الآلام الملكية 3
الفصل 471 الآلام الملكية 3
الفصل 471 الآلام الملكية 3
ألقى كيليان تعويذة الحارس تشويش من المستوى الخامس. تغلبت إرادته على الأوامر المبرمجة في التكوينات السحرية ، مما أدى إلى تحريف الطاقات المتدفقة من خلالها في فوضى وتحويل تدفق المانا ضد نفسها حتى ينهار هيكلها.
عندما انتهى ، بدأت حواف البوابة بالفعل بالوميض. تمكن الفريق من عبوره قبل أن يختفي ، بينما استخدم النقيب عينه الثالثة لمسح محيطهم بحثاً عن المزيد من الفخاخ.
“مانوهار ، هل أنت هناك؟” صاحت جيرني.
————————
لاحظ ليث أن تعويذة كيليان كانت قادرة على كشف كل أنواع السحر. تحت نظره ، توهجت معدات زملائه ، حتى سولوس ، وكذلك توهجت الأبواب على طول الممر الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
عندما انتهى ، بدأت حواف البوابة بالفعل بالوميض. تمكن الفريق من عبوره قبل أن يختفي ، بينما استخدم النقيب عينه الثالثة لمسح محيطهم بحثاً عن المزيد من الفخاخ.
“لا مزيد من المصفوفات في الأفق ومانوهار ليس هنا. دعونا نتحرك قبل أن ترسل الملكة المجنونة عبيدها لقتلنا.” أشارت جيرني إلى كيليان ليتخذ موقعه ، وتتبعه عن كثب. كان هناك جدار خلف نقطة خروج البوابة مباشرة ، لذا يمكنهم المضي قدماً فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت جيرني داخلياً على جهوده. بمعرفة فاستر ، لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لبدء التحدث مرة أخرى بمفرده ، مما يمنحها إمكانية الإنكار المعقول.
فهم ليث على الفور ما كانت تعنيه. ليكون قادراً على سحب حيلة الهولوغرام العملاقة ، يجب أن يكون الأستاذ قد هرب من آسره. لم يكن هناك أثر للمعركة على طول الممر والأبواب كانت سليمة.
“استمرا في الإلقاء.” أمرت جيرني السحرة. “شيء ما في غير محله.”
علمت ثرود غريفون بالهجوم القادم ، ولن تضيع الوقت في إصلاح قاعدتها. كانت إما تهرب أو تستعد للمعركة ، وبما أن مصفوفاتها كانت لا تزال تعمل ، كان الأخير هو السيناريو الأكثر ترجيحاً.
كانت جميع الزنازين الموجودة على الجانب الأيسر تحتوي على أبواب معدنية صلبة وما ذكّر ليث بوجود نظام تكييف في الخارج. كانت جميعها مغلقة باستثناء واحدة. أمامه ، كان هناك ثقب كبير في الأرض ويبدو أنه مجموعة من نفض الغبار المشرح.
لن يكون أحداً بذلك الغباء حتى يترك وراءه بلورات المانا النادرة والمكلفة اللازمة لتزويدها بالطاقة.
‘ماذا ترطن؟’ انتقل ليث إلى الحماية الخلفية ، ليتمكن من استخدام رؤية الحياة دون أن يلاحظ الآخرون عينيه المتوهجة.
‘أنا لا أحب هذا المكان.’ فكرت سولوس. ‘فلقد تم بناؤه فوق نبع مانا. إذا عرف عدونا كيفية تسخير قوته ، فلا يوجد حد للمانا الموجودة تحت تصرفه. حتى معظم الأثاث داخل الغرف مسحور.’
عندما انتهى ، بدأت حواف البوابة بالفعل بالوميض. تمكن الفريق من عبوره قبل أن يختفي ، بينما استخدم النقيب عينه الثالثة لمسح محيطهم بحثاً عن المزيد من الفخاخ.
————————
‘ماذا ترطن؟’ انتقل ليث إلى الحماية الخلفية ، ليتمكن من استخدام رؤية الحياة دون أن يلاحظ الآخرون عينيه المتوهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الزنازين الموجودة على الجانب الأيمن بها قضبان ، مما سمح لمجموعة ليث برؤية أن معظمها كان مشغولاً. بدا الناس في الداخل نظيفين ومغذّين جيداً ، لكن لم تكن هناك حياة في عيونهم. لقد وقفوا بنظرة خاوية ، غير مهتمين بالفوضى الدموية أمامهم.
‘كان الجزء الأول من الممر عبارة عن مخزن ، وكل هذه الأبواب تؤدي إلى مختبرات لتخصصات مختلفة. يجب أن تكون هذه المرأة عبقرياً انتقائياً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان الجزء الأول من الممر عبارة عن مخزن ، وكل هذه الأبواب تؤدي إلى مختبرات لتخصصات مختلفة. يجب أن تكون هذه المرأة عبقرياً انتقائياً.’
لاحظ ليث أن تعويذة كيليان كانت قادرة على كشف كل أنواع السحر. تحت نظره ، توهجت معدات زملائه ، حتى سولوس ، وكذلك توهجت الأبواب على طول الممر الحجري.
‘أو ربما كان لديها الكثير من الوقت للتعلم. ماذا عن مانوهار؟’
“كنت سعيداً لسماع أنك عثرت على شخص ما بعد الانضمام إلى الجيش.” هتف فاستر مرة أخرى ، مما جعل ليث يشكو داخله.
‘آسف ، ليس لدي فكرة. بين المصفوفات والمختبرات وأي شيء موجود في الطوابق الأخرى ، يبدو الأمر أشبه بالنظر إلى الشمس.’ حاول ليث استخدام رؤية الحياة ، إلا أنه أعمي بسبب الحمل الزائد الحسي.
“لا تقترب!” قال فاستر وهو يلقي المستوى الرابع من تعويذة الحداد الصفحة البيضاء ، والتي ولّدت نبضاً مشتركاً من سحر الضوء والظلام. قصرت دائرة البصمة على الباب مؤقتاً وأطلقت قفله.
كان الجانب المشرق أنه من بين كل ذلك الأبيض ، كان قد ألقى نظرة على كائنات حية ذات رياح حمراء قادمة من الأسفل وبحر منها قادم من فوق. كانت مشكلته هي كيفية مشاركة المعلومات مع الآخرين.
بينما كشفت عين كيليان الثالثة عن خطوط قوة الدوائر السحرية ، ضربهم فاستر بسحر الظلام. لقد أدهشت قدرته في استخدام السحر الأول البسيط لتعطيل العقد الحرجة بدقة جراحية سولوس.
“أخيراً!” رد صوت مألوف نفاث قادم من خلف الزنزانة المفتوحة. “ابتعد عن الباب ، سأكون هناك بعد ثانية.”
“كنت سعيداً لسماع أنك عثرت على شخص ما بعد الانضمام إلى الجيش.” هتف فاستر مرة أخرى ، مما جعل ليث يشكو داخله.
“مانوهار ، هل أنت هناك؟” صاحت جيرني.
“آسف يا فتى. إنها تعويذة سرية ، لا يمكنني تعليمها لك. فقط اعلم أننا محظوظون لأنه لم تكن هناك تعويذة للتدمير الذاتي ، أو أن هذا الشيء سينفجر في وجوهنا.”
“كما تعلمين ، لقد اكتأب لمدة عام كامل بعد أن انفصلت ابنتك عنه.”
“سأستنفد المانا الخاصة بي قبل أن نصل إلى الطابق التالي بكثير إذا اضطررت إلى تعطيل كل فخ قابلناه.”
“أخيراً!” رد صوت مألوف نفاث قادم من خلف الزنزانة المفتوحة. “ابتعد عن الباب ، سأكون هناك بعد ثانية.”
“حقاً؟” كانت جيرني مهتمة حقاً بهذا الأمر.
‘ماذا ترطن؟’ انتقل ليث إلى الحماية الخلفية ، ليتمكن من استخدام رؤية الحياة دون أن يلاحظ الآخرون عينيه المتوهجة.
“نعم. لقد تطلب الأمر بعض الجهد لإقناعه بالعودة إلى اللعبة. رفضه عدة مرات لم يجعل الأمور أسهل. استمر في مغازلة الموظفات بدلاً من الطالبات و…” لحسن الحظ لليث ، لم يكن الممر بهذا الطول.
تعلم كل من ليث وسولوس الكثير أثناء هبوطهما إلى المستوى الأدنى. قام فاستر بتعطيل كل مصفوفة قابلوها بإنفاق قدر ضئيل من المانا. لم يقتصر الأمر على ضربه دائماً في المكان الصحيح فحسب ، بل قام أيضاً بتعديل قوة تعويذته في كل عقدة.
وجدوا مجموعة من السلالم المؤدية إلى الطابقين العلوي والسفلي.
“أعتقد أننا يجب أن ننزل.” كان ليث حريصاً على تغيير الموضوع. “عادة ما تُبنى السجون على أدنى مستوى ، مما يزيد من صعوبة الهروب منها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آسف ، ليس لدي فكرة. بين المصفوفات والمختبرات وأي شيء موجود في الطوابق الأخرى ، يبدو الأمر أشبه بالنظر إلى الشمس.’ حاول ليث استخدام رؤية الحياة ، إلا أنه أعمي بسبب الحمل الزائد الحسي.
ضحكت جيرني داخلياً على جهوده. بمعرفة فاستر ، لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لبدء التحدث مرة أخرى بمفرده ، مما يمنحها إمكانية الإنكار المعقول.
“يا آلهة!” لعن كيليان وهو يرى أن هناك مصفوفات على الأرض والسقف والجدران.
علمت ثرود غريفون بالهجوم القادم ، ولن تضيع الوقت في إصلاح قاعدتها. كانت إما تهرب أو تستعد للمعركة ، وبما أن مصفوفاتها كانت لا تزال تعمل ، كان الأخير هو السيناريو الأكثر ترجيحاً.
طريقته زعزعت استقرار المصفوفات دون تشغيلها أو ترك أي أثر لمرورها. ثم انبعثت رائحة الأوزون المفاجئة والموت مما وضع الجميع في حالة تأهب.
“سأستنفد المانا الخاصة بي قبل أن نصل إلى الطابق التالي بكثير إذا اضطررت إلى تعطيل كل فخ قابلناه.”
‘أو ربما كان لديها الكثير من الوقت للتعلم. ماذا عن مانوهار؟’
“أخيراً!” رد صوت مألوف نفاث قادم من خلف الزنزانة المفتوحة. “ابتعد عن الباب ، سأكون هناك بعد ثانية.”
“أطفال هذه الايام.” ضحك فاستر. “سأريك كيف يتم ذلك.”
بينما كشفت عين كيليان الثالثة عن خطوط قوة الدوائر السحرية ، ضربهم فاستر بسحر الظلام. لقد أدهشت قدرته في استخدام السحر الأول البسيط لتعطيل العقد الحرجة بدقة جراحية سولوس.
‘أستطيع أن أراهم بفضل إحساس المانا. كيف يمكنه فعل ذلك؟’
“لا تقترب!” قال فاستر وهو يلقي المستوى الرابع من تعويذة الحداد الصفحة البيضاء ، والتي ولّدت نبضاً مشتركاً من سحر الضوء والظلام. قصرت دائرة البصمة على الباب مؤقتاً وأطلقت قفله.
شارك كيليان مشاعرها. كاد فمه يلامس الأرض بدهشة.
“كنت سعيداً لسماع أنك عثرت على شخص ما بعد الانضمام إلى الجيش.” هتف فاستر مرة أخرى ، مما جعل ليث يشكو داخله.
طريقته زعزعت استقرار المصفوفات دون تشغيلها أو ترك أي أثر لمرورها. ثم انبعثت رائحة الأوزون المفاجئة والموت مما وضع الجميع في حالة تأهب.
“المصفوفات تشبه الحدادة تماماً. لا يمكنك تحمل امتياز التقدم في السن في جحفل الملكة إذا لم تتعلم شيئاً أو اثنين عنها.” أجاب على سؤال النقيب الصامت وهو يهز كتفيه.
كانت الزنازين الموجودة على الجانب الأيمن بها قضبان ، مما سمح لمجموعة ليث برؤية أن معظمها كان مشغولاً. بدا الناس في الداخل نظيفين ومغذّين جيداً ، لكن لم تكن هناك حياة في عيونهم. لقد وقفوا بنظرة خاوية ، غير مهتمين بالفوضى الدموية أمامهم.
تعلم كل من ليث وسولوس الكثير أثناء هبوطهما إلى المستوى الأدنى. قام فاستر بتعطيل كل مصفوفة قابلوها بإنفاق قدر ضئيل من المانا. لم يقتصر الأمر على ضربه دائماً في المكان الصحيح فحسب ، بل قام أيضاً بتعديل قوة تعويذته في كل عقدة.
عندما انتهى ، بدأت حواف البوابة بالفعل بالوميض. تمكن الفريق من عبوره قبل أن يختفي ، بينما استخدم النقيب عينه الثالثة لمسح محيطهم بحثاً عن المزيد من الفخاخ.
طريقته زعزعت استقرار المصفوفات دون تشغيلها أو ترك أي أثر لمرورها. ثم انبعثت رائحة الأوزون المفاجئة والموت مما وضع الجميع في حالة تأهب.
الفصل 471 الآلام الملكية 3
كان الباب المعدني المسحور أمامهم سليماً ، لكنهم جميعاً تعرفوا على رائحة اللحم الفاسد الممزوج بما يكفي مع الكهرباء الساكنة لجعل الشعر على أعناقهم يقف. كانت علامات معركة كبيرة.
كانت الزنازين الموجودة على الجانب الأيمن بها قضبان ، مما سمح لمجموعة ليث برؤية أن معظمها كان مشغولاً. بدا الناس في الداخل نظيفين ومغذّين جيداً ، لكن لم تكن هناك حياة في عيونهم. لقد وقفوا بنظرة خاوية ، غير مهتمين بالفوضى الدموية أمامهم.
“لا تقترب!” قال فاستر وهو يلقي المستوى الرابع من تعويذة الحداد الصفحة البيضاء ، والتي ولّدت نبضاً مشتركاً من سحر الضوء والظلام. قصرت دائرة البصمة على الباب مؤقتاً وأطلقت قفله.
“هذا غريب.” قال فاستر بعد أن أكدت لهم العين الثالثة أنه لم يعد هناك المزيد من المصفوفات.
“نعم. لقد تطلب الأمر بعض الجهد لإقناعه بالعودة إلى اللعبة. رفضه عدة مرات لم يجعل الأمور أسهل. استمر في مغازلة الموظفات بدلاً من الطالبات و…” لحسن الحظ لليث ، لم يكن الممر بهذا الطول.
“نعم. لقد تطلب الأمر بعض الجهد لإقناعه بالعودة إلى اللعبة. رفضه عدة مرات لم يجعل الأمور أسهل. استمر في مغازلة الموظفات بدلاً من الطالبات و…” لحسن الحظ لليث ، لم يكن الممر بهذا الطول.
“لماذا لم نواجه أي مقاومة؟ ولماذا لم يفتح مانوهار هذا الباب؟ هذا يبدو كالفخ.”
‘ماذا يقصد بحق السماء؟’ فكر ليث. ‘وفقاً لإحساس سولوس بالمانا ، فإن الجوهر المزيف لهذا الشيء معقد للغاية. هالتها تحمي حتى الجدران. إن إجبارها على الانفتاح ، حتى مع السحر ، سيكون له عواقب وخيمة. يمكنني أن أفعل ذلك مع التنشيط ، لكن…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف فعلت ذلك؟” لم يستطع ليث تصديق عينيه. خلال سنته الرابعة في الأكاديمية ، قضى شهوراً في تعلم كيفية فتح صناديق هاترن.
“لا تقترب!” قال فاستر وهو يلقي المستوى الرابع من تعويذة الحداد الصفحة البيضاء ، والتي ولّدت نبضاً مشتركاً من سحر الضوء والظلام. قصرت دائرة البصمة على الباب مؤقتاً وأطلقت قفله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلمين ، لقد اكتأب لمدة عام كامل بعد أن انفصلت ابنتك عنه.”
“أخيراً!” رد صوت مألوف نفاث قادم من خلف الزنزانة المفتوحة. “ابتعد عن الباب ، سأكون هناك بعد ثانية.”
“كيف فعلت ذلك؟” لم يستطع ليث تصديق عينيه. خلال سنته الرابعة في الأكاديمية ، قضى شهوراً في تعلم كيفية فتح صناديق هاترن.
“حقاً؟” كانت جيرني مهتمة حقاً بهذا الأمر.
“آسف يا فتى. إنها تعويذة سرية ، لا يمكنني تعليمها لك. فقط اعلم أننا محظوظون لأنه لم تكن هناك تعويذة للتدمير الذاتي ، أو أن هذا الشيء سينفجر في وجوهنا.”
لاحظ ليث أن تعويذة كيليان كانت قادرة على كشف كل أنواع السحر. تحت نظره ، توهجت معدات زملائه ، حتى سولوس ، وكذلك توهجت الأبواب على طول الممر الحجري.
لن يكون أحداً بذلك الغباء حتى يترك وراءه بلورات المانا النادرة والمكلفة اللازمة لتزويدها بالطاقة.
لم يتجاوز فاستر العتبة ، ولا حتى عندما أكدت العين الثالثة أنه لا يوجد خطر في المستقبل. أدى الباب إلى ممر حجري طويل آخر أضاءته أحجار سحرية معلقة على الجدران.
“أطفال هذه الايام.” ضحك فاستر. “سأريك كيف يتم ذلك.”
كانت الزنازين الموجودة على الجانب الأيمن بها قضبان ، مما سمح لمجموعة ليث برؤية أن معظمها كان مشغولاً. بدا الناس في الداخل نظيفين ومغذّين جيداً ، لكن لم تكن هناك حياة في عيونهم. لقد وقفوا بنظرة خاوية ، غير مهتمين بالفوضى الدموية أمامهم.
كانت جميع الزنازين الموجودة على الجانب الأيسر تحتوي على أبواب معدنية صلبة وما ذكّر ليث بوجود نظام تكييف في الخارج. كانت جميعها مغلقة باستثناء واحدة. أمامه ، كان هناك ثقب كبير في الأرض ويبدو أنه مجموعة من نفض الغبار المشرح.
لاحظ ليث أن تعويذة كيليان كانت قادرة على كشف كل أنواع السحر. تحت نظره ، توهجت معدات زملائه ، حتى سولوس ، وكذلك توهجت الأبواب على طول الممر الحجري.
تناثرت في المنطقة بقع الدماء وأجزاء مختلفة من الجثث وجثث كافية تجعل من المستحيل رؤية الأرض.
“مانوهار ، هل أنت هناك؟” صاحت جيرني.
ألقى كيليان تعويذة الحارس تشويش من المستوى الخامس. تغلبت إرادته على الأوامر المبرمجة في التكوينات السحرية ، مما أدى إلى تحريف الطاقات المتدفقة من خلالها في فوضى وتحويل تدفق المانا ضد نفسها حتى ينهار هيكلها.
“أخيراً!” رد صوت مألوف نفاث قادم من خلف الزنزانة المفتوحة. “ابتعد عن الباب ، سأكون هناك بعد ثانية.”
كانت الزنازين الموجودة على الجانب الأيمن بها قضبان ، مما سمح لمجموعة ليث برؤية أن معظمها كان مشغولاً. بدا الناس في الداخل نظيفين ومغذّين جيداً ، لكن لم تكن هناك حياة في عيونهم. لقد وقفوا بنظرة خاوية ، غير مهتمين بالفوضى الدموية أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت جيرني داخلياً على جهوده. بمعرفة فاستر ، لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لبدء التحدث مرة أخرى بمفرده ، مما يمنحها إمكانية الإنكار المعقول.
راقب ليث وجيرني السجناء عن كثب. كانوا جميعاً كاربنتر محتملين ، مما سمح للعدو بمشاهدة كل ما فعلوه والاستماع إليه.
“استمرا في الإلقاء.” أمرت جيرني السحرة. “شيء ما في غير محله.”
————————
“مانوهار ، هل أنت هناك؟” صاحت جيرني.
ترجمة: Acedia
تعلم كل من ليث وسولوس الكثير أثناء هبوطهما إلى المستوى الأدنى. قام فاستر بتعطيل كل مصفوفة قابلوها بإنفاق قدر ضئيل من المانا. لم يقتصر الأمر على ضربه دائماً في المكان الصحيح فحسب ، بل قام أيضاً بتعديل قوة تعويذته في كل عقدة.
كانت الزنازين الموجودة على الجانب الأيمن بها قضبان ، مما سمح لمجموعة ليث برؤية أن معظمها كان مشغولاً. بدا الناس في الداخل نظيفين ومغذّين جيداً ، لكن لم تكن هناك حياة في عيونهم. لقد وقفوا بنظرة خاوية ، غير مهتمين بالفوضى الدموية أمامهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
