شتاء الآلهة (1)
الفصل 1146 : شتاء الآلهة (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ إله الانضباط وسأل بشكل غريزي: “من هو إذن؟”
حسمت هزيمة الآلهة مصير أراضي كون.
إذا كان مجرد عدد قليل من الوحوش المقفرة ، فلا داعي أن يشعر بالخوف. بعد كل شيء ، كان بمفرده ولا داعي للقلق بشأن سحب الكثير من قوة الطريقة من البيئة أو التأثير على طاقة الأصل المحيطة كثيرًا.
هذا العالم ، الذي كان لا يزال معزولًا داخل الجدار ، أعيد تشكيله بقوة. تم تفكيك نظام الإيمان بالقوة بينما ابتعدت الآلهة عن عبادها ، في محاولة للبقاء على قيد الحياة على الإيمان القليل الذي ما زالت ممالكهم الإلهية تزودهم به.
اصطدمت هذه الموجة من الطاقة بجبل الغرب المقدس ، ولكن لم يحدث شيء على ما يبدو. لم تكن هناك موجة صدمة من الطاقة من هذا الاصطدام الهائل ، ولم يتحطم حتى حجر واحد.
في الوقت نفسه ، شرع الجنس البشري في عالم الأصل في حملة صليبية واسعة النطاق ، مما أدى إلى القضاء على أي تنظيمات إيمانية واجهوها.
“انا طبعا.” طاف صوت سو تشن في السماء.
على جبل الغرب المقدس.
“انا طبعا.” طاف صوت سو تشن في السماء.
كان هذا الجبل ملكًا لإله النور.
خارج النافذة مباشرة ، كان يمكن سماع أصوات المعركة ، وملأت أعمدة الدخان الكثيفة السماء.
وبعد أن سقط إله النور ، حددت إلهة القمر ميلا هذا الموقع كأحد أراضيها المقدسة ليتجمع المصلين فيها.
كان هذا كما لو أن كومة من الجثث لم تكن مهانة وتعود إلى التربة بعد الموت.
تم إنتاج عدد لا يحصى من العباقرة في هذا الموقع ، وكان توريث الكنيسة دائمًا نعمة. السجلات والكتابات الواردة هنا لن تكون على الإطلاق في غير محلها في مكتبة كبيرة. كانت التماثيل الفنية واللوحات الزيتية والجوانب الأخرى للفنون الجميلة المنتجة هنا لا حصر لها.
فتح فم جيج ، وأصبح عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
ومع ذلك ، كان كل هذا عديم الفائدة في المعركة. لقد تم الكشف عن ضعف وهشاشة المصلين هنا بشكل كامل.
في المقام الأول ، كان هؤلاء المحاربون الإلهيون شكلاً من أشكال كيان الوعي. إذا قُتلوا ، سيولدون من جديد داخل قاعة الشهداء.
خارج النافذة مباشرة ، كان يمكن سماع أصوات المعركة ، وملأت أعمدة الدخان الكثيفة السماء.
“أنت الخفاش العجوز!” زأر إله الانضباط بغضب. ومع ذلك ، احتوى صوته أيضًا على أثر الخوف بداخله.
تشبث جيج الرابع عشر بتمثال آلهة القمر ، محدقًا في المذبحة الدموية التي تتكشف أمام عينيه.
كانت هناك شروط معينة عندما يتعلق الأمر بالقيامة.
“قتل!”
انبعثت موجات من اللهب ، ولفّت الكنيسة في جحيم مشتعل.
بعد هذه الصرخة ، انطلقت شعاع من نور السيف عبر السماء. سقط جندي شاب على ظهر حصان في المعبد ، وكان جسده يتدحرج عدة مرات قبل أن يتوقف أخيرًا في كومة منهارة على الأرض ، بلا حراك تمامًا.
في تلك اللحظة ، توسع جانب الوحوش لملء المملكة الإلهية بأكملها.
نادى جيج الرابع عشر بهدوء على الجندي “مارك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبث جيج الرابع عشر بتمثال آلهة القمر ، محدقًا في المذبحة الدموية التي تتكشف أمام عينيه.
كان هذا هو الفارس الأخير المتبقي. كل واحد منهم قد باركته إلهة القمر نفسها بموهبة فطرية مذهلة وإمكانات. كان هؤلاء الناس هم الذين قُدِّر لهم دخول مملكتها الإلهية.
على جبل الغرب المقدس.
لكنهم الآن يموتون بأعداد كبيرة. لم يكن هناك توجيه أو حماية يمكن العثور عليها في أي مكان.
على الرغم من أنه كان إلهًا منخفض المستوى ، إلا أن قوة كليو القتالية لم تكن سيئة. على أقل تقدير ، كان أقوى بكثير من أميلي ، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أقوى من أميلي.
اقترب أكثر فأكثر صوت الخطوات الخشنة ورنكة المعدن. عرف جيج الرابع عشر أن الأعداء الذين قتلوا مارك كانوا في الجوار.
استطاع إله الانضباط أن يشعر أنه بينما كانوا لا يزالون حاضرين ، فإن أرواحهم لم تعد إلى قاعة الشهداء. على هذا النحو ، لم يكونوا قادرين على الإنبعاث.
ومع ذلك ، لم يرفع رأسه ، وبدلاً من ذلك اختار الاستمرار في مداعبة وجه مارك بلطف وهو يتذكر ، “لقد جاء إلى هذا المعبد عندما كان عمره سبع سنوات. حتى الآن ، ما زلت أتذكره كطالب سيف مجتهد ومجتهد. مرة واحدة ، قطع خصمه عن طريق الخطأ خلال جلسة السجال. لقد شعر بالذنب بشكل لا يصدق وسألني ما إذا كانت الإلهة ستظل توافق على شخص مثله ، والذي أساء إلى أحد رفاقه. أخبرته أنها ستفعل. طالما أنه تائب حقًا عن أخطائه وتعلم منها ، فإن الإلهة ستغفر له وتقبله على الرغم من كل شيء …… “
ومع ذلك ، لم يرفع رأسه ، وبدلاً من ذلك اختار الاستمرار في مداعبة وجه مارك بلطف وهو يتذكر ، “لقد جاء إلى هذا المعبد عندما كان عمره سبع سنوات. حتى الآن ، ما زلت أتذكره كطالب سيف مجتهد ومجتهد. مرة واحدة ، قطع خصمه عن طريق الخطأ خلال جلسة السجال. لقد شعر بالذنب بشكل لا يصدق وسألني ما إذا كانت الإلهة ستظل توافق على شخص مثله ، والذي أساء إلى أحد رفاقه. أخبرته أنها ستفعل. طالما أنه تائب حقًا عن أخطائه وتعلم منها ، فإن الإلهة ستغفر له وتقبله على الرغم من كل شيء …… “
“يبدو أنه كان طفلاً جيدًا” ، هز آيرون كليف بينما كان الدم يسيل من قبضة يده الشبيهة بالحديد. “لقد قتلت عددًا غير قليل مثله بالفعل. أتمنى لو كانت هناك طريقة أخرى. بعد كل شيء ، أعطيتهم الفرصة للتخلي عن إيمانهم والبقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، لم يختار أي منهم قبول عرضي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ إله الانضباط وسأل بشكل غريزي: “من هو إذن؟”
غضب جيج الرابع عشر من كلمات آيرون كليف. “حتى لو متنا ، فلن نتخلى عن إيماننا أبدًا. وأي حق لك لإجبارنا على إسقاط إيماننا؟ حرية الدين حق يتمتع به جميع سكان هذه الأرض “.
“أنت الخفاش العجوز!” زأر إله الانضباط بغضب. ومع ذلك ، احتوى صوته أيضًا على أثر الخوف بداخله.
“احسنت القول!” بدأ آيرون كليف بالتصفيق عندما أجاب: “حرية الدين حقًا شيء جيد ، لكن ماذا عن الملحدين؟ هل ما زال يُسمح لهم بالحصول على إرادة حرة؟ “
في الوقت نفسه ، شرع الجنس البشري في عالم الأصل في حملة صليبية واسعة النطاق ، مما أدى إلى القضاء على أي تنظيمات إيمانية واجهوها.
فتح فم جيج ، وأصبح عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
في هذه المرحلة ، لن يكون من غير المعقول منح سو تشن لقبًا مثل “ملك الوحوش”.
وتابع آيرون كليف قائلاً: “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الإلحاد هو خطيئة جسيمة في عالمك ، أليس كذلك؟ يتم التعامل معها بقسوة أكثر من البدعة. أليست هذه أيضًا قاعدة لأرضك؟ أنت ترفض السماح للآخرين بأن يصبحوا ملحدين تحت وطأة الموت. لماذا لم تثر حرية الدين حينها؟ أين كان إحساسك بالأخلاق والعدالة إذن؟ “
بدأ جسد سو تشن يتوهج بالضوء الأبيض ، بجانبه ليقاوم بسهولة هجمات إله الانضباط بينما استمر في الضغط إلى الأمام. كانت الوحوش المحيطة به لا تزال تعيث فسادا ، تاركة وراءه أثرًا من الجثث.
لم يستطع جيج الرابع عشر منع نفسه من البدء في الارتعاش.
هذه المرة ، كان كليو حكيمًا. كان يهاجم من داخل مملكته الإلهية.
كانت هذه حقيقة مظلمة لم تستطع الكنائس إخفاءها. كانت معاملتهم لغير المؤمنين قاسية للغاية ، وكان أعظم الظلام الذي حاولوا يائسين إخفاءه وراء نور العبادة المزعوم.
تم إنتاج عدد لا يحصى من العباقرة في هذا الموقع ، وكان توريث الكنيسة دائمًا نعمة. السجلات والكتابات الواردة هنا لن تكون على الإطلاق في غير محلها في مكتبة كبيرة. كانت التماثيل الفنية واللوحات الزيتية والجوانب الأخرى للفنون الجميلة المنتجة هنا لا حصر لها.
عندما كانوا في السلطة ، لم يجرؤ أحد على الإشارة إلى النفاق. الآن ، ومع ذلك ، تم حفره وكشفه بالكامل بواسطة آيرون كليف.
بدأ بالصراخ مذعورًا. “كيف يكون ذلك؟ كيف يكون هذا ممكنا؟ ارجعوا إليّ يا محاربي! “
بما أن الكنائس يمكن أن تذبح الملحدين كما تشاء ، فإن المزارعين لهم الحق في فعل ما يريدون للكنائس أيضًا.
غضب جيج الرابع عشر من كلمات آيرون كليف. “حتى لو متنا ، فلن نتخلى عن إيماننا أبدًا. وأي حق لك لإجبارنا على إسقاط إيماننا؟ حرية الدين حق يتمتع به جميع سكان هذه الأرض “.
كان هذا منطقيًا جدًا بعد كل شيء.
كان التفكير الأخلاقي عادة سطحيًا بطبيعته. بغض النظر عما إذا كانت هذه القشرة الرقيقة موجودة أم لا ، فإن ما يجب فعله سيتم فعله.
لم يأتي آيرون كليف بهذه الحجة شخصيًا ، لكنه تمكن من تعلمها رغم ذلك.
كان هذا كما لو أن كومة من الجثث لم تكن مهانة وتعود إلى التربة بعد الموت.
حتى مع ذلك ، فماذا لو كانت وجهة نظره غير معقولة؟
وبعد أن سقط إله النور ، حددت إلهة القمر ميلا هذا الموقع كأحد أراضيها المقدسة ليتجمع المصلين فيها.
في هذا العالم ، قرر القوي القانون والأخلاق في المقام الأول.
حسمت هزيمة الآلهة مصير أراضي كون.
كان التفكير الأخلاقي عادة سطحيًا بطبيعته. بغض النظر عما إذا كانت هذه القشرة الرقيقة موجودة أم لا ، فإن ما يجب فعله سيتم فعله.
بعد هذه الصرخة ، انطلقت شعاع من نور السيف عبر السماء. سقط جندي شاب على ظهر حصان في المعبد ، وكان جسده يتدحرج عدة مرات قبل أن يتوقف أخيرًا في كومة منهارة على الأرض ، بلا حراك تمامًا.
لوح أيرون كليف بيده بلا مبالاة. “أحرقه.”
بدأ جسد سو تشن يتوهج بالضوء الأبيض ، بجانبه ليقاوم بسهولة هجمات إله الانضباط بينما استمر في الضغط إلى الأمام. كانت الوحوش المحيطة به لا تزال تعيث فسادا ، تاركة وراءه أثرًا من الجثث.
انبعثت موجات من اللهب ، ولفّت الكنيسة في جحيم مشتعل.
“لا! هذا العالم ملك لي! استمعوا إلى أوامري وقوموا أيها المحاربون! ” زأر إله التأديب كرهاً.
بينما كان يحدق في ألسنة اللهب ، ابتسم آيرون كليف ابتسامة صغيرة. “هل كنت تعتقد حقًا أن أخطر موقع سيكون هو الأكثر أمانًا؟ أطلق النار! “
قُتل عدد لا يحصى من الجنود الإلهيين على الفور تقريبًا من خلال هجوم الوحوش المرعب.
نزل المئات من دمى فئة تايتان من السماء قبل إطلاق سيل من الطاقة على الأرض تحتها.
ماذا؟ أنت لست كذلك؟
اصطدمت هذه الموجة من الطاقة بجبل الغرب المقدس ، ولكن لم يحدث شيء على ما يبدو. لم تكن هناك موجة صدمة من الطاقة من هذا الاصطدام الهائل ، ولم يتحطم حتى حجر واحد.
“أنت الخفاش العجوز!” زأر إله الانضباط بغضب. ومع ذلك ، احتوى صوته أيضًا على أثر الخوف بداخله.
ومع ذلك ، بدأ الفضاء خلف الجبل يرتجف ، وكأن شيئًا ما يخرج من نسيج الفضاء في تلك المنطقة.
أخيرًا ، انفتحت تلك المنطقة بسبب القوة النارية المشتركة لدمى فئة تايتان.
أخيرًا ، انفتحت تلك المنطقة بسبب القوة النارية المشتركة لدمى فئة تايتان.
وتابع آيرون كليف قائلاً: “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الإلحاد هو خطيئة جسيمة في عالمك ، أليس كذلك؟ يتم التعامل معها بقسوة أكثر من البدعة. أليست هذه أيضًا قاعدة لأرضك؟ أنت ترفض السماح للآخرين بأن يصبحوا ملحدين تحت وطأة الموت. لماذا لم تثر حرية الدين حينها؟ أين كان إحساسك بالأخلاق والعدالة إذن؟ “
إنفجار!
اصطدمت هذه الموجة من الطاقة بجبل الغرب المقدس ، ولكن لم يحدث شيء على ما يبدو. لم تكن هناك موجة صدمة من الطاقة من هذا الاصطدام الهائل ، ولم يتحطم حتى حجر واحد.
ظهرت فجأة مملكة إلهية ضخمة من العدم ، وكان من الممكن سماع أصوات ترانيم التقوى قادمة من سطحها.
“أنت الخفاش العجوز!” زأر إله الانضباط بغضب. ومع ذلك ، احتوى صوته أيضًا على أثر الخوف بداخله.
نظر إليها آيرون كليف قبل أن يفاجأ. “همم؟ هذه ليست مملكة آلهة القمر. إنه إله الانضباط “.
استدار إله الانضباط ليرى سو تشن على ما يبدو يخرج من فراغ.
كان إله الانضباط ، كليو ، نموذجًا أوليًا لإله الطبقة الدنيا.
غضب جيج الرابع عشر من كلمات آيرون كليف. “حتى لو متنا ، فلن نتخلى عن إيماننا أبدًا. وأي حق لك لإجبارنا على إسقاط إيماننا؟ حرية الدين حق يتمتع به جميع سكان هذه الأرض “.
على الرغم من أنه كان إلهًا منخفض المستوى ، إلا أن قوة كليو القتالية لم تكن سيئة. على أقل تقدير ، كان أقوى بكثير من أميلي ، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أقوى من أميلي.
أثناء حديثه ، ظهر سرب من الخفافيش وطار باتجاه شفرات النور الإلهي لإله الانضباط. ثم فتح سرب الخفافيش أفواههم على نطاق واسع وبصقوا شفرات مصنوعة من الصوت ، مما أدى إلى تشتيت شفرات النور الإلهي لإله الانضباط بالقوة.
عندما اكتشف آيرون كليف أن الإله المختبئ في جبل الغرب المقدس لم تكن إلهة القمر بل هو إله الانضباط ، فرك رأسه في حيرة لبضع لحظات. ثم ، بدا أن شيئًا ما ينقر عليه ، وابتسم ابتسامة ساخرة. “من يهتم بمن هو. تدمير شخص ما لا يزال يعني أنه لا داعي للقلق بشأنه “.
إنفجار!
أطلق آيرون كليف صافرة طويلة. ظهر خلفه عدد قليل من الوحوش المقفرة ، التي بدأت بخطى واثقة نحو المملكة الإلهية.
نظر إليها آيرون كليف قبل أن يفاجأ. “همم؟ هذه ليست مملكة آلهة القمر. إنه إله الانضباط “.
“كم هذا سخيف. هل تريد أن تقاتلني ، بقليل من الوحوش الضعيفة؟ ” رعد صوت كليو المزدري في السماء.
وتابع آيرون كليف قائلاً: “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الإلحاد هو خطيئة جسيمة في عالمك ، أليس كذلك؟ يتم التعامل معها بقسوة أكثر من البدعة. أليست هذه أيضًا قاعدة لأرضك؟ أنت ترفض السماح للآخرين بأن يصبحوا ملحدين تحت وطأة الموت. لماذا لم تثر حرية الدين حينها؟ أين كان إحساسك بالأخلاق والعدالة إذن؟ “
إذا كان مجرد عدد قليل من الوحوش المقفرة ، فلا داعي أن يشعر بالخوف. بعد كل شيء ، كان بمفرده ولا داعي للقلق بشأن سحب الكثير من قوة الطريقة من البيئة أو التأثير على طاقة الأصل المحيطة كثيرًا.
على الرغم من أنه كان إلهًا منخفض المستوى ، إلا أن قوة كليو القتالية لم تكن سيئة. على أقل تقدير ، كان أقوى بكثير من أميلي ، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أقوى من أميلي.
كان كليو الحالي قادرًا تمامًا على إظهار قوته الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب القيود المكانية ، يمكن لكل مملكة إلهية أن تحتفظ فقط بعدد محدود من الجنود الإلهيين. في حين أن الآلهة الثلاثة من الرتب العالية كان لديهم ملايين الجنود الإلهيين ، كان لدى الآلهة من الرتب الدنيا مثل إله الانضباط حوالي ثمانين ألفًا أو نحو ذلك. تم استخدامهم في المقام الأول كدرع بسبب طبيعتهم التي لا تقتل. إذا كان خصمه أقوى قليلاً ، فإن هذا الدرع سيفسح المجال ويجبر كليو على القفز في المعركة أيضًا.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
من الواضح ، مع ذلك ، فكر آيرون كليف بشكل مختلف.
انبثقت تقلبات قوية في القوة الإلهية من مملكته في موجات متفشية.
كانت هذه حقيقة مظلمة لم تستطع الكنائس إخفاءها. كانت معاملتهم لغير المؤمنين قاسية للغاية ، وكان أعظم الظلام الذي حاولوا يائسين إخفاءه وراء نور العبادة المزعوم.
هذه المرة ، كان كليو حكيمًا. كان يهاجم من داخل مملكته الإلهية.
إذا كان مجرد عدد قليل من الوحوش المقفرة ، فلا داعي أن يشعر بالخوف. بعد كل شيء ، كان بمفرده ولا داعي للقلق بشأن سحب الكثير من قوة الطريقة من البيئة أو التأثير على طاقة الأصل المحيطة كثيرًا.
في الواقع ، كانت هذه هي الطريقة المثالية لمحاربة الإله. عندما اعتمدوا على حماية مملكتهم ، سيكونون أحرارًا في الهجوم كما يحلو لهم. أي فرد حاول شق طريقه إلى هذه المملكة سيواجه رد فعل قوي للغاية. علاوة على ذلك ، لا يمكن أن يموت الجنود الإلهيون داخل المملكة الإلهية ، وسرعان ما يبعثون حتى لو “قُتلوا”. على هذا النحو ، كان تحقيق أي تقدم كبير أمرًا صعبًا للغاية. وبما أن كليو لم يتراجع ، كانت قوته القتالية أعلى بكثير مما كانت عليه في المعركة السابقة.
أثناء حديثه ، ظهر سرب من الخفافيش وطار باتجاه شفرات النور الإلهي لإله الانضباط. ثم فتح سرب الخفافيش أفواههم على نطاق واسع وبصقوا شفرات مصنوعة من الصوت ، مما أدى إلى تشتيت شفرات النور الإلهي لإله الانضباط بالقوة.
لقد جاءت المعركة السابقة في وقت مبكر جدًا ، وكانت الآلهة أيضًا متغطرسة للغاية. بحلول الوقت الذي أدركوا فيه ما كان يحدث ، كان الوقت قد فات بالفعل. لكن هذه المرة ، قام كليو بالاستعدادات المناسبة وكان يتبنى استراتيجية قتالية ذكية. ستحميه مملكته الإلهية بينما يهاجمه كما يشاء. ربما حتى وحش أصل سيجد صعوبة في إنزاله.
استطاع إله الانضباط أن يشعر أنه بينما كانوا لا يزالون حاضرين ، فإن أرواحهم لم تعد إلى قاعة الشهداء. على هذا النحو ، لم يكونوا قادرين على الإنبعاث.
من الواضح ، مع ذلك ، فكر آيرون كليف بشكل مختلف.
كانت هناك شروط معينة عندما يتعلق الأمر بالقيامة.
عندما رأى أن إله الانضباط كان يرتعد داخل مملكته الإلهية ويرفض الخروج ، اعترض قبل أن يسخر ، “هل تعتقد حقًا أن الاختباء داخل قوقعتك سيخلصك؟ لا تنس أننا اعتقدنا أننا سنطوق إلهة القمر ونقاتلها. هل تعتقد أنه يمكنك النجاة مما قصدنا استخدامه ضدها في الأصل ضدك؟ “
حسمت هزيمة الآلهة مصير أراضي كون.
أثناء حديثه ، ظهر سرب من الخفافيش وطار باتجاه شفرات النور الإلهي لإله الانضباط. ثم فتح سرب الخفافيش أفواههم على نطاق واسع وبصقوا شفرات مصنوعة من الصوت ، مما أدى إلى تشتيت شفرات النور الإلهي لإله الانضباط بالقوة.
غضب جيج الرابع عشر من كلمات آيرون كليف. “حتى لو متنا ، فلن نتخلى عن إيماننا أبدًا. وأي حق لك لإجبارنا على إسقاط إيماننا؟ حرية الدين حق يتمتع به جميع سكان هذه الأرض “.
“أنت الخفاش العجوز!” زأر إله الانضباط بغضب. ومع ذلك ، احتوى صوته أيضًا على أثر الخوف بداخله.
لقد جاءت المعركة السابقة في وقت مبكر جدًا ، وكانت الآلهة أيضًا متغطرسة للغاية. بحلول الوقت الذي أدركوا فيه ما كان يحدث ، كان الوقت قد فات بالفعل. لكن هذه المرة ، قام كليو بالاستعدادات المناسبة وكان يتبنى استراتيجية قتالية ذكية. ستحميه مملكته الإلهية بينما يهاجمه كما يشاء. ربما حتى وحش أصل سيجد صعوبة في إنزاله.
تجمعت مستعمرة الخفافيش قبل أن تتخذ شكل سلف الدم. “لا تكن في عجلة من أمرك. أنا لست الشخص المسؤول عن التعامل معك “.
ومع ذلك ، لم يرفع رأسه ، وبدلاً من ذلك اختار الاستمرار في مداعبة وجه مارك بلطف وهو يتذكر ، “لقد جاء إلى هذا المعبد عندما كان عمره سبع سنوات. حتى الآن ، ما زلت أتذكره كطالب سيف مجتهد ومجتهد. مرة واحدة ، قطع خصمه عن طريق الخطأ خلال جلسة السجال. لقد شعر بالذنب بشكل لا يصدق وسألني ما إذا كانت الإلهة ستظل توافق على شخص مثله ، والذي أساء إلى أحد رفاقه. أخبرته أنها ستفعل. طالما أنه تائب حقًا عن أخطائه وتعلم منها ، فإن الإلهة ستغفر له وتقبله على الرغم من كل شيء …… “
ماذا؟ أنت لست كذلك؟
عندما اكتشف آيرون كليف أن الإله المختبئ في جبل الغرب المقدس لم تكن إلهة القمر بل هو إله الانضباط ، فرك رأسه في حيرة لبضع لحظات. ثم ، بدا أن شيئًا ما ينقر عليه ، وابتسم ابتسامة ساخرة. “من يهتم بمن هو. تدمير شخص ما لا يزال يعني أنه لا داعي للقلق بشأنه “.
تفاجأ إله الانضباط وسأل بشكل غريزي: “من هو إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أي من المحاربين الذين قُتلوا على يده العودة إلى الحياة.
“انا طبعا.” طاف صوت سو تشن في السماء.
خارج النافذة مباشرة ، كان يمكن سماع أصوات المعركة ، وملأت أعمدة الدخان الكثيفة السماء.
استدار إله الانضباط ليرى سو تشن على ما يبدو يخرج من فراغ.
من الواضح ، مع ذلك ، فكر آيرون كليف بشكل مختلف.
ثم اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام ، حيث دخل إلى المملكة الإلهية لإله الانضباط.
“قتل!”
اندفع عدد لا يحصى من النخبة من المحاربين الإلهيين نحو سو تشن بمجرد أن تطأ قدمه بالداخل ، وهاجموه على الفور بكل قوتهم. تم تضخيم قوتهم القتالية داخل المملكة الإلهية بشكل كبير. يمكن لبعض المجموعات الأكثر قوة أن تجرح آلهة أخرى.
“لا! هذا العالم ملك لي! استمعوا إلى أوامري وقوموا أيها المحاربون! ” زأر إله التأديب كرهاً.
حتى سو تشن لم يجرؤ على الإفراط في الثقة عند مواجهة هذا الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احسنت القول!” بدأ آيرون كليف بالتصفيق عندما أجاب: “حرية الدين حقًا شيء جيد ، لكن ماذا عن الملحدين؟ هل ما زال يُسمح لهم بالحصول على إرادة حرة؟ “
ظهر جانب الوحوش مرة أخرى. اندفعت الوحوش بينما رقص التنين الساطع في السماء.
في المقام الأول ، كان هؤلاء المحاربون الإلهيون شكلاً من أشكال كيان الوعي. إذا قُتلوا ، سيولدون من جديد داخل قاعة الشهداء.
كانت هذه واحدة من أكثر تقنيات سو تشن فعالية ضد مجموعات كبيرة من الأعداء. في كل مكان من حوله ، يمكن رؤية الوحوش وهي تعوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانوا في السلطة ، لم يجرؤ أحد على الإشارة إلى النفاق. الآن ، ومع ذلك ، تم حفره وكشفه بالكامل بواسطة آيرون كليف.
في هذه المرحلة ، لن يكون من غير المعقول منح سو تشن لقبًا مثل “ملك الوحوش”.
تم إنتاج عدد لا يحصى من العباقرة في هذا الموقع ، وكان توريث الكنيسة دائمًا نعمة. السجلات والكتابات الواردة هنا لن تكون على الإطلاق في غير محلها في مكتبة كبيرة. كانت التماثيل الفنية واللوحات الزيتية والجوانب الأخرى للفنون الجميلة المنتجة هنا لا حصر لها.
قُتل عدد لا يحصى من الجنود الإلهيين على الفور تقريبًا من خلال هجوم الوحوش المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، وجد إله الانضباط نفسه في مأزق صعب.
والأسوأ من ذلك ، اكتشف إله الانضباط بسرعة أنه لا يمكن إحياء هؤلاء المحاربين القتلى.
ومع ذلك ، بدأ الفضاء خلف الجبل يرتجف ، وكأن شيئًا ما يخرج من نسيج الفضاء في تلك المنطقة.
كانت هناك شروط معينة عندما يتعلق الأمر بالقيامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأسوأ من ذلك ، اكتشف إله الانضباط بسرعة أنه لا يمكن إحياء هؤلاء المحاربين القتلى.
في المقام الأول ، كان هؤلاء المحاربون الإلهيون شكلاً من أشكال كيان الوعي. إذا قُتلوا ، سيولدون من جديد داخل قاعة الشهداء.
في الواقع ، كانت هذه هي الطريقة المثالية لمحاربة الإله. عندما اعتمدوا على حماية مملكتهم ، سيكونون أحرارًا في الهجوم كما يحلو لهم. أي فرد حاول شق طريقه إلى هذه المملكة سيواجه رد فعل قوي للغاية. علاوة على ذلك ، لا يمكن أن يموت الجنود الإلهيون داخل المملكة الإلهية ، وسرعان ما يبعثون حتى لو “قُتلوا”. على هذا النحو ، كان تحقيق أي تقدم كبير أمرًا صعبًا للغاية. وبما أن كليو لم يتراجع ، كانت قوته القتالية أعلى بكثير مما كانت عليه في المعركة السابقة.
لكنهم الآن لم يقوموا هناك.
في الواقع ، كانت هذه هي الطريقة المثالية لمحاربة الإله. عندما اعتمدوا على حماية مملكتهم ، سيكونون أحرارًا في الهجوم كما يحلو لهم. أي فرد حاول شق طريقه إلى هذه المملكة سيواجه رد فعل قوي للغاية. علاوة على ذلك ، لا يمكن أن يموت الجنود الإلهيون داخل المملكة الإلهية ، وسرعان ما يبعثون حتى لو “قُتلوا”. على هذا النحو ، كان تحقيق أي تقدم كبير أمرًا صعبًا للغاية. وبما أن كليو لم يتراجع ، كانت قوته القتالية أعلى بكثير مما كانت عليه في المعركة السابقة.
بدأ إله الانضباط بالذعر.
فتح فم جيج ، وأصبح عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
بسبب القيود المكانية ، يمكن لكل مملكة إلهية أن تحتفظ فقط بعدد محدود من الجنود الإلهيين. في حين أن الآلهة الثلاثة من الرتب العالية كان لديهم ملايين الجنود الإلهيين ، كان لدى الآلهة من الرتب الدنيا مثل إله الانضباط حوالي ثمانين ألفًا أو نحو ذلك. تم استخدامهم في المقام الأول كدرع بسبب طبيعتهم التي لا تقتل. إذا كان خصمه أقوى قليلاً ، فإن هذا الدرع سيفسح المجال ويجبر كليو على القفز في المعركة أيضًا.
نادى جيج الرابع عشر بهدوء على الجندي “مارك”.
الآن ، ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن درعه لم يكن موجودًا في المقام الأول.
في المقام الأول ، كان هؤلاء المحاربون الإلهيون شكلاً من أشكال كيان الوعي. إذا قُتلوا ، سيولدون من جديد داخل قاعة الشهداء.
لم تعد الأرواح المقتولة إلى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق آيرون كليف صافرة طويلة. ظهر خلفه عدد قليل من الوحوش المقفرة ، التي بدأت بخطى واثقة نحو المملكة الإلهية.
استطاع إله الانضباط أن يشعر أنه بينما كانوا لا يزالون حاضرين ، فإن أرواحهم لم تعد إلى قاعة الشهداء. على هذا النحو ، لم يكونوا قادرين على الإنبعاث.
على الرغم من أنه كان إلهًا منخفض المستوى ، إلا أن قوة كليو القتالية لم تكن سيئة. على أقل تقدير ، كان أقوى بكثير من أميلي ، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أقوى من أميلي.
كان هذا كما لو أن كومة من الجثث لم تكن مهانة وتعود إلى التربة بعد الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احسنت القول!” بدأ آيرون كليف بالتصفيق عندما أجاب: “حرية الدين حقًا شيء جيد ، لكن ماذا عن الملحدين؟ هل ما زال يُسمح لهم بالحصول على إرادة حرة؟ “
فجأة ، وجد إله الانضباط نفسه في مأزق صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب القيود المكانية ، يمكن لكل مملكة إلهية أن تحتفظ فقط بعدد محدود من الجنود الإلهيين. في حين أن الآلهة الثلاثة من الرتب العالية كان لديهم ملايين الجنود الإلهيين ، كان لدى الآلهة من الرتب الدنيا مثل إله الانضباط حوالي ثمانين ألفًا أو نحو ذلك. تم استخدامهم في المقام الأول كدرع بسبب طبيعتهم التي لا تقتل. إذا كان خصمه أقوى قليلاً ، فإن هذا الدرع سيفسح المجال ويجبر كليو على القفز في المعركة أيضًا.
بدأ بالصراخ مذعورًا. “كيف يكون ذلك؟ كيف يكون هذا ممكنا؟ ارجعوا إليّ يا محاربي! “
في هذه المرحلة ، لن يكون من غير المعقول منح سو تشن لقبًا مثل “ملك الوحوش”.
“ليست هناك حاجة للصراخ هكذا “. قال سو تشن بهدوء وهو يواصل التقدم للأمام , ” بدون إذني ، لن يتمكن أي منهم من الانتعاش “.
عندما اكتشف آيرون كليف أن الإله المختبئ في جبل الغرب المقدس لم تكن إلهة القمر بل هو إله الانضباط ، فرك رأسه في حيرة لبضع لحظات. ثم ، بدا أن شيئًا ما ينقر عليه ، وابتسم ابتسامة ساخرة. “من يهتم بمن هو. تدمير شخص ما لا يزال يعني أنه لا داعي للقلق بشأنه “.
“لا! هذا مستحيل! هذا عالمي!” بدأ إله الانضباط في مهاجمة سو تشن بجنون يائس.
انبعثت موجات من اللهب ، ولفّت الكنيسة في جحيم مشتعل.
بدأ جسد سو تشن يتوهج بالضوء الأبيض ، بجانبه ليقاوم بسهولة هجمات إله الانضباط بينما استمر في الضغط إلى الأمام. كانت الوحوش المحيطة به لا تزال تعيث فسادا ، تاركة وراءه أثرًا من الجثث.
على الرغم من أنه كان إلهًا منخفض المستوى ، إلا أن قوة كليو القتالية لم تكن سيئة. على أقل تقدير ، كان أقوى بكثير من أميلي ، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أقوى من أميلي.
لم يستطع أي من المحاربين الذين قُتلوا على يده العودة إلى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأسوأ من ذلك ، اكتشف إله الانضباط بسرعة أنه لا يمكن إحياء هؤلاء المحاربين القتلى.
“لا! هذا العالم ملك لي! استمعوا إلى أوامري وقوموا أيها المحاربون! ” زأر إله التأديب كرهاً.
“ليست هناك حاجة للصراخ هكذا “. قال سو تشن بهدوء وهو يواصل التقدم للأمام , ” بدون إذني ، لن يتمكن أي منهم من الانتعاش “.
“عالمك؟” سخر سو تشن بازدراء. “هذا حيث أنت مخطئ. الآن …… هذا العالم ملكي! “
بدأ جسد سو تشن يتوهج بالضوء الأبيض ، بجانبه ليقاوم بسهولة هجمات إله الانضباط بينما استمر في الضغط إلى الأمام. كانت الوحوش المحيطة به لا تزال تعيث فسادا ، تاركة وراءه أثرًا من الجثث.
في تلك اللحظة ، توسع جانب الوحوش لملء المملكة الإلهية بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبثقت تقلبات قوية في القوة الإلهية من مملكته في موجات متفشية.
—————————————
لوح أيرون كليف بيده بلا مبالاة. “أحرقه.”
في المقام الأول ، كان هؤلاء المحاربون الإلهيون شكلاً من أشكال كيان الوعي. إذا قُتلوا ، سيولدون من جديد داخل قاعة الشهداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات