مدمر الخيال.
الفصل 73: مدمر الخيال.
كانت جيانغ بايميان نشير إلى مسألة عديمة القلب الفائقة التي تخلق الإغراء وتنصب الفخاخ. كان السبب تحديدًا لأن جيانغ بايميان تذكرت ذلك لأنها لم تصب بالعمى تمامًا، مما سمح لها بمقاومة الشعور المحير إلى حد ما.
سرعان ما تلاشى الاكتئاب المفاجئ، وسرعان ما عادت جيانغ بايميان والآخرون إلى طبيعتهم.
توقف مؤقتًا وأمر، “قودوا الطريق يا رفاق.”
على الرغم من أن لونغ يويهونغ كان لا يزال مرعوبًا ولم يرغب في المغامرة بشكل أعمق في مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة، فقد شعر أنه يمكن أن يخاطر من أجل كياو تشو الذي يشبه الملاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت قدميها بفارغ الصبر، وكان جسدها قد اتخذ بالفعل وضعية الإنقضاض. ومع ذلك، فقد بقيت راسخة في الأرض ولم تخطو خطوة إلى الأمام.
نظرًا لأن كياو تشو كان بحاجة إلى ارتداء الهيكل الخارجي العسكري، فقد نزع ساعته الميكانيكية منذ فترة طويلة ووضعها في جيبه. لكن هذا لم يمنعه من معرفة الوقت لأنه تم عرض الوقت المقابل على النظارات الواقية.
“لا تقل مثل هذه الأشياء الآن. إنها مشؤوم.” أدارت باي تشين رأسها ونظرت إلى لونغ يويهونغ.
نظر إلى الزاوية اليمنى السفلية للنظارات الواقية، وحسب الوقت قبل أن يتحول سحره الساحر، وحثهم بسرعة. “دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض.”
صدرت طلقات نارية متتالية من أسفل وأعلى الدرج. غطت عاصفة رصاص المساحة عند مدخل ممر الطوارئ.
هذه المرة، لم يكن لدى تشانغ جيان ياو والآخرون أي اعتراضات. وتبعوا مفوض منشأة الأبحاث الثامنة حول المسبح ووصلوا أمام مركز مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
“لماذا تقلدني؟” حاكى تشانغ جيان ياو نظرتها ولغتها وتعبيراتها الدقيقة تمامًا.
الباب هنا مصنوع قد كان مصنوع من الزجاج. لم يكن معروفًا متى تم فتحه- أو بالأحرى، لم يتم إغلاقه منذ تدمير العالم القديم. باختصار، تم الكشف عن القاعة الواسعة والمظلمة بالداخل مباشرة.
ثم انحنى قليلا وهرع إلى المصعد.
لم يكن كياو تشو في عجلة من أمره للدخول. استخدم نظام الإنذار الشامل ومسح الخارج لحوالي الـ20 ثانية.
توقف مؤقتًا وأمر، “قودوا الطريق يا رفاق.”
ثم انحنى قليلا وهرع إلى المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة. كان الخطر في كل مكان هنا. الصمت هنا يجب أن يعطي المرء القشعريرة. كيف يمكن أن يكونوا يمزحون ويضحكون؟
تبعه جيانغ بايميان والآخرون عن كثب، وحافظوا على تشكيلتهم التكتيكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فتح لونغ يويهونغ والآخرون الباب بتهور، لكانوا قد امتلأوا بالثقوب.
خلال هذه العملية، كانت الأصوات الوحيدة في القاعة هي أصوات اصطدام العظام اامعدنية بالأرض ووقع خطواتها الخفيفة. لم يكن هناك صوت آخر سوى الصمت التام.
نظر إلى الزاوية اليمنى السفلية للنظارات الواقية، وحسب الوقت قبل أن يتحول سحره الساحر، وحثهم بسرعة. “دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض.”
سرعان ما وصلوا إلى منطقة المصعد.
لطالما كان لونغ يويهونغ حساسًا بشكل خاص عندما سمع كلمات “محظوظ”، “منحوس”، “مشؤوم” و”قدر”. ولذا أغلق فمه بإحكام.
كان هناك ثلاثة مصاعد رمادية سوداء على كل جانب. بالطبع، لك يمكن استخدامها بسبب عدم وجود كهرباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تراجع عديمي القلب بالأعلى بالفعل. هناك تداخل أدناه. الإشارة ليست واضحة للغاية، ولكن هناك اثنان على الأكثر…” قدمت جيانغ بايميان المعلومات بسرعة.
لم يكن هدف كياو تشو المصاعد، ولكن باب الدخول الطارئ على الجانب.
عند رؤية هذا، وجدت باي تشين ولونغ يويهونغ الأمر غريبًا. لقد ذهلوا وكانوا مستمتعين. لبعض الوقت، كانت الرغبة القوية في قلوبهم قد ضعفت بشكل ملحوظ.
كان الباب الخشبي القرمزي قد تآكل قليلاً. كان مغلقًا، لكن لم يكن معروفًا ما إذا كان موصدا.
كانت تلك الرغبة القوية والمكثفة قد سيطرت على كياو تشو، لذلك نسي تمامًا استخدام نظام التحذير الشامل الذي يأتي مع الهيكل الخارجي.
كانت باي تشين على وشك اتخاذ خطوات قليلة للأمام وفتح الباب لكياو تشو عندما أدركت فجأة- خلف هذا الباب كان هناك غرض ثمين بشكل غير طبيعي يجب الحصول عليه!
في هذه اللحظة، اختفت مشاعر جيانغ بايميان المفرطة. بتذكر المشهد من قبل، لم تستطع إلا أن تضحك. “هل تريدنا أن نموت من الضحك لنقاوم الإدراك المحير والرغبات؟”
أعطاها هذا دافعًا ورغبة لا يمكن السيطرة عليهما لفتح الباب على الفور، والاندفاع إلى المكان المحدد، والتقاط الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كياو تشو إلى الدرج المظلم أمامه وقال بصوت عميق، “لننزل”.
كان لدى كياو تشو ولونغ يويهونغ والآخرون نفس الشعور. لم يتمكنوا من الانتظار للاقتراب من الباب.
أومأ كياو تشو برأسه قليلاً وقال، “نعم”.
عبست جيانغ بايميان قليلاً وصرخت، “هل تتذكرون ما وصفه زميل وو شوشي؟”
“لماذا تقلدني؟” حاكى تشانغ جيان ياو نظرتها ولغتها وتعبيراتها الدقيقة تمامًا.
كانت جيانغ بايميان نشير إلى مسألة عديمة القلب الفائقة التي تخلق الإغراء وتنصب الفخاخ. كان السبب تحديدًا لأن جيانغ بايميان تذكرت ذلك لأنها لم تصب بالعمى تمامًا، مما سمح لها بمقاومة الشعور المحير إلى حد ما.
“وبالتالي؟” اظلمت عيناه في وقت ما. فتح تشانغ جيان ياو فمه وتمتم في نفسه، “لذا، نفس الشخص.”
تحركت قدميها بفارغ الصبر، وكان جسدها قد اتخذ بالفعل وضعية الإنقضاض. ومع ذلك، فقد بقيت راسخة في الأرض ولم تخطو خطوة إلى الأمام.
للحظة، لم تعرف جيانغ بايميان ما إذا كان يجب أن تدحرج عينيها أو تمدح تشانغ جيان ياو.
جذبت كلماتها انتباه كياو تشو والآخرين، مما جعلهم يكافحون للحظات دون فتح الباب.
“وبالتالي؟” اظلمت عيناه في وقت ما. فتح تشانغ جيان ياو فمه وتمتم في نفسه، “لذا، نفس الشخص.”
في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو- الذي كان في الخلف- قد ركض للأمام بالفعل، لكنه لم يواصل التقدم. بدلا من ذلك، توقف بجانب جيانغ بايميان.
‘حان الوقت لاستخدامه للعب دور الطُعم.’
“أعتقد أن هناك سرًا يمكن أن ينقذ البشرية جمعاء”. قال بجدية “ومع ذلك، فهذه الأسرار محمية بالتأكيد بطبقات من الحماية. ستكون هناك مخاطر كثيرة مخفية حولها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة. كان الخطر في كل مكان هنا. الصمت هنا يجب أن يعطي المرء القشعريرة. كيف يمكن أن يكونوا يمزحون ويضحكون؟
للحظة، لم تعرف جيانغ بايميان ما إذا كان يجب أن تدحرج عينيها أو تمدح تشانغ جيان ياو.
أعادت جيانغ بايميان القنبلة التكتيكية بصمت. حملت قاذفة القنابل في يد ويونايتد 202 في اليد الأخرى حيث ركزت على استشعار الإشارات الكهربائية المختلفة في منفذ الطوارئ.
“علينا أن نكون حذرين، لا يمكن أن نكون متسرعين.” تابع تشانغ جيان ياو سلسلة الأفكار هذه وفكر لمدة ثانيتين. ثم قفز أمام المصعد واستخدم السطح المعدني كمرآة- إلى جنب ضوء القمر وضوء النجوم اللامع من خلال النافذة- ليرى انعكاسه الضبابي.
لم يكن هدف كياو تشو المصاعد، ولكن باب الدخول الطارئ على الجانب.
أثناء النظر إلى نفسه، قال تشانغ جيان ياو، “لدى جيانغ بايميان سيقان طويلة، وكذلك أنا. جيانغ بايميان رائعة، وكذلك أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيانغ بايميان- التي كانت لا تزال في حالة شخص مفرط- حدقت في تشانغ جيان ياو بغضب. “لماذا تقلدني؟”
“وبالتالي؟” اظلمت عيناه في وقت ما. فتح تشانغ جيان ياو فمه وتمتم في نفسه، “لذا، نفس الشخص.”
أعطاها هذا دافعًا ورغبة لا يمكن السيطرة عليهما لفتح الباب على الفور، والاندفاع إلى المكان المحدد، والتقاط الشيء.
خلال هذه العملية، أراد كياو تشو في الأصل إيقاف تشانغ جيان ياو. لكن من ناحية، كان عليه أن يقاوم الرغبة المحيرة والقوية، لذلك لم يكن قادرًا على صرف انتباهه. من ناحية أخرى، شعر أنه سيكون بإمكان تشانغ جيان ياو إحداث بعض التغييرات المختلفة وكسر المأزق. شعر ببعض الترقب، لذلك اختار أخيرًا أن يكون مستعدًا ويراقب ببرود.
“لماذا تقلدني؟” حاكى تشانغ جيان ياو نظرتها ولغتها وتعبيراتها الدقيقة تمامًا.
بعد خداع نفسه، أدار تشانغ جيان ياو رأسه ونظر إلى جيانغ بايميان.
في تلك اللحظة توقف إطلاق النار.
أصبحت عيناه أغمق.
الباب هنا مصنوع قد كان مصنوع من الزجاج. لم يكن معروفًا متى تم فتحه- أو بالأحرى، لم يتم إغلاقه منذ تدمير العالم القديم. باختصار، تم الكشف عن القاعة الواسعة والمظلمة بالداخل مباشرة.
ظهرت فكرة قوية فجأة في ذهن جيانغ بايميان: ‘على الرغم من أنني أرغب حقًا في الغرض الموجود خلف الباب وأريده، إلا أنني بالتأكيد لا أستطيع أن أبدو يائسة جدًا. لا أستطيع أن أقول ذلك بصوتٍ عالٍ. سوف يحرجني فقط!’
أتت جيانغ بايميان فجأة إلى إدراك. استفادت من الفجوة قبل أن تؤثر عليها الرغبة المحيرة مرة أخرى لتصل إلى الباب الخشبي القرمزي بسرعة.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، استدارت جيانغ بايميان وداست قدمها برفق. “إذا كنتم تريدون الذهاب، فاستمروا. لن أذهب.”
صدرت طلقات نارية متتالية من أسفل وأعلى الدرج. غطت عاصفة رصاص المساحة عند مدخل ممر الطوارئ.
استدار تشانغ جيان ياو في نفس المكان وداس بقدمه برفق. “إذا كنتم تريدون الذهاب، فاستمروا. لن أذهب.”
توقف مؤقتًا وأمر، “قودوا الطريق يا رفاق.”
عند رؤية هذا، وجدت باي تشين ولونغ يويهونغ الأمر غريبًا. لقد ذهلوا وكانوا مستمتعين. لبعض الوقت، كانت الرغبة القوية في قلوبهم قد ضعفت بشكل ملحوظ.
نظر إلى الزاوية اليمنى السفلية للنظارات الواقية، وحسب الوقت قبل أن يتحول سحره الساحر، وحثهم بسرعة. “دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض.”
جيانغ بايميان- التي كانت لا تزال في حالة شخص مفرط- حدقت في تشانغ جيان ياو بغضب. “لماذا تقلدني؟”
قبل أن يتمكن كياو تشو من إطلاق القنبلة اليدوية، ضغطت عديمة القلب للأسفل بيد واحدة وقفزت للأسفل، مختفية في أعماق الدرج.
“لماذا تقلدني؟” حاكى تشانغ جيان ياو نظرتها ولغتها وتعبيراتها الدقيقة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فووو، كما هو متوقع”. زفرت جيانغ بايميان.
في هذه اللحظة، اختفت مشاعر جيانغ بايميان المفرطة. بتذكر المشهد من قبل، لم تستطع إلا أن تضحك. “هل تريدنا أن نموت من الضحك لنقاوم الإدراك المحير والرغبات؟”
ارتعدت زوايا فم كياو تشو قليلاً عندما رأى هذا. أراد لا شعوريًا أن يعطيهم تحذيرًا صارمًا ليكونوا أكثر جدية.
“هل تريدنا أن نموت من الضحك لنقاوم الإدراك المحير والرغبات؟” ضحك تشانغ جيان ياو كذلك.
كانت جيانغ بايميان نشير إلى مسألة عديمة القلب الفائقة التي تخلق الإغراء وتنصب الفخاخ. كان السبب تحديدًا لأن جيانغ بايميان تذكرت ذلك لأنها لم تصب بالعمى تمامًا، مما سمح لها بمقاومة الشعور المحير إلى حد ما.
ارتعدت زوايا فم كياو تشو قليلاً عندما رأى هذا. أراد لا شعوريًا أن يعطيهم تحذيرًا صارمًا ليكونوا أكثر جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيانغ بايميان- التي كانت لا تزال في حالة شخص مفرط- حدقت في تشانغ جيان ياو بغضب. “لماذا تقلدني؟”
لقد كان هذا مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة. كان الخطر في كل مكان هنا. الصمت هنا يجب أن يعطي المرء القشعريرة. كيف يمكن أن يكونوا يمزحون ويضحكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نكون حذرين، لا يمكن أن نكون متسرعين.” تابع تشانغ جيان ياو سلسلة الأفكار هذه وفكر لمدة ثانيتين. ثم قفز أمام المصعد واستخدم السطح المعدني كمرآة- إلى جنب ضوء القمر وضوء النجوم اللامع من خلال النافذة- ليرى انعكاسه الضبابي.
فكرت جيانغ بايميان لمدة ثانيتين قبل أن تمسك ضحكتها. “شعري طويل جدا وشعرك قصير جدا.”
في تلك اللحظة توقف إطلاق النار.
“شعري طويل جدا…” كرر تشانغ جيان ياو كلمات جيانغ بايميان، لكنه فجأة لم يستطع الاستمرار في الكلام.
توقف مؤقتًا وأمر، “قودوا الطريق يا رفاق.”
عادت عيناه إلى طبيعتهما، وقال تشانغ جيان ياو على الفور، “اغتنموا هذه الفرصة،”
أتت جيانغ بايميان فجأة إلى إدراك. استفادت من الفجوة قبل أن تؤثر عليها الرغبة المحيرة مرة أخرى لتصل إلى الباب الخشبي القرمزي بسرعة.
أتت جيانغ بايميان فجأة إلى إدراك. استفادت من الفجوة قبل أن تؤثر عليها الرغبة المحيرة مرة أخرى لتصل إلى الباب الخشبي القرمزي بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باي تشين على وشك اتخاذ خطوات قليلة للأمام وفتح الباب لكياو تشو عندما أدركت فجأة- خلف هذا الباب كان هناك غرض ثمين بشكل غير طبيعي يجب الحصول عليه!
“ابقوا على مقربة من الجانبين”، أمرت باي تشين ولونغ يويهونغ والآخرين وهي تمسك بالمقبض المعدني الصدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نكون حذرين، لا يمكن أن نكون متسرعين.” تابع تشانغ جيان ياو سلسلة الأفكار هذه وفكر لمدة ثانيتين. ثم قفز أمام المصعد واستخدم السطح المعدني كمرآة- إلى جنب ضوء القمر وضوء النجوم اللامع من خلال النافذة- ليرى انعكاسه الضبابي.
بعد الانتظار لبضع ثوانٍ، أدارت جيانغ بايميان مقبض الباب فجأة وفتح الباب.
‘حان الوقت لاستخدامه للعب دور الطُعم.’
دون توقف، قفزت وتدحرجت، مختبئة بجانب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فووو، كما هو متوقع”. زفرت جيانغ بايميان.
بانغ! بانغ! بانغ! دا! دا! دا!
استدار تشانغ جيان ياو في نفس المكان وداس بقدمه برفق. “إذا كنتم تريدون الذهاب، فاستمروا. لن أذهب.”
صدرت طلقات نارية متتالية من أسفل وأعلى الدرج. غطت عاصفة رصاص المساحة عند مدخل ممر الطوارئ.
لطالما كان لونغ يويهونغ حساسًا بشكل خاص عندما سمع كلمات “محظوظ”، “منحوس”، “مشؤوم” و”قدر”. ولذا أغلق فمه بإحكام.
إذا فتح لونغ يويهونغ والآخرون الباب بتهور، لكانوا قد امتلأوا بالثقوب.
نظر إلى الزاوية اليمنى السفلية للنظارات الواقية، وحسب الوقت قبل أن يتحول سحره الساحر، وحثهم بسرعة. “دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض.”
كانت تلك الرغبة القوية والمكثفة قد سيطرت على كياو تشو، لذلك نسي تمامًا استخدام نظام التحذير الشامل الذي يأتي مع الهيكل الخارجي.
جذبت كلماتها انتباه كياو تشو والآخرين، مما جعلهم يكافحون للحظات دون فتح الباب.
وسط الطلقات النارية، خلعت جيانغ بايميان قنبلة يدوية تكتيكية معلقة من حزامها واستعدت لسحب الحلقة قبل رميها على باب مدخل الطوارئ. لقد حسبت المسار وأرادت من الارتداد الذي سيوفره الجدار أن يسمح للقنبلة بالسقوط أسفل الدرج.
لطالما كان لونغ يويهونغ حساسًا بشكل خاص عندما سمع كلمات “محظوظ”، “منحوس”، “مشؤوم” و”قدر”. ولذا أغلق فمه بإحكام.
في تلك اللحظة توقف إطلاق النار.
‘حان الوقت لاستخدامه للعب دور الطُعم.’
أعادت جيانغ بايميان القنبلة التكتيكية بصمت. حملت قاذفة القنابل في يد ويونايتد 202 في اليد الأخرى حيث ركزت على استشعار الإشارات الكهربائية المختلفة في منفذ الطوارئ.
اقتربت جيانغ بايميان من المدخل وسألن “هل هي عديمة القلب التي واجهه وو شوشي والآخرينن؟”
“لقد تراجع عديمي القلب بالأعلى بالفعل. هناك تداخل أدناه. الإشارة ليست واضحة للغاية، ولكن هناك اثنان على الأكثر…” قدمت جيانغ بايميان المعلومات بسرعة.
كان هناك ثلاثة مصاعد رمادية سوداء على كل جانب. بالطبع، لك يمكن استخدامها بسبب عدم وجود كهرباء.
في هذه اللحظة، اختفى الإدراك المحير والرغبة في الحصول بسرعة على الغرض الثمين- الذي كان مخفيًا في منفذ الطوارئ-.
على الرغم من أن لونغ يويهونغ كان لا يزال مرعوبًا ولم يرغب في المغامرة بشكل أعمق في مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة، فقد شعر أنه يمكن أن يخاطر من أجل كياو تشو الذي يشبه الملاك.
عاد كياو تشو إلى طبيعته. مع الهيكل الخارجي ونظام الإنذار الشامل، تدحرج ودخل إلى منفذ الطوارئ.
في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو- الذي كان في الخلف- قد ركض للأمام بالفعل، لكنه لم يواصل التقدم. بدلا من ذلك، توقف بجانب جيانغ بايميان.
في عمق بئر السلم المؤدي إلى غرفة المحركات تحت الأرض، كان هناك شخص ينظر إلى الأعلى.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، استدارت جيانغ بايميان وداست قدمها برفق. “إذا كنتم تريدون الذهاب، فاستمروا. لن أذهب.”
كانت امرأة ذات مظهر شاب نسبيًا. كانت ملامح وجهها نظيفة نسبيًا، لكن عينيها كانت بيضاء أكثر من سوداء. كانوا عكرة وحمراء كالدم. كان طولها حوالي الـ1.65 متر وكانت ترتدي سترة بيضاء مفرغة من الهواء. من أعلى إلى أسفل، كانت أنظف من عديمي القلب الأخرين.
على الرغم من أن لونغ يويهونغ كان لا يزال مرعوبًا ولم يرغب في المغامرة بشكل أعمق في مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة، فقد شعر أنه يمكن أن يخاطر من أجل كياو تشو الذي يشبه الملاك.
وقفت بهدوء في الظلام مثل شبح يطوف في الليل، تراقب بصمت الأهداف التي أرادت موتها.
‘حان الوقت لاستخدامه للعب دور الطُعم.’
لولا نظام التحذير الشامل، لما تمكن كياو تشو من رؤيتها بوضوح.
كانت جيانغ بايميان نشير إلى مسألة عديمة القلب الفائقة التي تخلق الإغراء وتنصب الفخاخ. كان السبب تحديدًا لأن جيانغ بايميان تذكرت ذلك لأنها لم تصب بالعمى تمامًا، مما سمح لها بمقاومة الشعور المحير إلى حد ما.
قبل أن يتمكن كياو تشو من إطلاق القنبلة اليدوية، ضغطت عديمة القلب للأسفل بيد واحدة وقفزت للأسفل، مختفية في أعماق الدرج.
لولا نظام التحذير الشامل، لما تمكن كياو تشو من رؤيتها بوضوح.
اقتربت جيانغ بايميان من المدخل وسألن “هل هي عديمة القلب التي واجهه وو شوشي والآخرينن؟”
لولا نظام التحذير الشامل، لما تمكن كياو تشو من رؤيتها بوضوح.
أومأ كياو تشو برأسه قليلاً وقال، “نعم”.
أعادت جيانغ بايميان القنبلة التكتيكية بصمت. حملت قاذفة القنابل في يد ويونايتد 202 في اليد الأخرى حيث ركزت على استشعار الإشارات الكهربائية المختلفة في منفذ الطوارئ.
“فووو، كما هو متوقع”. زفرت جيانغ بايميان.
دون توقف، قفزت وتدحرجت، مختبئة بجانب المصعد.
في هذه اللحظة، تنهد لونغ يويهونغ كما لو كان قد نجا للتو من كارثة. “لحسن الحظ، ليس لدى عديمي القلب الكثير من الذكاء. لو أطلقوا النار مباشرة، لكان نصفنا على الأقل قد مات قبل أن نتمكن من فتح الباب.”
نظر إلى الزاوية اليمنى السفلية للنظارات الواقية، وحسب الوقت قبل أن يتحول سحره الساحر، وحثهم بسرعة. “دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض.”
الباب الخشبي القرمزي لم يستطع منع الرصاص. لكن في عيون عديمي القلب- الذين اتبعوا غرائزهم- كانت العقبات عقبات. يجب إزالة العوائق قبل أن يصبح أي شيء فعالاً.
أعادت جيانغ بايميان القنبلة التكتيكية بصمت. حملت قاذفة القنابل في يد ويونايتد 202 في اليد الأخرى حيث ركزت على استشعار الإشارات الكهربائية المختلفة في منفذ الطوارئ.
“لا تقل مثل هذه الأشياء الآن. إنها مشؤوم.” أدارت باي تشين رأسها ونظرت إلى لونغ يويهونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت قدميها بفارغ الصبر، وكان جسدها قد اتخذ بالفعل وضعية الإنقضاض. ومع ذلك، فقد بقيت راسخة في الأرض ولم تخطو خطوة إلى الأمام.
لطالما كان لونغ يويهونغ حساسًا بشكل خاص عندما سمع كلمات “محظوظ”، “منحوس”، “مشؤوم” و”قدر”. ولذا أغلق فمه بإحكام.
عند رؤية هذا، وجدت باي تشين ولونغ يويهونغ الأمر غريبًا. لقد ذهلوا وكانوا مستمتعين. لبعض الوقت، كانت الرغبة القوية في قلوبهم قد ضعفت بشكل ملحوظ.
نظر كياو تشو إلى الدرج المظلم أمامه وقال بصوت عميق، “لننزل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كياو تشو إلى الدرج المظلم أمامه وقال بصوت عميق، “لننزل”.
توقف مؤقتًا وأمر، “قودوا الطريق يا رفاق.”
نظر إلى الزاوية اليمنى السفلية للنظارات الواقية، وحسب الوقت قبل أن يتحول سحره الساحر، وحثهم بسرعة. “دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض.”
‘حان الوقت لاستخدامه للعب دور الطُعم.’
أعادت جيانغ بايميان القنبلة التكتيكية بصمت. حملت قاذفة القنابل في يد ويونايتد 202 في اليد الأخرى حيث ركزت على استشعار الإشارات الكهربائية المختلفة في منفذ الطوارئ.
عاد كياو تشو إلى طبيعته. مع الهيكل الخارجي ونظام الإنذار الشامل، تدحرج ودخل إلى منفذ الطوارئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات