نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 452

مفقود ، ما الخطأ

مفقود ، ما الخطأ

الفصل 452: مفقود ، ما الخطأ

 

 

مر الوقت ، عندما شعر حارس الظل أنه سيموت بالركوع ، قال شياو تيانياو ، “أحضره!”

لن يكون ختم التنين توباز بمثابة هدية له إلى لين تشوجيو فحسب ، بل سيكون أيضًا بمثابة وضعها وحقوقها. حيث يحتاج إلى التفكير مليًا في الأمور قبل إعطائها لها … …

انجوي بقراءة الفصل ???

 

 

شياو تيانياو لم يتكلم ، لذلك ظل حارس الظل راكعا ولم يجرؤ على التحرك. سقط المخيم في صمت يصم الآذان ، وبدا أن الوقت قد توقف.

“أرسل شخصًا ما للبحث عنه!”

 

كانت الغابة الكثيفة بين حدود الشمال والشرق. كان مكانًا محظورًا لقوات. لم يجرؤ أحد على دخولها. خاصة بعد اختفاء 200 ألف جندي من الشرق في هذه الغابة الكثيفة منذ وقت ليس ببعيد. منذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على الاندفاع إلى الداخل.

لم يعرف حارس الظل كم من الوقت قد جثا على الأرض ، كان يعلم فقط أنه لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن ، وسيسقط في أي وقت!

 

 

 

قطرة كبيرة من العرق تتدفق على جبين حارس الظل وتسقط على الأرض. حاول حارس الظل إبطاء تنفسه ، لكن في أعماق قلبه ، كان يبكي: لماذا أنا غير محظوظ؟ لماذا دائما أقابل الأمير عندما يكون في مزاج سيء؟

هؤلاء الناس ببساطة لا يريدون العيش بعد الآن.

 

كانت الغابة الكثيفة بين حدود الشمال والشرق. كان مكانًا محظورًا لقوات. لم يجرؤ أحد على دخولها. خاصة بعد اختفاء 200 ألف جندي من الشرق في هذه الغابة الكثيفة منذ وقت ليس ببعيد. منذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على الاندفاع إلى الداخل.

تحت ضغط شياو تيانياو ، لم يستطع حرس الظل إلا البكاء. لم يعد يحاول التنفس بصوت عالٍ ، لقد خفض رأسه ببساطة.

 

 

ترجمة: Mariam

مر الوقت ، عندما شعر حارس الظل أنه سيموت بالركوع ، قال شياو تيانياو ، “أحضره!”

*

 

عبس الإمبراطور وسأل: “من اتخذ هذه الخطوة؟”

“هوو …” تنفس حارس الظل الصعداء ووضع الصندوق بعناية أمام شياو تيانياو. دون انتظار أن يرسله شياو تيانياو ، غادر بمفرده.

 

 

 

شعر أن ساقيه ستصاب بالشلل إذا لم يغادر على الفور.

كان من المفترض أن يحدث هذا ، أليس كذلك؟

 

“ماذا حدث؟” لمس الإمبراطور رأسه ، ويبدو أنه يتساءل عما حدث.

رفع حارس الظل رأسه واستدار وسار إلى الأمام لمغادرة المخيم. ولكن بمجرد أن غادر خيمة شياو تيانياو ، أمسك حارس الظل على الفور بصدره ، كما لو أنه تعرض لإيذاء وحشي.

هؤلاء الجنود البالغ عددهم 200 ألف كانوا الجنود الأقوياء الذين دربهم شياو تيانياو شخصيًا. حتى لو فقدوا أراضيهم في الغابة ، سواء كانوا سكان الشرق أو الشمال ، فإنهم يعلمون أن هؤلاء الجنود لن يهلكوا في الغابة.

 

بعد مغادرة تشو مي ، جلس الإمبراطور بمفرده لفترة طويلة. لقد وقف فقط عندما هدأ مزاجه ، لكنه وقف فقط عندما شعر أن محيطه أصبح أسود ، ثم سقط على رأسه … …

“ما مشكلتك؟” عندما رأى العديد من حراس الظل الآخرين هذا ، لم يستطعوا إلا النظر إلى بعضهم البعض. لقد شعروا دائمًا بأن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنهم لم يجرؤوا على السؤال أكثر.

بغض النظر عن نصح نائب الجنرال ، انطلق شياو تيانياو مرة أخرى. تقدم إلى الأمام ، مما أجبر الجيش الشمالي على دخول الغابة الكثيفة. في الوقت نفسه ، دخل الغابة الكثيفة بنفسه ، وفي وقت لاحق من ذلك اليوم ، فقدوا الاتصال.

 

قطرة كبيرة من العرق تتدفق على جبين حارس الظل وتسقط على الأرض. حاول حارس الظل إبطاء تنفسه ، لكن في أعماق قلبه ، كان يبكي: لماذا أنا غير محظوظ؟ لماذا دائما أقابل الأمير عندما يكون في مزاج سيء؟

نظر حارس الظل إلى الأعلى وقال بصوت منخفض: “لا تفكر كثيرًا ، الأمير … … لديه أميرة.”

 

 

“صاحب الجلالة ، أغمي عليك في غرفة الدراسة الملكية.” أجاب الطبيب الإمبراطوري تشين بعناية.

هؤلاء الناس ببساطة لا يريدون العيش بعد الآن.

 

 

 

“… …” لم نفكر كثيرًا في الأمر ، بجدية!

لم يجرؤ تشو مي على الرد ونزل ليواجه عقابه بوجه شاحب.

 

 

ما هو أكثر من ذلك ، من يتصرف بشكل مريب ، ألم يكن هو؟

 

 

 

*

كانت الغابة الكثيفة بين حدود الشمال والشرق. كان مكانًا محظورًا لقوات. لم يجرؤ أحد على دخولها. خاصة بعد اختفاء 200 ألف جندي من الشرق في هذه الغابة الكثيفة منذ وقت ليس ببعيد. منذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على الاندفاع إلى الداخل.

في المعسكر ، لعب شياو تيانياو بختم التوباز في يده ، ثم فجأة ، ومضت عيناه العميقة بضوء لا يمكن التنبؤ به ، مما جعل الناس يشعرون بالخوف دون سبب … …

في المعسكر ، لعب شياو تيانياو بختم التوباز في يده ، ثم فجأة ، ومضت عيناه العميقة بضوء لا يمكن التنبؤ به ، مما جعل الناس يشعرون بالخوف دون سبب … …

 

 

في تلك الليلة ، أمر شياو تيانياو 30 ألف من سلاح الفرسان دون سابق إنذار وقادهم شخصيًا إلى مداهمة الجيش الشمالي. تفاجأ الجيش الشمالي ، وضربهم شياو تيانياو دون صعوبة وتكبدوا خسائر فادحة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ما مشكلتك؟” عندما رأى العديد من حراس الظل الآخرين هذا ، لم يستطعوا إلا النظر إلى بعضهم البعض. لقد شعروا دائمًا بأن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنهم لم يجرؤوا على السؤال أكثر.

 

“هذا المرؤوس غير كفء ، لم أجده”. دفن زعيم الجاسوس ، تشو مي ، رأسه ، ولم يجرؤ على النظر إلى عيون الإمبراطور المحبطة.

في اليوم التالي ، أرسل الجيش الشمالي ، الذي لم يكن يرغب في أكل مثل هذه الهزيمة ، قواته دون سابق إنذار وداهم القرى القريبة من الحدود الشرقية.

 

 

ترجمة: Mariam

بغض النظر عن نصح نائب الجنرال ، انطلق شياو تيانياو مرة أخرى. تقدم إلى الأمام ، مما أجبر الجيش الشمالي على دخول الغابة الكثيفة. في الوقت نفسه ، دخل الغابة الكثيفة بنفسه ، وفي وقت لاحق من ذلك اليوم ، فقدوا الاتصال.

 

 

 

كانت الغابة الكثيفة بين حدود الشمال والشرق. كان مكانًا محظورًا لقوات. لم يجرؤ أحد على دخولها. خاصة بعد اختفاء 200 ألف جندي من الشرق في هذه الغابة الكثيفة منذ وقت ليس ببعيد. منذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على الاندفاع إلى الداخل.

شعر أن ساقيه ستصاب بالشلل إذا لم يغادر على الفور.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ما مشكلتك؟” عندما رأى العديد من حراس الظل الآخرين هذا ، لم يستطعوا إلا النظر إلى بعضهم البعض. لقد شعروا دائمًا بأن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنهم لم يجرؤوا على السؤال أكثر.

هذه المرة دخل شياو تيانياو والجيش الشمالي في نفس الوقت. بمجرد انتشار هذا الخبر ، أصبح الخبر على الفور ضجة كبيرة. وسواء في شرق البلاد أو شمالها انزعج الجنرالات من هذا الخبر.

مر الوقت ، عندما شعر حارس الظل أنه سيموت بالركوع ، قال شياو تيانياو ، “أحضره!”

 

بغض النظر عن نصح نائب الجنرال ، انطلق شياو تيانياو مرة أخرى. تقدم إلى الأمام ، مما أجبر الجيش الشمالي على دخول الغابة الكثيفة. في الوقت نفسه ، دخل الغابة الكثيفة بنفسه ، وفي وقت لاحق من ذلك اليوم ، فقدوا الاتصال.

خاصة جيش الشرق. عندما سمعوا اختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة ، أصيب الجنود العاديون بالذعر الواحد تلو الآخر …

 

 

خاصة جيش الشرق. عندما سمعوا اختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة ، أصيب الجنود العاديون بالذعر الواحد تلو الآخر …

في نظر جنود الخطوط الأمامية ، كان شياو تيانياو إلههم وأملهم في النصر. قبل أن يقود شياو تيانياو الجيش ، قاتلوا عدة مرات مع جيش الشمال ، لكن لم يكن لديهم مثل هذه الميزة الكبيرة. حتى لو ربحوا معركة ، كانت مأساة.

 

 

 

لم يتغير الوضع في ساحة المعركة كثيرًا حتى وصول شياو تيانياو. تحت قيادته ، استعاد الشرق مدينة في 5 أيام فقط وأجبر الجيش الشمالي على التراجع مئات الأميال.

عبس الإمبراطور وسأل: “من اتخذ هذه الخطوة؟”

 

 

بعد القتال مع جيش الشمال عدة مرات ، يمكن ملاحظة أن الشرق لن يخسر. عادت الروح المعنوية لجيش الشرق. لم يعد سلاح الفرسان القوي في البلاد الشمالية مخيفًا في أعينهم.

 

 

 

يمكن القول أن شياو تيانياو كان العمود الفقري للجيش الشرقي. بدون جلوس شياو تيانياو في الخلف ، لم يكن لدى الجيش فهم للمعركة.

 

 

 

“أرسل شخصًا ما للبحث عنه!”

رفع حارس الظل رأسه واستدار وسار إلى الأمام لمغادرة المخيم. ولكن بمجرد أن غادر خيمة شياو تيانياو ، أمسك حارس الظل على الفور بصدره ، كما لو أنه تعرض لإيذاء وحشي.

 

“بغض النظر عن التكلفة ، يجب أن نجد الأمير شياو.”

 

 

كان هذا القرار بالإجماع لجنود الخطوط الأمامية. كانت الغابة الكثيفة رهيبة ، ولكن بغض النظر عن مدى فظاعة الغابة الكثيفة ، فإنهم سيستعيدون الأمير شياو. بدون الأمير شياو ، كيف سيقاتلون؟

كان هذا القرار بالإجماع لجنود الخطوط الأمامية. كانت الغابة الكثيفة رهيبة ، ولكن بغض النظر عن مدى فظاعة الغابة الكثيفة ، فإنهم سيستعيدون الأمير شياو. بدون الأمير شياو ، كيف سيقاتلون؟

*

 

 

كان الجنود في الجيش قلقين للغاية بشأن شياو تيانياو ، لكن كبار الجنرالات كانوا يعلمون أن شياو تيانياو سيكون بخير. كان اختفائه المفاجئ ترتيبه الخاص. يجب أن يكون هدفه 200 ألف جندي الذين اختفوا في الغابة الكثيفة من قبل!

لم يكن خبر اختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة سراً. نائب عام الشرق ليس لديه نية لإخفاء الأمر وأبلغ الخبر بصدق … …

 

شياو تيانياو لم يتكلم ، لذلك ظل حارس الظل راكعا ولم يجرؤ على التحرك. سقط المخيم في صمت يصم الآذان ، وبدا أن الوقت قد توقف.

هؤلاء الجنود البالغ عددهم 200 ألف كانوا الجنود الأقوياء الذين دربهم شياو تيانياو شخصيًا. حتى لو فقدوا أراضيهم في الغابة ، سواء كانوا سكان الشرق أو الشمال ، فإنهم يعلمون أن هؤلاء الجنود لن يهلكوا في الغابة.

 

 

 

كان الجنرالات رفيعو المستوى يعلمون أنهم لن يتعرضوا للخطر مثل الجنود العاديين. لذلك في ظل استرضاء كبار الجنرالات ، على الرغم من الفوضى في الجيش الشرقي ، لم تكن هناك مشكلة كبيرة. لكنهم الآن يتجنبون القتال مع جيش الشمال.

تحت ضغط شياو تيانياو ، لم يستطع حرس الظل إلا البكاء. لم يعد يحاول التنفس بصوت عالٍ ، لقد خفض رأسه ببساطة.

 

لم يتغير الوضع في ساحة المعركة كثيرًا حتى وصول شياو تيانياو. تحت قيادته ، استعاد الشرق مدينة في 5 أيام فقط وأجبر الجيش الشمالي على التراجع مئات الأميال.

لم يكن خبر اختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة سراً. نائب عام الشرق ليس لديه نية لإخفاء الأمر وأبلغ الخبر بصدق … …

الفصل 452: مفقود ، ما الخطأ

 

 

تلقى الإمبراطور الخبر أسرع بخطوة من مسؤولي القصر. لم يفاجأ الإمبراطور باختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة.

لم يتغير الوضع في ساحة المعركة كثيرًا حتى وصول شياو تيانياو. تحت قيادته ، استعاد الشرق مدينة في 5 أيام فقط وأجبر الجيش الشمالي على التراجع مئات الأميال.

 

كان من المفترض أن يحدث هذا ، أليس كذلك؟

في تلك الليلة ، أمر شياو تيانياو 30 ألف من سلاح الفرسان دون سابق إنذار وقادهم شخصيًا إلى مداهمة الجيش الشمالي. تفاجأ الجيش الشمالي ، وضربهم شياو تيانياو دون صعوبة وتكبدوا خسائر فادحة.

 

 

عندما قرر استخدام شياو تيانياو ، كان يعلم أن النتيجة ستكون على هذا النحو. والآن بعد أن حدث ذلك ، لم يتفاجأ الإمبراطور.

 

 

بعد مغادرة تشو مي ، جلس الإمبراطور بمفرده لفترة طويلة. لقد وقف فقط عندما هدأ مزاجه ، لكنه وقف فقط عندما شعر أن محيطه أصبح أسود ، ثم سقط على رأسه … …

وضع الإمبراطور التقرير وسأل: “هل تم العثور على ولي العهد؟”

 

 

كان من المفترض أن يحدث هذا ، أليس كذلك؟

اختفى ولي العهد وحزبه لمدة يومين وليلتين الآن. لا يعرف ما إذا كان لا يزال حيا أم ميتا.

في المعسكر ، لعب شياو تيانياو بختم التوباز في يده ، ثم فجأة ، ومضت عيناه العميقة بضوء لا يمكن التنبؤ به ، مما جعل الناس يشعرون بالخوف دون سبب … …

 

مر الوقت ، عندما شعر حارس الظل أنه سيموت بالركوع ، قال شياو تيانياو ، “أحضره!”

“هذا المرؤوس غير كفء ، لم أجده”. دفن زعيم الجاسوس ، تشو مي ، رأسه ، ولم يجرؤ على النظر إلى عيون الإمبراطور المحبطة.

قطرة كبيرة من العرق تتدفق على جبين حارس الظل وتسقط على الأرض. حاول حارس الظل إبطاء تنفسه ، لكن في أعماق قلبه ، كان يبكي: لماذا أنا غير محظوظ؟ لماذا دائما أقابل الأمير عندما يكون في مزاج سيء؟

 

رفع حارس الظل رأسه واستدار وسار إلى الأمام لمغادرة المخيم. ولكن بمجرد أن غادر خيمة شياو تيانياو ، أمسك حارس الظل على الفور بصدره ، كما لو أنه تعرض لإيذاء وحشي.

منذ أن أصبح قائدا ، لم يبلي بلاء حسنا في عدة مناسبات. إنه لا يستحق ثقة الإمبراطور.

 

لن يكون ختم التنين توباز بمثابة هدية له إلى لين تشوجيو فحسب ، بل سيكون أيضًا بمثابة وضعها وحقوقها. حيث يحتاج إلى التفكير مليًا في الأمور قبل إعطائها لها … …

عبس الإمبراطور وسأل: “من اتخذ هذه الخطوة؟”

 

 

كانت الغابة الكثيفة بين حدود الشمال والشرق. كان مكانًا محظورًا لقوات. لم يجرؤ أحد على دخولها. خاصة بعد اختفاء 200 ألف جندي من الشرق في هذه الغابة الكثيفة منذ وقت ليس ببعيد. منذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على الاندفاع إلى الداخل.

“هذا المرؤوس المتواضع لم يجدهم.” خمّن تشو مي أن الإمبراطور سيطرح هذا السؤال أيضًا.

ترجمة: Mariam

 

“هذا المرؤوس غير كفء ، لم أجده”. دفن زعيم الجاسوس ، تشو مي ، رأسه ، ولم يجرؤ على النظر إلى عيون الإمبراطور المحبطة.

أجوبته “لم يكن يعرف” لمرتين أزعجت الإمبراطور حقًا: “أنت لا تعرف أي شيء ، لا يمكنك العثور على أي شيء. ما الذي تستطيع القيام به؟”

 

 

“بغض النظر عن التكلفة ، يجب أن نجد الأمير شياو.”

“هذا المرؤوس عديم الفائدة ، من فضلك عاقبني ، صاحب الجلالة!” تشو مي تملق رأسه بشدة ولم يجرؤ على النهوض.

عبس الإمبراطور وسأل: “من اتخذ هذه الخطوة؟”

 

كان من المفترض أن يحدث هذا ، أليس كذلك؟

“اذهب إلى قاعة العقاب واستلم 100 جلدة.” كان الإمبراطور في مزاج سئ حقًا اليوم. و تشو مي لم يقم بعمل جيد. بلا شك لن يعاقبه الإمبراطور بخفة.

 

 

 

لم يجرؤ تشو مي على الرد ونزل ليواجه عقابه بوجه شاحب.

رفع حارس الظل رأسه واستدار وسار إلى الأمام لمغادرة المخيم. ولكن بمجرد أن غادر خيمة شياو تيانياو ، أمسك حارس الظل على الفور بصدره ، كما لو أنه تعرض لإيذاء وحشي.

 

بعد تلقي الأخبار ، ركض الطبيب الإمبراطوري تشين إلى غرفة الإمبراطور بصندوقه الطبي … …

بعد مغادرة تشو مي ، جلس الإمبراطور بمفرده لفترة طويلة. لقد وقف فقط عندما هدأ مزاجه ، لكنه وقف فقط عندما شعر أن محيطه أصبح أسود ، ثم سقط على رأسه … …

 

 

“ماذا حدث؟” لمس الإمبراطور رأسه ، ويبدو أنه يتساءل عما حدث.

دوي صوت أخاف الخصي خلفه. هرع الخصي إلى الأمام لمساعدة الإمبراطور ، ثم صرخ بصوت عالٍ: “طبيب ، استدعي الطبيب على الفور!”

“هذا المرؤوس غير كفء ، لم أجده”. دفن زعيم الجاسوس ، تشو مي ، رأسه ، ولم يجرؤ على النظر إلى عيون الإمبراطور المحبطة.

 

 

بعد تلقي الأخبار ، ركض الطبيب الإمبراطوري تشين إلى غرفة الإمبراطور بصندوقه الطبي … …

 

 

 

هذه المرة ، أغمى على الإمبراطور لفترة طويلة. عندما استيقظ ، كان الوقت متأخرًا بالفعل في الليل. كان الطبيب الإمبراطوري تشين يحرس القاعة. عندما رأى الإمبراطور استيقظ ، تقدم على الفور وفحص نبضه.

تلقى الإمبراطور الخبر أسرع بخطوة من مسؤولي القصر. لم يفاجأ الإمبراطور باختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة.

 

 

“ماذا حدث؟” لمس الإمبراطور رأسه ، ويبدو أنه يتساءل عما حدث.

 

 

في اليوم التالي ، أرسل الجيش الشمالي ، الذي لم يكن يرغب في أكل مثل هذه الهزيمة ، قواته دون سابق إنذار وداهم القرى القريبة من الحدود الشرقية.

“صاحب الجلالة ، أغمي عليك في غرفة الدراسة الملكية.” أجاب الطبيب الإمبراطوري تشين بعناية.

“بغض النظر عن التكلفة ، يجب أن نجد الأمير شياو.”

 

 

“حسنًا ، كيف أغمي علي؟” تذكر الإمبراطور بالفعل ما حدث قبل أن يغمى عليه ، لكنه لم يلاحظ أي إزعاج على الإطلاق.

 

 

 

عندما جرف عينيه ، رأى الجدية في وجه الطبيب الإمبراطوري تشين. كان لدى الإمبراطور هاجس سيئ داخل قلبه ، سأل بنبرة حادة: “الطبيب إمبراطوري تشين ، ما الأمر؟”

قطرة كبيرة من العرق تتدفق على جبين حارس الظل وتسقط على الأرض. حاول حارس الظل إبطاء تنفسه ، لكن في أعماق قلبه ، كان يبكي: لماذا أنا غير محظوظ؟ لماذا دائما أقابل الأمير عندما يكون في مزاج سيء؟

 

تلقى الإمبراطور الخبر أسرع بخطوة من مسؤولي القصر. لم يفاجأ الإمبراطور باختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة.

 

 

ترجمة: Mariam

 

 

بغض النظر عن نصح نائب الجنرال ، انطلق شياو تيانياو مرة أخرى. تقدم إلى الأمام ، مما أجبر الجيش الشمالي على دخول الغابة الكثيفة. في الوقت نفسه ، دخل الغابة الكثيفة بنفسه ، وفي وقت لاحق من ذلك اليوم ، فقدوا الاتصال.

انجوي بقراءة الفصل ???

أجوبته “لم يكن يعرف” لمرتين أزعجت الإمبراطور حقًا: “أنت لا تعرف أي شيء ، لا يمكنك العثور على أي شيء. ما الذي تستطيع القيام به؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط