جار ودو.
2: جار ودو.
“هذا الحساء طازج من الموقد، تعال وتذوقه وهو لا يزال ساخنًا.” قدمت الجدة الطبق بابتسامة. ملتفتة إلى باب غرفة النوم. لقد فتحت قفل الباب الحديدي. “تشن تشن، حان وقت العشاء.”
“ابني وزوجة ابني بعيدان عن المنزل. لا يوجد إلا أنا وحفيدي الصغير في المنزل. لقد طهيت الكثير ولا يمكن أن ينهيها الأثنان منا كلها لذلك لن تفرض نفسك علينا.” نظرت الجدة إلى هان فاي بلطف وعاطفة كما لو كانت تضع أعينها على أطفالها. تحدثت كل كلمة لها قدفء مشمس. “تقليديا، لدى الدمبلينغ معنى الوحدة وهي تهدف إلى قيادة العام الجديد. سيساعدك تناول الدمبلينغ في يوم رأس السنة الجديدة على التخلص من الهالة السلبية من العام السابق. أعلم أنه لا بد أن يكون من الصعب على شاب مثلك أن يأتي إلى المدينة الكبيرة للعمل وكسب لقمة العيش. تعال وانضم إلينا لتناول وجبة عام حديد بسيطة”.
“الحياة المثالية هي لعبة إياشيكي عرضية ستريح روحك وتقلل من توترك. هنا، ستجد الكثير من السيناريوهات التي تجعلك تضحك بصوتٍ عالٍ، حياة أسرية دافئة في انتظارك. مع الأمل والنعيم كأهدافنا الأساسية، نسعى جاهدين لجلب طاقة إيجابية لحياة كل لاعب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المستحيل أن أكل شيئ خرج من تابوت!”
مضى الوقت حتى الـ23:59 عندما تم إسكات الصوت الميكانيكي، الذي بدا وكأنه صدى من أعماق دماغ هان فاي.
2: جار ودو.
“الآن أنت حر في اختيار حياتك المثالية الخاصة.”
مضى الوقت حتى الـ23:59 عندما تم إسكات الصوت الميكانيكي، الذي بدا وكأنه صدى من أعماق دماغ هان فاي.
حفز سطح جليدي صلب عضلات وجه هان فاي. فتح الشاب عينيه ببطء وأدرك أنه كان مستلقيًا على وجهه داخل غرفة غير مألوفة. كانت الغرفة بحوالي الـ70 متر مكعب في الحجم. كان الأثاث مغطى بطبقة سميكة من الغبار. كان الجدار مرقشًا ببعض البقع الحمراء الداكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنبيه للاعب 0000! مهمة عادية من الدرجة G: تغيير الفتيل قد أنهيت. إزدياد الصداقة مع مينغ سييو بمقدار 5. تكوين علاقة جيران سلمية هي الخطوة الأولى نحو حياة مثالية”. تردد صدى صوت آلي بارد وخالي من المشاعر داخل دماغ هان فاي، “تم تنشيط نظام المهام. سيتم تحديث مهام اللاعب الجديد. سيساعدك إكمال مهام اللاعب الجديد على فهم كل شيء عن هذا العالم بشكل أفضل”. بعد الصوت غير المألوف، ظهرت نافذة أمام عيون هان فاي ولكن قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة عليها، جاءت الجدة تحمل قدرًا من حساء السمك.
“بحق المسيح، ذلك الصداع. لقد بدا وكأن شخصًا ما قد حفر حفرة في مؤخرة رأسي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفز سطح جليدي صلب عضلات وجه هان فاي. فتح الشاب عينيه ببطء وأدرك أنه كان مستلقيًا على وجهه داخل غرفة غير مألوفة. كانت الغرفة بحوالي الـ70 متر مكعب في الحجم. كان الأثاث مغطى بطبقة سميكة من الغبار. كان الجدار مرقشًا ببعض البقع الحمراء الداكنة.
رائحة عفن خفيفة تتسرب إلى أنفه؛ كان بإمكان هان فاي اكتشاف كل شيء من حوله بوضوح. كانت حواس الشم والبصر والسمع واللمس والذوق سليمة، ولم يكن عالم الألعاب هذا مختلفًا عن الحياة الواقعية. جالسًا بغباء على الأرض، درس هان فاي الغرفة الفارغة والمتداعية من حوله. ذكّره تصميم الغرفة وأسلوب الأثاث بمنزل قديم. كان الغبار في كل مكان يشير إلى أن المكان كان شاغرا لفترة طويلة.
هل يمكن أن يكون الصبي قد رأى جثة داخل ثلاجة أسرته؟
“إذن هذا منزلي داخل اللعبة؟” وقف هان فاي وفرك مؤخرة رأسه. “استنادًا إلى مقدمة اللعبة، يجب أن تكون هذه لعبة محاكاة حياة في تصنيف إياشيكي. إنها لعبة عالم مفتوح بدون حبكة ثابتة. إنها حريتي أن أزيد مستواي الشخصي أو أجمع الموارد. يمكنني حتى العثور على حبيبة افتراضية لمتابعة الحب والعلاقات الافتراضية”.
التقط هان فاي المغرفة وصب لتشن تشن ونفسه وعاء من حساء السمك. لقد إنبعث من الحساء الأبيض اللبني رائحة شهية. نفخ هان فاي على الحساء الساخن. وبينما كان يأخذ رشفة، رأى من زاوية عينيه الصبي مقابله على للطاولة يرفع الوعاء عن الطاولة.
تمامًا بينما كان هان فاي يفكر في ما يجب أن يفعله تاليا، جاء طرقة من الباب. ماشيا عبر غرفة المعيشة، فتح هان فاي باب الحماية من السرقة. تدفق الضوء الخافت الذي ينشطه الصوت من الممر إلى الغرفة، طاردا الصمت والوحدة.
كانت الجدة مصرة على دعوتها. إذا كان هذا في الحقيقة، لكان هان فاي قد وجد العديد من الأعذار المختلفة لرفضها، ولكن نظرًا لأن هذه كانت لعبة، كان عليه أن يفكر في إمكانية أن تكون هذه نقطة حبكة ضرورية. بإيماءة، أمسك هان فاي بحلقة المفاتيح على طاولة غرفة المعيشة وتبع الجدة إلى الطابق السفلي.
“أيها الشاب، أنت المستأجر الجديد، أليس كذلك؟” سافر صوت ودود من خارج الباب. وقفت جدة بابتسامة لطيفة وشعر فضي في الممر المليء بالقمامة. “إنها السنة القمرية الجديدة. لقد صنعت الجدة بعض الدمبلينغ المنزلية. تعال وانضم إلينا للعشاء. لا يجب أن تكون بمفردك في العطلة”. كان الجميع مشغولين بحياتهم في المدينة الحديثة، وعادة ما لا يشارك الجيران في نفس المبنى بضع كلمات في شهر. لذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي تلقى فيها هان فاي هذا النوع من الدعوة في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشاب، أنت المستأجر الجديد، أليس كذلك؟” سافر صوت ودود من خارج الباب. وقفت جدة بابتسامة لطيفة وشعر فضي في الممر المليء بالقمامة. “إنها السنة القمرية الجديدة. لقد صنعت الجدة بعض الدمبلينغ المنزلية. تعال وانضم إلينا للعشاء. لا يجب أن تكون بمفردك في العطلة”. كان الجميع مشغولين بحياتهم في المدينة الحديثة، وعادة ما لا يشارك الجيران في نفس المبنى بضع كلمات في شهر. لذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي تلقى فيها هان فاي هذا النوع من الدعوة في حياته.
“شكرًا لك ولكني حقًا لا أريد أن أفرض نفسي عليك.” منذ أن تم طرد هان فاي، لقد شكل حاجز اجتماعي حول نفسه. لم يكن يرغب في أن يكون لديه الكثير من التفاعلات الاجتماعية مع الآخرين.
“هذا الحساء طازج من الموقد، تعال وتذوقه وهو لا يزال ساخنًا.” قدمت الجدة الطبق بابتسامة. ملتفتة إلى باب غرفة النوم. لقد فتحت قفل الباب الحديدي. “تشن تشن، حان وقت العشاء.”
“ابني وزوجة ابني بعيدان عن المنزل. لا يوجد إلا أنا وحفيدي الصغير في المنزل. لقد طهيت الكثير ولا يمكن أن ينهيها الأثنان منا كلها لذلك لن تفرض نفسك علينا.” نظرت الجدة إلى هان فاي بلطف وعاطفة كما لو كانت تضع أعينها على أطفالها. تحدثت كل كلمة لها قدفء مشمس. “تقليديا، لدى الدمبلينغ معنى الوحدة وهي تهدف إلى قيادة العام الجديد. سيساعدك تناول الدمبلينغ في يوم رأس السنة الجديدة على التخلص من الهالة السلبية من العام السابق. أعلم أنه لا بد أن يكون من الصعب على شاب مثلك أن يأتي إلى المدينة الكبيرة للعمل وكسب لقمة العيش. تعال وانضم إلينا لتناول وجبة عام حديد بسيطة”.
ستكون هناك تقلبات في الحياة. إذا رفض المرء المضي قدمًا بسبب الخوف من السقوط، فسيظل محاصرًا إلى الأبد في الظلام.
كانت الجدة مصرة على دعوتها. إذا كان هذا في الحقيقة، لكان هان فاي قد وجد العديد من الأعذار المختلفة لرفضها، ولكن نظرًا لأن هذه كانت لعبة، كان عليه أن يفكر في إمكانية أن تكون هذه نقطة حبكة ضرورية. بإيماءة، أمسك هان فاي بحلقة المفاتيح على طاولة غرفة المعيشة وتبع الجدة إلى الطابق السفلي.
رائحة عفن خفيفة تتسرب إلى أنفه؛ كان بإمكان هان فاي اكتشاف كل شيء من حوله بوضوح. كانت حواس الشم والبصر والسمع واللمس والذوق سليمة، ولم يكن عالم الألعاب هذا مختلفًا عن الحياة الواقعية. جالسًا بغباء على الأرض، درس هان فاي الغرفة الفارغة والمتداعية من حوله. ذكّره تصميم الغرفة وأسلوب الأثاث بمنزل قديم. كان الغبار في كل مكان يشير إلى أن المكان كان شاغرا لفترة طويلة.
“أيتها الجدة، انتبه لقدميك، إحذري.” امتلأ كل من الممر والدرج بالقمامة والمهملات. الدرابزين الحديدي قد كان صدأ. غطت خربشات الأطفال والإعلانات الورقية الصغيرة الجدران. كان هذا المكان نسخة طبق الأصل من شقة سكنية منذ عدة عقود. مع تقدم التكنولوجيا إلى الأمام، تلاشى هذا النوع من المباني السكنية ببطء.
رائحة عفن خفيفة تتسرب إلى أنفه؛ كان بإمكان هان فاي اكتشاف كل شيء من حوله بوضوح. كانت حواس الشم والبصر والسمع واللمس والذوق سليمة، ولم يكن عالم الألعاب هذا مختلفًا عن الحياة الواقعية. جالسًا بغباء على الأرض، درس هان فاي الغرفة الفارغة والمتداعية من حوله. ذكّره تصميم الغرفة وأسلوب الأثاث بمنزل قديم. كان الغبار في كل مكان يشير إلى أن المكان كان شاغرا لفترة طويلة.
قادت الجدة هان فاي إلى الأسفل بطابق وتوقفت أمام الغرفة 1031. تلاشى الرقم الموجود على الباب مع تقدم الوقت ولكن لونه كان لا يزال أحمرا بشكل مذهل. بسعال خفيف، دفعت الجدة الباب. اندفعت رائحة اللحم الشهية من الغرفة. ابتلع هان فاي لعابه وأطل في الغرفة. كان منزل الجدة مظلمًا. لم تكن الأنوار مضاءة، وكان مصدر الضوء الوحيد هو الشموع العديدة على طاولة الطعام.
هل يمكن أن يكون الصبي قد رأى جثة داخل ثلاجة أسرته؟
“الفتيل الكهربائي قد احترق. اتصلت بالكهربائي لكنهم على الأرجح في استراحة بسبب العطلة”.
كانت رائحة اللحم تتخلل الهواء. جاء صوت الأزيز من المطبخ، وكان التلفزيون يعرض عرض خاص للسنة الجديدة من نوع ما. بدت اعتيادية كل شيء وكأنها تغسل عزلة هذه المدينة غير المألوفة. “ربما تكون هذه الأشياء البسيطة هي الجوهر الحقيقي للحياة السعيدة.”
“أيتها الجدة، ماذا لو أساعدك؟ انا معتاد على تغيير التائل المحترقة”. لم يعامل هان فاي السيدة العجوز كشخصية غير لاعبة. لسبب غير معروف، بدت الجدة وكأنها شخص حقيقي بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادت الجدة هان فاي إلى الأسفل بطابق وتوقفت أمام الغرفة 1031. تلاشى الرقم الموجود على الباب مع تقدم الوقت ولكن لونه كان لا يزال أحمرا بشكل مذهل. بسعال خفيف، دفعت الجدة الباب. اندفعت رائحة اللحم الشهية من الغرفة. ابتلع هان فاي لعابه وأطل في الغرفة. كان منزل الجدة مظلمًا. لم تكن الأنوار مضاءة، وكان مصدر الضوء الوحيد هو الشموع العديدة على طاولة الطعام.
“إذن من الأفضل أن تكون حذرًا. الفتيل الاحتياطي موجود داخل الدرج”. قالت الجدة وهي تسرع نحو المطبخ. كان لحمها يطبخ على الموقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال مدير الشقة أنه يجب تخزين الموتى داخل التوابيت فقط!” كافح الولد هاربا من جدته. لقد أمسك الدجاجة المجمدة من على المائدة وألقاها أرضًا. بعد ذلك، عاد إلى غرفة نومه.
باستخدام السلم الاحتياطي، استبدل هان فاي الفتيل المحترق. لقد سحب القاطع الكهربائي وعاد الضوء الساطع إلى الغرفة المظلمة.
“بحق المسيح، ذلك الصداع. لقد بدا وكأن شخصًا ما قد حفر حفرة في مؤخرة رأسي”.
“تنبيه للاعب 0000! مهمة عادية من الدرجة G: تغيير الفتيل قد أنهيت. إزدياد الصداقة مع مينغ سييو بمقدار 5. تكوين علاقة جيران سلمية هي الخطوة الأولى نحو حياة مثالية”. تردد صدى صوت آلي بارد وخالي من المشاعر داخل دماغ هان فاي، “تم تنشيط نظام المهام. سيتم تحديث مهام اللاعب الجديد. سيساعدك إكمال مهام اللاعب الجديد على فهم كل شيء عن هذا العالم بشكل أفضل”. بعد الصوت غير المألوف، ظهرت نافذة أمام عيون هان فاي ولكن قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة عليها، جاءت الجدة تحمل قدرًا من حساء السمك.
“ما هذا الهراء!” خوفًا من أن يتسبب الحساء الساخن في حرق الصبي، هرعت الجدة إلى مائدة الطعام دون إزالة مئزرها حتى.
“هذا الحساء طازج من الموقد، تعال وتذوقه وهو لا يزال ساخنًا.” قدمت الجدة الطبق بابتسامة. ملتفتة إلى باب غرفة النوم. لقد فتحت قفل الباب الحديدي. “تشن تشن، حان وقت العشاء.”
هل يمكن أن يكون الصبي قد رأى جثة داخل ثلاجة أسرته؟
بعد لحظات، خرج صبي صغير في الخامسة أو السادسة من عمره. لقد أبقى رأسه منخفضًا وبدا وكأنه في حالة مزاجية. لربما كان قد تجادل مع جدته في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال مدير الشقة أنه يجب تخزين الموتى داخل التوابيت فقط!” كافح الولد هاربا من جدته. لقد أمسك الدجاجة المجمدة من على المائدة وألقاها أرضًا. بعد ذلك، عاد إلى غرفة نومه.
”تناولوا العشاء أولا. لا يزال لدي بعض الأطباق الأخرى لطهيها”. فتحت الجدة الثلاجة وأخرجت نصف دجاجة مجمدة من الجزء العلوي. “الكهرباء قد كانت مقطوعة منذ فترة طويلة، فكيف لا تزال مجمدة إلى هذا الحد؟” لقد وضعت اللحم المجمد في صندوق صغير ووضعته على طاولة الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفز سطح جليدي صلب عضلات وجه هان فاي. فتح الشاب عينيه ببطء وأدرك أنه كان مستلقيًا على وجهه داخل غرفة غير مألوفة. كانت الغرفة بحوالي الـ70 متر مكعب في الحجم. كان الأثاث مغطى بطبقة سميكة من الغبار. كان الجدار مرقشًا ببعض البقع الحمراء الداكنة.
“أيتها الجدة، ليست هناك حاجة لطهي هذا الكم من الأطباق، لن نتمكن من إنهاءها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفز سطح جليدي صلب عضلات وجه هان فاي. فتح الشاب عينيه ببطء وأدرك أنه كان مستلقيًا على وجهه داخل غرفة غير مألوفة. كانت الغرفة بحوالي الـ70 متر مكعب في الحجم. كان الأثاث مغطى بطبقة سميكة من الغبار. كان الجدار مرقشًا ببعض البقع الحمراء الداكنة.
“من تقاليدنا أن نقدم الأفضل لضيوفنا. بالإضافة إلى ذلك، سوف يفسد اللحم إذا تُرك في الثلاجة لفترة طويلة”. الطريقة التي صارت بها الجدة داخل المطبخ ذكّرت هان فاي بأسرته. عندما كان صغيرًا، كان العام الجديد مثيرًا بنفس القدر في منزل عائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشاب، أنت المستأجر الجديد، أليس كذلك؟” سافر صوت ودود من خارج الباب. وقفت جدة بابتسامة لطيفة وشعر فضي في الممر المليء بالقمامة. “إنها السنة القمرية الجديدة. لقد صنعت الجدة بعض الدمبلينغ المنزلية. تعال وانضم إلينا للعشاء. لا يجب أن تكون بمفردك في العطلة”. كان الجميع مشغولين بحياتهم في المدينة الحديثة، وعادة ما لا يشارك الجيران في نفس المبنى بضع كلمات في شهر. لذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي تلقى فيها هان فاي هذا النوع من الدعوة في حياته.
كانت رائحة اللحم تتخلل الهواء. جاء صوت الأزيز من المطبخ، وكان التلفزيون يعرض عرض خاص للسنة الجديدة من نوع ما. بدت اعتيادية كل شيء وكأنها تغسل عزلة هذه المدينة غير المألوفة. “ربما تكون هذه الأشياء البسيطة هي الجوهر الحقيقي للحياة السعيدة.”
هل يمكن أن يكون الصبي قد رأى جثة داخل ثلاجة أسرته؟
ستكون هناك تقلبات في الحياة. إذا رفض المرء المضي قدمًا بسبب الخوف من السقوط، فسيظل محاصرًا إلى الأبد في الظلام.
“هذا الحساء طازج من الموقد، تعال وتذوقه وهو لا يزال ساخنًا.” قدمت الجدة الطبق بابتسامة. ملتفتة إلى باب غرفة النوم. لقد فتحت قفل الباب الحديدي. “تشن تشن، حان وقت العشاء.”
التقط هان فاي المغرفة وصب لتشن تشن ونفسه وعاء من حساء السمك. لقد إنبعث من الحساء الأبيض اللبني رائحة شهية. نفخ هان فاي على الحساء الساخن. وبينما كان يأخذ رشفة، رأى من زاوية عينيه الصبي مقابله على للطاولة يرفع الوعاء عن الطاولة.
‘ماذا يفعل؟’ قبل أن يتفاعل هان فاي، ضرب الصبي الوعاء بشدة على الأرض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المستحيل أن أكل شيئ خرج من تابوت!”
“من المستحيل أن أكل شيئ خرج من تابوت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشاب، أنت المستأجر الجديد، أليس كذلك؟” سافر صوت ودود من خارج الباب. وقفت جدة بابتسامة لطيفة وشعر فضي في الممر المليء بالقمامة. “إنها السنة القمرية الجديدة. لقد صنعت الجدة بعض الدمبلينغ المنزلية. تعال وانضم إلينا للعشاء. لا يجب أن تكون بمفردك في العطلة”. كان الجميع مشغولين بحياتهم في المدينة الحديثة، وعادة ما لا يشارك الجيران في نفس المبنى بضع كلمات في شهر. لذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي تلقى فيها هان فاي هذا النوع من الدعوة في حياته.
بففتت! عند سماع ما قاله الصبي، خرج حساء السمك من فم هان فاي. ‘تابوت؟’
“الحياة المثالية هي لعبة إياشيكي عرضية ستريح روحك وتقلل من توترك. هنا، ستجد الكثير من السيناريوهات التي تجعلك تضحك بصوتٍ عالٍ، حياة أسرية دافئة في انتظارك. مع الأمل والنعيم كأهدافنا الأساسية، نسعى جاهدين لجلب طاقة إيجابية لحياة كل لاعب…”
تحطمت الوعاء وتناثر الحساء في كل مكان. عند سماع الفوضى، هرعت الجدة من المطبخ. “تشن تشن! ماذا فعلت؟!”
”تناولوا العشاء أولا. لا يزال لدي بعض الأطباق الأخرى لطهيها”. فتحت الجدة الثلاجة وأخرجت نصف دجاجة مجمدة من الجزء العلوي. “الكهرباء قد كانت مقطوعة منذ فترة طويلة، فكيف لا تزال مجمدة إلى هذا الحد؟” لقد وضعت اللحم المجمد في صندوق صغير ووضعته على طاولة الطعام.
“أنا لن آكل هذا! مثل الدجاج، لقد صنعتيها من مكونات أخرجت من التابوت!” رفع الصبي رأسه وكانت عيناه حمراء كالدم بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا الهراء!” خوفًا من أن يتسبب الحساء الساخن في حرق الصبي، هرعت الجدة إلى مائدة الطعام دون إزالة مئزرها حتى.
التقط هان فاي المغرفة وصب لتشن تشن ونفسه وعاء من حساء السمك. لقد إنبعث من الحساء الأبيض اللبني رائحة شهية. نفخ هان فاي على الحساء الساخن. وبينما كان يأخذ رشفة، رأى من زاوية عينيه الصبي مقابله على للطاولة يرفع الوعاء عن الطاولة.
“قال مدير الشقة أنه يجب تخزين الموتى داخل التوابيت فقط!” كافح الولد هاربا من جدته. لقد أمسك الدجاجة المجمدة من على المائدة وألقاها أرضًا. بعد ذلك، عاد إلى غرفة نومه.
هل يمكن أن يكون الصبي قد رأى جثة داخل ثلاجة أسرته؟
“عد إلى هنا!” طاردت الجدة الصبي، تاركةً هان فاي مع وعاء السمك المطبوخ في غرفة المعيشة.
رائحة عفن خفيفة تتسرب إلى أنفه؛ كان بإمكان هان فاي اكتشاف كل شيء من حوله بوضوح. كانت حواس الشم والبصر والسمع واللمس والذوق سليمة، ولم يكن عالم الألعاب هذا مختلفًا عن الحياة الواقعية. جالسًا بغباء على الأرض، درس هان فاي الغرفة الفارغة والمتداعية من حوله. ذكّره تصميم الغرفة وأسلوب الأثاث بمنزل قديم. كان الغبار في كل مكان يشير إلى أن المكان كان شاغرا لفترة طويلة.
“الولد غريب نوعا ما.” وضع هان فاي وعائه بحذر شديد. لقد وجد الممسحة خلف الباب وتحرك لمساعدة السيدة العجوز في التنظيف. لكن عندما انحنى لالتقاط الدجاجة المجمدة من الأرض، أصابه شيء ما. قال الصبي أنه لن يأكل أبدًا شيئًا مصنوعًا من المكونات المحفوظة داخل التابوت، لكن هان فاي رأى بوضوح شديد أن الدجاجة قد أخرجت من الثلاجة. فلماذا قد يخلط الولد بين الثلاجة والتابوت؟ لربما قد وضعت الدلائل في البيان الثاني الذي أدلى به الصبي… “قال مدير الشقة أنه يجب تخزين الموتى داخل التوابيت فقط!”
“إذن هذا منزلي داخل اللعبة؟” وقف هان فاي وفرك مؤخرة رأسه. “استنادًا إلى مقدمة اللعبة، يجب أن تكون هذه لعبة محاكاة حياة في تصنيف إياشيكي. إنها لعبة عالم مفتوح بدون حبكة ثابتة. إنها حريتي أن أزيد مستواي الشخصي أو أجمع الموارد. يمكنني حتى العثور على حبيبة افتراضية لمتابعة الحب والعلاقات الافتراضية”.
هل يمكن أن يكون الصبي قد رأى جثة داخل ثلاجة أسرته؟
التقط هان فاي المغرفة وصب لتشن تشن ونفسه وعاء من حساء السمك. لقد إنبعث من الحساء الأبيض اللبني رائحة شهية. نفخ هان فاي على الحساء الساخن. وبينما كان يأخذ رشفة، رأى من زاوية عينيه الصبي مقابله على للطاولة يرفع الوعاء عن الطاولة.
“هممم؟” عندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، كان هان فاي في حيرة من أمره. هل كان هذا سؤالًا يجب أن يطرحه في لعبة إياشيكي؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشاب، أنت المستأجر الجديد، أليس كذلك؟” سافر صوت ودود من خارج الباب. وقفت جدة بابتسامة لطيفة وشعر فضي في الممر المليء بالقمامة. “إنها السنة القمرية الجديدة. لقد صنعت الجدة بعض الدمبلينغ المنزلية. تعال وانضم إلينا للعشاء. لا يجب أن تكون بمفردك في العطلة”. كان الجميع مشغولين بحياتهم في المدينة الحديثة، وعادة ما لا يشارك الجيران في نفس المبنى بضع كلمات في شهر. لذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي تلقى فيها هان فاي هذا النوع من الدعوة في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادت الجدة هان فاي إلى الأسفل بطابق وتوقفت أمام الغرفة 1031. تلاشى الرقم الموجود على الباب مع تقدم الوقت ولكن لونه كان لا يزال أحمرا بشكل مذهل. بسعال خفيف، دفعت الجدة الباب. اندفعت رائحة اللحم الشهية من الغرفة. ابتلع هان فاي لعابه وأطل في الغرفة. كان منزل الجدة مظلمًا. لم تكن الأنوار مضاءة، وكان مصدر الضوء الوحيد هو الشموع العديدة على طاولة الطعام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات