ظل للعالم القديم.
84: ظل للعالم القديم.
شعر لونغ يويهونغ بالاستنارة عندما سمع كلمات جيانغ بايميان، لكنه شعر أيضًا أنه وقع في حلم. لم يستطع إلا أن ينظر حوله مرة أخرى. لم يستطع ربط عديمي القلب- الذين كانوا ينظفون الأوراق المتساقطة بجدية ويمسحون النوافذ- بالصورة المتأصلة في ذهنه.
“ربما شخص ما يعلمهم ويغرس فيهم بعض ‘الغرائز’.” أرجع تشانغ جيان ياو نظرته وأعرب عن تخمينه.
لم يكن الأمر كما لو أن فرقة العمل القديمة لم تصادف قط عديمي القلب في هذا الأنقاض في طريقهم إلى مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة. كانوا من نفس الأنواع مثل تلك الموجودة في الخارج. كانوا شرسين وغير عقلانيين ومليئين بالعدوان. كانت لديهم غرائز صيد قوية كما لو كانوا قد تدهورا إلى الحد الذي كان فيه البشر قد هربوا للتو من حالتهم الوحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى لونغ يويهونغ فهم ضمني. “ما هو المؤسف؟”
في ذلك الوقت، إذا قال شخص ما للونغ يويهونغ أن عديمي القلب هنا سوف يكنسون الأرض ويمسحون النوافذ ويحافظون على الأسلاك، فمن المؤكد أنه كان سيسخر منهم ويعاملهم كمزحة.
“تفادوا إلى الأمام!” صرخت جيانغ بايميان وهي تقفز وتتدحرج إلى جانب الطريق قبل الاختباء في منفذ مفتوح.
لكن هذا المشهد كان يحدث بالفعل أمامه الآن.
ألقى لونغ يويهونغ نظرة سريعة فقط قبل أن تظهر في ذهنه كلمات “فولاذ”، “صلب”، “قوة”، “ثقيلة” و “غير قابلة للتدمير”.
في لمحة، امتدت مصابيح الشوارع البعيدة إلى ما لا نهاية، وكانت الأشكال في كل مكان. بعد أن أضاءت المدينة مرة أخرى، عاد عدد لا يحصى من عديمي القلب إلى الشوارع أو ساروا إلى النوافذ للقيام بكل أنواع الأشياء.
استمع لونغ يويهونغ بصمت، وبعد ثانيتين من الصمت، سأل: “ماذا سأفعل؟”
لم يعد عديمي القلب شرسين بعد الأن، ولم يعاملوا لونغ يويهونغ والآخرين كفريسة. لقد أكملوا عملهم بشكل منهجي وجدي، جاعلين المدينة بأكملها تبدو مزدهرة- لا شيء مثل ما كانت عليه في السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط ضوء راشت المياه، تقدمت خطوة إلى الأمام وسحبت ذراعها اليسرى للأمام.
في هذه اللحظة، شعر لونغ يويهونغ أنهم كانوا في عالم مختلف. عاش الطرفان في وئام، لكنهما لم يتمكنوا من إقامة علاقة.
بعد ثوانٍ قليلة، نظر لونغ يويهونغ إلى عديمي القلب- الذين كانوا يكنسون الشوارع، ويقطعون أغصان الأشجار، ويمشون في مكان آخر- وتنهد بعاطفة. “هل هذا هو مشهد مدينة من العالم القديم؟ هل هكذا كان الناس يعيشون ويعملون في ذلك الوقت؟ في ذلك الوقت، كانت الأضواء ساطعة للغاية في الليل، وكأن النجوم تنعكس على الأرض؟”
مع تسارع أفكار لونغ يويهونغ، سمع تنهد جيانغ بايميان.
كانت جيانغ بايميان على وشك قول شيء ما عندما أدارت رأسها فجأة وشعرت بشيء ما. “قادمون! هناك سيارة واحدة فقط في الشارع على يميننا.”
“هذا يشبه صورة ظلية تم عرضها عن العالم القديم في الماضي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ جيان ياو فجأة، “لماذا يقومون بكنس الأرض، ومسح النوافذ، وصيانة الجدران الخارجية والشوارع؟”
سأل تشانغ جيان ياو فجأة، “لماذا يقومون بكنس الأرض، ومسح النوافذ، وصيانة الجدران الخارجية والشوارع؟”
“هذا يشبه صورة ظلية تم عرضها عن العالم القديم في الماضي…”
رد لونغ يويهونغ دون وعي: “ربما يكون نوعًا من الغريزة. هذا ما فعلوه في العالم القديم. بعد أن أصبحوا عديمي القلب، أصبح الأمر غريزيًا…”
قدمت باي تشين تأكيدًا أيضا.
عندما تحدث لونغ يويهونغ، خف صوته تدريجيًا حتى صمت. لقد أدرك أيضا أن تفسيره لم يكن له أي أساس. كان هذا بسبب كون تدمير العالم القديم منذ ما يقرب الـ70 سنة. كانت هذه الأجيال من عديمي القلب هي أجيال قظ أزيلت من الماضي. لم يبقى هناك من عاشوا وعملوا العالم القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ جيان ياو فجأة، “لماذا يقومون بكنس الأرض، ومسح النوافذ، وصيانة الجدران الخارجية والشوارع؟”
أخيرًا، أضاف لونغ يويهونغ بقوة: “لقد تم إظهار هذه الغريزة وتعليمها من قبل أبائهم لأجيال. ولا يزال أحفاد الميكانيكي يصلحون المعدات، ولا يزال أحفاد عامل التنظيف ينظفون الشوارع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط ضوء راشت المياه، تقدمت خطوة إلى الأمام وسحبت ذراعها اليسرى للأمام.
ضحكت جيانغ بايميان وتحدث قبل أن يرد تشانغ جيان ياو. “لا تنقش كل أنواع الهراء في جينات المرء. سيؤدي ذلك إلى انهيار جسدي. من الممكن بالفعل التدريس، لكنه مفيد فقط للوظائف البسيطة والمتكررة.”
كع انفجارين، طارت رصاصتان أخريان من أعلى مبانٍ مختلفة واخترقتا الأرض.
ظلت باي تشين يقظة لما يحيط بها وقالت بعناية، “بعد أجيال عديدة من التكاثر، يمكن أن يتعلم عديمي القلب بالفعل أشياء معقدة نسبيًا؟ لا، حتى لو كان الجيل الحالي من عديمي القلب قادرين على فعل مثل هذه الأشياء. لا يجب أن تكون الأجيال القليلة السابقة قادرة على ذلك، كان يجب أن تفقد المهارات المقابلة… “
“شجعني”. قال تشانغ جيان ياو بجدية.
“ربما شخص ما يعلمهم ويغرس فيهم بعض ‘الغرائز’.” أرجع تشانغ جيان ياو نظرته وأعرب عن تخمينه.
“ما الذي علينا ان نفعله؟” على الرغم من أن لونغ يويهونغ لم يكن منزعجًا جدًا، إلا أنه ما زال قد شعر أنهم في خطر.
تذكرت جيانغ بايميان، ولونغ يويهونغ، وباي تشين الصبي الغريب الغامض- شياوتشونغ- ولم يتمكنوا من دحض كلمات تشانغ جيان ياو.
كع انفجارين، طارت رصاصتان أخريان من أعلى مبانٍ مختلفة واخترقتا الأرض.
لقد اتخذوا جميعًا عدة خطوات عبر الشارع أثناء مناقشتهم، على أمل رؤية الأشكال خلف النوافذ المضيئة بشكل أكثر وضوحًا.
رد لونغ يويهونغ على الفور بصوتٍ عالٍ “نعم، قائد الفريق!”
بعد ثوانٍ قليلة، نظر لونغ يويهونغ إلى عديمي القلب- الذين كانوا يكنسون الشوارع، ويقطعون أغصان الأشجار، ويمشون في مكان آخر- وتنهد بعاطفة. “هل هذا هو مشهد مدينة من العالم القديم؟ هل هكذا كان الناس يعيشون ويعملون في ذلك الوقت؟ في ذلك الوقت، كانت الأضواء ساطعة للغاية في الليل، وكأن النجوم تنعكس على الأرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه فارغتين، وعلقت سماعة أذن سوداء مقشرة من رأسه.
نظرت جيانغ بايميان إلى المبنى المقابل لها بسبب تلك الجملة.
بينما استمرت نظرة جيانغ بايميان في الصعود، اتسع بؤبؤا عينها فجأة. رأت نقطة حمراء تتحرك فوق مبنى شاهق ليس بعيدًا. لقد بدا وكأنها قد جاءت من بندقية قنص.
في كل طابق، كان أكثر من ثلث النوافذ يبعث ضوء أصفر أو أبيض. كان “الأشخاص” بالداخل يأتون ويذهبون، إما يمسحون النوافذ، “يشاهدون” التلفزيون، يلعبون مع “أطفالهم”، أو يقطعون على لوح التقطيع. على الرغم من عدم صدور أي أصوات، وجدته جيانغ بايميان “حيوي” و “نشيط” تمامًا.
“بعد العثور على مكان مقدمًا وانتظار وصول السيارة المدرعة، ستقوم باي تشين بإطلاق النار على المدفع الرشاش على الفور وتقوم بقمعه مؤقتًا. إذا كان نظام التحكم في النار للمركبة المدرعة سليمًا ويمكن التحكم في المدفع الرشاش الثقيل من الداخل، سأحاول إطلاق رمح الرعد على نقطة الإطلاق. باختصار، الهدف هو خلق فرصة لتشانغ جيان ياو للاقتراب.”
في هذه اللحظة، شعرت وكأنها قد نُقلت عقودًا إلى الوراء، عندما لم يتم تدمير العالم القديم بعد. كانت تشم رائحة الحياة.
لم يرغب قطاع طرق الضبع في الواقع في استكشاف الشذوذ والبحث عن شيء أكثر قيمة. لقد أرادوا فقط القضاء على صيادي الأنقاض الذين انسحبوا.
بينما استمرت نظرة جيانغ بايميان في الصعود، اتسع بؤبؤا عينها فجأة. رأت نقطة حمراء تتحرك فوق مبنى شاهق ليس بعيدًا. لقد بدا وكأنها قد جاءت من بندقية قنص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت باي تشين يقظة لما يحيط بها وقالت بعناية، “بعد أجيال عديدة من التكاثر، يمكن أن يتعلم عديمي القلب بالفعل أشياء معقدة نسبيًا؟ لا، حتى لو كان الجيل الحالي من عديمي القلب قادرين على فعل مثل هذه الأشياء. لا يجب أن تكون الأجيال القليلة السابقة قادرة على ذلك، كان يجب أن تفقد المهارات المقابلة… “
“تفادوا إلى الأمام!” صرخت جيانغ بايميان وهي تقفز وتتدحرج إلى جانب الطريق قبل الاختباء في منفذ مفتوح.
عندما تحدث لونغ يويهونغ، خف صوته تدريجيًا حتى صمت. لقد أدرك أيضا أن تفسيره لم يكن له أي أساس. كان هذا بسبب كون تدمير العالم القديم منذ ما يقرب الـ70 سنة. كانت هذه الأجيال من عديمي القلب هي أجيال قظ أزيلت من الماضي. لم يبقى هناك من عاشوا وعملوا العالم القديم.
وبسرعة، تطاير الحصى من المكان الذي كانت تقف فيه.
أخيرًا، أضاف لونغ يويهونغ بقوة: “لقد تم إظهار هذه الغريزة وتعليمها من قبل أبائهم لأجيال. ولا يزال أحفاد الميكانيكي يصلحون المعدات، ولا يزال أحفاد عامل التنظيف ينظفون الشوارع…”
بفضل تجاربهم السابقة، لم يشك تشانغ جيان ياو و باي تشين و لونغ يويهونغ في أوامر قائدة الفريق على الإطلاق. استجابوا على الفور واندفعوا إلى المنافذ المقابلة لمركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة بأوضاع مختلفة.
لم يعد عديمي القلب شرسين بعد الأن، ولم يعاملوا لونغ يويهونغ والآخرين كفريسة. لقد أكملوا عملهم بشكل منهجي وجدي، جاعلين المدينة بأكملها تبدو مزدهرة- لا شيء مثل ما كانت عليه في السابق.
كع انفجارين، طارت رصاصتان أخريان من أعلى مبانٍ مختلفة واخترقتا الأرض.
لكن هذا المشهد كان يحدث بالفعل أمامه الآن.
بعد أن اختبأت جيانغ بايميان في الغرفة وظهرها على الحائط، خلعت جهاز الاتصال اللاسلكي وضغطت على الزر وقالت بقلق: “هناك قناصين على أسطح المنازل في ثلاثة مواقع على الأقل. هذا النمط من نصب الكمائن ‘عدم الدخول على الرغم من المجيء إلى مصدر الشذوذ’ يذكرني بشخص- الضبع!”
مع تسارع أفكار لونغ يويهونغ، سمع تنهد جيانغ بايميان.
كان هذا هو النمط النموذجي الذي يستخدمه قطاع طرق الضبع. هذا لم يعني أنهم كانوا الوحيدين الذين أحبوا استخدام أساليب مماثلة. ومع ذلك، فقد كانوا الأكثر شهرة في المنطقة بثلاث بنادق قنص على الأقل في فريقهم. وقد يكونون الفريق الوحيد.
لم يرغب قطاع طرق الضبع في الواقع في استكشاف الشذوذ والبحث عن شيء أكثر قيمة. لقد أرادوا فقط القضاء على صيادي الأنقاض الذين انسحبوا.
“أليس هذا شريرًا جدًا؟” أطلق لونغ يويهونغ ردًا وهو يحمل جهاز الاتصال اللاسلكي.
لقد اتخذوا جميعًا عدة خطوات عبر الشارع أثناء مناقشتهم، على أمل رؤية الأشكال خلف النوافذ المضيئة بشكل أكثر وضوحًا.
لم يرغب قطاع طرق الضبع في الواقع في استكشاف الشذوذ والبحث عن شيء أكثر قيمة. لقد أرادوا فقط القضاء على صيادي الأنقاض الذين انسحبوا.
عاد أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة على الفور إلى المدخل وتحركوا على طول الجدار متجهين إلى أماكن مختلفة. خلال هذه العملية، تبادلوا بعض الأسلحة مع بعضهم البعض واستعدوا لما سيأتي.
“إنهم قطاع طرق”. أجابت جيانغ بايميان بتسلية “لحسن الحظ، ربما أعمتهم التغييرات بعد استعادة المدينة الأنقاض للطاقة. وبالتالي، لم يتعاملوا معنا على الفور.”
لكن هذا المشهد كان يحدث بالفعل أمامه الآن.
“لكننا تأثرنا أيضًا بالتغييرات التي حدثت في أنقاض المدينة”. صرحت باي تشين ببساطة.
“…أتطلع إلى مثل هذا اليوم في المستقبل.” حملت جيانغ بايميان جهاز الاتصال اللاسلكي وقالت عرضيا، “السؤال الأهم الآن هو كيف سنهرب من كمين الضبع. لديهم بالتأكيد أكثر من القناصة في المكان فقط.”
“من الممكن أيضًا أننا خرجنا بعد أن كانوا قد انتهوا توا من تسلق أكثر من 20 طابقًا ولم يكونوا قد إرتاحوا. علاوة على ذلك، هناك كهرباء الآن. وبالتالي، يمكنهم استخدام المصعد الآن.” تنهد تشانغ جيان ياو لسبب غير مفهوم. “للأسف…”
“ربما شخص ما يعلمهم ويغرس فيهم بعض ‘الغرائز’.” أرجع تشانغ جيان ياو نظرته وأعرب عن تخمينه.
كان لدى لونغ يويهونغ فهم ضمني. “ما هو المؤسف؟”
هذه الرشاشة- التي أضاءت الطريق أمامه- سارت بسرعة كبيرة، وكادت تصطدم بالسيارة المدرعة التي خرجت من الجانب.
“إنه لأمر مؤسف أنه قد جذبتني التغييرات في أنقاض المدينة. وإلا، لكان بإمكاني رقص رقصة هولا الشاطئ الذهبي لهم أولاً.” كشفت لهجة تشانغ جيان ياو عن شعور واضح بالندم.
“لدى الضبع والآخرون عربات مدرعة ورشاشات ثقيلة وقاذفات صواريخ. وبعد استخدام القناصة للسيطرة على نطاق نشاطنا، سيرسلون الناس لتمشيط المنطقة”. تذكرت باي تشين أجزاء مختلفة من المعلومات التي سمعتها وقدمت بهدوء التطور الأكثر ترجيحًا.
“…أتطلع إلى مثل هذا اليوم في المستقبل.” حملت جيانغ بايميان جهاز الاتصال اللاسلكي وقالت عرضيا، “السؤال الأهم الآن هو كيف سنهرب من كمين الضبع. لديهم بالتأكيد أكثر من القناصة في المكان فقط.”
“حسنا!” يبدو أن تشانغ جيان ياو أراد أن يفعل ذلك منذ فترة طويلة.
“لدى الضبع والآخرون عربات مدرعة ورشاشات ثقيلة وقاذفات صواريخ. وبعد استخدام القناصة للسيطرة على نطاق نشاطنا، سيرسلون الناس لتمشيط المنطقة”. تذكرت باي تشين أجزاء مختلفة من المعلومات التي سمعتها وقدمت بهدوء التطور الأكثر ترجيحًا.
بعد أن اختبأت جيانغ بايميان في الغرفة وظهرها على الحائط، خلعت جهاز الاتصال اللاسلكي وضغطت على الزر وقالت بقلق: “هناك قناصين على أسطح المنازل في ثلاثة مواقع على الأقل. هذا النمط من نصب الكمائن ‘عدم الدخول على الرغم من المجيء إلى مصدر الشذوذ’ يذكرني بشخص- الضبع!”
“ما الذي علينا ان نفعله؟” على الرغم من أن لونغ يويهونغ لم يكن منزعجًا جدًا، إلا أنه ما زال قد شعر أنهم في خطر.
لم يواجه سائق السيارة المصفحة مثل هذا الموقف من قبل، لذلك أوقف السيارة أيضًا.
بدون الهيكل الخارجي العسكري، كان من المستحيل عليهم تجنب نيران الرشاشات الثقيلة في مثل هذه المنطقة المحدودة. سواء كانت قاذفات قنابلهم أو بنادقهم أو قنابلهم اليدوية، لم يتمكنوا من اختراق الدروع السميكة.
مع تسارع أفكار لونغ يويهونغ، سمع تنهد جيانغ بايميان.
إذا كان الهيكل الخارجي العسكري لا يزال هنا، فيمكنه محاولة استخدام السلاح الكهرومغناطيسي.
في هذه اللحظة، شعرت وكأنها قد نُقلت عقودًا إلى الوراء، عندما لم يتم تدمير العالم القديم بعد. كانت تشم رائحة الحياة.
صمتت جيانغ بايميان لبضع ثوانٍ قبل إصدار أمر من خلال جهاز الاتصال اللاسلكي. “بالتأكيد لا يوجد قناص في مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة. لن يجرؤ الضبع والآخرون على دخول تلك المنطقة على الإطلاق. لذلك، يمكننا التوجه إلى المدخل بالالتصاق بالقرب من الجدران. هذه هي نقطتهم العمياء.”
لم يكن الأمر كما لو أن فرقة العمل القديمة لم تصادف قط عديمي القلب في هذا الأنقاض في طريقهم إلى مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة. كانوا من نفس الأنواع مثل تلك الموجودة في الخارج. كانوا شرسين وغير عقلانيين ومليئين بالعدوان. كانت لديهم غرائز صيد قوية كما لو كانوا قد تدهورا إلى الحد الذي كان فيه البشر قد هربوا للتو من حالتهم الوحشية.
“بعد العثور على مكان مقدمًا وانتظار وصول السيارة المدرعة، ستقوم باي تشين بإطلاق النار على المدفع الرشاش على الفور وتقوم بقمعه مؤقتًا. إذا كان نظام التحكم في النار للمركبة المدرعة سليمًا ويمكن التحكم في المدفع الرشاش الثقيل من الداخل، سأحاول إطلاق رمح الرعد على نقطة الإطلاق. باختصار، الهدف هو خلق فرصة لتشانغ جيان ياو للاقتراب.”
كع انفجارين، طارت رصاصتان أخريان من أعلى مبانٍ مختلفة واخترقتا الأرض.
“تشانغ جيان ياو، انتقل إلى الجزء السفلي من السيارة المدرعة عندما يحين الوقت. ستكون على بعد أقل من متر من الأفراد في السيارة، حتى تتمكن من استخدام قدراتك على أكمل وجه. لا داعي للقلق أيضًا عن تهديد القناصة”.
استمع لونغ يويهونغ بصمت، وبعد ثانيتين من الصمت، سأل: “ماذا سأفعل؟”
أطلقت جيانغ بايميان على هجوم طرفها الميكانيكي الحيوي المشابه الأنقليس اسم “رمح الرعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت جيانغ بايميان على هجوم طرفها الميكانيكي الحيوي المشابه الأنقليس اسم “رمح الرعد”.
“حسنا!” يبدو أن تشانغ جيان ياو أراد أن يفعل ذلك منذ فترة طويلة.
“من الممكن أيضًا أننا خرجنا بعد أن كانوا قد انتهوا توا من تسلق أكثر من 20 طابقًا ولم يكونوا قد إرتاحوا. علاوة على ذلك، هناك كهرباء الآن. وبالتالي، يمكنهم استخدام المصعد الآن.” تنهد تشانغ جيان ياو لسبب غير مفهوم. “للأسف…”
قدمت باي تشين تأكيدًا أيضا.
ضحكت جيانغ بايميان وتحدث قبل أن يرد تشانغ جيان ياو. “لا تنقش كل أنواع الهراء في جينات المرء. سيؤدي ذلك إلى انهيار جسدي. من الممكن بالفعل التدريس، لكنه مفيد فقط للوظائف البسيطة والمتكررة.”
استمع لونغ يويهونغ بصمت، وبعد ثانيتين من الصمت، سأل: “ماذا سأفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت جيانغ بايميان على هجوم طرفها الميكانيكي الحيوي المشابه الأنقليس اسم “رمح الرعد”.
“شجعني”. قال تشانغ جيان ياو بجدية.
في هذه اللحظة، شعر لونغ يويهونغ أنهم كانوا في عالم مختلف. عاش الطرفان في وئام، لكنهما لم يتمكنوا من إقامة علاقة.
تمامًا عندما قال تشانغ جيان ياو ذلك، أضافت جيانغ بايميان، “أنت مسؤول عن حراسة المناطق المحيطة. ماذا لو لم تكن المركبة المدرعة فقط؟ سأعطيك قاذفة القنابل لاحقًا.”
ألقى لونغ يويهونغ نظرة سريعة فقط قبل أن تظهر في ذهنه كلمات “فولاذ”، “صلب”، “قوة”، “ثقيلة” و “غير قابلة للتدمير”.
رد لونغ يويهونغ على الفور بصوتٍ عالٍ “نعم، قائد الفريق!”
في كل طابق، كان أكثر من ثلث النوافذ يبعث ضوء أصفر أو أبيض. كان “الأشخاص” بالداخل يأتون ويذهبون، إما يمسحون النوافذ، “يشاهدون” التلفزيون، يلعبون مع “أطفالهم”، أو يقطعون على لوح التقطيع. على الرغم من عدم صدور أي أصوات، وجدته جيانغ بايميان “حيوي” و “نشيط” تمامًا.
كانت جيانغ بايميان على وشك قول شيء ما عندما أدارت رأسها فجأة وشعرت بشيء ما. “قادمون! هناك سيارة واحدة فقط في الشارع على يميننا.”
قدمت باي تشين تأكيدًا أيضا.
سرعان ما أخبرت تشانغ جيان ياو والآخرين بالمعلومات ووجدت مقصًا معدنيًا في الغرفة.
المصدر كان سيارة زرقاء كبيرة مع علب معدنية كبيرة. كانت المصابيح الأمامية للسيارة مضاءة وشغلت الموسيقى بينما كانت ترش الماء في الشارع. جلس عديم قلب في معطف قطني قديم باللون البرتقالي والأبيض في مقعد السائق، وهو يقود عجلة القيادة بطريقة متصلبة قليلاً.
عاد أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة على الفور إلى المدخل وتحركوا على طول الجدار متجهين إلى أماكن مختلفة. خلال هذه العملية، تبادلوا بعض الأسلحة مع بعضهم البعض واستعدوا لما سيأتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما قال تشانغ جيان ياو ذلك، أضافت جيانغ بايميان، “أنت مسؤول عن حراسة المناطق المحيطة. ماذا لو لم تكن المركبة المدرعة فقط؟ سأعطيك قاذفة القنابل لاحقًا.”
سرعان ما ظهرت السيارة المدرعة عند زاوية الشارع.
“ربما شخص ما يعلمهم ويغرس فيهم بعض ‘الغرائز’.” أرجع تشانغ جيان ياو نظرته وأعرب عن تخمينه.
على جانب واحد كانت هناك ثلاث عجلات كبيرة. تم طلاء سطح المركبة المدرعة باللون الأخضر العسكري. كان هناك باب على جانبها وزجاج داكن مضاد للرصاص في مقدمتها. كانت السيارة المدرعة أكبر من ضعف حجم السيارة العادية. تم تركيب مدفع رشاش من الحديد الأسود في الأعلى؛ شيء يشبه الهوائي كان مقام أيضًا.
لم يواجه سائق السيارة المصفحة مثل هذا الموقف من قبل، لذلك أوقف السيارة أيضًا.
ألقى لونغ يويهونغ نظرة سريعة فقط قبل أن تظهر في ذهنه كلمات “فولاذ”، “صلب”، “قوة”، “ثقيلة” و “غير قابلة للتدمير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت جيانغ بايميان على هجوم طرفها الميكانيكي الحيوي المشابه الأنقليس اسم “رمح الرعد”.
في هذه اللحظة، سرعان ما اقترب صوت موسيقى لطيف من بعيد وتحول إلى الشارع الحالي.
“شجعني”. قال تشانغ جيان ياو بجدية.
المصدر كان سيارة زرقاء كبيرة مع علب معدنية كبيرة. كانت المصابيح الأمامية للسيارة مضاءة وشغلت الموسيقى بينما كانت ترش الماء في الشارع. جلس عديم قلب في معطف قطني قديم باللون البرتقالي والأبيض في مقعد السائق، وهو يقود عجلة القيادة بطريقة متصلبة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى لونغ يويهونغ فهم ضمني. “ما هو المؤسف؟”
كانت عيناه فارغتين، وعلقت سماعة أذن سوداء مقشرة من رأسه.
شعر لونغ يويهونغ بالاستنارة عندما سمع كلمات جيانغ بايميان، لكنه شعر أيضًا أنه وقع في حلم. لم يستطع إلا أن ينظر حوله مرة أخرى. لم يستطع ربط عديمي القلب- الذين كانوا ينظفون الأوراق المتساقطة بجدية ويمسحون النوافذ- بالصورة المتأصلة في ذهنه.
هذه الرشاشة- التي أضاءت الطريق أمامه- سارت بسرعة كبيرة، وكادت تصطدم بالسيارة المدرعة التي خرجت من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا شريرًا جدًا؟” أطلق لونغ يويهونغ ردًا وهو يحمل جهاز الاتصال اللاسلكي.
مع صرير، داس ااسائق عديم القلب بشكل غريزي على الفرامل، مما تسبب في عرقلة السيارة للطريق.
“هذا يشبه صورة ظلية تم عرضها عن العالم القديم في الماضي…”
لم يواجه سائق السيارة المصفحة مثل هذا الموقف من قبل، لذلك أوقف السيارة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى المبنى المقابل لها بسبب تلك الجملة.
عند رؤية هذا، أضاءت عيون جيانغ بايميان وهي تصرخ، “فرصة!”
عندما تحدث لونغ يويهونغ، خف صوته تدريجيًا حتى صمت. لقد أدرك أيضا أن تفسيره لم يكن له أي أساس. كان هذا بسبب كون تدمير العالم القديم منذ ما يقرب الـ70 سنة. كانت هذه الأجيال من عديمي القلب هي أجيال قظ أزيلت من الماضي. لم يبقى هناك من عاشوا وعملوا العالم القديم.
وسط ضوء راشت المياه، تقدمت خطوة إلى الأمام وسحبت ذراعها اليسرى للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسرعة، تطاير الحصى من المكان الذي كانت تقف فيه.
تم “تغليف” المقص المعدني في يدها على الفور بأقواس كهربائية بيضاء فضية مطقطقة.
بفضل تجاربهم السابقة، لم يشك تشانغ جيان ياو و باي تشين و لونغ يويهونغ في أوامر قائدة الفريق على الإطلاق. استجابوا على الفور واندفعوا إلى المنافذ المقابلة لمركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة بأوضاع مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه فارغتين، وعلقت سماعة أذن سوداء مقشرة من رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات