mother of learning 147

147: الفصل 49: التبديل (1)

“نعم”، أكد، فضوليًا حول علاقة ذلك بأي شيء.

كان السفر عبر الزمن أمراً يصعب إثباته. لقد كان من ‘المعروف’ أنه مستحيل بين السحرة، والدليل على عكس ذلك إستلخص عادةً في امتلاك المعرفة والمهارات المستحيلة. لسوء الحظ، لم يكن هذا غالبًا مقنعًا بدرجة كافية. كان هناك عدد لا حصر له من الطرق لجمع المعلومات بالسحر، ولم يتطلب أي منها السفر عبر الزمن، ويمكن أن تعني المهارات المستحيلة بسهولة أنك لست من زعمت أنك كنت. كان هناك القليل الذي يمكن لزوريان إخبار كزفيم به والذي لم يمكن تفسيره بشيء أكثر دنيوية من السفر عبر الزمن.

“نعم. نحن في شراكة من نوع ما”. قال زوريان

مع ذلك. بينما لم يكن لدى زوريان أي فكرة عما إذا كان كزفيم سيقبل في الواقع بقصته، إلا أنه كان واثقًا من أن المعلومات التي كتبها على الورقة أمامه ستمنح الرجل على الأقل بعض التوقفات. تباينت الإعادات بشكل كبير في كيفية تطورها، لكن بعض الأشياء ظلت كما هي، مما عنى أنه كان بإمكان زوريان أن يعطي كزفيم العديد من التنبؤات الصغيرة حول الأيام القادمة. أشياء مثل ما كان سيتم كتابته في الصحف، وما المتاجر السحرية التي ستعلن عن تخفيضات خاصة استعدادًا لمهرجان الصيف ومن من الطلاب سينتهي بهم الامر بمغادرة الأكاديمية بسبب غارات الوحوش. لقد ساعد أنه قد كان قد مر أقل من أسبوع على بدء الإعادة، لذلك لم يكن لدى الأحداث الوقت الكافي للتباعد كثيرًا حتى الآن.

في النهاية، على الرغم من ذلك، لم يقلق زوريان كثيرًا بشأن الأمر برمته. تم ترتيب الصفقة إلى حد كبير من قبل كايل، من أجل كايل، مع كون دور زوريان بشكل أساسي دفع ثمنها بالكامل. على هذا النحو، شعر أنه من المناسب فقط السماح للصبي المورلوك الاعتناء بالأمر بينما ركز زوريان على شيء آخر.

بشكل فردي، كان من السهل شرح كل من الأشياء التي كتبها. عندما تؤخذ ككل؟ يجب أن يكون أفضل جاسوس في المدينة بأكملها للحصول على هذا النوع من المعلومات، وما زال ذلك لن يشرح كيف كان يعرف عن بعض الأحداث المفاجئة في القائمة.

أومأ زوريان بقبول وانطلق كلاهما نحو مكان إيمايا. لم يستطع إلا أن يعبس من كوبريفا قليلاً. صفقة عمل؟ هل كان ما كان يظنه؟

سلم القائمة إلى كزفيم، الذي مسحها بسرعة ثم وضعها في الجيب بإيماءة صامتة. أخبر زوريان أنه سيحاول التحقق من مزاعمه خلال عطلة نهاية الأسبوع وأن على زوريان زيارته مرةً أخرى يوم الاثنين.

“انتظر، أنت متورط في ذلك؟” سألت متفاجئة.

وذلك قد كان ذلك. نتيجة لائقة، مع إعتبار كل الأشياء. توقع زوريان نصفيا أن ينتقد كزفيم خط كتابته ويطلب منه البدء من جديد والكتابة بشكل صحيح هذه المرة. لقد ودع كزفيم وغادر.

“نعم. نحن في شراكة من نوع ما”. قال زوريان

كان في طريقه للعودة إلى المنزل، محاولًا التفكير في طريقة جيدة لطرح موضوع بئر أرواح سودومير على كايل، عندما رأى فتاة ذات شعر أخضر تلوح له من بعيد. مندهش ومشتت كما كان، استغرق الأمر منه عدة ثوانٍ ليدرك إلى من كان ينظر، على الرغم من أن الشعر الأخضر كان نادر جدا، وبالتالي إشارة ضخمة. كانت كوبريفا ريد أحد زملائه في الفصل.

بشكل فردي، كان من السهل شرح كل من الأشياء التي كتبها. عندما تؤخذ ككل؟ يجب أن يكون أفضل جاسوس في المدينة بأكملها للحصول على هذا النوع من المعلومات، وما زال ذلك لن يشرح كيف كان يعرف عن بعض الأحداث المفاجئة في القائمة.

لقد لوح ردا بشكل غير مؤكد، متسائلا عن سبب ذلك. كان من باب المجاملة العامة أن تحيي زملائك في الفصل عندما تقابلهم خارج الأكاديمية، بالطبع، لكن هذه لم تكن المرة الأولى التي قابل فيها زوريان كوبريفا خارج الأكاديمية ولم تكن أبدًا تتصرف بهذا الشكل في الماضي. كانت ستمنحه إيماءة إذا مروا ببعضهم البعض أو تقول مرحبًا إذا فعل ذلك أولاً، لكن لم تحاول أبدًا جذب انتباهه كما فعلت للتو. وهو أمر منطقي حقًا. كانت تقريبًا غريبة تمامًا عنه، تمامًا مثل معظم زملائه في الفصل. فلماذا كانت…

بشكل فردي، كان من السهل شرح كل من الأشياء التي كتبها. عندما تؤخذ ككل؟ يجب أن يكون أفضل جاسوس في المدينة بأكملها للحصول على هذا النوع من المعلومات، وما زال ذلك لن يشرح كيف كان يعرف عن بعض الأحداث المفاجئة في القائمة.

أره. أيا يكن، كان سيكتشف ما قد أرادته قريبًا. كانت تعبر الشارع وتتجه نحوه.

في النهاية، على الرغم من ذلك، لم يقلق زوريان كثيرًا بشأن الأمر برمته. تم ترتيب الصفقة إلى حد كبير من قبل كايل، من أجل كايل، مع كون دور زوريان بشكل أساسي دفع ثمنها بالكامل. على هذا النحو، شعر أنه من المناسب فقط السماح للصبي المورلوك الاعتناء بالأمر بينما ركز زوريان على شيء آخر.

درسها زوريان بينما اقتربت، محاولًا معرفة ما إذا كان في مشكلة ما. لم يشعر بأي عداء أو تخوف ينبع منها، لذا على الأرجح لا، لكن كوبريفا دائمًا ما كانت تخيفه. أقل بكثير منذ أن علق في الحلقة الزمنية- من قبل إعتاد أن يتجنبها بنشاط كلما أمكن ذلك- ولكن حتى في وضعه الحالي كان يفضل عدم التشابك مع شخص من منزل ريد. كان لا يزال عرضة للتخدير لحد الهذيان، وكان هذا نوعًا ما تخصصهم.

علمت الآلهة أنه قد كان لديه الكثير من الأشياء التي تتنافس على وقته كما كان الوضع.

من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي وجدها مخيفة أيضًا. كانت فتاة طويلة ورشيقة- وهو شيء يمكن أن يشهد عليه زوريان في الوقت الحالي، مع إقترابها من مكانه- لكن قلة قليلة من الناس حاولوا التقرب منها على مر السنين. حتى بينيسيك امتنع عن المحاولة معها، وهو أمر مذهل للغاية. كان زوريان متأكدًا تمامًا من أن أكوجا كانت الفتاة الأخرى الوحيدة في فصلهم التي لم يحاول بينيسيك أبدًا مغازلتها.

اكتشف لاحقًا أن الضرر لم يكن خطيرًا حقًا، لكن الأمر سيستغرق عدة أيام قبل أن يشفى تمامًا، حتى مع الجرعات العلاجية التي كان كايل يوفرها له. بما من أن الشروع في المزيد من الحملات ضد الأرانيا بينما كان في مستوى أقل من المستوى الأمثل ضربه كفكرة رهيبة، وجب أن تتأخر خططه. اللعنة.

“زوريان، لا يمكنك تصديق مدى سعادتي برؤيتك هنا”، قالت بمجرد أن اقتربت أخيرًا بدرجة كافية. لقد رفع حاجبيه على البيان. “أنت تعيش مع كايل، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذه الحكمة الحكيمة من الجيل الأكبر سنا.

“نعم”، أكد، فضوليًا حول علاقة ذلك بأي شيء.

“ما أمر تلك النظره؟” سألت بشكل دفاعي. “أنت لا توافق على مجيئي إلى مكانك أو شيء من هذا القبيل؟”

“جيد. وافقت على مقابلته بشأن صفقة تجارية اليوم وأعطاني التوجيهات إلى ‘مكان إيمايا’ حيث تعيشان، لكن… يبدو أنني أخطئت في تذكر شيء لأنني لا أستطيع العثور عليه”. قالت “هل يمكن أن تعطيني بعض التوجيهات هنا؟”

“يمكنني أن أفعل ما هو أفضل. أنا في طريقي إلى هناك بنفسي، لذلك إذا كنت لا تمانعين، يمكنني أن أمشي معك إلى هناك”. لقد قال.

“انتظر، أنت متورط في ذلك؟” سألت متفاجئة.

“عظيم! كنت أتمنى أن تقول ذلك،” ابتسمت له. “قُد الطريق، إذن. ولا تذكر لأي شخص أنني قد ضعت، حسنًا؟ كان ذلك محرجًا للغاية، لا أعرف كيف أخطأت بشدة. إذا طلب كايل، فقد التقينا فقط… عن طريق الصدفة. نوعا ما الحقيقة، على أي حال”.

كان في طريقه للعودة إلى المنزل، محاولًا التفكير في طريقة جيدة لطرح موضوع بئر أرواح سودومير على كايل، عندما رأى فتاة ذات شعر أخضر تلوح له من بعيد. مندهش ومشتت كما كان، استغرق الأمر منه عدة ثوانٍ ليدرك إلى من كان ينظر، على الرغم من أن الشعر الأخضر كان نادر جدا، وبالتالي إشارة ضخمة. كانت كوبريفا ريد أحد زملائه في الفصل.

أومأ زوريان بقبول وانطلق كلاهما نحو مكان إيمايا. لم يستطع إلا أن يعبس من كوبريفا قليلاً. صفقة عمل؟ هل كان ما كان يظنه؟

أره. أيا يكن، كان سيكتشف ما قد أرادته قريبًا. كانت تعبر الشارع وتتجه نحوه.

لسوء الحظ، لاحظت كوبريفا النظرة وأساءت فهم معناها.

كان في طريقه للعودة إلى المنزل، محاولًا التفكير في طريقة جيدة لطرح موضوع بئر أرواح سودومير على كايل، عندما رأى فتاة ذات شعر أخضر تلوح له من بعيد. مندهش ومشتت كما كان، استغرق الأمر منه عدة ثوانٍ ليدرك إلى من كان ينظر، على الرغم من أن الشعر الأخضر كان نادر جدا، وبالتالي إشارة ضخمة. كانت كوبريفا ريد أحد زملائه في الفصل.

“ما أمر تلك النظره؟” سألت بشكل دفاعي. “أنت لا توافق على مجيئي إلى مكانك أو شيء من هذا القبيل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي وجدها مخيفة أيضًا. كانت فتاة طويلة ورشيقة- وهو شيء يمكن أن يشهد عليه زوريان في الوقت الحالي، مع إقترابها من مكانه- لكن قلة قليلة من الناس حاولوا التقرب منها على مر السنين. حتى بينيسيك امتنع عن المحاولة معها، وهو أمر مذهل للغاية. كان زوريان متأكدًا تمامًا من أن أكوجا كانت الفتاة الأخرى الوحيدة في فصلهم التي لم يحاول بينيسيك أبدًا مغازلتها.

“الأمر ليس كذلك”. طمأنها زوريان على عجل، يا رجل، لقد كانت شائكة. “كل ما في الأمر أنه عندما أخبرني كايل أنه سيجد شخصًا ليشتري تلك المكونات الخيميائية ‘النادرة’ منه، لم أتوقع أن تكون هذه هي النتيجة. اعتقدت أنه سيذهب إلى شخص… حسنًا، أكبر سنًا.”

147: الفصل 49: التبديل (1)

عندما أخبر كايل زوريان أنه كان عليه الحصول على قدر لا بأس به من المكونات الخيميائية المقيدة بشكل طبيعي لمواصلة بحثه، اعتقد زوريان أن المورلوك سيذهب إلى متجر مشبوه أو شيء ما، وليس محاولة التوسط في صفقة مع أحد زملائهم في الصف. ثم مرةً أخرى، كان على زوريان أن يعترف بأن الفكرة لم تكن غبية لتلك الدرجة. منزل ريد، الذي كانت كوبريفا عضوًا فيه، كان متخصص في زراعة النباتات السحرية ومعالجتها إلى مكونات خيميائية. كان سرًا عامًا أيضًا أنهم متورطوا بشدة في بيع المخدرات ومنتجات الخيمياء غير القانونية بشكل عام، ومن خلال ذلك حافظوا على روابط وثيقة مع مجموعات الجريمة المنظمة. كانت هناك محاكمة واسعة النطاق ضد المنزل قبل بضع سنوات، حيث تم العثور على عدة عصابات تهريب يقودها أعضاء “منفيون” من المجلس، ولكن لم يخرج منها شيء في النهاية. كان منزل ريد مسؤولاً عن نسبة كبيرة من حقول الأعشاب والدفيئات ومحميات الغابات في إلدمار، وبعضها لم يعرف أحد باستثناء منزل ريد كيفية العناية به، لذلك لم تكن الحكومة على استعداد لاستعدائهم كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حاولت كوبريفا إقناعه بإخبارها بسبب إحتياجه هو وكايل إلى ذلك الكم من المواد المقيدة وكيف حصلوا على المال لدفع ثمنها. أجاب زوريان في الواقع على السؤال الأول، قائلاً إنه كان لأبحاث طبية حميدة (صحيح تمامًا، إلا إذا كان كايل يضلله) لكنه رفض الإجابة عن أسئلة حول المال. انتهز الفرصة ليسألها عما إذا كانت تخطط للإبلاغ عنهم إلى شخص ما، وقرء أفكارها السطحية للتأكد من أنها قد كانت تقول الحقيقة. لقد أنكرت ذلك- بصدق، بقدر ما إستطاع أن يميز- وبدت مستمتعة أكثر من كونها مهانة بسبب الاتهام. لم تصدق حقًا أنهم قد أرادوا المواد اللازمة للبحث الطبي. لم يكلف زوريان نفسه عناء إقناعها بأنه يقول الحقيقة.

لذا نعم، كان هناك بعض المنطق من إقتراب كايل من كوبريفا للحصول على المكونات المطلوبة، على الرغم من أن زوريان كان لا يزال مندهشًا جدًا من نجاحه. كان يتوقع أن تتصرف كوبريفا بشكل غاضب من التلميح إلى أنها متورطة في أنشطة إجرامية، خوفًا من حيلة ما. هذا ما كان سيفعله زوريان في مكانها. كان عليه أن يسأل كايل كيف فعل ذلك لاحقًا، فقط في حالة وجود سر ما يجب أن يعرفه عنه- لقد كان ينوي استخدام الشبكات الإجرامية بنفسه في المستقبل القريب، بعد كل شيء.

بعد ذلك، انتقلت المحادثة إلى مواضيع أخرى غير رسمية. في الغالب مرتبط بالأكاديمية، حيث كان هذا موضوعًا غير مؤذٍ نسبيًا، لكن كوبريفا كانت في بعض الأحيان تنخرط في حياته الخاصة عندما رأت فرصة مناسبة للقيام بذلك. كان الأمر ممتعًا، لأنها لم تكن ثرثارة في الإعادات السابقة عندما انضمت إلى مجموعة السحر القتالي خاصته.

“انتظر، أنت متورط في ذلك؟” سألت متفاجئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظيم! كنت أتمنى أن تقول ذلك،” ابتسمت له. “قُد الطريق، إذن. ولا تذكر لأي شخص أنني قد ضعت، حسنًا؟ كان ذلك محرجًا للغاية، لا أعرف كيف أخطأت بشدة. إذا طلب كايل، فقد التقينا فقط… عن طريق الصدفة. نوعا ما الحقيقة، على أي حال”.

“نعم. نحن في شراكة من نوع ما”. قال زوريان

“نعم. نحن في شراكة من نوع ما”. قال زوريان

“هاه”، قالت، تمنحه نظرة تأملية. “لم أكن لأخمن أبدًا أنك متورط في شيء كهذا. تبدو مستقيما جدا لذلك، أتعلم؟ ثم مرةً أخرى، أنت رجل مدفوع إلى حد ما، وجدي قد قال دائمًا أنه لم يصبح أي شخص قوي أبدا باتباع القانون.”

علمت الآلهة أنه قد كان لديه الكثير من الأشياء التي تتنافس على وقته كما كان الوضع.

مثل هذه الحكمة الحكيمة من الجيل الأكبر سنا.

لقد لوح ردا بشكل غير مؤكد، متسائلا عن سبب ذلك. كان من باب المجاملة العامة أن تحيي زملائك في الفصل عندما تقابلهم خارج الأكاديمية، بالطبع، لكن هذه لم تكن المرة الأولى التي قابل فيها زوريان كوبريفا خارج الأكاديمية ولم تكن أبدًا تتصرف بهذا الشكل في الماضي. كانت ستمنحه إيماءة إذا مروا ببعضهم البعض أو تقول مرحبًا إذا فعل ذلك أولاً، لكن لم تحاول أبدًا جذب انتباهه كما فعلت للتو. وهو أمر منطقي حقًا. كانت تقريبًا غريبة تمامًا عنه، تمامًا مثل معظم زملائه في الفصل. فلماذا كانت…

“لكي أقول الحقيقة، لم أكن لأخمن أبدًا أنك ستشاركين في شيء كهذا أيضًا”. قال زوريان “أعني، ألم تكوني منزعجة عندما اقترب كايل منك بشأن هذا الأمر؟ ألم يزعجك أن أحد زملائك الطلاب قد افترض تلقائيًا أنك مشتركة في “أعمال أخرى” لعائلتك لمجرد أنك جزء من منزل ريد؟”

“أخشى أنك مخطئ”. قال كايل وهو يهز رأسه، كان الفتى المورلوك جالس في مكان ليس ببعيد عن زوريان، محدقًا في صخرة كبيرة كما لو كانت أكثر شيئ إثارة للإهتمام في العالم. شعر زوريان بالحاجة إلى سؤال كايل عما كان مثيرًا للاهتمام بشأن تلك الصخرة، لكنه قرر في النهاية أنه لم يريد أن يعرف. “من الصعب جدًا العثور على الأشياء التي نجمعها في المتجر. تميل إلى أن يتم اقتناصها من قبل الخيميائيين الأثرياء المؤثرين الذين يشترونها مباشرةً من الأشخاص الذين يجمعونها في البرية. إنها لا تصل أبدًا إلى الرفوف.”

لقد شخرت بسخرية.

أومأ زوريان بقبول وانطلق كلاهما نحو مكان إيمايا. لم يستطع إلا أن يعبس من كوبريفا قليلاً. صفقة عمل؟ هل كان ما كان يظنه؟

“الجميع يفترض ذلك على أي حال”. قالت “انهم مهذبين جدا فقط ليقولوا ذلك بصوتٍ عال، على الأقل في معظم الوقت. وعلاوة على ذلك، قدمت بعض الافتراضات غير المتسامحة عنه كذلك. لم أكن لأقر بأي عرض عشوائي، أتعلم؟ إذا كنت ‘أنت’ الذي إيقترب مني، كنت سأخبرك بأن تذهاب إلى الجحيم. وربما للكمتك، إذا لم تتراجع بعد ذلك. ولكن نظرًا لأن كايل مورلوك، فقد افترضت أن عرضه حقيقي بالفعل. يتمتع المورلوك بسمعتهم الخاصة، كما تعلم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألفت خطة زوريان لعطلة نهاية الأسبوع من يومين كاملين من قتال الأرانيا وقراءة الذاكرة المصاحبة للتدرب على الفتح النهائي لحزمة ذاكرة الأم الحاكمة. للأسف، لم تنجو الخطة من الاصطدام بالواقع. تبين أن هدفه الأول- شبكة العلى المشتعلة القريبة من سيوريا- كان خيارًا سيئًا إلى حد ما للعدوانية.

آه. إذا هذا هو السبب في أنه عمل بهذه السهولة.

ثم حاولت كوبريفا إقناعه بإخبارها بسبب إحتياجه هو وكايل إلى ذلك الكم من المواد المقيدة وكيف حصلوا على المال لدفع ثمنها. أجاب زوريان في الواقع على السؤال الأول، قائلاً إنه كان لأبحاث طبية حميدة (صحيح تمامًا، إلا إذا كان كايل يضلله) لكنه رفض الإجابة عن أسئلة حول المال. انتهز الفرصة ليسألها عما إذا كانت تخطط للإبلاغ عنهم إلى شخص ما، وقرء أفكارها السطحية للتأكد من أنها قد كانت تقول الحقيقة. لقد أنكرت ذلك- بصدق، بقدر ما إستطاع أن يميز- وبدت مستمتعة أكثر من كونها مهانة بسبب الاتهام. لم تصدق حقًا أنهم قد أرادوا المواد اللازمة للبحث الطبي. لم يكلف زوريان نفسه عناء إقناعها بأنه يقول الحقيقة.

“أخشى أنك مخطئ”. قال كايل وهو يهز رأسه، كان الفتى المورلوك جالس في مكان ليس ببعيد عن زوريان، محدقًا في صخرة كبيرة كما لو كانت أكثر شيئ إثارة للإهتمام في العالم. شعر زوريان بالحاجة إلى سؤال كايل عما كان مثيرًا للاهتمام بشأن تلك الصخرة، لكنه قرر في النهاية أنه لم يريد أن يعرف. “من الصعب جدًا العثور على الأشياء التي نجمعها في المتجر. تميل إلى أن يتم اقتناصها من قبل الخيميائيين الأثرياء المؤثرين الذين يشترونها مباشرةً من الأشخاص الذين يجمعونها في البرية. إنها لا تصل أبدًا إلى الرفوف.”

بعد ذلك، انتقلت المحادثة إلى مواضيع أخرى غير رسمية. في الغالب مرتبط بالأكاديمية، حيث كان هذا موضوعًا غير مؤذٍ نسبيًا، لكن كوبريفا كانت في بعض الأحيان تنخرط في حياته الخاصة عندما رأت فرصة مناسبة للقيام بذلك. كان الأمر ممتعًا، لأنها لم تكن ثرثارة في الإعادات السابقة عندما انضمت إلى مجموعة السحر القتالي خاصته.

لذا نعم، كان من الجيد معرفة كل هذا. ومع ذلك…

في النهاية وصلوا إلى وجهتهم، وعند هذه النقطة التقت كوبريفا بإيمايا. لم تكن مالكت العقار قد سمعت عن منزل ريد من قبل أو كان لديه وجه بوكر أفضل مما اعتقد زوريان، لأنها بدت سعيدة للغاية بزيارة كوبريفا. أصرت على أن زوريان كان وقحًا بألا يقدم لكوبريفا شيئًا لتأكله وتشربه قبل أن يجرها بعيدًا لعقد صفقة.

لقد كانوا شبكة ذات ميول عسكري، بارعين في كل من السحر والقتال العقلي، وقد قضوا معظم فترة وجودهم في منافسة شرسة مع الشبكات المجاورة. بدت الدورية التي نصب كمينًا لها كأهداف سهلة له، لكن انتهى بهم الأمر إلى أن يكونوا أي شيء ماعدا ذلك. لقد عملوا معًا بشكل مثالي، وكان لديهم نوع من الهجوم العقلي الذي يمكن أن يمر جزئيًا عبر حواجزه العقلية وقد أعدوا ساحة المعركة مسبقًا. انتهى بهم الأمر بقيادته إلى فخ انفجار موجود مسبقًا وفجروا صخرة بجانبه مباشرة. تمكن من حماية نفسه من الجزء الأكبر من الانفجار، لكنه لا زال قد عانى من إصابات خطيرة في ذراعه وعدد كبير من الخدوش الطفيفة. بالإضافة إلى أنه كان يعاني من صداع مستعر عندما فشل في الحماية من الهجمات التخاطرية بشكل صحيح.

“الطعام قبل العمل”. قالت إيمايا بصوت محاضر “هذه هي القاعدة”.

نظرًا لأن كوبريفا بدت متحمسة بالفعل لاحتمال تناول بعض الكعك منزلي الصنع، فقد وافق زوريان على ذلك. لم يكن في عجلة من أمره.

كان السفر عبر الزمن أمراً يصعب إثباته. لقد كان من ‘المعروف’ أنه مستحيل بين السحرة، والدليل على عكس ذلك إستلخص عادةً في امتلاك المعرفة والمهارات المستحيلة. لسوء الحظ، لم يكن هذا غالبًا مقنعًا بدرجة كافية. كان هناك عدد لا حصر له من الطرق لجمع المعلومات بالسحر، ولم يتطلب أي منها السفر عبر الزمن، ويمكن أن تعني المهارات المستحيلة بسهولة أنك لست من زعمت أنك كنت. كان هناك القليل الذي يمكن لزوريان إخبار كزفيم به والذي لم يمكن تفسيره بشيء أكثر دنيوية من السفر عبر الزمن.

لم يكن يجب أن يتفاجأ حقًا عندما طلبت كوبريفا من إيمايا كوبًا من البيرة، أو عندما أعطتهما إمايا كوبين ردًا على ذلك. لقد قام بتحويل السائل سرا إلى شيء غير كحولي بينما لم تكونا تنظران، لكن هذا جعل الشيئ ذو مذاق مريع أكثر من المعتاد حتى، لذلك لربما أطلق النار على قدمه هناك.

آه. إذا هذا هو السبب في أنه عمل بهذه السهولة.

في النهاية، بينما تم إبرام الصفقة بنجاح، انتهى ما كان من المفترض أن تكون زيارة قصيرة نسبيًا لكونها معظم فترة بعد الظهر. انتهى الأمر بكوبريفا بمقابلة كيريل، التي تعاملت معها بشكل جيد بشكل مدهش- كان عليه التحدث إلى أخته لاحقًا حول ما هو مقبول للمحادثة بشأنه حول الفتاة ذات الشعر الأخضر، حيث قالت كوبريفا أنها ستأتي مرةً أخرى الأسبوع المقبل لتوصيل المواد. ربما يجب أن يتحدث مع إيمايا أيضًا، فقط في حال لم تكن المرأة الأكبر سنًا تعرف حقًا مع من كانت تتعامل.

على الأقل كان كايل سعيدًا. منذ أن اكتشف أنه قد كان بإمكان زوريان الانتقال إلى جميع أنحاء البلاد كما يشاء، كان يحاول إقناع زوريان بأخذه إلى البرية الشمالية حتى يتمكن من جمع الأعشاب والفطر ومواد أخرى لأبحاثه. كان زوريان يعارض ذلك لا ريب، معتبراً أنها مضيعة للوقت… ولكن بما أن خطته قد أُطلقت بالفعل إلى الجحيم ولم يستطع فعل الكثير في الوقت الحالي، فقد اعتقد أنه سيحقق رغبة كايل هذه المرة فقط.

في النهاية، على الرغم من ذلك، لم يقلق زوريان كثيرًا بشأن الأمر برمته. تم ترتيب الصفقة إلى حد كبير من قبل كايل، من أجل كايل، مع كون دور زوريان بشكل أساسي دفع ثمنها بالكامل. على هذا النحو، شعر أنه من المناسب فقط السماح للصبي المورلوك الاعتناء بالأمر بينما ركز زوريان على شيء آخر.

“نعم”، أكد، فضوليًا حول علاقة ذلك بأي شيء.

علمت الآلهة أنه قد كان لديه الكثير من الأشياء التي تتنافس على وقته كما كان الوضع.

“ما زلت لا أفهم سبب رغبتك في القيام بهذا بكل إسرار”. اشتكى زوريان وهو يستخدم السكين في حصاد نوع من عشب النهر، كان من الصعب حصاد الشيء بشكل صحيح، حيث كان على المرء أن يقطعه بسرعة وفي المكان المناسب تمامًا وإلا ستدمر خصائصه الخيميائية تمامًا. ليس من السهل القيام بذلك بيد واحدة مجروحة. “كان بإمكاننا شراء كل هذا من متجر فقط وتوفير الكثير من الوقت على أنفسنا. نعم، أعلم أنه كان سيكون مكلفًا إلى حد ما، لكن يمكنني تحمله. بسهولة. المال يمثل مشكلة أقل بالنسبة لي من الوقت.”

***

سلم القائمة إلى كزفيم، الذي مسحها بسرعة ثم وضعها في الجيب بإيماءة صامتة. أخبر زوريان أنه سيحاول التحقق من مزاعمه خلال عطلة نهاية الأسبوع وأن على زوريان زيارته مرةً أخرى يوم الاثنين.

تألفت خطة زوريان لعطلة نهاية الأسبوع من يومين كاملين من قتال الأرانيا وقراءة الذاكرة المصاحبة للتدرب على الفتح النهائي لحزمة ذاكرة الأم الحاكمة. للأسف، لم تنجو الخطة من الاصطدام بالواقع. تبين أن هدفه الأول- شبكة العلى المشتعلة القريبة من سيوريا- كان خيارًا سيئًا إلى حد ما للعدوانية.

“الأمر ليس كذلك”. طمأنها زوريان على عجل، يا رجل، لقد كانت شائكة. “كل ما في الأمر أنه عندما أخبرني كايل أنه سيجد شخصًا ليشتري تلك المكونات الخيميائية ‘النادرة’ منه، لم أتوقع أن تكون هذه هي النتيجة. اعتقدت أنه سيذهب إلى شخص… حسنًا، أكبر سنًا.”

لقد كانوا شبكة ذات ميول عسكري، بارعين في كل من السحر والقتال العقلي، وقد قضوا معظم فترة وجودهم في منافسة شرسة مع الشبكات المجاورة. بدت الدورية التي نصب كمينًا لها كأهداف سهلة له، لكن انتهى بهم الأمر إلى أن يكونوا أي شيء ماعدا ذلك. لقد عملوا معًا بشكل مثالي، وكان لديهم نوع من الهجوم العقلي الذي يمكن أن يمر جزئيًا عبر حواجزه العقلية وقد أعدوا ساحة المعركة مسبقًا. انتهى بهم الأمر بقيادته إلى فخ انفجار موجود مسبقًا وفجروا صخرة بجانبه مباشرة. تمكن من حماية نفسه من الجزء الأكبر من الانفجار، لكنه لا زال قد عانى من إصابات خطيرة في ذراعه وعدد كبير من الخدوش الطفيفة. بالإضافة إلى أنه كان يعاني من صداع مستعر عندما فشل في الحماية من الهجمات التخاطرية بشكل صحيح.

“ما أمر تلك النظره؟” سألت بشكل دفاعي. “أنت لا توافق على مجيئي إلى مكانك أو شيء من هذا القبيل؟”

لقد فعّل حجر الاستدعاء وهرب.

147: الفصل 49: التبديل (1)

اكتشف لاحقًا أن الضرر لم يكن خطيرًا حقًا، لكن الأمر سيستغرق عدة أيام قبل أن يشفى تمامًا، حتى مع الجرعات العلاجية التي كان كايل يوفرها له. بما من أن الشروع في المزيد من الحملات ضد الأرانيا بينما كان في مستوى أقل من المستوى الأمثل ضربه كفكرة رهيبة، وجب أن تتأخر خططه. اللعنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظيم! كنت أتمنى أن تقول ذلك،” ابتسمت له. “قُد الطريق، إذن. ولا تذكر لأي شخص أنني قد ضعت، حسنًا؟ كان ذلك محرجًا للغاية، لا أعرف كيف أخطأت بشدة. إذا طلب كايل، فقد التقينا فقط… عن طريق الصدفة. نوعا ما الحقيقة، على أي حال”.

على الأقل كان كايل سعيدًا. منذ أن اكتشف أنه قد كان بإمكان زوريان الانتقال إلى جميع أنحاء البلاد كما يشاء، كان يحاول إقناع زوريان بأخذه إلى البرية الشمالية حتى يتمكن من جمع الأعشاب والفطر ومواد أخرى لأبحاثه. كان زوريان يعارض ذلك لا ريب، معتبراً أنها مضيعة للوقت… ولكن بما أن خطته قد أُطلقت بالفعل إلى الجحيم ولم يستطع فعل الكثير في الوقت الحالي، فقد اعتقد أنه سيحقق رغبة كايل هذه المرة فقط.

أره. أيا يكن، كان سيكتشف ما قد أرادته قريبًا. كانت تعبر الشارع وتتجه نحوه.

وفقًا لذلك، عثر يوم الأحد على زوريان يتجول حول الغابة مع كايل. توقع زوريان أن دوره سيكون ببساطة نقل كايل عن بُعد وحمايته من أي شيء يسعى لقتلهم، لكن كايل كان يشعر بالرغبة بالثرثرة في ذلك اليوم وأصر على شرح كل ما كان يفعله لزوريان. في كل مرة صادفوا فيها إحدى النباتات التي كان كايل يبحث عنها، أخبره الصبي المورلوك لماذا أمكن العثور على النبتة في هذا المكان بالذات، ما الذي كانت مفيدة له، وكيفية حصاد النبتة بشكل صحيح. كانت جميعها معلومات مهمة جدًا لم يكن من السهل الحصول عليها- لم يتمكن المرء من العثور على هذا النوع من الأشياء في معظم الكتب، حيث كان الناس مترددين في مشاركة هذا النوع من المعلومات. كان من السهل جدًا الإفراط في حصاد نباتات سحرية محددة إذا كان الكثير من الناس يفعلون ذلك، لذلك كان هناك ميل بين المعالجين بالأعشاب للحفاظ على أسرارهم بإحكام وعدم نقلها إلا إلى المتدربين. ومع ذلك، فقد انقرض عدد غير قليل من النباتات السحرية تمامًا على مر القرون بسبب الاستغلال غير المنضبط، مما جعل الجرعات التي كانت تستخدم في صنعها مستحيلة في العصر الحديث.

“يمكنني أن أفعل ما هو أفضل. أنا في طريقي إلى هناك بنفسي، لذلك إذا كنت لا تمانعين، يمكنني أن أمشي معك إلى هناك”. لقد قال.

لذا نعم، كان من الجيد معرفة كل هذا. ومع ذلك…

آه. إذا هذا هو السبب في أنه عمل بهذه السهولة.

“ما زلت لا أفهم سبب رغبتك في القيام بهذا بكل إسرار”. اشتكى زوريان وهو يستخدم السكين في حصاد نوع من عشب النهر، كان من الصعب حصاد الشيء بشكل صحيح، حيث كان على المرء أن يقطعه بسرعة وفي المكان المناسب تمامًا وإلا ستدمر خصائصه الخيميائية تمامًا. ليس من السهل القيام بذلك بيد واحدة مجروحة. “كان بإمكاننا شراء كل هذا من متجر فقط وتوفير الكثير من الوقت على أنفسنا. نعم، أعلم أنه كان سيكون مكلفًا إلى حد ما، لكن يمكنني تحمله. بسهولة. المال يمثل مشكلة أقل بالنسبة لي من الوقت.”

في النهاية وصلوا إلى وجهتهم، وعند هذه النقطة التقت كوبريفا بإيمايا. لم تكن مالكت العقار قد سمعت عن منزل ريد من قبل أو كان لديه وجه بوكر أفضل مما اعتقد زوريان، لأنها بدت سعيدة للغاية بزيارة كوبريفا. أصرت على أن زوريان كان وقحًا بألا يقدم لكوبريفا شيئًا لتأكله وتشربه قبل أن يجرها بعيدًا لعقد صفقة.

“أخشى أنك مخطئ”. قال كايل وهو يهز رأسه، كان الفتى المورلوك جالس في مكان ليس ببعيد عن زوريان، محدقًا في صخرة كبيرة كما لو كانت أكثر شيئ إثارة للإهتمام في العالم. شعر زوريان بالحاجة إلى سؤال كايل عما كان مثيرًا للاهتمام بشأن تلك الصخرة، لكنه قرر في النهاية أنه لم يريد أن يعرف. “من الصعب جدًا العثور على الأشياء التي نجمعها في المتجر. تميل إلى أن يتم اقتناصها من قبل الخيميائيين الأثرياء المؤثرين الذين يشترونها مباشرةً من الأشخاص الذين يجمعونها في البرية. إنها لا تصل أبدًا إلى الرفوف.”

كان في طريقه للعودة إلى المنزل، محاولًا التفكير في طريقة جيدة لطرح موضوع بئر أرواح سودومير على كايل، عندما رأى فتاة ذات شعر أخضر تلوح له من بعيد. مندهش ومشتت كما كان، استغرق الأمر منه عدة ثوانٍ ليدرك إلى من كان ينظر، على الرغم من أن الشعر الأخضر كان نادر جدا، وبالتالي إشارة ضخمة. كانت كوبريفا ريد أحد زملائه في الفصل.