You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 485

لقاء الوالدين 3

لقاء الوالدين 3

الفصل 485 لقاء الوالدين 3

 

 

خرج من الحمام رافعاً ذراعيه طالباً عناقاً ، لكن سرواله كان لا يزال أسفل. عندما رأى ليث شقيقه الصغير يركض نحو معطفه الجديد ، بدأت معركة ردود أفعال المتصلبة.

تماماً مثل سيده ، لم يتوقف منزل فيرهين عن النمو أبداً منذ أن بدأ ليث العمل كمعالج لقريته أولاً ولأعلى مزايد في وقت لاحق.

لقد أصبح الآن كوخاً جميلاً من طابقين ، ولم يبدو وكأنه منزل مزارع ، بل يشبه إلى حد كبير عش حب الريف الدافئ لأحد النبلاء. كانت الجدران مبنية بالكامل من الحجر وغطى السقف المنحدر ببلاط عالي الجودة.

 

لحسن الحظ ، لم يكن لدى الأطفال أي إحساس بالخجل ولا يهتمون بأي شكل من أشكال الآداب.

لقد أصبح الآن كوخاً جميلاً من طابقين ، ولم يبدو وكأنه منزل مزارع ، بل يشبه إلى حد كبير عش حب الريف الدافئ لأحد النبلاء. كانت الجدران مبنية بالكامل من الحجر وغطى السقف المنحدر ببلاط عالي الجودة.

“لماذا فعلت ذلك؟” احمرت خجلاً وهي تنظر إلى بقية أفراد العائلة الذين سارعوا إلى قلب رؤوسهم. الأطفال مستبعدين بالطبع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بدا الداخل أفضل. كانت الأرضية مصنوعة من الخشب الصلب ومغطاة بالسجاد الناعم مما ساعد على إبقاء المنزل دافئاً وإضفاء جو ترحيبي عليه. تدربت كاميلا على ما تقوله لكل فرد من أفراد عائلة ليث عدة مرات في رأسها.

لحسن الحظ ، لم يكن لدى الأطفال أي إحساس بالخجل ولا يهتمون بأي شكل من أشكال الآداب.

 

 

لقد أرادت ترك انطباع أول جيد ، لكنها لم تكن تعلم أن المهمة قد أنجزت بالفعل. لم يكن لدى تيستا سوى الأشياء الجيدة لتقولها عنها. أيضاً ، كانت أول حبيبة أحضرها ليث إلى المنزل على الإطلاق ، فقد أخطأت عائلته في هوسه بالسيطرة في التحضير للحدث من أجل المودة الرقيقة.

لم يغادر باقي أفراد الأسرة المنطقة المحيطة بلوتيا إلا خلال الإجازات القصيرة أو لزيارة منزل إرناس. كان الكونت لارك لا يزال متكرراً كضيف مرحب به في منزلهم وقدم لهم العديد من الدروس حول آداب السلوك على مر السنين.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد أحبوا ليث كثيراً لدرجة أنه كان لها مكانة خاصة في قلوبهم حتى قبل أن يتمكنوا من مقابلتها وكان همهم الوحيد هو عدم إحراجه. بفضل أكاديمية غريفون البيضاء ، طور ليث وتيستا أخلاقاً وخطباً متطورة ، مما جعلهما قادرين على الاختلاط بسهولة مع كل من عامة الناس والنبلاء.

 

 

 

لم يغادر باقي أفراد الأسرة المنطقة المحيطة بلوتيا إلا خلال الإجازات القصيرة أو لزيارة منزل إرناس. كان الكونت لارك لا يزال متكرراً كضيف مرحب به في منزلهم وقدم لهم العديد من الدروس حول آداب السلوك على مر السنين.

“أعلم ، لكن لا يمكنك أبداً الجدال مع نتائجه. في كل مرة يبقى في مكاني ، يترك كل شيء أنظف مما كان عليه عند وصوله.” ردت كاميلا دون تفكير.

 

 

وجد الكونت أن فكرة أن والدي ليث لا يستطيعان مرافقته في غالاس لا تطاق ، لذلك حاول مساعدتهم في التغلب على مخاوفهم وموانعهم. قدّرت إيلينا وراز لفتته بشكل كبير ، لكن عندما كانا محاطين بالنبلاء ، ظلا يشعران وكأنهما عرض غريب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

مواجهة كاميلا بمفردها ، في راحة منزلهم وبدون إجبارهم على ارتداء ملابس فاخرة ، لا يزال يمثل تحدياً أصعب بالنسبة لهم من حفلة. لم يكن ليث يهتم كثيراً بما يعتقده النبلاء ، في حين بدا أنه يفكر في عالم كاميلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“براز!” كان آران فخوراً بقدرته على استخدام الحمام ولم يعد بحاجة إلى حفاضات بعد الآن.

بمجرد أن دخل الزوجان ، تبع ذلك صمت محرج. لم تصل تيستا بعد ، فقط رينا كانت موجودة بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك بدوت وكأنك في حاجة إليها.” هز ليث كتفيه.

 

لحسن الحظ ، لم يكن لدى الأطفال أي إحساس بالخجل ولا يهتمون بأي شكل من أشكال الآداب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الجميع متصلبين مثل عارضة أزياء ، والطريقة التي قدموا بها أنفسهم ذكرت ليث بأحد تلك البرامج التلفزيونية التي تتضمن مقابلات عمل حيث كان من المعروف أن الرئيس التنفيذي متنكراً بين المتقدمين.

لحسن الحظ ، لم يكن لدى الأطفال أي إحساس بالخجل ولا يهتمون بأي شكل من أشكال الآداب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أحبوا ليث كثيراً لدرجة أنه كان لها مكانة خاصة في قلوبهم حتى قبل أن يتمكنوا من مقابلتها وكان همهم الوحيد هو عدم إحراجه. بفضل أكاديمية غريفون البيضاء ، طور ليث وتيستا أخلاقاً وخطباً متطورة ، مما جعلهما قادرين على الاختلاط بسهولة مع كل من عامة الناس والنبلاء.

كان التوتر في الغرفة كثيفاً لدرجة أنه كان من الصعب تحديد من هو الأكثر خوفاً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————-

لحسن الحظ ، لم يكن لدى الأطفال أي إحساس بالخجل ولا يهتمون بأي شكل من أشكال الآداب.

ترك ليث كاميلا مع عائلته ولبس مريلة مطبخه التي تشبه رداء الساحر. سمحت له رؤية النار بفحص درجة حرارة جميع الأطباق سواء على الموقد أو في الفرن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بدا الداخل أفضل. كانت الأرضية مصنوعة من الخشب الصلب ومغطاة بالسجاد الناعم مما ساعد على إبقاء المنزل دافئاً وإضفاء جو ترحيبي عليه. تدربت كاميلا على ما تقوله لكل فرد من أفراد عائلة ليث عدة مرات في رأسها.

“أخي الأكبر!” كان آران قد بلغ من العمر عامين قبل بضعة أشهر فقط.

“أنا أعلم ، لقد دربته جيداً.” وقفت رينا على أطراف أصابعها ونفشت شعر ليث.

 

 

خرج من الحمام رافعاً ذراعيه طالباً عناقاً ، لكن سرواله كان لا يزال أسفل. عندما رأى ليث شقيقه الصغير يركض نحو معطفه الجديد ، بدأت معركة ردود أفعال المتصلبة.

لم تر كاميلا أبداً الكثير من المغارف والأغطية تطفو في الهواء بينما كان ليث ينتقل من طبق إلى آخر. بين الأطفال ومهارات ليث في الأعمال المنزلية ، كان لديهم الكثير للحديث عنه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع متصلبين مثل عارضة أزياء ، والطريقة التي قدموا بها أنفسهم ذكرت ليث بأحد تلك البرامج التلفزيونية التي تتضمن مقابلات عمل حيث كان من المعروف أن الرئيس التنفيذي متنكراً بين المتقدمين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يحق لك المرور!” صرخ ليث بينما أحاطت خصلات صغيرة من الضوء آران بينما رفعه سحر الروح عن الأرض. كان الضوء للعرض فقط ، لذلك لن يخيف الناس بقوة غير مرئية.

 

 

خرج من الحمام رافعاً ذراعيه طالباً عناقاً ، لكن سرواله كان لا يزال أسفل. عندما رأى ليث شقيقه الصغير يركض نحو معطفه الجديد ، بدأت معركة ردود أفعال المتصلبة.

“ماذا كنت تفعل هناك أيها الشاب؟” نقر ليث على قدمه بينما استعاد والداه بنطال أران الذي كان ملقى على الأرض مثل جندي ساقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع متصلبين مثل عارضة أزياء ، والطريقة التي قدموا بها أنفسهم ذكرت ليث بأحد تلك البرامج التلفزيونية التي تتضمن مقابلات عمل حيث كان من المعروف أن الرئيس التنفيذي متنكراً بين المتقدمين.

 

شاركت إيلينا وراز نظرة سريعة وشدا قبضتيهما في انتصار صامت بينما وجدت كاميلا نفسها تأمل ألا يكون ذلك اليوم فقط.

“براز!” كان آران فخوراً بقدرته على استخدام الحمام ولم يعد بحاجة إلى حفاضات بعد الآن.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هل نظفت نفسك قبل الدخول هنا؟ هل غسلت يديك على الأقل؟”

“لماذا فعلت ذلك؟” احمرت خجلاً وهي تنظر إلى بقية أفراد العائلة الذين سارعوا إلى قلب رؤوسهم. الأطفال مستبعدين بالطبع.

 

 

“ربما؟” لم يكن آران متأكداً. من الواضح أنه تذكر أنه كان على وشك الانتهاء عندما سمع صوت أخيه. كان الباقي غامضاً نوعاً ما. أخذت إيلينا ابنها بين ذراعيها وأعادته إلى الحمام.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع متصلبين مثل عارضة أزياء ، والطريقة التي قدموا بها أنفسهم ذكرت ليث بأحد تلك البرامج التلفزيونية التي تتضمن مقابلات عمل حيث كان من المعروف أن الرئيس التنفيذي متنكراً بين المتقدمين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آسف جداً.” قال ليث بنبرة ندم مزيفة مثل ورقة نقدية من فئة الثلاثة دولارات ، سابقاً راز المحرج.

خرج من الحمام رافعاً ذراعيه طالباً عناقاً ، لكن سرواله كان لا يزال أسفل. عندما رأى ليث شقيقه الصغير يركض نحو معطفه الجديد ، بدأت معركة ردود أفعال المتصلبة.

 

 

“لهذا أنا أكره الأطفال.” وأضاف بصوت هامس مسموع عمداً في أذن كاميلا لكسر الصمت. “إنهم مزعجون وذوو رائحة كريهة وفوضويون.”

“عمي ليث ، هل يمكنك الطهي من فضلك؟ طعام العم دائماً مذاقه أفضل من مذاق أمه.” أوضحت ليريا بهدوء لكاميلا بنبرة جليلة.

 

“لماذا فعلت ذلك؟” احمرت خجلاً وهي تنظر إلى بقية أفراد العائلة الذين سارعوا إلى قلب رؤوسهم. الأطفال مستبعدين بالطبع.

“هذا ليس صحيحاً! الفتية كريهي الرائحة ، والبنات نظيفات.” احتجت ليريا أثناء سحب بنطال ليث.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“يدي ما زالت تفوح منها رائحة الصابون.” لتأكيد وجهة نظرها ، وضعتهما تحت أنف ليث بمجرد أن رفعها بين ذراعيه.

“عمي ليث ، هل يمكنك الطهي من فضلك؟ طعام العم دائماً مذاقه أفضل من مذاق أمه.” أوضحت ليريا بهدوء لكاميلا بنبرة جليلة.

 

لم يغادر باقي أفراد الأسرة المنطقة المحيطة بلوتيا إلا خلال الإجازات القصيرة أو لزيارة منزل إرناس. كان الكونت لارك لا يزال متكرراً كضيف مرحب به في منزلهم وقدم لهم العديد من الدروس حول آداب السلوك على مر السنين.

“لاحظت على النحو الواجب. ليريا ، هذه حبيبتي ، كاميلا. كاميلا ، هذه ابنة أخي المعطرة بالصابون ليريا. تحلم بأن تصبح يوماً ما أميرة.”

“مؤسف جداً.” قامت ليريا بتمشيط شعر كاميلا بأصابعها لبعض الوقت قبل أن تفقد الاهتمام.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تشرفت بلقائك يا ليريا.” صافحت كاميلا يد ليريا الصغيرة التي أفلتت بسرعة من قبضتها وذهبت لشعرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أخي الأكبر!” كان آران قد بلغ من العمر عامين قبل بضعة أشهر فقط.

“هل أنت أميرة؟ لأن شعرك حقاً يشبه الأميرة.” لم تر الفتاة الصغيرة مثل هذا الشعر الأسود اللامع من قبل.

 

 

كان التوتر في الغرفة كثيفاً لدرجة أنه كان من الصعب تحديد من هو الأكثر خوفاً.

“شكراً ، لكنني لست أميرة.” ردت كاميلا ضاحكة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“مؤسف جداً.” قامت ليريا بتمشيط شعر كاميلا بأصابعها لبعض الوقت قبل أن تفقد الاهتمام.

 

 

“عمي ليث ، هل يمكنك الطهي من فضلك؟ طعام العم دائماً مذاقه أفضل من مذاق أمه.” أوضحت ليريا بهدوء لكاميلا بنبرة جليلة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا لأن عمك يغش بالسحر.” ردت رينا وهي تحفظ تسريحة شعر كاميلا.

“ماذا كنت تفعل هناك أيها الشاب؟” نقر ليث على قدمه بينما استعاد والداه بنطال أران الذي كان ملقى على الأرض مثل جندي ساقط.

 

“لهذا أنا أكره الأطفال.” وأضاف بصوت هامس مسموع عمداً في أذن كاميلا لكسر الصمت. “إنهم مزعجون وذوو رائحة كريهة وفوضويون.”

“كوني حذرة. إنه يغش في كل شيء بالسحر.”

“كوني حذرة. إنه يغش في كل شيء بالسحر.”

 

 

“أعلم ، لكن لا يمكنك أبداً الجدال مع نتائجه. في كل مرة يبقى في مكاني ، يترك كل شيء أنظف مما كان عليه عند وصوله.” ردت كاميلا دون تفكير.

“هل أنت أميرة؟ لأن شعرك حقاً يشبه الأميرة.” لم تر الفتاة الصغيرة مثل هذا الشعر الأسود اللامع من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘يا آلهة! الآن سيعتقدون أن منزلي عبارة عن مكب نفايات.’

 

 

 

“أنا أعلم ، لقد دربته جيداً.” وقفت رينا على أطراف أصابعها ونفشت شعر ليث.

ترجمة: Acedia

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تستمعي إليه. إنه رائع مع الأطفال أيضاً. عندما كانت ليريا في مرحلة التسنين…” بينما كانت رينا تتحدث ، وصلت تيستا وتلاشى المزاج المحرج تماماً.

 

 

خرج من الحمام رافعاً ذراعيه طالباً عناقاً ، لكن سرواله كان لا يزال أسفل. عندما رأى ليث شقيقه الصغير يركض نحو معطفه الجديد ، بدأت معركة ردود أفعال المتصلبة.

ترك ليث كاميلا مع عائلته ولبس مريلة مطبخه التي تشبه رداء الساحر. سمحت له رؤية النار بفحص درجة حرارة جميع الأطباق سواء على الموقد أو في الفرن.

“براز!” كان آران فخوراً بقدرته على استخدام الحمام ولم يعد بحاجة إلى حفاضات بعد الآن.

 

“أعلم ، لكن لا يمكنك أبداً الجدال مع نتائجه. في كل مرة يبقى في مكاني ، يترك كل شيء أنظف مما كان عليه عند وصوله.” ردت كاميلا دون تفكير.

ثم استخدم سحر النار ليجعلهم يطبخون بشكل متساوٍ بينما كان يقلب كل شيء بسحر الماء وفي نفس الوقت يقطع الفواكه والخضروات بأشكال حيوانية بسحر الهواء لجعلها أكثر جاذبية للأطفال.

“كوني حذرة. إنه يغش في كل شيء بالسحر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم تر كاميلا أبداً الكثير من المغارف والأغطية تطفو في الهواء بينما كان ليث ينتقل من طبق إلى آخر. بين الأطفال ومهارات ليث في الأعمال المنزلية ، كان لديهم الكثير للحديث عنه.

مواجهة كاميلا بمفردها ، في راحة منزلهم وبدون إجبارهم على ارتداء ملابس فاخرة ، لا يزال يمثل تحدياً أصعب بالنسبة لهم من حفلة. لم يكن ليث يهتم كثيراً بما يعتقده النبلاء ، في حين بدا أنه يفكر في عالم كاميلا.

 

 

تعلمت كاميلا أيضاً عن مصاعبهم السابقة ومرض تيستا. تأثرت كاميلا بمدى تماسك عائلة فيرهين ، حيث تمكنوا من التحدث عن مثل هذا الماضي الحزين بابتسامة على وجوههم.

“أخي الأكبر!” كان آران قد بلغ من العمر عامين قبل بضعة أشهر فقط.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فبدلاً من الشعور بالندوب العاطفية ، كما حدث لها ، وتركها خائفة من أي شكل من أشكال الالتزام ، تغلبوا عليها معاً وكانت حياتهم أفضل لها.

“براز!” كان آران فخوراً بقدرته على استخدام الحمام ولم يعد بحاجة إلى حفاضات بعد الآن.

 

“ماذا كنت تفعل هناك أيها الشاب؟” نقر ليث على قدمه بينما استعاد والداه بنطال أران الذي كان ملقى على الأرض مثل جندي ساقط.

“هل يمكنني فعل شيء لمساعدتك؟” انضمت كاميلا إلى ليث في المطبخ لمقاومة إغراء مشاركة ماضيها المضطرب مع أسرتها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘مشاكلي هي مشاكلي. إنهم لا يستحقون أن أفسد هذا اليوم بالحديث عن أشياء حزينة.’

وجد الكونت أن فكرة أن والدي ليث لا يستطيعان مرافقته في غالاس لا تطاق ، لذلك حاول مساعدتهم في التغلب على مخاوفهم وموانعهم. قدّرت إيلينا وراز لفتته بشكل كبير ، لكن عندما كانا محاطين بالنبلاء ، ظلا يشعران وكأنهما عرض غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ربما؟” لم يكن آران متأكداً. من الواضح أنه تذكر أنه كان على وشك الانتهاء عندما سمع صوت أخيه. كان الباقي غامضاً نوعاً ما. أخذت إيلينا ابنها بين ذراعيها وأعادته إلى الحمام.

“بالطبع.” أجاب ليث بينما عبارة “قبليني. أنا ساحر في المطبخ وأنا أجيد الطهي أيضاً.” ظهرت على مئزره بفضل تعويذة سحر ضوء. بينما كانت كاميلا لا تزال تضحك على نكتته الغبية ، أخذها ليث بين ذراعيه وأعطاها قبلة طويلة ولكن ناعمة.

“ماذا كنت تفعل هناك أيها الشاب؟” نقر ليث على قدمه بينما استعاد والداه بنطال أران الذي كان ملقى على الأرض مثل جندي ساقط.

 

ترك ليث كاميلا مع عائلته ولبس مريلة مطبخه التي تشبه رداء الساحر. سمحت له رؤية النار بفحص درجة حرارة جميع الأطباق سواء على الموقد أو في الفرن.

“لماذا فعلت ذلك؟” احمرت خجلاً وهي تنظر إلى بقية أفراد العائلة الذين سارعوا إلى قلب رؤوسهم. الأطفال مستبعدين بالطبع.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لأنك بدوت وكأنك في حاجة إليها.” هز ليث كتفيه.

“ماذا كنت تفعل هناك أيها الشاب؟” نقر ليث على قدمه بينما استعاد والداه بنطال أران الذي كان ملقى على الأرض مثل جندي ساقط.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“توقفي عن القلق الآن. هذه ليست مهمة ولا مقابلة عمل. هذه مجرد وجبة غداء لعائلة فيرهين واليوم أنت جزء منها.”

 

 

“ماذا كنت تفعل هناك أيها الشاب؟” نقر ليث على قدمه بينما استعاد والداه بنطال أران الذي كان ملقى على الأرض مثل جندي ساقط.

شاركت إيلينا وراز نظرة سريعة وشدا قبضتيهما في انتصار صامت بينما وجدت كاميلا نفسها تأمل ألا يكون ذلك اليوم فقط.

“ماذا كنت تفعل هناك أيها الشاب؟” نقر ليث على قدمه بينما استعاد والداه بنطال أران الذي كان ملقى على الأرض مثل جندي ساقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

———————-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ترجمة: Acedia

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع متصلبين مثل عارضة أزياء ، والطريقة التي قدموا بها أنفسهم ذكرت ليث بأحد تلك البرامج التلفزيونية التي تتضمن مقابلات عمل حيث كان من المعروف أن الرئيس التنفيذي متنكراً بين المتقدمين.

بدا الداخل أفضل. كانت الأرضية مصنوعة من الخشب الصلب ومغطاة بالسجاد الناعم مما ساعد على إبقاء المنزل دافئاً وإضفاء جو ترحيبي عليه. تدربت كاميلا على ما تقوله لكل فرد من أفراد عائلة ليث عدة مرات في رأسها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط