"\u0646\u062c\u0648\u0645"
5: “نجوم”
بقدر ما يمكن أن يتذكر تشانغ جيان ياو، كانوا في منزله. أعاد والده إحداها من أنقاض مدينة العالم القديم عندما شارك في بعثت سوق تخصيص المستلزمات. من أجل الحصول على هذا الغرض، تخلى عن الغنائم الأخرى التي خصصتها الشركة.
فتح لونغ يويهونغ فمه، على ما يبدو يحاول إقناعه. “حسنا إذا.”
لقد تذكر فقط أن معلمه قد استخدم شاشة عرض ليظهر للجميع صورة للكون عندما دخل الجامعة لأول مرة. كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها الكون.
جلس تشانغ جيان ياو لفترة أطول قبل أن يحمل الصينية إلى المخرج ويسلم كل ما لديه إلى طاقم الكافتيريا المناوب.
مد تشانغ جيان ياو يده إلى جيبه وأخرج مفتاحًا نحاسيًا. أدخله في قفل من نفس اللون ولفه برفق.
خارج سوق تخصيص المستلزمات، سقطت أشعة الضوء من السقف بطريقة منظمة، لتضيء الممرات المؤدية إلى الطوابق الأخرى. اجتمع الموظفون من مختلف الأعمار والأجناس في ثنائيات وثلاثية، وتوجهوا إلى مركز النشاطات، وعادوا إلى منازلهم في مجموعات، أو شاهدوا أطفالهم وهم يركضون ويستمتعون.
مشى تشانغ جيان ياو بينهما وسرعان ما غادر المنطقة C. مر عبر شارع حيث كان هناك جدار مخصص للرسومات الجداريع ودخل المنطقة B، التي كانت بها كثافة كثيفة من الغرف.
مشى تشانغ جيان ياو بينهما وسرعان ما غادر المنطقة C. مر عبر شارع حيث كان هناك جدار مخصص للرسومات الجداريع ودخل المنطقة B، التي كانت بها كثافة كثيفة من الغرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح هذا لتشانغ جيان ياو بالحصول على امتياز عدم الحاجة إلى الوقوف في طابور في المرحاض العام عندما كان صغيراً ولم يكن عليه شم الروائح النفاذة. ومع ذلك، بعد اختفاء والده ووفاة والدته، استعادت الشركة الجناح وأعادت توزيعه على موظف مؤهل. كانت الغرفة الحالية هي الغرفة الجديدة التي تم تكليفه بها عندما غادر دار الأيتام إلى الجامعة.
لم يكن لدى معظم المنطقة السكنية للمبنى تحت الأرض مفهوم المبنى. كان الموظفون يعيشون في غرف وليس في منازل. غالبًا ما أجرى العديد من الأشخاص الذين عملوا في منطقة النظام البيئي الداخلية وشاهدوا أقراص عسل النحل الحقيقية مقارنات.
لذلك، لم يكن هناك العديد من المصاعد فحسب، بل تم تقسيمها أيضًا إلى مناطق مختلفة ووصلت فقط إلى طوابق معينة. علاوة على ذلك، تم تقسيم نظام التهوية ونظام الصرف الصحي أيضًا إلى أنظمة فرعية. كل 15 طابقًا أو عدد محدد من الطوابق تشاركوا في نظام فرعي.
ومع ذلك، كان الممر بين صفوف الغرف واسعًا جدًا. كان مرصوفًا بالطوب الحجري الأملس الأبيض اللبني، مما يسمح لما لا يقل عن خمسة إلى ستة أشخاص بالسير جنبًا إلى جنب.
هذه الغرفة لم تكن موطن ذكريات تشانغ جيان ياو. لقد تذكر أن منزله الأصلي كان في المنطقة A لهذا الطابق، الغرفة 28. كانت هناك غرفتان، واحدة كبيرة والأخرى صغيرة. كان هناك أيضا دورة مياه ضيقة للغاية.
كان هذا إلزاميا من قبل الشركة. وقيل إن هذا الترتيب قد هدف إلى تجنب الازدحام في اللحظات الحرجة في حالات الطوارئ.
خلف “غرفة المعيشة” كان هناك سرير خشبي.
مشى تشانغ جيان ياو لفترة من الوقت قبل رؤية غرفته. لم تكن مختلفة عن الغرف المجاورة لغرفته. كانت الجدران سوداء نقية، بدرجة معينة من الانعكاسية. لقد بدت عميقة بشكل مدهش. كان الباب الخشبي بني محمر وبجانبه نافذة صغيرة ذات أربع ألواح.
مد تشانغ جيان ياو يده إلى جيبه وأخرج مفتاحًا نحاسيًا. أدخله في قفل من نفس اللون ولفه برفق.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يستخدمه تشانغ جيان ياو لتحديد الغرفة من أين كان كات الرقم الأبيض على الباب: “الغرفة 196”.
كانت هذه غرفة بعرض مترين في ثلاثة أمتار وسقف بارتفاع أربعة أمتار. تم وضع سرير خشبي بالكاد يسمح لتشانغ جيان ياو بتقويم ساقيه أثناء النوم بشكل أفقي بالداخل. لم يكن هناك سوى فجوة طفيفة- أقل من عشرة سنتيمترات- بين سفح السرير والحائط. بالطبع، لم يكن هناك أثاث هنا. ومع ذلك، تم تثبيت البراغي البارزة في الجدار. وتدلت منها مجموعتان من الملابس الرتيبة والعاينة.
الطابق 495، المنطقة B، الغرفة 196.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بينها، من أجل استقرار نظام الصرف الصحي، تم توصيل عدد قليل فقط من الغرف التي بنتها الشركة لاحقًا بالأنابيب.
مد تشانغ جيان ياو يده إلى جيبه وأخرج مفتاحًا نحاسيًا. أدخله في قفل من نفس اللون ولفه برفق.
فُتح الباب نصفيا قبل أن يتوقف لأنه تم حظره بواسطة موقد تشانغ جيان ياو.
بنقرة واحدة، استخدم تشانغ جيان ياو يده الأخرى للضغط على مقبض الباب وفتح الباب.
من أجل الحفاظ على الطاقة، لم تعد هذه الغرف مجهزة بأقفال إلكترونية. وبدلاً من ذلك، فقد تم تجهيزهم بأقفال عادية تمت إزالتها من أنقاض مدن العالم القديم. بالإضافة إلى ذلك، قامت بعض المصانع أيضًا بتصنيع الأقفال.
فُتح الباب نصفيا قبل أن يتوقف لأنه تم حظره بواسطة موقد تشانغ جيان ياو.
ومع ذلك، كان الممر بين صفوف الغرف واسعًا جدًا. كان مرصوفًا بالطوب الحجري الأملس الأبيض اللبني، مما يسمح لما لا يقل عن خمسة إلى ستة أشخاص بالسير جنبًا إلى جنب.
كانت هذه غرفة بعرض مترين في ثلاثة أمتار وسقف بارتفاع أربعة أمتار. تم وضع سرير خشبي بالكاد يسمح لتشانغ جيان ياو بتقويم ساقيه أثناء النوم بشكل أفقي بالداخل. لم يكن هناك سوى فجوة طفيفة- أقل من عشرة سنتيمترات- بين سفح السرير والحائط. بالطبع، لم يكن هناك أثاث هنا. ومع ذلك، تم تثبيت البراغي البارزة في الجدار. وتدلت منها مجموعتان من الملابس الرتيبة والعاينة.
خارج سوق تخصيص المستلزمات، سقطت أشعة الضوء من السقف بطريقة منظمة، لتضيء الممرات المؤدية إلى الطوابق الأخرى. اجتمع الموظفون من مختلف الأعمار والأجناس في ثنائيات وثلاثية، وتوجهوا إلى مركز النشاطات، وعادوا إلى منازلهم في مجموعات، أو شاهدوا أطفالهم وهم يركضون ويستمتعون.
بجانبهم، مفصولة بنصف غشاء بلاستيكي، كان هناك حوض. على الجانب الآخر من الحوض كان يوجد موقد مع مجرى عادم فوقه. تم استخدام المساحة الموجودة أدناه كخزانة.
5: “نجوم”
لطالما كان تشانغ جيان ياو راضيًا عن وجود هذين المرفقين لأنهما لم يكونا موجودين بجميع الغرف.
مشى تشانغ جيان ياو بينهما وسرعان ما غادر المنطقة C. مر عبر شارع حيث كان هناك جدار مخصص للرسومات الجداريع ودخل المنطقة B، التي كانت بها كثافة كثيفة من الغرف.
إحتوى هذا المبنى الواقع تحت الأرض على العديد من الطوابق والعديد من الأشخاص الذين يععاشوايشون فيه. سواء كانت المصاعد أو نظام التهوية أو نظام الصرف الصحي أو نظام الإمداد بالطاقة، فقد واجهوا جميعًا اختبارات قاسية من الطبيعة.
مد تشانغ جيان ياو يده إلى جيبه وأخرج مفتاحًا نحاسيًا. أدخله في قفل من نفس اللون ولفه برفق.
لذلك، لم يكن هناك العديد من المصاعد فحسب، بل تم تقسيمها أيضًا إلى مناطق مختلفة ووصلت فقط إلى طوابق معينة. علاوة على ذلك، تم تقسيم نظام التهوية ونظام الصرف الصحي أيضًا إلى أنظمة فرعية. كل 15 طابقًا أو عدد محدد من الطوابق تشاركوا في نظام فرعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يعد بإمكان تشانغ جيان ياو ارتداء الملابس في خزانة الملابس.
بهذه الطريقة، حتى إذا كان هناك عطل، فإنه سيؤثر فقط على بعض أجزاء المنطقة ولن يتسبب في انهيار كامل.
خارج سوق تخصيص المستلزمات، سقطت أشعة الضوء من السقف بطريقة منظمة، لتضيء الممرات المؤدية إلى الطوابق الأخرى. اجتمع الموظفون من مختلف الأعمار والأجناس في ثنائيات وثلاثية، وتوجهوا إلى مركز النشاطات، وعادوا إلى منازلهم في مجموعات، أو شاهدوا أطفالهم وهم يركضون ويستمتعون.
من بينها، من أجل استقرار نظام الصرف الصحي، تم توصيل عدد قليل فقط من الغرف التي بنتها الشركة لاحقًا بالأنابيب.
أيضا أيها تفضلون كإسم الرواية:
كان على العديد من الموظفين أن يصطفوا خارج مرحاض عام في “المبنى” للاستحمام. علاوة على ذلك، كانت العديد من أماكن المعيشة باردة في الليل وفي الصباح الباكر بسبب نقص الطاقة.
بهذه الطريقة، حتى إذا كان هناك عطل، فإنه سيؤثر فقط على بعض أجزاء المنطقة ولن يتسبب في انهيار كامل.
كان حلم العديد من الموظفين أن يكونوا قادرين على الاستحمام دون الخروج أثناء لف أنفسهم بالبطانيات.
هذه الغرفة لم تكن موطن ذكريات تشانغ جيان ياو. لقد تذكر أن منزله الأصلي كان في المنطقة A لهذا الطابق، الغرفة 28. كانت هناك غرفتان، واحدة كبيرة والأخرى صغيرة. كان هناك أيضا دورة مياه ضيقة للغاية.
على الجانب الآخر من الباب، تحت النافذة ذات الأربع ألواح، كانت هناك طاولة خشبية متينة مطلية باللون الأحمر. كان على المنضدة العديد من الكتب وقلم حبر أسود وزجاجة حبر أسود.
تم نشر أيدي الشكل، وحفاظ على تناسق صارم كما لو كان يقلد ميزان. تردد صدى صوته الأجوف في القاعة كما لو كان يشارك الوحي الذي قدمته النجوم. “ثلاث خدمات بسعر واحدة.”
في تلك اللحظة، مر الضوء من “مصابيح الشوارع” على سقف الشارع عبر النافذة وتناثر على الطاولة، مما جعل الكلمات الموجودة على غلاف الكتاب مرئية بالكاد.
مشى تشانغ جيان ياو بينهما وسرعان ما غادر المنطقة C. مر عبر شارع حيث كان هناك جدار مخصص للرسومات الجداريع ودخل المنطقة B، التي كانت بها كثافة كثيفة من الغرف.
لولا حقيقة أن الإضاءة لم تكن رائعة نظرًا لوجود غرفته في منتصف مصباحين، لكان بإمكان تشانغ جيان ياو استخدام مصابيح الشوارع للقراءة دون إهدار أي من طاقته المخصصة.
فتح لونغ يويهونغ فمه، على ما يبدو يحاول إقناعه. “حسنا إذا.”
كان للطاولة الخشبية خزانة خاصة بها، وخلفها كرسي بطلاء أحمر بني وآثار مرقطة. خلف الكرسي كان هناك كرسيان يبدو وكأنهما على وشك الانهيار. لقد بدا وكأنهم قد شكلوا ما يسمى بـ”غرفة المعيشة”.
تحولت نظرة تشانغ جيان ياو بشكل عرضي، ناظرا نحو الطاولة الخشبية بجوار النافذة.
خلف “غرفة المعيشة” كان هناك سرير خشبي.
هذه الغرفة لم تكن موطن ذكريات تشانغ جيان ياو. لقد تذكر أن منزله الأصلي كان في المنطقة A لهذا الطابق، الغرفة 28. كانت هناك غرفتان، واحدة كبيرة والأخرى صغيرة. كان هناك أيضا دورة مياه ضيقة للغاية.
لم يضيء تشانغ جيان ياو الأضواء لأنه لم يكن لديه الكثير من الطاقة ليوفرها. كان عليه أن يكون مقتصدًا.
المهم أرجوا ان تعجبكم
بعد سحب المفتاح وإغلاق الباب، مر تشانغ جيان ياو عبر المنطقة التي أضيئت بواسطة المصابيح ومشى الى السرير في الظلام.
فُتح الباب نصفيا قبل أن يتوقف لأنه تم حظره بواسطة موقد تشانغ جيان ياو.
التقط الوسادة المحشوة بالحبوب ووضعها على الحائط بشكل عمودي. ثم انحنى عليها، نصف مستلقٍ ونصف جالس.
كان هذا إلزاميا من قبل الشركة. وقيل إن هذا الترتيب قد هدف إلى تجنب الازدحام في اللحظات الحرجة في حالات الطوارئ.
في مثل هذا الموقف، كان بإمكان تشانغ جيان ياو رؤية مقلاة كهربائية وطباخة أرز على الموقد. كانت أسطحهم مغطاة بالصدأ كما لو كانت مستخدمة لسنوات عديدة.
هذه الغرفة لم تكن موطن ذكريات تشانغ جيان ياو. لقد تذكر أن منزله الأصلي كان في المنطقة A لهذا الطابق، الغرفة 28. كانت هناك غرفتان، واحدة كبيرة والأخرى صغيرة. كان هناك أيضا دورة مياه ضيقة للغاية.
بقدر ما يمكن أن يتذكر تشانغ جيان ياو، كانوا في منزله. أعاد والده إحداها من أنقاض مدينة العالم القديم عندما شارك في بعثت سوق تخصيص المستلزمات. من أجل الحصول على هذا الغرض، تخلى عن الغنائم الأخرى التي خصصتها الشركة.
فُتح الباب نصفيا قبل أن يتوقف لأنه تم حظره بواسطة موقد تشانغ جيان ياو.
الآخر تم تبادله في سوق صغير بعد أن تزوج والده من والدته. لقد استغرقه الأمر وقتًا طويلاً لتوفير نقاط مساهمتهم. كانت الأغراض الجديدة في سوق تخصيص المستلزمات باهظة الثمن نسبيًا، ولم يكن العرض قادرًا على مواكبة الطلب.
أغلق تشانغ جيان ياو عينيه ورفع يده اليمنى، معسرًا صدغه. ثم أنزل كفه، وحافظ على وضعه الحالي، وتوقف عن الحركة.
هذه الغرفة لم تكن موطن ذكريات تشانغ جيان ياو. لقد تذكر أن منزله الأصلي كان في المنطقة A لهذا الطابق، الغرفة 28. كانت هناك غرفتان، واحدة كبيرة والأخرى صغيرة. كان هناك أيضا دورة مياه ضيقة للغاية.
هذه الغرفة لم تكن موطن ذكريات تشانغ جيان ياو. لقد تذكر أن منزله الأصلي كان في المنطقة A لهذا الطابق، الغرفة 28. كانت هناك غرفتان، واحدة كبيرة والأخرى صغيرة. كان هناك أيضا دورة مياه ضيقة للغاية.
سمح هذا لتشانغ جيان ياو بالحصول على امتياز عدم الحاجة إلى الوقوف في طابور في المرحاض العام عندما كان صغيراً ولم يكن عليه شم الروائح النفاذة. ومع ذلك، بعد اختفاء والده ووفاة والدته، استعادت الشركة الجناح وأعادت توزيعه على موظف مؤهل. كانت الغرفة الحالية هي الغرفة الجديدة التي تم تكليفه بها عندما غادر دار الأيتام إلى الجامعة.
هذه الغرفة لم تكن موطن ذكريات تشانغ جيان ياو. لقد تذكر أن منزله الأصلي كان في المنطقة A لهذا الطابق، الغرفة 28. كانت هناك غرفتان، واحدة كبيرة والأخرى صغيرة. كان هناك أيضا دورة مياه ضيقة للغاية.
من أجل الحفاظ على الطاقة، لم تعد هذه الغرف مجهزة بأقفال إلكترونية. وبدلاً من ذلك، فقد تم تجهيزهم بأقفال عادية تمت إزالتها من أنقاض مدن العالم القديم. بالإضافة إلى ذلك، قامت بعض المصانع أيضًا بتصنيع الأقفال.
على الجانب الآخر من الباب، تحت النافذة ذات الأربع ألواح، كانت هناك طاولة خشبية متينة مطلية باللون الأحمر. كان على المنضدة العديد من الكتب وقلم حبر أسود وزجاجة حبر أسود.
تحولت نظرة تشانغ جيان ياو بشكل عرضي، ناظرا نحو الطاولة الخشبية بجوار النافذة.
طريقة جديدة في الكتابة استخدمها الكاتب، تبدو مثيرة للإهتمام كما قد يقول آمون???
لقد سمع من والدته أنه عندما تزوجت هي ووالده حديثًا، كان والده قد تقشف وادخر لشراء الخشب من سوق تخصيص اللوازم وصنعها بنفسه.
فتح لونغ يويهونغ فمه، على ما يبدو يحاول إقناعه. “حسنا إذا.”
هذه الطاولة الخشبية والملابس التي خاطتها والدة تشانغ جيان ياو بنفسها، مع الجهازين الكهربائيين، أعيدت إليه بعد ثلاث سنوات في دار الأيتام.
فُتح الباب نصفيا قبل أن يتوقف لأنه تم حظره بواسطة موقد تشانغ جيان ياو.
ومع ذلك، لم يعد بإمكان تشانغ جيان ياو ارتداء الملابس في خزانة الملابس.
في منتصف القاعة، تبعثر “ضوء النجوم” وتكثف في شكل ضبابي.
أغلق تشانغ جيان ياو عينيه ورفع يده اليمنى، معسرًا صدغه. ثم أنزل كفه، وحافظ على وضعه الحالي، وتوقف عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطابق 495، المنطقة B، الغرفة 196.
أصبحت الغرفة بأكملها هادئة بشكل غير طبيعي، وبدا الظلام وكأنه يزداد غزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استلقى تشانغ جيان ياو هناك كما لو كان قد دخل في نوم عميق.
كانت هذه غرفة بعرض مترين في ثلاثة أمتار وسقف بارتفاع أربعة أمتار. تم وضع سرير خشبي بالكاد يسمح لتشانغ جيان ياو بتقويم ساقيه أثناء النوم بشكل أفقي بالداخل. لم يكن هناك سوى فجوة طفيفة- أقل من عشرة سنتيمترات- بين سفح السرير والحائط. بالطبع، لم يكن هناك أثاث هنا. ومع ذلك، تم تثبيت البراغي البارزة في الجدار. وتدلت منها مجموعتان من الملابس الرتيبة والعاينة.
…
كانت هذه غرفة بعرض مترين في ثلاثة أمتار وسقف بارتفاع أربعة أمتار. تم وضع سرير خشبي بالكاد يسمح لتشانغ جيان ياو بتقويم ساقيه أثناء النوم بشكل أفقي بالداخل. لم يكن هناك سوى فجوة طفيفة- أقل من عشرة سنتيمترات- بين سفح السرير والحائط. بالطبع، لم يكن هناك أثاث هنا. ومع ذلك، تم تثبيت البراغي البارزة في الجدار. وتدلت منها مجموعتان من الملابس الرتيبة والعاينة.
فتح تشانغ جيان ياو عينيه ولم يتفاجأ برؤية القاعة الفسيحة. لقد كانت أكبر من سوق تخصيص المستلزمات بالكامل.
هذه الغرفة لم تكن موطن ذكريات تشانغ جيان ياو. لقد تذكر أن منزله الأصلي كان في المنطقة A لهذا الطابق، الغرفة 28. كانت هناك غرفتان، واحدة كبيرة والأخرى صغيرة. كان هناك أيضا دورة مياه ضيقة للغاية.
كانت القاعة محاطة بجدار أسود يتلألأ ببريق معدني وينبعث منه إحساس بالجليد. كانت هناك بقعة من الظلام فوق رأسه، ولم يستطع رؤية السقف أو معرفة مدى ارتفاعه.
مد تشانغ جيان ياو يده إلى جيبه وأخرج مفتاحًا نحاسيًا. أدخله في قفل من نفس اللون ولفه برفق.
في هذا الظلام، كان هناك عدد لا يحصى من نقاط الضوء المتألقة. لقد لفوا ببطء كما لو أنهم شكلوا نهرًا حالمًا يتناثر فيه الماس.
المهم أرجوا ان تعجبكم
صُدم تشانغ جيان ياو مرةً أخرى بهذا المشهد، غير قادر على وصف الوضع أمامه بالكلمات.
ومع ذلك، كان الممر بين صفوف الغرف واسعًا جدًا. كان مرصوفًا بالطوب الحجري الأملس الأبيض اللبني، مما يسمح لما لا يقل عن خمسة إلى ستة أشخاص بالسير جنبًا إلى جنب.
لقد تذكر فقط أن معلمه قد استخدم شاشة عرض ليظهر للجميع صورة للكون عندما دخل الجامعة لأول مرة. كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها الكون.
بعد سحب المفتاح وإغلاق الباب، مر تشانغ جيان ياو عبر المنطقة التي أضيئت بواسطة المصابيح ومشى الى السرير في الظلام.
في الوقت الحالي، شعر وكأنه في وسط مجموعة نجمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح هذا لتشانغ جيان ياو بالحصول على امتياز عدم الحاجة إلى الوقوف في طابور في المرحاض العام عندما كان صغيراً ولم يكن عليه شم الروائح النفاذة. ومع ذلك، بعد اختفاء والده ووفاة والدته، استعادت الشركة الجناح وأعادت توزيعه على موظف مؤهل. كانت الغرفة الحالية هي الغرفة الجديدة التي تم تكليفه بها عندما غادر دار الأيتام إلى الجامعة.
في منتصف القاعة، تبعثر “ضوء النجوم” وتكثف في شكل ضبابي.
في تلك اللحظة، مر الضوء من “مصابيح الشوارع” على سقف الشارع عبر النافذة وتناثر على الطاولة، مما جعل الكلمات الموجودة على غلاف الكتاب مرئية بالكاد.
تم نشر أيدي الشكل، وحفاظ على تناسق صارم كما لو كان يقلد ميزان. تردد صدى صوته الأجوف في القاعة كما لو كان يشارك الوحي الذي قدمته النجوم. “ثلاث خدمات بسعر واحدة.”
أيضا أيها تفضلون كإسم الرواية:
“ثلاث خدمات بسعر واحدة…”
لقد تذكر فقط أن معلمه قد استخدم شاشة عرض ليظهر للجميع صورة للكون عندما دخل الجامعة لأول مرة. كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها الكون.
~~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطابق 495، المنطقة B، الغرفة 196.
ها هي الفصول الـ5 الأولى جميعا???
“ثلاث خدمات بسعر واحدة…”
أعلم أنها غريبة ومختلفة قليلا عن الرواية العادية، فأولا نحن لا نعرف شيئ عن البطل ولا أفكاره الداخلية ولا أهدافه، كل شيئ مخفي عنا لحد الأن… ولن يظهر في أي وقت قريب?
كان على العديد من الموظفين أن يصطفوا خارج مرحاض عام في “المبنى” للاستحمام. علاوة على ذلك، كانت العديد من أماكن المعيشة باردة في الليل وفي الصباح الباكر بسبب نقص الطاقة.
طريقة جديدة في الكتابة استخدمها الكاتب، تبدو مثيرة للإهتمام كما قد يقول آمون???
…
سيكون معدل الإطلاق فصلين في اليوم
مد تشانغ جيان ياو يده إلى جيبه وأخرج مفتاحًا نحاسيًا. أدخله في قفل من نفس اللون ولفه برفق.
أيضا أيها تفضلون كإسم الرواية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطابق 495، المنطقة B، الغرفة 196.
“جمر الليل الدائم”
خلف “غرفة المعيشة” كان هناك سرير خشبي.
“جمر الليل الأبدي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أن الإضاءة لم تكن رائعة نظرًا لوجود غرفته في منتصف مصباحين، لكان بإمكان تشانغ جيان ياو استخدام مصابيح الشوارع للقراءة دون إهدار أي من طاقته المخصصة.
المهم أرجوا ان تعجبكم
طريقة جديدة في الكتابة استخدمها الكاتب، تبدو مثيرة للإهتمام كما قد يقول آمون???
أراكم غدا إن شاء الله
بقدر ما يمكن أن يتذكر تشانغ جيان ياو، كانوا في منزله. أعاد والده إحداها من أنقاض مدينة العالم القديم عندما شارك في بعثت سوق تخصيص المستلزمات. من أجل الحصول على هذا الغرض، تخلى عن الغنائم الأخرى التي خصصتها الشركة.
إستمتعوا~~
جلس تشانغ جيان ياو لفترة أطول قبل أن يحمل الصينية إلى المخرج ويسلم كل ما لديه إلى طاقم الكافتيريا المناوب.
المهم أرجوا ان تعجبكم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات