الفصل 47: سياسة (3)
143: الفصل 47: سياسة (3)
ياله من فصل…
هازا كتفيه، بدأ زوريان بتحليل الحمايات بمساعدة جهاز تحليل الحمايات الذي أخذه من خزانة الأرانيا. إذا قرر سودومير البقاء بعيدًا، فقد عنى ذلك أنه يمكنه تفكيك مخططه براحة، وكان هذا لا يزال يمثل فوزًا في كتابه.
انتهت محاولتاه الأولى لقراءة عقل الآرانيا جيده بقدر ما كانت محاولته الأولى في قراءة عقول البشر. بمعنى أخر، ليست جيدة على الإطلاق. لقد تحسن بسرعة، وسرعان ما اكتشف بعض الأشياء المثيرة للاهتمام حول باحثي السيوف. لقد كان لديهم عادة مهاجمة السحراء الضعفاء، كما اتضح – لقد اقتصروا على السحرة الذين حاولوا استكشاف الخندق تحت كورسا، وكانوا حذرين للغاية بشأن من استهدفوه، لكنهم كانوا بالتأكيد على استعداد لمهاجمة أي شخص يرون أنه سهل الإستهداف. لقد عاشوا أيضًا في أعماق الخندق، وفي أي وقت جعلوا الشخص الخطأ ‘يختفي’، انسحبوا من الطبقات السطحية حتى تلاشت عمليات البحث والغضب.
كما كان يشتبه، لم تحب الحمايات محاولته لاكتشافها. إذا لم يكن قد كشف نفسه بالفعل على أنه متطفل، فقد كان متأكدًا من أن محاولته الحالية في التحليل كانت ستوصمه على هذا النحو على الفور. توقع زوريان نفس القدر- ولهذا السبب لم يحاول ذلك في اللحظة التي دخل فيها عبر البوابة البعدية. ما لم يتوقعه هو أن تقاوم الحمايات تحليله بنشاط. كانت حقول الحمايات المحلي المتحولة من حوله ونبضات الاضطراب المتكررة الموجهة في طريقه متكيفة بشكل مقلق، وكانت ذكية جدا لتكون قد أتت من بنية تعويذة عديمة العقل. هل كان سودومير يعدل بطريقة ما مخطط الحمايات لحظيا أم أن الحمايات نفسها قد كانت ذكية بطريقة ما؟
لذا كان الحل بسيطًا. كان عليه أن يجد بعض الأعداء الآرانيا.
تلألأ الهواء أمامه في شكل غامض بشري، وأطلق زوريان على الفور رمح قوة في المكان. ومع ذلك، لم يتأثر الوميض، وسرعان ما تحول إلى صورة شبحية لرجل مألوف. رجل طويل وكبير، قوي العضلات، يرتدي حلة بنية باهظة الثمن. كان لديه شارب ضخم وتعبير مشمس مبتسم على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرر أن يحصل على بعض الخبرة في قراءة ذكريات الآرانيا. قراءة ذكريات الآرانيا حقا، وليس القيام بتمارين مبسطة مع مدرسي الآرانيا. بالطبع، لن يوافق دافعي الضياء ولا الأزرق العميق على العمل معه على ذلك، وكان يراهن على عدم إمكانية إقناع أي شبكة أخرى بالقيام بذلك أيضًا. لا، كان هذا النوع من الأشياء دائمًا عملاً عدائيًا- شيء تفعله بأعدائك.
لم ينخدع زوريان، رغم ذلك. بينما حاول إسقاط سودومير الوهمي أن يبعث جوًا من اللامبالاة السعيدة، كانت ابتسامته أكثر توتراً بشكل ملحوظ مقارنةً بكيف كانت بآخر مرة رأه فيها.
“لا شيء في الحياة يأتي دون مخاطر”. قال سودومير في محاضرة.
“مرحبا!” حياه سودومير من خلال إسقاطه. “لست متأكدًا مما إذا كنت على علم بهذا، ولكن هذا سكن خاص. لا يمكنك القدوم إلى هنا والبدء في تمزيق المكان! ماذا فعلت لك، على أي حال؟”
مأساوي، لكن متحدي المالا يوصف كانوا أيضًا قتلة عنيفين داهموا جيرانهم بنشاط، وحتى المجتمعات البشرية القريبة عندما تمكنوا من الإفلات من العقاب. لم يكن لدى زوريان أي مانع من مداهمتهم.
“أنا مندهش لأنك على استعداد لإظهار وجهك بصراحة، سودومير كاندري”. قال زوريان، وهو يتفحص محيطه للتأكد من أن سودومير لم يحاول تشتيت انتباهه بإسقاطه أثناء شن هجوم مفاجئ.
“هذا موقف متهور للغاية بشأن السيناريو،” عبس زوريان. “ماذا لو كنت مخطئا؟”
“ها! ساحر من مستواك لن يصادف مكان مثل هذا عرضيا،” سخر سودومير سخر. “مهاراتك، معداتك… كنت تعرف بالفعل من وماذا كان هنا، أنا متأكد. السؤال المثير للاهتمام هو، من أنت؟ إنه لأدب فقط أن تقدم نفسك للناس، ألا تعرف؟”
كانت الأوز الكريستالية محصنة ضد الأضرار المادية، وسريعة جدًا، وتمتص معظم أشكال الطاقة السحرية، ويمكنها إطلاق شظايا تشبه الأسهم من الكريستال على الأشياء التي تزعجها، وحتى الوخز الصغير من إحدى شفراتها وشظاياها الكريستالية سيحول بسرعة الكائن الحي إلى تمثال من الكريستال. كانوا يطلق عليهم أحيانًا اسم البازيليسق الكريستالي، وكانوا أحد تلك الوحوش الكابوسية التي لم يرغب أحد في محاربتها ما لم يكن هناك خيار آخر.
“لماذا ساعدت الإيباسانيين في تنظيم هجومهم على سيوريا؟” سأل زوريان، غير مهتم بإعطاء أي معلومات شخصية إلى سودومير مع عدم إيجاده لتصرفات الرجل الغريبة طريفة حقًا. “عدد القتلى بالآلاف، وسيزداد فقط في النهاية. ماذا فعل هؤلاء الناس بك سودومير؟”
لاختبار هذه النظرية، ألقى زجاجة من المتفجرات السائلة، مصنوعة بطريقة خيميائية وخالية من أي تعاويذ خيالية، على الباب المعني. انفجرت الزجاجة على النحو المنشود، وأرسلت الغبار والشظايا الخشبية في كل مكان.
“آه. لا شيء شخصي حقًا”. هز سودومير كتفيه وابتسامته تخف نوعًا ما “إنهم في المكان الخطأ في الوقت الخطأ فقط. السياسة يمكن أن تكون وحشيةً هكذا.”
برز إسقاط شبحي آخر أمامه، لكنه بدده قبل أن تتاح له الفرصة للتحدث.
“سياسة؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق. “انهم يحاولون اطلاق بدائي ليهج في جميع أنحاء القارة، وأنت تظن أن هذا بطريقة أو بأخرى في المصالح السياسية الخاصة بك!؟ أستطيع أن أفهم كيف يظت الإيباسانيين أن هذا أمر جيد بالنسبة لهم، ولكن ماذا عنك؟ لماذا قد تريد أن يحدث ذبك؟”
كانت الأوز الكريستالية محصنة ضد الأضرار المادية، وسريعة جدًا، وتمتص معظم أشكال الطاقة السحرية، ويمكنها إطلاق شظايا تشبه الأسهم من الكريستال على الأشياء التي تزعجها، وحتى الوخز الصغير من إحدى شفراتها وشظاياها الكريستالية سيحول بسرعة الكائن الحي إلى تمثال من الكريستال. كانوا يطلق عليهم أحيانًا اسم البازيليسق الكريستالي، وكانوا أحد تلك الوحوش الكابوسية التي لم يرغب أحد في محاربتها ما لم يكن هناك خيار آخر.
حدق سودومير فيه لثانية بنظرة حاكمة على وجهه.
لم يبدو الأزرق العظيم متفاجئين للغاية عندما رفض عرضهم.
“إذن أنت تعرف ذلك أيضًا، هاه؟” قال مطقطقا لسانه في نفور. “حسنًا، لا أعتقد أنني أشعر بالراحة في مناقشة أهدافي معك، يا غازي بيتي العزيز. ومع ذلك، فقط بيني وبينك، أراهن أن الإيباسانيين متفائلون جدًا بشأن مستوى الخطر المفترض لهذا البدائي. يقوم بإحداث الكثير من الضرر، أنا متأكد، ولكن أن تتخيل ركضه في جميع أنحاء القارة، ويدمر الأشياء على هواه؟ ليس هناك فرصة. سأعطيه في أحسن الأحوال أسبوع قبل ان تجمع إلدمار ما يكفي من القوات لقتله. وهذا بافتراض أنه ليس فقط حيوان أخرس سوف يتجول في الفخ الأول الذي نصبوه له”.
“هذا موقف متهور للغاية بشأن السيناريو،” عبس زوريان. “ماذا لو كنت مخطئا؟”
“””””البازيليسق: حيوان أسطوري يشبه السحلية لديه نظرة او نفس قاتل”””””
“لا شيء في الحياة يأتي دون مخاطر”. قال سودومير في محاضرة.
143: الفصل 47: سياسة (3)
أرغه. لم يكن سيذهب إلى أي مكان مع هذه المحادثة، وكان الرجل يماطل بشكل صارخ للوقت. قام بتبديد الإسقاط بتلويح من يده وبدأ في السير نحو وسط القصر مرةً أخرى، وسار اثنان من حراسه الغولم الشخصيين أمامه. لم يكن هناك جدوى من محاولة تحليل الحمايات مرةً أخرى، لأنه لم يستطع تجاوز الحراسة الذكية الغريبة التي وضعها سودومير لمنع مثل هذه الأشياء.
“آه. لا شيء شخصي حقًا”. هز سودومير كتفيه وابتسامته تخف نوعًا ما “إنهم في المكان الخطأ في الوقت الخطأ فقط. السياسة يمكن أن تكون وحشيةً هكذا.”
برز إسقاط شبحي آخر أمامه، لكنه بدده قبل أن تتاح له الفرصة للتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سياسة؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق. “انهم يحاولون اطلاق بدائي ليهج في جميع أنحاء القارة، وأنت تظن أن هذا بطريقة أو بأخرى في المصالح السياسية الخاصة بك!؟ أستطيع أن أفهم كيف يظت الإيباسانيين أن هذا أمر جيد بالنسبة لهم، ولكن ماذا عنك؟ لماذا قد تريد أن يحدث ذبك؟”
“الآن هذا وقح فقط!” تردد صدى بلا جسد من حوله. لا مزيد من الإسقاطات هذه المرة- فقط الصوت الذي تبعه أينما ذهب. “كنا نجري محادثة!”
تلألأ الهواء أمامه في شكل غامض بشري، وأطلق زوريان على الفور رمح قوة في المكان. ومع ذلك، لم يتأثر الوميض، وسرعان ما تحول إلى صورة شبحية لرجل مألوف. رجل طويل وكبير، قوي العضلات، يرتدي حلة بنية باهظة الثمن. كان لديه شارب ضخم وتعبير مشمس مبتسم على وجهه.
كان هناك باب مغلق في طريقه، لذلك قام زوريان برمي أحد المكعبات المتفجرة الثلاثة المتبقية عليه. لقد فشل في العمل عندما أعطاه إشارة للانفجار.
حسنًا، بنهاية الإعادة، اكتشف زوريان الكثير من الأشياء عنهم. مثل كيف أطلقوا على أنفسهم اسم “متحدي الما لا يوصف”، وكانوا ما يدعى بـ”الأرانيا القديمة”- الشبكات الأصلية غير السحرية التي تم غزوها أو استيعابها أو إبادتها بواسطة الشبكات الأحدث التي تستخدم السحر والتي نشأت من تحت سيوريا. لقد شاهدوا جميع جيرانهم القدامى يسقطون أمام موجة القادمين الجدد الذين يستخدمون السحر، إما من خلال الغزو العنيف أو من خلال المهاجرين الذين يستخدمون السحر، حتى أصبحوا هم الوحيدون الذين بقوا. بقدر ما كانوا قلقين، كان دافعي الضياء هم “شبكة الجلود الشيطانية”.
“آسف، لكن لا انفجارات في منزلي”. صرح صوت سودومير عديم الجسد.
143: الفصل 47: سياسة (3)
عبس زوريان. تمامًا كما في الإعادة السابقة. وقد كان قد قام بتعديل المتفجرات الخاصة به لمحاولة مواجهة التأثير أيضًا. مقلق. لم تكن الحمايات المضادة للانفجار في حد ذاتها جديدة. لقد كانت بكل مبنى ممهم. ومع ذلك، في معظم الأوقات، كانت مجرد أشياء أساسية لا يمكن أن تصمد أمام حرفية زوريان. لم تتمكن حمايات سودومير من مواجهة متفجراته الأساسية فحسب، بل وأيضًا أعماله المتخصصة التي تم تصميمها بشكل مباضر للعمل داخل منطقة شديدة الحماية.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
أمسكت يده غريزيًا بإحدى الحلقات المتفجرة التي كان يحملها حول رقبته. طريقته القديمة في الانتحار، والتي اختار الاستمرار في حملها في حالة حدوث شيئ ما فقط. سرعان ما خلع إحدى الحلقات وألقى بها على الباب، راغبًا في معرفة ما إذا كانت ستنجح. كانت الحلقات الانتحارية هي أكثر أعماله تطوراً، مصممة للعمل مهما كانت الظروف.
انتهت محاولتاه الأولى لقراءة عقل الآرانيا جيده بقدر ما كانت محاولته الأولى في قراءة عقول البشر. بمعنى أخر، ليست جيدة على الإطلاق. لقد تحسن بسرعة، وسرعان ما اكتشف بعض الأشياء المثيرة للاهتمام حول باحثي السيوف. لقد كان لديهم عادة مهاجمة السحراء الضعفاء، كما اتضح – لقد اقتصروا على السحرة الذين حاولوا استكشاف الخندق تحت كورسا، وكانوا حذرين للغاية بشأن من استهدفوه، لكنهم كانوا بالتأكيد على استعداد لمهاجمة أي شخص يرون أنه سهل الإستهداف. لقد عاشوا أيضًا في أعماق الخندق، وفي أي وقت جعلوا الشخص الخطأ ‘يختفي’، انسحبوا من الطبقات السطحية حتى تلاشت عمليات البحث والغضب.
لقد فشلت الحلقة في التفجير. همم. ربما عملت الحمايات على بعض المبادئ الغريبة التي أغلقت تمامًا جميع المتفجرات القائمة على صيغ التعاويذ؟
كما كان يشتبه، لم تحب الحمايات محاولته لاكتشافها. إذا لم يكن قد كشف نفسه بالفعل على أنه متطفل، فقد كان متأكدًا من أن محاولته الحالية في التحليل كانت ستوصمه على هذا النحو على الفور. توقع زوريان نفس القدر- ولهذا السبب لم يحاول ذلك في اللحظة التي دخل فيها عبر البوابة البعدية. ما لم يتوقعه هو أن تقاوم الحمايات تحليله بنشاط. كانت حقول الحمايات المحلي المتحولة من حوله ونبضات الاضطراب المتكررة الموجهة في طريقه متكيفة بشكل مقلق، وكانت ذكية جدا لتكون قد أتت من بنية تعويذة عديمة العقل. هل كان سودومير يعدل بطريقة ما مخطط الحمايات لحظيا أم أن الحمايات نفسها قد كانت ذكية بطريقة ما؟
لاختبار هذه النظرية، ألقى زجاجة من المتفجرات السائلة، مصنوعة بطريقة خيميائية وخالية من أي تعاويذ خيالية، على الباب المعني. انفجرت الزجاجة على النحو المنشود، وأرسلت الغبار والشظايا الخشبية في كل مكان.
“آه. لا شيء شخصي حقًا”. هز سودومير كتفيه وابتسامته تخف نوعًا ما “إنهم في المكان الخطأ في الوقت الخطأ فقط. السياسة يمكن أن تكون وحشيةً هكذا.”
إذا لا تزال المتفجرات القائمة على الخيمياء تعمل. جيد ان يعلم.
حسنًا، بنهاية الإعادة، اكتشف زوريان الكثير من الأشياء عنهم. مثل كيف أطلقوا على أنفسهم اسم “متحدي الما لا يوصف”، وكانوا ما يدعى بـ”الأرانيا القديمة”- الشبكات الأصلية غير السحرية التي تم غزوها أو استيعابها أو إبادتها بواسطة الشبكات الأحدث التي تستخدم السحر والتي نشأت من تحت سيوريا. لقد شاهدوا جميع جيرانهم القدامى يسقطون أمام موجة القادمين الجدد الذين يستخدمون السحر، إما من خلال الغزو العنيف أو من خلال المهاجرين الذين يستخدمون السحر، حتى أصبحوا هم الوحيدون الذين بقوا. بقدر ما كانوا قلقين، كان دافعي الضياء هم “شبكة الجلود الشيطانية”.
“كم عدد المواد الاستهلاكية التي أحضرتها معك؟” سأله سودومير من خلال تعويذة صوته. “لابد أنها كلفت ثروة! أشعر بالاطراء لأنك أنفقت كل هذه الأموال على أنا العجوز الصغير، لكن هل هذا حقًا أفضل استخدام لمواردك؟”
كما كان يشتبه، لم تحب الحمايات محاولته لاكتشافها. إذا لم يكن قد كشف نفسه بالفعل على أنه متطفل، فقد كان متأكدًا من أن محاولته الحالية في التحليل كانت ستوصمه على هذا النحو على الفور. توقع زوريان نفس القدر- ولهذا السبب لم يحاول ذلك في اللحظة التي دخل فيها عبر البوابة البعدية. ما لم يتوقعه هو أن تقاوم الحمايات تحليله بنشاط. كانت حقول الحمايات المحلي المتحولة من حوله ونبضات الاضطراب المتكررة الموجهة في طريقه متكيفة بشكل مقلق، وكانت ذكية جدا لتكون قد أتت من بنية تعويذة عديمة العقل. هل كان سودومير يعدل بطريقة ما مخطط الحمايات لحظيا أم أن الحمايات نفسها قد كانت ذكية بطريقة ما؟
بعد ذلك، بدأ باقي اللاموتى في القصر بمهاجمته مرةً أخرى، محاولين نصب كمين له من الغرف المجاورة بينما كان يحاول الإبحار في التصميم الداخلي المربك للقصر. لقد فشلوا في إيذائه بالفعل، لكنهم أبطأوا تقدمه إلى زحف وانتهى الأمر بكونهم كافيين في النهاية.
143: الفصل 47: سياسة (3)
لقد نفد الوقت حرفيًا- انتهت الإعادة قبل أن يتمكن من تعقب سودومير ومواجهته.
لذا كان الحل بسيطًا. كان عليه أن يجد بعض الأعداء الآرانيا.
حسنًا، كانت هناك دائمًا المرة القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس زوريان. تمامًا كما في الإعادة السابقة. وقد كان قد قام بتعديل المتفجرات الخاصة به لمحاولة مواجهة التأثير أيضًا. مقلق. لم تكن الحمايات المضادة للانفجار في حد ذاتها جديدة. لقد كانت بكل مبنى ممهم. ومع ذلك، في معظم الأوقات، كانت مجرد أشياء أساسية لا يمكن أن تصمد أمام حرفية زوريان. لم تتمكن حمايات سودومير من مواجهة متفجراته الأساسية فحسب، بل وأيضًا أعماله المتخصصة التي تم تصميمها بشكل مباضر للعمل داخل منطقة شديدة الحماية.
***
“إذن أنت تعرف ذلك أيضًا، هاه؟” قال مطقطقا لسانه في نفور. “حسنًا، لا أعتقد أنني أشعر بالراحة في مناقشة أهدافي معك، يا غازي بيتي العزيز. ومع ذلك، فقط بيني وبينك، أراهن أن الإيباسانيين متفائلون جدًا بشأن مستوى الخطر المفترض لهذا البدائي. يقوم بإحداث الكثير من الضرر، أنا متأكد، ولكن أن تتخيل ركضه في جميع أنحاء القارة، ويدمر الأشياء على هواه؟ ليس هناك فرصة. سأعطيه في أحسن الأحوال أسبوع قبل ان تجمع إلدمار ما يكفي من القوات لقتله. وهذا بافتراض أنه ليس فقط حيوان أخرس سوف يتجول في الفخ الأول الذي نصبوه له”.
كانت الإعادة التالية مشابهة إلى حد كبير لتلك السابقة. لا زال قد تصل بالأزرق العميق و دافعي الضياء للحصول على تعليمات سحر العقل وقضى إلى حد كبير الإعادة بأكملها في العمل على سحر عقله. لقد قام بانحراف بسيط في بداية الإعادة من أجل زيارة كهنة الشبح الثعبان.
“ها! ساحر من مستواك لن يصادف مكان مثل هذا عرضيا،” سخر سودومير سخر. “مهاراتك، معداتك… كنت تعرف بالفعل من وماذا كان هنا، أنا متأكد. السؤال المثير للاهتمام هو، من أنت؟ إنه لأدب فقط أن تقدم نفسك للناس، ألا تعرف؟”
أخبروه بنفس الشيء الذي حصل عليه في بداية الإعادة السابقة: يقول الشبح الثعبان أنه أخبار سيئة وأنه يجب أن يرحل. محاولة معرفة سبب كونه أخبارًا سيئة لم تسفر عن أي نتائج- فالروح التي عبدتها الشبكة المعنية رفضت أن تقول ماذا عنه كان “أخبارًا سيئة”. كانت معرفة نوع الأخبار السيئة بحد ذاتها أخبارا سيئة. لقد كان هو أسوأ الأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإعادة التالية مشابهة إلى حد كبير لتلك السابقة. لا زال قد تصل بالأزرق العميق و دافعي الضياء للحصول على تعليمات سحر العقل وقضى إلى حد كبير الإعادة بأكملها في العمل على سحر عقله. لقد قام بانحراف بسيط في بداية الإعادة من أجل زيارة كهنة الشبح الثعبان.
غريب. حسنًا، كره شخص ما دون سبب لم يكن جريمة، وما عدا عن مهاجمة كهنة الشبح الثعبان، لم يكن هناك شيء يمكن لزوريان فعله حيال الموقف. وإذا هاجمهم، فقد كان نوعًا ما يبرر الروح الحمقاء بطريقة ما، أليس كذلك؟
“إذن أنت تعرف ذلك أيضًا، هاه؟” قال مطقطقا لسانه في نفور. “حسنًا، لا أعتقد أنني أشعر بالراحة في مناقشة أهدافي معك، يا غازي بيتي العزيز. ومع ذلك، فقط بيني وبينك، أراهن أن الإيباسانيين متفائلون جدًا بشأن مستوى الخطر المفترض لهذا البدائي. يقوم بإحداث الكثير من الضرر، أنا متأكد، ولكن أن تتخيل ركضه في جميع أنحاء القارة، ويدمر الأشياء على هواه؟ ليس هناك فرصة. سأعطيه في أحسن الأحوال أسبوع قبل ان تجمع إلدمار ما يكفي من القوات لقتله. وهذا بافتراض أنه ليس فقط حيوان أخرس سوف يتجول في الفخ الأول الذي نصبوه له”.
تقدمت دروسه مع دافعي الضياء بوتيرة سريعة. بحلول نهاية الإعادة، كان مستعدًا لمحاولة إصلاح حزمة ذاكرة الأم الحاكمة. لقد عمل… نوعا ما. لم يتم إصلاح الحزمة تمامًا، لكنه أوقف التدهور واشترى لنفسه شهرين آخرين قبل أن تبدأ في التحلل مرةً أخرى. أخبره دافعي الضياء أن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن فعله حقًا بشأن حزمة ذاكرة أجنبية متحللة- فأنت تقوم بتجميعها معًا وستبقى لبعض الوقت، لكن هذه العملية في حد ذاتها كانت مدمرة للحزمة، لذلك هناك فقط مرات محدودة يمكن للمرء أن يصلحها بها. بناءً على حجم وحالة حزمة ذاكرة الأم الحاكمة، اعتقد دافعي الضياء أنه لم يمكن إصلاحه إلا مرة أخرى دون المخاطرة بتدميرها.
أمسكت يده غريزيًا بإحدى الحلقات المتفجرة التي كان يحملها حول رقبته. طريقته القديمة في الانتحار، والتي اختار الاستمرار في حملها في حالة حدوث شيئ ما فقط. سرعان ما خلع إحدى الحلقات وألقى بها على الباب، راغبًا في معرفة ما إذا كانت ستنجح. كانت الحلقات الانتحارية هي أكثر أعماله تطوراً، مصممة للعمل مهما كانت الظروف.
كان لديه شهرين إضافيين للتحسن في إصلاح حزم الذاكرة، وبعد ذلك سيحصل على فرصة أخرى لشراء بعض الوقت. وهذا قد عنى أنه، اعتمادًا على مدى جودة الجولة الثانية من الإصلاحات، كان لديه حوالي الأربع أو خمس إعادات أخرى على الأكثر حتى يصبح جيدًا بما يكفي في تفسير ذكريات الآرانيا لقراءة الذكريات المخزنة في الحزمة.
حسنًا، بنهاية الإعادة، اكتشف زوريان الكثير من الأشياء عنهم. مثل كيف أطلقوا على أنفسهم اسم “متحدي الما لا يوصف”، وكانوا ما يدعى بـ”الأرانيا القديمة”- الشبكات الأصلية غير السحرية التي تم غزوها أو استيعابها أو إبادتها بواسطة الشبكات الأحدث التي تستخدم السحر والتي نشأت من تحت سيوريا. لقد شاهدوا جميع جيرانهم القدامى يسقطون أمام موجة القادمين الجدد الذين يستخدمون السحر، إما من خلال الغزو العنيف أو من خلال المهاجرين الذين يستخدمون السحر، حتى أصبحوا هم الوحيدون الذين بقوا. بقدر ما كانوا قلقين، كان دافعي الضياء هم “شبكة الجلود الشيطانية”.
لقد قرر أن يحصل على بعض الخبرة في قراءة ذكريات الآرانيا. قراءة ذكريات الآرانيا حقا، وليس القيام بتمارين مبسطة مع مدرسي الآرانيا. بالطبع، لن يوافق دافعي الضياء ولا الأزرق العميق على العمل معه على ذلك، وكان يراهن على عدم إمكانية إقناع أي شبكة أخرى بالقيام بذلك أيضًا. لا، كان هذا النوع من الأشياء دائمًا عملاً عدائيًا- شيء تفعله بأعدائك.
“آسف، لكن لا انفجارات في منزلي”. صرح صوت سودومير عديم الجسد.
لذا كان الحل بسيطًا. كان عليه أن يجد بعض الأعداء الآرانيا.
“الآن هذا وقح فقط!” تردد صدى بلا جسد من حوله. لا مزيد من الإسقاطات هذه المرة- فقط الصوت الذي تبعه أينما ذهب. “كنا نجري محادثة!”
كانت فكرته الأولى هي ملاحقة باحثي السيوف. فبعد كل شيء، لقد حاولوا نصبه في كمين ذات مرة، وكان لا يزال يحمل ضغينة بشأن ذلك، حتى لو لم يتذكروا شيئًا من ذلك. حتى أنه نجح لبعض الوقت- لقد تمكن من نصب كمين للعديد من دوريات باحثي السيوف وأسرهم لقراءة الذاكرة.
“أنا مندهش لأنك على استعداد لإظهار وجهك بصراحة، سودومير كاندري”. قال زوريان، وهو يتفحص محيطه للتأكد من أن سودومير لم يحاول تشتيت انتباهه بإسقاطه أثناء شن هجوم مفاجئ.
انتهت محاولتاه الأولى لقراءة عقل الآرانيا جيده بقدر ما كانت محاولته الأولى في قراءة عقول البشر. بمعنى أخر، ليست جيدة على الإطلاق. لقد تحسن بسرعة، وسرعان ما اكتشف بعض الأشياء المثيرة للاهتمام حول باحثي السيوف. لقد كان لديهم عادة مهاجمة السحراء الضعفاء، كما اتضح – لقد اقتصروا على السحرة الذين حاولوا استكشاف الخندق تحت كورسا، وكانوا حذرين للغاية بشأن من استهدفوه، لكنهم كانوا بالتأكيد على استعداد لمهاجمة أي شخص يرون أنه سهل الإستهداف. لقد عاشوا أيضًا في أعماق الخندق، وفي أي وقت جعلوا الشخص الخطأ ‘يختفي’، انسحبوا من الطبقات السطحية حتى تلاشت عمليات البحث والغضب.
لقد سأل كل من الأزرق العميق و دافعي الضياء عما إذا كانوا يعرفون شبكة آرانيا لا يمانعون في استهدافه لها. من المثير للدهشة أن دافعي الضياء كانوا أكثر اهتمامًا- فقد توقع أن يقفز الأزرق العميق إلى الفرصة، مع أخذ حبهم في الإعتبار، لكنهم كانوا في الواقع راضين تمامًا عن وضعهم الحالي. لقد عرضوا عليه وظيفة، ولكن… وظيفة زعموا أنها ستشتري له أي شيء يريده منهم تقريبًا. في الأساس، أرادوا منه التخلص من الأوز الكريستالية التي كانت تضايق حملات جمع مواردهم في الأجزاء العميقة من الخندق.
وهذا ما فعله باحثي السيوف عندما أدركوا أن شخصًا ما كان يستهدفهم- لقد تخلوا تمامًا عن الخندق تحت كورسا، وتراجعوا إلى الأعماق. بعد أن قرأ أفكارهم، أدرك زوريان أن الأمر سيستغرق أسابيع، وربما شهورًا قبل أن يتكيفوا للعودة، ولم يجرؤ على اتباعهم.
“لماذا ساعدت الإيباسانيين في تنظيم هجومهم على سيوريا؟” سأل زوريان، غير مهتم بإعطاء أي معلومات شخصية إلى سودومير مع عدم إيجاده لتصرفات الرجل الغريبة طريفة حقًا. “عدد القتلى بالآلاف، وسيزداد فقط في النهاية. ماذا فعل هؤلاء الناس بك سودومير؟”
لذا فقد نهب مخابئهم المالية السطحية فقط (بدافع النكاية أكثر من كونه بحاجة إلى المال حقًا) وذهب للبحث عن المزيد من الأهداف.
غريب. حسنًا، كره شخص ما دون سبب لم يكن جريمة، وما عدا عن مهاجمة كهنة الشبح الثعبان، لم يكن هناك شيء يمكن لزوريان فعله حيال الموقف. وإذا هاجمهم، فقد كان نوعًا ما يبرر الروح الحمقاء بطريقة ما، أليس كذلك؟
لقد سأل كل من الأزرق العميق و دافعي الضياء عما إذا كانوا يعرفون شبكة آرانيا لا يمانعون في استهدافه لها. من المثير للدهشة أن دافعي الضياء كانوا أكثر اهتمامًا- فقد توقع أن يقفز الأزرق العميق إلى الفرصة، مع أخذ حبهم في الإعتبار، لكنهم كانوا في الواقع راضين تمامًا عن وضعهم الحالي. لقد عرضوا عليه وظيفة، ولكن… وظيفة زعموا أنها ستشتري له أي شيء يريده منهم تقريبًا. في الأساس، أرادوا منه التخلص من الأوز الكريستالية التي كانت تضايق حملات جمع مواردهم في الأجزاء العميقة من الخندق.
لم ينخدع زوريان، رغم ذلك. بينما حاول إسقاط سودومير الوهمي أن يبعث جوًا من اللامبالاة السعيدة، كانت ابتسامته أكثر توتراً بشكل ملحوظ مقارنةً بكيف كانت بآخر مرة رأه فيها.
كانت الأوز الكريستالية محصنة ضد الأضرار المادية، وسريعة جدًا، وتمتص معظم أشكال الطاقة السحرية، ويمكنها إطلاق شظايا تشبه الأسهم من الكريستال على الأشياء التي تزعجها، وحتى الوخز الصغير من إحدى شفراتها وشظاياها الكريستالية سيحول بسرعة الكائن الحي إلى تمثال من الكريستال. كانوا يطلق عليهم أحيانًا اسم البازيليسق الكريستالي، وكانوا أحد تلك الوحوش الكابوسية التي لم يرغب أحد في محاربتها ما لم يكن هناك خيار آخر.
تقدمت دروسه مع دافعي الضياء بوتيرة سريعة. بحلول نهاية الإعادة، كان مستعدًا لمحاولة إصلاح حزمة ذاكرة الأم الحاكمة. لقد عمل… نوعا ما. لم يتم إصلاح الحزمة تمامًا، لكنه أوقف التدهور واشترى لنفسه شهرين آخرين قبل أن تبدأ في التحلل مرةً أخرى. أخبره دافعي الضياء أن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن فعله حقًا بشأن حزمة ذاكرة أجنبية متحللة- فأنت تقوم بتجميعها معًا وستبقى لبعض الوقت، لكن هذه العملية في حد ذاتها كانت مدمرة للحزمة، لذلك هناك فقط مرات محدودة يمكن للمرء أن يصلحها بها. بناءً على حجم وحالة حزمة ذاكرة الأم الحاكمة، اعتقد دافعي الضياء أنه لم يمكن إصلاحه إلا مرة أخرى دون المخاطرة بتدميرها.
“””””البازيليسق: حيوان أسطوري يشبه السحلية لديه نظرة او نفس قاتل”””””
تلألأ الهواء أمامه في شكل غامض بشري، وأطلق زوريان على الفور رمح قوة في المكان. ومع ذلك، لم يتأثر الوميض، وسرعان ما تحول إلى صورة شبحية لرجل مألوف. رجل طويل وكبير، قوي العضلات، يرتدي حلة بنية باهظة الثمن. كان لديه شارب ضخم وتعبير مشمس مبتسم على وجهه.
لم يبدو الأزرق العظيم متفاجئين للغاية عندما رفض عرضهم.
“هذا موقف متهور للغاية بشأن السيناريو،” عبس زوريان. “ماذا لو كنت مخطئا؟”
أما بالنسبة لدافعي الضياء، فقد كانوا على ما يبدو تحت التهديد المستمر من شبكة أطلقوا عليها اسم “شبكة الجلود الشيطانية” أو “الزائرين”. لم تكن هذه أسماءهم الحقيقية، ولكن نظرًا لأن تلك الشبكة المعينة رفضت التحدث إلى أي من الأخرين وفعلت ببساطة ما يعادل صراخ التخاطر كلما حاول شخص ما التحدث إليهم، لم يعرف دافعي الضياء ماذا يدعونهم. أشار دافعي الضياء إلى أنهم لم يمانعون في رؤيتهم يختفون، أو على الأقل يتضاءلون قليلاً.
“ها! ساحر من مستواك لن يصادف مكان مثل هذا عرضيا،” سخر سودومير سخر. “مهاراتك، معداتك… كنت تعرف بالفعل من وماذا كان هنا، أنا متأكد. السؤال المثير للاهتمام هو، من أنت؟ إنه لأدب فقط أن تقدم نفسك للناس، ألا تعرف؟”
حسنًا، بنهاية الإعادة، اكتشف زوريان الكثير من الأشياء عنهم. مثل كيف أطلقوا على أنفسهم اسم “متحدي الما لا يوصف”، وكانوا ما يدعى بـ”الأرانيا القديمة”- الشبكات الأصلية غير السحرية التي تم غزوها أو استيعابها أو إبادتها بواسطة الشبكات الأحدث التي تستخدم السحر والتي نشأت من تحت سيوريا. لقد شاهدوا جميع جيرانهم القدامى يسقطون أمام موجة القادمين الجدد الذين يستخدمون السحر، إما من خلال الغزو العنيف أو من خلال المهاجرين الذين يستخدمون السحر، حتى أصبحوا هم الوحيدون الذين بقوا. بقدر ما كانوا قلقين، كان دافعي الضياء هم “شبكة الجلود الشيطانية”.
لقد سأل كل من الأزرق العميق و دافعي الضياء عما إذا كانوا يعرفون شبكة آرانيا لا يمانعون في استهدافه لها. من المثير للدهشة أن دافعي الضياء كانوا أكثر اهتمامًا- فقد توقع أن يقفز الأزرق العميق إلى الفرصة، مع أخذ حبهم في الإعتبار، لكنهم كانوا في الواقع راضين تمامًا عن وضعهم الحالي. لقد عرضوا عليه وظيفة، ولكن… وظيفة زعموا أنها ستشتري له أي شيء يريده منهم تقريبًا. في الأساس، أرادوا منه التخلص من الأوز الكريستالية التي كانت تضايق حملات جمع مواردهم في الأجزاء العميقة من الخندق.
مأساوي، لكن متحدي المالا يوصف كانوا أيضًا قتلة عنيفين داهموا جيرانهم بنشاط، وحتى المجتمعات البشرية القريبة عندما تمكنوا من الإفلات من العقاب. لم يكن لدى زوريان أي مانع من مداهمتهم.
“””””البازيليسق: حيوان أسطوري يشبه السحلية لديه نظرة او نفس قاتل”””””
أخيرًا، مع اقتراب نهاية الإعادة، بدأ في إنهاء استعداداته لهجوم بوابة آخر. هذه المرة، على أمل أن يعيش فيلقه من الغولمات لفترة كافية للدخول في الواقع إلى قصر اياساكو معه، مما يمنحه تفوقًا قويًا على حراس سودومير اللاموتى
كان هناك باب مغلق في طريقه، لذلك قام زوريان برمي أحد المكعبات المتفجرة الثلاثة المتبقية عليه. لقد فشل في العمل عندما أعطاه إشارة للانفجار.
كما يقولون، المرة الثالثة هي السحر.
هازا كتفيه، بدأ زوريان بتحليل الحمايات بمساعدة جهاز تحليل الحمايات الذي أخذه من خزانة الأرانيا. إذا قرر سودومير البقاء بعيدًا، فقد عنى ذلك أنه يمكنه تفكيك مخططه براحة، وكان هذا لا يزال يمثل فوزًا في كتابه.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
أخبروه بنفس الشيء الذي حصل عليه في بداية الإعادة السابقة: يقول الشبح الثعبان أنه أخبار سيئة وأنه يجب أن يرحل. محاولة معرفة سبب كونه أخبارًا سيئة لم تسفر عن أي نتائج- فالروح التي عبدتها الشبكة المعنية رفضت أن تقول ماذا عنه كان “أخبارًا سيئة”. كانت معرفة نوع الأخبار السيئة بحد ذاتها أخبارا سيئة. لقد كان هو أسوأ الأخبار.
ياله من فصل…
143: الفصل 47: سياسة (3)
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
هازا كتفيه، بدأ زوريان بتحليل الحمايات بمساعدة جهاز تحليل الحمايات الذي أخذه من خزانة الأرانيا. إذا قرر سودومير البقاء بعيدًا، فقد عنى ذلك أنه يمكنه تفكيك مخططه براحة، وكان هذا لا يزال يمثل فوزًا في كتابه.
~~~~~~~~~~~~
وهذا ما فعله باحثي السيوف عندما أدركوا أن شخصًا ما كان يستهدفهم- لقد تخلوا تمامًا عن الخندق تحت كورسا، وتراجعوا إلى الأعماق. بعد أن قرأ أفكارهم، أدرك زوريان أن الأمر سيستغرق أسابيع، وربما شهورًا قبل أن يتكيفوا للعودة، ولم يجرؤ على اتباعهم.
فصل اليوم????? أرجوا أنه أعجبكم
لم يبدو الأزرق العظيم متفاجئين للغاية عندما رفض عرضهم.
لا يزال هناك فصل مدعوم… فصل رائع حقا???? سيعجبكم بالتأكيد… لا سيما نهايته?????~
أمسكت يده غريزيًا بإحدى الحلقات المتفجرة التي كان يحملها حول رقبته. طريقته القديمة في الانتحار، والتي اختار الاستمرار في حملها في حالة حدوث شيئ ما فقط. سرعان ما خلع إحدى الحلقات وألقى بها على الباب، راغبًا في معرفة ما إذا كانت ستنجح. كانت الحلقات الانتحارية هي أكثر أعماله تطوراً، مصممة للعمل مهما كانت الظروف.
أخبروه بنفس الشيء الذي حصل عليه في بداية الإعادة السابقة: يقول الشبح الثعبان أنه أخبار سيئة وأنه يجب أن يرحل. محاولة معرفة سبب كونه أخبارًا سيئة لم تسفر عن أي نتائج- فالروح التي عبدتها الشبكة المعنية رفضت أن تقول ماذا عنه كان “أخبارًا سيئة”. كانت معرفة نوع الأخبار السيئة بحد ذاتها أخبارا سيئة. لقد كان هو أسوأ الأخبار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات