الفصل 41: دوافع متصادمة عديدة (3)
124: الفصل 41: دوافع متصادمة عديدة (3)
“هاي، أليس من المفترض أن تكوني إلى جانب صديقتك؟” لقد اشتكى.
أيا كان السبب، فإن غياب الرداء الأحمر جعل الأمور مريحة للغاية لزوريان. في اللحظة التي أدرك فيها أن الرداء الأحمر قد تجاهل الغزاة مرة أخرى، شن على الفور سلسلة من الغارات على الغزاة المعروفين وحلفائهم من الطائفيين. لم يجد شيئًا جديدًا حتى الآن، لكن كل غوص في الذاكرة قام به جعله يقترب خطوة واحدة من فتح حزمة ذاكرة الأم، لذلك اعتبر نفسه ناجحًا هناك على أي حال. كما قام باستكشاف اثنين من مخابئ موارد الطوارئ التي وجدها في الإعادة الأخيرة، بل ونهب أحد مخابئ الطوارئ بشكل خاص. لم يحتوي المخزن المؤقت هذه على أي شيء باستثناء كمية كبيرة من زجاجات الجرعات غير المسماة، والذي كان مخيب للآمال بعض الشيء. اقد سلمهم إلى كايل ليرى ما إذا كان بإمكانه معرفة ما كانوا عليه وإيجاد فائدة لهم. كان سيشعر بالسوء حيال الاستفادة من صبي مورلوك كثيرًا ، باستثناء أن كايل بدا متحمسًا بالفعل لكل الأعمال التي كان زوريان يرسلها في طريقه، لذلك اعتقد زوريان أنه قد كان لا بأس بذلك.
“لا، لكن مالك ذلك المطعم هو صديق لرايني، لذا لا تمتلك أي أفكار مضحكة”. قالت “أوه، هذا يذكرني- تريدني رايني أن تعرف أن هذا بالتأكيد ليس موعدًا. على الرغم من أنه اجتماع خاص في مطعم بين مراهقين…”
كانت عمليات صيد الوحوش التي قام بها مع تايفين أكثر نجاحًا هذه المرة أيضًا، نظرًا لأنه كان على دراية بمكان أعشاش الوحوش وطرق هجرتهم الرئيسية من الإعادة السابقة. كانت تايفين فرحة بنتائجهم، على الرغم من أن زوريان لاحظ أنها قد كانت تمنحه بعض النظرات الغريبة عندما ظنت أنه لم يكن ينتبه. هل أدركت بطريقة ما إلى أي مدى كان ادعاءه بمن أنه قد قام بعرافة مواقع الوحوش غير محتملة؟ حسنًا، لم يهم- نظرًا لأنها لم تواجهه أبدًا بشأن هذا الأمر، فقد قرر الاستمرار في استخدام معرفته المسبقة لتحسين نتائج عمليات الصيد والتعامل مع التداعيات عندما (وإذا) جاءت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف”. اعتذر “قرر كزفيم بشكل غير متوقع تمديد جلسة التدريس الخاصة بنا إلى ما بعد الحدود. تمكنت من الخروج منها منذ بضع دقائق فقط.”
كان سعيه للحصول على بطاقة مكتبة أفضل لنفسه يسير بشكل جيد، على الرغم من أنه كان لا يزال في المراحل الأولى. كانت الطريقة التي اختارها بسيطة للغاية: كان سيتسكع حول مدخل المكتبة خلال ساعات ازدحامها ويفحص سرًا عقول كل من دخلها وغادرها، بحثًا عن أشخاص ذوي تصاريح أعلى ولم يكونوا زوارًا منتظمين للمكتبة. فبعد كل شيء، بينما كانت الأكاديمية بخيلة بشأن إعطاء أذون أعلى لطلابها، لم يكن حاملو التراخيص الأعلى نادرين تمامًا. امتلكه الكثير من السحرة، وكان القليل منهم يستخدمه بأي درجة من الانتظام. إذا اختار هدفه بشكل صحيح، فلن يدركوا حتى أن بطاقة المكتبة الخاصة بهم قد فقدت. وعلى أمل أن المكتبة لن تدرك أبدًا أن حامل البطاقة لم يكن نفس الشخص الذي طُبع اسمه عليها.
“اخترت كزفيم كمعلمك؟” سألت تينامي. “لماذا؟”
ومع ذلك، كان الإنجاز الأكبر لهذا الأسبوع هو الجلسة مع كزفيم التي كان يحضرها حاليًا. كان كزفيم عادةً دقيقًا للغاية بشأن جلساتهم، وكان ينهيها في الوقت المحدد تمامًا- لا أكثر ولا أقل. اليوم، ومع ذلك، كان زوريان جيدًا جدًا في تلبية مطالبه السخيفة، حيث قرر كزفيم تمديد جلستهم بهدوء إلى ما بعد الوقت المخصص لهم. لم يقل زوريان شيئًا، واستمر ببساطة في تكراره اللانهائي للمهام التي كلفه بها كزفيم، لكنه كان يبتسم داخليًا. حتى لو احتفظ كزفيم بواجهته الحجرية، فإن حقيقة أنه قرر الانفصال عن روتينه المعتاد أخبرت زوريان أنه بالتأكيد قد كان يحرز تقدمًا في إثارة أعصاب معلمه المزعج.
“لما لا؟” سألت تينامي بفضول. “سأفعل في مكانك”.
لسوء الحظ، بقدر ما رغب في معرفة المدة التي كان كزفيم ينوي إبقائه هنا إذا لم يشتكي، كان على زوريان التزامات أخرى للوفاء بها اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أمزح فقط”. لقد تنهدت “بحق الآلهة، أنت بلا روح دعابة كما هي تماما. لتساعدنا السماء إذا انتهى بكما الأمر معًا في النهاية… أراك في الجوار، زوريان.”
“جلسة تدريب مع شخص آخر،” سأل كزفيم بفضول “وعن ماذا، أمتعني رجاءً، هي هذه الجلسة التدريبية، لتتفوق على الاجتماع مع مرشدك في الأهمية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل شيئًا”. قالت وهي ترفع يديها أمامها دفاعيا “لقد جئت فقط لأخبرك أن رايني قد قررت أخيرًا مقابلتك مرةً أخرى. سيكون الساعة العاشرة صباحًا غدًا، في هذا العنوان.” دفعت ورقة مطوية في يديه. “لا يجب أن أخبرك بهذا، لكن لا تنشر هذا، حسنًا؟”
“إنها شيء رتبته لي الأستاذة زيليتي”، قال زوريان، مستشهدا بسلطة معلم آخر. “أنا أقابل طالبًا آخر حتى نتمكن من ممارسة سحر عقلنا معًا.”
“همف. وأنت تقول أنك تتدرب مع طالب آخر؟ أعمى يعلم اعمى…” قال كزفيم وهو يهز رأسه في سخرية. ثم قام بإيماءة طارد بيده، ودفعه بعيدًا. “حسنًا، إذن، اذهب. لن أمسكك عن واجباتك.”
حدق كزفيم في وجهه لثانية. إذا كان زوريان قد توقع نوعًا من الصدمة عند كلامه، أو طلب تأكيد، نعم، كان يقصد بالفعل “سحر العقل”… لقد أصيب بخيبة أمل. حدق كزفيم في وجهه قليلاً، ناقرا بإصبعه على الطاولة لمرة، ثم توصل إلى قرار ما.
“هذا عادل بما فيه الكفاية”. تنهدت وهي تتكئ على كرسيها “إنه أمر مزعج حقًا. أعلم أنني لست عبقرية بالضبط في هذا المجال ولكن-“
“لماذا لم تخطرني بهذا عاجلاً؟” سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، بقدر ما رغب في معرفة المدة التي كان كزفيم ينوي إبقائه هنا إذا لم يشتكي، كان على زوريان التزامات أخرى للوفاء بها اليوم.
“لم أقصد الإساءة يا سيدي”. طمأنه زوريان بسلاسة “لقد كان هذا أول اجتماع لنا، وجعلتني أبدأ على الفور بتمارين التشكيل عندما دخلت الغرفة. لقد شعرت أنه سيكون من غير الحكمة مقاطعة درسك لمثل هذه التفاصيل غير ذات الصلة في النهاية.”
“لا بد لي من أن أسأل، ما الذي يراه الناس في تلك الفتاة؟” سألت تينامي، تتجاهله تماما. “ما الذي تملكه ولا أملكه؟ هل هو الشعر الأحمر؟ إنه الشعر الأحمر، أليس كذلك؟”
“همف. وأنت تقول أنك تتدرب مع طالب آخر؟ أعمى يعلم اعمى…” قال كزفيم وهو يهز رأسه في سخرية. ثم قام بإيماءة طارد بيده، ودفعه بعيدًا. “حسنًا، إذن، اذهب. لن أمسكك عن واجباتك.”
لقد هزت حاجبيها عليه. “متى، هاه؟”
“شكراً سيدي”. قال زوريان وهو يرتفع من مقعده “سأراك يوم الجمعة المقبل، إذن؟”
حسنًا، من الناحية الفنية لم يكن يعلم أنه كان سيقابل تينامي على وجه الخصوص، ولكن بالنظر إلى أن الإعداد كان إلى حد كبير كما كان في المرة الأخيرة (أخبر إلسا عن سحر عقله وطلب شريكًا في الممارسة)، كانت هوية الطالب الآخر بنفس القدر من الغموض. وبالفعل، عندما وصل إلى الفصل الدراسي المخصص، وجد تينامي هناك بالفعل، تنتظره.
“لا، تعال لرؤيتي يوم الإثنين بعد انتهاء الدراسة”. قال كزفيم “أحتاج إلى رؤية سحر عقلك هذا في العمل قبل أن أتمكن من التخطيط لجلستنا التالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوتش. حسنًا، أعتقد أن هذا يبرر التأخر لبضع دقائق”. اعترفت “ربما يتعين علينا إعادة جدولة اجتماعاتنا المستقبلية، فقط في حالة استمرار ذلك.”
هاه. الآن هذا لم يتوقعه. هل كان كزفيم يشير إلى أنه يمكن أن يساعده في تطوير سحر عقله بطريقة ما؟ كان لديه درع عقلي جيد جدًا، باعتراف، لكن زوريان كان لا يزال يشك في أن الرجل سيستطيع أن يساعده في هذا الصدد. وكان أيضًا حائرا أكثر من أن كزفيم كان على استعداد للمساعدة في ذلك، حتى لو تبين أنه كان خبيرا من نوع ما في سحر العقل… لقد ظن أن الرجل قد كان حول كل تمارين التشكيل والأساسيات الأخرى؟
ومع ذلك، كان الإنجاز الأكبر لهذا الأسبوع هو الجلسة مع كزفيم التي كان يحضرها حاليًا. كان كزفيم عادةً دقيقًا للغاية بشأن جلساتهم، وكان ينهيها في الوقت المحدد تمامًا- لا أكثر ولا أقل. اليوم، ومع ذلك، كان زوريان جيدًا جدًا في تلبية مطالبه السخيفة، حيث قرر كزفيم تمديد جلستهم بهدوء إلى ما بعد الوقت المخصص لهم. لم يقل زوريان شيئًا، واستمر ببساطة في تكراره اللانهائي للمهام التي كلفه بها كزفيم، لكنه كان يبتسم داخليًا. حتى لو احتفظ كزفيم بواجهته الحجرية، فإن حقيقة أنه قرر الانفصال عن روتينه المعتاد أخبرت زوريان أنه بالتأكيد قد كان يحرز تقدمًا في إثارة أعصاب معلمه المزعج.
قرر زوريان أنه سيتعين عليه الانتظار حتى يوم الاثنين ليرى ما كان يفكر فيه كزفيم، وغادر مكتب الرجل وذهب لمقابلة تينامي لممارسة سحر العقل.
كانت عمليات صيد الوحوش التي قام بها مع تايفين أكثر نجاحًا هذه المرة أيضًا، نظرًا لأنه كان على دراية بمكان أعشاش الوحوش وطرق هجرتهم الرئيسية من الإعادة السابقة. كانت تايفين فرحة بنتائجهم، على الرغم من أن زوريان لاحظ أنها قد كانت تمنحه بعض النظرات الغريبة عندما ظنت أنه لم يكن ينتبه. هل أدركت بطريقة ما إلى أي مدى كان ادعاءه بمن أنه قد قام بعرافة مواقع الوحوش غير محتملة؟ حسنًا، لم يهم- نظرًا لأنها لم تواجهه أبدًا بشأن هذا الأمر، فقد قرر الاستمرار في استخدام معرفته المسبقة لتحسين نتائج عمليات الصيد والتعامل مع التداعيات عندما (وإذا) جاءت.
حسنًا، من الناحية الفنية لم يكن يعلم أنه كان سيقابل تينامي على وجه الخصوص، ولكن بالنظر إلى أن الإعداد كان إلى حد كبير كما كان في المرة الأخيرة (أخبر إلسا عن سحر عقله وطلب شريكًا في الممارسة)، كانت هوية الطالب الآخر بنفس القدر من الغموض. وبالفعل، عندما وصل إلى الفصل الدراسي المخصص، وجد تينامي هناك بالفعل، تنتظره.
“هل هو سيء كما يقولون؟” لقد سألت.
“أنت ساحر العقل الآخر؟” سألت تينامي بعدم تصديق.
“لقد تأخرت”. اشتكت
[نعم] أجاب تخاطريا، مما تسبب لها في صدمة. لقد ضاقت عينيها عليه ردا على ذلك.
“لا بد لي من أن أسأل، ما الذي يراه الناس في تلك الفتاة؟” سألت تينامي، تتجاهله تماما. “ما الذي تملكه ولا أملكه؟ هل هو الشعر الأحمر؟ إنه الشعر الأحمر، أليس كذلك؟”
“لقد تأخرت”. اشتكت
أيا كان السبب، فإن غياب الرداء الأحمر جعل الأمور مريحة للغاية لزوريان. في اللحظة التي أدرك فيها أن الرداء الأحمر قد تجاهل الغزاة مرة أخرى، شن على الفور سلسلة من الغارات على الغزاة المعروفين وحلفائهم من الطائفيين. لم يجد شيئًا جديدًا حتى الآن، لكن كل غوص في الذاكرة قام به جعله يقترب خطوة واحدة من فتح حزمة ذاكرة الأم، لذلك اعتبر نفسه ناجحًا هناك على أي حال. كما قام باستكشاف اثنين من مخابئ موارد الطوارئ التي وجدها في الإعادة الأخيرة، بل ونهب أحد مخابئ الطوارئ بشكل خاص. لم يحتوي المخزن المؤقت هذه على أي شيء باستثناء كمية كبيرة من زجاجات الجرعات غير المسماة، والذي كان مخيب للآمال بعض الشيء. اقد سلمهم إلى كايل ليرى ما إذا كان بإمكانه معرفة ما كانوا عليه وإيجاد فائدة لهم. كان سيشعر بالسوء حيال الاستفادة من صبي مورلوك كثيرًا ، باستثناء أن كايل بدا متحمسًا بالفعل لكل الأعمال التي كان زوريان يرسلها في طريقه، لذلك اعتقد زوريان أنه قد كان لا بأس بذلك.
“آسف”. اعتذر “قرر كزفيم بشكل غير متوقع تمديد جلسة التدريس الخاصة بنا إلى ما بعد الحدود. تمكنت من الخروج منها منذ بضع دقائق فقط.”
“هاي، أليس من المفترض أن تكوني إلى جانب صديقتك؟” لقد اشتكى.
“اخترت كزفيم كمعلمك؟” سألت تينامي. “لماذا؟”
كانت عمليات صيد الوحوش التي قام بها مع تايفين أكثر نجاحًا هذه المرة أيضًا، نظرًا لأنه كان على دراية بمكان أعشاش الوحوش وطرق هجرتهم الرئيسية من الإعادة السابقة. كانت تايفين فرحة بنتائجهم، على الرغم من أن زوريان لاحظ أنها قد كانت تمنحه بعض النظرات الغريبة عندما ظنت أنه لم يكن ينتبه. هل أدركت بطريقة ما إلى أي مدى كان ادعاءه بمن أنه قد قام بعرافة مواقع الوحوش غير محتملة؟ حسنًا، لم يهم- نظرًا لأنها لم تواجهه أبدًا بشأن هذا الأمر، فقد قرر الاستمرار في استخدام معرفته المسبقة لتحسين نتائج عمليات الصيد والتعامل مع التداعيات عندما (وإذا) جاءت.
“أنا أعيش في سيرين”. أوضح زوريان “ذلك بعيد جدًا عن سيوريا. بحلول الوقت الذي تمكنت فيه إلسا من الوصول إلي، كان جميع المرشدين الآخرين قد ملأوا حصصهم وكان كزفيم هو الوحيد المتبقي.”
أيا كان السبب، فإن غياب الرداء الأحمر جعل الأمور مريحة للغاية لزوريان. في اللحظة التي أدرك فيها أن الرداء الأحمر قد تجاهل الغزاة مرة أخرى، شن على الفور سلسلة من الغارات على الغزاة المعروفين وحلفائهم من الطائفيين. لم يجد شيئًا جديدًا حتى الآن، لكن كل غوص في الذاكرة قام به جعله يقترب خطوة واحدة من فتح حزمة ذاكرة الأم، لذلك اعتبر نفسه ناجحًا هناك على أي حال. كما قام باستكشاف اثنين من مخابئ موارد الطوارئ التي وجدها في الإعادة الأخيرة، بل ونهب أحد مخابئ الطوارئ بشكل خاص. لم يحتوي المخزن المؤقت هذه على أي شيء باستثناء كمية كبيرة من زجاجات الجرعات غير المسماة، والذي كان مخيب للآمال بعض الشيء. اقد سلمهم إلى كايل ليرى ما إذا كان بإمكانه معرفة ما كانوا عليه وإيجاد فائدة لهم. كان سيشعر بالسوء حيال الاستفادة من صبي مورلوك كثيرًا ، باستثناء أن كايل بدا متحمسًا بالفعل لكل الأعمال التي كان زوريان يرسلها في طريقه، لذلك اعتقد زوريان أنه قد كان لا بأس بذلك.
“هل هو سيء كما يقولون؟” لقد سألت.
“متى، إذا، أيًا كان الذي يناسبك. النقطة المهمة هي أننا لا نعرف بعضنا البعض جيدًا بما يكفي لكي أكشف شيئ خاص لك.”
“لقد جعلني أقوم بتمارين التشكيل لمدة ساعتين متتاليتين اليوم.”
ثم استدارت وغادرت دون انتظار رده. هي… لم تكن حقًا كما كان يتخيلها. هز رأسه وحشى الورقة بالعنوان في جيبه وعاد إلى الفصل.
“أوتش. حسنًا، أعتقد أن هذا يبرر التأخر لبضع دقائق”. اعترفت “ربما يتعين علينا إعادة جدولة اجتماعاتنا المستقبلية، فقط في حالة استمرار ذلك.”
“اخترت كزفيم كمعلمك؟” سألت تينامي. “لماذا؟”
“على الأرجح.” وافق زوريان، حتى هو لم يكن يعرف الذي سيختار كزفيم القيام به تاليا، وقد عاش هذا الشهر لمرات عديدة حتى الآن. “أي شيء مهم يجب أن أعرفه قبل أن نبدأ؟”
كان سعيه للحصول على بطاقة مكتبة أفضل لنفسه يسير بشكل جيد، على الرغم من أنه كان لا يزال في المراحل الأولى. كانت الطريقة التي اختارها بسيطة للغاية: كان سيتسكع حول مدخل المكتبة خلال ساعات ازدحامها ويفحص سرًا عقول كل من دخلها وغادرها، بحثًا عن أشخاص ذوي تصاريح أعلى ولم يكونوا زوارًا منتظمين للمكتبة. فبعد كل شيء، بينما كانت الأكاديمية بخيلة بشأن إعطاء أذون أعلى لطلابها، لم يكن حاملو التراخيص الأعلى نادرين تمامًا. امتلكه الكثير من السحرة، وكان القليل منهم يستخدمه بأي درجة من الانتظام. إذا اختار هدفه بشكل صحيح، فلن يدركوا حتى أن بطاقة المكتبة الخاصة بهم قد فقدت. وعلى أمل أن المكتبة لن تدرك أبدًا أن حامل البطاقة لم يكن نفس الشخص الذي طُبع اسمه عليها.
تمامًا مثل المرة الأخيرة التي فعلوا فيها ذلك، كانت تينامي مهتمة إلى حد كبير بممارسة التخاطر والقدرة على قراءة الأفكار السطحية. كانت سيئة إلى حد ما بمعايير زوريان، لكنها تحسنت بسرعة تحت إشرافه. أما بالنسبة له، فقد كان يتدرب معها في الغالب على التنصت على حواس الآخرين. كان بإمكانه الوصول إلى حواس البشر الآخرين بسهولة تامة في هذه المرحلة، لكن محاولة العمل فعليًا أثناء الحصول على مجموعتين من المدخلات الحسية كان تحديًا كبيرًا. خاصة إذا كان هو وتينامي ينظران في اتجاهات مختلفة تمامًا وغير ذلك.
حدق كزفيم في وجهه لثانية. إذا كان زوريان قد توقع نوعًا من الصدمة عند كلامه، أو طلب تأكيد، نعم، كان يقصد بالفعل “سحر العقل”… لقد أصيب بخيبة أمل. حدق كزفيم في وجهه قليلاً، ناقرا بإصبعه على الطاولة لمرة، ثم توصل إلى قرار ما.
بصدق، كان هناك القليل جدًا مما يمكن أن يقدمه له التدريب مع تينامي بحيث لا يمكنه فعل ذلك أيضًا مع كيريل أو كايل أو بعض الغرباء العشوائيين… ولكن بهذه الطريقة تمكن من التحدث إلى أحد زملائه في الفصل، وكان ذلك أحد قراراته لهذه الإعادة. لم يضر أن التعاون مع تينامي قد يكون مفيدًا للغاية، مع الأخذ في الاعتبار من كانت عائلتها. خطير أيضًا، حيث كان من المعروف أنهم يشتغلون في سحر العقل واستحضار الأرواح، لكنه كان على استعداد لاغتنام هذه الفرصة. كان سيئًا للغاية أنه بدأ معها من الصفر، رغم ذلك- في المرة الأخيرة التي فعل فيها هذا مع تينامي، قدمها إلى الأرانيا وقد طغوا عليه في عينيها بهامش كبير. وبسبب ذلك، لم يتفاعلوا كثيرًا خارج جلسات التدريب. ثم مرةً أخرى، بالنظر إلى أنه كان ينظر إليها ببساطة على أنها دمية تدرب على سحر العقل في ذلك الوقت ولم يحاول حتى التعرف عليها، فلم يكن لديه الحق في الشكوى. الآن، على الرغم من ذلك، لم يكن هناك أرانيا قريبة مناسب لتعريفها بها، حتى لو أراد… أن يجذب انتباهها بطريقة أخرى.
“هاي، أليس من المفترض أن تكوني إلى جانب صديقتك؟” لقد اشتكى.
“حسنًا، يجب أن أسأل فقط- أين تعلمت كيفية أداء سحر العقل بهذا الشكل الجيد؟” سألت تينامي. “لقد تعلمت هذه الأشياء لسنوات، تحت إشراف بعض المعلمين الجيدين، وأنت تتجاوزني دون عناء في كل تطبيق يمكنني التفكير فيه. كيف يمكن ذلك؟”
“هل هو سيء كما يقولون؟” لقد سألت.
“إنه سر”. قال زوريان بصراحة “اسأليني لاحقًا عندما نتعرف على بعضنا البعض بشكل أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أمزح فقط”. لقد تنهدت “بحق الآلهة، أنت بلا روح دعابة كما هي تماما. لتساعدنا السماء إذا انتهى بكما الأمر معًا في النهاية… أراك في الجوار، زوريان.”
لقد هزت حاجبيها عليه. “متى، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأذهب للتحقق”. قال زوريان وهو يرتفع من مقعده، كانت الاحتمالات أنه قد كان شخصًا يبحث عن واحد منهما، وبمعرفة حظه، لقد عني أنهم كانوا يبحثون عنه.
“متى، إذا، أيًا كان الذي يناسبك. النقطة المهمة هي أننا لا نعرف بعضنا البعض جيدًا بما يكفي لكي أكشف شيئ خاص لك.”
“هاي!” احتج. “الآن هذا إهانة تامة فقط. لن أنتهك أبدًا خصوصية أفكارها بهذه الطريقة!”
“هذا عادل بما فيه الكفاية”. تنهدت وهي تتكئ على كرسيها “إنه أمر مزعج حقًا. أعلم أنني لست عبقرية بالضبط في هذا المجال ولكن-“
“مرحبًا”، قالت كيانا، وهي تضع رأسها داخل حجرة الدراسة بسرعة لترى ما إذا كانوا وحدهم. لقد أخذت نظرة ثانية عندما رأت تينامي وأعطته نظرة متدهشة.
كان هناك طرق على الباب. نظر كل من زوريان وتينامي إلى بعضهما البعض وهزا كتفيهما، وكانا محتارين بشأن من يمكن أن يطرق باب الفصل الفارغ في هذا الوقت من اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما لم يكن بالطبع!” تساءلت. “بالطبع يمكن لقارئ عقول اكتشاف نقطة ضعفها!”
“سأذهب للتحقق”. قال زوريان وهو يرتفع من مقعده، كانت الاحتمالات أنه قد كان شخصًا يبحث عن واحد منهما، وبمعرفة حظه، لقد عني أنهم كانوا يبحثون عنه.
“هذا عادل بما فيه الكفاية”. تنهدت وهي تتكئ على كرسيها “إنه أمر مزعج حقًا. أعلم أنني لست عبقرية بالضبط في هذا المجال ولكن-“
فتح الباب ليجد كيانا تقف خلفه.
“لا بد لي من أن أسأل، ما الذي يراه الناس في تلك الفتاة؟” سألت تينامي، تتجاهله تماما. “ما الذي تملكه ولا أملكه؟ هل هو الشعر الأحمر؟ إنه الشعر الأحمر، أليس كذلك؟”
“أم مرحبا؟” قال زوريان غير متأكد.
“اخترت كزفيم كمعلمك؟” سألت تينامي. “لماذا؟”
“مرحبًا”، قالت كيانا، وهي تضع رأسها داخل حجرة الدراسة بسرعة لترى ما إذا كانوا وحدهم. لقد أخذت نظرة ثانية عندما رأت تينامي وأعطته نظرة متدهشة.
“جلسة تدريب مع شخص آخر،” سأل كزفيم بفضول “وعن ماذا، أمتعني رجاءً، هي هذه الجلسة التدريبية، لتتفوق على الاجتماع مع مرشدك في الأهمية؟”
“إنه خاص”، قال زوريان بانفعال، مستبقًا أي نوع من الأسئلة. خرج من الفصل وأغلق الباب خلفه حتى يشعروا ببعض الخصوصية أثناء حديثهم.
لقد هزت حاجبيها عليه. “متى، هاه؟”
“لم أقل شيئًا”. قالت وهي ترفع يديها أمامها دفاعيا “لقد جئت فقط لأخبرك أن رايني قد قررت أخيرًا مقابلتك مرةً أخرى. سيكون الساعة العاشرة صباحًا غدًا، في هذا العنوان.” دفعت ورقة مطوية في يديه. “لا يجب أن أخبرك بهذا، لكن لا تنشر هذا، حسنًا؟”
124: الفصل 41: دوافع متصادمة عديدة (3)
“كما لو أنني سأطعم طاحونة الإشاعات هكذا،” سخر زوريان وهو يلف عينيه. “هل ستكونين هناك أيضًا، ستقفين حارسة مرة أخرى؟”
بصدق، كان هناك القليل جدًا مما يمكن أن يقدمه له التدريب مع تينامي بحيث لا يمكنه فعل ذلك أيضًا مع كيريل أو كايل أو بعض الغرباء العشوائيين… ولكن بهذه الطريقة تمكن من التحدث إلى أحد زملائه في الفصل، وكان ذلك أحد قراراته لهذه الإعادة. لم يضر أن التعاون مع تينامي قد يكون مفيدًا للغاية، مع الأخذ في الاعتبار من كانت عائلتها. خطير أيضًا، حيث كان من المعروف أنهم يشتغلون في سحر العقل واستحضار الأرواح، لكنه كان على استعداد لاغتنام هذه الفرصة. كان سيئًا للغاية أنه بدأ معها من الصفر، رغم ذلك- في المرة الأخيرة التي فعل فيها هذا مع تينامي، قدمها إلى الأرانيا وقد طغوا عليه في عينيها بهامش كبير. وبسبب ذلك، لم يتفاعلوا كثيرًا خارج جلسات التدريب. ثم مرةً أخرى، بالنظر إلى أنه كان ينظر إليها ببساطة على أنها دمية تدرب على سحر العقل في ذلك الوقت ولم يحاول حتى التعرف عليها، فلم يكن لديه الحق في الشكوى. الآن، على الرغم من ذلك، لم يكن هناك أرانيا قريبة مناسب لتعريفها بها، حتى لو أراد… أن يجذب انتباهها بطريقة أخرى.
“لا، لكن مالك ذلك المطعم هو صديق لرايني، لذا لا تمتلك أي أفكار مضحكة”. قالت “أوه، هذا يذكرني- تريدني رايني أن تعرف أن هذا بالتأكيد ليس موعدًا. على الرغم من أنه اجتماع خاص في مطعم بين مراهقين…”
“هل… هل أنت متأكدة من أنك تريدين الاعتراف على الفور بشيء كهذا؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق.
لقد ابتسمت له بشكل لعوب.
[نعم] أجاب تخاطريا، مما تسبب لها في صدمة. لقد ضاقت عينيها عليه ردا على ذلك.
“هاي، أليس من المفترض أن تكوني إلى جانب صديقتك؟” لقد اشتكى.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
“كنت أمزح فقط”. لقد تنهدت “بحق الآلهة، أنت بلا روح دعابة كما هي تماما. لتساعدنا السماء إذا انتهى بكما الأمر معًا في النهاية… أراك في الجوار، زوريان.”
“لما لا؟” سألت تينامي بفضول. “سأفعل في مكانك”.
ثم استدارت وغادرت دون انتظار رده. هي… لم تكن حقًا كما كان يتخيلها. هز رأسه وحشى الورقة بالعنوان في جيبه وعاد إلى الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل شيئًا”. قالت وهي ترفع يديها أمامها دفاعيا “لقد جئت فقط لأخبرك أن رايني قد قررت أخيرًا مقابلتك مرةً أخرى. سيكون الساعة العاشرة صباحًا غدًا، في هذا العنوان.” دفعت ورقة مطوية في يديه. “لا يجب أن أخبرك بهذا، لكن لا تنشر هذا، حسنًا؟”
“آسف على المقاطعة”. قال لتينامي “لقد كانت مسألة شخصية صغيرة كان عليّ أن أتعامل- لماذا تنظرين إلي هكذا؟”
124: الفصل 41: دوافع متصادمة عديدة (3)
“مستحيل”. تمتمت “لقد سمعت أنك كنت تلاحق رايني، لكن لتظن أنك جعلتها توافق… كيف فعلت ذلك ؟ اعتقدت أن ذلك مستحيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس لدي موعد مع رايني، تينامي”. أكد لها زوريان بهدوء “أنت تقفزين إلى الاستنتاجات”.
“كما لو أنني سأطعم طاحونة الإشاعات هكذا،” سخر زوريان وهو يلف عينيه. “هل ستكونين هناك أيضًا، ستقفين حارسة مرة أخرى؟”
“ما لم يكن بالطبع!” تساءلت. “بالطبع يمكن لقارئ عقول اكتشاف نقطة ضعفها!”
“أنا أعيش في سيرين”. أوضح زوريان “ذلك بعيد جدًا عن سيوريا. بحلول الوقت الذي تمكنت فيه إلسا من الوصول إلي، كان جميع المرشدين الآخرين قد ملأوا حصصهم وكان كزفيم هو الوحيد المتبقي.”
“هاي!” احتج. “الآن هذا إهانة تامة فقط. لن أنتهك أبدًا خصوصية أفكارها بهذه الطريقة!”
لا يزال هناك المدعومة?????
“لما لا؟” سألت تينامي بفضول. “سأفعل في مكانك”.
“لا، لكن مالك ذلك المطعم هو صديق لرايني، لذا لا تمتلك أي أفكار مضحكة”. قالت “أوه، هذا يذكرني- تريدني رايني أن تعرف أن هذا بالتأكيد ليس موعدًا. على الرغم من أنه اجتماع خاص في مطعم بين مراهقين…”
“هل… هل أنت متأكدة من أنك تريدين الاعتراف على الفور بشيء كهذا؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الموضوع انتهى بالنسبة لي”. قال زوريان “لماذا لا نعود إلى ممارسة سحر العقل؟ تعلمين، الشيء الذي من المفترض أن نكون نفعله؟”
“رجاءً. لا أصدق لثانية واحدة أنك تتعامل بأخلاقية ومسؤولية تامة مع سحر العقل خاصتك”. اتهمت تينامي “أنت بارع جدًا لتكون قد طورت قواك بالطريقة القانونية.”
“لما لا؟” سألت تينامي بفضول. “سأفعل في مكانك”.
“هذا الموضوع انتهى بالنسبة لي”. قال زوريان “لماذا لا نعود إلى ممارسة سحر العقل؟ تعلمين، الشيء الذي من المفترض أن نكون نفعله؟”
“لا، تعال لرؤيتي يوم الإثنين بعد انتهاء الدراسة”. قال كزفيم “أحتاج إلى رؤية سحر عقلك هذا في العمل قبل أن أتمكن من التخطيط لجلستنا التالية.”
“لا بد لي من أن أسأل، ما الذي يراه الناس في تلك الفتاة؟” سألت تينامي، تتجاهله تماما. “ما الذي تملكه ولا أملكه؟ هل هو الشعر الأحمر؟ إنه الشعر الأحمر، أليس كذلك؟”
“حسنًا، يجب أن أسأل فقط- أين تعلمت كيفية أداء سحر العقل بهذا الشكل الجيد؟” سألت تينامي. “لقد تعلمت هذه الأشياء لسنوات، تحت إشراف بعض المعلمين الجيدين، وأنت تتجاوزني دون عناء في كل تطبيق يمكنني التفكير فيه. كيف يمكن ذلك؟”
ترك زوريان وجهه يقع في يديه. ولقد كان يتشكل ليكون يوما جميلا أيضًا.
ثم استدارت وغادرت دون انتظار رده. هي… لم تكن حقًا كما كان يتخيلها. هز رأسه وحشى الورقة بالعنوان في جيبه وعاد إلى الفصل.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
“همف. وأنت تقول أنك تتدرب مع طالب آخر؟ أعمى يعلم اعمى…” قال كزفيم وهو يهز رأسه في سخرية. ثم قام بإيماءة طارد بيده، ودفعه بعيدًا. “حسنًا، إذن، اذهب. لن أمسكك عن واجباتك.”
هناك صوت غريب، يبدو انني اسمعه يقول روايتك… غريب… هل الأرواح بدأت تتحدث معي؟…ಠᴥಠ
“لا بد لي من أن أسأل، ما الذي يراه الناس في تلك الفتاة؟” سألت تينامي، تتجاهله تماما. “ما الذي تملكه ولا أملكه؟ هل هو الشعر الأحمر؟ إنه الشعر الأحمر، أليس كذلك؟”
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
أيا كان السبب، فإن غياب الرداء الأحمر جعل الأمور مريحة للغاية لزوريان. في اللحظة التي أدرك فيها أن الرداء الأحمر قد تجاهل الغزاة مرة أخرى، شن على الفور سلسلة من الغارات على الغزاة المعروفين وحلفائهم من الطائفيين. لم يجد شيئًا جديدًا حتى الآن، لكن كل غوص في الذاكرة قام به جعله يقترب خطوة واحدة من فتح حزمة ذاكرة الأم، لذلك اعتبر نفسه ناجحًا هناك على أي حال. كما قام باستكشاف اثنين من مخابئ موارد الطوارئ التي وجدها في الإعادة الأخيرة، بل ونهب أحد مخابئ الطوارئ بشكل خاص. لم يحتوي المخزن المؤقت هذه على أي شيء باستثناء كمية كبيرة من زجاجات الجرعات غير المسماة، والذي كان مخيب للآمال بعض الشيء. اقد سلمهم إلى كايل ليرى ما إذا كان بإمكانه معرفة ما كانوا عليه وإيجاد فائدة لهم. كان سيشعر بالسوء حيال الاستفادة من صبي مورلوك كثيرًا ، باستثناء أن كايل بدا متحمسًا بالفعل لكل الأعمال التي كان زوريان يرسلها في طريقه، لذلك اعتقد زوريان أنه قد كان لا بأس بذلك.
~~~~~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هااااااي????? ذلك عملي لا تحاول سرقته? وأيضا…. ألست روح أنت نفسك؟؟ تكلم الأرواح معك أمر عادي… تسك تسك? روح دراماتيكية..
“لا، تعال لرؤيتي يوم الإثنين بعد انتهاء الدراسة”. قال كزفيم “أحتاج إلى رؤية سحر عقلك هذا في العمل قبل أن أتمكن من التخطيط لجلستنا التالية.”
المهم فصل اليوم???? أرجوا أنه أعجبكم
“متى، إذا، أيًا كان الذي يناسبك. النقطة المهمة هي أننا لا نعرف بعضنا البعض جيدًا بما يكفي لكي أكشف شيئ خاص لك.”
لا يزال هناك المدعومة?????
~~~~~~~~~~~~~~
“لما لا؟” سألت تينامي بفضول. “سأفعل في مكانك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
