماحك لي بزيارتك. أعتذر عن الإزعاج “، حيا غارين بأدب.
في أعماق الزقاق ، حيث لم تستطع الشمس الوصول. كانت الأرض رطبة. كانت في حالة رطوبة ثابتة طوال العام.
“لا بأس. أرى أنك مختلف عن هؤلاء الرجال الآخرين. آمل أن يكون لدى سو لين المزيد من الأصدقاء المناسبين مثلك و أن تتعرضوا لمشكلات أقل في الخارج “. أومأ كرون برأسه وأعطى غارين ابتسامة ودية.
”لا تقلق. إنه من مميزات من قبل الجامعة ومجهز جيدًا بجميع الضروريات اليومية. بعد ذلك ، سأقدم لك صديقًا آخر لي ، والذي سيكون أيضًا رفيقنا في هذه الفترة القادمة ، “قال سو لين في ظروف غامضة.
“آه أجل. لا تخرج بدون سبب وجيه. هل تلقيت بطاقة سوداء مطبوعة بحرف “J” في المنتصف؟ ” التفت ليسأل سو لين.
كان القطار يعمل ببطء وثبات. كل يوم ، كان غارين وسو لين يتجاذبان أطراف الحديث أو يستمعان إلى الصغار من حولهم. في كل وجبة ، كانوا يتجنبون تناول الطعام مع الآخرين في حال كانت شهيتهم الهائلة ستثير قلقهم.
“بطاقة؟ تقصد هذا؟ ” أخرج سو لين البطاقة وسلمها إلى والده.
“ماالخطب؟” كانت المحطة عالية الضجيج و صاخبة لدرجة أن غارين اضطر إلى رفع صوته.
أخذ كرون البطاقة. ظهر أثر من الشدة في عينيه.
تبعه غارين عن قرب ، وكان محاطًا بعدة جنود أيضًا.
“متأكد بما فيه الكفاية. حسنًا ، لقد قمت بإظهار المكان لغارين ، فقط إبقى بالمنطقة المحيطة ببحيرة سيما قدر الإمكان “.
على حافة بحيرة بالقرب من مدينة هارموني.
“أعلم ، لا تقلق. ستكون المنطقة المحيطة ببحيرة سايما ممتعة بما فيه الكفاية بالنسبة لنا “. ابتسم سو لين ولوح. “تعال يا غارين ، سآخذك إلى مقر إقامتك المؤقت.”
“لا يوجد سبب موين. إنه فقط……. هذا هو المكان الذي نشأ فيه ، “همس سو لين. استدار منعطفًا في المقدمة ومشى نحو اليمين. “نحن هنا.”
لقد طلبوا الوداع من القائد كرون وتجولوا في المنطقة لفترة من الوقت. قام سو لين بتمرير مفاتيح المنزل الذي أعده له وكذلك مفاتيح السيارة إلى غارين ، ثم أخبره عن الأمور المتعلقة بصيانة السيارة. فقط بعد ذلك استقرت الأمور مؤقتًا.
“لماذا تبحث عن والدي؟”
“إذا وضعنا هذه الأشياء جانباً ، فستبقى في منزلي لهذه الفترة الزمنية. إنها ليست بداية الفصل الدراسي رسميًا بعد. يمكنك الخروج بمجرد عودة المدرسة إلى الدروس . اي مشاكل؟” بدأ سو لين في ترتيب الأمور.
وسط الأشجار الخضراء الكثيفة على ضفاف البحيرة ، كان هناك سكن مربع مسقوف باللون الأسود.
“لا شيء. لكني بحاجة إلى إلقاء نظرة على تخطيط و موقع المنزل ، وربما الحصول على بعض الضروريات اليومية “.
“لا يوجد سبب موين. إنه فقط……. هذا هو المكان الذي نشأ فيه ، “همس سو لين. استدار منعطفًا في المقدمة ومشى نحو اليمين. “نحن هنا.”
”لا تقلق. إنه من مميزات من قبل الجامعة ومجهز جيدًا بجميع الضروريات اليومية. بعد ذلك ، سأقدم لك صديقًا آخر لي ، والذي سيكون أيضًا رفيقنا في هذه الفترة القادمة ، “قال سو لين في ظروف غامضة.
“هذا والدي كرون. يمكنك مناداته عمي “.
“رفيق؟”
نهض غارين ونظر حول العربة بأكملها: كانت فارغة باستثناء رجل عجوز بشعر رمادي في الطرف الآخر يتلقى معاملة مماثلة. رآه الرجل العجوز ورفع كوبًا له بابتسامة.
كان غارين مهتمًا جدًا بهذا الشخص الآخر الذي كان مشابهًا له. كان من المفترض أن هذا الشخص قوي ، في نظر سو لين هو قادر على المساعدة في مواجهة غسق شورا ، و لهذا لن يكون شخصًا عاديًا على الإطلاق.
كان المسافرون حولهم مندهشين و مرتبكين. كان لكل منهم نظرياته الخاصة حول ما كان يحدث.
كبح غارن بتوقعاته ، و تبع سو لين للتحقق من المنزل. لم تكن هناك أية مشاكل في ذلك. كانت فيلا بيضاء جميلة ، و كانت هناك روسلاند باهظة الثمن متوقفة في المرآب.
على العشب ، رفع رجل طويل وقوي مضرب غولف بني و قلد طريقة ضرب الكرة من وقت لآخر ؛ بدا أنه يتدرب.
بعد ذلك قرروا زيارة الصديق الجديد الذي سينضم لهم .
“برؤيتك تأكل ، لا أعرف لماذا و لكني أشعر دائمًا بالنفور.”
*******************
منذ أن وصل إلى الحد الأقصى من تقنية الماموث السرية ، زادت شهيته بشكل كبير. سبعة إلى ثمانية أرطال من اللحم في الوجبة كانت مجرد مقبلات . تم تحويلها إلى وحدات طاقة ، وكان ذلك وجبة من خمسة إلى ستة أشخاص . كان هذا باستثناء الخبز والحساء والخضروات والأطباق الأخرى.
الأحياء الفقيرة في مدينة هارموني.
وفتحت أبواب السيارات ثم أغلقت بينما ترجلت مجموعة كبيرة من الجنود وتفرقوا. بقي ضابطان فقط يرافقان شابين إلى وسط العشب.
تجمعت مجموعات المباني ذات اللون الرمادي الغامق معًا بكثافة ؛ كان البعض يميل حتى و يهدد بالانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت أشعة الشمس الضعيفة على أسطح جميع المباني داخل المكان ، وعلى الزجاج ، مما يعكس الضوء بضعف إلى الخارج.
مر غارين وسو لين عبر زقاق بين مبنيين مائلين. في الطابق الأرضي من المباني كانت توجد متاجر قذرة ومساكن عادية للفقراء. حبال الغسيل لملابس المغسولة معلقة فوق الزقاق ؛ كانت بعض الملابس لا تزال مبللة وتقطر بالماء و تبعث رائحة صابون قوية.
“لا شيء. لكني بحاجة إلى إلقاء نظرة على تخطيط و موقع المنزل ، وربما الحصول على بعض الضروريات اليومية “.
تم تلبيس الجدران على جانبي الزقاق بجميع أنواع الإعلانات الصغيرة: في الغالب تأجير المساكن ، والقروض ذات الفائدة العالية ، وإشعارات التوظيف. حتى أن بعض الأجزاء بها إعلانات مكتوبة مباشرة باللونين الأخضر والأحمر ؛ بدت مثل رسومات الأطفال.
“الكابتن سو لين ، باتباع أوامر القائد ، نحن هنا لمرافقتك للعودة إلى القصر.”
في أعماق الزقاق ، حيث لم تستطع الشمس الوصول. كانت الأرض رطبة. كانت في حالة رطوبة ثابتة طوال العام.
“بطاقة غسق شورا السوداء.”
سار غارين وسو لين على طول وسط النظرات الفضولية للسكان المحليين التي حصلوا عليها من وقت لآخر. يمكن سماع بعض أصوات السعال القاسية بشكل غامض صادرة من المساكن.
شكلت مباني الأبراج المكونة من طابقين مربعًا غير مكتمل ؛ الفجوة في الساحة كانت الممر المؤدي إلى الحديقة .
مر سو لين بحذر فوق بركة مياه قذرة. “لم أكن هنا منذ وقت طويل. المدينة تنفذ إجراءات وقائية ضد الوباء. يقولون إنه سلالة جديدة من الأنفلونزا لكن أكثر إزعاجا . الأشخاص الذين يعانون من سوء النظافة الشخصية هم أكثر الفئات عرضة للإصابة. آمل ألا يكون هذا الرجل مصابًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أسبوع ، وصلوا أخيرًا إلى قلب مقاطعة إليزا ، مدينة هارموني.
أجاب غارين عرضاً: “لا أعتقد ذلك”. رأى صبيا مفترشا جالسا عند مدخل محل على يساره. كان الصبي ينسج شيئًا باستخدام عشب أصفر شاحب. “لماذا لا يعيش في بيئة أفضل؟” سأل غارين سؤالا طبيعيا و منطقي .
أخذ كرون البطاقة. ظهر أثر من الشدة في عينيه.
“لا يوجد سبب موين. إنه فقط……. هذا هو المكان الذي نشأ فيه ، “همس سو لين. استدار منعطفًا في المقدمة ومشى نحو اليمين. “نحن هنا.”
سار غارين وسو لين على طول وسط النظرات الفضولية للسكان المحليين التي حصلوا عليها من وقت لآخر. يمكن سماع بعض أصوات السعال القاسية بشكل غامض صادرة من المساكن.
تبعه غارين و إلتف في الزاوية . لم يكن هناك سوى متجر صغير يبيع المعاول و أدوات الزراعة الحديدية في نهايته. كان المحل مظلمًا نوعًا ما. يمكن رؤية صورتين ظليتين بشكل غامض مشغولين بالداخل.
وسرعان ما قدم لهم النوادل الأطباق والمشروبات المعدة. بدت الأطباق جذابة بصريًا ولذيذة. كان هناك الدجاج والبط والأسماك و الإوز وجميع أنواع اللحوم. للأطباق الجانبية ، كان هناك خدم حاضرين ينتظرون مع المزيد من الأطباق.
تبع غارين سو لين إلى مدخل المحل.
أجاب غارين عرضاً: “لا أعتقد ذلك”. رأى صبيا مفترشا جالسا عند مدخل محل على يساره. كان الصبي ينسج شيئًا باستخدام عشب أصفر شاحب. “لماذا لا يعيش في بيئة أفضل؟” سأل غارين سؤالا طبيعيا و منطقي .
“هل يوجد أحد؟” صرخ سو لين.
شكلت مباني الأبراج المكونة من طابقين مربعًا غير مكتمل ؛ الفجوة في الساحة كانت الممر المؤدي إلى الحديقة .
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟” خرج شاب يرتدي ملابس كتان بلون الطين. كان يمسك أكمامه بيديه ، ويكشف عن ندوب الحروق في ذراعيه.
غمغم سو لين: “لقد كان دائمًا هكذا . ممتاز ، جاد ، كريمة. يمكنه حتى مواجهة الأب وجهًا لوجه. عندما كنت صغيرًا ، كنت أسمعهم يتجادلون كثيرًا في الدراسة “.
“أين هو رئيسك في العمل؟”
غمغم سو لين: “لقد كان دائمًا هكذا . ممتاز ، جاد ، كريمة. يمكنه حتى مواجهة الأب وجهًا لوجه. عندما كنت صغيرًا ، كنت أسمعهم يتجادلون كثيرًا في الدراسة “.
“هل لي أن أعرف من يسأل؟” خرجت سيدة شابة أنيقة من المتجر. كانت ترتدي تنورة رمادية باهتة ، لكن ثدييها المرتفعين وشكلها المليء بالحيوية يكشفان عن سحرها الشبابي.
“برؤيتك تأكل ، لا أعرف لماذا و لكني أشعر دائمًا بالنفور.”
“لماذا تبحث عن والدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخر كان له شعر بنفسجي و بنية جيدة . أخذ في النظر نحو محيطه بعد خروجه من السيارة ، كما لو كانت المرة الأولى له هناك: لقد وصل غارين لتوه من محطة القطار.
تبع غارين سو لين إلى مدخل المحل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات