سحق
الكتاب الأول – الفصل 23
كان المحاربون في البؤرة الاستيطانية أدنى مرتبة بشكل فردي من الكناسين في كل الجوانب و إلى جانب ذلك كانوا مرهقين.
كان أربعمائة من الكناسين المجهزين بالكامل قوة قادرة على التجوال في الأراضي القاحلة دون عواقب وقادرة بسهولة على سحق أي خصم أحمق تجرأ على الوقوف أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي كانت لديهم لتعزيز الروح المعنوية لزملائهم المحاربين.
.كان وضع مخفر بلاك فلاج أسوأ بكثير مما كان عليه قبل ليلة واحدة فقط عندما واجهوا موجة الوحوش.
بدأ أكثر من عشرة من العمالقة في الركض للأمام بينما تبعهم أكثر من مائة المشاة على الفور خلفهم.
كان المحاربون في البؤرة الاستيطانية أدنى مرتبة بشكل فردي من الكناسين في كل الجوانب و إلى جانب ذلك كانوا مرهقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة هذا الاستفزاز الواضح وقف شاب نحيف على قدميه وتقدم إلى الأمام.
كما أصيب العديد من المحاربين في البؤرة الاستيطانية.
على الرغم من ذلك لا يزال بإمكانهم التمييز بين القوي والضعيف ومعرفة من هو القائد القوي الجدير.
كيف كان من المفترض أن ينتصروا في هذه المعركة؟.
لكن ما كان يخشاه كلاود هوك لم يكن الكناسين.
لكن ما كان يخشاه كلاود هوك لم يكن الكناسين.
تم إنشاؤه بواسطة شخص ما أو شيء ما بإستخدام سلاح فريد.
في البؤرة الاستيطانية بأكملها كان هو الشخص الوحيد الذي يعرف حقيقة أن العاصفة الرملية السابقة لم تنشأ عن طريق الصدفة.
كان هذا تشكيلًا قويًا وجيد التنظيم للغاية.
تم إنشاؤه بواسطة شخص ما أو شيء ما بإستخدام سلاح فريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته حادًا ومظلمًا يحمل إيقاعًا غريبًا شريرًا.
لم يكن بإمكان كلاود هوك أن يتخيل ولن يجرؤ على التخيل ما هو نوع الكائن الذي يمتلك مثل هذه القوة الخارقة للطبيعة.
لا يهم ما كان الكناسون يخططون له ، أعاد محاربو البؤرة الاستيطانية إصلاح المحيط الدفاعي.
شعر البشر دائمًا بالخوف في مواجهة ما لا يمكن تفسيره والمجهول ولم يكن كلاود هوك استثناء.
ألم يكن من المفترض أن يكون الكناسون أكثر من متحولين جزارين اجتاحوا الأراضي القاحلة مثل الجراد؟.
لقد شعر بالثقة من أن الكناسين لديهم بالتأكيد داعم قوي لا يمكن فهمه يقف وراءهم.
كان هذا جيشًا من الكناسين مزودين بالدروع المعدنية والآلات الثقيلة والمناجل وفؤوس الحرب والأقواس والأسلحة النارية وحتى المركبات.
واجه الجانبان بعضهما البعض من مسافة مائة أو مائتي متر.
.كان وضع مخفر بلاك فلاج أسوأ بكثير مما كان عليه قبل ليلة واحدة فقط عندما واجهوا موجة الوحوش.
لا يبدو أن الكناسين في عجلة من أمرهم للهجوم.
كان لدى كل من هذه الطفرات مطرقة ضخمة تزن عدة مئات من الكيلوجرامات لكنهم كانوا يلوحون بهم بسهولة كما لو كانوا يلعبون بعصي خشبية.
ظهر فجأة شخص ملفوف بالكامل في عباءة ممزقة من إحدى سيارات الكناسين.
لاحظ كلاود هوك شيئًا مثيرًا للاهتمام.
غطت عباءة كبيرة رأسه بالكامل مما جعل من المستحيل رؤية شكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل طلقة تحمل كميات هائلة من القوة وكانت دقيقة بشكل مرعب.
ومع ذلك عند مقارنته بالطفرات المتعطشة للدماء والعنيفة والمضطربة بدا هذا الرجل ساكنًا بشكل غريب تقريبًا ولم يكن صدره يرتفع ويسقط وهو يتنفس.
حتى المتوحشون والقويون بشكل مرعب تراجعوا إلى الوراء بينما كان هذا الرجل الغامض يمر بجانبهم مما يمهد الطريق له طواعية.
إذا كان يقف هناك دون أن يمشي لكان الجميع سيعتبرون تمثالًا يرتدي عباءة!.
ومضت نظرة خيبة أمل في عينيه وتردد صدى صوته بوضوح في آذن كل رجل حاضر مثل الجليد مليء بوعد بارد بالموت.
لاحظ كلاود هوك شيئًا مثيرًا للاهتمام.
[ المترجم : [1] المرمر هو نوع من المعادن الخام البيضاء كما يوجد منه نوع ذو لون برتقالي ].
حتى المتوحشون والقويون بشكل مرعب تراجعوا إلى الوراء بينما كان هذا الرجل الغامض يمر بجانبهم مما يمهد الطريق له طواعية.
كانت كتيبة الكناسين هذه قوية بلا شك وستضمن أنها ستهيمن بشكل ساحق على أي خصم تقريبًا.
كان الأمر كما لو كانوا خائفين من أن يعترضوا طريقه.
كان المحاربون في البؤرة الاستيطانية أدنى مرتبة بشكل فردي من الكناسين في كل الجوانب و إلى جانب ذلك كانوا مرهقين.
لقد فقدت هذه المخلوقات العملاقة منذ زمن بعيد كل عقلها وفكرها.
كانت عقولهم قد طبعت بالفعل بذكريات العقوبات التي كانت تنتظر المتمردين … وتم إجراء هذه السلطة بأبسط طريقة ممكنة ومباشرة ووحشية.
على الرغم من ذلك لا يزال بإمكانهم التمييز بين القوي والضعيف ومعرفة من هو القائد القوي الجدير.
السبب الوحيد لعدم مشاركة هذا الرجل الغامض في المعركة هو ببساطة لأنه لم يكن هناك حاجة.
قبل كل شيء كانوا يعرفون بالضبط نوع الثمن الذي سيدفعونه إذا حاولوا التمرد على زعيمهم.
بالنسبة لهم كانت المقاومة بلا جدوى ولا معنى لها.
كانت عقولهم قد طبعت بالفعل بذكريات العقوبات التي كانت تنتظر المتمردين … وتم إجراء هذه السلطة بأبسط طريقة ممكنة ومباشرة ووحشية.
ولهذا السبب ابتعدوا بشكل غريزي عن الرجل!.
حتى الخبراء مثل ماد دوج و سليفوكس كانوا بعيدين عن كونهم مباراين لشخص مثله.
توقفت المعركة فجأة وكأن كل شيء قد سقط في مستنقع.
بوووم!
كانت الأمور متوترة بشكل لا يصدق وكان الجميع في حالة توتر شديد.
مثل هذا البيان المباشر.
كان المحاربون في البؤرة الاستيطانية حريصين جدًا على عدم التنفس بصوت عالٍ جدًا خوفًا من أن تؤدي أدنى المحفزات إلى تعطيل هذا التوازن الهش والدقيق.
خلف المشاة كانت هناك مجموعات من الكناسون الذين يستخدمون القوس والمسدسات.
تقدم الشكل المغطى ببطء نحو الأمام خطوة بخطوة.
كان الأمر كما لو كان يشاهد قطعة فنية بعد تناول وجبة رائعة ولا يبدو أنه يميل إلى المشاركة في هذه المعركة على الإطلاق.
كان كلاود هوك يحدق في هذا الرجل دون أن يرمش محاولًا معرفة ما الذي جعله مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة … واصلت المسوخ الهائلة تقدمهم الهائج ودروعهم الفولاذية السميكة جعلتهم محصنين أمام جميع الهجمات تقريبًا.
ومع ذلك وبغض النظر عن مدى تركيز كلاود هوك فإنه لا يزال غير قادر على تمييز أي من تلك التموجات الغريبة المنبثقة من الرجل.
كان مثل تلك القطارات القديمة الصدئة من العصور القديمة.
‘لم يكن هو!‘ تفاجأ كلاود هوك.
كان الأمر كما لو كان يعلن أنه سيأكل قطعة خبز أو ربما يقطف زهرة من جانب الطريق.
كان هذا جيشًا من الكناسين مزودين بالدروع المعدنية والآلات الثقيلة والمناجل وفؤوس الحرب والأقواس والأسلحة النارية وحتى المركبات.
“ثم أعتقد أنه لا يوجد داعى للحديث “رفع الشخص المغطى بعباءة يده برفق وكانت كل حركاته تبدو عادية للغاية.
كانوا حرفياً مسلحين بالكامل.
كانت كلماته هادئة وعفوية للغاية وكأنه توصل إلى قرار بسيط.
لم يكن هناك بأي حال جيش مثل هذا كان سيظهر فجأة من العدم ، لماذا لم يسمعوا بمثل هذه المنظمة في الماضي؟.
سيكون هذا الجيش الهائل قادر على أكل إنسان كامل مع كل وجبة.
كان كل من قائدي حراس النخبة في حيرة شديدة.
لاحظ كلاود هوك شيئًا مثيرًا للاهتمام.
لماذا لم يبدأ الكناسون الهجوم بعد أن أخترقوا المحيط الخارجي؟.
صدم المحاربون في مخفر بلاك فلاج .
كانوا يقفون هناك فقط مما يمنح المدافعين المحاصرين الوقت لإلتقاط أنفاسهم.
ترجمة : Sadegyptian
لماذا فعلوا هذا؟ ، هل شعروا بثقة غامرة في تفوقهم؟ ، هل كانوا ينتظرون شيئاً؟ ، أم أنهم قلقون بشأن شيء ما؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه أن يقول إن الفارق في القوة بين الجانبين كان هائلاً.
كانت جميع الأقواس مجهزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما بالنسبة لهذا الشخص الغامض لم يكن هؤلاء المحاربون في البؤرة الاستيطانية أكثر من حشرات يمكن أن يسحقها بتلويحة من يديه!.
تم تحميل كل البنادق.
لقد كانا عنيدين وقويين وأي رجل يقف أمامهم كان مقدرًا له أن يتحول إلى أجزاء من الدم واللحم.
لا يهم ما كان الكناسون يخططون له ، أعاد محاربو البؤرة الاستيطانية إصلاح المحيط الدفاعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر البشر دائمًا بالخوف في مواجهة ما لا يمكن تفسيره والمجهول ولم يكن كلاود هوك استثناء.
ومع ذلك فقد علموا جميعًا أن البؤرة الاستيطانية لم تكن لها أي مزايا على الإطلاق في هذه المعركة.
كان هذا بحرًا من الرعب الذي يمكن أن يغرق قلوب حتى أشد المحاربين مما يتسبب في انهيار شجاعتهم واختفاءها.
إذا بدأوا القتال حقًا فسيتم القضاء على غالبية البشر على أقل تقدير حتى لو انتصروا.
كانت عقولهم قد طبعت بالفعل بذكريات العقوبات التي كانت تنتظر المتمردين … وتم إجراء هذه السلطة بأبسط طريقة ممكنة ومباشرة ووحشية.
في أسوأ السيناريوهات ستعمد البؤرة الاستيطانية بأكملها بالدم!.
.كان وضع مخفر بلاك فلاج أسوأ بكثير مما كان عليه قبل ليلة واحدة فقط عندما واجهوا موجة الوحوش.
كانت المعنويات ثقيلة للغاية لدرجة أن الجميع وجد صعوبة في التنفس.
رفعت أذرع العمالقة الضخمة التي يزيد عددها عن عشرة أذرع مستخدمين أدواتهم لحماية أعينهم.
أما بالنسبة للشخص المغطى بالعباءة فقد تحرك قليلاً ورفع رأسه وكشف عن الوجه الورقي الأبيض تحت غطاء العباءة.
واجه الجانبان بعضهما البعض من مسافة مائة أو مائتي متر.
بدت بشرته هامدة مثل تمثال المرمر[1] ، لكن عينيه كانتا سوداء مثل أعماق الليل اللامتناهية.
كانت كتيبة الكناسين هذه قوية بلا شك وستضمن أنها ستهيمن بشكل ساحق على أي خصم تقريبًا.
عندما رمش لم تتحرك جفونه ، بدلاً من ذلك تم إغلاق نوع من الغشاء ذو اللون الأحمر الداكن بسرعة فوق مقل عينيه.
حتى أكثر الحمقى لن يتطوعوا ليصبحوا طعامًا للكناسين!.
كان من الغريب للغاية أن ترى هذا المظهر.
حتى أكثر الحمقى لن يتطوعوا ليصبحوا طعامًا للكناسين!.
[ المترجم : [1] المرمر هو نوع من المعادن الخام البيضاء كما يوجد منه نوع ذو لون برتقالي ].
ظهر فجأة شخص ملفوف بالكامل في عباءة ممزقة من إحدى سيارات الكناسين.
مد الرجل الغامض يده وأشار إلى البؤرة “هذه البؤرة الاستيطانية ملك لنا الآن“.
لقد كانا عنيدين وقويين وأي رجل يقف أمامهم كان مقدرًا له أن يتحول إلى أجزاء من الدم واللحم.
كانت كلماته هادئة وعفوية للغاية وكأنه توصل إلى قرار بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاود هوك يحدق في هذا الرجل دون أن يرمش محاولًا معرفة ما الذي جعله مختلفًا تمامًا.
كان الأمر كما لو كان يعلن أنه سيأكل قطعة خبز أو ربما يقطف زهرة من جانب الطريق.
مثل هذا البيان المباشر.
كان صوته حادًا ومظلمًا يحمل إيقاعًا غريبًا شريرًا.
السبب الوحيد لعدم مشاركة هذا الرجل الغامض في المعركة هو ببساطة لأنه لم يكن هناك حاجة.
كان جميع المدافعين عن البؤرة الاستيطانية ينظرون إلى وجهه بشكل قبيح عندما سمعوا إعلانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للرجل الغامض ذو العباءة ، فقد راقب بصمت المجزرة أمامه.
أكمل الرجل الغامض “استسلموا!”.
حتى المتوحشون والقويون بشكل مرعب تراجعوا إلى الوراء بينما كان هذا الرجل الغامض يمر بجانبهم مما يمهد الطريق له طواعية.
ظهرت نظرة غريبة على وجه كلاود هوك أيضًا.
لقد كان أمرًا بسيطًا لكنه كان أمرًا لا جدال فيه على الإطلاق.
ألم يكن من المفترض أن يكون الكناسون أكثر من متحولين جزارين اجتاحوا الأراضي القاحلة مثل الجراد؟.
لم يبد حتى أنه اعتبر هذا مهمة شاقة بشكل خاص ، قال هذه الكلمات كأنه يقول لأحدهم أن يشرب كوب ماء.
لماذا رغب هؤلاء الكناسون في الاستيلاء على هذه البؤرة؟ ، كان هذا غريبًا جدًا!.
كانوا يقفون هناك فقط مما يمنح المدافعين المحاصرين الوقت لإلتقاط أنفاسهم.
لكن بالطبع لم يكن هناك أي وسيلة لقبول هذا الطلب.
في البؤرة الاستيطانية بأكملها كان هو الشخص الوحيد الذي يعرف حقيقة أن العاصفة الرملية السابقة لم تنشأ عن طريق الصدفة.
سيكون هذا الجيش الهائل قادر على أكل إنسان كامل مع كل وجبة.
واجه الجانبان بعضهما البعض من مسافة مائة أو مائتي متر.
لن يجنبوا حتى العظام.
لم يكونوا في الواقع غاضبين من سلوك الرجل المتعجرف.
حتى أكثر الحمقى لن يتطوعوا ليصبحوا طعامًا للكناسين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه أن يقول إن الفارق في القوة بين الجانبين كان هائلاً.
في مواجهة هذا الاستفزاز الواضح وقف شاب نحيف على قدميه وتقدم إلى الأمام.
كان ثاني قائد في فرقة النخبة الرجل المعروف باسم وولف.
واجه الجانبان بعضهما البعض من مسافة مائة أو مائتي متر.
كانت عيناه تشتعلان من الغضب وهو يقول “أتريدها؟ ، تعال وخذها إذا كان لديك أي شجاعة! “.
إذا بدأوا القتال حقًا فسيتم القضاء على غالبية البشر على أقل تقدير حتى لو انتصروا.
دعمه حراس المخفر الآخرين بلعنات من السخرية والشتائم.
ظهرت نظرة غريبة على وجه كلاود هوك أيضًا.
لم يكونوا في الواقع غاضبين من سلوك الرجل المتعجرف.
لقد فقدت هذه المخلوقات العملاقة منذ زمن بعيد كل عقلها وفكرها.
بدلاً من ذلك كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي كانت لديهم لتعزيز الروح المعنوية لزملائهم المحاربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر البشر دائمًا بالخوف في مواجهة ما لا يمكن تفسيره والمجهول ولم يكن كلاود هوك استثناء.
“ثم أعتقد أنه لا يوجد داعى للحديث “رفع الشخص المغطى بعباءة يده برفق وكانت كل حركاته تبدو عادية للغاية.
كانت الأمور متوترة بشكل لا يصدق وكان الجميع في حالة توتر شديد.
كان الأمر كما لو كان يلوح ويقول صباح الخير لأحد الجيران … ولكن قبل اتخاذ القرار النهائي ألقى نظرة سريعة على المنطقة المحيطة كما لو كان ينتظر شيئًا ما.
لكن ما كان يخشاه كلاود هوك لم يكن الكناسين.
قام الرجل الغامض بمسح المنطقة ثم تردد لبضع ثوان كما لو أن شيئًا ما كان ينتظره لم يُظهر نفسه بعد.
كانوا حرفياً مسلحين بالكامل.
ومضت نظرة خيبة أمل في عينيه وتردد صدى صوته بوضوح في آذن كل رجل حاضر مثل الجليد مليء بوعد بارد بالموت.
ألم يكن من المفترض أن يكون الكناسون أكثر من متحولين جزارين اجتاحوا الأراضي القاحلة مثل الجراد؟.
“حسناً إذاً ، سنقوم فقط بتمزيقكم جميعًا! “
كما أصيب العديد من المحاربين في البؤرة الاستيطانية.
مثل هذا البيان غير الرسمي.
رفعوا المطارق الثقيلة عالياً ثم أرسلوها بقوة لأسفل نحو البشر بقوة كافية لسحق قطيع من الثيران.
مثل هذا البيان المباشر.
.كان وضع مخفر بلاك فلاج أسوأ بكثير مما كان عليه قبل ليلة واحدة فقط عندما واجهوا موجة الوحوش.
لم يبد حتى أنه اعتبر هذا مهمة شاقة بشكل خاص ، قال هذه الكلمات كأنه يقول لأحدهم أن يشرب كوب ماء.
دعمه حراس المخفر الآخرين بلعنات من السخرية والشتائم.
لقد كان أمرًا بسيطًا لكنه كان أمرًا لا جدال فيه على الإطلاق.
إذا كان يقف هناك دون أن يمشي لكان الجميع سيعتبرون تمثالًا يرتدي عباءة!.
ربما بالنسبة لهذا الشخص الغامض لم يكن هؤلاء المحاربون في البؤرة الاستيطانية أكثر من حشرات يمكن أن يسحقها بتلويحة من يديه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت عباءة كبيرة رأسه بالكامل مما جعل من المستحيل رؤية شكله.
“رااااآغ!”كان الكناسون ينتظرون بفارغ الصبر هذا الأمر فقط!.
قبل كل شيء كانوا يعرفون بالضبط نوع الثمن الذي سيدفعونه إذا حاولوا التمرد على زعيمهم.
بدأ أكثر من عشرة من العمالقة في الركض للأمام بينما تبعهم أكثر من مائة المشاة على الفور خلفهم.
كان الدرع القبيح والسميك للغاية الذي كانوا يرتدونه يصدر أصوات صرير.
كانوا حرفياً مسلحين بالكامل.
كان مثل تلك القطارات القديمة الصدئة من العصور القديمة.
حتى لو قاتل جميع المحاربين في البؤرة الاستيطانية حتى النهاية المريرة ، فلن يكون ذلك كافياً.
مع كل خطوة يخطوها يتسببون في ارتعاش الأرض التي تحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب ابتعدوا بشكل غريزي عن الرجل!.
لقد كانا عنيدين وقويين وأي رجل يقف أمامهم كان مقدرًا له أن يتحول إلى أجزاء من الدم واللحم.
تقدم الشكل المغطى ببطء نحو الأمام خطوة بخطوة.
صدم المحاربون في مخفر بلاك فلاج .
كما أصيب العديد من المحاربين في البؤرة الاستيطانية.
بدأت المعركة ، هكذا؟.
دعمه حراس المخفر الآخرين بلعنات من السخرية والشتائم.
لقد اعتقدوا أن المواجهة ستستمر لفترة أطول قليلاً مما يمنحهم الوقت الكافي لتجديد سهامهم وذخيرتهم.
تم إنشاؤه بواسطة شخص ما أو شيء ما بإستخدام سلاح فريد.
من كان يظن أن كتيبة الكناسون اللعينة ستشن هجومًا فوريًا دون حتى أي تأخير؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت عباءة كبيرة رأسه بالكامل مما جعل من المستحيل رؤية شكله.
صرخ جريزلي بصوت عالٍ “الرماة ، أطلقوا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً إذاً ، سنقوم فقط بتمزيقكم جميعًا! “
بدأ المحاربون في البؤرة الاستيطانية في إطلاق نيران بنادقهم وإطلاق أقواسهم ، لكن تشكيلهم كان فوضويًا لدرجة أنه لم يكن هناك أي طريقة لتركيز قوتهم النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جميع الأقواس مجهزة.
رفعت أذرع العمالقة الضخمة التي يزيد عددها عن عشرة أذرع مستخدمين أدواتهم لحماية أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته حادًا ومظلمًا يحمل إيقاعًا غريبًا شريرًا.
كانت الدروع الفولاذية السميكة التي تغطي أجسادهم أكثر من كافية لحمايتهم مما جعل من المستحيل على هذه السهام والرصاص العادي أن يترك أي جروح مميتة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضُرب رجلان على رأسهما وتفككت أجسادهما كما لو كانت مصنوعة من الزجاج وألقى اللحم وتناثرت الدماء في كل مكان.
“أحذروا! ، انهم قادمون!”.
ألم يكن من المفترض أن يكون الكناسون أكثر من متحولين جزارين اجتاحوا الأراضي القاحلة مثل الجراد؟.
اندفع العمالقة الهائلين مباشرة نحو المدافعين بزخم مذهل للغاية.
ألم يكن من المفترض أن يكون الكناسون أكثر من متحولين جزارين اجتاحوا الأراضي القاحلة مثل الجراد؟.
كان لدى كل من هذه الطفرات مطرقة ضخمة تزن عدة مئات من الكيلوجرامات لكنهم كانوا يلوحون بهم بسهولة كما لو كانوا يلعبون بعصي خشبية.
لا يبدو أن الكناسين في عجلة من أمرهم للهجوم.
رفعوا المطارق الثقيلة عالياً ثم أرسلوها بقوة لأسفل نحو البشر بقوة كافية لسحق قطيع من الثيران.
كان الدرع القبيح والسميك للغاية الذي كانوا يرتدونه يصدر أصوات صرير.
بوووم!
كان كل من قائدي حراس النخبة في حيرة شديدة.
ضُرب رجلان على رأسهما وتفككت أجسادهما كما لو كانت مصنوعة من الزجاج وألقى اللحم وتناثرت الدماء في كل مكان.
كان المحاربون في البؤرة الاستيطانية أدنى مرتبة بشكل فردي من الكناسين في كل الجوانب و إلى جانب ذلك كانوا مرهقين.
عندما أخطأت بعض الضربات ووقعت في الأرض بدا أنها تسببت في أهتزاز الأرض نفسها.
مد الرجل الغامض يده وأشار إلى البؤرة “هذه البؤرة الاستيطانية ملك لنا الآن“.
شعر بعض الرجال الأبعد أن أرجلهم تهتز جنبًا إلى جنب مع الأرض في حين أن مجموعات كاملة من المدافعين القريبين قد سقطوا على الأرض بسبب موجات الصدمة القوية للغاية الناتجة عن الضربات.
دعمه حراس المخفر الآخرين بلعنات من السخرية والشتائم.
حاول المحاربون الذين لا يزالون صامدين طعن العمالقة برماحهم لكن حتى عندما تمكنوا من اختراق الثغرات الموجودة في الدرع ، لم يتمكنوا من اختراق جلد الرجل القوي.
كان مثل تلك القطارات القديمة الصدئة من العصور القديمة.
مع كل تمريرة من مطرقة آكل لحوم البشر تم دفع العديد من البشر إلى مسافة بعيدة مثل كرات التنس.
لم يعرف كلاود هوك الإجابات على هذا السؤال ولكن تم تذكيره مرة أخرى بأن هذا هو مصير الضعفاء.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة … واصلت المسوخ الهائلة تقدمهم الهائج ودروعهم الفولاذية السميكة جعلتهم محصنين أمام جميع الهجمات تقريبًا.
كانت كلماته هادئة وعفوية للغاية وكأنه توصل إلى قرار بسيط.
حطمت مطارقهم كل شخص أصطدموا به إلى كومة من عجينة اللحم.
صدم المحاربون في مخفر بلاك فلاج .
بجانب كل رجل ضخم كان هناك مجموعة كاملة من المشاة الذين يستخدمون الفأس والذين أحاطوا بهم بالدروع الحديدية.
ظهر فجأة شخص ملفوف بالكامل في عباءة ممزقة من إحدى سيارات الكناسين.
على الرغم من أن هؤلاء المشاة لم يكن لديهم الحجم المذهل وقوة آكلو لحوم البشر ، إلا أنهم كانوا لا يزالون من أكثر المحاربين النخبة.
كانت أقواس الكناسين مصممة ومصنوعة خصيصًا.
كان طولهم جميعًا مترين تقريبًا وكانت عضلاتهم ضعف عضلات البشري العادي.
ألم يكن من المفترض أن يكون الكناسون أكثر من متحولين جزارين اجتاحوا الأراضي القاحلة مثل الجراد؟.
كانوا يحملون بأيديهم اليسرى دروعًا حديدية بدت قادرة على وقف أي هجوم ، وأستخدموا بأيديهم اليمنى فؤوس حرب كانت تقطع أجساد البشر مثل الخضار.
كانت المعنويات ثقيلة للغاية لدرجة أن الجميع وجد صعوبة في التنفس.
خلف المشاة كانت هناك مجموعات من الكناسون الذين يستخدمون القوس والمسدسات.
كما أصيب العديد من المحاربين في البؤرة الاستيطانية.
لم يكن لدى هؤلاء المسوخ القوة القتالية القريبة من الأولين ، لكنهم كانوا أكثر ذكاءً وكانوا مسؤولين عن استخدام الأسلحة النارية للقتل من مسافة بعيدة وكذلك فحص حلفائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو كانوا خائفين من أن يعترضوا طريقه.
كانوا مسؤولين عن قتل الأهداف الخطيرة بأسلحتهم النارية.
على الرغم من ذلك لا يزال بإمكانهم التمييز بين القوي والضعيف ومعرفة من هو القائد القوي الجدير.
كانت أقواس الكناسين مصممة ومصنوعة خصيصًا.
على الرغم من أن هؤلاء المشاة لم يكن لديهم الحجم المذهل وقوة آكلو لحوم البشر ، إلا أنهم كانوا لا يزالون من أكثر المحاربين النخبة.
كل طلقة تحمل كميات هائلة من القوة وكانت دقيقة بشكل مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للرجل الغامض ذو العباءة ، فقد راقب بصمت المجزرة أمامه.
لقد تمكنوا من اختراق جمجمة الرجل تمامًا مما يضمن تقريبًا عدم بقاء أي شخص مصاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا رغب هؤلاء الكناسون في الاستيلاء على هذه البؤرة؟ ، كان هذا غريبًا جدًا!.
أما بالنسبة لراكبي السحالي وراكبي الدراجات النارية والفرسان الآخرين ، فقد استخدموا المناجل والأسلحة الطويلة الأخرى وكانوا مسؤولين عن الحفاظ على أمان الأجنحة.
كان جميع المدافعين عن البؤرة الاستيطانية ينظرون إلى وجهه بشكل قبيح عندما سمعوا إعلانه.
كان هذا تشكيلًا قويًا وجيد التنظيم للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته حادًا ومظلمًا يحمل إيقاعًا غريبًا شريرًا.
كانت كتيبة الكناسين هذه قوية بلا شك وستضمن أنها ستهيمن بشكل ساحق على أي خصم تقريبًا.
كان أربعمائة من الكناسين المجهزين بالكامل قوة قادرة على التجوال في الأراضي القاحلة دون عواقب وقادرة بسهولة على سحق أي خصم أحمق تجرأ على الوقوف أمامهم.
لم يكن أمام هؤلاء المحاربين أي فرصة على الإطلاق!.
شعر بعض الرجال الأبعد أن أرجلهم تهتز جنبًا إلى جنب مع الأرض في حين أن مجموعات كاملة من المدافعين القريبين قد سقطوا على الأرض بسبب موجات الصدمة القوية للغاية الناتجة عن الضربات.
أطلق مقاتلو البؤرة الاستيطانية صيحاتهم أثناء موتهم وتداخلت صرخاتهم مع أصوات تحطم عظامهم وتحطيم أجسادهم فضلاً عن رنين الأوتار وصوت إطلاق الأسلحة النارية.
لماذا لم يبدأ الكناسون الهجوم بعد أن أخترقوا المحيط الخارجي؟.
اختلطت جميع هذه الأصوات معًا لتتحد معًا لتشكل لحنًا غريبًا ومرعبًا لن يتمكن أي من الحاضرين من نسيانه.
مد الرجل الغامض يده وأشار إلى البؤرة “هذه البؤرة الاستيطانية ملك لنا الآن“.
كان هذا بحرًا من الرعب الذي يمكن أن يغرق قلوب حتى أشد المحاربين مما يتسبب في انهيار شجاعتهم واختفاءها.
كانت أقواس الكناسين مصممة ومصنوعة خصيصًا.
حتى الآن رأى كلاود هوك الموت والبؤس عن قرب في مناسبات عديدة.
واجه الجانبان بعضهما البعض من مسافة مائة أو مائتي متر.
كان بإمكانه أن يقول إن الفارق في القوة بين الجانبين كان هائلاً.
ومع ذلك فقد علموا جميعًا أن البؤرة الاستيطانية لم تكن لها أي مزايا على الإطلاق في هذه المعركة.
حتى لو قاتل جميع المحاربين في البؤرة الاستيطانية حتى النهاية المريرة ، فلن يكون ذلك كافياً.
كان لدى كل من هذه الطفرات مطرقة ضخمة تزن عدة مئات من الكيلوجرامات لكنهم كانوا يلوحون بهم بسهولة كما لو كانوا يلعبون بعصي خشبية.
بالنسبة لهم كانت المقاومة بلا جدوى ولا معنى لها.
على الرغم من ذلك لا يزال بإمكانهم التمييز بين القوي والضعيف ومعرفة من هو القائد القوي الجدير.
واصل الكناسون الهجوم دون رحمة وسحقوا كل أمل وجلبوا اليأس وهم يتقدمون.
صرخ جريزلي بصوت عالٍ “الرماة ، أطلقوا!”.
كانت هاتان القوتان على مستويات مختلفة تمامًا من المهارة والقوة وكانت هذه المعركة أكثر خطورة بعشر مرات من سابقتها ضد موجة الوحش!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته حادًا ومظلمًا يحمل إيقاعًا غريبًا شريرًا.
أما بالنسبة للرجل الغامض ذو العباءة ، فقد راقب بصمت المجزرة أمامه.
إذا بدأوا القتال حقًا فسيتم القضاء على غالبية البشر على أقل تقدير حتى لو انتصروا.
كان الأمر كما لو كان يشاهد قطعة فنية بعد تناول وجبة رائعة ولا يبدو أنه يميل إلى المشاركة في هذه المعركة على الإطلاق.
لقد كان أمرًا بسيطًا لكنه كان أمرًا لا جدال فيه على الإطلاق.
كان لدى كلاود هوك شعور غريب بأن هذا الرجل كان أكثر خطورة من عشرة من آكلو لحوم البشر مجتمعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يحملون بأيديهم اليسرى دروعًا حديدية بدت قادرة على وقف أي هجوم ، وأستخدموا بأيديهم اليمنى فؤوس حرب كانت تقطع أجساد البشر مثل الخضار.
حتى الخبراء مثل ماد دوج و سليفوكس كانوا بعيدين عن كونهم مباراين لشخص مثله.
لاحظ كلاود هوك شيئًا مثيرًا للاهتمام.
السبب الوحيد لعدم مشاركة هذا الرجل الغامض في المعركة هو ببساطة لأنه لم يكن هناك حاجة.
كانت كلماته هادئة وعفوية للغاية وكأنه توصل إلى قرار بسيط.
كيف كانت هذه المعركة ستنتهي؟.
كانوا مسؤولين عن قتل الأهداف الخطيرة بأسلحتهم النارية.
ماذا يجب أن يكون رد مخفر بلاك فلاج؟.
حاول المحاربون الذين لا يزالون صامدين طعن العمالقة برماحهم لكن حتى عندما تمكنوا من اختراق الثغرات الموجودة في الدرع ، لم يتمكنوا من اختراق جلد الرجل القوي.
لم يعرف كلاود هوك الإجابات على هذا السؤال ولكن تم تذكيره مرة أخرى بأن هذا هو مصير الضعفاء.
السبب الوحيد لعدم مشاركة هذا الرجل الغامض في المعركة هو ببساطة لأنه لم يكن هناك حاجة.
في مواجهة هذا الكابوس لم يكن هناك شيء واحد يمكنه فعله.
كانت كتيبة الكناسين هذه قوية بلا شك وستضمن أنها ستهيمن بشكل ساحق على أي خصم تقريبًا.
كان أربعمائة من الكناسين المجهزين بالكامل قوة قادرة على التجوال في الأراضي القاحلة دون عواقب وقادرة بسهولة على سحق أي خصم أحمق تجرأ على الوقوف أمامهم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكونوا في الواقع غاضبين من سلوك الرجل المتعجرف.
ترجمة : Sadegyptian
قبل كل شيء كانوا يعرفون بالضبط نوع الثمن الذي سيدفعونه إذا حاولوا التمرد على زعيمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاود هوك يحدق في هذا الرجل دون أن يرمش محاولًا معرفة ما الذي جعله مختلفًا تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات