تذكير.
86: تذكير.
أومئت غالوران. “غادروا في أسرع وقت ممكن”.
في السيارة رباعية الدفع الخاصة بـ’الضبع’ لين لي، لم يجرؤ السائق على تحويل انتباهه للنظر إلى رئيسه حتى عاد بالسيارة إلى حيث كان يوجد مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
تم نصب كمين لهم وقتله أثناء تعاملهم مع فريق من أربعة لم يبدو وكأنه قوي للغاية. علاوة على ذلك، مات ستة أشخاص على الأقل من فريقه، وفقد ما يقرب من نصف الأعضاء الأساسيين.
غرق قلبه عندما رأى المشهد من خلفه، ونزلت قشعريرة أسفل عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهار لين لي في مقعد الراكب في وقت ما. كانت قبعته ذات اللون الرمادي والأخضر قد صبغت باللون الأحمر، ورائحة الدم ملأت الهواء.
غرق قلبه عندما رأى المشهد من خلفه، ونزلت قشعريرة أسفل عموده الفقري.
أبطأ السائق السيارة دون وعي منه وصرخ، “رئيس…”
عندما مرت سيارة كبيرة أخرى ودفعت العديد من المركبات المهجورة إلى جانب الطريق، تنهدتنهدت جيانغ بايميان بصمت وابتسمت. “فهمت أخيرًا سبب استمرار اعتبار منتصف الطريق فارغًا، مما سمح لمركباتنا بالمرور.”
لم يكن لدى لين لي أي رد فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثهم، نزلوا من السيارة المدرعة وأخرجوا العديد من العلب والبسكويت وقضبان الطاقة من صندوق الجيب. ثم حزموها في حقائب الظهر التكتيكية الخاصة بهم.
عندها فقط أكد السائق أخيرًا شيئًا واحدًا: الرئيس- الذي كان في حالة معنوية عالية وقضى عرضيا على مستوطنة دون بشر- كان ميتًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما احترق قلب السائق البارد بسبب وفاة رئيسه. أدار عجلة القيادة وتوجه نحو الأعضاء الآخرين.
تم نصب كمين لهم وقتله أثناء تعاملهم مع فريق من أربعة لم يبدو وكأنه قوي للغاية. علاوة على ذلك، مات ستة أشخاص على الأقل من فريقه، وفقد ما يقرب من نصف الأعضاء الأساسيين.
“أنت عقلاني جدا؟” سألت جيانغ بايميان في تسلية. “اعتقدت أنك ستأخذ زمام المبادرة لتصطدم بها لترى من الأصلب.”
هذا جعل السائق يصاب بالذعر. وبينما كان يتحكم في عجلة القيادة، بلع لعابه أسفل حلقه الجاف.
حدقت جيانغ بايميان في ظهر الكاهنة الطاوية لبضع ثوانٍ قبل دفع تشانغ جيان ياو إلى مقعد السائق. قبل أن تغلق الباب، قالت “قُد؛ عد إلى الجيب. سنترك أنقاض المدينة هذه عند الفجر”.
بعد مرور سيارة الرش ذات الموسيقى الرخوة، ارتجف وعاد إلى رشده. ‘على أي حال، لقد اكتسبنا بالفعل ما يكفي. طالما يمكننا الهروب من مطاردة الفريق المكون من أربعة رجال، يمكننا مغادرة أنقاض المدينة هذه صباح الغد.’
“لربما لم يكن هناك الكثير منهم من البداية.” حدقت باي تشين لفترة من الوقت قبل أن تقول، “إذا كان عديمي القلب من البداية مثل عديمي القلب الحاليين، فإنهم بالتأكيد سيقودون سياراتهم بعيدًا ويوقفونها في مكان مناسب…”
‘على الرغم من أننا فقدنا رئيسنا، والمركبة المدرعة، والمدافع الرشاشة الثقيلة، والعديد من الأعضاء، لا يزال لدينا ثلاث سيارات على الأقل، وستة إلى سبعة أشخاص، وقاذفة صواريخ واحدة. علاوة على ذلك، لا يزال لدينا قوة نارية كافية.’
أرجعت جيانغ بايميان ببطء نظرتها وأمرت، “أدخل.”
‘بعد بيع الأغراض التي حصلنا عليها هذه المرة، يمكننا تجنيد خمسة إلى ستة من بدو البرية المهرة. سنكون عندئذٍ فريقًا آخر قادرًا وقويًا. على الرغم من أنه لن يضاهي بالتأكيد السابق، إلا أنه لا يزال يكفي للتنمر على الضعفاء في أراضي الرماد.’
“تلك الكاهنة الطاوية…” تمتمت جيانغ بايميان وأشارت إلى تشانغ جيان ياو لإيقاف السيارة. ثم فتحت الباب وصرخت في غالوران، “الطاوية غالوران!”
عند التفكير في هذا، خفت تعابير السائق تدريجياً، وابتسم حتى.
بصراحة، لن تكون جيانغ بايميان متأكدة من أن الطرف الآخر كان عديم قلب بالتأكيد لو لا مفاهيمها المسبقة.
طالما انتهز الفرصة لاحقًا وأثبت سلطته، فقد يكون قادرًا على أن يصبح الرئيس الثاني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت غالوران الشقراء رأسها. “غادرو عند الفجر”.
إذا كان لين لي يستطيع فعل ذلك، فلماذا لم يستطيع؟
في المباني السبعة إلى الثمانية بالداخل، أطلقت العديد من النوافذ أيضًا أضواء مختلفة، لتبدد جزءًا من الظلام.
سرعان ما احترق قلب السائق البارد بسبب وفاة رئيسه. أدار عجلة القيادة وتوجه نحو الأعضاء الآخرين.
في هذه اللحظة، قال تشانغ جيان ياو فجأة “لقد رأيته. رأيته قادمًا في هذا الاتجاه عندما كنت في مهمة المراقبة الليلية…”
…
عندما مرت سيارة كبيرة أخرى ودفعت العديد من المركبات المهجورة إلى جانب الطريق، تنهدتنهدت جيانغ بايميان بصمت وابتسمت. “فهمت أخيرًا سبب استمرار اعتبار منتصف الطريق فارغًا، مما سمح لمركباتنا بالمرور.”
تحركت المركبة المدرعة ذات اللون الأخضر بثِقل أسفل الشارع باتجاه التقاطع.
بصراحة، لن تكون جيانغ بايميان متأكدة من أن الطرف الآخر كان عديم قلب بالتأكيد لو لا مفاهيمها المسبقة.
بمساعدة حامل المدفع الرشاش والنافذة المضادة للرصاص على الباب، نظر لونغ يويهونغ إلى المبنى على الجانب وقام بحساب عدد النوافذ الزجاجية التي يخرج منها الضوء.
بصراحة، لن تكون جيانغ بايميان متأكدة من أن الطرف الآخر كان عديم قلب بالتأكيد لو لا مفاهيمها المسبقة.
لم يجرؤ على إخراج رأسه، خائفًا من أن تنفجر جمجمته برصاصة مفاجئة مثل قطاع الطرق الآخرين.
ابتسمت جيانغ بايميان وقالت، “إذا كان في أي مكان آخر، فإن مثل هذا الاختيار لن يكون خطأ بالتأكيد. ومع ذلك، هناك العديد من عديمي القلب الفائقين والمخلوقات المتحولة القوية في أنقاض هذه المدينة. قدراتهم غريبة نوعًا ما، وقد نتأثر إذا لم نكن حذرين. من الصعب للغاية الاحتراز منهم بتعيين حارس ليلي فثط.”
“هناك، انظروا. هناك عديم قلب هناك…” تحدث لونغ يويهونغ فجأة وهو يشير في الهواء.
صُدم لونغ يويهونغ وسأل بسرعة، “ما الذي علينا أن نفعله إذا؟”
نظرت جيانغ بايميان ورأن شخصًا جالسًا حول عمود إسمنتي يدعم أسلاك كهربائية. كان يحمل الأدوات ويصلح المعدات بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الشخص رجلاً يرتدي ملابس داكنة، وله مسدس أسود- كان قد التقطه من مكان ما- عند خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالوران- التي كانت تتجول على طول الطريق- أدارت رأسها. عندما رأتهم ابتسمت. “القدر قادنا للقاء مرةً أخرى.”
أرجعت جيانغ بايميان نظرتها وسألته عرضيا، “هل هو الذي هاجمنا من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن العديد من الطرق كانت ضيقة، فقد عثر تشانغ جيان ياو بشكل عرضي على مكان قريب من الجيب وأوقف السيارة المدرعة.
كانت تشير إلى الهجوم الذي واجهوه في طريقهم إلى مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة مع كياو تشو.
بعد مرور سيارة الرش ذات الموسيقى الرخوة، ارتجف وعاد إلى رشده. ‘على أي حال، لقد اكتسبنا بالفعل ما يكفي. طالما يمكننا الهروب من مطاردة الفريق المكون من أربعة رجال، يمكننا مغادرة أنقاض المدينة هذه صباح الغد.’
“لست متأكدا.” هزت باي تشين رأسها. “في ذلك الوقت، كان هناك الكثير من عديمي القلب.”
“قائدة الفريق، يريد أن يقول أنك شريرة.” أخذ تشانغ جيان ياو زمام المبادرة للمساعدة.
“هذا صحيح. كيف يمكنك تذكر خصائص ذلك العدد الكبير من عديمي القلب في مثل هذه الحالات الطارئة؟” صدى لونغ يويهونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكس الممر الحجري ذو اللون الأصفر البني عند مدخل المنطقة السكنية توهجًا ذهبيًا، مما جعل الكلمات المتبقية “يانغ” و “يوان” تبدو نبيلة إلى حد ما.
“انسوا الأمر، انسوا الأمر”. نظرت جيانغ بايميان إلى الهواء مرةً أخرى. “إنه حقًا يبدو كعامل ماهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما احترق قلب السائق البارد بسبب وفاة رئيسه. أدار عجلة القيادة وتوجه نحو الأعضاء الآخرين.
بينما قالت ذلك، انطلقت سيارة كبيرة من التقاطع أمامهم.
وبينما كانوا يتحدثون، عادت المركبة المدرعة إلى الشارع الذي انطلقوا منه.
كانت هذه السيارة كبيرة. تم طلاء جسمها بالكامل باللون الأحمر اللافت للنظر. كان لديه ما مجموعه ستة إطارات وتبدو متينة جدًا.
في الطريق، رأوا رجلاً في حالة ذهول يصلح سيارة، وامرأة تستخدم الملعقة باستمرار في وعاء فارغ، وطفل يمشي ذهابًا وإيابًا دون فعل أي شيء، وعديمي قلب يفعلون كل أنواع الأشياء.
سارت على طول الطريق الذي أغلقته المركبات المهجورة في الغالب، متجهة نحو السيارة المدرعة.
“انسوا الأمر، انسوا الأمر”. نظرت جيانغ بايميان إلى الهواء مرةً أخرى. “إنه حقًا يبدو كعامل ماهر.”
“ماذا علينا ان نفعل؟” كان لونغ يويهونغ متوترا قليلا. كان هذا موقفًا لم يواجهه أبدًا.
لم يجرؤ على إخراج رأسه، خائفًا من أن تنفجر جمجمته برصاصة مفاجئة مثل قطاع الطرق الآخرين.
“ماذا يمكننا أن نفعل أيضًا؟ هل تريد أن تصطدم بها؟” نظرت جيانغ بايميان إلى لونغ يويهونغ. “على الرغم من أن المركبات المدرعة لا تخشى مثل هذه المواقف، إلا أنه سيكون أمرًا خطيرًا للغاية إذا قمنا بإتلاف بعض الأجزاء ولم يعد بإمكاننا قيادتها. كم سيكون خطيرا إذا اضطررنا إلى السير؟”
بمساعدة حامل المدفع الرشاش والنافذة المضادة للرصاص على الباب، نظر لونغ يويهونغ إلى المبنى على الجانب وقام بحساب عدد النوافذ الزجاجية التي يخرج منها الضوء.
دون انتظار تعليمات جيانغ بايميان، أخذ تشانغ جيان ياو زمام المبادرة لتشغيل السيارة. لقد جعل السيارة المدرعة تتحول إلى زقاق قطري للأمام وفتح الطريق.
بصراحة، لن تكون جيانغ بايميان متأكدة من أن الطرف الآخر كان عديم قلب بالتأكيد لو لا مفاهيمها المسبقة.
“أنت عقلاني جدا؟” سألت جيانغ بايميان في تسلية. “اعتقدت أنك ستأخذ زمام المبادرة لتصطدم بها لترى من الأصلب.”
كانت تشير إلى الهجوم الذي واجهوه في طريقهم إلى مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة مع كياو تشو.
أجاب تشانغ جيان ياو دون أن يدير رأسه، “إنها لا تستحق ذلك”.
على جانب الطريق كانت هناك لافتات مكتوب عليها كلمات مثل “مغسل أقدام”؛ “تصفيف الشعر”؛ “متجر تجاري”؛ “القلي السريع”: “الشواء”: “الوعاء ساخن”. تم عرض الكلمات بوضوح تحت الضوء.
“…” كانت جيانغ بايميان عاجزة عن الكلام.
86: تذكير.
عندما كانت على وشك العثور على موضوع آخر، انطلقت السيارة الحمراء وأسرعت إلى المسافة.
جلس عديم قلب بملابس خضراء كثيفة وخوذة صفراء في مقعد السائق، ممسكًا بعجلة القيادة بتعبير متصلب ولكن مركّز.
جلس عديم قلب بملابس خضراء كثيفة وخوذة صفراء في مقعد السائق، ممسكًا بعجلة القيادة بتعبير متصلب ولكن مركّز.
تم نصب كمين لهم وقتله أثناء تعاملهم مع فريق من أربعة لم يبدو وكأنه قوي للغاية. علاوة على ذلك، مات ستة أشخاص على الأقل من فريقه، وفقد ما يقرب من نصف الأعضاء الأساسيين.
بصراحة، لن تكون جيانغ بايميان متأكدة من أن الطرف الآخر كان عديم قلب بالتأكيد لو لا مفاهيمها المسبقة.
كانت هذه السيارة كبيرة. تم طلاء جسمها بالكامل باللون الأحمر اللافت للنظر. كان لديه ما مجموعه ستة إطارات وتبدو متينة جدًا.
تناثر الضوء من كل مكان، مما جعل أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة يصمتون.
“أنا لم أفعل!” نفى لونغ يويهونغ ذلك.
عادت المركبة المدرعة إلى الشارع السابق. كان الناس يأتون ويذهبون من حين لآخر، ويظهرون بحيوية شديدة.
86: تذكير.
عندما قامت جيانغ بايميان بمسح المنطقة، رأت فجأة شخصية مألوفة. كانت امرأة أشقر ذات عيون خضراء في رداء أزرق مائل للرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدا.” هزت باي تشين رأسها. “في ذلك الوقت، كان هناك الكثير من عديمي القلب.”
غالوران التي قابلوها في البرية!
اعترفت جيانغ بايميان بكلماته بإيجاز. “أعتقد ذلك.”
“تلك الكاهنة الطاوية…” تمتمت جيانغ بايميان وأشارت إلى تشانغ جيان ياو لإيقاف السيارة. ثم فتحت الباب وصرخت في غالوران، “الطاوية غالوران!”
عند التفكير في هذا، خفت تعابير السائق تدريجياً، وابتسم حتى.
غالوران- التي كانت تتجول على طول الطريق- أدارت رأسها. عندما رأتهم ابتسمت. “القدر قادنا للقاء مرةً أخرى.”
بعد التحقق من محيطهم، دخل الأربعة إلى المبنى الأول. تحت الضوء الساطع، رأوا على الفور عديم قلب.
“هل اكتشفتي أي شيء؟” لم تضيع جيانغ بايميان أي وقت ووصل مباشرةً إلى هذه النقطة.
“ماذا علينا ان نفعل؟” كان لونغ يويهونغ متوترا قليلا. كان هذا موقفًا لم يواجهه أبدًا.
أومئت غالوران. “غادروا في أسرع وقت ممكن”.
بينما قالت ذلك، انطلقت سيارة كبيرة من التقاطع أمامهم.
“لماذا ا؟” سألت جيانغ بايميان.
“أنت عقلاني جدا؟” سألت جيانغ بايميان في تسلية. “اعتقدت أنك ستأخذ زمام المبادرة لتصطدم بها لترى من الأصلب.”
نظرت غالوران إلى السماء. “هالة كاليندريا باقية موجودة هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الأعلى ونظر إلى جيانغ بايميان والآخرين بعيونه العكرة. ثم أرجع بصره بهدوء ونظر إلى أسفل.
‘هالة كاليندريا باقية…’ كررت جيانغ بايميان والآخرون هذه الكلمات في قلوبهم في نفس الوقت، متذكرين التشوهات المختلفة في أنقاض المدينة.
هذا جعل السائق يصاب بالذعر. وبينما كان يتحكم في عجلة القيادة، بلع لعابه أسفل حلقه الجاف.
“أي كاليندريا هو؟” بعد بضع ثوانٍ، انحنى تشانغ جيان يا وأمسك جسده أفقيًا على الباب.
صُدم لونغ يويهونغ وسأل بسرعة، “ما الذي علينا أن نفعله إذا؟”
تنهدت غالوران وقالت، “ااسيد تشوانغ.”
“انسوا الأمر، انسوا الأمر”. نظرت جيانغ بايميان إلى الهواء مرةً أخرى. “إنه حقًا يبدو كعامل ماهر.”
ثم هتفت “الإليه المستحق للامحدود للبركات”.
بهذه الطريقة، لن يضطروا للقلق بشأن تدمير قنبلة يدوية لطعامهم إذا واجهوا بالفعل عدوًا قويًا.
“لماذا أنت متأكدة جدا؟” استفسرت جيانغ بايميان بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشانغ جيان ياو دون أن يدير رأسه، “إنها لا تستحق ذلك”.
هزت غالوران الشقراء رأسها. “غادرو عند الفجر”.
هذا جعل السائق يصاب بالذعر. وبينما كان يتحكم في عجلة القيادة، بلع لعابه أسفل حلقه الجاف.
لم تقل أي شيء آخر ومضت إلى الأمام.
تحركت المركبة المدرعة ذات اللون الأخضر بثِقل أسفل الشارع باتجاه التقاطع.
حدقت جيانغ بايميان في ظهر الكاهنة الطاوية لبضع ثوانٍ قبل دفع تشانغ جيان ياو إلى مقعد السائق. قبل أن تغلق الباب، قالت “قُد؛ عد إلى الجيب. سنترك أنقاض المدينة هذه عند الفجر”.
“أي كاليندريا هو؟” بعد بضع ثوانٍ، انحنى تشانغ جيان يا وأمسك جسده أفقيًا على الباب.
استمرت السيارة المدرعة في التقدم في عالم الضوء الذي أحدثته مصابيح الشوارع ونوافذ المباني، متجهة نحو النفق.
فتح لونغ يويهونغ فمه ليمدح قائدة فريقه، لكنه أدرك أن ذلك لم يكن شيئًا جيدًا.
في الطريق، رأوا رجلاً في حالة ذهول يصلح سيارة، وامرأة تستخدم الملعقة باستمرار في وعاء فارغ، وطفل يمشي ذهابًا وإيابًا دون فعل أي شيء، وعديمي قلب يفعلون كل أنواع الأشياء.
“لماذا أنت متأكدة جدا؟” استفسرت جيانغ بايميان بسرعة.
لم يكن هناك الكثير من عديمي القلب. كانوا مغطين بضوء أصفر أو أبيض، مثل الإسقاطات التي نشأت من العالم القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن العديد من الطرق كانت ضيقة، فقد عثر تشانغ جيان ياو بشكل عرضي على مكان قريب من الجيب وأوقف السيارة المدرعة.
عندما مرت سيارة كبيرة أخرى ودفعت العديد من المركبات المهجورة إلى جانب الطريق، تنهدتنهدت جيانغ بايميان بصمت وابتسمت. “فهمت أخيرًا سبب استمرار اعتبار منتصف الطريق فارغًا، مما سمح لمركباتنا بالمرور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لربما لم يكن هناك الكثير منهم من البداية.” حدقت باي تشين لفترة من الوقت قبل أن تقول، “إذا كان عديمي القلب من البداية مثل عديمي القلب الحاليين، فإنهم بالتأكيد سيقودون سياراتهم بعيدًا ويوقفونها في مكان مناسب…”
اعترفت جيانغ بايميان بكلماته بإيجاز. “أعتقد ذلك.”
وبينما كانوا يتحدثون، عادت المركبة المدرعة إلى الشارع الذي انطلقوا منه.
“لربما لم يكن هناك الكثير منهم من البداية.” حدقت باي تشين لفترة من الوقت قبل أن تقول، “إذا كان عديمي القلب من البداية مثل عديمي القلب الحاليين، فإنهم بالتأكيد سيقودون سياراتهم بعيدًا ويوقفونها في مكان مناسب…”
على جانب الطريق كانت هناك لافتات مكتوب عليها كلمات مثل “مغسل أقدام”؛ “تصفيف الشعر”؛ “متجر تجاري”؛ “القلي السريع”: “الشواء”: “الوعاء ساخن”. تم عرض الكلمات بوضوح تحت الضوء.
بمساعدة حامل المدفع الرشاش والنافذة المضادة للرصاص على الباب، نظر لونغ يويهونغ إلى المبنى على الجانب وقام بحساب عدد النوافذ الزجاجية التي يخرج منها الضوء.
عكس الممر الحجري ذو اللون الأصفر البني عند مدخل المنطقة السكنية توهجًا ذهبيًا، مما جعل الكلمات المتبقية “يانغ” و “يوان” تبدو نبيلة إلى حد ما.
عندها فقط أكد السائق أخيرًا شيئًا واحدًا: الرئيس- الذي كان في حالة معنوية عالية وقضى عرضيا على مستوطنة دون بشر- كان ميتًا حقًا.
في المباني السبعة إلى الثمانية بالداخل، أطلقت العديد من النوافذ أيضًا أضواء مختلفة، لتبدد جزءًا من الظلام.
“ماذا يمكننا أن نفعل أيضًا؟ هل تريد أن تصطدم بها؟” نظرت جيانغ بايميان إلى لونغ يويهونغ. “على الرغم من أن المركبات المدرعة لا تخشى مثل هذه المواقف، إلا أنه سيكون أمرًا خطيرًا للغاية إذا قمنا بإتلاف بعض الأجزاء ولم يعد بإمكاننا قيادتها. كم سيكون خطيرا إذا اضطررنا إلى السير؟”
بعد العودة إلى هذا المكان المألوف ورؤية هذا المشهد، شعر جيانغ بايميان والآخرون فجأة ببعض الدفء والأمان.
بعد التحقق من محيطهم، دخل الأربعة إلى المبنى الأول. تحت الضوء الساطع، رأوا على الفور عديم قلب.
أرجعت جيانغ بايميان ببطء نظرتها وأمرت، “أدخل.”
تنهدت غالوران وقالت، “ااسيد تشوانغ.”
أرجع تشانغ جيان ياو نظرته، وترك السيارة المدرعة تمر عبر المدخل، ودخل.
بينما قالت ذلك، انطلقت سيارة كبيرة من التقاطع أمامهم.
نظرًا لأن العديد من الطرق كانت ضيقة، فقد عثر تشانغ جيان ياو بشكل عرضي على مكان قريب من الجيب وأوقف السيارة المدرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشانغ جيان ياو دون أن يدير رأسه، “إنها لا تستحق ذلك”.
“هل سنبقى هنا الليلة؟” شعر لونغ يويهونغ أن السيارة المدرعة أعطته إحساسًا بالأمان.
استمرت السيارة المدرعة في التقدم في عالم الضوء الذي أحدثته مصابيح الشوارع ونوافذ المباني، متجهة نحو النفق.
ابتسمت جيانغ بايميان وقالت، “إذا كان في أي مكان آخر، فإن مثل هذا الاختيار لن يكون خطأ بالتأكيد. ومع ذلك، هناك العديد من عديمي القلب الفائقين والمخلوقات المتحولة القوية في أنقاض هذه المدينة. قدراتهم غريبة نوعًا ما، وقد نتأثر إذا لم نكن حذرين. من الصعب للغاية الاحتراز منهم بتعيين حارس ليلي فثط.”
جلس عديم قلب بملابس خضراء كثيفة وخوذة صفراء في مقعد السائق، ممسكًا بعجلة القيادة بتعبير متصلب ولكن مركّز.
“مثل هذه السيارة المدرعة ملفتة للنظر للغاية. من السهل جدًا أن تصبح هدف صياد. عندما يحين الوقت، ليس لن تتمكن المركبة المدرعة من حمايتنا فحسب، بل ستصبح أيضًا قفصًا حديديًا يقيدنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت على طول الطريق الذي أغلقته المركبات المهجورة في الغالب، متجهة نحو السيارة المدرعة.
صُدم لونغ يويهونغ وسأل بسرعة، “ما الذي علينا أن نفعله إذا؟”
عادت المركبة المدرعة إلى الشارع السابق. كان الناس يأتون ويذهبون من حين لآخر، ويظهرون بحيوية شديدة.
أشارت جيانغ بايميان إلى المبنى الذي كانوا فيه سابقًا. “نءهب إلى هناك ونبحث عن غرفة بدون عديمي قلب للاختباء فيها. أثناء المناوبة الليلية، سيتم تعيين شخص واحد لمراقبة الجيب والعربة المدرعة. بمجرد اقتراب أي مخلوقات، أطلقوا النار على الفور. ببساطة، استخدم الجيب والعربة المدرعة كطعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على الرغم من أننا فقدنا رئيسنا، والمركبة المدرعة، والمدافع الرشاشة الثقيلة، والعديد من الأعضاء، لا يزال لدينا ثلاث سيارات على الأقل، وستة إلى سبعة أشخاص، وقاذفة صواريخ واحدة. علاوة على ذلك، لا يزال لدينا قوة نارية كافية.’
فتح لونغ يويهونغ فمه ليمدح قائدة فريقه، لكنه أدرك أن ذلك لم يكن شيئًا جيدًا.
بينما قالت ذلك، انطلقت سيارة كبيرة من التقاطع أمامهم.
“قائدة الفريق، يريد أن يقول أنك شريرة.” أخذ تشانغ جيان ياو زمام المبادرة للمساعدة.
“أي كاليندريا هو؟” بعد بضع ثوانٍ، انحنى تشانغ جيان يا وأمسك جسده أفقيًا على الباب.
“أنا لم أفعل!” نفى لونغ يويهونغ ذلك.
“ماذا علينا ان نفعل؟” كان لونغ يويهونغ متوترا قليلا. كان هذا موقفًا لم يواجهه أبدًا.
ضحكت جيانغ بايميان. “أن تكون شريرًا أفضل من أن تكون غبيًا. أيضًا، امدحني لكوني ذكية، هل تفهم؟”
غرق قلبه عندما رأى المشهد من خلفه، ونزلت قشعريرة أسفل عموده الفقري.
أثناء حديثهم، نزلوا من السيارة المدرعة وأخرجوا العديد من العلب والبسكويت وقضبان الطاقة من صندوق الجيب. ثم حزموها في حقائب الظهر التكتيكية الخاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذه الطريقة، لن يضطروا للقلق بشأن تدمير قنبلة يدوية لطعامهم إذا واجهوا بالفعل عدوًا قويًا.
تحركت المركبة المدرعة ذات اللون الأخضر بثِقل أسفل الشارع باتجاه التقاطع.
بعد التحقق من محيطهم، دخل الأربعة إلى المبنى الأول. تحت الضوء الساطع، رأوا على الفور عديم قلب.
بصراحة، لن تكون جيانغ بايميان متأكدة من أن الطرف الآخر كان عديم قلب بالتأكيد لو لا مفاهيمها المسبقة.
كان عديم قلب في أوج عطائه، وكان يرتدي فوضى من الملابس. كان شعره فوضويًا ومتسخًا، لكنه لم يكن طويلًا جدًا. لم يصل إلى كتفه.
غرق قلبه عندما رأى المشهد من خلفه، ونزلت قشعريرة أسفل عموده الفقري.
في هذه اللحظة، فتح عديم القلب باب المصعد الفضي الأسود. كان يحمل أداة ويمسك بحبل الأمان.
هذا جعل السائق يصاب بالذعر. وبينما كان يتحكم في عجلة القيادة، بلع لعابه أسفل حلقه الجاف.
نظر إلى الأعلى ونظر إلى جيانغ بايميان والآخرين بعيونه العكرة. ثم أرجع بصره بهدوء ونظر إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هالة كاليندريا باقية…’ كررت جيانغ بايميان والآخرون هذه الكلمات في قلوبهم في نفس الوقت، متذكرين التشوهات المختلفة في أنقاض المدينة.
صمت لونغ يويهونغ لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “هل يقوم بصيانة وإصلاح المصعد؟”
طالما انتهز الفرصة لاحقًا وأثبت سلطته، فقد يكون قادرًا على أن يصبح الرئيس الثاني!
اعترفت جيانغ بايميان بكلماته بإيجاز. “أعتقد ذلك.”
عندها فقط أكد السائق أخيرًا شيئًا واحدًا: الرئيس- الذي كان في حالة معنوية عالية وقضى عرضيا على مستوطنة دون بشر- كان ميتًا حقًا.
في هذه اللحظة، قال تشانغ جيان ياو فجأة “لقد رأيته. رأيته قادمًا في هذا الاتجاه عندما كنت في مهمة المراقبة الليلية…”
“ماذا يمكننا أن نفعل أيضًا؟ هل تريد أن تصطدم بها؟” نظرت جيانغ بايميان إلى لونغ يويهونغ. “على الرغم من أن المركبات المدرعة لا تخشى مثل هذه المواقف، إلا أنه سيكون أمرًا خطيرًا للغاية إذا قمنا بإتلاف بعض الأجزاء ولم يعد بإمكاننا قيادتها. كم سيكون خطيرا إذا اضطررنا إلى السير؟”
توقف وقال: “مثل الوحش”.
أرجعت جيانغ بايميان ببطء نظرتها وأمرت، “أدخل.”
إذا كان لين لي يستطيع فعل ذلك، فلماذا لم يستطيع؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات