الفصل 865: حقا لم أكن أنا...
الفصل 865: حقا لم أكن أنا…
*من أجل فريندو فقط*
“ملابس سوداء… ملابس سوداء…” أصبحت عيون زان مو باي جامدة بسبب الصدمة. أخيرًا، أدرك أنه تم إعداده بلا رحمة من قبل شخص آخر هذه المرة! ومضت كل الأحداث من قبل أمام عينيه واحدة تلو الأخرى: الصوت العالي، وخروجه، وانهيار الجدار، وظهور قميص أسود، وهو يمسك به… بعد ذلك مباشرة، وصل تساو قوه فنغ والسبعة الآخرون…
“كان جون مو تشي مصدر قلق كبير للأراضي المقدسة الثلاثة! لقد شعر هذا الرجل العجوز حقًا ببعض الخجل من الطريقة التي قتلت بها الصبي في ذلك الوقت، لكن بالنسبة للأراضي المقدسة الثلاثة، كنت قد عصفت من تهديد قاتل في المستقبل! على الرغم من أن هذا الرجل العجوز فقد بعض السمعة بسبب ذلك، إلا أن ضميري يظل مرتاحًا! إذا اضطررت إلى الاختيار مرة أخرى، فسيظل هذا الرجل العجوز يتخذ نفس الاختيار! بالمقارنة مع ازدهار الأراضي المقدسة الثلاثة، ما هي سمعة رجل عجوز مثلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تساو قوه فنغ قد اتهم حتى، عندما قفز زان مو باي من الصدمة. وسّع عينيه إلى حدّ جديد مستحيل، فقال: ماذا قلت، ماذا قلت؟! هل قُتلت طفل اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟ تساو قوه فنغ، ما هو الكابوس الذي جاء إلى نومك الليلة الماضية؟ ما هذا الهراء، هذا الطفل…”
“احسنت القول! حتى عمل حقير مثل هذا يمكن تصويره بطريقة نبيلة في فمك. زان مو باي، من كلماتك الآن – أي شيء يمكن أن يهدد وجود الأراضي المقدسة الثلاثة الخاصة بك يجب تحييده بأي طريقة؟ بغض النظر عن مدى حقارة الطريقة؟” سأل باي تشي فنغ الذي كان يقف إلى الجانب.
سخر باي تشي فنغ ببرود ونظر إليه بطريقة ساخرة.”زان مو باي، بغض النظر عن نيتك الأصلية، تظل الحقيقة أنك دمرت أمل السبعة منا. هل تعتقد أن أغنية واحدة”لم تكن أنا” ستكون كافية لإثبات براءتك؟ حقا مضحك جدا! حتى قدرة عالم الخالدين المراوغ بأكمله على تشويه الحقيقة من المحتمل ألا تكون هائلة مثلك؟ أن تعتقد أنك تجرأت حتى على تسمية نفسك منفتح الذهن، ولديك ضمير مرتاح! فقط كيف تمكنت هذه الكلمات من الخروج من فمك؟”
“في الواقع! هل هناك أي شيء خطأ في ذلك؟ هل يمكن أن تكون قادرًا على البقاء غير منزعج من التهديد المميت الذي يهدد قصر الضباب؟ كلنا متماثلون. ما الذي صدمت بشأنه؟” صرخ زان مو باي بغضب، انتفخ صدره بالبر الذاتي.
جون مو تشي الذي كان يختبئ في السماء كان لديه تعبير قبيح على وجهه. اللعنة! لقد كانوا في النقطة الأكثر أهمية، وتم التعرف على هذه الجثة اللعينة فجأة؟! لذا فمن الصحيح أن السماوات لا تتصرف أبدًا وفقًا لإرادة الإنسان… في ذلك الوقت، كنت أركز فقط على اختيار شاب ذو عمر وشكل مناسبين ولم أعير اهتمامًا لأشياء أخرى. اللعنة…
في اللحظة التي سمعت فيها كلمات زان مو باي، نظر إليه الجميع من الأراضي المقدسة الثلاثة بنوع من الإعجاب الصادق. لاحظ عدد قليل فقط من الناس أن المظهر في عيون السبع إمبراطور القديس لقصر الضباب قد تغير مرة أخرى. إذا كان من الممكن القول إن عيونهم كانت تخفي نية قاتلة في وقت سابق، فقد اشتعلت النيران الآن بإعلان عارٍ للقتل!
أضاء ظل أبيض، وفي وقت قصير عاد بجسد. هذه الجثة لم يكن لها رأس، وكانت تبدو مثيرة للشفقة للغاية. كان يرتدي فقط الملابس الداخلية، ويمكن للمرء أن يميز على الأكثر أنه كان جسد شاب. سواء كان ذلك من بنية العضلات أو حالة النمو الحالية، فهذا الشخص بالتأكيد لم يتجاوز العشرين من عمره!
“جيد، جيد، لقد قلت ذلك بطريقة جيدة حقًا، زان مو باي! لقد اعترفت أخيرًا بقتل التلميذ المشترك للسبعة منا ، أليس كذلك؟ يبدو أنه كان تلميذنا الذي استحق الموت! إنه التهديد المميت الآخر لأراضيك المقدسة الثلاثة، طالما تخلصت منه، يمكن للأراضي المقدسة الثلاثة أن تستريح بسلام من هنا فصاعدًا!” كان صوت باي تشي فنغ باردًا وحادًا، مثل الأفعى السامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد، جيد، لقد قلت ذلك بطريقة جيدة حقًا، زان مو باي! لقد اعترفت أخيرًا بقتل التلميذ المشترك للسبعة منا ، أليس كذلك؟ يبدو أنه كان تلميذنا الذي استحق الموت! إنه التهديد المميت الآخر لأراضيك المقدسة الثلاثة، طالما تخلصت منه، يمكن للأراضي المقدسة الثلاثة أن تستريح بسلام من هنا فصاعدًا!” كان صوت باي تشي فنغ باردًا وحادًا، مثل الأفعى السامة.
سعل زان مو باي بعنف ووسع عينيه بالغضب وبعض الارتباك. في هذا الوقت، استعاد أخيرًا بعض الوضوح في الموقف وتذكر الجمل السابقة، فابتلع.”ماذا قلت الآن…؟ ما إزالة التهديد المميت؟ وأنت قلت أنني قتلت تلميذك أمامك؟ هذا… من أين أتت هذه الكلمات؟ ما هذا الهراء الذي تنفثه؟!”
“ما زلت تحاول أن تلعب دور الغبي؟ إنه ذلك الطفل ذو اللياقة البدنية الحرة والطبيعية!” كان تساو قوه فنغ عمليا يقفز بغضب وهو يصيح. من مظهره، كانت معركة أخرى على وشك الاندلاع. عندما نطق بكلمات اللياقة البدنية الحرة والطبيعية، شعر تساو قوه فنغ كما لو أن قلبه مقطوع بالسكاكين. ستمائة عام آه… ولم يكتشف سوى ذلك التلميذ الوحيد…
“في هذه المرحلة، ما زلت تريد الرفض! ألم تعترف بذلك بوضوح الآن؟ ألا تخشى فقط أن يصبح تلميذي تهديدًا كبيرًا لأراضيك المقدسة الثلاثة في المستقبل؟” كان تساو قوه فنغ غاضبًا للغاية لدرجة أنه بصق دمًا تقريبًا:”هذا الرجل العجوز رأى بأم عيني وطاردك هنا. ثم رأيناك تمسك القميص الملطخ بالدماء بأعيننا. ما زلت تريد أن تنكر؟ هل تعتقد أنك لا تزال قادرًا على الهروب من المسؤولية؟”
“ملابس سوداء… ملابس سوداء…” أصبحت عيون زان مو باي جامدة بسبب الصدمة. أخيرًا، أدرك أنه تم إعداده بلا رحمة من قبل شخص آخر هذه المرة! ومضت كل الأحداث من قبل أمام عينيه واحدة تلو الأخرى: الصوت العالي، وخروجه، وانهيار الجدار، وظهور قميص أسود، وهو يمسك به… بعد ذلك مباشرة، وصل تساو قوه فنغ والسبعة الآخرون…
“أنكر؟ ما الذي أنكره؟ أنا قتلت تلميذك؟ ماذا؟” هز زان مو باي رأسه بقوة. ولعن هذا الرجل في البداية ثم تعرض للضرب؛ وبعد ذلك ألقيت عليه كومة من الاتهامات المربكة، مما تسبب في ارتباك شديد.”تلميذك؟ منذ متى كان لديك تلميذ؟”
عندما حمل الجسد، كانت ركبة الشاب اليسرى مكشوفة قليلاً، كاشفة عن وحمة سوداء ساطعة! في وقت سابق، كان نصفها فقط مكشوفًا عندما كان الجسد ملقى على الأرض. الآن بعد أن تم التقاطه، تم الكشف عن كل شيء بالكامل.
“ما زلت تحاول أن تلعب دور الغبي؟ إنه ذلك الطفل ذو اللياقة البدنية الحرة والطبيعية!” كان تساو قوه فنغ عمليا يقفز بغضب وهو يصيح. من مظهره، كانت معركة أخرى على وشك الاندلاع. عندما نطق بكلمات اللياقة البدنية الحرة والطبيعية، شعر تساو قوه فنغ كما لو أن قلبه مقطوع بالسكاكين. ستمائة عام آه… ولم يكتشف سوى ذلك التلميذ الوحيد…
“أنت تقول أنني فعلت ذلك؟ أين الدليل؟ أين الجثة؟ مجرد جملة واحدة منكم جميعاً وتريدون أن تعلنوا عني كمذنب؟ ما هو الدافع؟ لماذا أرغب في قتل ذلك الطفل؟” زأر زان مو باي بشكل هستيري، انتفخت الأوردة على معابده بشكل مبالغ فيه.
لم يكن تساو قوه فنغ قد اتهم حتى، عندما قفز زان مو باي من الصدمة. وسّع عينيه إلى حدّ جديد مستحيل، فقال: ماذا قلت، ماذا قلت؟! هل قُتلت طفل اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟ تساو قوه فنغ، ما هو الكابوس الذي جاء إلى نومك الليلة الماضية؟ ما هذا الهراء، هذا الطفل…”
“أنت تقول أنني فعلت ذلك؟ أين الدليل؟ أين الجثة؟ مجرد جملة واحدة منكم جميعاً وتريدون أن تعلنوا عني كمذنب؟ ما هو الدافع؟ لماذا أرغب في قتل ذلك الطفل؟” زأر زان مو باي بشكل هستيري، انتفخت الأوردة على معابده بشكل مبالغ فيه.
عندما تحدث عن هذه النقطة، توقف ببداية.”هذا الطفل… مات؟!”
“أنا أمثل لعنة والدتك!” كان زان مو باي غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع صياغة كلماته.”كيف يمكن أن أقتله؟ لا أستطيع حتى أن أعتز بالصبي بما فيه الكفاية، فكيف يكون لدي القلب لقتله؟ الليلة الماضية فقط، بحثت عن الأخ هاي والأخ هو في الخارج لمناقشة خطة حول هذا الموضوع، حتى أنني أخرجت عشبة روحية عمرها ألفي عام، واثنين من الأسلحة الإلهية وأعطيتها لهم. ناقشنا طوال الطريق حتى منتصف الليل، وعندها فقط تمكنت من إقناعهم بمساعدتي. كنا على وشك البحث عنك لتحديد من يجب أن ينتمي التلميذ إليك. كيف اقتله في غمضة عين؟ أي نوع من الهراء السخيف هذا؟!”
نظر إليه باي تشي فنغ ببرود وسخر.”زان مو باي، استمر في التظاهر! تصرف بكل قوتك! لماذا لم تذهب وتصبح ممثلاً في ذلك الوقت؟ بمهاراتك التمثيلية، ستكون بالتأكيد مشهورًا للغاية، مع إنجازات تفوق بكثير إنجازاتك المتواضعة كإمبراطور القديس!”
“افعلوها!” لوح باي تشى فنغ بيده، وومضت ستة ظلال في السماء، وتم إعداد تقنياتهم النهائية في أيديهم!
“أنا أمثل لعنة والدتك!” كان زان مو باي غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع صياغة كلماته.”كيف يمكن أن أقتله؟ لا أستطيع حتى أن أعتز بالصبي بما فيه الكفاية، فكيف يكون لدي القلب لقتله؟ الليلة الماضية فقط، بحثت عن الأخ هاي والأخ هو في الخارج لمناقشة خطة حول هذا الموضوع، حتى أنني أخرجت عشبة روحية عمرها ألفي عام، واثنين من الأسلحة الإلهية وأعطيتها لهم. ناقشنا طوال الطريق حتى منتصف الليل، وعندها فقط تمكنت من إقناعهم بمساعدتي. كنا على وشك البحث عنك لتحديد من يجب أن ينتمي التلميذ إليك. كيف اقتله في غمضة عين؟ أي نوع من الهراء السخيف هذا؟!”
“أنت تقول أنني فعلت ذلك؟ أين الدليل؟ أين الجثة؟ مجرد جملة واحدة منكم جميعاً وتريدون أن تعلنوا عني كمذنب؟ ما هو الدافع؟ لماذا أرغب في قتل ذلك الطفل؟” زأر زان مو باي بشكل هستيري، انتفخت الأوردة على معابده بشكل مبالغ فيه.
أثناء حديثه، أومأ هاي وو يا وهي تشي تشيو برأسهما مرارًا وتكرارًا، وأظهرت وجوههما حرجًا باهتًا. على الرغم من أن الاثنين اتفقا على المساعدة، إلا أنهما حصلا على بعض المزايا في المقابل. الآن بعد أن كشف زان مو باي عن هذه المعلومات بوضوح أمام الجميع، شعروا بالحرج إلى حد ما.
“كان جون مو تشي مصدر قلق كبير للأراضي المقدسة الثلاثة! لقد شعر هذا الرجل العجوز حقًا ببعض الخجل من الطريقة التي قتلت بها الصبي في ذلك الوقت، لكن بالنسبة للأراضي المقدسة الثلاثة، كنت قد عصفت من تهديد قاتل في المستقبل! على الرغم من أن هذا الرجل العجوز فقد بعض السمعة بسبب ذلك، إلا أن ضميري يظل مرتاحًا! إذا اضطررت إلى الاختيار مرة أخرى، فسيظل هذا الرجل العجوز يتخذ نفس الاختيار! بالمقارنة مع ازدهار الأراضي المقدسة الثلاثة، ما هي سمعة رجل عجوز مثلي؟”
لكنهم عرفوا أيضًا أن زان مو باي قد فعل ذلك بدافع اليأس. كان عليه أن يبرز أفضل دليل في هذه اللحظة الحرجة. على الرغم من أنه لم يكن شعورًا مريحًا أن يتم الكشف عن مثل هذا، لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.
“أنكر؟ ما الذي أنكره؟ أنا قتلت تلميذك؟ ماذا؟” هز زان مو باي رأسه بقوة. ولعن هذا الرجل في البداية ثم تعرض للضرب؛ وبعد ذلك ألقيت عليه كومة من الاتهامات المربكة، مما تسبب في ارتباك شديد.”تلميذك؟ منذ متى كان لديك تلميذ؟”
“مع الأخ هاي والأخ هو كشهود، لا داعي بطبيعة الحال للشك في هذه النقطة. لكن من يعرف ماذا فعلت هذا الشيء البائس بعد لقائك معهم؟ هل تعتقد أنه من خلال إنشاء غطاء بهذه الإجراءات، ستكون غير قابل للخطأ تمامًا؟ اعتقادًا بأنك خلقت حجة الغيبة المثالية، فقد تحولت إلى مجموعة من الملابس السوداء المخادعة وتسللت إلى قصرنا، واختطفت الصبي بعيدًا. لكنك اكتشفناك ورأيت استحالة الهروب معه، لقد ارتكبت هذه الجريمة البشعة! نظرًا لأنه لم يعد هناك أي أمل في أن يكون تلميذك، فقد قتلته بلا رحمة بدلاً من ذلك لمنعه من أن يصبح تهديدًا مستقبليًا لأراضيك المقدسة الثلاثة! كنت تعتقد أنك إذا لم تعترف بذلك، فلن يكون له أي علاقة بك؟ زان مو باي! أنت تجرؤ على ارتكاب الجريمة، لكن تخاف من الاعتراف بذلك، وتحاول الإنكار وتجد الأعذار لتستر على نفسك. أنت حقير إلى أقصى الحدود!”
سعل زان مو باي بعنف ووسع عينيه بالغضب وبعض الارتباك. في هذا الوقت، استعاد أخيرًا بعض الوضوح في الموقف وتذكر الجمل السابقة، فابتلع.”ماذا قلت الآن…؟ ما إزالة التهديد المميت؟ وأنت قلت أنني قتلت تلميذك أمامك؟ هذا… من أين أتت هذه الكلمات؟ ما هذا الهراء الذي تنفثه؟!”
أشار تساو قوه فنغ إليه بغضب ومع وميض، أمسك بالقميص الأسود على الأرض ورفعه.”زان مو باي، طاردناك نحن السبعة طوال الطريق إلى هذا المكان، وعندما دخلنا، رأيناك أيضًا تخلع هذا القميص الأسود… هل ما زلت تريد الإنكار! هذا الرجل العجوز أعمى حقًا، وقد عاملك كصديق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد، جيد، لقد قلت ذلك بطريقة جيدة حقًا، زان مو باي! لقد اعترفت أخيرًا بقتل التلميذ المشترك للسبعة منا ، أليس كذلك؟ يبدو أنه كان تلميذنا الذي استحق الموت! إنه التهديد المميت الآخر لأراضيك المقدسة الثلاثة، طالما تخلصت منه، يمكن للأراضي المقدسة الثلاثة أن تستريح بسلام من هنا فصاعدًا!” كان صوت باي تشي فنغ باردًا وحادًا، مثل الأفعى السامة.
“ملابس سوداء… ملابس سوداء…” أصبحت عيون زان مو باي جامدة بسبب الصدمة. أخيرًا، أدرك أنه تم إعداده بلا رحمة من قبل شخص آخر هذه المرة! ومضت كل الأحداث من قبل أمام عينيه واحدة تلو الأخرى: الصوت العالي، وخروجه، وانهيار الجدار، وظهور قميص أسود، وهو يمسك به… بعد ذلك مباشرة، وصل تساو قوه فنغ والسبعة الآخرون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف في أن يتحول الجميع في الحشد إلى الصمت على الفور مثل دجاجات خشبية غبية. توقفت حركات الجميع.
كانت أساليب هذا الشخص المخفي قاسية حقًا. شيئًا تلو الآخر، تم اصطفاف كل عامل بشكل لا تشوبه شائبة وبدقة إلى أقصى الحدود، ولم يترك له أي فرصة لتبرئة اسمه عندما وقع في منتصف المؤامرة العملاقة، مما أجبره على الوقوف في مواجهة العديد من الأباطرة القدامى.
هذا الشخص كان الابن الثاني لعائلة تشن، تشين يانغ!
اختنق زان مو باي بعنف واندفع، تقريبًا يتقيأ من الدم.”ألقى شخص هذا القميص عليّ؛ هذا مخطط! شخص ما يريد أن يؤذيني! كيف يمكن أن أفعل مثل هذا الشيء الحقير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختنق زان مو باي بعنف واندفع، تقريبًا يتقيأ من الدم.”ألقى شخص هذا القميص عليّ؛ هذا مخطط! شخص ما يريد أن يؤذيني! كيف يمكن أن أفعل مثل هذا الشيء الحقير!”
“تأطير لك!؟ هههههه…”كان تساو قوه فنغ غاضبًا جدًا لدرجة أنه انتهى به الأمر إلى الضحك الهستيري بدلاً من ذلك.”زان مو باي، ليست هناك حاجة لمحاولة الإنكار أكثر! إذا كنت تجرؤ على فعل شيء ما، فيجب أن تكون لديك الشجاعة لتحمل المسؤولية عنه. هذه هي الطريقة التي يجب أن يكون بها الرجل! الجرأة على فعل شيء ما مع الخوف الشديد من الاعتراف به من طرق الجبان! الليلة، حتى لو كنت قادرًا على جعل الأزهار تتفتح بلسانك، فلا يجب أن تحلم بالهروب. تلميذي العزيز، أتمنى أن تكون روحك لم تغادر بعيدًا بعد. شاهد سيدك ينتقم منك ويجعل هذا الوغد يدفع ثمن موتك بدمه!”
جون مو تشي الذي كان يختبئ في السماء كان لديه تعبير قبيح على وجهه. اللعنة! لقد كانوا في النقطة الأكثر أهمية، وتم التعرف على هذه الجثة اللعينة فجأة؟! لذا فمن الصحيح أن السماوات لا تتصرف أبدًا وفقًا لإرادة الإنسان… في ذلك الوقت، كنت أركز فقط على اختيار شاب ذو عمر وشكل مناسبين ولم أعير اهتمامًا لأشياء أخرى. اللعنة…
“لم أفعل هذا!” ارتجف جسد الإمبراطور القديس زان بشدة، وأصيبت عيناه بالذعر. شكل الحزن والسخط، إلى جانب الكدمات والجروح على وجهه المبلل بالدماء، صورة صارخة للغاية لليأس. ومع ذلك، كان من المستحيل غسل الظلم. وبينما كانت عينيه تندفعان، صرخ برثاء.”لم أكن حقا آه…!”
سخر باي تشي فنغ ببرود ونظر إليه بطريقة ساخرة.”زان مو باي، بغض النظر عن نيتك الأصلية، تظل الحقيقة أنك دمرت أمل السبعة منا. هل تعتقد أن أغنية واحدة”لم تكن أنا” ستكون كافية لإثبات براءتك؟ حقا مضحك جدا! حتى قدرة عالم الخالدين المراوغ بأكمله على تشويه الحقيقة من المحتمل ألا تكون هائلة مثلك؟ أن تعتقد أنك تجرأت حتى على تسمية نفسك منفتح الذهن، ولديك ضمير مرتاح! فقط كيف تمكنت هذه الكلمات من الخروج من فمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم الكشف عن الحقيقة بالفعل؛ هل هناك من لديه عيون لا تزال غير واضحة بشأنه؟ أما بالنسبة للدافع، فقد اعترفت به بنفسك الآن. يا له من دافع قوي، وما زلت تريدني أن أكرره مرة أخرى لك؟ أما بالنسبة للأدلة، فهو ذلك القميص الأسود هناك! والجسد؟” شم باي تشي فنغ ببرود وقال،”العجوز السادسة، اذهب وأحضر الجثة هنا؛ يريد الإمبراطور القديس زان إلقاء نظرة على عمله الخاص! أيها الإخوة، استعدوا، نحن نكافح من أجل الانتقام هذه المرة؛ إنها ليست جلسة سجال. بناء على إمرتي، سوف نتصرف معًا، ونمزق زان مو باي الوقح إلى أجزاء! كل من يجرؤ على عرقلة أعمالنا سيكون عدوًا لـ قصر الضباب وسيشكل ضغينة موت مع السبعة منا!
“أنت تقول أنني فعلت ذلك؟ أين الدليل؟ أين الجثة؟ مجرد جملة واحدة منكم جميعاً وتريدون أن تعلنوا عني كمذنب؟ ما هو الدافع؟ لماذا أرغب في قتل ذلك الطفل؟” زأر زان مو باي بشكل هستيري، انتفخت الأوردة على معابده بشكل مبالغ فيه.
أضاء ظل أبيض، وفي وقت قصير عاد بجسد. هذه الجثة لم يكن لها رأس، وكانت تبدو مثيرة للشفقة للغاية. كان يرتدي فقط الملابس الداخلية، ويمكن للمرء أن يميز على الأكثر أنه كان جسد شاب. سواء كان ذلك من بنية العضلات أو حالة النمو الحالية، فهذا الشخص بالتأكيد لم يتجاوز العشرين من عمره!
“لقد تم الكشف عن الحقيقة بالفعل؛ هل هناك من لديه عيون لا تزال غير واضحة بشأنه؟ أما بالنسبة للدافع، فقد اعترفت به بنفسك الآن. يا له من دافع قوي، وما زلت تريدني أن أكرره مرة أخرى لك؟ أما بالنسبة للأدلة، فهو ذلك القميص الأسود هناك! والجسد؟” شم باي تشي فنغ ببرود وقال،”العجوز السادسة، اذهب وأحضر الجثة هنا؛ يريد الإمبراطور القديس زان إلقاء نظرة على عمله الخاص! أيها الإخوة، استعدوا، نحن نكافح من أجل الانتقام هذه المرة؛ إنها ليست جلسة سجال. بناء على إمرتي، سوف نتصرف معًا، ونمزق زان مو باي الوقح إلى أجزاء! كل من يجرؤ على عرقلة أعمالنا سيكون عدوًا لـ قصر الضباب وسيشكل ضغينة موت مع السبعة منا!
نظر إليه باي تشي فنغ ببرود وسخر.”زان مو باي، استمر في التظاهر! تصرف بكل قوتك! لماذا لم تذهب وتصبح ممثلاً في ذلك الوقت؟ بمهاراتك التمثيلية، ستكون بالتأكيد مشهورًا للغاية، مع إنجازات تفوق بكثير إنجازاتك المتواضعة كإمبراطور القديس!”
أضاء ظل أبيض، وفي وقت قصير عاد بجسد. هذه الجثة لم يكن لها رأس، وكانت تبدو مثيرة للشفقة للغاية. كان يرتدي فقط الملابس الداخلية، ويمكن للمرء أن يميز على الأكثر أنه كان جسد شاب. سواء كان ذلك من بنية العضلات أو حالة النمو الحالية، فهذا الشخص بالتأكيد لم يتجاوز العشرين من عمره!
أخذ الجثة بقلق، وفحصها بعناية. وفجأة، مع صوت وا، تدفق الدم من فمه، وانهار على الأرض…
“بو!” وبصوت عالٍ، ألقي الجسد على الأرض. كان باي تشي فنغ متلألئًا، وأشار إلى الجثة على الأرض.”الآن بعد أن أصبحت الشهادات البشرية والأدلة المادية كلها هنا، ما الذي لا يزال يتعين على الإمبراطور القديس زان المكشوف أن يقوله؟”
“افعلوها!” لوح باي تشى فنغ بيده، وومضت ستة ظلال في السماء، وتم إعداد تقنياتهم النهائية في أيديهم!
اهتز جسد زان مو باي، ونظر بذهول إلى الجسد الذي لا يمكن التعرف عليه على الأرض. كان يتمايل بخفة على الفور، صامتًا تمامًا.
نظر إليه باي تشي فنغ ببرود وسخر.”زان مو باي، استمر في التظاهر! تصرف بكل قوتك! لماذا لم تذهب وتصبح ممثلاً في ذلك الوقت؟ بمهاراتك التمثيلية، ستكون بالتأكيد مشهورًا للغاية، مع إنجازات تفوق بكثير إنجازاتك المتواضعة كإمبراطور القديس!”
“افعلوها!” لوح باي تشى فنغ بيده، وومضت ستة ظلال في السماء، وتم إعداد تقنياتهم النهائية في أيديهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف في أن يتحول الجميع في الحشد إلى الصمت على الفور مثل دجاجات خشبية غبية. توقفت حركات الجميع.
فجأة-
هذا الشخص كان الابن الثاني لعائلة تشن، تشين يانغ!
”يانغ اير؟؟ أهه!!! يانغ اير، يانغ اير…”، تشن تشينغ تيان من عائلة تشين، الذي كان يقف بجانبه ويشاهد العرض بهدوء، صرخ بصوت عالٍ فجأة وهو يرى الجثة. متجاهلاً تمامًا العديد من الخبراء الفائقين الحاضرين، هرع إلى الخارج بطريقة مجنونة.
“احسنت القول! حتى عمل حقير مثل هذا يمكن تصويره بطريقة نبيلة في فمك. زان مو باي، من كلماتك الآن – أي شيء يمكن أن يهدد وجود الأراضي المقدسة الثلاثة الخاصة بك يجب تحييده بأي طريقة؟ بغض النظر عن مدى حقارة الطريقة؟” سأل باي تشي فنغ الذي كان يقف إلى الجانب.
أخذ الجثة بقلق، وفحصها بعناية. وفجأة، مع صوت وا، تدفق الدم من فمه، وانهار على الأرض…
عندما حمل الجسد، كانت ركبة الشاب اليسرى مكشوفة قليلاً، كاشفة عن وحمة سوداء ساطعة! في وقت سابق، كان نصفها فقط مكشوفًا عندما كان الجسد ملقى على الأرض. الآن بعد أن تم التقاطه، تم الكشف عن كل شيء بالكامل.
كانت أساليب هذا الشخص المخفي قاسية حقًا. شيئًا تلو الآخر، تم اصطفاف كل عامل بشكل لا تشوبه شائبة وبدقة إلى أقصى الحدود، ولم يترك له أي فرصة لتبرئة اسمه عندما وقع في منتصف المؤامرة العملاقة، مما أجبره على الوقوف في مواجهة العديد من الأباطرة القدامى.
هذا الشخص كان الابن الثاني لعائلة تشن، تشين يانغ!
“في هذه المرحلة، ما زلت تريد الرفض! ألم تعترف بذلك بوضوح الآن؟ ألا تخشى فقط أن يصبح تلميذي تهديدًا كبيرًا لأراضيك المقدسة الثلاثة في المستقبل؟” كان تساو قوه فنغ غاضبًا للغاية لدرجة أنه بصق دمًا تقريبًا:”هذا الرجل العجوز رأى بأم عيني وطاردك هنا. ثم رأيناك تمسك القميص الملطخ بالدماء بأعيننا. ما زلت تريد أن تنكر؟ هل تعتقد أنك لا تزال قادرًا على الهروب من المسؤولية؟”
تسبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف في أن يتحول الجميع في الحشد إلى الصمت على الفور مثل دجاجات خشبية غبية. توقفت حركات الجميع.
“في هذه المرحلة، ما زلت تريد الرفض! ألم تعترف بذلك بوضوح الآن؟ ألا تخشى فقط أن يصبح تلميذي تهديدًا كبيرًا لأراضيك المقدسة الثلاثة في المستقبل؟” كان تساو قوه فنغ غاضبًا للغاية لدرجة أنه بصق دمًا تقريبًا:”هذا الرجل العجوز رأى بأم عيني وطاردك هنا. ثم رأيناك تمسك القميص الملطخ بالدماء بأعيننا. ما زلت تريد أن تنكر؟ هل تعتقد أنك لا تزال قادرًا على الهروب من المسؤولية؟”
جون مو تشي الذي كان يختبئ في السماء كان لديه تعبير قبيح على وجهه. اللعنة! لقد كانوا في النقطة الأكثر أهمية، وتم التعرف على هذه الجثة اللعينة فجأة؟! لذا فمن الصحيح أن السماوات لا تتصرف أبدًا وفقًا لإرادة الإنسان… في ذلك الوقت، كنت أركز فقط على اختيار شاب ذو عمر وشكل مناسبين ولم أعير اهتمامًا لأشياء أخرى. اللعنة…
“أنت تقول أنني فعلت ذلك؟ أين الدليل؟ أين الجثة؟ مجرد جملة واحدة منكم جميعاً وتريدون أن تعلنوا عني كمذنب؟ ما هو الدافع؟ لماذا أرغب في قتل ذلك الطفل؟” زأر زان مو باي بشكل هستيري، انتفخت الأوردة على معابده بشكل مبالغ فيه.
بعد فترة طويلة، استيقظ تشين تشينغ تيان أخيرًا، وصاح بصوت عالٍ من الحزن. بعد جولة من الفحص من قبل عائلة تشن، والتأكيد الشخصي من قبل سيدتي عائلة تشين، وعشرات من خادمات عائلة تشين، تم الاتفاق بالإجماع على أن هذه الجثة لا تخص تلميذ اللياقة البدنية الحرة والطبيعية للقديس الإمبراطور تساو الابن الثاني لعائلة تشن، تشن يانغ.
“احسنت القول! حتى عمل حقير مثل هذا يمكن تصويره بطريقة نبيلة في فمك. زان مو باي، من كلماتك الآن – أي شيء يمكن أن يهدد وجود الأراضي المقدسة الثلاثة الخاصة بك يجب تحييده بأي طريقة؟ بغض النظر عن مدى حقارة الطريقة؟” سأل باي تشي فنغ الذي كان يقف إلى الجانب.
كان هناك ما لا يقل عن 50، 60 خادمة تقدموا للتعرف على هذه الجثة. من مظهره، تمتع السيد تشين الثاني الشاب هذا بالكثير من الراحة في حياته…
كان هناك ما لا يقل عن 50، 60 خادمة تقدموا للتعرف على هذه الجثة. من مظهره، تمتع السيد تشين الثاني الشاب هذا بالكثير من الراحة في حياته…
أثناء حديثه، أومأ هاي وو يا وهي تشي تشيو برأسهما مرارًا وتكرارًا، وأظهرت وجوههما حرجًا باهتًا. على الرغم من أن الاثنين اتفقا على المساعدة، إلا أنهما حصلا على بعض المزايا في المقابل. الآن بعد أن كشف زان مو باي عن هذه المعلومات بوضوح أمام الجميع، شعروا بالحرج إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات