الفصل61: تلة نمل (3)
189: الفصل61: تلة نمل (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، نظرًا لأن فيرز و أندوريل لم ينسجموا جيدًا، لم يكن لدى الرجل أي فكرة عما إذا كان لدى فيرز أي أصدقاء أو شركاء خارج المنزل يمكنهم التحدث معهم. لقد كان من غير المحتمل أن يعرف أي شخص آخر في عائلته المزيد، أيضا- أحرق فيرز جسوره مع معظم منزل بورانوفا، حتى الأشخاص الذين دعموه في البداية، ملقيا باللوم عليهم في عواقب فشل اشتعاله. في هذه المرحلة، كان إلى حد كبير وريثًا بالاسم فقط. كان السبب الوحيد لعدم تجريده من منصبه بالفعل هو وجود عدة مرشحين صالحين ليحلوا محله، وكان مجلس الحكماء يخشى أن يمزقوا منزل بورانوفا إذا اختاروا بديلاً على الفور.
كانت حقيقة أنهم كانوا يسألون عن فيرز بدلاً من بعض أسرار المنزل الأكثر جدية عاملاً أيضًا.
“لا تكن قاتل فرحة يا زوريان”. قال زاك “هذه هي المرة الأولى التي أكون فيها في غرفة تمديد وقت. هذا الشيء يمكن أن يفيدنا كثيرًا. إنه مثير.”
سلط الاستجواب الذي استمر لمدة ساعة بعض الضوء على الصبي المشاكس الذي شاركو ذات مرة معه الفصل، جزئيًا من خلال جلسات أسئلة وأجوبة صادقة مع أندوريل وجزئيًا من خلال الاستخدام الاستراتيجي لقراءة الأفكار، وتحقيقات الذاكرة ومحو الذاكرة قصيرة المدى. لثد اتضح أنه قد كان لمنزل بورانوفا سلالة دم، لكن معظم أعضائه لم يوقظوها أبدًا إلى أقصى إمكاناتها. في حالتها السباتية، أعطت سلالة الدم الشخص ببساطة تقاربًا استثنائيًا لسحر النار. فقط سلالة الدم الرئيسية للعائلة عرفت كيفية “إشعال” السلالة إلى حالتها النشطة، مما منح المستخدم قدرات أكثر إثارة للإعجاب.
بعد خمسة أيام من إبلاغهم بالحلقة الزمنية، استدعاهما آلانيك وكزفيم أخيرًا للمناقشة. في مواجهة كلماتهم الخاصة ورموزهم السرية الواردة في دفاتر الملاحظات التي أعاد زوريان صنعها، قبلوا مبدئيًا حقيقة الحلقة الزمنية. كزفيم أكثر من ألانيك، الذي كان لا يزال يبدو وكأنه يواجه مشكلة في قبول شيء غريب مثل السفر عبر الزمن. من ناحية أخرى، بدا وكأن كزفيم كان منزعجا جدًا بشأن الغزو والمؤامرة لإطلاق بدائي داخل سيوريا، في حين أخذ ألانيك هذا الجزء بهدوء.
على الرغم من أن منزل بورانوفا لم ينقرض خلال حروب التشقق والنحيب، فقد فقدوا معظم أفراد الأسرة الأساسيين. من السلالة الرئيسية للعائلة، نجا فيرز فقط من المحن، وتوفي والده دون إشعال سلالة الصبي أو نقل تفاصيل العملية إليه (أو أي شخص آخر، حقًا).
كانت نتيجة ذلك أن بعض الأعضاء الأكثر نفوذاً في منزل بورانوفا بدأوا في التشكيك في حق فيرز في الخلافة. قالوا إنه كان صغيرا جدا ولم تشتعل سلالة دمه حتى. أي نوع من وريث منزل بورانوفا لم يكن لديه سلالة مشتعلة؟ ما الذي جعله مؤهلاً في الواقع لقيادة المنزل؟ ألن يكون من الأفضل وضع شخص أكثر ثباتًا في المسؤولية خلال هذه الأوقات العصيبة؟ شخص ما مثل… واحد منهم؟
كانت نتيجة ذلك أن بعض الأعضاء الأكثر نفوذاً في منزل بورانوفا بدأوا في التشكيك في حق فيرز في الخلافة. قالوا إنه كان صغيرا جدا ولم تشتعل سلالة دمه حتى. أي نوع من وريث منزل بورانوفا لم يكن لديه سلالة مشتعلة؟ ما الذي جعله مؤهلاً في الواقع لقيادة المنزل؟ ألن يكون من الأفضل وضع شخص أكثر ثباتًا في المسؤولية خلال هذه الأوقات العصيبة؟ شخص ما مثل… واحد منهم؟
لقد كان وقتًا سيئًا لأن تكون مسؤولًا في مدينة سيوريا.
هدد الصراع بتمزيق المنزل، حتى أنشأ فصيل فيرز طقس إشعال جدي تمامًا من خلال تجميع مصادر تاريخية مجزأة وكمية كبيرة من التكهنات. مضغوطين من أجل الوقت ومترددين في إعطاء شخص آخر شرعية سلالة مشتعلة، قرروا استخدام الطقس على فيرز على الفور.
“لا أعتقد أننا نسينا أي شيء، لا”. قال زوريان وهو يهز رأسه، ووضع الرداء الأحمر جانبًا في الوقت الحالي وأعطى زاك نظرة متعبة. “لماذا أنت متحمس جدًا بشأن هذا، على أي حال؟ أنت تدرك أنك ستقضي الشهر المقبل محبوسًا معي في هذه المساحة الصغيرة، وتبحث في السجلات المكتوبة وتجري تمارين متكررة؟”
في البداية، بدا وكأنه قد عمل. طور فيرز سحرًا غير مبني للنار، تمامًا مثل أسلافه الذين اشتعلوا، وكان بإمكانه فتح أقفال سحرية لا يمكن فتحها إلا من قبل أعضاء المنزل المشتعلين والوصول إلى المناطق السرية للعائلة. تخلى المدعون عن ادعاءاتهم، وكان كل شيء على ما يرام لفترة.
◤━───━ DARK ━───━◥ انا أيضا مهتم.. هاهاها~ ◤━───━ DARK ━───━◥
لسوء الحظ، سرعان ما أصبح واضحًا أن إما طقس الإشعال الجديد كان خاطئ أو أن نوعًا من نظام التدريب المتخصص كان مطلوبًا لتحقيق الاستقرار في الحالة المشتعلة، لأن فيرز بدأ يفقد السيطرة على عواطفه وسحره. أصبح عرضة لتقلبات مزاجية سريعة، يضحك بصخب في ثانية واحدة، فقط ليتم تحويله إلى اكتئاب شبه انتحاري في الثانية التالية، ثم يندلع في غضب قاتل عند مواجهته. بدأ سحره الناري غير المنظم في إظهار نفسه بناءً على رغباته اللاواعية، وغالبًا ما يخرج عن سيطرته تمامًا، كما لو كان لديه عقل خاص به.
لم يعثروا على تعويذة المحاكاة، لكن الإعادة كانت في البداية ولم يشعر زوريان أنهم كانوا يضيعون الوقت. لم يكن يكتسب خبرة قتالية قيمة فحسب، بل كان يجد أيضًا كل أنواع السحر المثير للاهتمام بين غنائمهم. على الرغم من أن زاك كان قد بحث بالفعل في هذه الأشياء بحثًا عن السحر لاستخدامه الخاص، إلا أنه كان لديه تركيز مختلف عن زوريان، والعديد من الأشياء التي لم يكن مهتمًا بها كانت جيدة بما يكفي لجذب انتباه زوريان. لم يكن زاك يهتم كثيرًا بصيغ التعاويذ، على سبيل المثال، بينما درس زوريان بحماس كل عنصر سحري وجدوه في تجوالهم، محاولًا كشف أسرارها على أمل تعميق خبرته.
عثر منزل بورانوفا على عجل على العديد من الخبراء والتمارين السحرية التي سمحت لفيرز باستعادة قدر من السيطرة على نفسه. ومع ذلك، لم يكن أي منها مثاليًا، وعادت الشكاوى حول قيادة فيرز بكامل قوتها. غاضبًا، حاول فيرز إعدام منافسيه، لكن منزل بورانوفا كان في وضع سيئ للغاية لبدء قتل أعضائه… في الأساس، حتى محاولة القيام بذلك من المحتمل أن تؤدي إلى حرب داخلية.
لقد أثاروا غضب الكثير من الناس الليلة، بعد كل شيء، وكانوا سيغضبون المزيد منهم في المستقبل القريب. إذا انتهى الأمر بصياديهم بتعقبهم، فمن الأفضل ألا يسمحوا بأن يتم اصطيادهم واحدًا تلو الآخر.
تدريجيًا، غرق فيرز في حفرة من الغضب والمرارة بسبب الخيانة الظاهرة لأفراد عائلته، وبدأ في انتقاد كل من حوله. وعندما بدأ بالذهاب إلى الأكاديمية، امتد هذا الغضب إلى الأكاديمية وكل من فيها، لأن محاولاتهم لمساعدته على التحكم في قدراته السحرية غير المستقرة لم تنجح بالسرعة الكافية لإرضاءه. تماما مثل عائلته، لقد خذلته الأكاديمية.
لقد أثاروا غضب الكثير من الناس الليلة، بعد كل شيء، وكانوا سيغضبون المزيد منهم في المستقبل القريب. إذا انتهى الأمر بصياديهم بتعقبهم، فمن الأفضل ألا يسمحوا بأن يتم اصطيادهم واحدًا تلو الآخر.
لسوء الحظ، نظرًا لأن فيرز و أندوريل لم ينسجموا جيدًا، لم يكن لدى الرجل أي فكرة عما إذا كان لدى فيرز أي أصدقاء أو شركاء خارج المنزل يمكنهم التحدث معهم. لقد كان من غير المحتمل أن يعرف أي شخص آخر في عائلته المزيد، أيضا- أحرق فيرز جسوره مع معظم منزل بورانوفا، حتى الأشخاص الذين دعموه في البداية، ملقيا باللوم عليهم في عواقب فشل اشتعاله. في هذه المرحلة، كان إلى حد كبير وريثًا بالاسم فقط. كان السبب الوحيد لعدم تجريده من منصبه بالفعل هو وجود عدة مرشحين صالحين ليحلوا محله، وكان مجلس الحكماء يخشى أن يمزقوا منزل بورانوفا إذا اختاروا بديلاً على الفور.
كانت حقيقة أنهم كانوا يسألون عن فيرز بدلاً من بعض أسرار المنزل الأكثر جدية عاملاً أيضًا.
لقد أفقدوا أندوريل الوعي ثم تركوه ملقى في حقل بالقرب من سيوريا، على وشك الاستيقاظ بعد بضع دقائق. بعد نصف ساعة أخرى لإخفاء أثرهما، عاد كلاهما إلى قصر نوفيدا. كان زوريان يعيش من الناحية الفنية في مبنى سكنه القديم مرة أخرى، لكنه اتفق مع زاك على أنه سيكون من الأفضل أن ينتقل للعيش مع زاك طوال فترة هذه الإعادة. بهذه الطريقة سيكونون دائمًا قريبين بدرجة كافية للتنسيق مع بعضهم البعض إما للفرار أو لمحاربة المهاجمين.
ماعدا عن البحث عن تعويذة المحاكاة والفرز من خلال الغنائم، قدم زوريان أيضًا عددًا من المخلوقات السحرية المثيرة للاهتمام إلى لوكاف حتى يتمكن الرجل من تحويلها إلى جرعات تحويل. كانت النتائج الأولية مثيرة للاهتمام، على الرغم من أن زوريان لم يعرف بعد ما إذا كان سيعلن المبادرة ناجحة أم لا.
لقد أثاروا غضب الكثير من الناس الليلة، بعد كل شيء، وكانوا سيغضبون المزيد منهم في المستقبل القريب. إذا انتهى الأمر بصياديهم بتعقبهم، فمن الأفضل ألا يسمحوا بأن يتم اصطيادهم واحدًا تلو الآخر.
كانت الضجة التي أحدثها هجومهم على قصر بورانوفا مشهداً يستحق المشاهدة. كان زوريان ينوي في الأصل مهاجمة الأعضاء الداخليين للطائفة بعد ذلك مباشرةً، لكنه قرر تأجيل ذلك عندما رأى حجم المطاردة التي شنت ضدهم. لم تعجب سلطات سيوريا حقًا بحدوث شيء كهذا تحت أنوفهم- بين الهجوم على منزل بورانوفا وهجمات الوحوش المتكررة التي كانت تحدث في اليومين الماضيين، لم تكن سيوريا تبدو كمدينة آمنة ومتحضرة تماما.
***
***
كانت الضجة التي أحدثها هجومهم على قصر بورانوفا مشهداً يستحق المشاهدة. كان زوريان ينوي في الأصل مهاجمة الأعضاء الداخليين للطائفة بعد ذلك مباشرةً، لكنه قرر تأجيل ذلك عندما رأى حجم المطاردة التي شنت ضدهم. لم تعجب سلطات سيوريا حقًا بحدوث شيء كهذا تحت أنوفهم- بين الهجوم على منزل بورانوفا وهجمات الوحوش المتكررة التي كانت تحدث في اليومين الماضيين، لم تكن سيوريا تبدو كمدينة آمنة ومتحضرة تماما.
لسوء الحظ، سرعان ما أصبح واضحًا أن إما طقس الإشعال الجديد كان خاطئ أو أن نوعًا من نظام التدريب المتخصص كان مطلوبًا لتحقيق الاستقرار في الحالة المشتعلة، لأن فيرز بدأ يفقد السيطرة على عواطفه وسحره. أصبح عرضة لتقلبات مزاجية سريعة، يضحك بصخب في ثانية واحدة، فقط ليتم تحويله إلى اكتئاب شبه انتحاري في الثانية التالية، ثم يندلع في غضب قاتل عند مواجهته. بدأ سحره الناري غير المنظم في إظهار نفسه بناءً على رغباته اللاواعية، وغالبًا ما يخرج عن سيطرته تمامًا، كما لو كان لديه عقل خاص به.
انتهى الأمر بزاك وزوريان بقضاء معظم الأيام الثلاثة التالية خارج سيوريا، حيث قاما بزيارة مواقع مختلفة وجدها زاك في الماضي بحثًا عن تعويذة المحاكاة المراوغة. ربما كانت هناك طريقة أكثر فاعلية للعثور على التعويذة نفسها، لكن زوريان كان سئمًا بعض الشيء من جمع المعلومات، وبهذه الطريقة كان من المفيد وضع مهارات زوريان القتالية في اختبار عملي ضد مختلف المخلوقات والسحرة العدائيين الذين عرفهم زاك. يبدو أن زاك وجد هذا أكثر متعة أيضًا.
كما زار العديد من الخبراء الذين ذكرهم كزفيم في دفتر ملاحظته للأهداف التي يجب أن يستهدفها. لقد اختار عدم مهاجمتهم ومسح ذاكرتهم بعد، وحاول ببساطة التحدث إليهم لمعرفة ما يمكن أن يكسبه منهم بشكل سلمي. للأسف، كان الأمر كما قال كزفيم- أفضل حيلهم لم يكونوا على استعداد لمشاركتها بأي ثمن. على الجانب المشرق، حتى الأشياء التي كانوا على استعداد لمشاركتها كانت مفيدة لزوريان- كانت الساحرة المتخصصة في تقنيات الاستشعار السحري مفيدة بشكل خاص، حيث سمحت له بتحديد العديد من الطرق المسدودة بين أفكاره ومساعدته على تضييق نطاق أي الكائنات لديها أكثر الحواس السحرية فائدة لمحاولة الحصول عليها. من الواضح أن وحش العيون- النقطة الأرجوانية العائمة المغطاة بالعيون التي قتلته في إحدى الإعادات- كانت واحدة من أفضل الخيارات لذلك.
لقد قاتلوا عبر قبيلة كاملة من ياتي الحبال الغير مرئيين من أجل مداهمة الخزانة المؤقتة التي صنعوها من بقايا المسافرين التعساء الذين سقطوا في كمائنهم. لقد قضوا على غزو ضخم لدبابير الجواهر في معبد قديم حتى يتمكنوا من الوصول إلى القبو السري الذي تم بناء خليتهم الرئيسية حوله. لقد نجحوا في اصطياد سمكة سلور ضخمة أكلة للحم البشر كانت ترهب قرى نهر ووغا واستخرجوا علبة لفافة معدنية من معدتها، وكانت التعاويذ التي احتوتها محمية بأمان في الداخل حتى بعد سنوات من التعرض لأحماض معدة سمكة السلور العملاقة. اقتحموا برج مستحضر أرواح صغير وداهمواطائفةف شيطانية.
◤━───━ DARK ━───━◥ انا أيضا مهتم.. هاهاها~ ◤━───━ DARK ━───━◥
لم يعثروا على تعويذة المحاكاة، لكن الإعادة كانت في البداية ولم يشعر زوريان أنهم كانوا يضيعون الوقت. لم يكن يكتسب خبرة قتالية قيمة فحسب، بل كان يجد أيضًا كل أنواع السحر المثير للاهتمام بين غنائمهم. على الرغم من أن زاك كان قد بحث بالفعل في هذه الأشياء بحثًا عن السحر لاستخدامه الخاص، إلا أنه كان لديه تركيز مختلف عن زوريان، والعديد من الأشياء التي لم يكن مهتمًا بها كانت جيدة بما يكفي لجذب انتباه زوريان. لم يكن زاك يهتم كثيرًا بصيغ التعاويذ، على سبيل المثال، بينما درس زوريان بحماس كل عنصر سحري وجدوه في تجوالهم، محاولًا كشف أسرارها على أمل تعميق خبرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، عندما حاول زاك وزوريان البحث عن المخلوق تحت كنيازوف دفيري في نظام الكهوف، لم يتمكنوا من العثور عليه. حتى عندما قاموا بفحص المكان أين انتهى المطاف بزوريان مقتول فيه منذ عدة إعادات.
ماعدا عن البحث عن تعويذة المحاكاة والفرز من خلال الغنائم، قدم زوريان أيضًا عددًا من المخلوقات السحرية المثيرة للاهتمام إلى لوكاف حتى يتمكن الرجل من تحويلها إلى جرعات تحويل. كانت النتائج الأولية مثيرة للاهتمام، على الرغم من أن زوريان لم يعرف بعد ما إذا كان سيعلن المبادرة ناجحة أم لا.
“لا تكن قاتل فرحة يا زوريان”. قال زاك “هذه هي المرة الأولى التي أكون فيها في غرفة تمديد وقت. هذا الشيء يمكن أن يفيدنا كثيرًا. إنه مثير.”
كما زار العديد من الخبراء الذين ذكرهم كزفيم في دفتر ملاحظته للأهداف التي يجب أن يستهدفها. لقد اختار عدم مهاجمتهم ومسح ذاكرتهم بعد، وحاول ببساطة التحدث إليهم لمعرفة ما يمكن أن يكسبه منهم بشكل سلمي. للأسف، كان الأمر كما قال كزفيم- أفضل حيلهم لم يكونوا على استعداد لمشاركتها بأي ثمن. على الجانب المشرق، حتى الأشياء التي كانوا على استعداد لمشاركتها كانت مفيدة لزوريان- كانت الساحرة المتخصصة في تقنيات الاستشعار السحري مفيدة بشكل خاص، حيث سمحت له بتحديد العديد من الطرق المسدودة بين أفكاره ومساعدته على تضييق نطاق أي الكائنات لديها أكثر الحواس السحرية فائدة لمحاولة الحصول عليها. من الواضح أن وحش العيون- النقطة الأرجوانية العائمة المغطاة بالعيون التي قتلته في إحدى الإعادات- كانت واحدة من أفضل الخيارات لذلك.
لسوء الحظ، سرعان ما أصبح واضحًا أن إما طقس الإشعال الجديد كان خاطئ أو أن نوعًا من نظام التدريب المتخصص كان مطلوبًا لتحقيق الاستقرار في الحالة المشتعلة، لأن فيرز بدأ يفقد السيطرة على عواطفه وسحره. أصبح عرضة لتقلبات مزاجية سريعة، يضحك بصخب في ثانية واحدة، فقط ليتم تحويله إلى اكتئاب شبه انتحاري في الثانية التالية، ثم يندلع في غضب قاتل عند مواجهته. بدأ سحره الناري غير المنظم في إظهار نفسه بناءً على رغباته اللاواعية، وغالبًا ما يخرج عن سيطرته تمامًا، كما لو كان لديه عقل خاص به.
للأسف، عندما حاول زاك وزوريان البحث عن المخلوق تحت كنيازوف دفيري في نظام الكهوف، لم يتمكنوا من العثور عليه. حتى عندما قاموا بفحص المكان أين انتهى المطاف بزوريان مقتول فيه منذ عدة إعادات.
كانت نتيجة ذلك أن بعض الأعضاء الأكثر نفوذاً في منزل بورانوفا بدأوا في التشكيك في حق فيرز في الخلافة. قالوا إنه كان صغيرا جدا ولم تشتعل سلالة دمه حتى. أي نوع من وريث منزل بورانوفا لم يكن لديه سلالة مشتعلة؟ ما الذي جعله مؤهلاً في الواقع لقيادة المنزل؟ ألن يكون من الأفضل وضع شخص أكثر ثباتًا في المسؤولية خلال هذه الأوقات العصيبة؟ شخص ما مثل… واحد منهم؟
بعد خمسة أيام من إبلاغهم بالحلقة الزمنية، استدعاهما آلانيك وكزفيم أخيرًا للمناقشة. في مواجهة كلماتهم الخاصة ورموزهم السرية الواردة في دفاتر الملاحظات التي أعاد زوريان صنعها، قبلوا مبدئيًا حقيقة الحلقة الزمنية. كزفيم أكثر من ألانيك، الذي كان لا يزال يبدو وكأنه يواجه مشكلة في قبول شيء غريب مثل السفر عبر الزمن. من ناحية أخرى، بدا وكأن كزفيم كان منزعجا جدًا بشأن الغزو والمؤامرة لإطلاق بدائي داخل سيوريا، في حين أخذ ألانيك هذا الجزء بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الأمر بزاك وزوريان بقضاء معظم الأيام الثلاثة التالية خارج سيوريا، حيث قاما بزيارة مواقع مختلفة وجدها زاك في الماضي بحثًا عن تعويذة المحاكاة المراوغة. ربما كانت هناك طريقة أكثر فاعلية للعثور على التعويذة نفسها، لكن زوريان كان سئمًا بعض الشيء من جمع المعلومات، وبهذه الطريقة كان من المفيد وضع مهارات زوريان القتالية في اختبار عملي ضد مختلف المخلوقات والسحرة العدائيين الذين عرفهم زاك. يبدو أن زاك وجد هذا أكثر متعة أيضًا.
معا مر أربعتهم معًا ببطء بتلك المعركة النهائية (والتي من الواضح أنها لم تكن في الملاحظات التي قدمها لهم زوريان)، مشيرين إلى التكتيكات التي استخدمها كواتاش إيشل، وما هي التعاويذ التي تم استخدامها وكيف كان أداؤهم، بالإضافة إلى المعلومات المختلفة التي أخذها زوريان من عقل ذلك الساحر الطائفي في النهاية. تم طرح العديد من الأفكار والاقتراحات، ولا شك في أنه سيتم تسليم المزيد بعد أن تتاح الفرصة لألانيك و كزفيم لدراسة المعلومات لبضعة أيام.
فصل اليوم ???? أرجوا أنه أعجبكم ????
لقد بدا وكأن ألانيك قد كان غاضب بشكل خاص عندما اكتشف تفاصيل التضحية بالأطفال المتضمنة في الطقس لإطلاق البدائي، وأراد معرفة أسماء الأطفال حتى يتمكن من جعل شخص يحرسهم. لم يكن لدى زوريان أي شكوى بشأن ذلك- لقد كان في الواقع مرتاحًا لسماعه، وأخذ بعض الثقل على ضمير زوريان لعدم التركيز عليهم كثيرًا.
نظر زوريان إلى الكومة الكبيرة من الصناديق الخشبية التي جلبوها معهم إلى الغرفة السوداء. كان هناك القليل من كل شيء هناك- طعام، ماء، كتب للتصفح من خلالها، تعاويذ سحرية وتمارين للاختبار، أكوام فوق أكوام من المانا المتبلورة لتعويض نقص المانا المحيطة في الغرفة السوداء، بعض العناصر السحرية المثيرة للاهتمام لزوريان لدراستها، وألعاب الطاولة لتمضية الوقت مع وما إلى ذلك. من الواضح أنه لم يستطيع الرؤية من خلال الأشياء الصلبة، لكنهم لم يفقدوا أيًا من الصناديق أثناء العبور، لذا يجب أن تكون كلها هناك.
بعد ذلك، بدأ زاك وزوريان في الذهاب بعد الدائرة الرئيسية من الطائفة. كانت هذه الغارات أكثر هدوءًا وتعقيدًا من هجومهم المباشر على قصر بورانوفا، لكنها كانت بالكاد غير قابلة للكشف. لسبب واحد، كانت الدائرة الداخلية للطائفة متكونين من سحراء أقوياء، كان للعديد منهم مناصب مؤثرة في منظمات مختلفة- نادرًا ما كانوا وحدهم، وكانت منازلهم محمية جيدًا. من ناحية أخرى، كان زاك وزوريان بعد ممتلكاتهم وكذلك أسرارهم. كلما تمكنوا من الوصول إلى منازل هدفهم، أخذوا أي شيء يبدو ذا قيمة أو ممتعًا أو تجريمًا.
إستمتعوا~~~
بمجرد أن بدأت الفوضى حول الهجوم على منزل بورانوفا في التلاشي وبدأت هجمات الوحوش الزاحفة من عالم سيوريا السفلي في الهدوء، اندلعت جولة جديدة من الفضائح في المدينة حيث تعرض العديد من السحرة البارزين للهجوم في منازلهم وسرقة ممتلكاتهم. اشتد الغضب لدرجة أن ولي العهد أعلن عزمه بإرسال مجموعة من المحققين الملكيين لتفقد المدينة ومؤسساتها.
لسوء الحظ، سرعان ما أصبح واضحًا أن إما طقس الإشعال الجديد كان خاطئ أو أن نوعًا من نظام التدريب المتخصص كان مطلوبًا لتحقيق الاستقرار في الحالة المشتعلة، لأن فيرز بدأ يفقد السيطرة على عواطفه وسحره. أصبح عرضة لتقلبات مزاجية سريعة، يضحك بصخب في ثانية واحدة، فقط ليتم تحويله إلى اكتئاب شبه انتحاري في الثانية التالية، ثم يندلع في غضب قاتل عند مواجهته. بدأ سحره الناري غير المنظم في إظهار نفسه بناءً على رغباته اللاواعية، وغالبًا ما يخرج عن سيطرته تمامًا، كما لو كان لديه عقل خاص به.
لقد كان وقتًا سيئًا لأن تكون مسؤولًا في مدينة سيوريا.
كانت حقيقة أنهم كانوا يسألون عن فيرز بدلاً من بعض أسرار المنزل الأكثر جدية عاملاً أيضًا.
***
كانت الضجة التي أحدثها هجومهم على قصر بورانوفا مشهداً يستحق المشاهدة. كان زوريان ينوي في الأصل مهاجمة الأعضاء الداخليين للطائفة بعد ذلك مباشرةً، لكنه قرر تأجيل ذلك عندما رأى حجم المطاردة التي شنت ضدهم. لم تعجب سلطات سيوريا حقًا بحدوث شيء كهذا تحت أنوفهم- بين الهجوم على منزل بورانوفا وهجمات الوحوش المتكررة التي كانت تحدث في اليومين الماضيين، لم تكن سيوريا تبدو كمدينة آمنة ومتحضرة تماما.
بصوت عميق، الباب الوحيد الذي ربط الغرفة السوداء أسفل سيوريا إلى منشأة أبحاث الوقت السحرية قد أغلق. من وجهة نظر العالم الخارجي، سيفتح في اليوم التالي. من وجهة نظر زاك وزوريان في الداخل، لقد أمّنوا لأنفسهم للتو شهرًا إضافيًا من الوقت في إعادة.
***
“لقد نجحنا”. قال زاك بسعادة “اعتقدت حقًا أننا أفسدنا الأمور هناك لثانية، لكننا نجحنا.”
كما زار العديد من الخبراء الذين ذكرهم كزفيم في دفتر ملاحظته للأهداف التي يجب أن يستهدفها. لقد اختار عدم مهاجمتهم ومسح ذاكرتهم بعد، وحاول ببساطة التحدث إليهم لمعرفة ما يمكن أن يكسبه منهم بشكل سلمي. للأسف، كان الأمر كما قال كزفيم- أفضل حيلهم لم يكونوا على استعداد لمشاركتها بأي ثمن. على الجانب المشرق، حتى الأشياء التي كانوا على استعداد لمشاركتها كانت مفيدة لزوريان- كانت الساحرة المتخصصة في تقنيات الاستشعار السحري مفيدة بشكل خاص، حيث سمحت له بتحديد العديد من الطرق المسدودة بين أفكاره ومساعدته على تضييق نطاق أي الكائنات لديها أكثر الحواس السحرية فائدة لمحاولة الحصول عليها. من الواضح أن وحش العيون- النقطة الأرجوانية العائمة المغطاة بالعيون التي قتلته في إحدى الإعادات- كانت واحدة من أفضل الخيارات لذلك.
“لقد أفسدنا الأمور حقا”. قال زوريان وهو يتفقد الرداء الأحمر الحريري في حجره، كان هذا هو الرداء الأحمر الأسطوري الذي إرتداه أعضاء الطائفة، وهو أحد الأربعة التي حصل عليها زاك وزوريان في غاراتهم ضد الطائفيين. “كان تزويرنا للختم الملكي غير مكتمل ولقد لاحظه الرجل الذي كان يتفقد وثائقنا. كان علي تعديل ذكرياته”.
لم يعثروا على تعويذة المحاكاة، لكن الإعادة كانت في البداية ولم يشعر زوريان أنهم كانوا يضيعون الوقت. لم يكن يكتسب خبرة قتالية قيمة فحسب، بل كان يجد أيضًا كل أنواع السحر المثير للاهتمام بين غنائمهم. على الرغم من أن زاك كان قد بحث بالفعل في هذه الأشياء بحثًا عن السحر لاستخدامه الخاص، إلا أنه كان لديه تركيز مختلف عن زوريان، والعديد من الأشياء التي لم يكن مهتمًا بها كانت جيدة بما يكفي لجذب انتباه زوريان. لم يكن زاك يهتم كثيرًا بصيغ التعاويذ، على سبيل المثال، بينما درس زوريان بحماس كل عنصر سحري وجدوه في تجوالهم، محاولًا كشف أسرارها على أمل تعميق خبرته.
“آه”، قال زاك، خمد قليلاً قبل أن تعود حماسته بكامل قوتها. “حسنًا، كل شيء على ما يرام. لم ننس أي شيء، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أفسدنا الأمور حقا”. قال زوريان وهو يتفقد الرداء الأحمر الحريري في حجره، كان هذا هو الرداء الأحمر الأسطوري الذي إرتداه أعضاء الطائفة، وهو أحد الأربعة التي حصل عليها زاك وزوريان في غاراتهم ضد الطائفيين. “كان تزويرنا للختم الملكي غير مكتمل ولقد لاحظه الرجل الذي كان يتفقد وثائقنا. كان علي تعديل ذكرياته”.
نظر زوريان إلى الكومة الكبيرة من الصناديق الخشبية التي جلبوها معهم إلى الغرفة السوداء. كان هناك القليل من كل شيء هناك- طعام، ماء، كتب للتصفح من خلالها، تعاويذ سحرية وتمارين للاختبار، أكوام فوق أكوام من المانا المتبلورة لتعويض نقص المانا المحيطة في الغرفة السوداء، بعض العناصر السحرية المثيرة للاهتمام لزوريان لدراستها، وألعاب الطاولة لتمضية الوقت مع وما إلى ذلك. من الواضح أنه لم يستطيع الرؤية من خلال الأشياء الصلبة، لكنهم لم يفقدوا أيًا من الصناديق أثناء العبور، لذا يجب أن تكون كلها هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدد الصراع بتمزيق المنزل، حتى أنشأ فصيل فيرز طقس إشعال جدي تمامًا من خلال تجميع مصادر تاريخية مجزأة وكمية كبيرة من التكهنات. مضغوطين من أجل الوقت ومترددين في إعطاء شخص آخر شرعية سلالة مشتعلة، قرروا استخدام الطقس على فيرز على الفور.
“لا أعتقد أننا نسينا أي شيء، لا”. قال زوريان وهو يهز رأسه، ووضع الرداء الأحمر جانبًا في الوقت الحالي وأعطى زاك نظرة متعبة. “لماذا أنت متحمس جدًا بشأن هذا، على أي حال؟ أنت تدرك أنك ستقضي الشهر المقبل محبوسًا معي في هذه المساحة الصغيرة، وتبحث في السجلات المكتوبة وتجري تمارين متكررة؟”
كانت حقيقة أنهم كانوا يسألون عن فيرز بدلاً من بعض أسرار المنزل الأكثر جدية عاملاً أيضًا.
“لا تكن قاتل فرحة يا زوريان”. قال زاك “هذه هي المرة الأولى التي أكون فيها في غرفة تمديد وقت. هذا الشيء يمكن أن يفيدنا كثيرًا. إنه مثير.”
“لا تكن قاتل فرحة يا زوريان”. قال زاك “هذه هي المرة الأولى التي أكون فيها في غرفة تمديد وقت. هذا الشيء يمكن أن يفيدنا كثيرًا. إنه مثير.”
ضحك زوريان بعلم. سيرى إلى متى سيستمر هذا المزاج.
لم يعثروا على تعويذة المحاكاة، لكن الإعادة كانت في البداية ولم يشعر زوريان أنهم كانوا يضيعون الوقت. لم يكن يكتسب خبرة قتالية قيمة فحسب، بل كان يجد أيضًا كل أنواع السحر المثير للاهتمام بين غنائمهم. على الرغم من أن زاك كان قد بحث بالفعل في هذه الأشياء بحثًا عن السحر لاستخدامه الخاص، إلا أنه كان لديه تركيز مختلف عن زوريان، والعديد من الأشياء التي لم يكن مهتمًا بها كانت جيدة بما يكفي لجذب انتباه زوريان. لم يكن زاك يهتم كثيرًا بصيغ التعاويذ، على سبيل المثال، بينما درس زوريان بحماس كل عنصر سحري وجدوه في تجوالهم، محاولًا كشف أسرارها على أمل تعميق خبرته.
◤━───━ DARK ━───━◥
انا أيضا مهتم.. هاهاها~
◤━───━ DARK ━───━◥
كانت الضجة التي أحدثها هجومهم على قصر بورانوفا مشهداً يستحق المشاهدة. كان زوريان ينوي في الأصل مهاجمة الأعضاء الداخليين للطائفة بعد ذلك مباشرةً، لكنه قرر تأجيل ذلك عندما رأى حجم المطاردة التي شنت ضدهم. لم تعجب سلطات سيوريا حقًا بحدوث شيء كهذا تحت أنوفهم- بين الهجوم على منزل بورانوفا وهجمات الوحوش المتكررة التي كانت تحدث في اليومين الماضيين، لم تكن سيوريا تبدو كمدينة آمنة ومتحضرة تماما.
~~~~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن بدأت الفوضى حول الهجوم على منزل بورانوفا في التلاشي وبدأت هجمات الوحوش الزاحفة من عالم سيوريا السفلي في الهدوء، اندلعت جولة جديدة من الفضائح في المدينة حيث تعرض العديد من السحرة البارزين للهجوم في منازلهم وسرقة ممتلكاتهم. اشتد الغضب لدرجة أن ولي العهد أعلن عزمه بإرسال مجموعة من المحققين الملكيين لتفقد المدينة ومؤسساتها.
كلنا كذلك????
“لقد نجحنا”. قال زاك بسعادة “اعتقدت حقًا أننا أفسدنا الأمور هناك لثانية، لكننا نجحنا.”
فصل اليوم ???? أرجوا أنه أعجبكم ????
عثر منزل بورانوفا على عجل على العديد من الخبراء والتمارين السحرية التي سمحت لفيرز باستعادة قدر من السيطرة على نفسه. ومع ذلك، لم يكن أي منها مثاليًا، وعادت الشكاوى حول قيادة فيرز بكامل قوتها. غاضبًا، حاول فيرز إعدام منافسيه، لكن منزل بورانوفا كان في وضع سيئ للغاية لبدء قتل أعضائه… في الأساس، حتى محاولة القيام بذلك من المحتمل أن تؤدي إلى حرب داخلية.
أراكم غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الأمر بزاك وزوريان بقضاء معظم الأيام الثلاثة التالية خارج سيوريا، حيث قاما بزيارة مواقع مختلفة وجدها زاك في الماضي بحثًا عن تعويذة المحاكاة المراوغة. ربما كانت هناك طريقة أكثر فاعلية للعثور على التعويذة نفسها، لكن زوريان كان سئمًا بعض الشيء من جمع المعلومات، وبهذه الطريقة كان من المفيد وضع مهارات زوريان القتالية في اختبار عملي ضد مختلف المخلوقات والسحرة العدائيين الذين عرفهم زاك. يبدو أن زاك وجد هذا أكثر متعة أيضًا.
إستمتعوا~~~
كانت نتيجة ذلك أن بعض الأعضاء الأكثر نفوذاً في منزل بورانوفا بدأوا في التشكيك في حق فيرز في الخلافة. قالوا إنه كان صغيرا جدا ولم تشتعل سلالة دمه حتى. أي نوع من وريث منزل بورانوفا لم يكن لديه سلالة مشتعلة؟ ما الذي جعله مؤهلاً في الواقع لقيادة المنزل؟ ألن يكون من الأفضل وضع شخص أكثر ثباتًا في المسؤولية خلال هذه الأوقات العصيبة؟ شخص ما مثل… واحد منهم؟
عثر منزل بورانوفا على عجل على العديد من الخبراء والتمارين السحرية التي سمحت لفيرز باستعادة قدر من السيطرة على نفسه. ومع ذلك، لم يكن أي منها مثاليًا، وعادت الشكاوى حول قيادة فيرز بكامل قوتها. غاضبًا، حاول فيرز إعدام منافسيه، لكن منزل بورانوفا كان في وضع سيئ للغاية لبدء قتل أعضائه… في الأساس، حتى محاولة القيام بذلك من المحتمل أن تؤدي إلى حرب داخلية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات