الفصل 30: لعبة متاجر (1)
86: الفصل 30: لعبة متاجر (1)
أوه. أوه! حسنًا، لقد غير ذلك الأشياء إلى حد كبير ما زال لا يريد أن يكون له أي علاقة بصفقة غوري، لكنه على الأقل فهم سبب شعور الرجل بالراحة في مناقشة مثل هذا العرض معه. كان التجسس على السحرة الآخرين غير قانوني من الناحية الفنية، لكن الجميع كانوا يعلمون أنه ممارسة شائعة وعالمية. الجحيم، وفقًا لبعض القصص، كان لكل منزل نبيل يستحق اسمه قسم خاص به مخصص لذلك فقط. كان عليك فقط التأكد من أنه لم يتم القبض عليك. حتى الأكاديمية، التي حاولت عمومًا منح الطلاب نسخة وردية جدًا من ثقافة السحرة، اعترفت بأن مثل هذا “التجسس الاحترافي” قد كان يحدث طوال الوقت. كان بعضها قانونيًا تمامًا، مثل تحليل منتجات المنافسين وأغراضهم السحرية بتعاويذ العرافة، أو البحث في المستندات المتاحة للجمهور لمعرفة ما إذا كانوا قد تركوا شيئًا حساسًا يفلت دون أن يلاحظوا… لكن هذه الأساليب القانونية كانت عادةً محدودة للغاية ويلجأ السحرة غالبًا إلى أساليب أكثر ظلة. رشوة المساعدين والمتدربين من أجل بيع أسرار أسيادهم، وتوظيف لصوص لمداهمة المحفوظات وملاحظات البحوث، حملات عرافة مخصصة، ومؤامرات الإغواء… كانت الاحتمالات لا حصر لها، وتم ابتكار أخرى جديدة كل يوم. فضلا عن التدابير المضادة لمثل هذا.
“أريدك أن تساعدني في سرقة خصمي.”
“ما هذا؟” سأل، معطيا غوري نظرة مرتابة.
رمش زوريان في مفاجأة قبل أن يعطي الرجل نظرة غير مصدقة. ماذا؟
تذكر زوريان حكاية معينة تحدثت عن اثنين من السحرة أمضيا سنوات في ابتكار طرق لسرقة أسرار بعضهما البعض وإحباط محاولات الآخر لفعل الشيء نفسه. في نهاية المطاف، بعد عقد من الذهاب والإياب، نجح كلاهما في الوصول إلى الحرم الداخلي لبعضهما البعض في نفس الوقت… فقط ليكتشفوا أنه لم يوجد أي أسرار تستحق السرقة. لقد أمضوا الكثير من الوقت والجهد في محاولة التقرب من بعضهم البعض لدرجة أنهم لم ينجزوا أي عمل فعلي.
“و… لماذا بحق الجحيم سأفعل ذلك؟” سأل الرجل بفضول.
لكن الأمر لم يكن كالعادة بالنسبة لزوريان. وبصراحة، كان غوري محقًا تمامًا عندما قال أن الأمر برمته قد مثل مخاطرة كبيرة لتحقيق مكاسب قليلة. فتح فمه ليعطي رفضًا حازمًا (لكن مهذب) لغوري، لكن تمت مقاطعته عندما دفع غوري كتابًا بني اللون في يديه.
ابتسم غوري منتصرًا. “كنت أعرف أنني كنت على حق بشأنك”. قال “أنت لم تتظاهر بالغضب من السؤال”.
فعل زوريان ذلك، وسرعان ما وجد نفسه يتصفح صفحات من الملاحظات المكتوبة بخط اليد والمخططات المعقدة. لقد كانت يوميات من نوع ما. لهذا السبب لم يكن للكتاب عنوان أو علامات. يوميات بحث لساحر ما، إذا كان عليه أن يخمن.
عبس زوريان. “أنا لست شخصًا شديد الانفعال، هذا كل شيء. هذا لا يعني أنني سأساعدك بالفعل في سرقة شخص ما،” رد بإنزعاج. “في الواقع، بالكاد أستطيع أن أتخيل موقفًا أوافق فيه على مثل هذا الشيء. كنت أشعر بالفضول فقط لما قد تطرحه في الموضوع على الإطلاق. هذه ليست محاولة للابتزاز، أليس كذلك؟”
لا، حتى لو كان غوري يخطط لقتل شخص ما، فإن زوريان لن يتدخل. سرقة بسيطة… حسنًا، لم يكن متأكدًا من أنه سيهتم كثيرًا في الواقع حتى لو لم يكن عالقًا في الحلقة الزمنية وبالتأكيد لم يكن مهتمًا على الإطلاق الآن.
“أوه لا، يجب أن أكون غبيًا جدًا لمحاولة ابتزاز رجل يصطاد الذئاب الشتوية والعناكب العملاقة من أجل لقمة العيش،” أكد له غوري بسرعة. “لا يعني ذلك أنه لدي أي شيء يستحق ابتزازك به، على أي حال. لا، لقد شعرت فقط أن لدي صفقة ممتعة لك وأنه ليس لدي ما أخسره من خلال تقديم عرض. لا يبدو أنك من النوع الذي سيتفاعل معي بقوة فقط لأنني أوظف بعض الممارسات التجارية المشبوهة. أعتقد أن أسوأ ما يمكنك فعله هو قول لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكون معك في ثانية!” صرخ الرجل قبل أن يعود إلى ما كان يعمل عليه في الخلف. انتهز زوريان الفرصة لدراسة المحل قليلاً بينما كان ينتظر.
سكت زوريان للحظة. لقد افترض أن غوري كان قد أمسكه هناك- حتى لو كان زوريان مهتمًا بالفعل بتسليم غوري، فستظل كلمته ضد غوري. إن إثبات ذنب الرجل سيكون أمرًا مزعجًا، فمن المحتمل أن يتلقى غوري صفعة على معصمه فقط حتى لو أدين، وسيؤدي ذلك إلى تدقيق أكبر بكثير في أنشطة زوريان من قبل السلطات القريبة أكثر مما كان مرتاحًا له. بشكل عام، سيعني ذلك إهدار الإعادة بأكملها في حملة لا طائل من ورائها ليس لها معنى داخل الحلقة الزمنية ومن المحتمل جدًا أن تجذب انتباه سلطات الأكاديمية- أوضحت الإعادات السابقة أنها كانت سريعة جدًا في إشراك نفسها عندما كان لدى طلابهم خلاف مع القانون أو الشرطة، وكان لا يزال مسجلاً تقنيًا هناك. وإذا علمت الأكاديمية بمكان وجوده وأنشطته،كان من الممكن تمامًا أن يكتشف الرداء الأحمر ذلك من خلال جرذات الجمجمة أو جواسيسه الآخرين…
“و… لماذا بحق الجحيم سأفعل ذلك؟” سأل الرجل بفضول.
لا، حتى لو كان غوري يخطط لقتل شخص ما، فإن زوريان لن يتدخل. سرقة بسيطة… حسنًا، لم يكن متأكدًا من أنه سيهتم كثيرًا في الواقع حتى لو لم يكن عالقًا في الحلقة الزمنية وبالتأكيد لم يكن مهتمًا على الإطلاق الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عينة”. قال غوري بابتسامة “كما قلت، أعلم أنه سيكون من الحماقة أن تفعل شيئًا كهذا من أجل المال- حسنًا، بالنسبة للمبالغ التي يمكنني دفعها لك على الأقل- لذلك توصلت إلى شيء آمل أن يكون أكثر جاذبية لك. لا تتردد في الاطلاع على هذا الشيء في وقت فراغك ثم تعال لرؤيتي في متجري غدًا لإعطائي إجابة. فقط تذكر، هناك المزيد من حيث أتى ذلك!”
“حسنًا، الجواب لا بالتأكيد”. قال زوريان أخيرا “أعلم أن المتجولين مثلي يتمتعون بسمعة الانتهازية، لكنني أخشى أن أخلاقياتي ليست مرنة تمامًا مثل ذلك. لن أنزل إلى اللصوصية أو السطو أو أيًا كان ما تفكر فيه من أجل هذا… “صفقتك””.
سكت زوريان للحظة. لقد افترض أن غوري كان قد أمسكه هناك- حتى لو كان زوريان مهتمًا بالفعل بتسليم غوري، فستظل كلمته ضد غوري. إن إثبات ذنب الرجل سيكون أمرًا مزعجًا، فمن المحتمل أن يتلقى غوري صفعة على معصمه فقط حتى لو أدين، وسيؤدي ذلك إلى تدقيق أكبر بكثير في أنشطة زوريان من قبل السلطات القريبة أكثر مما كان مرتاحًا له. بشكل عام، سيعني ذلك إهدار الإعادة بأكملها في حملة لا طائل من ورائها ليس لها معنى داخل الحلقة الزمنية ومن المحتمل جدًا أن تجذب انتباه سلطات الأكاديمية- أوضحت الإعادات السابقة أنها كانت سريعة جدًا في إشراك نفسها عندما كان لدى طلابهم خلاف مع القانون أو الشرطة، وكان لا يزال مسجلاً تقنيًا هناك. وإذا علمت الأكاديمية بمكان وجوده وأنشطته،كان من الممكن تمامًا أن يكتشف الرداء الأحمر ذلك من خلال جرذات الجمجمة أو جواسيسه الآخرين…
“آه، لا أعتقد أنك تفهم تمامًا ما أتحدث عنه هنا”. قال غوري “هل تعتقد أنني أريدك أن تسرق شيئًا ماديًا وأنني أعرض عليك المال مقابل ذلك، أليس كذلك؟”
تذكر زوريان حكاية معينة تحدثت عن اثنين من السحرة أمضيا سنوات في ابتكار طرق لسرقة أسرار بعضهما البعض وإحباط محاولات الآخر لفعل الشيء نفسه. في نهاية المطاف، بعد عقد من الذهاب والإياب، نجح كلاهما في الوصول إلى الحرم الداخلي لبعضهما البعض في نفس الوقت… فقط ليكتشفوا أنه لم يوجد أي أسرار تستحق السرقة. لقد أمضوا الكثير من الوقت والجهد في محاولة التقرب من بعضهم البعض لدرجة أنهم لم ينجزوا أي عمل فعلي.
رفع زوريان حاجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، كانت هذه مبالغة واضحة، لكن بصراحة لن يفاجئ زوريان عندما اكتشف أن كل عمل سحري (وربما عدد قليل جدًا من الأعمال غير السحرية) في كنيازوف دفيري قامت على الأقل ببعض التجسس غير القانوني كمسألة منطقية. كان عالم الأعمال بيئة قاسية. عرف زوريان من قصص والديه أنه حتى المزارعين البسطاء والصادقين على ما يبدو كانوا على استعداد للتراجع عن عقودهم إذا اعتقدوا أنهم يستطيعون الإفلات من العقاب. بالنسبة لشخص مثل غوري، ربما كان هذا النوع من الأشياء مجرد عمل كالعادة.
“لا شيء يمكن أن يكون أبعد عن الحقيقة،” هز غوري رأسه. “أعرف أكثر من أي شخص آخر أنك تجني الكثير من المال في الوقت الحالي لكي تغرى بالسطو الصغير. وبغض النظر عن الأخلاق، فإن هذا يمثل مخاطرة كبيرة لتحقيق مكاسب قليلة جدًا. لا، إذا جرت هذه العملية دون عقبات- وأنا أعتقد أنك قادر بما يكفي على القيام بذلك- لن يكون هناك شيء مفقود ولن يكون هناك ما يشير إلى حدوث جريمة على الإطلاق”. انحنى نحو زوريان بشكل تآمرى وهمس الجزء التالي. “كما ترى، ما أحاول سرقته ليس الثروة المادية، ولكن الأسرار.”
ثم غادر غوري على الفور، تاركًا زوريان بمفرده مع الشيء/اليوميات. فضوليًا، فتح الكتاب في البداية حتى يتمكن من معرفة ما إذا كان هناك عنوان مكتوب في الصفحة الأولى. كانت الصفحات القليلة الأولى فارغة، لكنه وصل إلى صفحة العنوان في النهاية.
أوه. أوه! حسنًا، لقد غير ذلك الأشياء إلى حد كبير ما زال لا يريد أن يكون له أي علاقة بصفقة غوري، لكنه على الأقل فهم سبب شعور الرجل بالراحة في مناقشة مثل هذا العرض معه. كان التجسس على السحرة الآخرين غير قانوني من الناحية الفنية، لكن الجميع كانوا يعلمون أنه ممارسة شائعة وعالمية. الجحيم، وفقًا لبعض القصص، كان لكل منزل نبيل يستحق اسمه قسم خاص به مخصص لذلك فقط. كان عليك فقط التأكد من أنه لم يتم القبض عليك. حتى الأكاديمية، التي حاولت عمومًا منح الطلاب نسخة وردية جدًا من ثقافة السحرة، اعترفت بأن مثل هذا “التجسس الاحترافي” قد كان يحدث طوال الوقت. كان بعضها قانونيًا تمامًا، مثل تحليل منتجات المنافسين وأغراضهم السحرية بتعاويذ العرافة، أو البحث في المستندات المتاحة للجمهور لمعرفة ما إذا كانوا قد تركوا شيئًا حساسًا يفلت دون أن يلاحظوا… لكن هذه الأساليب القانونية كانت عادةً محدودة للغاية ويلجأ السحرة غالبًا إلى أساليب أكثر ظلة. رشوة المساعدين والمتدربين من أجل بيع أسرار أسيادهم، وتوظيف لصوص لمداهمة المحفوظات وملاحظات البحوث، حملات عرافة مخصصة، ومؤامرات الإغواء… كانت الاحتمالات لا حصر لها، وتم ابتكار أخرى جديدة كل يوم. فضلا عن التدابير المضادة لمثل هذا.
بخلاف ذلك، كان هناك القليل من الاستخدام الحقيقي هناك… ولكن ربما كان هذا ما كان يهدف إليه غوري. لقد كانت عينة، كما قال، تهدف إلى جذب زوريان للتعاون من خلال الإشارة إلى إمكانية منح زوريان حق الوصول إلى بقية كتب روفولتين. إذا كان لدى شريك غوري القديم 5 كتب أخرى من هذا القبيل، وكان لكل منها شيئ مفيد واحدًا مثل النظارات، كان ذلك شهرين من توفير الوقت هناك. وإذا كان غوري يحتفظ بالأشياء الجيدة حتى النهاية كما إعتقد زوريان… مغري. أكثر إغراء بكثير مما كان يعتقد أن هذا سيكون.
تذكر زوريان حكاية معينة تحدثت عن اثنين من السحرة أمضيا سنوات في ابتكار طرق لسرقة أسرار بعضهما البعض وإحباط محاولات الآخر لفعل الشيء نفسه. في نهاية المطاف، بعد عقد من الذهاب والإياب، نجح كلاهما في الوصول إلى الحرم الداخلي لبعضهما البعض في نفس الوقت… فقط ليكتشفوا أنه لم يوجد أي أسرار تستحق السرقة. لقد أمضوا الكثير من الوقت والجهد في محاولة التقرب من بعضهم البعض لدرجة أنهم لم ينجزوا أي عمل فعلي.
مدركا أنه لم يكن في عجلة من أمره لمواجهة غوري فعليًا، تباطئ زوريان في النهاية وقرر أن يسلك الطريق الخلاب إلى المكان. لقد راقب الناس والمباني بشكل عرضي بينما كان يتجول في المدينة، مدركًا فجأة أنه قد عرف القليل جدًا عن المكان، على الرغم من إقامته فيه لفترة من الوقت الآن. لقد كان مشغولًا جدًا بأشياء أخرى لدرجة أن استكشاف كنيازوف دفيري قد فات ذهنه. لم يطلع حتى على وصول الخندق في المدينة، على الرغم من أن هذا كان مقصودًا- فقد قرر إمساك نفسه عن القيام بذلك حتى تتاح له الفرصة للحكم على مقدار وقته والاهتمام الذي ستستغرقه مهامه الأخرى في هذه الإعادة، و قرر في النهاية ترك ذلك لبعض الإعادات الأخرى. الخندق لم يكن ذاهب إلى أي مكان. على أي حال، بعد أن قضى وقتًا طويلاً في استكشاف المدينة قليلاً، كان يستطيع أن يقول بشيء من اليقين أنه لم يفوت الكثير. لقد زار بالفعل معظم المحلات التجارية لتحديد أفضل سعر للمكونات التي كان يجمعها، وماعدا ذلك كانت المدينة متوسطة إلى حد ما. كانت مشابهة لسيوريا بمعنى أنه من الواضح أنها مدينة شهدت نموًا سريعًا في الآونة الأخيرة- كان من السهل التعرف على جوهر المدينة القديم من خلال المباني المكونة من طابق واحد المطلية باللون الأصفر التقليدي الذي يشير عادةً إلى العمارة الأصلية لإلدمار، في حين أن الطبقات اللاحقة المتفرعة منها كانت تحتوي على مبانٍ أحدث متعددة الطوابق. بخلاف ذلك، لم يلاحظ أي شيء جدير بالملاحظة بشكل خاص، ولكن قرر وضع بعض الأيام جانبا للإستكشاف فقط للتأكد.
حسنًا، كانت هذه مبالغة واضحة، لكن بصراحة لن يفاجئ زوريان عندما اكتشف أن كل عمل سحري (وربما عدد قليل جدًا من الأعمال غير السحرية) في كنيازوف دفيري قامت على الأقل ببعض التجسس غير القانوني كمسألة منطقية. كان عالم الأعمال بيئة قاسية. عرف زوريان من قصص والديه أنه حتى المزارعين البسطاء والصادقين على ما يبدو كانوا على استعداد للتراجع عن عقودهم إذا اعتقدوا أنهم يستطيعون الإفلات من العقاب. بالنسبة لشخص مثل غوري، ربما كان هذا النوع من الأشياء مجرد عمل كالعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قراءة كتاب روفولتين، كان على زوريان أن يعترف بأنه كان يشعر ببعض… الإحباط قليلا؟ لم يكن كتابًا سيئًا بأي حال من الأحوال، ولكن بالطريقة التي قدمه غوري به، كان يتوقع المزيد. كما كان الأمر، كان الشيء الأكثر فائدة الذي وجده بالداخل هو التعليمات خطوة بخطوة حول كيفية بناء نظارات التحليل السحرية الخاصة بك، مع استكمال مخطط صيغة تعاويذ. كان ذلك مفيدا، لأنه كان يقصد بناء واحدة من هذه منذ فترة من الوقت الآن ولم يكن هناك أدلة صنع متاحة للعامة حول هذا الموضوع إستطاع أن يجدها- لربما أنقذ مخطط صيغة التعويذة وحده كمية إعادة من العمل.
لكن الأمر لم يكن كالعادة بالنسبة لزوريان. وبصراحة، كان غوري محقًا تمامًا عندما قال أن الأمر برمته قد مثل مخاطرة كبيرة لتحقيق مكاسب قليلة. فتح فمه ليعطي رفضًا حازمًا (لكن مهذب) لغوري، لكن تمت مقاطعته عندما دفع غوري كتابًا بني اللون في يديه.
86: الفصل 30: لعبة متاجر (1)
نظر زوريان إلى الكتاب متفاجئًا للحظة، متسائلاً عن سبب عدم وجود عنوان له، قبل أن يعطي غوري نظرة فاحصة. أشار إليه الرجل بفتحه.
“لا شيء يمكن أن يكون أبعد عن الحقيقة،” هز غوري رأسه. “أعرف أكثر من أي شخص آخر أنك تجني الكثير من المال في الوقت الحالي لكي تغرى بالسطو الصغير. وبغض النظر عن الأخلاق، فإن هذا يمثل مخاطرة كبيرة لتحقيق مكاسب قليلة جدًا. لا، إذا جرت هذه العملية دون عقبات- وأنا أعتقد أنك قادر بما يكفي على القيام بذلك- لن يكون هناك شيء مفقود ولن يكون هناك ما يشير إلى حدوث جريمة على الإطلاق”. انحنى نحو زوريان بشكل تآمرى وهمس الجزء التالي. “كما ترى، ما أحاول سرقته ليس الثروة المادية، ولكن الأسرار.”
فعل زوريان ذلك، وسرعان ما وجد نفسه يتصفح صفحات من الملاحظات المكتوبة بخط اليد والمخططات المعقدة. لقد كانت يوميات من نوع ما. لهذا السبب لم يكن للكتاب عنوان أو علامات. يوميات بحث لساحر ما، إذا كان عليه أن يخمن.
بخلاف ذلك، كان هناك القليل من الاستخدام الحقيقي هناك… ولكن ربما كان هذا ما كان يهدف إليه غوري. لقد كانت عينة، كما قال، تهدف إلى جذب زوريان للتعاون من خلال الإشارة إلى إمكانية منح زوريان حق الوصول إلى بقية كتب روفولتين. إذا كان لدى شريك غوري القديم 5 كتب أخرى من هذا القبيل، وكان لكل منها شيئ مفيد واحدًا مثل النظارات، كان ذلك شهرين من توفير الوقت هناك. وإذا كان غوري يحتفظ بالأشياء الجيدة حتى النهاية كما إعتقد زوريان… مغري. أكثر إغراء بكثير مما كان يعتقد أن هذا سيكون.
“ما هذا؟” سأل، معطيا غوري نظرة مرتابة.
نظر زوريان إلى الكتاب متفاجئًا للحظة، متسائلاً عن سبب عدم وجود عنوان له، قبل أن يعطي غوري نظرة فاحصة. أشار إليه الرجل بفتحه.
“عينة”. قال غوري بابتسامة “كما قلت، أعلم أنه سيكون من الحماقة أن تفعل شيئًا كهذا من أجل المال- حسنًا، بالنسبة للمبالغ التي يمكنني دفعها لك على الأقل- لذلك توصلت إلى شيء آمل أن يكون أكثر جاذبية لك. لا تتردد في الاطلاع على هذا الشيء في وقت فراغك ثم تعال لرؤيتي في متجري غدًا لإعطائي إجابة. فقط تذكر، هناك المزيد من حيث أتى ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا أعتقد أنك تفهم تمامًا ما أتحدث عنه هنا”. قال غوري “هل تعتقد أنني أريدك أن تسرق شيئًا ماديًا وأنني أعرض عليك المال مقابل ذلك، أليس كذلك؟”
ثم غادر غوري على الفور، تاركًا زوريان بمفرده مع الشيء/اليوميات. فضوليًا، فتح الكتاب في البداية حتى يتمكن من معرفة ما إذا كان هناك عنوان مكتوب في الصفحة الأولى. كانت الصفحات القليلة الأولى فارغة، لكنه وصل إلى صفحة العنوان في النهاية.
أوه. أوه! حسنًا، لقد غير ذلك الأشياء إلى حد كبير ما زال لا يريد أن يكون له أي علاقة بصفقة غوري، لكنه على الأقل فهم سبب شعور الرجل بالراحة في مناقشة مثل هذا العرض معه. كان التجسس على السحرة الآخرين غير قانوني من الناحية الفنية، لكن الجميع كانوا يعلمون أنه ممارسة شائعة وعالمية. الجحيم، وفقًا لبعض القصص، كان لكل منزل نبيل يستحق اسمه قسم خاص به مخصص لذلك فقط. كان عليك فقط التأكد من أنه لم يتم القبض عليك. حتى الأكاديمية، التي حاولت عمومًا منح الطلاب نسخة وردية جدًا من ثقافة السحرة، اعترفت بأن مثل هذا “التجسس الاحترافي” قد كان يحدث طوال الوقت. كان بعضها قانونيًا تمامًا، مثل تحليل منتجات المنافسين وأغراضهم السحرية بتعاويذ العرافة، أو البحث في المستندات المتاحة للجمهور لمعرفة ما إذا كانوا قد تركوا شيئًا حساسًا يفلت دون أن يلاحظوا… لكن هذه الأساليب القانونية كانت عادةً محدودة للغاية ويلجأ السحرة غالبًا إلى أساليب أكثر ظلة. رشوة المساعدين والمتدربين من أجل بيع أسرار أسيادهم، وتوظيف لصوص لمداهمة المحفوظات وملاحظات البحوث، حملات عرافة مخصصة، ومؤامرات الإغواء… كانت الاحتمالات لا حصر لها، وتم ابتكار أخرى جديدة كل يوم. فضلا عن التدابير المضادة لمثل هذا.
وقالت “تحطيم وتجاوز الحمايات والدفاعات السحرية الأخرى”. بقلم ألدوين روفولتين.
ابتسم غوري منتصرًا. “كنت أعرف أنني كنت على حق بشأنك”. قال “أنت لم تتظاهر بالغضب من السؤال”.
‘روفولتين؟ سيكون ذلك شريك عمل غوري المتوفى، أليس كذلك؟’ جلس زوريان، مفتونًا، على حافة سريره وبدأ في القراءة.
بخلاف ذلك، كان هناك القليل من الاستخدام الحقيقي هناك… ولكن ربما كان هذا ما كان يهدف إليه غوري. لقد كانت عينة، كما قال، تهدف إلى جذب زوريان للتعاون من خلال الإشارة إلى إمكانية منح زوريان حق الوصول إلى بقية كتب روفولتين. إذا كان لدى شريك غوري القديم 5 كتب أخرى من هذا القبيل، وكان لكل منها شيئ مفيد واحدًا مثل النظارات، كان ذلك شهرين من توفير الوقت هناك. وإذا كان غوري يحتفظ بالأشياء الجيدة حتى النهاية كما إعتقد زوريان… مغري. أكثر إغراء بكثير مما كان يعتقد أن هذا سيكون.
***
أوه. أوه! حسنًا، لقد غير ذلك الأشياء إلى حد كبير ما زال لا يريد أن يكون له أي علاقة بصفقة غوري، لكنه على الأقل فهم سبب شعور الرجل بالراحة في مناقشة مثل هذا العرض معه. كان التجسس على السحرة الآخرين غير قانوني من الناحية الفنية، لكن الجميع كانوا يعلمون أنه ممارسة شائعة وعالمية. الجحيم، وفقًا لبعض القصص، كان لكل منزل نبيل يستحق اسمه قسم خاص به مخصص لذلك فقط. كان عليك فقط التأكد من أنه لم يتم القبض عليك. حتى الأكاديمية، التي حاولت عمومًا منح الطلاب نسخة وردية جدًا من ثقافة السحرة، اعترفت بأن مثل هذا “التجسس الاحترافي” قد كان يحدث طوال الوقت. كان بعضها قانونيًا تمامًا، مثل تحليل منتجات المنافسين وأغراضهم السحرية بتعاويذ العرافة، أو البحث في المستندات المتاحة للجمهور لمعرفة ما إذا كانوا قد تركوا شيئًا حساسًا يفلت دون أن يلاحظوا… لكن هذه الأساليب القانونية كانت عادةً محدودة للغاية ويلجأ السحرة غالبًا إلى أساليب أكثر ظلة. رشوة المساعدين والمتدربين من أجل بيع أسرار أسيادهم، وتوظيف لصوص لمداهمة المحفوظات وملاحظات البحوث، حملات عرافة مخصصة، ومؤامرات الإغواء… كانت الاحتمالات لا حصر لها، وتم ابتكار أخرى جديدة كل يوم. فضلا عن التدابير المضادة لمثل هذا.
بعد قراءة كتاب روفولتين، كان على زوريان أن يعترف بأنه كان يشعر ببعض… الإحباط قليلا؟ لم يكن كتابًا سيئًا بأي حال من الأحوال، ولكن بالطريقة التي قدمه غوري به، كان يتوقع المزيد. كما كان الأمر، كان الشيء الأكثر فائدة الذي وجده بالداخل هو التعليمات خطوة بخطوة حول كيفية بناء نظارات التحليل السحرية الخاصة بك، مع استكمال مخطط صيغة تعاويذ. كان ذلك مفيدا، لأنه كان يقصد بناء واحدة من هذه منذ فترة من الوقت الآن ولم يكن هناك أدلة صنع متاحة للعامة حول هذا الموضوع إستطاع أن يجدها- لربما أنقذ مخطط صيغة التعويذة وحده كمية إعادة من العمل.
لا، حتى لو كان غوري يخطط لقتل شخص ما، فإن زوريان لن يتدخل. سرقة بسيطة… حسنًا، لم يكن متأكدًا من أنه سيهتم كثيرًا في الواقع حتى لو لم يكن عالقًا في الحلقة الزمنية وبالتأكيد لم يكن مهتمًا على الإطلاق الآن.
بخلاف ذلك، كان هناك القليل من الاستخدام الحقيقي هناك… ولكن ربما كان هذا ما كان يهدف إليه غوري. لقد كانت عينة، كما قال، تهدف إلى جذب زوريان للتعاون من خلال الإشارة إلى إمكانية منح زوريان حق الوصول إلى بقية كتب روفولتين. إذا كان لدى شريك غوري القديم 5 كتب أخرى من هذا القبيل، وكان لكل منها شيئ مفيد واحدًا مثل النظارات، كان ذلك شهرين من توفير الوقت هناك. وإذا كان غوري يحتفظ بالأشياء الجيدة حتى النهاية كما إعتقد زوريان… مغري. أكثر إغراء بكثير مما كان يعتقد أن هذا سيكون.
هازا رأسه من جشعه، لقد أغلق غرفته خلفه وانطلق في اتجاه متجر غوري. كان عليه أن يفحص مع الرجل ما كان يتوقعه منه بالضبط، ولكن… كانت هناك احتمالات أنه سيقول نعم. في الحقيقة، لم يكن هذا النوع من الأشياء بعيدًا عما كان يخطط للقيام به بمفرده في مرحلة ما. كانت هناك احتمالات أنه سيتعين عليه تعلم كيفية اقتحام منازل الناس والتجسس على السحرة عاجلاً أم آجلاً- من المحتم أن يتطلب جمع المعلومات حول الحلقة الزمنية والرداء الأحمر وسحر الروح في مرحلة ما ذلك. بهذه الطريقة على الأقل، سيحصل على بعض التوجيهات من شخص قام بذلك من قبل، ويحصل على فرصة لتدريب مهاراته على هدف ربما كان أقل صعوبة بكثير، ويتقاضى المال مقابل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس زوريان. “أنا لست شخصًا شديد الانفعال، هذا كل شيء. هذا لا يعني أنني سأساعدك بالفعل في سرقة شخص ما،” رد بإنزعاج. “في الواقع، بالكاد أستطيع أن أتخيل موقفًا أوافق فيه على مثل هذا الشيء. كنت أشعر بالفضول فقط لما قد تطرحه في الموضوع على الإطلاق. هذه ليست محاولة للابتزاز، أليس كذلك؟”
مدركا أنه لم يكن في عجلة من أمره لمواجهة غوري فعليًا، تباطئ زوريان في النهاية وقرر أن يسلك الطريق الخلاب إلى المكان. لقد راقب الناس والمباني بشكل عرضي بينما كان يتجول في المدينة، مدركًا فجأة أنه قد عرف القليل جدًا عن المكان، على الرغم من إقامته فيه لفترة من الوقت الآن. لقد كان مشغولًا جدًا بأشياء أخرى لدرجة أن استكشاف كنيازوف دفيري قد فات ذهنه. لم يطلع حتى على وصول الخندق في المدينة، على الرغم من أن هذا كان مقصودًا- فقد قرر إمساك نفسه عن القيام بذلك حتى تتاح له الفرصة للحكم على مقدار وقته والاهتمام الذي ستستغرقه مهامه الأخرى في هذه الإعادة، و قرر في النهاية ترك ذلك لبعض الإعادات الأخرى. الخندق لم يكن ذاهب إلى أي مكان. على أي حال، بعد أن قضى وقتًا طويلاً في استكشاف المدينة قليلاً، كان يستطيع أن يقول بشيء من اليقين أنه لم يفوت الكثير. لقد زار بالفعل معظم المحلات التجارية لتحديد أفضل سعر للمكونات التي كان يجمعها، وماعدا ذلك كانت المدينة متوسطة إلى حد ما. كانت مشابهة لسيوريا بمعنى أنه من الواضح أنها مدينة شهدت نموًا سريعًا في الآونة الأخيرة- كان من السهل التعرف على جوهر المدينة القديم من خلال المباني المكونة من طابق واحد المطلية باللون الأصفر التقليدي الذي يشير عادةً إلى العمارة الأصلية لإلدمار، في حين أن الطبقات اللاحقة المتفرعة منها كانت تحتوي على مبانٍ أحدث متعددة الطوابق. بخلاف ذلك، لم يلاحظ أي شيء جدير بالملاحظة بشكل خاص، ولكن قرر وضع بعض الأيام جانبا للإستكشاف فقط للتأكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عينة”. قال غوري بابتسامة “كما قلت، أعلم أنه سيكون من الحماقة أن تفعل شيئًا كهذا من أجل المال- حسنًا، بالنسبة للمبالغ التي يمكنني دفعها لك على الأقل- لذلك توصلت إلى شيء آمل أن يكون أكثر جاذبية لك. لا تتردد في الاطلاع على هذا الشيء في وقت فراغك ثم تعال لرؤيتي في متجري غدًا لإعطائي إجابة. فقط تذكر، هناك المزيد من حيث أتى ذلك!”
أخيرًا، وصل إلى المبنى الذي أعلن بفخر أنه يضم مؤسسة تجارية تُعرف باسم أدوات سويلي وروفلتين ودخل الداخل. رن الجرس الصغير المرتبط بالباب عندما دخل زوريان، وأبلغ غوري بوصوله- حل خالٍ من السحر بشكل مدهش، لمتجر سحري- وسرعان ما دفع الرجل البدين رأسه من الغرفة الخلفية التي كان فيها حاليًا ليرى مع من كان يتعامل. أضاءت عيناه على الفور عندما تعرف على زوريان.
ثم غادر غوري على الفور، تاركًا زوريان بمفرده مع الشيء/اليوميات. فضوليًا، فتح الكتاب في البداية حتى يتمكن من معرفة ما إذا كان هناك عنوان مكتوب في الصفحة الأولى. كانت الصفحات القليلة الأولى فارغة، لكنه وصل إلى صفحة العنوان في النهاية.
“سأكون معك في ثانية!” صرخ الرجل قبل أن يعود إلى ما كان يعمل عليه في الخلف. انتهز زوريان الفرصة لدراسة المحل قليلاً بينما كان ينتظر.
***
تمامًا مثل المرة الأولى التي كان فيها هنا، صُدم مرةً أخرى بمدى تنوع المنتجات التي يبيعها متجر غوري: لقد قدم كل شيء بدءًا من الملابس المناسبة للحياة البرية إلى الأغراض السحرية المختلفة والجرعات إرشدات النجاة والأعشاب المجففة وغيرها من المواد السحرية المستخدمة من قبل الخيميائيين والصنّاع، وما إلى ذلك. وفي الواقع، كان أكثر إثارة للإعجاب مما بدا لأول مرة- عرف زوريان من محادثاته السابقة مع الرجل أن غوري قدم بالفعل أكثر بكثير مما تم عرضه على أرفف متجره، طالما أن العميل الذي بحث عنها كان مضمون جيدا أو عرف كيف يطرح الأسئلة الصحيحة.
نظر زوريان إلى الكتاب متفاجئًا للحظة، متسائلاً عن سبب عدم وجود عنوان له، قبل أن يعطي غوري نظرة فاحصة. أشار إليه الرجل بفتحه.
سكت زوريان للحظة. لقد افترض أن غوري كان قد أمسكه هناك- حتى لو كان زوريان مهتمًا بالفعل بتسليم غوري، فستظل كلمته ضد غوري. إن إثبات ذنب الرجل سيكون أمرًا مزعجًا، فمن المحتمل أن يتلقى غوري صفعة على معصمه فقط حتى لو أدين، وسيؤدي ذلك إلى تدقيق أكبر بكثير في أنشطة زوريان من قبل السلطات القريبة أكثر مما كان مرتاحًا له. بشكل عام، سيعني ذلك إهدار الإعادة بأكملها في حملة لا طائل من ورائها ليس لها معنى داخل الحلقة الزمنية ومن المحتمل جدًا أن تجذب انتباه سلطات الأكاديمية- أوضحت الإعادات السابقة أنها كانت سريعة جدًا في إشراك نفسها عندما كان لدى طلابهم خلاف مع القانون أو الشرطة، وكان لا يزال مسجلاً تقنيًا هناك. وإذا علمت الأكاديمية بمكان وجوده وأنشطته،كان من الممكن تمامًا أن يكتشف الرداء الأحمر ذلك من خلال جرذات الجمجمة أو جواسيسه الآخرين…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات