لقاء 1
الفصل 211: لقاء 1
*ملك الشر *
على الدفة ، كان رجل قوي البنية ذو بشرة بيضاء يمشي على الدرابيز بقدم واحدة و يحدق الى مسافة بعيدة .
بعد كل شيء ، إستدرجت بوابة بيهيموث الأخت الأولى و قتلت الأخ الأكبر الثاني و تسببوا بمقتل الشيخ العظيم . في ذلك الوقت عندما كادت تنهار بوابة الغيوم البيضاء تقريبًا ، لعبوا أيضًا دورًا كبيرًا في ذلك.
“نحن جميعًا هنا ، فلنذهب. قال أندريلا بهدوء: “السفينة جاهزة أيضًا”. “هذه المرة علينا أن ننتقم وننال كنزنا. يمكننا في النهاية إنهاء كل شيء “.
إذا انتهى الأمر بالفعل بإضافة تلك العلاقة بينهم الى العلاقة الأصلية ، فلن يكون قادرًا على تجاوز الحاجز في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام النافذة الزجاجية الضخمة الممتدة من الأرض إلى السقف ، كان رجلان ملفتان للنظر للغاية يشاهدان طائرة تهبط من خلال الزجاج في المطار .
جالسًا في الطائرة ، أعاد غارين ترتيب كل العلاقات في رأسه من الألف إلى الياء. في الوقت نفسه ، كان يتلاعب بختم ذهبي اللون في يده. كان هذا هو أثر المأساة التي تسبب في كل سوء الحظ لفينيستين . مع مستوى قوته و تأثيره الحالي ، كل ما إحتاجه هو بضع كلمات للحصول عليه .
ربما لم يكن هو نفسه يعرف سبب عدم قلقه بشأن الصراع القادم ، لكن هذا الشعور بالارتياح الذي سيفهمه قريبًا كان يملأ جسده بالكامل حتى أسنانه.
كان الختم نفسه مجرد قطعة مأساة أثرية بسيطة للغاية. لقد استوعب جميع نقاطه دفعة واحدة ، أعطاه الختم 4 نقاط من الإمكانات. ومع ذلك ، نظرًا لأن عرش السيف الذهبي أصبح بطيئًا للغاية فقد كانت النقاط الأربع لا تزال مكافأة كبيرة.
“يمكننا الوصول ليلا. ربما … “قالت مساعدة شقراء تبدو مترددة بجانبه.
الآن لديه 15 نقطة إمكانات معه . من المؤسف أن جسده قد وصل إلى الحد الأقصى ، لذلك لم يستطع استخدام تلك النقاط.
في تلك اللحظة ، ومض التصميم الثابت أمام عينيه . استدار واختفى وسط الحشد متقدمًا نحو السفينة.
الختم تحول إلى مجرد لعبة في يديه الآن .
كرر الرجل: “أعرف ، أعرف. لا تقلقي ، سأعود قريبًا.”( * إشاء الله بربي هههههههه*)
مع هذه الرحلة ، تعامل مع بوابة بيهيموث بشكل أو بآخر. بغض النظر عن مدى قوة الأوركيد الأسود ، لم يعد بإمكانها الخروج لتعكير صفو الأمور لأن جسمها و قوتها بحالة سيئة للغاية. على الرغم من وجود عاصفة تهب في جميع أنحاء البلاد في الوقت الحالي ، طالما أنه حصل على مساعدة من مجموعة ملك الكوابيس من المخبرين ، يمكنه العثور على طريق للهروب نحو الخارج حتى لو حدث خطأ فادح.
“لم أتأخر ، أليس كذلك؟”
الآن كانت هناك بوابة الدائرة السماوية ، وبوابة السحابة البيضاء ، و بوابة ملك الكوابيس المسماة الصفارات. أصبحت البوابات الثلاثة عمليا تحالفًا في كل من الهجوم والدفاع ، وتوسعت قوتهم المشتركة إلى مستويات سخيفة تقريبًا. لقد أصبحوا إلى حد ما مجموعة عسكرية واسعة النطاق تجاوزت حدود البلدان.
كان الرجل الضخم يرتدي الزي البحري الأبيض مع ميداليتين من الذهب الأبيض على كتفيه. كان صدره وحلماته مكشوفين ، و كشفوا عن خصلة كبيرة من شعر الصدر الأسود.
حتى لو لم يكن يملك قوة كافية للتأثير على الحرب فقوته لا تزال كافية بالنسبة له لحماية نفسه.
كرر الرجل: “أعرف ، أعرف. لا تقلقي ، سأعود قريبًا.”( * إشاء الله بربي هههههههه*)
“كل شيء جاهز. قد تكون هذه المعركة النهائية “. أمال غارين وجهه نحو نافذة الطائرة ، في إشارة من الترقب و الإثارة في قلبه.
“هم بالفعل كذلك . هؤلاء الأشخاص والقوى الذين يأتون إلى هنا هم تقريبًا الشخصيات الأقوى من بلدانهم أو قاراتهم. لا يتفاعلون عادة مع بعضهم البعض ، لذا فهم المقاتلون الأعظم في مناطقهم ، حيث يسيطرون عليها دون معارضة . ” قالت المعاونة بهدوء ” لكن هذه المرة تجمعوا في مكان واحد ، أو بالأحرى ، اجتمع جميع النخب من جميع أنحاء العالم بشكل أساسي هنا . أولئك الذين يجرؤون على النزول على هذه الجزيرة لديهم ثقة تامة في أنفسهم. لم يعد هذا قتالاً صغيرا بين الدول أو قتال يمتد عبر قارة واحدة “.
ربما لم يكن هو نفسه يعرف سبب عدم قلقه بشأن الصراع القادم ، لكن هذا الشعور بالارتياح الذي سيفهمه قريبًا كان يملأ جسده بالكامل حتى أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم عدد الأشخاص القادمين هذه المرة؟ أي شيء يستحق الملاحظة؟ ” سأل الرجل الضخم وهو يبصق عود أسنانه.
************
حتى لو لم يكن يملك قوة كافية للتأثير على الحرب فقوته لا تزال كافية بالنسبة له لحماية نفسه.
بررر …
شاهد الثلاثة غارين وهو يتقدم نحوهم.
خارج النافذة الزجاجية لردهة الطائرة العريضة ، هبطت طائرة عسكرية زرقاء اللون تدريجيًا على الأرض وهبطت بثبات على المدرج ، وتباطأت سرعتها بسرعة.
“سأنجو وأعود إليك … لأني إله الرمح ، ماري!”
أمام النافذة الزجاجية الضخمة الممتدة من الأرض إلى السقف ، كان رجلان ملفتان للنظر للغاية يشاهدان طائرة تهبط من خلال الزجاج في المطار .
خارج النافذة الزجاجية لردهة الطائرة العريضة ، هبطت طائرة عسكرية زرقاء اللون تدريجيًا على الأرض وهبطت بثبات على المدرج ، وتباطأت سرعتها بسرعة.
من بين هذين الرجلين ، كان أحدهما يرتدي بدلة سوداء بربطة عنق سوداء قاتمة ويحمل سيفًا في يده ملفوفًا بقطعة قماش سوداء. سقط شعره الطويل على كتفيه ، كان يرتدي رقعة عين سوداء على إحدى عينيه . كان أندريلا الذي هرع إلى هنا منذ فترة طويلة.
بعد كل شيء ، إستدرجت بوابة بيهيموث الأخت الأولى و قتلت الأخ الأكبر الثاني و تسببوا بمقتل الشيخ العظيم . في ذلك الوقت عندما كادت تنهار بوابة الغيوم البيضاء تقريبًا ، لعبوا أيضًا دورًا كبيرًا في ذلك.
الشخص الآخر كان يتمتع بمظهر جذاب و شخصية ساحرة ، يرتدي سروالًا وأكمامًا بيضاء طويلة ، و شعر طويل مربوط على شكل ذيل حصان. لولا ذلك الصدر المسطح لما اعتقد أحد أنه رجل. (* إنه إمرأة مسطحة *)
جالسًا في الطائرة ، أعاد غارين ترتيب كل العلاقات في رأسه من الألف إلى الياء. في الوقت نفسه ، كان يتلاعب بختم ذهبي اللون في يده. كان هذا هو أثر المأساة التي تسبب في كل سوء الحظ لفينيستين . مع مستوى قوته و تأثيره الحالي ، كل ما إحتاجه هو بضع كلمات للحصول عليه .
ألقى هذا الشخص جسده بالكامل على كتف أندريلا و أعينهم الجميلة تراقب الطائرة المتباطئة بتكاسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم عدد الأشخاص القادمين هذه المرة؟ أي شيء يستحق الملاحظة؟ ” سأل الرجل الضخم وهو يبصق عود أسنانه.
“غارين بطيء للغاية ، لقد وصل متأخرًا جدًا.”
“هذا جيد.”
رد أندريلا بهدوء: ” لديه أشياء أكثر منا للتعامل معه ، إنه أمر طبيعي تمامًا . بهذه الرحلة ، أنا الأضعف هنا. قد يكون هذا التحدي الأكبر بالنسبة لي. إذا تمكنت من تجاوزه ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على التحسن أكثر ، وتحقيق نفس المستوى الذي أنتم به يا رفاق “.
كانت سفينة سياحية سوداء ضخمة تتقدم ببطء ، تنفث عمودًا طويلًا من الدخان الأبيض الذي وصل إلى السماء. كان خط إنتظار الرحلة بطول مئات الأمتار وعرض بضع مئات من الأمتار. عند مدخل السفينة ، اصطف العديد من الركاب بدقة للصعود إلى السفينة.
“ثم ماذا ؟” كان ملك الكوابيس يلعب بشعر رفيقه و أثار اهتمامه . “إذن يمكنك أن تأخذ القيادة في السرير؟ صحيح ، أنا كنت دائمًا الشخص في القيادة ، سيكون من الجيد تغيير الأمور من حين لآخر “.
“كن حذرا ، أهرب إذا وقعت في مشكلة ، لا تدخل أي مشاكل أكثر مما لديك . ” نصحته الزوجة بقلق. كانت بشرتها شاحبة بشكل غير طبيعي ، وجهها الجميل مثل خزف اليشم الأبيض ، دون أي تلميح من اللون.
كان أندريلا عاجزًا عن الكلام.
“أليس هذا أفضل؟” كانت ابتسامة الرجل الضخم متحمسة. “مع تجمع كل هؤلاء الأصدقاء في مكان واحد ، هل سيظل على جنرالاتنا الثلاثة القتال ؟ هناك خصوم بقدر ما تراه العين! “
“أليس لديك ما تفعله؟ هل من الجيد أن تتسكع في مكاني طوال الوقت؟ “
************
“لقد رتبت كل ما علي بشكل جيد.” ابتسم ملك الكوابيس . “يا إلهي ، بالوسا هنا أيضًا.”
“صحيح.”
حتى قبل أن ينتهوا من كلامهم ، جاء رجل عجوز عادي يسير دون صوت من الحشد القريب. كان يشبه الرجال المسنين الذين يبيعون صناديق الغداء في الشارع ، بملابسه البيضاء الرمادية و وجهه المترب. أمسك عصا في يده وعرج نحوهم ببطء.
************
سار بالوسا ببطء حتى أصبح على بعد عشر خطوات من الاثنين ثم توقف. ضيق عينيه وحدق في ملك الكوابيس ، ومضت المفاجأة من خلال عينيه.
“سأتذكر بالتأكيد.” قام الرجل بقرص وجه ابنته باعتزاز. “حسنًا ، أنا ذاهب .”
“لم أتأخر ، أليس كذلك؟”
بررر …
“لا ، آخر واحد سيصل خلال لحظة.” قوم ملك الكابوس ظهره و أجاب حاملاً ساعة جيب ذهبية في يده للتحقق من الوقت. “إنها الساعة 3.14 مساءً. الطقس الآن مناسب جدًا للذهاب إلى البحر أيضًا ، لذا يمكننا المغادرة اليوم “.
الفصل 211: لقاء 1 *ملك الشر *
“هذا جيد.”
كان الرجل الضخم يرتدي الزي البحري الأبيض مع ميداليتين من الذهب الأبيض على كتفيه. كان صدره وحلماته مكشوفين ، و كشفوا عن خصلة كبيرة من شعر الصدر الأسود.
سار بالوسا إلى صفوف المقاعد وجلس ، ثم شرع في إغلاق عينيه والراحة بينما يتجاهل الجميع بثبات.
مع هذه الرحلة ، تعامل مع بوابة بيهيموث بشكل أو بآخر. بغض النظر عن مدى قوة الأوركيد الأسود ، لم يعد بإمكانها الخروج لتعكير صفو الأمور لأن جسمها و قوتها بحالة سيئة للغاية. على الرغم من وجود عاصفة تهب في جميع أنحاء البلاد في الوقت الحالي ، طالما أنه حصل على مساعدة من مجموعة ملك الكوابيس من المخبرين ، يمكنه العثور على طريق للهروب نحو الخارج حتى لو حدث خطأ فادح.
للحظة ، صمت الثلاثة.
لم يكن معظم الناس في المطار أشخاصًا عاديين. أولئك الذين يسيرون ذهابا وإيابا كانوا إما مسؤولين عسكريين أو مليونيرات أو أشخاص آخرين أكثر قوة. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس هنا وهناك ، ولكن من حين لآخر كان هناك شخص ما يسارع بالمشي ، محاطًا بمجموعة من الحراس الشخصيين.
حتى لو لم يكن يملك قوة كافية للتأثير على الحرب فقوته لا تزال كافية بالنسبة له لحماية نفسه.
كان الثلاثة في الواقع غير واضحين مقارنة بالباقي. لم يكن لديهم رجال شرطة ولا حراس ولا حتى مرافقة. لم يكونوا مختلفين عن المواطنين العاديين الآخرين.
“نحن جميعًا هنا ، فلنذهب. قال أندريلا بهدوء: “السفينة جاهزة أيضًا”. “هذه المرة علينا أن ننتقم وننال كنزنا. يمكننا في النهاية إنهاء كل شيء “.
“بما أننا ذاهبون إلى هناك هذه المرة ، يجب أن يكون هناك عدد غير قليل من الأشخاص سيذهبون الى هناك أيضا ، أليس كذلك؟” سأل أندريلا ملك الكوابيس بهدوء.
“صحيح.”
“غير قليل ؟ ، هناك طن من الناس . بعض الناس يريدون ذلك الكنز السري بغض النظر عن السبب ، بينما نحن نريده جزئيًا بدافع الفضول وجزئيًا فيه من أجل الانتقام. و هناك آخرون ربما يريدون تقليص سلطة إتحاد القصر الخالد . هناك بالتأكيد العديد من النخب الذين يتجهون إلى هناك “. ظهرت السخرية على وجه ملك الكوابيس . “أراهن أن العديد من البلدان سوف ترسل نخبها. هذا الكنز السري ، هاه … إذا كان مفيدًا حقًا ، فسيجد أي شخص أو مجموعة أو دولة استخدامات وقيم بحثية لا يمكن تصورها فيه. لن تكون هناك قوة على استعداد لتجاهله “.
“هم بالفعل كذلك . هؤلاء الأشخاص والقوى الذين يأتون إلى هنا هم تقريبًا الشخصيات الأقوى من بلدانهم أو قاراتهم. لا يتفاعلون عادة مع بعضهم البعض ، لذا فهم المقاتلون الأعظم في مناطقهم ، حيث يسيطرون عليها دون معارضة . ” قالت المعاونة بهدوء ” لكن هذه المرة تجمعوا في مكان واحد ، أو بالأحرى ، اجتمع جميع النخب من جميع أنحاء العالم بشكل أساسي هنا . أولئك الذين يجرؤون على النزول على هذه الجزيرة لديهم ثقة تامة في أنفسهم. لم يعد هذا قتالاً صغيرا بين الدول أو قتال يمتد عبر قارة واحدة “.
“صحيح.”
“بما أننا ذاهبون إلى هناك هذه المرة ، يجب أن يكون هناك عدد غير قليل من الأشخاص سيذهبون الى هناك أيضا ، أليس كذلك؟” سأل أندريلا ملك الكوابيس بهدوء.
بينما كانا يتكلمان ، خرج رجل بشعر أرجواني قصير وعيون حمراء من مدخل بعيد. كان يرتدي بذلة سوداء و معطفًا كبيرًا من الصوف ، يشبه تمامًا أي زعيم ثري عادي . حتى أنه كان بجانبه جنديتان مسلحتان بالكامل في زي أسود.
صعد على لوح الصعود الى السفينة و سار بين الحشد المتدفق إلى السفينة . كان يستدير من حين لآخر لينظر إلى زوجته على الشاطئ الممسكة بيد ابنتهما التي كانت تلوح بلا توقف.
“ها هو ، مع جنديتين لفتح الطريق . إنه المظهر الطبيعي لجنرال عسكري ، تسك-تسك ، ” صاح ملك الكوابيس .
*****************
“نحن جميعًا هنا ، فلنذهب. قال أندريلا بهدوء: “السفينة جاهزة أيضًا”. “هذه المرة علينا أن ننتقم وننال كنزنا. يمكننا في النهاية إنهاء كل شيء “.
ما هي المدة التي ستستغرقها هذه الرحلة الى الجزيرة؟ ” سأل بكلمات مشوهة من المسواك في فمه.
بدا أن بالوسا شعر بشيء أيضًا ، فتح عينيه لينظر إلى غارين بهدوء. وقف ، ومشى إلى جانبي ملك الكوابيس و بالوسا.
“بما أننا ذاهبون إلى هناك هذه المرة ، يجب أن يكون هناك عدد غير قليل من الأشخاص سيذهبون الى هناك أيضا ، أليس كذلك؟” سأل أندريلا ملك الكوابيس بهدوء.
شاهد الثلاثة غارين وهو يتقدم نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام النافذة الزجاجية الضخمة الممتدة من الأرض إلى السقف ، كان رجلان ملفتان للنظر للغاية يشاهدان طائرة تهبط من خلال الزجاج في المطار .
********************
على بعد بضعة آلاف من الأميال البحرية قرب جزيرة الدخان ، على رقعة مهجورة من البحر.
على بعد بضعة آلاف من الأميال البحرية قرب جزيرة الدخان ، على رقعة مهجورة من البحر.
كان أندريلا عاجزًا عن الكلام.
حلقت مياه البحر الزرقاء العميقة تحت السماء الزرقاء و الغيوم البيضاء عندما أبحرت سفينة بيضاء كبيرة ببطء نحو جزيرة الدخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غير قليل ؟ ، هناك طن من الناس . بعض الناس يريدون ذلك الكنز السري بغض النظر عن السبب ، بينما نحن نريده جزئيًا بدافع الفضول وجزئيًا فيه من أجل الانتقام. و هناك آخرون ربما يريدون تقليص سلطة إتحاد القصر الخالد . هناك بالتأكيد العديد من النخب الذين يتجهون إلى هناك “. ظهرت السخرية على وجه ملك الكوابيس . “أراهن أن العديد من البلدان سوف ترسل نخبها. هذا الكنز السري ، هاه … إذا كان مفيدًا حقًا ، فسيجد أي شخص أو مجموعة أو دولة استخدامات وقيم بحثية لا يمكن تصورها فيه. لن تكون هناك قوة على استعداد لتجاهله “.
كانت السفينة مدرعة بالكامل ، مع ارتفاع حاد على الدفة. كانت هناك مجموعات من جنود البحرية يرتدون الزي الأبيض يركضون عبر سطح السفينة بشكل متقطع ، مسرعين لضبط اتجاه السفينة.
من بين هذين الرجلين ، كان أحدهما يرتدي بدلة سوداء بربطة عنق سوداء قاتمة ويحمل سيفًا في يده ملفوفًا بقطعة قماش سوداء. سقط شعره الطويل على كتفيه ، كان يرتدي رقعة عين سوداء على إحدى عينيه . كان أندريلا الذي هرع إلى هنا منذ فترة طويلة.
على الدفة ، كان رجل قوي البنية ذو بشرة بيضاء يمشي على الدرابيز بقدم واحدة و يحدق الى مسافة بعيدة .
ربما لم يكن هو نفسه يعرف سبب عدم قلقه بشأن الصراع القادم ، لكن هذا الشعور بالارتياح الذي سيفهمه قريبًا كان يملأ جسده بالكامل حتى أسنانه.
كان الرجل الضخم يرتدي الزي البحري الأبيض مع ميداليتين من الذهب الأبيض على كتفيه. كان صدره وحلماته مكشوفين ، و كشفوا عن خصلة كبيرة من شعر الصدر الأسود.
ربما لم يكن هو نفسه يعرف سبب عدم قلقه بشأن الصراع القادم ، لكن هذا الشعور بالارتياح الذي سيفهمه قريبًا كان يملأ جسده بالكامل حتى أسنانه.
ما هي المدة التي ستستغرقها هذه الرحلة الى الجزيرة؟ ” سأل بكلمات مشوهة من المسواك في فمه.
حتى لو لم يكن يملك قوة كافية للتأثير على الحرب فقوته لا تزال كافية بالنسبة له لحماية نفسه.
“يمكننا الوصول ليلا. ربما … “قالت مساعدة شقراء تبدو مترددة بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار بالوسا إلى صفوف المقاعد وجلس ، ثم شرع في إغلاق عينيه والراحة بينما يتجاهل الجميع بثبات.
“كم عدد الأشخاص القادمين هذه المرة؟ أي شيء يستحق الملاحظة؟ ” سأل الرجل الضخم وهو يبصق عود أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم عدد الأشخاص القادمين هذه المرة؟ أي شيء يستحق الملاحظة؟ ” سأل الرجل الضخم وهو يبصق عود أسنانه.
هذه المرة أكدنا صحة تواجد الكنز السري ، جميع الدول تعتقد أنه ذو قيمة كبيرة. ما لا يقل عن ثلاثين قوة قد إنظمت في هذا المطاردة. الأشخاص الذين يجب أن ننتبه لهم هم ملك القطب الشمالي لقارة النجوم الخمسة ، و غيارد ، و ماري سيد الرمح (المترجم الإنجليي حائر بين سيد الرمح و إله الرمح). هناك الطاووس الأبيض من القارة الصخرية و ملك المسدسات نيكون. ثم هناك مهرجوا البطاقات ، والجنرالات الثلاثة العظماء من وايزمان خاصتنا . هؤلاء و القصر الخالد الأسطوري “. أنهت المعاونة الشرح ، وأضافت ، “سبع قوى في المجموع ، لكن لا يمكننا التأكد مما إذا كانت هناك أي قوى قد تساعدنا . بعد كل شيء ، ليس لدينا أي من مستخدمي التحريك الذهني المهرة ، لذلك لا يمكننا العثور على أي آثار “.
“استرخي ، هل أبدو متهورًا جدًا؟” ضحك ميلو.
“سبع قوى؟ اليس هذا العدد كبير ؟ ” فرك الرجل الضخم العصي على ذقنه. “كلهم يبدون أشخاص رائعين و أقوياء …”
هذه المرة أكدنا صحة تواجد الكنز السري ، جميع الدول تعتقد أنه ذو قيمة كبيرة. ما لا يقل عن ثلاثين قوة قد إنظمت في هذا المطاردة. الأشخاص الذين يجب أن ننتبه لهم هم ملك القطب الشمالي لقارة النجوم الخمسة ، و غيارد ، و ماري سيد الرمح (المترجم الإنجليي حائر بين سيد الرمح و إله الرمح). هناك الطاووس الأبيض من القارة الصخرية و ملك المسدسات نيكون. ثم هناك مهرجوا البطاقات ، والجنرالات الثلاثة العظماء من وايزمان خاصتنا . هؤلاء و القصر الخالد الأسطوري “. أنهت المعاونة الشرح ، وأضافت ، “سبع قوى في المجموع ، لكن لا يمكننا التأكد مما إذا كانت هناك أي قوى قد تساعدنا . بعد كل شيء ، ليس لدينا أي من مستخدمي التحريك الذهني المهرة ، لذلك لا يمكننا العثور على أي آثار “.
“هم بالفعل كذلك . هؤلاء الأشخاص والقوى الذين يأتون إلى هنا هم تقريبًا الشخصيات الأقوى من بلدانهم أو قاراتهم. لا يتفاعلون عادة مع بعضهم البعض ، لذا فهم المقاتلون الأعظم في مناطقهم ، حيث يسيطرون عليها دون معارضة . ” قالت المعاونة بهدوء ” لكن هذه المرة تجمعوا في مكان واحد ، أو بالأحرى ، اجتمع جميع النخب من جميع أنحاء العالم بشكل أساسي هنا . أولئك الذين يجرؤون على النزول على هذه الجزيرة لديهم ثقة تامة في أنفسهم. لم يعد هذا قتالاً صغيرا بين الدول أو قتال يمتد عبر قارة واحدة “.
“يمكننا الوصول ليلا. ربما … “قالت مساعدة شقراء تبدو مترددة بجانبه.
“أليس هذا أفضل؟” كانت ابتسامة الرجل الضخم متحمسة. “مع تجمع كل هؤلاء الأصدقاء في مكان واحد ، هل سيظل على جنرالاتنا الثلاثة القتال ؟ هناك خصوم بقدر ما تراه العين! “
جالسًا في الطائرة ، أعاد غارين ترتيب كل العلاقات في رأسه من الألف إلى الياء. في الوقت نفسه ، كان يتلاعب بختم ذهبي اللون في يده. كان هذا هو أثر المأساة التي تسبب في كل سوء الحظ لفينيستين . مع مستوى قوته و تأثيره الحالي ، كل ما إحتاجه هو بضع كلمات للحصول عليه .
“الجنرال ميلو ، يرجى الحذر. هؤلاء ليسوا أشخاصًا يمكنك الاستخفاف بهم ، إنهم جميعًا أشخاص يمكنهم غزو بلد أو حتى قارة. إن نتيجة تجمعهم هنا قد تسبب كارثة ، لقد تم اختيارهم من بين عدد لا يحصى من الآخرين. إذا لم يكن الأمر يتعلق بظهور وعاء الدخان الأسود ، فلن يكون هناك طريقة لتجميع الكثير منهم. بعد كل شيء ، الاتصال بالموتى هو شيء صغير ، لكن القدرة على تجاوز الحياة والموت ، لتحقيق الخلود ، هذه هي الصفقة الحقيقية! ” ذكرته المعاونة بسخط.
الفصل 211: لقاء 1 *ملك الشر *
“استرخي ، هل أبدو متهورًا جدًا؟” ضحك ميلو.
هذه المرة أكدنا صحة تواجد الكنز السري ، جميع الدول تعتقد أنه ذو قيمة كبيرة. ما لا يقل عن ثلاثين قوة قد إنظمت في هذا المطاردة. الأشخاص الذين يجب أن ننتبه لهم هم ملك القطب الشمالي لقارة النجوم الخمسة ، و غيارد ، و ماري سيد الرمح (المترجم الإنجليي حائر بين سيد الرمح و إله الرمح). هناك الطاووس الأبيض من القارة الصخرية و ملك المسدسات نيكون. ثم هناك مهرجوا البطاقات ، والجنرالات الثلاثة العظماء من وايزمان خاصتنا . هؤلاء و القصر الخالد الأسطوري “. أنهت المعاونة الشرح ، وأضافت ، “سبع قوى في المجموع ، لكن لا يمكننا التأكد مما إذا كانت هناك أي قوى قد تساعدنا . بعد كل شيء ، ليس لدينا أي من مستخدمي التحريك الذهني المهرة ، لذلك لا يمكننا العثور على أي آثار “.
*****************
“هذا جيد.”
في الوقت نفسه ، بعيدًا على شاطئ قارة النجون الخمسة ، ميناء بوليفيا .
“لقد رتبت كل ما علي بشكل جيد.” ابتسم ملك الكوابيس . “يا إلهي ، بالوسا هنا أيضًا.”
كانت سفينة سياحية سوداء ضخمة تتقدم ببطء ، تنفث عمودًا طويلًا من الدخان الأبيض الذي وصل إلى السماء. كان خط إنتظار الرحلة بطول مئات الأمتار وعرض بضع مئات من الأمتار. عند مدخل السفينة ، اصطف العديد من الركاب بدقة للصعود إلى السفينة.
********************
“لا تقلقوا ، سأعود في وقت قصير. هذا اجتماع دولي تعقده الشركة ، إنه أطول قليلاً من المعتاد ، و إلا فإنه سيكون نفس العمل المعتاد “.
بينما كانا يتكلمان ، خرج رجل بشعر أرجواني قصير وعيون حمراء من مدخل بعيد. كان يرتدي بذلة سوداء و معطفًا كبيرًا من الصوف ، يشبه تمامًا أي زعيم ثري عادي . حتى أنه كان بجانبه جنديتان مسلحتان بالكامل في زي أسود.
عانق رجل يرتدي معطفا أبيض زوجته ، ثم قبل وجه ابنته الصغيره و إبتسم وابتسامته دافئة ولطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء جاهز. قد تكون هذه المعركة النهائية “. أمال غارين وجهه نحو نافذة الطائرة ، في إشارة من الترقب و الإثارة في قلبه.
“بابا ، يجب أن تعيد معك لعبة ياوين ، حسنًا.” كانت الفتاة الصغيرة في الخامسة من عمرها فقط ، بشفتين حمراوتين و أسنان بيضاء وبشرة ناعمة ، كانت تبدو بريئة و رائعة بشكل لا يصدق.
ربما لم يكن هو نفسه يعرف سبب عدم قلقه بشأن الصراع القادم ، لكن هذا الشعور بالارتياح الذي سيفهمه قريبًا كان يملأ جسده بالكامل حتى أسنانه.
“سأتذكر بالتأكيد.” قام الرجل بقرص وجه ابنته باعتزاز. “حسنًا ، أنا ذاهب .”
“اذهبا للمنزل!” صرخ بصوت عال.
“كن حذرا ، أهرب إذا وقعت في مشكلة ، لا تدخل أي مشاكل أكثر مما لديك . ” نصحته الزوجة بقلق. كانت بشرتها شاحبة بشكل غير طبيعي ، وجهها الجميل مثل خزف اليشم الأبيض ، دون أي تلميح من اللون.
من بين هذين الرجلين ، كان أحدهما يرتدي بدلة سوداء بربطة عنق سوداء قاتمة ويحمل سيفًا في يده ملفوفًا بقطعة قماش سوداء. سقط شعره الطويل على كتفيه ، كان يرتدي رقعة عين سوداء على إحدى عينيه . كان أندريلا الذي هرع إلى هنا منذ فترة طويلة.
صعدت لتقبيل شفتي زوجها برفق ، ثم وضعت معطفًا كبيرًا من فرو الثعلب الأبيض على كتفيه.
“بابا ، يجب أن تعيد معك لعبة ياوين ، حسنًا.” كانت الفتاة الصغيرة في الخامسة من عمرها فقط ، بشفتين حمراوتين و أسنان بيضاء وبشرة ناعمة ، كانت تبدو بريئة و رائعة بشكل لا يصدق.
كرر الرجل: “أعرف ، أعرف. لا تقلقي ، سأعود قريبًا.”( * إشاء الله بربي هههههههه*)
إذا انتهى الأمر بالفعل بإضافة تلك العلاقة بينهم الى العلاقة الأصلية ، فلن يكون قادرًا على تجاوز الحاجز في قلبه.
صعد على لوح الصعود الى السفينة و سار بين الحشد المتدفق إلى السفينة . كان يستدير من حين لآخر لينظر إلى زوجته على الشاطئ الممسكة بيد ابنتهما التي كانت تلوح بلا توقف.
ألقى هذا الشخص جسده بالكامل على كتف أندريلا و أعينهم الجميلة تراقب الطائرة المتباطئة بتكاسل.
“اذهبا للمنزل!” صرخ بصوت عال.
“يمكننا الوصول ليلا. ربما … “قالت مساعدة شقراء تبدو مترددة بجانبه.
أومأت الزوجة برأسها بقوة ، لكن لم يكن لديها نية للالتفاف.
“أليس هذا أفضل؟” كانت ابتسامة الرجل الضخم متحمسة. “مع تجمع كل هؤلاء الأصدقاء في مكان واحد ، هل سيظل على جنرالاتنا الثلاثة القتال ؟ هناك خصوم بقدر ما تراه العين! “
عند النظر إلى صورة الزوجة ، لسبب ما ، تبللت عيون الرجل فجأة.
“استرخي ، هل أبدو متهورًا جدًا؟” ضحك ميلو.
“ألي … لن أدعك تموتين قبل أن أفعل …” غمغم في أنفاسه.
“سبع قوى؟ اليس هذا العدد كبير ؟ ” فرك الرجل الضخم العصي على ذقنه. “كلهم يبدون أشخاص رائعين و أقوياء …”
في تلك اللحظة ، ومض التصميم الثابت أمام عينيه . استدار واختفى وسط الحشد متقدمًا نحو السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم عدد الأشخاص القادمين هذه المرة؟ أي شيء يستحق الملاحظة؟ ” سأل الرجل الضخم وهو يبصق عود أسنانه.
“سأنجو وأعود إليك … لأني إله الرمح ، ماري!”
“ها هو ، مع جنديتين لفتح الطريق . إنه المظهر الطبيعي لجنرال عسكري ، تسك-تسك ، ” صاح ملك الكوابيس .
“بابا ، يجب أن تعيد معك لعبة ياوين ، حسنًا.” كانت الفتاة الصغيرة في الخامسة من عمرها فقط ، بشفتين حمراوتين و أسنان بيضاء وبشرة ناعمة ، كانت تبدو بريئة و رائعة بشكل لا يصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات