الظهور 2
الفصل 224: الظهور 2
* ملك الشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة ، يمكنك العثور علي في بوابة الغيوم البيضاء .”
* 2 *
وقف بالوسا في نفس المكان بهدوء ، ينظر إلى يديه بابتسامة حزينة.
صفعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أدنى شك على الإطلاق ، عرف غارين أن ذلك الشخص الذي يقف هناك كان سيلفالان.
طرقت راحة يده اليمنى برفق على راحتي بالوسا المرتفعة. لم يكن هناك أي انفجار شديد ، ولم يكن هناك تأثير شرس للهالة.
* 2 *
لم يكن هناك سوى شكلين ظليين مغطيين بالهالة ينطلقان للأمام مثل الثعابين السامة ، ثم يومضان كالبرق ، تاركتين كل شيء كما كان من قبل.
نظر ديل كويك سيلفر إلى ساعته ، “عشرين دقيقة أخرى”.
رد غارين في لحظة و هبط على بقعة فارغة على بعد عشرة أمتار.
كأن أحداً أشعل مفرقعات نارية داخل جسده. بدأ جلده و عضلاته يتحولون من قشور مستديرة وممتلئة إلى قشور جافة ، كما جسمه لو كان يقف في مهب الريح لسنوات لا تحصى في غمضة عين.
“الضربة الثانية!”
أومأ غارين.
دون توقف ، اندفع إلى الأمام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معك. أنا هنا لأتجاوز حدودي على أي حال ، لذلك لا يمكنني التراجع في منتصف الطريق “.
تمامًا مثل ضربة راحة اليد السابقة ، ضرب مرة أخرى كف بالوسا بخفة.
كان هناك صوت قعقعة تروس صادر من داخل التمثال و ازدادت الضوضاء بشكل مطرد إلى تصعيد. و من داخل التمثال انتشرت بسرعة على الأرض تحت قدميه.
“شكل إصبع سيفر !!” زأر بالوسا ، وأصابعه تنقر كف غارين مثل قطرات المطر. في اللحظة التي يلمس فيها أي إصبع يده ، فإنه يومض بلمحة من الرمادي و الأخضر.
ضغط على صدره و قفز في النفق.
انفصل الاثنان مرة أخرى ، وسكت كلاهما.
إنقسمت الأرض أمامهم ببطء لتكشف عن نفق أسود تحت الأرض. كان النفق مربعًا ومبنيًا من الحجر الأسود ، وبداخله العديد من الندوب و الخدوش على الجدران. كانت هناك عظام متناثرة على الأرض.
“الضربة الأخيرة!” قفز غارين إلى الأمام ، واندمج معه التمثال البلاتيني فجأة ليصبح الإثنان واحداً. كان جسده كله محاطًا بضوء بلاتيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جسدك جميل حقا ~~” كرر ملك الكوابيس بصوت غريب. “لقد سقطت في حبك ، أتعرف ~~”
“القبضات الجنوبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معك. أنا هنا لأتجاوز حدودي على أي حال ، لذلك لا يمكنني التراجع في منتصف الطريق “.
قفز برفق وهبط أمام بالوسا ، كان كلاهما ينطلقان إلى الأمام بلا صوت.
بوم !! دانغ دانغ دانغ !!
بووووم!!
بوم !! دانغ دانغ دانغ !!
في ذلك الجزء من الثانية ، انفجرت هالة رائعة من البلاتين حول غارين ، اختلطت الهالة و التيارات الهوائية معًا لتشكيل سكاكين حادة لا حصر لها تحلق نحو بالوسا من جميع الاتجاهات.
الفصل 224: الظهور 2 * ملك الشر *
بوم !! دانغ دانغ دانغ !!
أخذ ملك الكوابيس خطوة إلى الوراء. “لم أعش بما فيه الكفاية ، و ليست لدي رغبة في محاربة سيلفالان حتى الموت. عدوي الوحيد هو فلامنغو ، لقد تجاوز هذا معايير الأمان الخاصة بي “. عبس و تابع . “في مواجهة الوحوش مثلكم يا رفاق ، فإن مقاتلي النخبة من مستواي لا يمكنهم فعل الكثير بعد الآن. أفضل عدم الانضمام إلى الحفلة “.
تراجع بالوسا عشر خطوات للوراء. شكلت كل خطوة بصمة عميقة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت عيني غارين عدة مرات و أصبح عاجزًا عن الكلام ثم استدار لينظر إلى الممر الأسود أمامه.
سحب غارين قبضتيه و وقف.
“شكرا جزيلا !” أومأ ديل كويك سيلفر برأسه.
“اذهب.” ذهب التشدد في وجه غارين في لحظة ، وسار نحو أندريلا و ملك الكوابيس .
وقف الثلاثة أمام التمثال الحجري في شكل مثلث و أخذوا نفسا عميقا من أجل الاستجابة السريعة للتهديدات من جميع الجهات.
“لما هو …؟” نظر ملك الكوابيس إلى بالوسا في حيرة.
فجأة ، ظهر وجه سيلفالان المجنون أمام عينيه.
لكن أندريلا شد ملابسه مقاطعا إياه و لم يقل أكثر من ذلك. أخذ الثلاثة قطعتين من الحجر الأسود على شكل مفتاح ، و ذهبوا نحو لديل كويك سيلفر والآخرين الذين كانوا ينتظرون غارين بالجانب منتظرين له كل الخير . ساروا معًا نحو بقعة نظيفة أخرى في الغابة الحجرية.
“لقد قرر ، لن يذهب. سنعود أولاً وننتظرك ، استمتع “. ابتسم بإشراق و لوح لغارين مودعا. ثم التقط أندريلا وركض بعيدًا ، واختفى في الضباب الكثيف بعد فترة طويلة.
وقف بالوسا في نفس المكان بهدوء ، ينظر إلى يديه بابتسامة حزينة.
جلس غارين متربّعًا في وسط غابة التماثيل الحجرية و عيناه مغمضتان. كان هناك جرح عمودي على ذقنه حيث أصيب بالهجوم الأخير لبالوسا.
كانت الحقيقة أنه بمجرد أن استخدم هذا الطور فقد تم تحديد النتيجة.
“الضربة الأخيرة!” قفز غارين إلى الأمام ، واندمج معه التمثال البلاتيني فجأة ليصبح الإثنان واحداً. كان جسده كله محاطًا بضوء بلاتيني.
“في النهاية … كنت فقط خائف من الموت في الوحدة …” هز رأسه و ضحك ثم أصدر جسده سلسلة من الانفجارات.
لم يكن هناك سوى شكلين ظليين مغطيين بالهالة ينطلقان للأمام مثل الثعابين السامة ، ثم يومضان كالبرق ، تاركتين كل شيء كما كان من قبل.
بانغ بانغ بانغ بانغ !!
بعد دمج شخصياته الثلاثة في شخصية واحدة ، كانت كل خطوة قام بها بالوسا مساوية لإطلاق تقنية سرية. قبل أن يعرف ذلك ، كان قد أصيب بعدد معين من الجروح الداخلية. كانت تقنية التمثال الإلهي مجنونة بما يكفي ليتم تسميتها تقنية إلهية أسطورية ، ولكن حتى بعد أن أتقنها كان لا يزال بإمكان بالوسا إلحاق الضرر به. مقارنةً بحالته عندما كان على ما يرام بعد أن أخذ ضربات بالوسا وجهاً لوجه ، كان هذا مختلفًا مثل الفرق بين السماء والأرض!
كأن أحداً أشعل مفرقعات نارية داخل جسده. بدأ جلده و عضلاته يتحولون من قشور مستديرة وممتلئة إلى قشور جافة ، كما جسمه لو كان يقف في مهب الريح لسنوات لا تحصى في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معك. أنا هنا لأتجاوز حدودي على أي حال ، لذلك لا يمكنني التراجع في منتصف الطريق “.
سرعان ما بدأ وجهه الوردي سابقًا في الجفاف بمعدل مرئي ليصبح مثل لحاء شجرة عمرها ألف عام. تقلص جسده الطويل أيضًا بسرعة ، وتحول بالكامل من محارب قوي إلى مومياء قديمة في لحظة.
“لذلك خسرت ، طوال الطريق منذ ذلك الوقت…….أنا …”
انحنى ببطء على تمثال مكسور و نظراته تمر عبر الضباب الرمادي ، كما لو أنه رأى نفسه في أكثر أيامه المجيدة.
ثم جاء النسر الأبيض ، وخبير التقييم يوك ، اللذين جاء كل منهما ليشكره.
فجأة ، ظهر وجه سيلفالان المجنون أمام عينيه.
أخذ ملك الكوابيس خطوة إلى الوراء. “لم أعش بما فيه الكفاية ، و ليست لدي رغبة في محاربة سيلفالان حتى الموت. عدوي الوحيد هو فلامنغو ، لقد تجاوز هذا معايير الأمان الخاصة بي “. عبس و تابع . “في مواجهة الوحوش مثلكم يا رفاق ، فإن مقاتلي النخبة من مستواي لا يمكنهم فعل الكثير بعد الآن. أفضل عدم الانضمام إلى الحفلة “.
توقف للحظة ، وفهم.
تغير الضباب تدريجيًا من الرمادي إلى الأسود ، ثم من الأسود إلى الرمادي-الأبيض ، وأخيراً من الرمادي-الأبيض إلى الأبيض تمامًا.
“لذلك خسرت ، طوال الطريق منذ ذلك الوقت…….أنا …”
لكن أندريلا شد ملابسه مقاطعا إياه و لم يقل أكثر من ذلك. أخذ الثلاثة قطعتين من الحجر الأسود على شكل مفتاح ، و ذهبوا نحو لديل كويك سيلفر والآخرين الذين كانوا ينتظرون غارين بالجانب منتظرين له كل الخير . ساروا معًا نحو بقعة نظيفة أخرى في الغابة الحجرية.
هب نسيم خفيف و فجأة لم يعد هناك أحد بجانب التمثال الحجري. فقط كومة من الملابس التي سقطت فوق كومة من الرمال البيضاء.
كان غارين عاجزًا عن الكلام تمامًا. بالنظر إلى الجزء العلوي من جسده العاري ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهره .
* لحظة صمت على روح ماتت قبل 45 سنة *
فتح غارين عينيه ببطء ، ورأى ملك الكوابيس و أندريلا يجلبان ديل كويك سيلفر و الآنسة سي لان و المثمن . كان النسر الأبيض هناك أيضًا ، بدا غير جيد الهندام بشكل غير عادي. كما جلبت المجموعة معهم فتى وفتاة فاقدين للوعي.
********************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أدنى شك على الإطلاق ، عرف غارين أن ذلك الشخص الذي يقف هناك كان سيلفالان.
على حافة أكبر تمثال حجري في الإقليم الجنوبي.
“حسنًا ، توقف عن العبث. كم من الوقت بقي حتى تفتح الأنقاض؟ “
كان هناك إثنان من التماثيل الحجرية مرتبطة بالمنطقة الوسطى في الإقليم الشمالي. يمكن فتح الأنقاض بالمفاتيح ، وبمجرد فتح المدخل ، يمكن للجميع بطبيعة الحال الدخول. ولكن فقط أولئك الذين لديهم مفاتيح لديهم الحق حقًا في استخدام وعاء الدخان الأسود .
كانت الحقيقة أنه بمجرد أن استخدم هذا الطور فقد تم تحديد النتيجة.
تبدد الضباب و مضى الوقت.
اختفى كل الدخان والضباب فوق جزيرة الدخان في ثانية ، وكشف عن سماء المساء الصافية.
تغير الضباب تدريجيًا من الرمادي إلى الأسود ، ثم من الأسود إلى الرمادي-الأبيض ، وأخيراً من الرمادي-الأبيض إلى الأبيض تمامًا.
********************
جلس غارين متربّعًا في وسط غابة التماثيل الحجرية و عيناه مغمضتان. كان هناك جرح عمودي على ذقنه حيث أصيب بالهجوم الأخير لبالوسا.
قال أندريلا بهدوء: “تم تفعيل مفتاح الإقليم الجنوبي ، والآن يعود الأمر إلى الإقليم الشمالي”. “ليس هناك خطأ في الوقت. يجب أن يكون الوقت عندما يكتمل القمر ، ولكن ليس بالضرورة في الليل. الوقت متأخر من بعد الظهر الآن ، في المساء تقريبًا ، لذلك يجب أن نكون قادرين على رؤية القمر في الخارج “.
سرعان ما أغلقته قوى الشفاء الطبيعية لتقنية التمثال الإلهي و إلتأم الجرح ، ولم يتبق سوى خط أحمر رفيع.
قال غارين معتذرًا: “آسف لم أكن حريصًا بما فيه الكفاية . على الرغم من أنك حذرتني.”
بعد دمج شخصياته الثلاثة في شخصية واحدة ، كانت كل خطوة قام بها بالوسا مساوية لإطلاق تقنية سرية. قبل أن يعرف ذلك ، كان قد أصيب بعدد معين من الجروح الداخلية. كانت تقنية التمثال الإلهي مجنونة بما يكفي ليتم تسميتها تقنية إلهية أسطورية ، ولكن حتى بعد أن أتقنها كان لا يزال بإمكان بالوسا إلحاق الضرر به. مقارنةً بحالته عندما كان على ما يرام بعد أن أخذ ضربات بالوسا وجهاً لوجه ، كان هذا مختلفًا مثل الفرق بين السماء والأرض!
قفز برفق وهبط أمام بالوسا ، كان كلاهما ينطلقان إلى الأمام بلا صوت.
“سيء جدًا … أصبح لدي خصم واحد أقل في هذا العالم …” على مستوى غارين ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم جذب انتباهه حقًا. و هذه الرحلة إلى جزيرة الدخان كلفتهم الكثير من مقاتلي النخبة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الجزء من الثانية ، انفجرت هالة رائعة من البلاتين حول غارين ، اختلطت الهالة و التيارات الهوائية معًا لتشكيل سكاكين حادة لا حصر لها تحلق نحو بالوسا من جميع الاتجاهات.
فجأة ، سمع خطى و أصوات من أعماق الضباب.
“شكراً لإنقاذي … جسدك جميل حقًا …” قالت ذلك قبل أن تدرك نفسها لتهرب عجل بعدها . لقد كانت بعيدة كل البعد عن سلوكها الهادئ المعتاد.
فتح غارين عينيه ببطء ، ورأى ملك الكوابيس و أندريلا يجلبان ديل كويك سيلفر و الآنسة سي لان و المثمن . كان النسر الأبيض هناك أيضًا ، بدا غير جيد الهندام بشكل غير عادي. كما جلبت المجموعة معهم فتى وفتاة فاقدين للوعي.
“الضربة الأخيرة!” قفز غارين إلى الأمام ، واندمج معه التمثال البلاتيني فجأة ليصبح الإثنان واحداً. كان جسده كله محاطًا بضوء بلاتيني.
“وجدتهم؟” نهض غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما هو …؟” نظر ملك الكوابيس إلى بالوسا في حيرة.
“إصاباتك بخير الآن؟” بدا ملك الكوابيس مفتونًا لرؤية غارين يقف. إقترب و نقر على صدر غارين بأصابعه. “لقد كنت شرسًا بشكل مذهل الآن ، هل تريد أن تلعب لعبة مع الأخت الكبرى هنا؟ ~~ أنا فقط أحب الأنواع الشرسة ~~ “
كانت يد التمثال موجهة نحو السماء والأخرى تلمس الأرض. كانت هناك ابتسامة صغيرة على شفتيه . لكن الأكثر إثارة للدهشة هو كيف كانت هناك فجوة بين الجزء العلوي من جبهته وشعره ، تمامًا مثل منصة المشاهدة أعلى تمثال الحرية.
كان غارين غاضبًا و مستفزا لكنه توقف عن رغبته بضرب ملك الكوابيس عندما شاهد أندريلا يسحبه بعيدًا. حتى الآن ، كان من الصعب عليه التعود على تصرفات ملك الكوابيس الفتاة .
لكن أندريلا شد ملابسه مقاطعا إياه و لم يقل أكثر من ذلك. أخذ الثلاثة قطعتين من الحجر الأسود على شكل مفتاح ، و ذهبوا نحو لديل كويك سيلفر والآخرين الذين كانوا ينتظرون غارين بالجانب منتظرين له كل الخير . ساروا معًا نحو بقعة نظيفة أخرى في الغابة الحجرية.
“حسنًا ، توقف عن العبث. كم من الوقت بقي حتى تفتح الأنقاض؟ “
بووووم!!!
نظر ديل كويك سيلفر إلى ساعته ، “عشرين دقيقة أخرى”.
“إصاباتك بخير الآن؟” بدا ملك الكوابيس مفتونًا لرؤية غارين يقف. إقترب و نقر على صدر غارين بأصابعه. “لقد كنت شرسًا بشكل مذهل الآن ، هل تريد أن تلعب لعبة مع الأخت الكبرى هنا؟ ~~ أنا فقط أحب الأنواع الشرسة ~~ “
“إذن هل تريد أن تأتي معنا؟” ألقى غارين نظرة على ديل كويك سيلفر و سي لان و يوك .
طرقت راحة يده اليمنى برفق على راحتي بالوسا المرتفعة. لم يكن هناك أي انفجار شديد ، ولم يكن هناك تأثير شرس للهالة.
هز كويك سيلفر رأسه. “آسف ، ابنتي ، النسر الأبيض والآخرون بحاجة إلى الراحة بشكل صحيح. و السم في جسدي … معقد بعض الشيء … “
قال أندريلا بهدوء: “تم تفعيل مفتاح الإقليم الجنوبي ، والآن يعود الأمر إلى الإقليم الشمالي”. “ليس هناك خطأ في الوقت. يجب أن يكون الوقت عندما يكتمل القمر ، ولكن ليس بالضرورة في الليل. الوقت متأخر من بعد الظهر الآن ، في المساء تقريبًا ، لذلك يجب أن نكون قادرين على رؤية القمر في الخارج “.
قال غارين معتذرًا: “آسف لم أكن حريصًا بما فيه الكفاية . على الرغم من أنك حذرتني.”
طرقت راحة يده اليمنى برفق على راحتي بالوسا المرتفعة. لم يكن هناك أي انفجار شديد ، ولم يكن هناك تأثير شرس للهالة.
“لا بأس ، لحسن الحظ أنني واجهت هذا السم من قبل ، لذا فحالي ليس سيئًا للغاية.” ابتسم ديل كويك سيلفر علانية. “بعد ذلك ، إذا كنتم تريدون الحصول على حق استخدام وعاء الدخان الأسود ، فسيتعين عليكم مواجهة القصر الخالد في الإقليم الشمالي. مع مستوى قوتنا ، سنصبح أعباء عليكم فقط إذا شاركنا. لذلك من الأفضل لنا أن نبقى بعيدين “.
“شكرا جزيلا !” أومأ ديل كويك سيلفر برأسه.
فهم غارين أنه كان على حق ، فأومأ برأسه.
وقف الثلاثة أمام التمثال الحجري في شكل مثلث و أخذوا نفسا عميقا من أجل الاستجابة السريعة للتهديدات من جميع الجهات.
“إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة ، يمكنك العثور علي في بوابة الغيوم البيضاء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معك. أنا هنا لأتجاوز حدودي على أي حال ، لذلك لا يمكنني التراجع في منتصف الطريق “.
“شكرا جزيلا !” أومأ ديل كويك سيلفر برأسه.
“اذهب.” ذهب التشدد في وجه غارين في لحظة ، وسار نحو أندريلا و ملك الكوابيس .
ثم جاء النسر الأبيض ، وخبير التقييم يوك ، اللذين جاء كل منهما ليشكره.
“هيا نبدأ.”
تقدمت الآنسة سي لان خطوة واحدة إلى الأمام ، و أحمرت خجلاً بدفعة واحدة.
بوم !! دانغ دانغ دانغ !!
“شكراً لإنقاذي … جسدك جميل حقًا …” قالت ذلك قبل أن تدرك نفسها لتهرب عجل بعدها . لقد كانت بعيدة كل البعد عن سلوكها الهادئ المعتاد.
كانت الحقيقة أنه بمجرد أن استخدم هذا الطور فقد تم تحديد النتيجة.
“جسدك جميل حقا ~~” كرر ملك الكوابيس بصوت غريب. “لقد سقطت في حبك ، أتعرف ~~”
ضغط على صدره و قفز في النفق.
كان غارين عاجزًا عن الكلام تمامًا. بالنظر إلى الجزء العلوي من جسده العاري ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهره .
كانت الحقيقة أنه بمجرد أن استخدم هذا الطور فقد تم تحديد النتيجة.
بعد توديعهم ، اختفى المحقق ديل ومجموعته تدريجياً في الضباب ، حتى اختفت أصوات خطواتهم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما هو …؟” نظر ملك الكوابيس إلى بالوسا في حيرة.
“هيا نبدأ.”
“شكرا جزيلا !” أومأ ديل كويك سيلفر برأسه.
وقف الثلاثة أمام التمثال الحجري في شكل مثلث و أخذوا نفسا عميقا من أجل الاستجابة السريعة للتهديدات من جميع الجهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الحلقة السحابية ، أضاءت أشعة الشمس الحمراء الشفق عبر الغابة الحجرية لتهبط على جسد غارين.
أخذ غارين مفتاحًا من الحجر الأسود من جيبه ، وأدخله في ثقب صغير في وسط التمثال. استدار المفتاح بسهولة.
كان التمثال الحجري ، الذي يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار بمثابة معجزة ضخمة صمدت أمام اختبار الزمن ، كان يقف بفخر في المركز الدقيق لجزيرة الدخان بأكملها.
كان هناك صوت قعقعة تروس صادر من داخل التمثال و ازدادت الضوضاء بشكل مطرد إلى تصعيد. و من داخل التمثال انتشرت بسرعة على الأرض تحت قدميه.
هذه هي المعركة الأخيرة حيث سيخرج منتصر واحد فقط . هل ما زلتما تريدان الدخول؟ “
للحظة ، بدا الأمر كما لو أن غابة التماثيل الحجرية بأكملها قد بدأت تصدر أصوات تحرك المسننات .
وقف بالوسا في نفس المكان بهدوء ، ينظر إلى يديه بابتسامة حزينة.
بررر …
“القبضات الجنوبية.”
فجأة ، بدأ الطرف الجنوبي للجزيرة بأكمله في التأرجح برفق ، مرت هزات خفيفة عبر سطح الأرض.
تبدد الضباب و مضى الوقت.
شاهد غارين وملك الكوابيس وأندريلا تمثال الحجر الأسود بهدوء . إنه تمثال أسود لإنسان رفعت إحدى يديه و الأخرى على الأرض ، اهتز لفترة ثم سقط ساكناً.
تغير الضباب تدريجيًا من الرمادي إلى الأسود ، ثم من الأسود إلى الرمادي-الأبيض ، وأخيراً من الرمادي-الأبيض إلى الأبيض تمامًا.
قال أندريلا بهدوء: “تم تفعيل مفتاح الإقليم الجنوبي ، والآن يعود الأمر إلى الإقليم الشمالي”. “ليس هناك خطأ في الوقت. يجب أن يكون الوقت عندما يكتمل القمر ، ولكن ليس بالضرورة في الليل. الوقت متأخر من بعد الظهر الآن ، في المساء تقريبًا ، لذلك يجب أن نكون قادرين على رؤية القمر في الخارج “.
للحظة ، بدا الأمر كما لو أن غابة التماثيل الحجرية بأكملها قد بدأت تصدر أصوات تحرك المسننات .
أومأ غارين.
كان غارين عاجزًا عن الكلام تمامًا. بالنظر إلى الجزء العلوي من جسده العاري ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهره .
بمجرد انتهائهم من الكلام ، جاءت بعض الهزات الشديدة من خلفهم دون سابق إنذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الجزء من الثانية ، انفجرت هالة رائعة من البلاتين حول غارين ، اختلطت الهالة و التيارات الهوائية معًا لتشكيل سكاكين حادة لا حصر لها تحلق نحو بالوسا من جميع الاتجاهات.
إنقسمت الأرض أمامهم ببطء لتكشف عن نفق أسود تحت الأرض. كان النفق مربعًا ومبنيًا من الحجر الأسود ، وبداخله العديد من الندوب و الخدوش على الجدران. كانت هناك عظام متناثرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معك. أنا هنا لأتجاوز حدودي على أي حال ، لذلك لا يمكنني التراجع في منتصف الطريق “.
بمجرد فتحه ، اندفعت رائحة العفن من الداخل.
بعد توديعهم ، اختفى المحقق ديل ومجموعته تدريجياً في الضباب ، حتى اختفت أصوات خطواتهم تمامًا.
حافظ ثلاثتهم على تعبيراتهم الهادئة . نظر غارين إلى النفق تحت الأرض بعد استعادة المفتاح.
تبدد الضباب و مضى الوقت.
هذه هي المعركة الأخيرة حيث سيخرج منتصر واحد فقط . هل ما زلتما تريدان الدخول؟ “
“هل قررت حقًا؟” نظر إليه غارين بهدوء.
أخذ ملك الكوابيس خطوة إلى الوراء. “لم أعش بما فيه الكفاية ، و ليست لدي رغبة في محاربة سيلفالان حتى الموت. عدوي الوحيد هو فلامنغو ، لقد تجاوز هذا معايير الأمان الخاصة بي “. عبس و تابع . “في مواجهة الوحوش مثلكم يا رفاق ، فإن مقاتلي النخبة من مستواي لا يمكنهم فعل الكثير بعد الآن. أفضل عدم الانضمام إلى الحفلة “.
بررر …
أمسك أندريلا بمقبض سيفه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الجزء من الثانية ، انفجرت هالة رائعة من البلاتين حول غارين ، اختلطت الهالة و التيارات الهوائية معًا لتشكيل سكاكين حادة لا حصر لها تحلق نحو بالوسا من جميع الاتجاهات.
“أنا معك. أنا هنا لأتجاوز حدودي على أي حال ، لذلك لا يمكنني التراجع في منتصف الطريق “.
“إصاباتك بخير الآن؟” بدا ملك الكوابيس مفتونًا لرؤية غارين يقف. إقترب و نقر على صدر غارين بأصابعه. “لقد كنت شرسًا بشكل مذهل الآن ، هل تريد أن تلعب لعبة مع الأخت الكبرى هنا؟ ~~ أنا فقط أحب الأنواع الشرسة ~~ “
“هل قررت حقًا؟” نظر إليه غارين بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أغلقته قوى الشفاء الطبيعية لتقنية التمثال الإلهي و إلتأم الجرح ، ولم يتبق سوى خط أحمر رفيع.
بااام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حافة أكبر تمثال حجري في الإقليم الجنوبي.
قبض ملك الكوابيس على أندريلا الذي أغمي عليه. ( * أفقده ملك الكوابيس الوعي *)
تراجع بالوسا عشر خطوات للوراء. شكلت كل خطوة بصمة عميقة على الأرض.
“لقد قرر ، لن يذهب. سنعود أولاً وننتظرك ، استمتع “. ابتسم بإشراق و لوح لغارين مودعا. ثم التقط أندريلا وركض بعيدًا ، واختفى في الضباب الكثيف بعد فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد غارين في لحظة و هبط على بقعة فارغة على بعد عشرة أمتار.
ارتجفت عيني غارين عدة مرات و أصبح عاجزًا عن الكلام ثم استدار لينظر إلى الممر الأسود أمامه.
سرعان ما بدأ وجهه الوردي سابقًا في الجفاف بمعدل مرئي ليصبح مثل لحاء شجرة عمرها ألف عام. تقلص جسده الطويل أيضًا بسرعة ، وتحول بالكامل من محارب قوي إلى مومياء قديمة في لحظة.
توقفت الهزات في النهاية. ساد الصمت الجزيرة للحظة ، ثم فجأة جاءت هزة هائلة.
لمس غارين قلادة الكتاب المعلقة أمام صدره ، وحدق في منتصف رأس التمثال. بغموض ، كان يرى شخصية طويلة تقف هناك.
بووووم!!!
قال أندريلا بهدوء: “تم تفعيل مفتاح الإقليم الجنوبي ، والآن يعود الأمر إلى الإقليم الشمالي”. “ليس هناك خطأ في الوقت. يجب أن يكون الوقت عندما يكتمل القمر ، ولكن ليس بالضرورة في الليل. الوقت متأخر من بعد الظهر الآن ، في المساء تقريبًا ، لذلك يجب أن نكون قادرين على رؤية القمر في الخارج “.
بدأت موجات الضباب تتحرك متجمعة بين الشمال والجنوب ، مشكلة حلقة رفيعة كبيرة من السحب البيضاء.
نظر إلى الأعلى في اتجاه المنطقة الواقعة بين الشمال والجنوب ليرى تمثالًا أسود ضخمًا لشخص يقف هناك.
اختفى كل الدخان والضباب فوق جزيرة الدخان في ثانية ، وكشف عن سماء المساء الصافية.
صفعة!
من خلال الحلقة السحابية ، أضاءت أشعة الشمس الحمراء الشفق عبر الغابة الحجرية لتهبط على جسد غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف للحظة ، وفهم.
نظر إلى الأعلى في اتجاه المنطقة الواقعة بين الشمال والجنوب ليرى تمثالًا أسود ضخمًا لشخص يقف هناك.
تبدد الضباب و مضى الوقت.
كانت يد التمثال موجهة نحو السماء والأخرى تلمس الأرض. كانت هناك ابتسامة صغيرة على شفتيه . لكن الأكثر إثارة للدهشة هو كيف كانت هناك فجوة بين الجزء العلوي من جبهته وشعره ، تمامًا مثل منصة المشاهدة أعلى تمثال الحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معك. أنا هنا لأتجاوز حدودي على أي حال ، لذلك لا يمكنني التراجع في منتصف الطريق “.
كان التمثال الحجري ، الذي يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار بمثابة معجزة ضخمة صمدت أمام اختبار الزمن ، كان يقف بفخر في المركز الدقيق لجزيرة الدخان بأكملها.
دون توقف ، اندفع إلى الأمام مرة أخرى.
لمس غارين قلادة الكتاب المعلقة أمام صدره ، وحدق في منتصف رأس التمثال. بغموض ، كان يرى شخصية طويلة تقف هناك.
سرعان ما بدأ وجهه الوردي سابقًا في الجفاف بمعدل مرئي ليصبح مثل لحاء شجرة عمرها ألف عام. تقلص جسده الطويل أيضًا بسرعة ، وتحول بالكامل من محارب قوي إلى مومياء قديمة في لحظة.
بدون أدنى شك على الإطلاق ، عرف غارين أن ذلك الشخص الذي يقف هناك كان سيلفالان.
جلس غارين متربّعًا في وسط غابة التماثيل الحجرية و عيناه مغمضتان. كان هناك جرح عمودي على ذقنه حيث أصيب بالهجوم الأخير لبالوسا.
ضغط على صدره و قفز في النفق.
“شكرا جزيلا !” أومأ ديل كويك سيلفر برأسه.
بعد توديعهم ، اختفى المحقق ديل ومجموعته تدريجياً في الضباب ، حتى اختفت أصوات خطواتهم تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات