مغادرة القرية
الفصل 3408: مغادرة القرية
“هل انت بخير؟” نظر إلى لي تشي من أعلى إلى أسفل. لا تحجر في أي مكان. ثم بدأ في لمس ذراعي لي تشي. مازالت بخير. كان كل شبر من جسده ما زال مصنوع من لحم ودم، ولا أثر للحجارة.
كان شي واوا ينتظر عودة لي تشي. دعم ذقنه بكلتا يديه بينما كان يحدق في الضباب بكشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء لا يمكنك فهمه الآن. ستكتشف ذلك عندما يحين الوقت.” هز لي تشي رأسه ثم حدق من النافذة.
لقد ذهب لي تشي لفترة طويلة الآن. ماذا لو مات؟
كان الرجل العجوز أذكى منهم جميعًا. يجب أن يكون حدث شيء غير متوقع حتى تتوقف الرسالة.
جعله الانتظار الطويل يشعر بالنعاس. اهتز رأسه قليلاً، مما جعله يستيقظ مرة أخرى. نظر إلى الخارج ومن قبيل الصدفة، ظهرت شخصية في الضباب.
لقد ذهب لي تشي لفترة طويلة الآن. ماذا لو مات؟
“لقد عدت!” تلاشى النعاس على الفور عندما وقف واندفع نحو المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج لي تشي من الضباب؛ لم تستطع قوة التحجر لمسه.
خرج لي تشي من الضباب؛ لم تستطع قوة التحجر لمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يغادر، ذهب إلى المنطقة المركزية. وضع راحتيه معًا وقال: “الأعمام، الأم… سأذهب مع السيد الشاب إلى مدينة الأسلاف وسأعود قريبًا. انتظروني حتى أعود، سأتعلم كيف أصل إلى التأسّل والانضمام إلى الجميع…”
“لقد عدت، السيد الشاب.” وضع واوا كفيه معًا واحتفل.
“إذا كان هناك شيطان بالفعل، فلن يكون هناك سلام في الوادي. سوف يتحول بالفعل إلى رماد بدون عشب واحد حوله. هذه الركائز لا يمكن أن تضمن السلام في هذه الحالة.” ابتسم لي تشي للشاب.
“هل انت بخير؟” نظر إلى لي تشي من أعلى إلى أسفل. لا تحجر في أي مكان. ثم بدأ في لمس ذراعي لي تشي. مازالت بخير. كان كل شبر من جسده ما زال مصنوع من لحم ودم، ولا أثر للحجارة.
التمثال لم يتفاعل. في الواقع، كان لا يزال على قيد الحياة لأنه كان فقط في مرحلة التأسّل الزائف. من يدري متى سوف يستيقظ مرة أخرى؟
“أنت حقًا في مكان آخر عننا، أيها السيد الشاب. فقط خالد أو إله يمكنه السير في الضباب هكذا.” كان واوا ضائعًا في الإعجاب.
“واوا ذاهب الآن، يرجى مراقبة القرية، أيها الجد السلف.” ثم استدار نحو التمثال وانحنى.
ضحك لي تشي وعاد إلى منزل واوا ثم جلس. تبعه واوا وجلس بجانبه، غارقًا في الفضول سأل: “أيها السيد الشاب، ماذا هناك في الضباب؟ شيطان كما يقول الناس؟ كيف يبدو؟”
لقد ذهب لي تشي لفترة طويلة الآن. ماذا لو مات؟
سمع واوا عن العديد من الأساطير حول الوادي والضباب. لم يعرف أحد ما كان بداخله، لذلك كان فضوليًا للغاية بشأن نتائج لي تشي.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: غير معروف حتى الآن إذا كانت السماء شخص أو كيان)
“إذا كان هناك شيطان بالفعل، فلن يكون هناك سلام في الوادي. سوف يتحول بالفعل إلى رماد بدون عشب واحد حوله. هذه الركائز لا يمكن أن تضمن السلام في هذه الحالة.” ابتسم لي تشي للشاب.
لم يتحرك لي تشي شبرًا واحدًا، ويبدو أنه أصبح تمثالًا. لم يعرف واوا ماذا كان يفعل. ومع ذلك، شعر أن لي تشي كان يبحث في لغز منقطع النظير.
“هذا منطقي.” حك واوا رأسه ووافق.
لم يتحرك لي تشي شبرًا واحدًا، ويبدو أنه أصبح تمثالًا. لم يعرف واوا ماذا كان يفعل. ومع ذلك، شعر أن لي تشي كان يبحث في لغز منقطع النظير.
لم تستهدف قوة التحجر أحداً داخل قرية ولم تحاول غزوها. كان هذا الشيء غريبًا.
“حسنًا…” حك واوا رأسه ووافق مرة أخرى. كان لا يزال شابًا دون أي خبرة في السفر. لقد كان بالفعل متوترًا و يفكر فكيف سيذهب بمفرده لاحقًا: “حسنًا، سأذهب معك إلى مدينة الأسلاف، السيد الشاب.”
“إذن ماذا هناك؟” ظل واوا فضوليًا.
“حسنًا…” حك واوا رأسه ووافق مرة أخرى. كان لا يزال شابًا دون أي خبرة في السفر. لقد كان بالفعل متوترًا و يفكر فكيف سيذهب بمفرده لاحقًا: “حسنًا، سأذهب معك إلى مدينة الأسلاف، السيد الشاب.”
“شيء لا يمكنك فهمه الآن. ستكتشف ذلك عندما يحين الوقت.” هز لي تشي رأسه ثم حدق من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسبب السماء كل هذا. لم يكن هذا أسلوبها. كانت لديها ميل للدمار الكامل.
حدق واوا في لي تشي بدلاً من ذلك. اخترقت عيون الرجل الضباب ووصلت إلى أعمق جزء من السماء. لقد كانت أعمق ألف مرة من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأ لي تشي سجلات المقفرات الثمانية مع التركيز على الكوارث الكبيرة. لقد وجد القليل جدًا، فقط بضعة أسطر هنا وهناك. أحفاد المستقبل لم يعرفوا عن ذلك.
لم يتحرك لي تشي شبرًا واحدًا، ويبدو أنه أصبح تمثالًا. لم يعرف واوا ماذا كان يفعل. ومع ذلك، شعر أن لي تشي كان يبحث في لغز منقطع النظير.
“هل انت بخير؟” نظر إلى لي تشي من أعلى إلى أسفل. لا تحجر في أي مكان. ثم بدأ في لمس ذراعي لي تشي. مازالت بخير. كان كل شبر من جسده ما زال مصنوع من لحم ودم، ولا أثر للحجارة.
في الواقع، خسر لي تشي نفسه في أفكاره، وهو يفكر في الأحداث الأخيرة. بعد فترة تراجع عن بصره وتنهد. “هذا لا معنى له. بماذا تفكر السماء الخسيسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسبب السماء كل هذا. لم يكن هذا أسلوبها. كانت لديها ميل للدمار الكامل.
كان لديه عبوس خفيف. في العصر الحديث، لم يفهم أحد السماء الخسيسة أكثر منه. ومع ذلك، فإن الأحداث الحالية جعلت الأمر مربكًا للغاية.
لم تستهدف قوة التحجر أحداً داخل قرية ولم تحاول غزوها. كان هذا الشيء غريبًا.
لم تسبب السماء كل هذا. لم يكن هذا أسلوبها. كانت لديها ميل للدمار الكامل.
________________
(ملاحظة المترجم الانجليزي: غير معروف حتى الآن إذا كانت السماء شخص أو كيان)
“نعم، لذا استعد الآن. لن يكون الأمر سهلاً لوحدك لاحقًا.” أومأ لي تشي.
(ملاحظة المترجم العربي: لمن لم يفهم الملحوظة فوق ففي اللغة الإنجليزية المترجم الأجنبي عوض عن السماء بضمير غير عاقل It وبما أنه في اللغة العربية لا يوجد ضمير للتعويض عن الغير عاقل فوضعته كمؤنث بحكم أن كلمة السماء مؤنثة لكن هذا ليس معناه ان السماء شخص فتاة او ذكر و قد يكون كيانًا)
أما بالنسبة للشياطين، فلم يتمكنوا من فعل شيء بهذا المستوى، لا سيما في صمت. كان الإعدام السماوي لا يزال يلوح فوقهم وينتظر.
أما بالنسبة للشياطين، فلم يتمكنوا من فعل شيء بهذا المستوى، لا سيما في صمت. كان الإعدام السماوي لا يزال يلوح فوقهم وينتظر.
جعله الانتظار الطويل يشعر بالنعاس. اهتز رأسه قليلاً، مما جعله يستيقظ مرة أخرى. نظر إلى الخارج ومن قبيل الصدفة، ظهرت شخصية في الضباب.
لهذا السبب كان من الغريب جدًا ألا تتفاعل السماء الخسيسة مع هذه الأحداث.
الفصل 3408: مغادرة القرية
قرأ لي تشي سجلات المقفرات الثمانية مع التركيز على الكوارث الكبيرة. لقد وجد القليل جدًا، فقط بضعة أسطر هنا وهناك. أحفاد المستقبل لم يعرفوا عن ذلك.
هذه الفرصة النادرة سببت له الكثير من التوتر. ذهب للاستعداد للرحلة ولم يستغرق ذلك وقتًا طويلاً لأنه لم يكن لديه سوى القليل من الأشياء.
ترك الرجل العجوز وراءه أدق شيء في شكل صور مختلفة، وهو مخصص فقط لـ لي تشي.
“هل انت بخير؟” نظر إلى لي تشي من أعلى إلى أسفل. لا تحجر في أي مكان. ثم بدأ في لمس ذراعي لي تشي. مازالت بخير. كان كل شبر من جسده ما زال مصنوع من لحم ودم، ولا أثر للحجارة.
لسوء الحظ، توقف كل شيء فجأة بعد ظهور مدخل النور. الرجل العجوز لم يترك ورائه أي أدلة حول هذا.
لهذا السبب كان من الغريب جدًا ألا تتفاعل السماء الخسيسة مع هذه الأحداث.
كان الرجل العجوز أذكى منهم جميعًا. يجب أن يكون حدث شيء غير متوقع حتى تتوقف الرسالة.
ترجمة: Scrub
كان على لي تشي التفكير في كل الاحتمالات؛ ومضت الملايين من المسارات المحتملة في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت جلسته بسبب أشعة الشمس. نظر إلى الخارج ورأى أن الضباب قد اختفى. العمود لم يعد مشرقًا أيضًا. عاد كل شيء إلى طبيعته تمامًا كما كان من قبل.
توقفت جلسته بسبب أشعة الشمس. نظر إلى الخارج ورأى أن الضباب قد اختفى. العمود لم يعد مشرقًا أيضًا. عاد كل شيء إلى طبيعته تمامًا كما كان من قبل.
هذه الفرصة النادرة سببت له الكثير من التوتر. ذهب للاستعداد للرحلة ولم يستغرق ذلك وقتًا طويلاً لأنه لم يكن لديه سوى القليل من الأشياء.
يمكن للمرء أن يسمع صوت الكلاب والدجاج من بعض القرى الآن. بدأ القرويون العمل مرة أخرى.
“لقد عدت!” تلاشى النعاس على الفور عندما وقف واندفع نحو المدخل.
كان شي واوا مشغولًا أيضًا بإعداد الطعام لـ لي تشي. لسوء الحظ، كان الوحيد هنا ولم يكن لديه طعام جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسبب السماء كل هذا. لم يكن هذا أسلوبها. كانت لديها ميل للدمار الكامل.
“هل ستذهب إلى مدينة الأسلاف الآن؟” سأل لي تشي بعد الانتهاء من وجبة الإفطار المتواضعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج لي تشي من الضباب؛ لم تستطع قوة التحجر لمسه.
“أنا…” تردد واوا، لأنه لم يغادر المنزل من قبل إلى هذا المكان البعيد.
كان هذا محزنًا حقًا لأنه كان الوحيد المتبقي في القرية. لم يكن يعرف أي شخص آخر في العالم. بالطبع، تعود الجولم على هذا النوع من الحياة.
“سأبقى هناك لبعض الوقت، لذلك إذا كنت تريد الذهاب، فيمكننا الذهاب معًا.” قال لي تشي، مساهمًا في اجتماعهم للمصير.
ضحك لي تشي وعاد إلى منزل واوا ثم جلس. تبعه واوا وجلس بجانبه، غارقًا في الفضول سأل: “أيها السيد الشاب، ماذا هناك في الضباب؟ شيطان كما يقول الناس؟ كيف يبدو؟”
“حقًا؟” كان واوا منتشيًا، ولديها ثقة كاملة في هذا الرجل على الرغم من أنه التقى به لبعض الوقت فقط.
كان شي واوا ينتظر عودة لي تشي. دعم ذقنه بكلتا يديه بينما كان يحدق في الضباب بكشر.
“نعم، لذا استعد الآن. لن يكون الأمر سهلاً لوحدك لاحقًا.” أومأ لي تشي.
أما بالنسبة للشياطين، فلم يتمكنوا من فعل شيء بهذا المستوى، لا سيما في صمت. كان الإعدام السماوي لا يزال يلوح فوقهم وينتظر.
“حسنًا…” حك واوا رأسه ووافق مرة أخرى. كان لا يزال شابًا دون أي خبرة في السفر. لقد كان بالفعل متوترًا و يفكر فكيف سيذهب بمفرده لاحقًا: “حسنًا، سأذهب معك إلى مدينة الأسلاف، السيد الشاب.”
“إذن ماذا هناك؟” ظل واوا فضوليًا.
هذه الفرصة النادرة سببت له الكثير من التوتر. ذهب للاستعداد للرحلة ولم يستغرق ذلك وقتًا طويلاً لأنه لم يكن لديه سوى القليل من الأشياء.
ضحك لي تشي وعاد إلى منزل واوا ثم جلس. تبعه واوا وجلس بجانبه، غارقًا في الفضول سأل: “أيها السيد الشاب، ماذا هناك في الضباب؟ شيطان كما يقول الناس؟ كيف يبدو؟”
قبل أن يغادر، ذهب إلى المنطقة المركزية. وضع راحتيه معًا وقال: “الأعمام، الأم… سأذهب مع السيد الشاب إلى مدينة الأسلاف وسأعود قريبًا. انتظروني حتى أعود، سأتعلم كيف أصل إلى التأسّل والانضمام إلى الجميع…”
حدق واوا في لي تشي بدلاً من ذلك. اخترقت عيون الرجل الضباب ووصلت إلى أعمق جزء من السماء. لقد كانت أعمق ألف مرة من السماء.
كان هذا محزنًا حقًا لأنه كان الوحيد المتبقي في القرية. لم يكن يعرف أي شخص آخر في العالم. بالطبع، تعود الجولم على هذا النوع من الحياة.
“نعم، لذا استعد الآن. لن يكون الأمر سهلاً لوحدك لاحقًا.” أومأ لي تشي.
“واوا ذاهب الآن، يرجى مراقبة القرية، أيها الجد السلف.” ثم استدار نحو التمثال وانحنى.
التمثال لم يتفاعل. في الواقع، كان لا يزال على قيد الحياة لأنه كان فقط في مرحلة التأسّل الزائف. من يدري متى سوف يستيقظ مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسبب السماء كل هذا. لم يكن هذا أسلوبها. كانت لديها ميل للدمار الكامل.
راقب لي تشي بهدوء جانبًا ولم يعلق على اختيار هذا العرق للبقاء على قيد الحياة. كان الأمر حقًا يستحق التأمل.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: غير معروف حتى الآن إذا كانت السماء شخص أو كيان)
غادر الاثنان المدخل وسمعا طقطقة. انهار الضفدع من الأمس وتحول إلى مسحوق. فتشتت على الأرض واختلط بالطين والتربة.
جعله الانتظار الطويل يشعر بالنعاس. اهتز رأسه قليلاً، مما جعله يستيقظ مرة أخرى. نظر إلى الخارج ومن قبيل الصدفة، ظهرت شخصية في الضباب.
كان هذا مشهدًا مألوفًا على طول الطريق. كانت الحيوانات التي تأخرت في العودة إلى ملاذ آمن تنهار اليوم.
“نعم، لذا استعد الآن. لن يكون الأمر سهلاً لوحدك لاحقًا.” أومأ لي تشي.
________________
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء لا يمكنك فهمه الآن. ستكتشف ذلك عندما يحين الوقت.” هز لي تشي رأسه ثم حدق من النافذة.
التمثال لم يتفاعل. في الواقع، كان لا يزال على قيد الحياة لأنه كان فقط في مرحلة التأسّل الزائف. من يدري متى سوف يستيقظ مرة أخرى؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات