عرض المهارة
129 ، عرض المهارة
‘ انطلق ، استمتع بها بينما تستطيع! ‘
كانت عيون تشو تشينج تشينج “تشينغ تيان …”.
“أسباب؟ هل تجرؤ على الحديث عن الأسباب اللعينة؟ “
ابتسم لونج جيو وجيان سويفنج بابتسامة عريضة ثم ضحكوا على قلوبهم ، بعد أن أزيل حجر ثقيلًا من أكتافهم ” هاهاها ، تشوتشو ، أنت مخطئة. هذا ليس تشينغ تيان ، ولكن هذا الشقي! “
كانت عيون تشو تشينج تشينج “تشينغ تيان …”.
الآن صدر صوت نقي من هذا الاتجاه ” أنهى المتسابق من عشيرة سونج ، سونج يو ، الحبوب من الدرجة الأولى! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الرجل ظهر فجأة، ومنع ذلك من الحدوث.
‘ ماذا عشيرة سونغ؟ من هؤلاء؟ لم نسمع بهم من قبل! ‘
خطى ملك الحبوب إلى الطاولة الثانية وهو يشتم ” سأتحرك فلماذا تركل الطاولة؟ لقد خرج جيل اليوم عن السيطرة! “
صدمة بعد صدمة ، وقف كل واحد من الناس عاجزين عن الكلام. سرق الخيميائي المجهول الذي ينحدر من عشيرة مجهولة المكان الأول في الجولة الأولى من اجتماع المائة حبة ، متجاوزًا أفضل خيميائي في الإِمبِراطورية، مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ !
عبست تشو تشينج تشينج وتذمرت ” شقي لعين ، لماذا جعلتك تغادر مبكرًا إذن؟ “
‘ فقط من هو سونج يو؟ ما هذا؟ هل غش؟ كيف صقل بهذه السرعة؟ ‘
تحت أنظار الجميع، تقدم تشو فان من المنطقة الثالثة إلى المركز الأول.
علمت أن الطفل يريد مساعدة صرح الزهور المنجرفة ، لكن القبض عليه وهو يغش يعني أنها لا تستطيع حتى إنقاذه.
هذا الموقف النرجسي كما لو كان على قمة العالم. لحسن الحظ هو موجود في صرح الزهور المنجرفة ، أو كان من الممكن أن يقفز عليه الآلاف من المشاركين.
على الرغم من كلماتها القاسية ، كان قلبها مليئًا بالدفء. أظهر هذا أنه لم يكن الرجل الذي رحل بلا قلب. في أكثر أوقاتها يأسًا ، اختار العودة و إنهاء الجزء الأخير من رحلتهم معًا.
‘ انطلق ، استمتع بها بينما تستطيع! ‘
وصل الغضب إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بشدة لدرجة أنه تحول من اللون الأخضر إلى الأرجواني.
“انظر ، إنه حبيبي! ” صرخت شياو داندان.
أومأ هوانغبو تشينج يون فقط برأسه.
عبست تشو تشينج تشينج وتذمرت ” شقي لعين ، لماذا جعلتك تغادر مبكرًا إذن؟ “
دينغ!
على الرغم من كلماتها القاسية ، كان قلبها مليئًا بالدفء. أظهر هذا أنه لم يكن الرجل الذي رحل بلا قلب. في أكثر أوقاتها يأسًا ، اختار العودة و إنهاء الجزء الأخير من رحلتهم معًا.
ركل تشو فان طاولة الكيمياء مرة أخرى ، غاضبًا ” عجوز قديم، تنحى جانبًا. أنت في مكاني! “
ارتفع غضب المشرفين الآخرين عليه. ‘ على الأقل هذا الرجل له ضمير. ‘
لم يلاحظ تشو فان أن اثنين من أزواج من العيون كانا يشاهدان وهو يتقدم ببطء إلى المرحلة الأولى. كان خائفًا من أنه لم يكتسب ما يكفي من الكراهية، وأنهى عمله بإلقاء نظرة جانبية على مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
على المنصة الشرقية، حدق هوانغبو تشينج يون في تشو فان بنية كاملة للقتل، وشد قبضتيه في الغضب.
‘ انطلق ، استمتع بها بينما تستطيع! ‘
“هاهاها، السيد الشاب الثاني يريد حياة هذا الشقي؟ سيكون من السهل القيام به! فقط دعنا نحصل على الجذر البوذي أولاً ، السيد الشاب الثاني ، ثم سأتعامل معه شخصيًا! “
لم يكن لدى تشاو يا أي خيار و قالت لـ تشو فان ” السيد الشاب سونج ، هل من الممكن لك أن تصقل حبة أخرى ، و تسمح لهم برؤية سرعتك؟“
رأى خامس شيخ في وادي الجحيم غضبه وقفز على فرصة لكسبه وده قبل أن يسرق ملك حبة هذا منه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الجميع رؤوسهم تجاه السيدة
أومأ هوانغبو تشينج يون فقط برأسه.
“أسباب؟ هل تجرؤ على الحديث عن الأسباب اللعينة؟ “
تسربت كراهيته لـتشو فان إلى عظامه. لم يسرق زوجته فحسب، بل رد إليه في الوليمة. مرة أخرى ، كان هذا الرجل ضده! ومع ذلك ، فإن قتله بنفسه يعد تقليلا من مكانته.
تجمد أولئك الذين كانوا يعملون بجد في الصَقَلَ. أخمدوا ألسنة اللهب وجروا أقدامهم إلى حيث كان الجمهور.
سبب ذلك حقا هو أنه لم يرغب في كسب استياء تشو تشينج تشينج لأنه لا يزال يأمل في اليوم الذي ستنسى فيه خيانته وتعود إليه.
لم يكن لدى تشاو يا أي خيار و قالت لـ تشو فان ” السيد الشاب سونج ، هل من الممكن لك أن تصقل حبة أخرى ، و تسمح لهم برؤية سرعتك؟“
لكن هذا الرجل ظهر فجأة، ومنع ذلك من الحدوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، دخل أول مائة مشارك الجولة الثانية ، بتفاصيل دقيقة واحدة. لم يكن ملك الحبوب العظيم في المقدمة ، بل كان سيد عشيرة من الدرجة الثالثة ، تشو فان.
لم يلاحظ تشو فان أن اثنين من أزواج من العيون كانا يشاهدان وهو يتقدم ببطء إلى المرحلة الأولى. كان خائفًا من أنه لم يكتسب ما يكفي من الكراهية، وأنهى عمله بإلقاء نظرة جانبية على مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
ابتسم لونج جيو وجيان سويفنج بابتسامة عريضة ثم ضحكوا على قلوبهم ، بعد أن أزيل حجر ثقيلًا من أكتافهم ” هاهاها ، تشوتشو ، أنت مخطئة. هذا ليس تشينغ تيان ، ولكن هذا الشقي! “
ولا حتى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ يمكن أن يظل هادئًا بعد هذا الاستخفاف الواضح. لذا فقد بذل كل طاقته في إنهاء الصَقَلَ.
سبب ذلك حقا هو أنه لم يرغب في كسب استياء تشو تشينج تشينج لأنه لا يزال يأمل في اليوم الذي ستنسى فيه خيانته وتعود إليه.
استرخى بعد أن سمع صوت قرع بجانبه وحمل عينيه نحو تشو فان ” أيتها القذارة الصغيرة ، ما الذي تحدق به بحق الجحيم؟ أتريد الموت؟ “
تنهدت تشو تشينج تشينج وهزت رأسها. تسبب هذا الشقي في مشاكل لا تنتهي. أصبح لدى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ سبب شرعي لإنهائه. بدا الهروب مستحيلا.
“هل تهددني؟” رفع تشو فان حاجبه وركل طاولة الكيمياء بجانب القدر ولعن ” ما رأيك؟ هل أبدوا خائفا منك؟ يالك من أبله! “
“أسباب؟ هل تجرؤ على الحديث عن الأسباب اللعينة؟ “
اندلع الصخب.
خطى ملك الحبوب إلى الطاولة الثانية وهو يشتم ” سأتحرك فلماذا تركل الطاولة؟ لقد خرج جيل اليوم عن السيطرة! “
‘ من اين أتى؟ من أين له الجرأة ليلعن مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ؟ ‘
ألقى تشو فان نظرة متعالية عليهم جميعًا ” مجموعة من الحمقى. ألا تعلمون أنه كان لدي سيدة رائعة بجواري طوال الوقت؟ كيف يمكنني الغش؟ ما عليك سوى الاستماع إلى الطريقة التي صقلت بها حقًا وستعرف لماذا استغرق الأمر القليل من الوقت “.
حتى الخيميائيين التسعة عشر الآخرين اضطروا إلى الاستغناء عن هذا الأمر، مما أدى إلى تدمير صَقَلَهم تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر ، إنه حبيبي! ” صرخت شياو داندان.
‘تبا! من أين أتى هذا الشقي ؟ ‘
“علمت مريب! كيف يمكنه التغلب على العديد من الخيميائيين العظماء؟ “
وصل الغضب إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بشدة لدرجة أنه تحول من اللون الأخضر إلى الأرجواني.
كان مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ قريبًا جدًا من تدمير سلامه الداخلي عندما إستفزه تشو فان، ولكن نظرًا لأنه كان مخضرمًا في الكيمياء، فقد لاحظ ذلك سريعًا ، وعمل بجد على تهدئة الغضب في قلبه.
أخذ المَلِك حبة نفسا عميقا لتهدئة غضبه ، ولم يستطع السماح للاندفاع بإفساد خططه ” أحمق ، تفتعل شجارً معي؟ كنت سأقتلك في مكانك لولا بعض الأسباب التي تمنعني من ذلك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمعت ذلك؟ تحرك الآن! ” ركل تشو فان طاولة الكيمياء مرة أخرى.
“أسباب؟ هل تجرؤ على الحديث عن الأسباب اللعينة؟ “
استنكره الجميع ، بينما شاهده مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وتلميذه بابتسامة باردة. هزت تاو دانيانج رأسها.
بام!
أشار تشو فان إلى طاولته السابقة ” رائع ، من فضلك قولي لهم اسم حبتي واجعليهم على دراية ببمهارة حقيقية.”
ركل تشو فان طاولة الكيمياء مرة أخرى ، غاضبًا ” عجوز قديم، تنحى جانبًا. أنت في مكاني! “
” صرح الزهور المنجرفة لا يتسامح مع الغشاشين! “
ذُهل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ للحظة، تشياو يا تحدثت بنبرة اعتذارية ” من فضلك إسمح لنا، الشيخ يان ، السيد الشاب سونج يو قد حصل على الحق في هذه الطاولة. ترتيبك أقل بخطوة “.
“علمت مريب! كيف يمكنه التغلب على العديد من الخيميائيين العظماء؟ “
“اسمعت ذلك؟ تحرك الآن! ” ركل تشو فان طاولة الكيمياء مرة أخرى.
أومأت شياو يا، و فرح الحشد، لكن مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ سخر ” تم العثور على غشاش في اجتماع المائة حبة وأنتم ستقصونه فقط؟ منذ متى أصبح حكم صرح الزهور المنجرفة شديد التراخي؟ “
أخذ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ نفساً عميقاً ، وبذل قصارى جهده لتهدئة نفسه ” أيها الوغد البائس! كنت محظوظا فقط! سأعود في الجولة القادمة “.
ووش!
خطى ملك الحبوب إلى الطاولة الثانية وهو يشتم ” سأتحرك فلماذا تركل الطاولة؟ لقد خرج جيل اليوم عن السيطرة! “
ألقى تشو فان نظرة جانبية، وقال: “لا ، شكرًا لك“.
“ماذا؟ كنت أركل طاولتي! عجائز هذه الأيام سريعوا الغضب! ” قال تشو فان وهو يقف في المكان الأول.
“أسباب؟ هل تجرؤ على الحديث عن الأسباب اللعينة؟ “
‘ لسان هذا الوغد حاد جدًا. ليس هناك نهاية للتحدث معه. بمجرد أن ينتهي هذا ، سأحسم النتيجة! ‘
مع مرور الوقت ، انتهى المزيد والمزيد ولم يتوقف الرنين أبدًا. مع زيادة الرنين ، أصبحت قلوب المتنافسين أكثر فوضوية.
بدا الاثنان وكأنهما يتشاجران على مجرد طاولة كيمياء لكنهما كانا متورطين في معركة عقل. لاغتنام هذه الفرصة لطرد الآخر من لعبته.
رن جرس شياو يا معلنة نهاية الجولة الأولى.
بغض النظر عن مدى روعة مهارة الفرد في الصَقَلَ، فستكون عديمة الفائدة في يد شخص ضعيف الذهن.
بام!
كان مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ قريبًا جدًا من تدمير سلامه الداخلي عندما إستفزه تشو فان، ولكن نظرًا لأنه كان مخضرمًا في الكيمياء، فقد لاحظ ذلك سريعًا ، وعمل بجد على تهدئة الغضب في قلبه.
“أسباب؟ هل تجرؤ على الحديث عن الأسباب اللعينة؟ “
استؤنفت المنافسة. بعد أن أنهى يان فو حبته، تبعته تاو دانيانج. ثم جاء ليو يزين وبقية الخيميائيين العشرين.
أصبح المكان صاخبًا مرة أخرى. حولت تشاو يا انتباهها الآن إلى تشو تشينج تشينج.
مع مرور الوقت ، انتهى المزيد والمزيد ولم يتوقف الرنين أبدًا. مع زيادة الرنين ، أصبحت قلوب المتنافسين أكثر فوضوية.
‘ ماذا عشيرة سونغ؟ من هؤلاء؟ لم نسمع بهم من قبل! ‘
حتى حبة من الدرجة الأولى لديها فرصة كبيرة للفشل. الكثيرين الذين فشلوا بدأوا في الصَقَلَ مرة أخرى ، لكن الوقت كان ينفد.
هذا الموقف النرجسي كما لو كان على قمة العالم. لحسن الحظ هو موجود في صرح الزهور المنجرفة ، أو كان من الممكن أن يقفز عليه الآلاف من المشاركين.
دينغ!
مع مرور الوقت ، انتهى المزيد والمزيد ولم يتوقف الرنين أبدًا. مع زيادة الرنين ، أصبحت قلوب المتنافسين أكثر فوضوية.
رن جرس شياو يا معلنة نهاية الجولة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، دخل أول مائة مشارك الجولة الثانية ، بتفاصيل دقيقة واحدة. لم يكن ملك الحبوب العظيم في المقدمة ، بل كان سيد عشيرة من الدرجة الثالثة ، تشو فان.
تجمد أولئك الذين كانوا يعملون بجد في الصَقَلَ. أخمدوا ألسنة اللهب وجروا أقدامهم إلى حيث كان الجمهور.
‘ اللعنة! من قال أن المراكز العشرين مطلقة؟ مرت الجولة الأولى فقط و ها أنا أطرد على يد حصان أسود. حتى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ خسر وهو الآن في المركز الثاني! وجميع الآخرين على طول الخط أيضًا! ‘
كان هناك العديد من الخيميائيين من الدرجة الثالثة هنا ولكن عقولهم لا تزال مفقودة ، وفشلوا في صقل حتى أبسط الحبوب.
ذُهل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ للحظة، تشياو يا تحدثت بنبرة اعتذارية ” من فضلك إسمح لنا، الشيخ يان ، السيد الشاب سونج يو قد حصل على الحق في هذه الطاولة. ترتيبك أقل بخطوة “.
الآن ، دخل أول مائة مشارك الجولة الثانية ، بتفاصيل دقيقة واحدة. لم يكن ملك الحبوب العظيم في المقدمة ، بل كان سيد عشيرة من الدرجة الثالثة ، تشو فان.
‘ نعم ، تأكد من أنه لا يغش! ‘
نتيجة لذلك ، تم طرد الخيميائي العشرين من طاولته.
‘ لسان هذا الوغد حاد جدًا. ليس هناك نهاية للتحدث معه. بمجرد أن ينتهي هذا ، سأحسم النتيجة! ‘
‘ اللعنة! من قال أن المراكز العشرين مطلقة؟ مرت الجولة الأولى فقط و ها أنا أطرد على يد حصان أسود. حتى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ خسر وهو الآن في المركز الثاني! وجميع الآخرين على طول الخط أيضًا! ‘
“أسباب؟ هل تجرؤ على الحديث عن الأسباب اللعينة؟ “
‘ من يدري كم عدد الخيميائيين العظماء الذين سيتم طردهم من هذه الجولة! ‘
لم يلاحظ تشو فان أن اثنين من أزواج من العيون كانا يشاهدان وهو يتقدم ببطء إلى المرحلة الأولى. كان خائفًا من أنه لم يكتسب ما يكفي من الكراهية، وأنهى عمله بإلقاء نظرة جانبية على مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
“الحكم! ”
‘ من يدري كم عدد الخيميائيين العظماء الذين سيتم طردهم من هذه الجولة! ‘
لفت مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ انتباه شياو يا ” أود فحص الحبوب الخاصة به ومعرفة ما إذا كانت حبة من الدرجة الأولى. ما زلت أجد صعوبة في تصديق أنه يمكن لأي شخص أن يهزمني بسرعة الصَقَلَ! “
تسربت كراهيته لـتشو فان إلى عظامه. لم يسرق زوجته فحسب، بل رد إليه في الوليمة. مرة أخرى ، كان هذا الرجل ضده! ومع ذلك ، فإن قتله بنفسه يعد تقليلا من مكانته.
‘ نعم ، تأكد من أنه لا يغش! ‘
علمت أن الطفل يريد مساعدة صرح الزهور المنجرفة ، لكن القبض عليه وهو يغش يعني أنها لا تستطيع حتى إنقاذه.
هذا جعل الحشد جامحًا. مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ هو أفضل خيميائي في تيانيو. كان ظهور شخص يخلعه من عرشه أمرًا لا يصدق، خاصةً عندما كان طفلا مثله. ‘ أتقن الكيمياء؟ كيف يعقل ذلك؟ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمعت ذلك؟ تحرك الآن! ” ركل تشو فان طاولة الكيمياء مرة أخرى.
لم يكن لدى تشاو يا أي خيار و قالت لـ تشو فان ” السيد الشاب سونج ، هل من الممكن لك أن تصقل حبة أخرى ، و تسمح لهم برؤية سرعتك؟“
” صرح الزهور المنجرفة لا يتسامح مع الغشاشين! “
ألقى تشو فان نظرة جانبية، وقال: “لا ، شكرًا لك“.
أشار تشو فان إلى طاولته السابقة ” رائع ، من فضلك قولي لهم اسم حبتي واجعليهم على دراية ببمهارة حقيقية.”
“أنظروا! إنه خائف. ليس لديه الجرأة لصقل واحدة أخرى لنا! “
‘ انطلق ، استمتع بها بينما تستطيع! ‘
“علمت مريب! كيف يمكنه التغلب على العديد من الخيميائيين العظماء؟ “
استرخى بعد أن سمع صوت قرع بجانبه وحمل عينيه نحو تشو فان ” أيتها القذارة الصغيرة ، ما الذي تحدق به بحق الجحيم؟ أتريد الموت؟ “
” صرح الزهور المنجرفة لا يتسامح مع الغشاشين! “
كانت عيون تشو تشينج تشينج “تشينغ تيان …”.
استنكره الجميع ، بينما شاهده مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وتلميذه بابتسامة باردة. هزت تاو دانيانج رأسها.
فوجئت مجموعة لونج جيو. ‘ رجل ماكر مثله يمكن أن يرتكب مثل هذا الخطأ؟ ‘
علمت أن الطفل يريد مساعدة صرح الزهور المنجرفة ، لكن القبض عليه وهو يغش يعني أنها لا تستطيع حتى إنقاذه.
129 ، عرض المهارة
“يا طفل ، يجب أن يظل عقل المرء نقيا ولا يمارس الأساليب الدنيئة! ستكون من يعاني في النهاية! ” أعطت تاو دانيانج إرشادات جادة والتفت إلى شياو يا ” غيري مركزه من الأول إلى الأخير“.
كان هناك العديد من الخيميائيين من الدرجة الثالثة هنا ولكن عقولهم لا تزال مفقودة ، وفشلوا في صقل حتى أبسط الحبوب.
أومأت شياو يا، و فرح الحشد، لكن مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ سخر ” تم العثور على غشاش في اجتماع المائة حبة وأنتم ستقصونه فقط؟ منذ متى أصبح حكم صرح الزهور المنجرفة شديد التراخي؟ “
هذا جعل الحشد جامحًا. مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ هو أفضل خيميائي في تيانيو. كان ظهور شخص يخلعه من عرشه أمرًا لا يصدق، خاصةً عندما كان طفلا مثله. ‘ أتقن الكيمياء؟ كيف يعقل ذلك؟ ‘
أصبح المكان صاخبًا مرة أخرى. حولت تشاو يا انتباهها الآن إلى تشو تشينج تشينج.
أشار تشو فان إلى طاولته السابقة ” رائع ، من فضلك قولي لهم اسم حبتي واجعليهم على دراية ببمهارة حقيقية.”
تنهدت تشو تشينج تشينج وهزت رأسها. تسبب هذا الشقي في مشاكل لا تنتهي. أصبح لدى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ سبب شرعي لإنهائه. بدا الهروب مستحيلا.
ألقى تشو فان نظرة جانبية، وقال: “لا ، شكرًا لك“.
فوجئت مجموعة لونج جيو. ‘ رجل ماكر مثله يمكن أن يرتكب مثل هذا الخطأ؟ ‘
أومأ هوانغبو تشينج يون فقط برأسه.
تثاءب تشو فان وهو يشاهدهم جميعًا بعين باردة ” ما الذي أعطاك الفكرة المجنونة أنني غششت؟ قلت فقط أنني لن أفعل ذلك مرة أخرى “.
أومأ هوانغبو تشينج يون فقط برأسه.
“هذا يعني فقط أنك خائف! ” ابتسم يان فو ببرودة
لم يكن لدى تشاو يا أي خيار و قالت لـ تشو فان ” السيد الشاب سونج ، هل من الممكن لك أن تصقل حبة أخرى ، و تسمح لهم برؤية سرعتك؟“
ألقى تشو فان نظرة متعالية عليهم جميعًا ” مجموعة من الحمقى. ألا تعلمون أنه كان لدي سيدة رائعة بجواري طوال الوقت؟ كيف يمكنني الغش؟ ما عليك سوى الاستماع إلى الطريقة التي صقلت بها حقًا وستعرف لماذا استغرق الأمر القليل من الوقت “.
كانت عيون تشو تشينج تشينج “تشينغ تيان …”.
أشار تشو فان إلى طاولته السابقة ” رائع ، من فضلك قولي لهم اسم حبتي واجعليهم على دراية ببمهارة حقيقية.”
نتيجة لذلك ، تم طرد الخيميائي العشرين من طاولته.
ووش!
خطى ملك الحبوب إلى الطاولة الثانية وهو يشتم ” سأتحرك فلماذا تركل الطاولة؟ لقد خرج جيل اليوم عن السيطرة! “
أدار الجميع رؤوسهم تجاه السيدة
تسربت كراهيته لـتشو فان إلى عظامه. لم يسرق زوجته فحسب، بل رد إليه في الوليمة. مرة أخرى ، كان هذا الرجل ضده! ومع ذلك ، فإن قتله بنفسه يعد تقليلا من مكانته.
دينغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات