إله جديد
الفصل 1135 : إله جديد
كان هذا المكان مقفرًا تمامًا ، ولكن بعد إنشاء كنيسة السماء بلا ظل ، يمكن رؤية آثار النشاط البشري في جميع أنحاء المنطقة.
داخل معبد الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، كانت الحقيقة مخيبة للآمال في كثير من الأحيان.
نادرا ما عقدت الآلهة اجتماعات كهذه. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا مشغولين جدًا. ما هو الهدف من استدعائهم جميعًا هنا فقط لإجراء مناقشة لا طائل من ورائها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت الإلهة الأم: “أنا أيضًا”.
لسوء الحظ ، كان من المستحيل ببساطة عدم عقد بعض الاجتماعات.
صمت كل الآلهة في نفس الوقت.
كانت آلهة القمر تجلس مرة أخرى في مقدمة القاعة ، وبدأت المناقشة. “على مدار العام الماضي ، فقدت حوالي خمسة بالمائة من المصلين.”
على الرغم من أن الهبوط لم يكن مهمة سهلة ، إلا أنه لم يكن لديهم طريقة أخرى لاكتشاف ما يجري في العالم أدناه.
وأضافت الإلهة الأم: “أنا أيضًا”.
هل ستشعر بالكراهية؟ من المفترض أن يدعموني ، وليس العكس .
قال لورد عالم الأحلام ، “لقد خسرت عشرة بالمائة.”
هل تشعر بالاشمئزاز؟ إنهم مزعجون مثل سرب من الذباب.
كان لورد عالم الأحلام أسوأ من بقيتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما لم يبدأ عبادهم في الاختفاء فجأة.
لم يكن هذا بسبب أن فروست كان يستهدفه عن قصد للانتقام ، بل لأن كنيسة السماء بلا ظل نشأت في مدينة قلب الأسد ، والتي كانت جزءًا من أراضيه. استخدم بانيستر والأساقفة الآخرون علاقاتهم مع الأشخاص الذين يعرفونهم هناك لتعزيز أعدادهم. ولهذا السبب كان أول إله اكتشف هذه المشكلة.
اندفعت إرادة قوية ومهيبة إلى الأمام ، وملأت القاعة الرئيسية للكنيسة. على الرغم من وجود عدد لا يحصى من التلاميذ ، إلا أن فروست وحده هو الذي استطاع سماع صوت يتحدث إليه. بقي التلاميذ الآخرون في أماكنهم كما لو كانوا متجمدين.
بعد أن تحدث القادة الثلاثة ، بدأ الإله البربري والآخرون أيضًا في الإبلاغ عن عدد المصلين الذين فقدوا في العام الماضي.
لسوء الحظ ، كان من المستحيل ببساطة عدم عقد بعض الاجتماعات.
فقد كل إله نفس العدد من المصلين – حوالي خمسة بالمائة.
“الصمت. إنهم ينشرون إيماني ، فكيف يمكنني أن أخبرهم بالتوقف؟ كما أن المعاهدة الأبدية ليس لديها أحكام لهذا الوضع “.
ومع ذلك ، كانت خسائرهم الإجمالية تعادل تقريبًا العدد الإجمالي للمصلين لأحد القادة الثلاثة.
كيف يمكن أن يظهر إله جديد في منطقة كون؟ ما كان هذا كل شيء؟
كان هذا لا يمكن تصوره.
“هل يحاول قتل نفسه؟”
في إقليم كون ، كان التحول أمرًا شائعًا. في بعض الأحيان ، بعد معركة ، يمكن لمدينة بأكملها تغيير ولائها الديني. حتى أن شفق الآلهة كان متجذرًا في هذه المنافسة على كمية محدودة من الإيمان.
“نعم الحاجز!” ظهرت نظرة شديدة في عيون سو تشن. “وُلِد إلهي في الحاجز ويقيم فيه. ولادته إرادة الجدار! “
بعد سقوط عدد كبير من الآلهة ، اكتشف باقي الآلهة أن هناك ما يكفي من القوة الإلهية للتقسيم فيما بينهم وعلى الأقل لضمان البقاء على قيد الحياة. وهذا هو السبب أيضًا في أنهم وافقوا في النهاية على المعاهدة.
“نعم الحاجز!” ظهرت نظرة شديدة في عيون سو تشن. “وُلِد إلهي في الحاجز ويقيم فيه. ولادته إرادة الجدار! “
بالطبع ، هذه المعاهدة تنطبق فقط على الآلهة. كانت مخلوقاتهم لا تزال حرة في فعل ما يحلو لهم ، لذا فإن الحروب ستستمر من وقت لآخر. لكن طالما أن الآلهة لم تتأثر فلن يتدخلوا.
لا ينقطع ولا نهاية له.
في ظل هذه الظروف ، كان فقدان عدد قليل من المؤمنين من وقت لآخر أمرًا طبيعيًا تمامًا ، وكان من الطبيعي أن تتقلب أعدادهم. عادة ، يمكن أن يكونوا واثقين من أن ما ضاع سيستعاد مع مرور الوقت. وبما أن الحاجز كان على وشك الانهيار التام ، لم يكن لأي من الآلهة أي مصلحة في القلق بشأن عبادهم.
ومع ذلك ، فإن حقيقة أن كل واحد منهم قد فقد حوالي خمسة بالمائة من عباده ، جعلهم يشعرون وكأن شيئًا ما قد حدث. كان فقدان هذا المقياس على مدار عام غير طبيعي للغاية.
ومع ذلك ، فإن حقيقة أن كل واحد منهم قد فقد حوالي خمسة بالمائة من عباده ، جعلهم يشعرون وكأن شيئًا ما قد حدث. كان فقدان هذا المقياس على مدار عام غير طبيعي للغاية.
هل ينفد صبرك وتفكر في نفسك ، هل هذا كل ما يعرفون فعله؟
والأهم من ذلك ، أنه لا يبدو أن أيًا منهم قد شهد زيادة كبيرة .
“يا إلهي اريد ……”
بمعنى ما ، كان هذا الاجتماع لا مفر منه.
في تلك اللحظة ، نزل عليهم الضوء الذهبي فجأة ، وأضاء الكنيسة بأكملها.
“هل يمكن أن يكون العالم أدناه في حالة من الفوضى وأن الكثير من الناس قد ماتوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب فروست: “لهذا السبب اختار إلهي أن يطلق على نفسه اسم إله السماء بلا ظل”.
“هذا احتمال. يبدو أن البرابرة يغزون الأراضي البشرية. لونغو ، راقب عن كثب حضنك. لا تدعهم يستمرون في إثارة المشاكل في هذا الوقت الحاسم “.
“هل أظهر هذا اللقيط نفسه أخيرًا؟”
“الصمت. إنهم ينشرون إيماني ، فكيف يمكنني أن أخبرهم بالتوقف؟ كما أن المعاهدة الأبدية ليس لديها أحكام لهذا الوضع “.
“إذن هل يمكن أن يكون مولودًا جديدًا؟”
“نشاط البرابرة وحده لا يستطيع تفسير ذلك. غزوهم لا يؤثر على أرضي “.
والأهم من ذلك ، أنه لا يبدو أن أيًا منهم قد شهد زيادة كبيرة .
استمرت الآلهة في التحدث فيما بينها ، وسرعان ما امتلأ المعبد بأصوات صاخبة.
أذهلت الآلهة بكلمات فروست.
في النهاية ، كانت الإلهة الأم هي التي أسكتتهم جميعًا عندما سألت بهدوء ، “كم من الوقت مضى منذ آخر مرة نظرتم فيها إلى ما كان يحدث في العالم أدناه؟”
بدأت الآلهة جميعًا في مناقشة هذا فيما بينهم بحماس. ومن المثير للاهتمام ، أن محور كل نقاشهم كان سلف الإنسان.
صمت كل الآلهة في نفس الوقت.
والأهم من ذلك ، أنه لا يبدو أن أيًا منهم قد شهد زيادة كبيرة .
على الرغم من أن الهبوط لم يكن مهمة سهلة ، إلا أنه لم يكن لديهم طريقة أخرى لاكتشاف ما يجري في العالم أدناه.
في إقليم كون ، كان التحول أمرًا شائعًا. في بعض الأحيان ، بعد معركة ، يمكن لمدينة بأكملها تغيير ولائها الديني. حتى أن شفق الآلهة كان متجذرًا في هذه المنافسة على كمية محدودة من الإيمان.
كان لكل إله تمثال مماثل ، يمكن أن يطبع عليه الختم ويسمع صلوات مؤمنيه.
ومع ذلك ، كانت خسائرهم الإجمالية تعادل تقريبًا العدد الإجمالي للمصلين لأحد القادة الثلاثة.
بمعنى ما ، كانت الآلهة كلي العلم ، لأنه أينما ذهب المؤمنون ، يمكنهم اكتشاف ما كان يحدث هناك.
بعد سقوط عدد كبير من الآلهة ، اكتشف باقي الآلهة أن هناك ما يكفي من القوة الإلهية للتقسيم فيما بينهم وعلى الأقل لضمان البقاء على قيد الحياة. وهذا هو السبب أيضًا في أنهم وافقوا في النهاية على المعاهدة.
لسوء الحظ ، كانت الحقيقة مخيبة للآمال في كثير من الأحيان.
الفصل 1135 : إله جديد
في الواقع ، لم تختر الآلهة أن تفعل ذلك.
هذا هو بالضبط كيف رأى الآلهة مؤمنهم.
في معظم الأوقات ، لم يكونوا حتى مستمعين.
كان هذا المكان مقفرًا تمامًا ، ولكن بعد إنشاء كنيسة السماء بلا ظل ، يمكن رؤية آثار النشاط البشري في جميع أنحاء المنطقة.
لما لا؟
“إلهي ، أرجوك أنقذ طفلي.”
هل كان هذا مجرد سؤال يجب طرحه؟
لسوء الحظ ، كان من المستحيل ببساطة عدم عقد بعض الاجتماعات.
ماذا يمكن أن يصلي عبادهم؟
بمعنى ما ، كان هذا الاجتماع لا مفر منه.
“إلهي ، أرجوك أنقذ طفلي.”
كان لورد عالم الأحلام أسوأ من بقيتهم.
“يا إلهي ، لقد عوملت بشكل غير عادل. ماذا يجب أن أفعل؟”
“انا اريد……”
“يا إلهي ، لماذا يعاملونني بهذه الطريقة؟ لماذا تعاقبني هكذا؟ “
صمت كل الآلهة في نفس الوقت.
“يا إلهي أعطني القوة.”
“يا إلهي أعطني القوة.”
“يا إلهي أعطني الثروة”.
مما لا يثير الدهشة ، كانت هذه كذبة ساعده سلف الإنسان في بنائها. على أقل تقدير ، فإن المنطق الكامن وراءها سيصمد حتى تحت التمحيص الشديد.
“يا إلهي اريد ……”
لم يفكر أحد حتى في إمكانية تورط فروست.
“انا اريد……”
“إلهي ، أرجوك أنقذ طفلي.”
“انا اريد……”
“أو ربما يتزايد قلقه بسبب الدمار الوشيك للحاجز.”
لا ينقطع ولا نهاية له.
لا ينقطع ولا نهاية له.
كانت جميع صلوات عبادهم تقريبًا طلبات بهذه الطريقة.
“سقط إله النور في شفق الآلهة.”
إذا كنت إلهًا ، فماذا ستفعل عندما تواجه هذا البحر من الطلبات؟
لكن بالطبع ، نظرًا لأن الآلهة كانت تتدخل الآن ، كان من الطبيعي أن يقوموا بالتحقيق في الموقف بشكل أكبر قبل اتخاذ قرار.
هل ينفد صبرك وتفكر في نفسك ، هل هذا كل ما يعرفون فعله؟
“إله جديد؟”
هل ستشعر بالكراهية؟ من المفترض أن يدعموني ، وليس العكس .
لقد فكروا في احتمالات لا حصر لها ، لكن الوحيد الذي لم يأخذوه في الحسبان هو هذا.
هل تشعر بالاشمئزاز؟ إنهم مزعجون مثل سرب من الذباب.
“هل أظهر هذا اللقيط نفسه أخيرًا؟”
هل تتجاهلهم؟ لم أعرهم أي اهتمام منذ فترة طويلة ، لكنهم ما زالوا يؤمنون بي. إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا يجب أن أستمع إليهم؟
“لديك اهتمام الآلهة الكاملة.”
هذا هو بالضبط كيف رأى الآلهة مؤمنهم.
كان لورد عالم الأحلام أسوأ من بقيتهم.
بعد أن سئموا من الطلبات التي لا تعد ولا تحصى التي قدمها عبادهم لهم ، وبعد أن أدركوا أن عبادهم سيظلون يؤمنون بها حتى لو تجاهلوا طلباتهم ، بدأت الآلهة في ضبط توسلاتهم.
لكن بالطبع ، نظرًا لأن الآلهة كانت تتدخل الآن ، كان من الطبيعي أن يقوموا بالتحقيق في الموقف بشكل أكبر قبل اتخاذ قرار.
كان يُنظر بالفعل إلى الاهتمام بالإله للاستماع إلى صلوات المؤمنين كل عشر سنوات والاستجابة مرة واحدة كل مائة.
بعد أن تحدث القادة الثلاثة ، بدأ الإله البربري والآخرون أيضًا في الإبلاغ عن عدد المصلين الذين فقدوا في العام الماضي.
على أي حال ، طالما لم يحدث شيء ملح ، فإن الآلهة ستتجاهل عبادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن يكون العالم أدناه في حالة من الفوضى وأن الكثير من الناس قد ماتوا؟”
هذا ما لم يبدأ عبادهم في الاختفاء فجأة.
قال لورد عالم الأحلام ، “لقد خسرت عشرة بالمائة.”
عندها فقط تبدأ الآلهة في الذعر والتساؤل متى سمعوا آخر مرة صلاة عبادهم.
لقد ذهلت جميع الآلهة عندما سمعوا ذلك.
كانت الإلهة الأم تشير إلى هذا على وجه التحديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ، على الأقل من الناحية النظرية.
نظر كل الآلهة إلى بعضهم البعض قبل أن يدركوا أن جميع عبادهم كانوا يصلون من أجل موضوع مشترك.
“يا إلهي ، لماذا يعاملونني بهذه الطريقة؟ لماذا تعاقبني هكذا؟ “
“سأذهب وألقي نظرة.” في النهاية ، كانت إلهة القمر هي التي بادرت بالنزول.
كيف يمكن أن يظهر إله جديد في منطقة كون؟ ما كان هذا كل شيء؟
تم الرد أخيرًا على صلوات أتباع كنيسة آلهة القمر. كان رئيس الأساقفة رجلاً عجوزًا يتحدث بلثغة طفيفة ، وكانت طريقته في الكلام مربكة للغاية.
“إله جديد؟”
لم تتحلى إلهة القمر بالصبر وسألت على الفور ، “ما الذي يحدث هناك؟”
كانت آلهة القمر تجلس مرة أخرى في مقدمة القاعة ، وبدأت المناقشة. “على مدار العام الماضي ، فقدت حوالي خمسة بالمائة من المصلين.”
داخل كنيسة إلهة القمر.
“تحدث. أين هو؟”
كان رئيس الأساقفة في منتصف الصلاة عندما دوى صوت فجأة في قلبه ، فصدمه بشدة لدرجة أنه سقط مرة أخرى على مؤخرته. وفجأة أدرك ما حدث ، وتملأ وهو يصرخ ، “يا إلهتي ، لقد سمعتي أخيرًا صلاتي!”
إله جديد يحتوي على آثار الآلهة القديمة.
“لماذا قل عدد المصلين لدي؟” قالت إلهة القمر بقليل من الصبر.
مما لا يثير الدهشة ، كانت هذه كذبة ساعده سلف الإنسان في بنائها. على أقل تقدير ، فإن المنطق الكامن وراءها سيصمد حتى تحت التمحيص الشديد.
أجاب رئيس الأساقفة على عجل: “ظهر إله جديد واكتسب العديد من المهتدين الجدد. ألم تعلم إلهتي بهذا؟ “
لم تتحلى إلهة القمر بالصبر وسألت على الفور ، “ما الذي يحدث هناك؟”
“إله جديد؟”
كان الحاجز موجودًا لعشرات الآلاف من السنين ، لذلك احتوى أيضًا على قوة الطريقة الخاصة لكثير من الآلهة. وبالنظر إلى عدد الآلهة الذين ماتوا خلال شفق الآلهة وتركوا ورائهم أفكارًا انتقامية وخيوط إرادة ، لم يكن من المتصور أن يظهر إله جديد.
أذهل هذا الوحي جميع الآلهة في القاعة.
لم تتحلى إلهة القمر بالصبر وسألت على الفور ، “ما الذي يحدث هناك؟”
لقد فكروا في احتمالات لا حصر لها ، لكن الوحيد الذي لم يأخذوه في الحسبان هو هذا.
في وسطه مدينة جديدة هائلة كانت هناك كنيسة جديدة مهيبة.
كيف يمكن أن يظهر إله جديد في منطقة كون؟ ما كان هذا كل شيء؟
قال لورد عالم الأحلام ، “لقد خسرت عشرة بالمائة.”
لم يكن الأمر كذلك حتى أوضح رئيس الأساقفة الموقف الذي تعافت فيه الآلهة أخيرًا إلى حد ما من صدمتهم.
لم تتحلى إلهة القمر بالصبر وسألت على الفور ، “ما الذي يحدث هناك؟”
“إله السماء بلا ظل؟ من ذاك؟ هل يعرفه أحد؟ “
“غير ممكن. كان كل إله حاضرًا خلال الشفق. كيف يمكن أن تظهر واحدة جديدة فجأة من العدم؟ “
“لا. هل يمكن أن يكون أحد الآلهة القديمة الحقيقية؟ “
لما لا؟
“غير ممكن. كان كل إله حاضرًا خلال الشفق. كيف يمكن أن تظهر واحدة جديدة فجأة من العدم؟ “
“يا إلهي ، لماذا يعاملونني بهذه الطريقة؟ لماذا تعاقبني هكذا؟ “
“إذن هل يمكن أن يكون مولودًا جديدًا؟”
بعد أن تحدث القادة الثلاثة ، بدأ الإله البربري والآخرون أيضًا في الإبلاغ عن عدد المصلين الذين فقدوا في العام الماضي.
“بالنظر إلى الحالة الحالية لأراضي كون ، يمكنني القول أن هذا مستحيل في الأساس.”
ركع فروست وقال ، “إيلون من الكنيسة بلا ظل يحيي الآلهة.”
“هل أظهر هذا اللقيط نفسه أخيرًا؟”
لما لا؟
“هل يحاول قتل نفسه؟”
ثم سأل أحد الآلهة ، “أين يسكن إلهك؟ منذ أن ولد ، لماذا لم يأت لمقابلتنا بعد؟ “
“أو ربما يتزايد قلقه بسبب الدمار الوشيك للحاجز.”
“غير ممكن. كان كل إله حاضرًا خلال الشفق. كيف يمكن أن تظهر واحدة جديدة فجأة من العدم؟ “
“ثم يجب أن يأخذ بعض الدروس من ذلك الجاسوس الآخر الذي تمكن من التسلل وقتل الناس بدلاً من محاولة إغراء عبادنا بالابتعاد”.
لم تتحلى إلهة القمر بالصبر وسألت على الفور ، “ما الذي يحدث هناك؟”
“من تعرف. ربما لديه بعض الحيل في أكمامه “.
“لديك اهتمام الآلهة الكاملة.”
بدأت الآلهة جميعًا في مناقشة هذا فيما بينهم بحماس. ومن المثير للاهتمام ، أن محور كل نقاشهم كان سلف الإنسان.
الفصل 1135 : إله جديد
لم يفكر أحد حتى في إمكانية تورط فروست.
بمعنى ما ، كانت الآلهة كلي العلم ، لأنه أينما ذهب المؤمنون ، يمكنهم اكتشاف ما كان يحدث هناك.
إن مجرد بيدق تمكن من التسلل من عالم الأصل لن يكون قادرًا على إثارة مثل هذا الاضطراب.
هل ينفد صبرك وتفكر في نفسك ، هل هذا كل ما يعرفون فعله؟
لكن بالطبع ، نظرًا لأن الآلهة كانت تتدخل الآن ، كان من الطبيعي أن يقوموا بالتحقيق في الموقف بشكل أكبر قبل اتخاذ قرار.
بعد سقوط عدد كبير من الآلهة ، اكتشف باقي الآلهة أن هناك ما يكفي من القوة الإلهية للتقسيم فيما بينهم وعلى الأقل لضمان البقاء على قيد الحياة. وهذا هو السبب أيضًا في أنهم وافقوا في النهاية على المعاهدة.
بالقرب من وادي الريد هيلز.
الفصل 1135 : إله جديد
كان هذا المكان مقفرًا تمامًا ، ولكن بعد إنشاء كنيسة السماء بلا ظل ، يمكن رؤية آثار النشاط البشري في جميع أنحاء المنطقة.
لسوء الحظ ، كان من المستحيل ببساطة عدم عقد بعض الاجتماعات.
في وسطه مدينة جديدة هائلة كانت هناك كنيسة جديدة مهيبة.
أذهل هذا الوحي جميع الآلهة في القاعة.
تم نصب تمثال عملاق لـ إله السما الظل هناك ليعبده أتباع الكنيسة. كان يقف في المقدمة رئيس أساقفة الكنيسة فروست.
كان يُنظر بالفعل إلى الاهتمام بالإله للاستماع إلى صلوات المؤمنين كل عشر سنوات والاستجابة مرة واحدة كل مائة.
في تلك اللحظة ، نزل عليهم الضوء الذهبي فجأة ، وأضاء الكنيسة بأكملها.
إن مجرد بيدق تمكن من التسلل من عالم الأصل لن يكون قادرًا على إثارة مثل هذا الاضطراب.
فوجئ فروست للحظات قبل أن يدرك ما يحدث وتمتم في نفسه ، “إنهم هنا”.
“تحدث. أين هو؟”
اندفعت إرادة قوية ومهيبة إلى الأمام ، وملأت القاعة الرئيسية للكنيسة. على الرغم من وجود عدد لا يحصى من التلاميذ ، إلا أن فروست وحده هو الذي استطاع سماع صوت يتحدث إليه. بقي التلاميذ الآخرون في أماكنهم كما لو كانوا متجمدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي أعطني الثروة”.
“من تعبد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنظر إلى الحالة الحالية لأراضي كون ، يمكنني القول أن هذا مستحيل في الأساس.”
تقوس الحاجب فروست. “إلهي يسمي نفسه إله السماء بلا ظل. بصفته إله النور ، فهو مسؤول عن إلقاء الضوء على الظلمة التي ملأت عالم الإنسان “.
ومع ذلك ، فإن حقيقة أن كل واحد منهم قد فقد حوالي خمسة بالمائة من عباده ، جعلهم يشعرون وكأن شيئًا ما قد حدث. كان فقدان هذا المقياس على مدار عام غير طبيعي للغاية.
“سقط إله النور في شفق الآلهة.”
كان هذا المكان مقفرًا تمامًا ، ولكن بعد إنشاء كنيسة السماء بلا ظل ، يمكن رؤية آثار النشاط البشري في جميع أنحاء المنطقة.
أجاب فروست: “لهذا السبب اختار إلهي أن يطلق على نفسه اسم إله السماء بلا ظل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تتجاهلهم؟ لم أعرهم أي اهتمام منذ فترة طويلة ، لكنهم ما زالوا يؤمنون بي. إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا يجب أن أستمع إليهم؟
أذهلت الآلهة بكلمات فروست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض فروست رأسه وأجاب بتردد ، “هل لي أن أسأل إلى أي إله أتحدث؟”
هل كان هذا الشخص يقول إن إله السماء بلا ظل هو خليفة إله النور ، الذي سقط منذ زمن بعيد؟
كانت آلهة القمر تجلس مرة أخرى في مقدمة القاعة ، وبدأت المناقشة. “على مدار العام الماضي ، فقدت حوالي خمسة بالمائة من المصلين.”
وُلِدَت الآلهة نتيجة إرادة السماوات. لم يكن غريباً أن يموت أحدهم ثم يولد من جديد. حدث هذا في الواقع عدة مرات خلال شفق الآلهة ، لكنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها أي منهم هذا يحدث في العشرة آلاف سنة الماضية.
“غير ممكن. كان كل إله حاضرًا خلال الشفق. كيف يمكن أن تظهر واحدة جديدة فجأة من العدم؟ “
ثم سأل أحد الآلهة ، “أين يسكن إلهك؟ منذ أن ولد ، لماذا لم يأت لمقابلتنا بعد؟ “
“تحدث. أين هو؟”
خفض فروست رأسه وأجاب بتردد ، “هل لي أن أسأل إلى أي إله أتحدث؟”
لقد فكروا في احتمالات لا حصر لها ، لكن الوحيد الذي لم يأخذوه في الحسبان هو هذا.
“لديك اهتمام الآلهة الكاملة.”
نظر كل الآلهة إلى بعضهم البعض قبل أن يدركوا أن جميع عبادهم كانوا يصلون من أجل موضوع مشترك.
ركع فروست وقال ، “إيلون من الكنيسة بلا ظل يحيي الآلهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالقرب من وادي الريد هيلز.
“تحدث. أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما لم يبدأ عبادهم في الاختفاء فجأة.
رفع فروست رأسه عندما بدأ جسده يتوهج بالنور المقدس. “إلهي يسكن داخل الحاجز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن يكون العالم أدناه في حالة من الفوضى وأن الكثير من الناس قد ماتوا؟”
“الحاجز!” تفاجأت كل الآلهة بكلماته.
ومع ذلك ، كانت خسائرهم الإجمالية تعادل تقريبًا العدد الإجمالي للمصلين لأحد القادة الثلاثة.
“نعم الحاجز!” ظهرت نظرة شديدة في عيون سو تشن. “وُلِد إلهي في الحاجز ويقيم فيه. ولادته إرادة الجدار! “
الآن ، كان السؤال هو كيف يمكنه إقناع الطرف الآخر بتصديقه بالفعل.
لقد ذهلت جميع الآلهة عندما سمعوا ذلك.
على الرغم من أن الهبوط لم يكن مهمة سهلة ، إلا أنه لم يكن لديهم طريقة أخرى لاكتشاف ما يجري في العالم أدناه.
كان فروست يقول بشكل أساسي أن إله السماء بلا ظل لم يظهر ليس لأنه لم يستطع بل لأنه اندمج مع حاجز الآلهة.
هل كان ذلك ممكنًا؟
بعد أن سئموا من الطلبات التي لا تعد ولا تحصى التي قدمها عبادهم لهم ، وبعد أن أدركوا أن عبادهم سيظلون يؤمنون بها حتى لو تجاهلوا طلباتهم ، بدأت الآلهة في ضبط توسلاتهم.
كان ، على الأقل من الناحية النظرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————————————–
وُلِدَت الآلهة من قوة الطريقة ، مما يعني أن أي نوع من قوة الطريقة يمكن أن يولد إلهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت الإلهة الأم: “أنا أيضًا”.
كان الحاجز موجودًا لعشرات الآلاف من السنين ، لذلك احتوى أيضًا على قوة الطريقة الخاصة لكثير من الآلهة. وبالنظر إلى عدد الآلهة الذين ماتوا خلال شفق الآلهة وتركوا ورائهم أفكارًا انتقامية وخيوط إرادة ، لم يكن من المتصور أن يظهر إله جديد.
كان يُنظر بالفعل إلى الاهتمام بالإله للاستماع إلى صلوات المؤمنين كل عشر سنوات والاستجابة مرة واحدة كل مائة.
إله جديد يحتوي على آثار الآلهة القديمة.
“انا اريد……”
ومن الطبيعي أن يكون هذا الإله هو الأنسب لتجاوز قيود أراضي كون. لقد وضع الآلهة نظرية في كل هذا منذ زمن طويل ، لكن النظرية لم تكن دائمًا ممثلة للواقع.
“يا إلهي ، لماذا يعاملونني بهذه الطريقة؟ لماذا تعاقبني هكذا؟ “
بالطبع ، لأنه من المفترض أن هذا الإله ولد في الحاجز ، فقد حوصر ، مما جعل من المستحيل عليه العودة إلى جانبهم.
هل كان ذلك ممكنًا؟
وكان يظهر الآن فقط لأن الجدار نفسه كان يضعف. من الناحية النظرية ، كان هذا من شأنه أن يزيد من نطاق حركته بشكل كبير.
“أو ربما يتزايد قلقه بسبب الدمار الوشيك للحاجز.”
على الرغم من أنها لم تكن أكثر من كذبة ، إلا أنها كانت على الأقل كذبة منطقية للغاية.
إذا كنت إلهًا ، فماذا ستفعل عندما تواجه هذا البحر من الطلبات؟
مما لا يثير الدهشة ، كانت هذه كذبة ساعده سلف الإنسان في بنائها. على أقل تقدير ، فإن المنطق الكامن وراءها سيصمد حتى تحت التمحيص الشديد.
ومع ذلك ، كانت خسائرهم الإجمالية تعادل تقريبًا العدد الإجمالي للمصلين لأحد القادة الثلاثة.
الآن ، كان السؤال هو كيف يمكنه إقناع الطرف الآخر بتصديقه بالفعل.
بدأت الآلهة جميعًا في مناقشة هذا فيما بينهم بحماس. ومن المثير للاهتمام ، أن محور كل نقاشهم كان سلف الإنسان.
—————————————–
الآن ، كان السؤال هو كيف يمكنه إقناع الطرف الآخر بتصديقه بالفعل.
“أو ربما يتزايد قلقه بسبب الدمار الوشيك للحاجز.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات