الطريقة الصحيحة للارتقاء
الـفـصـ[4]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[4]ـصـل: الطريقة الصحيحة للارتقاء
في الطريق، شعر بخمول ذهنه بعض الشيء لكنه لم يعطي الأمر أهمية، معتقدًا أنه يعاني من نزلة برد. عندما أكد أن مجرى المياه كان نظيفًا بدرجة كافية، حمل بعض الماء في يده لغسل وجهه.
———
لعلم، ليس هناك علاقة بكون البطل يملك 13 غرابا واسمي…فقط صدفة…
“لذلك وجدت أخيرًا حياة ذكية، أليس كذلك؟” وقف وانغ يوان ساكنًا حتى تم امتصاص آخر خيط من الضباب الأبيض من الجثة أمامه قبل أن يبدأ في التحليق ببطء إلى الأمام مرة أخرى.
“لعله سيكون أفضل غدا” واسى كومروس نفسه، وأغمض عينيه ونام.
كان الضباب الأبيض يُستهلك بسرعة كبيرة، حتى لو لم يغوص تحت أشعة الشمس، حتى لو وقف دون أن يفعل شيئًا، كان الضباب الأبيض لا يزال يُستهلك باستمرار.
في هذه المرحلة، كان لدى وانغ يوان فجأة ومضت ذكرى، ذكرى عندما كانت روحه لا تزال غير واعية.
“إذا كانت الأشباح الأخرى موجودة حقًا، فأنا حقًا لا أستطيع تخيل كيف يمكنهم العيش” أثناء التحليق ، كان وانغ يوان يفكر أيضًا: “هل يمكن أن يكون ذلك لأن هذا عالم منخفض السحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد زاد مجالي الإدراكي وقوة التدخل بشكل كبير، ويمكنني الآن فهم لغة هذا المكان نوعًا ما” مستشعرًا ذكريات الرجل الميت وروحه تكتمل، فكر وانغ يوان بحماس: “إذن هذه هي الطريقة الصحيحة التي ترتقي بها بقايا الروح“
إذا لم يتواصل وانغ يوان بالصدفة مع الغربان الـ 13 عقليًا واستعاد وعيه، إذا لم تتحول الغربان لتكون قادرة على مساعدته في البحث عن أشكال الحياة الأخرى، لكان ضبابه الأبيض قد نفد عدة مرات. إنه حقًا لم يستطع فهم كيف يمكن للأشباح الأخرى غير الواعية البقاء على قيد الحياة.
عندما ظهر لأول مرة، كان قادرًا على الشعور بأن حوالي 40-50 ٪ من نفسه قد اختفى وأن البقية ستليها قريبًا، كان ذلك بفضل الكمية الهائلة من الضباب الأبيض الذي خرج من جسده الذي منعه من التبدد في الحال.
بالنسبة لمجموعة البشر، لم يخطط وانغ يوان للاتصال بهم الآن، لأنه كانت هناك عقبة ضخمة لم يتغلب عليها بعد: التواصل.
كان الضباب الأبيض يُستهلك بسرعة كبيرة، حتى لو لم يغوص تحت أشعة الشمس، حتى لو وقف دون أن يفعل شيئًا، كان الضباب الأبيض لا يزال يُستهلك باستمرار.
كان هذا عالمًا مختلفًا، وعلى الرغم من أن هؤلاء البشر بدوا قوقازيين، دون اختبار الحمض النووي لكل منهم، لم يكن هناك ما يضمن أنهم كانوا نفس الجنس البشري الذي عرفه وانغ يوان، واللغة التي يتحدثون بها كانت أيضًا لغة لم يسمعها وانغ يوان من قبل.
قام زوج من المخالب السوداء اللامعة بقرص فمه بدقة وتأكد من أنه لا يستطيع طلب المساعدة، بينما أمسك العديد من الغربان بأطرافه وثبتوه على الأرض. على الرغم من كفاحه بكل قوته، لم يستطع الهروب من قبضة الغربان القوية.
“من رد فعلهم، يبدو أنهم يتخذون موقفًا سلبيًا تجاه الغربان” لاحظ وانغ يوان أن التعبير الذي أدلى به هؤلاء الناس بعد ملاحظة الغراب لم يكن متعة العثور على الفريسة، بل كان ازدراءًا صريحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت رغبة لا يمكن السيطرة عليها من روح وانغ يوان، وحثته على قتل هذا الشخص على الفور.
“ما مجموعه 8 عينات، سيشكلون مستوى معينًا من التهديد للغربان” لم يجرؤ وانغ يوان على التصرف بتهور والمجازفة بفقدان أي من هذه الغربان الثلاثة عشر، قبل أن يتمكن من إنتاج كميات كبيرة من الغربان المتحولة، كل أفعاله يجب أن تكون حذرة للغاية.
‘إذا كانت هي نفسي اللاواعية من قبل، فلربما كنت سأتبع هذا الفكر وأرتكب الإبادة الجماعية بشكل عشوائي في المنطقة المحيطة.’
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد زاد مجالي الإدراكي وقوة التدخل بشكل كبير، ويمكنني الآن فهم لغة هذا المكان نوعًا ما” مستشعرًا ذكريات الرجل الميت وروحه تكتمل، فكر وانغ يوان بحماس: “إذن هذه هي الطريقة الصحيحة التي ترتقي بها بقايا الروح“
كانت البرية في الليل مليئة بالمخاطر، ولم تكن هناك حيوانات ليلية متعددة خارجة للصيد فحسب، بل كان بصر الإنسان أيضًا محدودًا للغاية. رجل بلا نار لن يستيقظ ليرى صباح اليوم التالي.
“إذا قتلت الأشخاص السبعة الآخرين، فهل سيكون ذلك كافياً لتجديد روحي بالكامل؟” كان الضباب الأبيض الذي أحاط بروح وانغ يوان يتفاعل مع مشاعره وبدأ يتحول إلى اللون الأحمر قليلاً.
تجمعت مجموعة الصيد المكونة من 8 أفراد حول نار المخيم في حالة مزاجية كئيبة. لسبب ما، كان عدد الطرائد التي تمكنوا من العثور عليها هذا العام منخفضًا بشكل مثير للشفقة، حتى بعد ثلاثة أيام من الصيد، لا يمكن للفرائس التي صادوها سوى من اطعامهم، فكيف كانوا سينهون مهمة القرية؟
“لا تفكر كثيرًا في الأمر، يجب على الجميع النوم بسرعة الآن. سوف نتعمق أكثر غدًا ونجد بالتأكيد المزيد من الفرائس “، قام الرجل الملتحي، داكس، بمواساة المجموعة.
“لا تفكر كثيرًا في الأمر، يجب على الجميع النوم بسرعة الآن. سوف نتعمق أكثر غدًا ونجد بالتأكيد المزيد من الفرائس “، قام الرجل الملتحي، داكس، بمواساة المجموعة.
إذا لم يتواصل وانغ يوان بالصدفة مع الغربان الـ 13 عقليًا واستعاد وعيه، إذا لم تتحول الغربان لتكون قادرة على مساعدته في البحث عن أشكال الحياة الأخرى، لكان ضبابه الأبيض قد نفد عدة مرات. إنه حقًا لم يستطع فهم كيف يمكن للأشباح الأخرى غير الواعية البقاء على قيد الحياة.
أومأ الجميع برأسه وناموا بسرعة حول نار المخيم، فقط الشاب كومورس لم يعرف حقًا ماذا يفعل. كانت هذه هي المرة الأولى التي يذهب فيها مع مجموعة الصيد، وهو مبتدئ كامل لم يستطع فعل أي شيء سوى ارتكاب الأخطاء تلو الأخرى في الطريق إلى هنا، بالإضافة إلى عدم وجود غنائم في رحلتهم، كان كومروس يشعر بإحساس بلوم الذات.
‘إذا كانت هي نفسي اللاواعية من قبل، فلربما كنت سأتبع هذا الفكر وأرتكب الإبادة الجماعية بشكل عشوائي في المنطقة المحيطة.’
“لعله سيكون أفضل غدا” واسى كومروس نفسه، وأغمض عينيه ونام.
“ما هذا؟ جوهر يانغ؟ “
بطبيعة الحال، لم يكن يعلم أنه ليس بعيدًا جدًا عن مكان وجودهم، كان وانغ يوان يحوم في مكانه. كانت المعلومات التي يمكن أن يجمعها من الغربان مختلفة تمامًا مقارنة بـ “رؤية” الأشياء من خلال المجال الإدراكي الخاص به، لذلك حصل على بعض النتائج الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البرية في الليل مليئة بالمخاطر، ولم تكن هناك حيوانات ليلية متعددة خارجة للصيد فحسب، بل كان بصر الإنسان أيضًا محدودًا للغاية. رجل بلا نار لن يستيقظ ليرى صباح اليوم التالي.
وجد أن هناك أيضًا طبقة رقيقة من الضباب الأبيض حول أجساد هؤلاء الأشخاص، ولكن على عكس النوع الذي يمكن أن يمتصه، كان هذا الضباب الأبيض يحتوي على القليل من الإرادة من أصحابها، وعندما حاول وانغ يوان الاقتراب، اكتشف أن الضباب الأبيض المحيط به والضباب الأبيض كانا يحيدان بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد زاد مجالي الإدراكي وقوة التدخل بشكل كبير، ويمكنني الآن فهم لغة هذا المكان نوعًا ما” مستشعرًا ذكريات الرجل الميت وروحه تكتمل، فكر وانغ يوان بحماس: “إذن هذه هي الطريقة الصحيحة التي ترتقي بها بقايا الروح“
“ما هذا؟ جوهر يانغ؟ “
وجد أن هناك أيضًا طبقة رقيقة من الضباب الأبيض حول أجساد هؤلاء الأشخاص، ولكن على عكس النوع الذي يمكن أن يمتصه، كان هذا الضباب الأبيض يحتوي على القليل من الإرادة من أصحابها، وعندما حاول وانغ يوان الاقتراب، اكتشف أن الضباب الأبيض المحيط به والضباب الأبيض كانا يحيدان بعضهما البعض.
لم ير وانغ يوان ضبابًا أبيض موجودًا حول أجسام حيوانات أخرى من قبل، لذلك لم يكن يعرف ما إذا كان هذا فريدًا بالنسبة للبشر، أو إذا كان هؤلاء البشر المعينين مميزين بأي شكل من الأشكال.
“لا تفكر كثيرًا في الأمر، يجب على الجميع النوم بسرعة الآن. سوف نتعمق أكثر غدًا ونجد بالتأكيد المزيد من الفرائس “، قام الرجل الملتحي، داكس، بمواساة المجموعة.
لقد أمر غرابًا بالتحليق فوق المعسكر من أعلى وأمطر بعض “العدالة من فوق”. عندما سقطت المادة البيضاء، استخدم وانغ يوان قوته التدخلية الضعيفة لتغيير مسار تلك المادة، مستهدفًا بشكل مباشر وجه شخص واحد مع التأكد من سقوط القليل في فمه وأنفه.
كان هذا عالمًا مختلفًا، وعلى الرغم من أن هؤلاء البشر بدوا قوقازيين، دون اختبار الحمض النووي لكل منهم، لم يكن هناك ما يضمن أنهم كانوا نفس الجنس البشري الذي عرفه وانغ يوان، واللغة التي يتحدثون بها كانت أيضًا لغة لم يسمعها وانغ يوان من قبل.
استيقظ الرجل على الفور، وشتم الطائر وسوء حظه، لكنه لم يصرخ بصوت عالٍ. أخبر الحارس الليلي بما حدث قبل الوقوف، وأخذ الشعلة واتجه إلى مجرى النهر البعيد قليلاً ليغسل وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ الرجل على الفور، وشتم الطائر وسوء حظه، لكنه لم يصرخ بصوت عالٍ. أخبر الحارس الليلي بما حدث قبل الوقوف، وأخذ الشعلة واتجه إلى مجرى النهر البعيد قليلاً ليغسل وجهه.
في الطريق، شعر بخمول ذهنه بعض الشيء لكنه لم يعطي الأمر أهمية، معتقدًا أنه يعاني من نزلة برد. عندما أكد أن مجرى المياه كان نظيفًا بدرجة كافية، حمل بعض الماء في يده لغسل وجهه.
في الطريق، شعر بخمول ذهنه بعض الشيء لكنه لم يعطي الأمر أهمية، معتقدًا أنه يعاني من نزلة برد. عندما أكد أن مجرى المياه كان نظيفًا بدرجة كافية، حمل بعض الماء في يده لغسل وجهه.
فجأة شعر بشيء يقترب منه من الخلف. شعر بالخطر، وقف على الفور وأراد أن يتدحرج، ولكن بمجرد أن فعل ذلك، شعر بالدوار ولم يكن قادرًا على وضع أي قوة في جسده.
تسربت كمية هائلة من الضباب الأبيض من جسد الرجل. كان هناك الكثير هنا لدرجة أن الكمية التي تمكن وانغ يوان من امتصاصها في بضع ثوانٍ كانت كافية لاستمراره ليوم كامل، وحتى المزيد لا يزال يخرج.
قام زوج من المخالب السوداء اللامعة بقرص فمه بدقة وتأكد من أنه لا يستطيع طلب المساعدة، بينما أمسك العديد من الغربان بأطرافه وثبتوه على الأرض. على الرغم من كفاحه بكل قوته، لم يستطع الهروب من قبضة الغربان القوية.
تسربت كمية هائلة من الضباب الأبيض من جسد الرجل. كان هناك الكثير هنا لدرجة أن الكمية التي تمكن وانغ يوان من امتصاصها في بضع ثوانٍ كانت كافية لاستمراره ليوم كامل، وحتى المزيد لا يزال يخرج.
نظر وانغ يوان إلى الإنسان من العالم مختلف الساقط، ملاحظًا أنه عندما أصبح الرجل أضعف وأضعف، أصبحت طبقة الضباب الأبيض ذات الارادة حول جسده أضعف أيضًا حتى لم تعد موجودة في الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال، لم يكن يعلم أنه ليس بعيدًا جدًا عن مكان وجودهم، كان وانغ يوان يحوم في مكانه. كانت المعلومات التي يمكن أن يجمعها من الغربان مختلفة تمامًا مقارنة بـ “رؤية” الأشياء من خلال المجال الإدراكي الخاص به، لذلك حصل على بعض النتائج الجديدة.
خرجت رغبة لا يمكن السيطرة عليها من روح وانغ يوان، وحثته على قتل هذا الشخص على الفور.
في الطريق، شعر بخمول ذهنه بعض الشيء لكنه لم يعطي الأمر أهمية، معتقدًا أنه يعاني من نزلة برد. عندما أكد أن مجرى المياه كان نظيفًا بدرجة كافية، حمل بعض الماء في يده لغسل وجهه.
بدون تردد، أمر وانغ يوان الغربان بالتصرف؛ عندما كانت مناقيرهم الحادة تنقر مرارًا وتكرارًا على رقبته، تمزق حلق الرجل وقتل في ثوان معدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لمجموعة البشر، لم يخطط وانغ يوان للاتصال بهم الآن، لأنه كانت هناك عقبة ضخمة لم يتغلب عليها بعد: التواصل.
تسربت كمية هائلة من الضباب الأبيض من جسد الرجل. كان هناك الكثير هنا لدرجة أن الكمية التي تمكن وانغ يوان من امتصاصها في بضع ثوانٍ كانت كافية لاستمراره ليوم كامل، وحتى المزيد لا يزال يخرج.
“إذا قتلت الأشخاص السبعة الآخرين، فهل سيكون ذلك كافياً لتجديد روحي بالكامل؟” كان الضباب الأبيض الذي أحاط بروح وانغ يوان يتفاعل مع مشاعره وبدأ يتحول إلى اللون الأحمر قليلاً.
في هذه المرحلة، كان لدى وانغ يوان فجأة ومضت ذكرى، ذكرى عندما كانت روحه لا تزال غير واعية.
في هذه المرحلة، كان لدى وانغ يوان فجأة ومضت ذكرى، ذكرى عندما كانت روحه لا تزال غير واعية.
عندما ظهر لأول مرة، كان قادرًا على الشعور بأن حوالي 40-50 ٪ من نفسه قد اختفى وأن البقية ستليها قريبًا، كان ذلك بفضل الكمية الهائلة من الضباب الأبيض الذي خرج من جسده الذي منعه من التبدد في الحال.
لقد أمر غرابًا بالتحليق فوق المعسكر من أعلى وأمطر بعض “العدالة من فوق”. عندما سقطت المادة البيضاء، استخدم وانغ يوان قوته التدخلية الضعيفة لتغيير مسار تلك المادة، مستهدفًا بشكل مباشر وجه شخص واحد مع التأكد من سقوط القليل في فمه وأنفه.
في الوقت نفسه، تم استيعاب القليل من الذاكرة الخاصة بهذا الشخص ببطء ودمجت مع روح وانغ يوان.
“ما هذا؟ جوهر يانغ؟ “
بصرف النظر عن الضباب الأبيض، كان هناك أيضًا القليل من الهالة التي أعطت شعورا مشابها إلى الهالة الباردة للغربان والتي دخلت روحه، مما أدى إلى شفاء روح وانغ يوان باستمرار. ومع ذلك، كان هناك شيء آخر اختلط بهذه الهالة البادرة.
…..
“لماذا سأموت؟ لماذا أنا من مات؟ “
“لماذا سأموت؟ لماذا أنا من مات؟ “
“ما زلت أريد أن أعيش، دع الآخرين يموتون !!”
“لماذا سأموت؟ لماذا أنا من مات؟ “
الجزء الأكثر وضوحا من الذكريات التي استوعبها كانت لهذا الشخص قبل موته، جنبًا إلى جنب مع العديد من المشاعر: الغضب ، والحقد ، وعدم الرغبة ، والخوف ، وكذلك الحب العميق والكراهية للحياة نفسها.
بدون تردد، أمر وانغ يوان الغربان بالتصرف؛ عندما كانت مناقيرهم الحادة تنقر مرارًا وتكرارًا على رقبته، تمزق حلق الرجل وقتل في ثوان معدودة.
“لقد زاد مجالي الإدراكي وقوة التدخل بشكل كبير، ويمكنني الآن فهم لغة هذا المكان نوعًا ما” مستشعرًا ذكريات الرجل الميت وروحه تكتمل، فكر وانغ يوان بحماس: “إذن هذه هي الطريقة الصحيحة التي ترتقي بها بقايا الروح“
فجأة شعر بشيء يقترب منه من الخلف. شعر بالخطر، وقف على الفور وأراد أن يتدحرج، ولكن بمجرد أن فعل ذلك، شعر بالدوار ولم يكن قادرًا على وضع أي قوة في جسده.
“إذا قتلت الأشخاص السبعة الآخرين، فهل سيكون ذلك كافياً لتجديد روحي بالكامل؟” كان الضباب الأبيض الذي أحاط بروح وانغ يوان يتفاعل مع مشاعره وبدأ يتحول إلى اللون الأحمر قليلاً.
في الطريق، شعر بخمول ذهنه بعض الشيء لكنه لم يعطي الأمر أهمية، معتقدًا أنه يعاني من نزلة برد. عندما أكد أن مجرى المياه كان نظيفًا بدرجة كافية، حمل بعض الماء في يده لغسل وجهه.
كانت ذكريات الرجل الميت وعواطفه تآكل وانغ يوان، مما أعطى وانغ يوان فكرة ذبح الآخرين لتهدئة حماسته، لكن وانغ يوان سرعان ما حذف تلك الأفكار الحمقاء.
أومأ الجميع برأسه وناموا بسرعة حول نار المخيم، فقط الشاب كومورس لم يعرف حقًا ماذا يفعل. كانت هذه هي المرة الأولى التي يذهب فيها مع مجموعة الصيد، وهو مبتدئ كامل لم يستطع فعل أي شيء سوى ارتكاب الأخطاء تلو الأخرى في الطريق إلى هنا، بالإضافة إلى عدم وجود غنائم في رحلتهم، كان كومروس يشعر بإحساس بلوم الذات.
‘إذا كانت هي نفسي اللاواعية من قبل، فلربما كنت سأتبع هذا الفكر وأرتكب الإبادة الجماعية بشكل عشوائي في المنطقة المحيطة.’
ولكن بفضل دعم الغربان الثلاثة عشر، أصبح وانغ يوان الآن واعيا وعقلانيا. كان يعلم أنه إذا استمر في القتل باتباع هذا الدافع، فسوف يعود سريعًا إلى شبح غير عقلاني يعرف فقط كيف يقتل. هذا هو السبب في أنه كان يمسك بقوة رغبته للقتل.
ولكن بفضل دعم الغربان الثلاثة عشر، أصبح وانغ يوان الآن واعيا وعقلانيا. كان يعلم أنه إذا استمر في القتل باتباع هذا الدافع، فسوف يعود سريعًا إلى شبح غير عقلاني يعرف فقط كيف يقتل. هذا هو السبب في أنه كان يمسك بقوة رغبته للقتل.
“لا تفكر كثيرًا في الأمر، يجب على الجميع النوم بسرعة الآن. سوف نتعمق أكثر غدًا ونجد بالتأكيد المزيد من الفرائس “، قام الرجل الملتحي، داكس، بمواساة المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لمجموعة البشر، لم يخطط وانغ يوان للاتصال بهم الآن، لأنه كانت هناك عقبة ضخمة لم يتغلب عليها بعد: التواصل.
لعلم، ليس هناك علاقة بكون البطل يملك 13 غرابا واسمي…فقط صدفة…
“لذلك وجدت أخيرًا حياة ذكية، أليس كذلك؟” وقف وانغ يوان ساكنًا حتى تم امتصاص آخر خيط من الضباب الأبيض من الجثة أمامه قبل أن يبدأ في التحليق ببطء إلى الأمام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت رغبة لا يمكن السيطرة عليها من روح وانغ يوان، وحثته على قتل هذا الشخص على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات