متابعة 2
الفصل 166: متابعة 2
وقفت مجموعة من الناس في انتباه خارج زنزانة روزيتا . كان يوشوا يحرس الزنزانة ، وجلس على كرسي عند المدخل. بمجرد أن رأى غارين يصل ، نهض ببطء.
* ملك الشر *
“ماذا عن الشيخ؟”
الطوق الثامن تخلف عمدا عن الركب ، ألقى نظرة سريعة على القضبان المعدنية المكسورة . كان وجهه خاليًا من التعبيرات إلا أن عينيه أعربت عن بعض القلق والخوف.
لقد سمع عن كيف حارب غارين وانتصر ضد مجموعة ضخمة من المقاتلين ، لكنه لم يسبق له أن رآه يقاتل شخصيًا من قبل ، لذلك لم يشعر أبدًا بالتأثير ، و لكن الآن ، يمكن أن يشعر حقًا بالقشعريرة.
“أنا … أنا … أنا أيضًا أستطيع خدمتك! خدمة بوابة السحابة البيضاء! ” صاغتها أنجيلا بطريقة تجعلها تخدم غارين أولاً كفرد ، ثم بوابة السحاب البيضاء فقط.
الآن ، كان هناك شخصيًا حين أظهر غارين قوته ، وكان قريبًا جدًا من اللحظة التي قتل فيها غارين شخصًا ما.
التفت للنظر إلى أنجيلا بينما كان يفكر .
الطريقة التي قتل بها غارين شخصًا ما كانت مثل سحق نملة ، جو من الموت و القتل يحيط به.
ضد شخص مثل غارين ، يمكن للمرء أن يشعر بالتهديد وعدم الأمان حتى لو كان هناك مئات الناس من حوله ، إذا كان غارين سيظهر قوته الكاملة الكاملة ، فلا يمكن للمرء حتى أن يتخيل ما سيحدث بعد ذلك.
هذه السرعة! هذه القوة! عرف الطوق الثامن الآن سبب سقوط بوابة بيهيموث و العلامة السوداء تحت يده.
“لم أفكر أبدًا في أنه سيأتي اليوم الذي أندم فيه على الأشياء التي فعلتها. فاراك …. مات. “
ضد شخص مثل غارين ، يمكن للمرء أن يشعر بالتهديد وعدم الأمان حتى لو كان هناك مئات الناس من حوله ، إذا كان غارين سيظهر قوته الكاملة الكاملة ، فلا يمكن للمرء حتى أن يتخيل ما سيحدث بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الغناء ، جلست روزيتا منتصبة صامتة و فجأة سقط جسدها كله على الأرض. في الظلام ، ترددت أصوات اختناقها عبر الزنازين.
واصل غارين السير بصمت خلف السجان. كان يشعر أنه على الرغم من حقيقة أن قوته لم تحرز تقدمًا كبيرًا ، فقد زادت سرعته بشكل كبير ، مما أدى بدوره إلى زيادة قدراته ، كما جلبت السرعة العالية أيضًا تأثيرات مرعبة. لم ينفذ أي قدرات سرية ، مجرد زيادة السرعة و القوة حطمت القضيب المعدني و قتلت السجين.
“فاراك؟” رفعت روزيتا رأسها ببطء ، وقالت بصراحة “إذا قلت لك ، هل ستعدني بألا تقتلني؟” كان صوتها غاضبًا.
” لقد تحسنت إلى هذا المستوى دون علم ” شعر بالأرض الباردة والصلبة تحته وشم رائحة الدم في الهواء. سرعان ما ظهرت صورة روزيتا الظلية على اليمين في المقدمة.
كانت روزيتا لا تزال ترتدي عباءتها السوداء ، وكانت جالسة بينما تطوي قدميها على الأرض. إنخفض ذيل حصانها البني الطويل تحت رأسها ، وكان وجهها مسالمًا ، وعيناها بلا تعابير.
وقفت مجموعة من الناس في انتباه خارج زنزانة روزيتا . كان يوشوا يحرس الزنزانة ، وجلس على كرسي عند المدخل. بمجرد أن رأى غارين يصل ، نهض ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توفي سيده بسبب غيبوبة ممتدة تسببت في عدم قدرة جسده على قبول المزيد من العناصر الغذائية. كانت أمنيته الأخيرة أن يقتل غارين روزيتا.
“غارين ، لقد أتيت” ، بدا جوشوا متعبًا بشكل لا يصدق ، كما لو أنه فقد وزنًا كبيرًا ، وكانت أكياس عينه سوداء داكنة. من الواضح أنه لم يكن يرتاح في الأيام القليلة الماضية.
ترددت أنجيلا “في مكان سري “.
قال غارين: “استرح يا أخي الثالث ، أنت تعذب نفسك بهذه الطريقة.”
بسرعة كبيرة ، تم إفراغ الممر ، باستثناء السجناء في زنزاناتهم ، ولم يتبق سوى روزيتا و غارين.
نظر جوشوا إلى روزيتا في الزنزانة و أومأ برأسه.
“أنا … أنا … أنا أيضًا أستطيع خدمتك! خدمة بوابة السحابة البيضاء! ” صاغتها أنجيلا بطريقة تجعلها تخدم غارين أولاً كفرد ، ثم بوابة السحاب البيضاء فقط.
“امضي قدما في استجوابها ، فهي لم تقل أي شيء.”
لم يذكر أي سبب ، وغارين لا يريد أن يسأل كثيرًا. مهما كان ، فقد انتهى هذا الوضع . ربما في يوم من الأيام في المستقبل قد يتبع البحار باتجاه الشرق و يجد جذور بوابة السحاب البيضاء. لكن في الوقت الحالي ، انتهى كل شيء.
“اتركها لي” ، أومأ غارين.
“كيف مات؟”
استدار غارين وقال شيئًا للطوق الثامن ثم غادر الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا …. لماذا … لماذا تنظر إلي؟ لا أعرف الكثير عن بوابة بيهيموث ، فنحن لسنا أعضاء في المستوى الأعلى ، ولا يُسمح إلا لأعضاء المستويات العليا بالوصول إلى معلومات حول الأعضاء الآخرين. يتم ترتيب التنظيم في خلايا مستقلة ، وكل خلية ليس لديها فكرة عما تفعله الخلية الأخرى “.
عرف الطوق الثامن أن غارين يريد استجوابًا خاصًا ، ولذا فقد نأى بنفسه عن علم وذهب لتفقد الأجزاء الأخرى من السجن.
“عندما ينتهي كل شيء ، يصبح المنتصر ملكًا ، ويتم ذمّ الخاسرين. كنت أعرف دائمًا أن شخصًا ما سيأتي لأجلي لكن لم أفكر أبدًا أنه سيكون أنت “.
قام السجان أيضًا ، بإبعاد جميع أتباعه بعيدًا ، بمن فيهم هو نفسه ، لم يكن يريد قضاء دقيقة أخرى بالقرب من غارين بعد الآن ، ما حدث سابقًا كان كافياً لتعزيز خوفه منه بما يكفي ليخافه إلى الأبد.
” لقد تحسنت إلى هذا المستوى دون علم ” شعر بالأرض الباردة والصلبة تحته وشم رائحة الدم في الهواء. سرعان ما ظهرت صورة روزيتا الظلية على اليمين في المقدمة.
بسرعة كبيرة ، تم إفراغ الممر ، باستثناء السجناء في زنزاناتهم ، ولم يتبق سوى روزيتا و غارين.
لكن غارين ما زال يريد المراقبة لفترة من الوقت ، ليرى ما إذا كان ليو صادقًا حقًا في كلمات الاستسلام و المتابعة. إذا قام شخص قوي مثل ليو بخدمته وبوابة السحاب البيضاء ، فلن يكون فقط مساعدة صغيرة. كان رجل مثله في ذروة اللياقة البدنية.
كانت روزيتا لا تزال ترتدي عباءتها السوداء ، وكانت جالسة بينما تطوي قدميها على الأرض. إنخفض ذيل حصانها البني الطويل تحت رأسها ، وكان وجهها مسالمًا ، وعيناها بلا تعابير.
لم يذكر أي سبب ، وغارين لا يريد أن يسأل كثيرًا. مهما كان ، فقد انتهى هذا الوضع . ربما في يوم من الأيام في المستقبل قد يتبع البحار باتجاه الشرق و يجد جذور بوابة السحاب البيضاء. لكن في الوقت الحالي ، انتهى كل شيء.
“أين الأخ الثاني؟” نظر إليها غارين وقال ، “أخبرت أن لديك أخبارًا عن فاراك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الأخ الثاني؟” نظر إليها غارين وقال ، “أخبرت أن لديك أخبارًا عن فاراك”.
“فاراك؟” رفعت روزيتا رأسها ببطء ، وقالت بصراحة “إذا قلت لك ، هل ستعدني بألا تقتلني؟” كان صوتها غاضبًا.
الفصل 166: متابعة 2
نظر إليها غارين ولم يقل أي شيء.
“ماذا عن الشيخ؟”
ابتسمت روزيتا بمرارة
ضد شخص مثل غارين ، يمكن للمرء أن يشعر بالتهديد وعدم الأمان حتى لو كان هناك مئات الناس من حوله ، إذا كان غارين سيظهر قوته الكاملة الكاملة ، فلا يمكن للمرء حتى أن يتخيل ما سيحدث بعد ذلك.
“لم أفكر أبدًا في أنه سيأتي اليوم الذي أندم فيه على الأشياء التي فعلتها. فاراك …. مات. “
وبينما كان يمشي ، كان يسمع غناء روزيتا.
حدق غارين فيها بهدوء فقط ، رغم أنه توقع ذلك ، لكن سماعه الأخبار من فم الحصان ما زالت تشعره بالحزن قليلاً.
وقفت مجموعة من الناس في انتباه خارج زنزانة روزيتا . كان يوشوا يحرس الزنزانة ، وجلس على كرسي عند المدخل. بمجرد أن رأى غارين يصل ، نهض ببطء.
كان فاراك أحد أهم الداعمين و المؤثرين على تطور غارين عندما كان غارين لا يزال يدرب أساسياته ، فقد أشار باستمرار إلى أخطاء غارين و صححها أثناء التدريب. كان فاراك من هؤلاء الأشخاص الذين بدوا خطرين ، لكنهم في الواقع كان دافئًا و مليئا بالحب .
“هل هناك أي شيء آخر تودين أن تقوليه؟” قال غارين بصراحة.
“كيف مات؟”
عرف الطوق الثامن أن غارين يريد استجوابًا خاصًا ، ولذا فقد نأى بنفسه عن علم وذهب لتفقد الأجزاء الأخرى من السجن.
ابتسمت روزيتا “عندما غادرت بوابة الغيمة الأبيض ، أمسك بي فاراك ، قاتلنا لأكثر من ثلاثين تبادل حتى قطعت رقبته بيدي “
الطوق الثامن تخلف عمدا عن الركب ، ألقى نظرة سريعة على القضبان المعدنية المكسورة . كان وجهه خاليًا من التعبيرات إلا أن عينيه أعربت عن بعض القلق والخوف. لقد سمع عن كيف حارب غارين وانتصر ضد مجموعة ضخمة من المقاتلين ، لكنه لم يسبق له أن رآه يقاتل شخصيًا من قبل ، لذلك لم يشعر أبدًا بالتأثير ، و لكن الآن ، يمكن أن يشعر حقًا بالقشعريرة.
“ماذا عن الشيخ؟”
ترددت أنجيلا “في مكان سري “.
“ميت أيضًا ، أردت البحث عن شيء ما في الأرشيف. هذا اللقيط العجوز كان لديه بالفعل الجرأة لإيقافي! لقد كان يطلب الموت بحركاته المثيرة كعجوز حكيم لذلك قتله بتقنية كف واحدة “، أوضحت روزيتا عرضًا.
“هناك الكثير من التناقضات في الحياة ، الطفل ارتكب الخطأ لكن انا دفعت الثمن مقابل ذلك.”
فجأة رفعت رأسها و ابتسمت ابتسامة حزينة.
وقف فجأة بينما أصفاده المعدنية تصدر رنينًا مدويًا.
“عندما ينتهي كل شيء ، يصبح المنتصر ملكًا ، ويتم ذمّ الخاسرين. كنت أعرف دائمًا أن شخصًا ما سيأتي لأجلي لكن لم أفكر أبدًا أنه سيكون أنت “.
وقفت مجموعة من الناس في انتباه خارج زنزانة روزيتا . كان يوشوا يحرس الزنزانة ، وجلس على كرسي عند المدخل. بمجرد أن رأى غارين يصل ، نهض ببطء.
“هل هناك أي شيء آخر تودين أن تقوليه؟” قال غارين بصراحة.
فجأة رفعت رأسها و ابتسمت ابتسامة حزينة.
“هكذا يبدوا الخوف ها …؟ ” خفضت روزيتا رأسها واستمرت في الضحك في حزن و يأس. ارتجف جسدها كما قالت ، “ماذا تنوي أن تفعل بي؟”
“دم الحياة الأبدية؟”
“وفقًا لقواعد طائفتنا” ، استدار غارين ليغادر بعد قول هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أيضا ؟”
وبينما كان يمشي ، كان يسمع غناء روزيتا.
أغمض غارين عينيه و قلبه ينبض بالعاطفة.
“القارب يهتز ، ويهتز…. الماء أخضر ، وأخضر…. أنت هنا بجانبي …. تقف بجانب أوراق اللوتس …”
”غارين لومبارد! إذا كان ذلك ممكنا ، أود أن أخدمك! ” بدا ملك القبضة ليو متحمسًا تجاه غارين كشخص ، “بحثًا عن ذروة مهارات القبضة ، قتلت أول رجل لي عندما كان عمري 15 عامًا فقط ، بحلول الوقت الذي بلغت فيه العشرين من عمري ، كنت قد قتلت بالفعل ألف شخص! من أجل العثور على فنون قتالية سرية أكثر قوة ، انضممت إلى جمعية العلامة السوداء! من أجل المزيد من الموارد ، أصبحت الرابطة بين جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث! لكن بالرغم من كل ذلك ، لم أكسب شيئًا! حتى اليوم!”
هذا الصوت ، تلك الأغنية ، كانت أغنية جعلت غارين يفكر في فاراك.
وقف فجأة بينما أصفاده المعدنية تصدر رنينًا مدويًا.
“لقد أحببت فاراك حقًا ، أليس كذلك؟”
أغمض غارين عينيه و قلبه ينبض بالعاطفة.
توقف الغناء ، جلست روزيتا منتصبة صامتة و فجأة سقط جسدها كله على الأرض. في الظلام ، ترددت أصوات اختناقها عبر الزنازين.
كان التأثير مجرد وسيلة للحصول على الموارد و المعلومات لغارين ، و كان أكثر اهتمامًا بتحسين نفسه ، ورفع قدراته ، وأن يصبح أفضل في فنون الدفاع عن النفس. كل شيء آخر كان ثانويًا بالنسبة له.
أغمض غارين عينيه و قلبه ينبض بالعاطفة.
“أين هذا الجزء إذن؟” كان غارين كسولًا للتحدث معها عن هراء.
لم يعد يريد التفكير بعد الآن ، واتخذ خطوات كبيرة نحو المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق غارين فيها بهدوء فقط ، رغم أنه توقع ذلك ، لكن سماعه الأخبار من فم الحصان ما زالت تشعره بالحزن قليلاً.
ربما ندمت روزيتا. ربما أعربت عن أسفها للانضمام إلى بوابة بيهيموث في سعيها وراء أشكال أقوى من فنون الدفاع عن النفس ، وأعربت عن أسفها لقتل فاراك و كبار السن ، وتأسف لخيانة عائلتها. بينها وبين فاراك ، كانت هناك العديد من القصص التي لن يعرفها أحد ، إلى جانب وفاتهم ، ستختفي هذه القصص مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الأخ الثاني؟” نظر إليها غارين وقال ، “أخبرت أن لديك أخبارًا عن فاراك”.
لم يستفسر غارين عنها ولن يستفسر عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أيضا ؟”
توفي سيده بسبب غيبوبة ممتدة تسببت في عدم قدرة جسده على قبول المزيد من العناصر الغذائية. كانت أمنيته الأخيرة أن يقتل غارين روزيتا.
الطريقة التي قتل بها غارين شخصًا ما كانت مثل سحق نملة ، جو من الموت و القتل يحيط به.
لم يذكر أي سبب ، وغارين لا يريد أن يسأل كثيرًا. مهما كان ، فقد انتهى هذا الوضع . ربما في يوم من الأيام في المستقبل قد يتبع البحار باتجاه الشرق و يجد جذور بوابة السحاب البيضاء. لكن في الوقت الحالي ، انتهى كل شيء.
ربما ندمت روزيتا. ربما أعربت عن أسفها للانضمام إلى بوابة بيهيموث في سعيها وراء أشكال أقوى من فنون الدفاع عن النفس ، وأعربت عن أسفها لقتل فاراك و كبار السن ، وتأسف لخيانة عائلتها. بينها وبين فاراك ، كانت هناك العديد من القصص التي لن يعرفها أحد ، إلى جانب وفاتهم ، ستختفي هذه القصص مع مرور الوقت.
“هناك الكثير من التناقضات في الحياة ، الطفل ارتكب الخطأ لكن انا دفعت الثمن مقابل ذلك.”
كان فاراك أحد أهم الداعمين و المؤثرين على تطور غارين عندما كان غارين لا يزال يدرب أساسياته ، فقد أشار باستمرار إلى أخطاء غارين و صححها أثناء التدريب. كان فاراك من هؤلاء الأشخاص الذين بدوا خطرين ، لكنهم في الواقع كان دافئًا و مليئا بالحب .
على الجانب الأيسر ، في زنزانة انفرادية ، تحدث رجل عجوز ذو شعر أبيض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أيضا ؟”
يبدو أن عيون الرجل العجوز تعكس نوعًا من العجز ، ربما كان غناء روزيتا قد أثار ذكرياته أيضًا.
“أخذ من قبلكم ؟” كان غارين مصدومًا بشكل واضح.
“من أنت؟” توقف غارين واستدار لينظر إلى هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار غارين وقال شيئًا للطوق الثامن ثم غادر الأخير.
“أنا مجرد رجل عجوز ينتظر الموت. هذا هو سجن الطوق الذهبي ، وكذلك سجن المجرمين المطلوبين لدى الاتحاد “. أجاب الرجل العجوز.
* ملك الشر *
“سأتذكرك” ، شعر غارين أن هذا الرجل العجوز لم يكن بسيطًا. على الرغم من أنه بدا ودودًا للوهلة الأولى ، إلا أنه كان محاطًا بهالة الموت والقتل. لاحظ غارين رقم الخلية: 12.
“هناك الكثير من التناقضات في الحياة ، الطفل ارتكب الخطأ لكن انا دفعت الثمن مقابل ذلك.”
غادر المنطقة ، واصل السير إلى الأمام. لم يكن هناك حراس على الإطلاق في هذا الجزء ، حتى أشجع الحراس كانوا خائفين من هذا القسم. قبل يومين ، قدم الرقم 8 هذا المكان إلى غارين ، كان لديهم بعض السجناء المرعبين ، حتى أن بعضهم قد يقتل ببصاق بسيط. لقد تم حبس العديد منهم هنا ، الإله فقط يعلم كم من الوقت وضعوا من قبل الاتحاد هنا حتى أصبحوا هم أنفسهم رجال عجائز. جميعهم أدينوا بارتكاب جرائم شنيعة فظيعة لدرجة أنه حتى لو ماتوا عشرات المرات فلن يكون ذلك كافياً. لهذا السبب ، بقوا هنا طوال الوقت ، تغير الحراس و السجناء أجيالًا بعد أجيال لكن استمر هؤلاء السجناء القدامى في البقاء على قيد الحياة بعناد.
“أنا مجرد رجل عجوز ينتظر الموت. هذا هو سجن الطوق الذهبي ، وكذلك سجن المجرمين المطلوبين لدى الاتحاد “. أجاب الرجل العجوز.
عثر غارين على ليو من جمعية العلامة السوداء في الخلية رقم 10. تم حبس أنجيلا من بوابة بيهيموث في زنزانة قريبة أيضًا. لقد تم حبسهم هنا ليس بسبب قدراتهم ، ولكن بسبب مدى أهميتهم.
”غارين لومبارد! إذا كان ذلك ممكنا ، أود أن أخدمك! ” بدا ملك القبضة ليو متحمسًا تجاه غارين كشخص ، “بحثًا عن ذروة مهارات القبضة ، قتلت أول رجل لي عندما كان عمري 15 عامًا فقط ، بحلول الوقت الذي بلغت فيه العشرين من عمري ، كنت قد قتلت بالفعل ألف شخص! من أجل العثور على فنون قتالية سرية أكثر قوة ، انضممت إلى جمعية العلامة السوداء! من أجل المزيد من الموارد ، أصبحت الرابطة بين جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث! لكن بالرغم من كل ذلك ، لم أكسب شيئًا! حتى اليوم!”
تم تقييد كلاهما بأصفاد سوداء ضخمة ، عندما رأوا وصول غارين ، نظر كلاهما من وضعي جلوسهما نحوه.
غادر المنطقة ، واصل السير إلى الأمام. لم يكن هناك حراس على الإطلاق في هذا الجزء ، حتى أشجع الحراس كانوا خائفين من هذا القسم. قبل يومين ، قدم الرقم 8 هذا المكان إلى غارين ، كان لديهم بعض السجناء المرعبين ، حتى أن بعضهم قد يقتل ببصاق بسيط. لقد تم حبس العديد منهم هنا ، الإله فقط يعلم كم من الوقت وضعوا من قبل الاتحاد هنا حتى أصبحوا هم أنفسهم رجال عجائز. جميعهم أدينوا بارتكاب جرائم شنيعة فظيعة لدرجة أنه حتى لو ماتوا عشرات المرات فلن يكون ذلك كافياً. لهذا السبب ، بقوا هنا طوال الوقت ، تغير الحراس و السجناء أجيالًا بعد أجيال لكن استمر هؤلاء السجناء القدامى في البقاء على قيد الحياة بعناد.
”غارين لومبارد! إذا كان ذلك ممكنا ، أود أن أخدمك! ” بدا ملك القبضة ليو متحمسًا تجاه غارين كشخص ، “بحثًا عن ذروة مهارات القبضة ، قتلت أول رجل لي عندما كان عمري 15 عامًا فقط ، بحلول الوقت الذي بلغت فيه العشرين من عمري ، كنت قد قتلت بالفعل ألف شخص! من أجل العثور على فنون قتالية سرية أكثر قوة ، انضممت إلى جمعية العلامة السوداء! من أجل المزيد من الموارد ، أصبحت الرابطة بين جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث! لكن بالرغم من كل ذلك ، لم أكسب شيئًا! حتى اليوم!”
“لم أفكر أبدًا في أنه سيأتي اليوم الذي أندم فيه على الأشياء التي فعلتها. فاراك …. مات. “
وقف فجأة بينما أصفاده المعدنية تصدر رنينًا مدويًا.
غادر المنطقة ، واصل السير إلى الأمام. لم يكن هناك حراس على الإطلاق في هذا الجزء ، حتى أشجع الحراس كانوا خائفين من هذا القسم. قبل يومين ، قدم الرقم 8 هذا المكان إلى غارين ، كان لديهم بعض السجناء المرعبين ، حتى أن بعضهم قد يقتل ببصاق بسيط. لقد تم حبس العديد منهم هنا ، الإله فقط يعلم كم من الوقت وضعوا من قبل الاتحاد هنا حتى أصبحوا هم أنفسهم رجال عجائز. جميعهم أدينوا بارتكاب جرائم شنيعة فظيعة لدرجة أنه حتى لو ماتوا عشرات المرات فلن يكون ذلك كافياً. لهذا السبب ، بقوا هنا طوال الوقت ، تغير الحراس و السجناء أجيالًا بعد أجيال لكن استمر هؤلاء السجناء القدامى في البقاء على قيد الحياة بعناد.
“أنا غير راضٍ عن فنون الدفاع عن النفس الحالية ! أريد أن أثبت أن فنون الدفاع عن النفس يمكنها أيضًا محاربة الأسلحة النارية !! الآن ، هذا ممكن ، لقد رأيت النور فيك !! “
الآن ، كان هناك شخصيًا حين أظهر غارين قوته ، وكان قريبًا جدًا من اللحظة التي قتل فيها غارين شخصًا ما.
“ماذا تريد حقًا أن تقول؟” عبس غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الغناء ، جلست روزيتا منتصبة صامتة و فجأة سقط جسدها كله على الأرض. في الظلام ، ترددت أصوات اختناقها عبر الزنازين.
“أريد أن اتبعك!” قال ليو بشغف ، ويداه مكبلتان ” مقدّ لكر أن تصبح شخصية تاريخية في عالم فنون الدفاع عن النفس !! الاتجاه الذي تتجه إليه كان حلم حياتي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن اتبعك!” قال ليو بشغف ، ويداه مكبلتان ” مقدّ لكر أن تصبح شخصية تاريخية في عالم فنون الدفاع عن النفس !! الاتجاه الذي تتجه إليه كان حلم حياتي! “
“أنت مجنون!” لعنت أنجيلا من بوابة بيهيموث ، “لماذا لا تفكر في الكيفية التي ستطاردك بها جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث بدلاً من ذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق غارين فيها بهدوء فقط ، رغم أنه توقع ذلك ، لكن سماعه الأخبار من فم الحصان ما زالت تشعره بالحزن قليلاً.
لم يظن غارين أبدًا أن ملك القبضة ليو كان في الواقع شخصًا مثل هذا ، فمن الواضح أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص المدفوعين بشغف فريد لإيجاد أشكال أكثر نقاءً وأقوى من فنون الدفاع عن النفس. كان هؤلاء الأشخاص موجودين دائمًا في عالم فنون الدفاع عن النفس ، على الرغم من أنهم مجرد مجموعة صغيرة ، إلا أنهم تقليديون للغاية وسيعطون أي شيء لتحقيق قمة إتقان فنون الدفاع عن النفس. يبدو أن ليو كان أحد هؤلاء الأشخاص.
“دم الحياة الأبدية؟”
لكن غارين ما زال يريد المراقبة لفترة من الوقت ، ليرى ما إذا كان ليو صادقًا حقًا في كلمات الاستسلام و المتابعة. إذا قام شخص قوي مثل ليو بخدمته وبوابة السحاب البيضاء ، فلن يكون فقط مساعدة صغيرة. كان رجل مثله في ذروة اللياقة البدنية.
لكن غارين ما زال يريد المراقبة لفترة من الوقت ، ليرى ما إذا كان ليو صادقًا حقًا في كلمات الاستسلام و المتابعة. إذا قام شخص قوي مثل ليو بخدمته وبوابة السحاب البيضاء ، فلن يكون فقط مساعدة صغيرة. كان رجل مثله في ذروة اللياقة البدنية.
التفت للنظر إلى أنجيلا بينما كان يفكر .
ترددت أنجيلا “في مكان سري “.
“لماذا …. لماذا … لماذا تنظر إلي؟ لا أعرف الكثير عن بوابة بيهيموث ، فنحن لسنا أعضاء في المستوى الأعلى ، ولا يُسمح إلا لأعضاء المستويات العليا بالوصول إلى معلومات حول الأعضاء الآخرين. يتم ترتيب التنظيم في خلايا مستقلة ، وكل خلية ليس لديها فكرة عما تفعله الخلية الأخرى “.
“ماذا عن الشيخ؟”
بدا أن أنجيلا كانت تجمع نفسها لتبدو أصغر ما يمكن ، تراجعت بضع خطوات إلى الوراء ، ومن الواضح أنه لا يزال هناك خوف مما رأت غارين يفعله في ذلك اليوم.
“إذن ما فائدتك لي؟” عبس غارين.
“إذن ما فائدتك لي؟” عبس غارين.
“أنت مجنون!” لعنت أنجيلا من بوابة بيهيموث ، “لماذا لا تفكر في الكيفية التي ستطاردك بها جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث بدلاً من ذلك؟!”
“أنا … أنا … أنا أيضًا أستطيع خدمتك! خدمة بوابة السحابة البيضاء! ” صاغتها أنجيلا بطريقة تجعلها تخدم غارين أولاً كفرد ، ثم بوابة السحاب البيضاء فقط.
كانت روزيتا لا تزال ترتدي عباءتها السوداء ، وكانت جالسة بينما تطوي قدميها على الأرض. إنخفض ذيل حصانها البني الطويل تحت رأسها ، وكان وجهها مسالمًا ، وعيناها بلا تعابير.
كان التأثير مجرد وسيلة للحصول على الموارد و المعلومات لغارين ، و كان أكثر اهتمامًا بتحسين نفسه ، ورفع قدراته ، وأن يصبح أفضل في فنون الدفاع عن النفس. كل شيء آخر كان ثانويًا بالنسبة له.
“لقد أحببت فاراك حقًا ، أليس كذلك؟”
“ماذا أيضا ؟”
لكن غارين ما زال يريد المراقبة لفترة من الوقت ، ليرى ما إذا كان ليو صادقًا حقًا في كلمات الاستسلام و المتابعة. إذا قام شخص قوي مثل ليو بخدمته وبوابة السحاب البيضاء ، فلن يكون فقط مساعدة صغيرة. كان رجل مثله في ذروة اللياقة البدنية.
“لا يزال هناك المزيد ؟!” كانت أنجيلا فتاة ذكية ، وسرعان ما حللت شخصية غارين و نواياه ، ففكرت لبعض الوقت و قالت فجأة ، “لدي أخبار عن دم الحياة الأبدية !!”
“أخذ من قبلكم ؟” كان غارين مصدومًا بشكل واضح.
“دم الحياة الأبدية؟”
ربما ندمت روزيتا. ربما أعربت عن أسفها للانضمام إلى بوابة بيهيموث في سعيها وراء أشكال أقوى من فنون الدفاع عن النفس ، وأعربت عن أسفها لقتل فاراك و كبار السن ، وتأسف لخيانة عائلتها. بينها وبين فاراك ، كانت هناك العديد من القصص التي لن يعرفها أحد ، إلى جانب وفاتهم ، ستختفي هذه القصص مع مرور الوقت.
“يقال أنه بعد سقوط دماء الحياة الأبدية من أيدي غسق أشورا ، تم أخذ بعض أجزاء منها بواسطة منظمة البوكر ، والجزء الآخر تم التقاطه من قبل رجالنا ” درست أنجيلا تعبير غارين بعناية عند قول ذلك ، خائفة من أنها قد تفقد شريان حياتها الوحيد.
كان التأثير مجرد وسيلة للحصول على الموارد و المعلومات لغارين ، و كان أكثر اهتمامًا بتحسين نفسه ، ورفع قدراته ، وأن يصبح أفضل في فنون الدفاع عن النفس. كل شيء آخر كان ثانويًا بالنسبة له.
“أخذ من قبلكم ؟” كان غارين مصدومًا بشكل واضح.
هذا الصوت ، تلك الأغنية ، كانت أغنية جعلت غارين يفكر في فاراك.
“نعم ، أرسله بعض الأشخاص من المستوى الأدنى إلى عملاء المستوى المتوسط لدينا ، ولهذا السبب أراد القادة من المستوى الأعلى الحصول على تقنية التخمير منك.”
نظر إليها غارين ولم يقل أي شيء.
“أين هذا الجزء إذن؟” كان غارين كسولًا للتحدث معها عن هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أيضا ؟”
ترددت أنجيلا “في مكان سري “.
“كيف مات؟”
“ماذا عن الشيخ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات