مدينة في الليل.
67: مدينة في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البيئة الهادئة للغاية، لم يقم تشانغ جيان ياو والآخرون بتشغيل مصابيحهم اليدوية. ركضوا في الطريق الرئيسي ودخلوا الشارع المقابل.
بعد التقاط بقية الطعام، غادر خمستهم الوحدة 605 ونزلوا السلم إلى الطابق الأول.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، زفر كياو تشو ببطء وأخفض الفوهة. “تابعوا إلى الوجهة”.
“هل علينا القيادة؟” نظرت جيانغ بايميان إلى الجيب المتوقفة على الجانب.
كان الجلد الخارجي لأفعى لمستنقع الأسود الحديدية، مرتبط بسقف السيارة، ملفتًا للنظر لدرجة أن أحداً لم يلاحظ الألواح الشمسية.
من بين هذه الأخيرة، كانت بندقية رش بلا شك اختيارًا جيدًا. كانت المعدات المطلوبة بسيطة نسبيًا، وكانت لدى العديد من مستوطنات بدوية البرية.
هز كياو تشو رأسه. “إن صوتها عالٍ جدا.”
“سأذهب وأرى ما إذا كان لا يزال من الممكن إنقاذه. انتبهو لوضعي.” ثم سار تشانغ جيان ياو نحو وو سويشي بطريقة مفتوحة وظاهرة كطعم.
أرادت جيانغ بايميان أن تقول إن هذه كانت سيارة كهربائية. طالما قامت بإيقاف تشغيل الأصوات التي تمت محاكاتها، فستكون صامتة تقريبًا.
عند رؤية هذا، ركض كياو تشو- الذي كان يرتدي خوذة- نحوه بخطوات كبيرة. من خبرته، لن يأخذ أحد زمام المبادرة للتصرف بمفرده ما لم يُظهر علامات الهجوم. سيفعلون بالتأكيد كما أوعز. حتى لو كانوا مرتبكين أو حائؤين، فإنهم سيسألون ويقدمون الاقتراحات على الأكثر.
بشكل غير متوقع، بدأ كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- فجأة في الركض وقال، “اتبعوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الشوارع الأخرى، كانت المنافذ تقع جنبًا إلى جنب. كانت جميع الواجهات الخارجية مفتوحة تقريبًا. كانت الغرف بالداخل في حالة رهيبة أو قديمة بشكل غير طبيعي. الشيء الوحيد المشترك بينها هو أنه لم تكن هناك علامات على الحياة.
لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر. ركضت نحو المخرج مع تشانغ جيان ياو، لونغ يويهونغ وباي تشين ممسكين بأسلحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصر باي تشين بعد الآن، واستمر الخمسة في الركض نحو وجهتهم المحددة.
كان هناك المزيد من السحب في السماء في هذه اللحظة، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من النجوم المرئية. أظهر القمر نفسه من حين لآخر، مبعثرًا توهجه الخافت.
أومضت عيون وو شوشي كما لو كان على وشك الاستيقاظ. ومع ذلك، تغيرت تعابير وجهه فجأة. اهتز جسده بالكامل مرتين قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.
كان الظلام هو الموضوع الرئيسي لأنقاض المدينة.
67: مدينة في الليل.
في البيئة الهادئة للغاية، لم يقم تشانغ جيان ياو والآخرون بتشغيل مصابيحهم اليدوية. ركضوا في الطريق الرئيسي ودخلوا الشارع المقابل.
على الرغم من أنها كانت ليلة قاتمة للغاية، فقد تمكن كياو تشو بسهولة من رؤية الوضع على الجانب الأيسر من الشارع من مسافة بعيدة بمساعدة المعدات.
خلال هذه العملية، ظلوا يشعرون بأنهم على وشك أن يبتلعهم ظلام الليل. كانت السيارات المتروكة والأشجار بجانب الطريق مظلمة، وكأنها وحوش تختبئ في الظلام.
مع وميض من البرق الأبيض الفضي، سقط شخص في ملابس ممزقة- مع بعض الأجزاء المكشوفة- من شجرة في منتصف الشارع الأيمن وتحطم في الجزء العلوي من سيارة مهجورة.
في مواجهة مثل هذا المشهد، تشتت فرقة العمل القديمة بشكل طبيعي في تشكيلة وفقًا لتدريبهم المعتاد وحافظوا على مسافة معينة.
وقد سقطت بعض لافتاتهم على الأرض وتحطمت إلى أشلاء. كان بعضها مرقشًا وباهتًا. كانت بعض الكلمات غير واضحة، وبعض الكلمات كانت مفقودة. بقي جزء فقط. علق البعض مائلًا، ولم يصل إلى حد السقوط.
من بينهم، تبعت جيانغ بايميان عن كثب خلف كياو تشو. كان لونغ يويهونغ على اليمين، و باي تشين على اليسار، و تشانغ جيان ياو في الخلف.
“إما أنه يمكن أن يجعل شخصًا واحدًا ينام فقط في كل مرة ويختار الاستسلام عند مواجهة المزيد من الأهداف، أو…” نظر تشانغ جيان ياو إلى كياو تشو، الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي.
لقد حافظوا على سرعة معينة طوال الطريق، مما ضمن عدم تجاهلهم لمحيطهم والحفاظ على يقظتهم على الرغم من الركض.
أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة، “تشنج في المخ.”
أثناء ركضهم، غير تشانغ جيان ياو الاتجاه فجأة واندفع قطريًا إلى غرفة مفتوحة على الجانب الأيسر من الشارع.
على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا، إلا أن جيانغ بايميان والآخرون قد اهتموا بالوضع هنا. سرعان ما تركوا أماكن اختبائهم وعادوا إلى التشكيلة.
تفاعلت جيانغ بايميان والآخرون مع ذلك. لقد تدحرجوا على الأرض، ووجد كل منهم سيارة مهجورة لتوفير الغطاء والإخفاء.
أجاب كياو تشو- الذي استخدم للتو السلاح الكهرومغناطيسي للهيكل الخارجي- وهو يستدير: “ليست هناك حاجة”.
توقف كياو تشو أيضًا واستدار لإلقاء نظرة على تشانغ جيان ياو. أخبره نظام الإنذار الشامل للهيكل الخارجي أنه لم يوجد شيء غير طبيعي من حوله. ومع ذلك، فقد رفع بندقيته الفضية- التي كان لها تصميم خاص إلى حد ما- في حالة وقوع أي حوادث.
كان الظلام هو الموضوع الرئيسي لأنقاض المدينة.
ثم استخدم نظام الإنذار الشامل لمراقبة وجهة تشانغ جيان ياو.
في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو قد أخرج بالفعل مصباحه اليدوي وأضاءه حول الغرفة الضيقة.
على الرغم من أنها كانت ليلة قاتمة للغاية، فقد تمكن كياو تشو بسهولة من رؤية الوضع على الجانب الأيسر من الشارع من مسافة بعيدة بمساعدة المعدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف تشانغ جيان ياو وقال، “أو هناك وحوش أخرى هنا- وحوش يمكنها إجبار الناس على النوم.”
مثل الشوارع الأخرى، كانت المنافذ تقع جنبًا إلى جنب. كانت جميع الواجهات الخارجية مفتوحة تقريبًا. كانت الغرف بالداخل في حالة رهيبة أو قديمة بشكل غير طبيعي. الشيء الوحيد المشترك بينها هو أنه لم تكن هناك علامات على الحياة.
كانت باي تشين في نفس الوضع وقدمت تذكيرًا. “لربما قد عاد حصان الكوابيس المرعب ذاك بالفعل.”
وقد سقطت بعض لافتاتهم على الأرض وتحطمت إلى أشلاء. كان بعضها مرقشًا وباهتًا. كانت بعض الكلمات غير واضحة، وبعض الكلمات كانت مفقودة. بقي جزء فقط. علق البعض مائلًا، ولم يصل إلى حد السقوط.
عندما كان لونغ يويهونغ على وشك الانعطاف يسارًا على الطريق، لم يستطع إلا أن ينظر إلى السماء. منذ أن ظهر على السطح، كانت أمنيته الأولى هي رؤية السماء الحقيقية. كانت أمنيته الثانية هي رؤية الشمس التي تضيء كل شيء. كانت أمنيته الثالثة أن يرى السماء المرصعة بالنجوم اامصورة في الكتب المدرسية.
الغرفة التي اندفع إليها تشانغ جيان ياو كانت لا تزال بها لافتة معلقة فوقها. كانت زرقاء مع بقاء كلمة واحدة: “…صيانة…”
“هل علينا القيادة؟” نظرت جيانغ بايميان إلى الجيب المتوقفة على الجانب.
في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو قد أخرج بالفعل مصباحه اليدوي وأضاءه حول الغرفة الضيقة.
“حصان الكوابيس ذاك يمكن أن يجبر الناس على النوم؟” فهمت جيانغ بايميان على الفور معنى تشانغ جيان ياو. “ومع ذلك، لم يظهر هذه الخاصية عندما واجهناه من قبل.”
فتح جميع أنواع الخزائن بسرعة ووجد بعض القطع الصغيرة من المعدات والأدوات. لقد قام بوضعها في حقيبة الظهر المموهة خاصته أيضا، جنبًا إلى جنب مع المكونات والأسلاك المختلفة- التي كانت إما مغلفة أو غير مغلفة.
شعر لونغ يويهونغ بالقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري عندما سمع ذلك. شعر وكأن شيئًا ما كان يختبئ في الظلام من حوله.
بعد وضع حقيبة الظهر الخاصة به وإغلاق المصباح، عاد تشانغ جيان ياو إلى الشارع حاملاً بندقية الهائج الهجومية.
“عديم قلب”. حملت جيانغ بايميان قاذفة القنابل بقوة بذراعها الأيسر. كان من الواضح أن رؤيتها الليلية قد طانت أفضل من رؤية الشخص العادي.
عند رؤية هذا، ركض كياو تشو- الذي كان يرتدي خوذة- نحوه بخطوات كبيرة. من خبرته، لن يأخذ أحد زمام المبادرة للتصرف بمفرده ما لم يُظهر علامات الهجوم. سيفعلون بالتأكيد كما أوعز. حتى لو كانوا مرتبكين أو حائؤين، فإنهم سيسألون ويقدمون الاقتراحات على الأكثر.
أخبر الطرف الآخر ورفيقته فرقة العمل القديمة عن أنقاض المدينة المكتشف حديثًا شمال محطة يويلو.
في هذه النقطة، تصرف جيانغ بايميان، ولونغ يويهونغ، وباي تشين بما فيه الكفاية “بشكل طبيعي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كياو تشو لفترة من الوقت قبل أن يقول، “إنه نائم”.
عندما وصل أمام تشانغ جيان ياو، سأل كياو تشو بصوت عميق، “لماذا تركت الفريق بدون إذن؟”
في مواجهة مثل هذا المشهد، تشتت فرقة العمل القديمة بشكل طبيعي في تشكيلة وفقًا لتدريبهم المعتاد وحافظوا على مسافة معينة.
أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة، “تشنج في المخ.”
“عديم قلب”. حملت جيانغ بايميان قاذفة القنابل بقوة بذراعها الأيسر. كان من الواضح أن رؤيتها الليلية قد طانت أفضل من رؤية الشخص العادي.
“…”. أضاق كياو تشو عيني، بدا شكل تشانغ جيان ياو في النظارات الواقية بطريقة مجردة نسبيًا بينما تشكل شكل أعمدة كتصالبة.
كان الطقس مؤخرًا غير طبيعي لفترة طويلة. غالبًا ما كانت هناك غيوم كثيرة في الليل، وكان بإمكانه رؤية بعض النجوم وجزءًا من القمر من حين لآخر. ومع ذلك، لك يمكن اعتبار هذا سماء مرصعة بالنجوم.
كان هذا هو نظام التصويب الدقيق الذي تم تنشيطه بشكل طبيعي عندما رفع كياو تشو البندقية الفضية.
“حصان الكوابيس ذاك يمكن أن يجبر الناس على النوم؟” فهمت جيانغ بايميان على الفور معنى تشانغ جيان ياو. “ومع ذلك، لم يظهر هذه الخاصية عندما واجهناه من قبل.”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، زفر كياو تشو ببطء وأخفض الفوهة. “تابعوا إلى الوجهة”.
كان الجلد الخارجي لأفعى لمستنقع الأسود الحديدية، مرتبط بسقف السيارة، ملفتًا للنظر لدرجة أن أحداً لم يلاحظ الألواح الشمسية.
على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا، إلا أن جيانغ بايميان والآخرون قد اهتموا بالوضع هنا. سرعان ما تركوا أماكن اختبائهم وعادوا إلى التشكيلة.
بعد أن تحولوا إلى شارع آخر، تباطأ كياو تشو فجأة.
اتبع الخمسة منهم تشكيلتهم ووضعهم السابق وركضوا نحو التقاطع الثلاثي في نهاية الشارع.
أخبر الطرف الآخر ورفيقته فرقة العمل القديمة عن أنقاض المدينة المكتشف حديثًا شمال محطة يويلو.
كانت رياح الليل باردة قليلاً في أنقاض المدينة. جعل ذلك لونغ يويهونغ يشعر وكأنه عاد إلى بيولوجيا بانغو- الفترة التي تلت إطفاء الأنوار.
تفاعلت جيانغ بايميان والآخرون مع ذلك. لقد تدحرجوا على الأرض، ووجد كل منهم سيارة مهجورة لتوفير الغطاء والإخفاء.
عندما كان لونغ يويهونغ على وشك الانعطاف يسارًا على الطريق، لم يستطع إلا أن ينظر إلى السماء. منذ أن ظهر على السطح، كانت أمنيته الأولى هي رؤية السماء الحقيقية. كانت أمنيته الثانية هي رؤية الشمس التي تضيء كل شيء. كانت أمنيته الثالثة أن يرى السماء المرصعة بالنجوم اامصورة في الكتب المدرسية.
على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا، إلا أن جيانغ بايميان والآخرون قد اهتموا بالوضع هنا. سرعان ما تركوا أماكن اختبائهم وعادوا إلى التشكيلة.
لقد حقق بالفعل أمنياته الأولى والثانية. بقيت أمنيته الثالثة فقط غير محققة.
في مواجهة مثل هذا المشهد، تشتت فرقة العمل القديمة بشكل طبيعي في تشكيلة وفقًا لتدريبهم المعتاد وحافظوا على مسافة معينة.
كان الطقس مؤخرًا غير طبيعي لفترة طويلة. غالبًا ما كانت هناك غيوم كثيرة في الليل، وكان بإمكانه رؤية بعض النجوم وجزءًا من القمر من حين لآخر. ومع ذلك، لك يمكن اعتبار هذا سماء مرصعة بالنجوم.
هز كياو تشو رأسه. “إن صوتها عالٍ جدا.”
‘أتساءل متى سأتمكن من رؤية النجوم…’ تمامًا بينما أرجع لونغ يويهونغ نظرته، رأى كياو تشو و جيانغ بايميان يرفعان يديهما في وقت واحد، ويصوبان إلى نقطة، ويسحبان الزناد.
على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا، إلا أن جيانغ بايميان والآخرون قد اهتموا بالوضع هنا. سرعان ما تركوا أماكن اختبائهم وعادوا إلى التشكيلة.
كان الاختلاف الوحيد هو أن جيانغ بايميان سحبت يونايتد 202 بدلاً من استخدام قاذفة القنابل.
في هذه اللحظة، أخذ تشانغ جيان ياو بالفعل زمام المبادرة لإطلاق النار على السيارة خلف وو سويشي.
بام! بانغ!
تجمع دمه بسرعة.
بدت طلقتان مختلفتان قليلاً على التوالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصر باي تشين بعد الآن، واستمر الخمسة في الركض نحو وجهتهم المحددة.
مع وميض من البرق الأبيض الفضي، سقط شخص في ملابس ممزقة- مع بعض الأجزاء المكشوفة- من شجرة في منتصف الشارع الأيمن وتحطم في الجزء العلوي من سيارة مهجورة.
على الرغم من أنها كانت ليلة قاتمة للغاية، فقد تمكن كياو تشو بسهولة من رؤية الوضع على الجانب الأيسر من الشارع من مسافة بعيدة بمساعدة المعدات.
تجمع دمه بسرعة.
“عديم قلب”. حملت جيانغ بايميان قاذفة القنابل بقوة بذراعها الأيسر. كان من الواضح أن رؤيتها الليلية قد طانت أفضل من رؤية الشخص العادي.
طارت بندقية الرش البدائية في يده وسقطت على الطريق.
من بينهم، تبعت جيانغ بايميان عن كثب خلف كياو تشو. كان لونغ يويهونغ على اليمين، و باي تشين على اليسار، و تشانغ جيان ياو في الخلف.
“عديم قلب”. حملت جيانغ بايميان قاذفة القنابل بقوة بذراعها الأيسر. كان من الواضح أن رؤيتها الليلية قد طانت أفضل من رؤية الشخص العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”. أضاق كياو تشو عيني، بدا شكل تشانغ جيان ياو في النظارات الواقية بطريقة مجردة نسبيًا بينما تشكل شكل أعمدة كتصالبة.
سألت باي تشين دون وعي، “هل نلتقط السلاح؟”
67: مدينة في الليل.
هزت جيانغ بايميان رأسها. “ليست هناك حاجة للسلاح. من الواضح أن مستوطنة بدو برية هي التي صنعت السلاح. ليست هناك حاجة له.”
في هذه النقطة، تصرف جيانغ بايميان، ولونغ يويهونغ، وباي تشين بما فيه الكفاية “بشكل طبيعي”.
لقد تم تدمير العالم القديم منذ سنوات عديدة، وكانت العديد من الآسلحة عديمة الفائدة. تم استخدام العديد من الرصاص من عيار معين. بدأت الفصائل الكبيرة ذات قدرات إنتاجية معينة بنسخ أسلحة العالم القديم لتعظيم استخدام الإمدادات. لكن في العقود الأخيرة، قامت الفصائل الكبيرة بالتدريج بوضع معايير داخلية. على الرغم من أن هذه الأسلحة استخدمت بالتأكيد أسلحة سابقة كمراجع، فقد تم تقليل التنوع.
‘أتساءل متى سأتمكن من رؤية النجوم…’ تمامًا بينما أرجع لونغ يويهونغ نظرته، رأى كياو تشو و جيانغ بايميان يرفعان يديهما في وقت واحد، ويصوبان إلى نقطة، ويسحبان الزناد.
بهذه الطريقة، كانت الأسلحة النارية التي حصل عليها العديد من صيادي الأنقاض وبدو البرية ستكسر ولم يمكن إصلاحها، أو لن يتمكنوا ببطء من العثور على عيارات مناسبة. كان عليهم توسيع نطاق عمليات البحث عن الأنقاض أو شراء الأسلحة النارية المهربة من الفصائل الكبيرة أثناء محاولتهم صنع أسلحتهم الخاصة.
شعر لونغ يويهونغ بالقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري عندما سمع ذلك. شعر وكأن شيئًا ما كان يختبئ في الظلام من حوله.
من بين هذه الأخيرة، كانت بندقية رش بلا شك اختيارًا جيدًا. كانت المعدات المطلوبة بسيطة نسبيًا، وكانت لدى العديد من مستوطنات بدوية البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء ركضهم، غير تشانغ جيان ياو الاتجاه فجأة واندفع قطريًا إلى غرفة مفتوحة على الجانب الأيسر من الشارع.
لأن تكون بندقية رش كهذه في أيدي عديم قلب يعني أنه من المحتمل جدًا أنه قد تم قتل صياد أنقاض أو بدو برية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رياح الليل باردة قليلاً في أنقاض المدينة. جعل ذلك لونغ يويهونغ يشعر وكأنه عاد إلى بيولوجيا بانغو- الفترة التي تلت إطفاء الأنوار.
“هل نقوم بتفتيش جسدي؟” سألت باي تشين.
تجمع دمه بسرعة.
أجاب كياو تشو- الذي استخدم للتو السلاح الكهرومغناطيسي للهيكل الخارجي- وهو يستدير: “ليست هناك حاجة”.
بعد أن تحولوا إلى شارع آخر، تباطأ كياو تشو فجأة.
لم تصر باي تشين بعد الآن، واستمر الخمسة في الركض نحو وجهتهم المحددة.
من بينهم، تبعت جيانغ بايميان عن كثب خلف كياو تشو. كان لونغ يويهونغ على اليمين، و باي تشين على اليسار، و تشانغ جيان ياو في الخلف.
بعد أن تحولوا إلى شارع آخر، تباطأ كياو تشو فجأة.
كان هناك المزيد من السحب في السماء في هذه اللحظة، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من النجوم المرئية. أظهر القمر نفسه من حين لآخر، مبعثرًا توهجه الخافت.
كما رفعت جيانغ بايميان يدها وضغطتها للأسفل، مشيرة إلى توقف تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ.
بجانب سيارة السيدان جلس شخص.
تحت ضوء القمر الأكثر سطوعًا قليلاً، رأى تشانغ جيان ياو سيارة سوداء رمادية اللون أمامه.
“عواء!”
بجانب سيارة السيدان جلس شخص.
“سأذهب وأرى ما إذا كان لا يزال من الممكن إنقاذه. انتبهو لوضعي.” ثم سار تشانغ جيان ياو نحو وو سويشي بطريقة مفتوحة وظاهرة كطعم.
كان لهذا الشخص وجه مربع وكان يرتدي ما يسمى ببدلة رسمية من العالم القديم. كان الجزء العلوي من جسده متكئًا على باب السيارة، وعيناه مغمضتان بإحكام. لم يعرف ما إذا كان حيا أم ميتا.
تحت ضوء القمر الأكثر سطوعًا قليلاً، رأى تشانغ جيان ياو سيارة سوداء رمادية اللون أمامه.
“وو شوشي…” تعرفت جيانغ بايميان على الرجل. لقد كان صائد الأنقاض الذي سبق أن واجهوه في البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الشوارع الأخرى، كانت المنافذ تقع جنبًا إلى جنب. كانت جميع الواجهات الخارجية مفتوحة تقريبًا. كانت الغرف بالداخل في حالة رهيبة أو قديمة بشكل غير طبيعي. الشيء الوحيد المشترك بينها هو أنه لم تكن هناك علامات على الحياة.
أخبر الطرف الآخر ورفيقته فرقة العمل القديمة عن أنقاض المدينة المكتشف حديثًا شمال محطة يويلو.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، زفر كياو تشو ببطء وأخفض الفوهة. “تابعوا إلى الوجهة”.
كان وو شوشي وحيدًا في هذه اللحظة، ومصيره مجهول.
هز كياو تشو رأسه. “إن صوتها عالٍ جدا.”
“لا تزال هناك علامات على الحياة”. أصدرت جيانغ بايميان حكمًا بناءً على الإشارة الكهربائية التي شعرت بها.
67: مدينة في الليل.
لاحظ كياو تشو لفترة من الوقت قبل أن يقول، “إنه نائم”.
اتسعت حدقة عين جيانغ بايميان قليلاً عندما سمعت كلمة “نائم”. لقد رفعت يدها اليمنى بسرعة، على وشك إطلاق النار على وو شوشي. ومع ذلك، كانت تستهدف زجاج السيارة وليس الشخص.
اتسعت حدقة عين جيانغ بايميان قليلاً عندما سمعت كلمة “نائم”. لقد رفعت يدها اليمنى بسرعة، على وشك إطلاق النار على وو شوشي. ومع ذلك، كانت تستهدف زجاج السيارة وليس الشخص.
تفاعلت جيانغ بايميان والآخرون مع ذلك. لقد تدحرجوا على الأرض، ووجد كل منهم سيارة مهجورة لتوفير الغطاء والإخفاء.
في هذه اللحظة، أخذ تشانغ جيان ياو بالفعل زمام المبادرة لإطلاق النار على السيارة خلف وو سويشي.
بام! بانغ!
بنقرة واحدة، تحطم زجاج النافذة.
كان وو شوشي وحيدًا في هذه اللحظة، ومصيره مجهول.
أومضت عيون وو شوشي كما لو كان على وشك الاستيقاظ. ومع ذلك، تغيرت تعابير وجهه فجأة. اهتز جسده بالكامل مرتين قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.
أجاب كياو تشو- الذي استخدم للتو السلاح الكهرومغناطيسي للهيكل الخارجي- وهو يستدير: “ليست هناك حاجة”.
“لقد مات ؟” سأل لونغ يويهونغ في مفاجأة.
بعد التقاط بقية الطعام، غادر خمستهم الوحدة 605 ونزلوا السلم إلى الطابق الأول.
“من الناحية النظرية، لا تزال هناك فرصة للإنعاش…” قالت جيانغ بايميان، لكنها لم تكن تنوي المضي قدمًا. في الوقت نفسه، لاحظت محيطها وهي تتجه نحو سيارة مهجورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”. أضاق كياو تشو عيني، بدا شكل تشانغ جيان ياو في النظارات الواقية بطريقة مجردة نسبيًا بينما تشكل شكل أعمدة كتصالبة.
كانت باي تشين في نفس الوضع وقدمت تذكيرًا. “لربما قد عاد حصان الكوابيس المرعب ذاك بالفعل.”
تفاعلت جيانغ بايميان والآخرون مع ذلك. لقد تدحرجوا على الأرض، ووجد كل منهم سيارة مهجورة لتوفير الغطاء والإخفاء.
قفز لونغ يويهونغ في حالة من الرعب وحاول بذل قصارى جهده لتوسيع عينيه لمنع نفسه من النوم.
نجا كياو تشو بعد مواجهة حصان الكوابيس وحده.
لم يقل كياو تشو أي شيء. استخدم نظام الإنذار الشامل للتركيز على إيجاد “العدو” المحتمل من حوله.
خلال هذه العملية، ظلوا يشعرون بأنهم على وشك أن يبتلعهم ظلام الليل. كانت السيارات المتروكة والأشجار بجانب الطريق مظلمة، وكأنها وحوش تختبئ في الظلام.
نظر تشانغ جيان ياو إلى وو سويشي- الذي كان أمامه- وفجأة قال، “هل ستنامون في الشارع يا رفاق؟ على الرغم من أنني سأفعل…”
عندما كان لونغ يويهونغ على وشك الانعطاف يسارًا على الطريق، لم يستطع إلا أن ينظر إلى السماء. منذ أن ظهر على السطح، كانت أمنيته الأولى هي رؤية السماء الحقيقية. كانت أمنيته الثانية هي رؤية الشمس التي تضيء كل شيء. كانت أمنيته الثالثة أن يرى السماء المرصعة بالنجوم اامصورة في الكتب المدرسية.
“حصان الكوابيس ذاك يمكن أن يجبر الناس على النوم؟” فهمت جيانغ بايميان على الفور معنى تشانغ جيان ياو. “ومع ذلك، لم يظهر هذه الخاصية عندما واجهناه من قبل.”
هز كياو تشو رأسه. “إن صوتها عالٍ جدا.”
بعد أن استيقظت هي و تشانغ جيان ياو من كوابيسهم الحقيقية، لم يناموا مرةً أخرى لسبب غير مفهوم.
في هذه النقطة، تصرف جيانغ بايميان، ولونغ يويهونغ، وباي تشين بما فيه الكفاية “بشكل طبيعي”.
“إما أنه يمكن أن يجعل شخصًا واحدًا ينام فقط في كل مرة ويختار الاستسلام عند مواجهة المزيد من الأهداف، أو…” نظر تشانغ جيان ياو إلى كياو تشو، الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي.
لقد تم تدمير العالم القديم منذ سنوات عديدة، وكانت العديد من الآسلحة عديمة الفائدة. تم استخدام العديد من الرصاص من عيار معين. بدأت الفصائل الكبيرة ذات قدرات إنتاجية معينة بنسخ أسلحة العالم القديم لتعظيم استخدام الإمدادات. لكن في العقود الأخيرة، قامت الفصائل الكبيرة بالتدريج بوضع معايير داخلية. على الرغم من أن هذه الأسلحة استخدمت بالتأكيد أسلحة سابقة كمراجع، فقد تم تقليل التنوع.
نجا كياو تشو بعد مواجهة حصان الكوابيس وحده.
هزت جيانغ بايميان رأسها. “ليست هناك حاجة للسلاح. من الواضح أن مستوطنة بدو برية هي التي صنعت السلاح. ليست هناك حاجة له.”
توقف تشانغ جيان ياو وقال، “أو هناك وحوش أخرى هنا- وحوش يمكنها إجبار الناس على النوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة، كانت الأسلحة النارية التي حصل عليها العديد من صيادي الأنقاض وبدو البرية ستكسر ولم يمكن إصلاحها، أو لن يتمكنوا ببطء من العثور على عيارات مناسبة. كان عليهم توسيع نطاق عمليات البحث عن الأنقاض أو شراء الأسلحة النارية المهربة من الفصائل الكبيرة أثناء محاولتهم صنع أسلحتهم الخاصة.
شعر لونغ يويهونغ بالقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري عندما سمع ذلك. شعر وكأن شيئًا ما كان يختبئ في الظلام من حوله.
من بينهم، تبعت جيانغ بايميان عن كثب خلف كياو تشو. كان لونغ يويهونغ على اليمين، و باي تشين على اليسار، و تشانغ جيان ياو في الخلف.
“سأذهب وأرى ما إذا كان لا يزال من الممكن إنقاذه. انتبهو لوضعي.” ثم سار تشانغ جيان ياو نحو وو سويشي بطريقة مفتوحة وظاهرة كطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وضع حقيبة الظهر الخاصة به وإغلاق المصباح، عاد تشانغ جيان ياو إلى الشارع حاملاً بندقية الهائج الهجومية.
كان قد خط خطوتين فقط عندما انطلق فجأة عواء مخيف أجش من أنقاض المدينة.
في هذه النقطة، تصرف جيانغ بايميان، ولونغ يويهونغ، وباي تشين بما فيه الكفاية “بشكل طبيعي”.
“عواء!”
“لا تزال هناك علامات على الحياة”. أصدرت جيانغ بايميان حكمًا بناءً على الإشارة الكهربائية التي شعرت بها.
تردد صدى هذا العواء في الغيوم جاعلا الناس يرتعدون.
توقف كياو تشو أيضًا واستدار لإلقاء نظرة على تشانغ جيان ياو. أخبره نظام الإنذار الشامل للهيكل الخارجي أنه لم يوجد شيء غير طبيعي من حوله. ومع ذلك، فقد رفع بندقيته الفضية- التي كان لها تصميم خاص إلى حد ما- في حالة وقوع أي حوادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة، كانت الأسلحة النارية التي حصل عليها العديد من صيادي الأنقاض وبدو البرية ستكسر ولم يمكن إصلاحها، أو لن يتمكنوا ببطء من العثور على عيارات مناسبة. كان عليهم توسيع نطاق عمليات البحث عن الأنقاض أو شراء الأسلحة النارية المهربة من الفصائل الكبيرة أثناء محاولتهم صنع أسلحتهم الخاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات