الهجوم المضاد للوحوش الشيطانية (1)
الفصل 1061 : الهجوم المضاد للوحوش الشيطانية (1)
“هجوم!”
بغض النظر عما حدث في الماضي ، فإن المعركة الحالية لا تزال مستمرة.
كانت هذه الأم الحاضنة التي حصل عليها الريشيون من مدينة السماء المسطحة.
توغل كل من البشر والريشيون في عمق منطقة الوحوش في هذه المرحلة ، تاركين وراءهم ندوبًا طويلة على الأرض. كان مسارهم صحيحًا في مسار سهول السماء البرية.
لم يكن هناك دافع لاتخاذ القرار لحظة. منذ أن دخلوا هذه الأرض القاحلة البدائية ، كانوا يقاتلون. كان الاختلاف الوحيد هو شدة المعركة.
كان هذا التقدم بلا هوادة وخطير.
ومع ذلك ، لا يزال يطلق عليها هذا الاسم.
لم يتم حتى تنظيف الوحوش المجاورة بالكامل ، ومع ذلك تم غزو مساحات شاسعة من الأراضي.
أدى اختفاء كوتشا إلى جعل الليلة الخالد غير سعيد إلى حد ما ، لكن حقيقة أن أربعة من السياديين كانوا يستعدون للقتال تشير إلى مدى جدية تعاملهم مع هذه المعركة.
هذا التقدم عالي السرعة نحو سهول السماء البرية جعلهم معرضين تمامًا لأن يكونوا محاصرين. بالإضافة إلى ذلك ، ما إذا كان خصمهم سيظهر بعد وصولهم إلى سهول السماء البرية لا يزال غير معروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان برج طاقة الأصل الشيطانية رابع نقطة عائمة يتم إنشائها. تم تشييده من الهيكل العظمي لوحش الأصل. كان هذا الوحش الأصلي معروفًا باسم الثعبان الشرس ، وهو ثعبان طائر عملاق بجسم تنين. دق زئيره مثل الرعد ، وكانت له عين واحدة بطبيعة الحال.
على الرغم من أن هذين العرقين اتفقا على السماح للمراقبين بمرافقتهم في التقدم ، فهل كانت طريقة المراقبة هذه موثوقة؟ ماذا لو تم شراؤها أو خداعها؟
والآن ، عندما واجه هؤلاء المنافسون الذين لا هوادة فيها ، بدأ الحرس القديم أخيرًا في شن هجومهم المضاد.
أو ماذا لو غير أحد الجانبين اتجاهه في آخر لحظة ممكنة ، تاركًا خصمه لمواجهة الوحوش وهم يبحثون عن فرصة للهجوم؟
وكانت ثلاث مدن عائمة أخرى تتبع عن كثب خلف مدينة السماء.
كان هناك الكثير من الاحتمالات المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا التقدم عالي السرعة نحو سهول السماء البرية جعلهم معرضين تمامًا لأن يكونوا محاصرين. بالإضافة إلى ذلك ، ما إذا كان خصمهم سيظهر بعد وصولهم إلى سهول السماء البرية لا يزال غير معروف.
بعد كل شيء ، كانت المعارك العسكرية تدور حول الخداع المتبادل. أي تكتيك يسمح لأحد الطرفين بوضع الآخر في الأرض كان لعبة عادلة.
في تلك اللحظة نفسها ، إقتربت بقية الوحوش أيضًا. قفزت الوحوش بشراسة في الهواء مثل تسونامي متصاعد ، ووصلت إلى ارتفاعات لا تقل عن ألف قدم. التأثير عند الاصطدام بحاجز مدينة السماء لم يكن أضعف من تسونامي ، الذي نثر “رذاذ المحيط” في كل مكان.
ناهيك عن عدم شعور سو تشن ولا الليلة الخالد بالالتزام بقطعة من الورق.
“تدمير مدينة السماء والتقاط الليلة الخالد!”
ومع ذلك ، يبدو أن هذين الزعيمين على نحو غير معهود الآن قد طورا إحساسًا بالشرف. واصل كلا الجانبين ، تحت قيادتهما ، التقدم بسرعة فائقة نحو الوجهة المتفق عليها.
“هاه؟” الليلة الخالد توقف مؤقتًا عن كل ما كان يفعله. “هل كلهم هنا؟”
داخل الغابات الجامحة للمنطقة الشمالية الغربية من القارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان برج طاقة الأصل الشيطانية رابع نقطة عائمة يتم إنشائها. تم تشييده من الهيكل العظمي لوحش الأصل. كان هذا الوحش الأصلي معروفًا باسم الثعبان الشرس ، وهو ثعبان طائر عملاق بجسم تنين. دق زئيره مثل الرعد ، وكانت له عين واحدة بطبيعة الحال.
أشرقت الشمس ببراعة في السماء ، مما تسبب في إلقاء الأشجار في الأسفل بظلالها الهائلة.
كان هناك الكثير من الاحتمالات المختلفة.
سارت مدينة السماء ببطء شديد.
أشرقت الشمس ببراعة في السماء ، مما تسبب في إلقاء الأشجار في الأسفل بظلالها الهائلة.
لم يكن الأمر أنهم كانوا يحافظون على الطاقة ؛ كانوا فقط يحصدون الموارد المجاورة.
“لقد اكتشفنا أربعة فقط: السيادي إنفيرنو ، السيادي العنبر ، السيادي ذو الوجوه الأربعة ، السيادي ذو الأوزة الخفيفة. لا نعرف أين ذهب السيادي كوتشا “.
طارت أعداد كبيرة من الريشيين داخل وخارج مدينة السماء في كل لحظة ، وحصدوا جميع الموارد القريبة مثل النحل العامل.
“هاه؟” الليلة الخالد توقف مؤقتًا عن كل ما كان يفعله. “هل كلهم هنا؟”
وكانت ثلاث مدن عائمة أخرى تتبع عن كثب خلف مدينة السماء.
في تلك اللحظة نفسها ، إقتربت بقية الوحوش أيضًا. قفزت الوحوش بشراسة في الهواء مثل تسونامي متصاعد ، ووصلت إلى ارتفاعات لا تقل عن ألف قدم. التأثير عند الاصطدام بحاجز مدينة السماء لم يكن أضعف من تسونامي ، الذي نثر “رذاذ المحيط” في كل مكان.
بدا أحدهم وكأنه قارب تنين عملاق ، بجناحين كبيرين وألف ومائتي مجداف بارزة من جانبه. كل رفرفة من أجنحته كانت ترسل هبوب رياح هائلة تحلق بعنف في كل مكان. في مقدمة قارب التنين كان وجه وحش شرس.
على هذا النحو ، يمتلك هيكله العظمي سيطرة فطرية على الهواء. قام الريشيون ببناء برج طاقة الأصل الشيطانية باستخدام هيكله العظمي كمكون أساسي.
كان هذا برج طاقة الأصل الشيطانية .
بالإضافة إلى السياديين الأربعة ، كان هناك ثلاثمائة من الأباطرة الشيطانيين ، وأربعة آلاف من الملوك الشيطانيين ، ومائة ألف من اللوردات الشيطانيين ، وعدد لا يحصى من مرؤوسيهم. هذا النوع من القوة لم يكن أضعف من بحر السياديين الموجود في الهاوية.
كان برج طاقة الأصل الشيطانية رابع نقطة عائمة يتم إنشائها. تم تشييده من الهيكل العظمي لوحش الأصل. كان هذا الوحش الأصلي معروفًا باسم الثعبان الشرس ، وهو ثعبان طائر عملاق بجسم تنين. دق زئيره مثل الرعد ، وكانت له عين واحدة بطبيعة الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الملك “.
على هذا النحو ، يمتلك هيكله العظمي سيطرة فطرية على الهواء. قام الريشيون ببناء برج طاقة الأصل الشيطانية باستخدام هيكله العظمي كمكون أساسي.
ومع ذلك ، يبدو أن هذين الزعيمين على نحو غير معهود الآن قد طورا إحساسًا بالشرف. واصل كلا الجانبين ، تحت قيادتهما ، التقدم بسرعة فائقة نحو الوجهة المتفق عليها.
والثاني هو نقطة عائمة على شكل نجمة.
ومع ذلك ، لا يزال يطلق عليها هذا الاسم.
كانت تسمى نجمة الريش ، وهي النقطة العائمة الثانية التي صممها الريشيون ، والنقطة العائمة الوحيدة التي تم إنشاؤها بواسطة جهود الريشيين أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا التقدم عالي السرعة نحو سهول السماء البرية جعلهم معرضين تمامًا لأن يكونوا محاصرين. بالإضافة إلى ذلك ، ما إذا كان خصمهم سيظهر بعد وصولهم إلى سهول السماء البرية لا يزال غير معروف.
كانت النقطة العائمة بأكملها في الواقع عبارة عن تكوين أصل عملاق ، حيث يعيش ما يقرب من ثلاثين ألفًا من الريشيين في الداخل ويضمنون تشغيل التكوين.
لقد أحضروها مقدمًا فقط بسبب وفرة الموارد الموجودة ، والتي يمكن أن يطعمها عرق الريش للأم الحاضنة. بالإضافة إلى ذلك ، مع استعادة مدينة السماء قدرتها على الحركة ، تراجعت الأهمية النسبية لأم كل الحشرات بشكل كبير. لن يتمكنوا من قضاء مائة عام لرفع هذه النقطة العائمة ؛ بدلاً من ذلك ، كان استخدام هذه الفرصة لإكمالها عاجلاً وليس آجلاً هو القرار الأفضل.
لا تعتمد نجمة الريش ، على عكس النقاط العائمة الأخرى ، على نواة. بدلاً من ذلك ، غذاها الريشيون بقوتهم المشتركة. كان ثمن ذلك أن الحفاظ عليها أنفق الكثير من القوى العاملة والموارد. حتى أن عرق الريش فقد اثنين من أسياد الأركانا الأسطوريين بسبب إنشاء هذه النقطة العائمة.
“لقد اكتشفنا أربعة فقط: السيادي إنفيرنو ، السيادي العنبر ، السيادي ذو الوجوه الأربعة ، السيادي ذو الأوزة الخفيفة. لا نعرف أين ذهب السيادي كوتشا “.
كان هذا أيضًا أكبر سعر دفعه الريشيون ، وترك طعمًا سيئًا في أفواههم. يعتقد بعض المتطرفين أن إنشاء نجمة الريش كان أكبر خطأ ارتكبه الريشيون على الإطلاق ، حيث رأوا أنهم ركدوا لما يقرب من ألف عام نتيجة لذلك.
كانت الوحوش عادة غير منظمة ويصعب جمعها. حتى السياديين ، الذين يمكن اعتبارهم يمارسون نفوذًا حقيقيًا ، كانوا عادة برفقة مائة إلى مائتي ألف من الوحوش الشيطانية. ومع ذلك ، فإن هذا لا يشير بالضرورة إلى أن أعدادهم كانت محدودة للغاية. في حقيقة وجود قوة غازية ، سوف تتجمع الوحوش في موجة وحوش مرعبة.
ومع ذلك ، لا يزال يطلق عليها هذا الاسم.
بعيدًا ، كان جيش من الوحوش الشيطانية يندفع في اتجاههم.
ولهذا السبب ، لم يحاول الريشيون أبدًا بناء حصن مماثل مرة أخرى.
بغض النظر عما حدث في الماضي ، فإن المعركة الحالية لا تزال مستمرة.
بدا الثالث أكثر غرابة.
على الرغم من أن هذين العرقين اتفقا على السماح للمراقبين بمرافقتهم في التقدم ، فهل كانت طريقة المراقبة هذه موثوقة؟ ماذا لو تم شراؤها أو خداعها؟
بدا الأمر وكأنه حشرة عملاقة تطفو ببطء في السماء. ومع ذلك ، كان جسدها مغطى بالثقوب ، وعيناها قد اقتلعتا. طار عدد لا يحصى من الريشيين داخل وخارج هذه الثقوب ، كما لو كانوا نحلات عاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحدهم يكتنفه ضباب أسود. يبدو أن الآلاف من الوجوه الباكية تتلاشى داخل وخارج هذا الضباب ، وحتى جدران القصر كان لها وجه ملتوي منقوش عليها.
كانت هذه الأم الحاضنة التي حصل عليها الريشيون من مدينة السماء المسطحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأنه حشرة عملاقة تطفو ببطء في السماء. ومع ذلك ، كان جسدها مغطى بالثقوب ، وعيناها قد اقتلعتا. طار عدد لا يحصى من الريشيين داخل وخارج هذه الثقوب ، كما لو كانوا نحلات عاملة.
بعد عشرين عامًا من التبني ، نمت الأم الحاضنة إلى حجم هائل يبلغ عشرة آلاف قدم. على الرغم من أنها بدت منتفخة بشكل لا يصدق ، إلا أنها كانت قادرة على احتواء مليون جندي في وقت واحد. ومن ثم ، أطلق عليها اسم “أم كل الحشرات”.
طارت أعداد كبيرة من الريشيين داخل وخارج مدينة السماء في كل لحظة ، وحصدوا جميع الموارد القريبة مثل النحل العامل.
في الواقع ، لم تكتمل أم كل الحشرات بعد على الرغم من حقيقة أن عرق الريش كان يغذيها لمدة عشرين عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رذاذ من الدماء!
لقد أحضروها مقدمًا فقط بسبب وفرة الموارد الموجودة ، والتي يمكن أن يطعمها عرق الريش للأم الحاضنة. بالإضافة إلى ذلك ، مع استعادة مدينة السماء قدرتها على الحركة ، تراجعت الأهمية النسبية لأم كل الحشرات بشكل كبير. لن يتمكنوا من قضاء مائة عام لرفع هذه النقطة العائمة ؛ بدلاً من ذلك ، كان استخدام هذه الفرصة لإكمالها عاجلاً وليس آجلاً هو القرار الأفضل.
“هجوم!”
كانت النقاط العائمة الثلاثة تحيط بمدينة السماء مثل الأقمار الصناعية ، حيث تعمل كحراس لها وأيضًا كمضخمات للطاقة.
في تلك اللحظة نفسها ، إقتربت بقية الوحوش أيضًا. قفزت الوحوش بشراسة في الهواء مثل تسونامي متصاعد ، ووصلت إلى ارتفاعات لا تقل عن ألف قدم. التأثير عند الاصطدام بحاجز مدينة السماء لم يكن أضعف من تسونامي ، الذي نثر “رذاذ المحيط” في كل مكان.
عندما تواجه مثل هذه المجموعة المثيرة للإعجاب ، لم يكن بإمكان الوحوش الشيطانية القوية إلا التراجع.
توغل كل من البشر والريشيون في عمق منطقة الوحوش في هذه المرحلة ، تاركين وراءهم ندوبًا طويلة على الأرض. كان مسارهم صحيحًا في مسار سهول السماء البرية.
ومع ذلك ، لم يكن هذا التراجع بلا حدود. بعد كل شيء ، كان للوحوش الشيطانية فخرهم الخاص.
ارتفع هتاف صاخب من الوحوش المتجمعة وهم يندفعون إلى الأمام مثل موجة المد.
داخل قصر ضوء النهار الدائم.
في الواقع ، لم تكتمل أم كل الحشرات بعد على الرغم من حقيقة أن عرق الريش كان يغذيها لمدة عشرين عامًا.
دخل طفرة السماء الوحيد على عجل بينما كان الليلة الخالد جالسًا في مقعده يهتم ببعض الأمور المتنوعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان برج طاقة الأصل الشيطانية رابع نقطة عائمة يتم إنشائها. تم تشييده من الهيكل العظمي لوحش الأصل. كان هذا الوحش الأصلي معروفًا باسم الثعبان الشرس ، وهو ثعبان طائر عملاق بجسم تنين. دق زئيره مثل الرعد ، وكانت له عين واحدة بطبيعة الحال.
“جلالة الملك “.
كانت المجموعة الأولى التي هاجمت هي الوحوش التي تحلق في السماء.
“تحدث.” لم يكن الليلة الخالد يضيع أنفاسه أثناء العمل في الأعمال الرسمية.
داخل قصر ضوء النهار الدائم.
كان طفرة السماء الوحيد مدركًا لعاداته هذه وقال بشكل مباشر ، “الوحوش الشيطانية موجودة هنا.”
لم يكن هناك دافع لاتخاذ القرار لحظة. منذ أن دخلوا هذه الأرض القاحلة البدائية ، كانوا يقاتلون. كان الاختلاف الوحيد هو شدة المعركة.
“هاه؟” الليلة الخالد توقف مؤقتًا عن كل ما كان يفعله. “هل كلهم هنا؟”
بعد عشرين عامًا من التبني ، نمت الأم الحاضنة إلى حجم هائل يبلغ عشرة آلاف قدم. على الرغم من أنها بدت منتفخة بشكل لا يصدق ، إلا أنها كانت قادرة على احتواء مليون جندي في وقت واحد. ومن ثم ، أطلق عليها اسم “أم كل الحشرات”.
“لقد اكتشفنا أربعة فقط: السيادي إنفيرنو ، السيادي العنبر ، السيادي ذو الوجوه الأربعة ، السيادي ذو الأوزة الخفيفة. لا نعرف أين ذهب السيادي كوتشا “.
ارتفع هتاف صاخب من الوحوش المتجمعة وهم يندفعون إلى الأمام مثل موجة المد.
“كوتشا اختفى؟” عبس الليلة الخالد.
والثاني هو نقطة عائمة على شكل نجمة.
لم يكن اسم كوتشا مثيرًا للإعجاب بشكل خاص ، ولكنه كان الأقدم من بين عشرة وحوش سيادية على قيد الحياة حاليًا. على ما يبدو ، تم تشكيل هذا السيادي فعليًا من نبات الكوتشا الذي يبلغ من العمر عشرة آلاف عام ، وهو الوحيد غير الوحشي من بين السياديين العشرة. كانت قوته هائلة ، مع ذلك ، مع بعض الشائعات التي زعمت أنه اقتحم عالمًا يتجاوز نطاق الأباطرة الشيطانيين ، واضعا قوته على قدم المساواة مع قوة الوحش المقفر.
بغض النظر عما حدث في الماضي ، فإن المعركة الحالية لا تزال مستمرة.
كان الليلة الخالد متشككا من هذا.
كان طفرة السماء الوحيد مدركًا لعاداته هذه وقال بشكل مباشر ، “الوحوش الشيطانية موجودة هنا.”
لم يُسمح للوحوش المقفرة بالوجود في هذه البيئة. كلما كانوا أقوى ، يموتون بسرعة أكبر. إذا كان كوتشا بهذه القوة حقًا ، فلا داعي للخوف من الليلة الخالد. لكن إذا لم يكن على مستوى وحش مقفر ، لما تم القضاء عليه عن طريق الانتقاء الطبيعي. ستكون هذه قضية أكثر أهمية.
أشرقت الشمس ببراعة في السماء ، مما تسبب في إلقاء الأشجار في الأسفل بظلالها الهائلة.
أدى اختفاء كوتشا إلى جعل الليلة الخالد غير سعيد إلى حد ما ، لكن حقيقة أن أربعة من السياديين كانوا يستعدون للقتال تشير إلى مدى جدية تعاملهم مع هذه المعركة.
هذه الفرقة الجوية ، المكونة من النسور القرمزية ، والنسور البيضاء ، والصقور ثلاثية العيون ، والثعابين السامة ، على سبيل المثال ، أخذت زمام المبادرة في الهجوم. ومض حاجز مدينة السماء وتموج تحت الهجوم.
بعد لحظة من التفكير ، أومأ الليلة الخالد. “هذا جيد. بغض النظر عن ما يخطط له كوتشا ، سيكون عاجزًا عندما نتعامل مع مواطنيه “.
هذه الفرقة الجوية ، المكونة من النسور القرمزية ، والنسور البيضاء ، والصقور ثلاثية العيون ، والثعابين السامة ، على سبيل المثال ، أخذت زمام المبادرة في الهجوم. ومض حاجز مدينة السماء وتموج تحت الهجوم.
“جلالة الملك حكيم حقًا.” تملق طفرة السماء الوحيد في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب قصور السياديين الأربعة طافت بضع مئات من قصور الأباطرة الشيطانيين الأصغر. إلى جانب السياديين ، كان هؤلاء الأباطرة الشيطانيون المخلوقات ذات المكانة الأعلى والسلطة السياسية.
“إذا كان هذا هو الحال ، فلنبدأ” ، قال الليلة الخالد بصوت خافت.
والثاني هو نقطة عائمة على شكل نجمة.
لم يكن هناك دافع لاتخاذ القرار لحظة. منذ أن دخلوا هذه الأرض القاحلة البدائية ، كانوا يقاتلون. كان الاختلاف الوحيد هو شدة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب قصور السياديين الأربعة طافت بضع مئات من قصور الأباطرة الشيطانيين الأصغر. إلى جانب السياديين ، كان هؤلاء الأباطرة الشيطانيون المخلوقات ذات المكانة الأعلى والسلطة السياسية.
بدأت الإشارات في الظهور وتردد صداها في السماء.
والثاني هو نقطة عائمة على شكل نجمة.
عاد الريشيون الذين كانوا خارج حصاد الموارد إلى محطاتهم عندما سمعوا الإشارة. تولى حراس وجنود المشاة في مدينة السماء مواقعهم على أسوار المدينة ، ودخل أسياد الأركانا أبراج الأركانا. بالإضافة إلى ذلك ، اقتربت النقاط العائمة الثلاثة من بعضها البعض.
ولهذا السبب ، لم يحاول الريشيون أبدًا بناء حصن مماثل مرة أخرى.
بعيدًا ، كان جيش من الوحوش الشيطانية يندفع في اتجاههم.
“إذا كان هذا هو الحال ، فلنبدأ” ، قال الليلة الخالد بصوت خافت.
كان هناك الكثير منهم لدرجة أنهم حجبوا الشمس والأرض. كلاهما تمت تغطيتهما بالكامل من قبل الوحوش المتقدمة ، التي بدت أعدادها لا نهاية لها.
كانت المجموعة الأولى التي هاجمت هي الوحوش التي تحلق في السماء.
بالإضافة إلى السياديين الأربعة ، كان هناك ثلاثمائة من الأباطرة الشيطانيين ، وأربعة آلاف من الملوك الشيطانيين ، ومائة ألف من اللوردات الشيطانيين ، وعدد لا يحصى من مرؤوسيهم. هذا النوع من القوة لم يكن أضعف من بحر السياديين الموجود في الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا التقدم عالي السرعة نحو سهول السماء البرية جعلهم معرضين تمامًا لأن يكونوا محاصرين. بالإضافة إلى ذلك ، ما إذا كان خصمهم سيظهر بعد وصولهم إلى سهول السماء البرية لا يزال غير معروف.
كانت الوحوش عادة غير منظمة ويصعب جمعها. حتى السياديين ، الذين يمكن اعتبارهم يمارسون نفوذًا حقيقيًا ، كانوا عادة برفقة مائة إلى مائتي ألف من الوحوش الشيطانية. ومع ذلك ، فإن هذا لا يشير بالضرورة إلى أن أعدادهم كانت محدودة للغاية. في حقيقة وجود قوة غازية ، سوف تتجمع الوحوش في موجة وحوش مرعبة.
طارت أعداد كبيرة من الريشيين داخل وخارج مدينة السماء في كل لحظة ، وحصدوا جميع الموارد القريبة مثل النحل العامل.
كانت هذه القوة المهيبة التي يتم تجميعها بالتأكيد مشهدًا نادرًا.
وكانت ثلاث مدن عائمة أخرى تتبع عن كثب خلف مدينة السماء.
كانت هذه الأرقام المرعبة هي السبب الرئيسي وراء تمكن الوحوش الشيطانية من السيطرة على القارة البدائية لفترة طويلة.
كان طفرة السماء الوحيد مدركًا لعاداته هذه وقال بشكل مباشر ، “الوحوش الشيطانية موجودة هنا.”
حتى لو كانوا يواجهون مدينة السماء المعبأة حديثًا ، فإن الوحوش لم يكونوا عاجزين تمامًا.
هذه الفرقة الجوية ، المكونة من النسور القرمزية ، والنسور البيضاء ، والصقور ثلاثية العيون ، والثعابين السامة ، على سبيل المثال ، أخذت زمام المبادرة في الهجوم. ومض حاجز مدينة السماء وتموج تحت الهجوم.
اليوم ، كانوا سيجعلون أعضاء العرق الذكي هؤلاء يدفعون ثمن غطرستهم.
وكانت ثلاث مدن عائمة أخرى تتبع عن كثب خلف مدينة السماء.
أربعة قصور عملاقة تدور ببطء في السماء فوق قوى الوحوش.
كان هذا التقدم بلا هوادة وخطير.
كان أحدهم يكتنفه ضباب أسود. يبدو أن الآلاف من الوجوه الباكية تتلاشى داخل وخارج هذا الضباب ، وحتى جدران القصر كان لها وجه ملتوي منقوش عليها.
كان طفرة السماء الوحيد مدركًا لعاداته هذه وقال بشكل مباشر ، “الوحوش الشيطانية موجودة هنا.”
كان أحدهما على شكل فرن طيني عملاق ، لكن جسم الفرن كان في الواقع مكونًا من نار. كان القصر تمثيلاً جميلاً لعنصر النار.
على الرغم من أن هذين العرقين اتفقا على السماح للمراقبين بمرافقتهم في التقدم ، فهل كانت طريقة المراقبة هذه موثوقة؟ ماذا لو تم شراؤها أو خداعها؟
كان أحدهما ناعمًا ومستديرًا مثل البيضة. يبدو أنه لا يوجد مدخل أو مخرج ، لكن “قشر البيضة” كان يتوهج أحيانًا ببريق خافت غير محسوس.
طارت أعداد كبيرة من الريشيين داخل وخارج مدينة السماء في كل لحظة ، وحصدوا جميع الموارد القريبة مثل النحل العامل.
كان من المستحيل تحديد القصر الأخير ، لأنه كان يتوهج بنور شديد لدرجة أن شكل القصر كان غير واضح تمامًا. الشيء الوحيد المؤكد هو أنه يبدو أن هناك نوعًا من الثقب يحجبه الضوء الساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الملك “.
أربعة قصور سياديين!
والآن ، عندما واجه هؤلاء المنافسون الذين لا هوادة فيها ، بدأ الحرس القديم أخيرًا في شن هجومهم المضاد.
بجانب قصور السياديين الأربعة طافت بضع مئات من قصور الأباطرة الشيطانيين الأصغر. إلى جانب السياديين ، كان هؤلاء الأباطرة الشيطانيون المخلوقات ذات المكانة الأعلى والسلطة السياسية.
طارت أعداد كبيرة من الريشيين داخل وخارج مدينة السماء في كل لحظة ، وحصدوا جميع الموارد القريبة مثل النحل العامل.
والآن ، عندما واجه هؤلاء المنافسون الذين لا هوادة فيها ، بدأ الحرس القديم أخيرًا في شن هجومهم المضاد.
كانت المجموعة الأولى التي هاجمت هي الوحوش التي تحلق في السماء.
“هجوم!”
“إذا كان هذا هو الحال ، فلنبدأ” ، قال الليلة الخالد بصوت خافت.
“تدمير مدينة السماء والتقاط الليلة الخالد!”
أو ماذا لو غير أحد الجانبين اتجاهه في آخر لحظة ممكنة ، تاركًا خصمه لمواجهة الوحوش وهم يبحثون عن فرصة للهجوم؟
ارتفع هتاف صاخب من الوحوش المتجمعة وهم يندفعون إلى الأمام مثل موجة المد.
“تحدث.” لم يكن الليلة الخالد يضيع أنفاسه أثناء العمل في الأعمال الرسمية.
على الرغم من أنهم كانوا ينتظرون هذه المعركة لفترة طويلة ، إلا أن جنود عرق الريش المتمركزين في مدينة السماء ما زالوا غير قادرين على المساعدة ولكنهم يرتجفون بشكل لا إرادي عندما رأوا هذه الموجة القمعية تهجم عليهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الملك “.
كانت المجموعة الأولى التي هاجمت هي الوحوش التي تحلق في السماء.
“تدمير مدينة السماء والتقاط الليلة الخالد!”
هذه الفرقة الجوية ، المكونة من النسور القرمزية ، والنسور البيضاء ، والصقور ثلاثية العيون ، والثعابين السامة ، على سبيل المثال ، أخذت زمام المبادرة في الهجوم. ومض حاجز مدينة السماء وتموج تحت الهجوم.
كانت النقطة العائمة بأكملها في الواقع عبارة عن تكوين أصل عملاق ، حيث يعيش ما يقرب من ثلاثين ألفًا من الريشيين في الداخل ويضمنون تشغيل التكوين.
أعطى طفرة السماء الوحيد الأمر لإطلاق السهام. عندما كانت عاصفة من السهام تمطر من السماء ، سقطت قطرات الدماء الأولى.
“إذا كان هذا هو الحال ، فلنبدأ” ، قال الليلة الخالد بصوت خافت.
في تلك اللحظة نفسها ، إقتربت بقية الوحوش أيضًا. قفزت الوحوش بشراسة في الهواء مثل تسونامي متصاعد ، ووصلت إلى ارتفاعات لا تقل عن ألف قدم. التأثير عند الاصطدام بحاجز مدينة السماء لم يكن أضعف من تسونامي ، الذي نثر “رذاذ المحيط” في كل مكان.
———————————————
رذاذ من الدماء!
والآن ، عندما واجه هؤلاء المنافسون الذين لا هوادة فيها ، بدأ الحرس القديم أخيرًا في شن هجومهم المضاد.
———————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوتشا اختفى؟” عبس الليلة الخالد.
بدأت الإشارات في الظهور وتردد صداها في السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات