334
* ملك الشر *
في المدينة الواقعة على الجانب الأيسر من المتحف ، كان هناك دهني ضخم لا يضاهى بالحجم يحمل صولجانًا ضخمًا بشكل لا يصدق وهو يسير في داخل المدينة خطوة بخطوة.
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
فجأة غطاه ظل أسود آخر.
* هناك مزيد *
فكر فجأة في الأساطير المسجلة التي رآها في العالم السابق و أصبح تعبيره جادًا فجأة.
تغير تعبير غارين قليلاً. في غمضة عين ، شعر أن عشرين من الخنافس الطفيلية إختفت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معنى الصورة الرمزية: قبضة القزم . (في المدينة المدمرة ، إذا نجح المرء في مواجهة قزم المدينة البدوي دون أن يموت ، لكنه تمك من التواصل معه بدلاً من ذلك ، بمجرد أن يرضيه بالهدية الأولى التي يتلقاها ، فسوف يعوضه بهدية أخرى. وفقًا للأسطورة ، هدية قزم المدينة ستزيد من قوة المرء إلى درجة كبيرة).
فجأة ، ظهر صوت أنين في عقله و انقطع اتصاله من صقر الرنين على الفور.
أكل حفنتين على التوالي بينما ظل وجه غارين خاليًا من التعبيرات ، بينما كان يراقب القزم بهدوء. كانت جميع خنافسه هنا ، ومن بين مئتي منها ، أكل القزم بالفعل أكثر من ثلاثين في حفنتين فقط.
“اللعنة! كنت أعلم أنه ستكون هناك مشكلة !! ” انتشر الذعر في قلب غارين ، أغلق جيوبه و خرج من مدخل المتحف بسرعة من الباب الرئيس ي. ما وجده بالخارج تركه في حالة صدمة .
أراد أن يطلق هالته ، لكنه تعرض للقمع بضغط كبير و لم يتمكن من إطلاقها.
في المدينة الواقعة على الجانب الأيسر من المتحف ، كان هناك دهني ضخم لا يضاهى بالحجم يحمل صولجانًا ضخمًا بشكل لا يصدق وهو يسير في داخل المدينة خطوة بخطوة.
شعر غارين بإحساس طفيف بالألم في قلبه حيث أصبح جسده كله مخدرًا و بدأ دمه يضخ بشدة. أصبح مجال رؤيته ضبابيًا ، و سرعان ما لم يتمكن من رؤية أي شيء.
كان جسد هذا الوحش مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين باللون الأخضر الداكن ، وله جلد خشن يشبه لحاء شجرة قديمة. كان لديه أيضًا بطن كبير بارز. كان ارتفاعه على ما يبدو أطول بكثير من معظم المباني في المناطق المحيطة. كان الصولجان على كتفه أسود بالكامل ، وكان حجمه لا يضاهى.
شعر غارين بإحساس طفيف بالألم في قلبه حيث أصبح جسده كله مخدرًا و بدأ دمه يضخ بشدة. أصبح مجال رؤيته ضبابيًا ، و سرعان ما لم يتمكن من رؤية أي شيء.
كان يتجول في المدينة خطوة بخطوة ، كما لو كان يقوم بدوريات في أراضيه.
فجأة ، ظهر صوت أنين في عقله و انقطع اتصاله من صقر الرنين على الفور.
ابتلع غارين لعابه.
بدون تفكير ، قفز نحو اليسار دون الإهتمام لأي شيئ آخر ، استخدم كل قوته للتهرب من الصولجان الذي سقط خلفه.
كان ارتفاع هذا الوحش حوالي خمسين متراً! بينما كان يسير في المدينة ، بدت المنازل و المباني على كلا الجانبين وكأنها ألعابه الخشبية التي يمكن تدميرها بسهولة بضغطة واحدة لطيفة.
اصطدمت كمية كبيرة من الحصى بجسده بعنف ، و تسببوا بألم حارق في جميع أنحاء جسده.
حول عنقه سلسلة أسنان مستديرة ، و نما قرنان كبيران من كل من كتفيه ، مثل قرون البقر.
تردد صدى صوت إنفجار عالي يصم الآذان.
رأى غارين طواطم وحوش كبيرة ، لكنه لم ير وحشًا بهذا الحجم من قبل.
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
كان التنين الأبيض المتحجر و سلمندر مزدوج الرأس كبيرين بدرجة كافية ، ولكن مقارنة بالوحش العملاق أمام عينيه ، كان اختلاف الحجم بينهما مساويًا للفرق بين الشخص البالغ و الطفل. حتى دون المحاولة ، كان غارين يعلم بالفعل أنه لن يكون قادرًا على هزيمته.
* هناك مزيد *
بالنسبة إلى القزم الذي يزيد ارتفاعه عن خمسين متراً ، في كل مرة تطأ قدمه على الأرض كان يترك أثره بعمق خمسة أو ستة أمتار.
اختفت كل الضوضاء على الفور.
نشر غارين أوامره على عجل من خلال إرادته ، وسمح لجميع طواطمه الفضية بالهروب من المكان بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رعى و طور طواطمه الفضية الى النموذج الثالث بشق الأنفس و إذا تم تدميرهم هنا من أجل لا شيء ، فلن يعرف ماذا يفعل سوى البكاء.
بدا القزم كما لو أنه اكتشف وجود غارين. انحنى رأسه الأخضر الداكن قليلاً عندما نظر إلى غارين بفضول.
ترجم غارين جميع الأصوات الأخرى في نفس الوقت إلى معاني يمكنه فهمها. لم يكن يتحدث لغة إندور بطلاقة ، لأنه لم يستخدمها بشكل كافٍ.
فجأة ، رفع الصولجان فوق كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! كنت أعلم أنه ستكون هناك مشكلة !! ” انتشر الذعر في قلب غارين ، أغلق جيوبه و خرج من مدخل المتحف بسرعة من الباب الرئيس ي. ما وجده بالخارج تركه في حالة صدمة .
“اه … مستحيل …لا تقل لي …”
كان محيطه هادئًا تمامًا ، وكأن شيئًا لم يحدث.
بدأ غارين يشعر بعدم الارتياح . إلتف بينما كانت قدمه تطأ الأرض بعنف . بعد خطوات قليلة ، كان قد اندفع بالفعل على بعد أكثر من عشرة أمتار.
“إذا كان حقًا قزم المدينة … ثم هذا الخاتم … “
بو—————————–م!!!
“واه واه واه … !! أنساي! لوكان … مشي أنا( * لما أشعر أنه يتحدث الدارجة الجزائرية ؟*) … !! ” زأر بصوت عال مرة أخرى.
تردد صدى صوت إنفجار عالي يصم الآذان.
حاول غارين التعرف على الكلمات بعناية وسرعان ما أدرك أنه من الواضح أن هذه الكلمات كانت مكتوبة بلغة إندور أيضًا.
استدار لينظر ، ورأى أن المتحف قد دمر بالكامل. كان يوجد صولجان كبير فوق الحطام المنهار ، و مثل صندوق ورقي ، لم يمثل أي عائق أمام السلاح.
“القزم؟ ماذا حدث لذلك القزم السمين؟ ” أدار غارين رأسه لأعلى و مسح بعينيه حول محيطه ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر للقزم.
“واه واه واه !!!” صرخ السمين وهو يرفع صولجانه ويصدر ضوضاء عالية غير مفهومة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يضحك أم يزأر فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول غارين إزالة الخاتم برفق ، لكن هذا الشيء الصغير بدا و كأنه ينمو من إصبعه ، وكان من المستحيل إزالته تمامًا.
بدا الصوت مثل الرعد ، وكانت الزلازل التي تسببت فيه تخدر جسد غارين بالكامل.
“قزم المدينة لن يقبل إلا الحياة الأولى التي تمنحه هدية …”
لاحظ أنه حتى الحجارة الصغيرة على الأرض في المقدمة بدأت تقفز من الزلازل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!!
فجأة غطاه ظل أسود آخر.
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
بدون وقت كافٍ للتفكير ، استخدم غارين كل القوة في جسده و دلس الأرض بقدميه بقوة.
مرت الثواني والدقائق بينما استمر القزم في قذف الخنافس بفمه قبل مضغها جيدًا.
بووم!!!
تم تحطيم القصر الأبيض الذي كان منتصبًا خلفه على الفور إلى أجزاء صغيرة. في الحديقة ، انقطعت شجرة كبيرة في المنتصف و أطلقت ضوضاء هشة عندما سقطت.
اصطدمت كمية كبيرة من الحصى بجسده بعنف ، و تسببوا بألم حارق في جميع أنحاء جسده.
كانت الآثار التي خلفها القزم لا تزال موجودة هنا ، لكن القزم نفسه ذو ارتفاع الخمسين متراً ، أي ما يقرب من سبعة عشر طابقاً ، اختفى تمامًا الآن
يبدو أن ضوء طوطم قد كسر في غمضة عين !! في الوقت الحالي ، لم يستطع حتى أن يشعر بشظية من وجوده !
مرت الثواني والدقائق بينما استمر القزم في قذف الخنافس بفمه قبل مضغها جيدًا.
“أي شكل من أشكال الوحوش أنت ؟!” لم يستطع غارين أن يمنع نفسه من الشتم. استدار و بدأ يهرب بشكل مخجل.
بدا القزم كما لو أنه اكتشف وجود غارين. انحنى رأسه الأخضر الداكن قليلاً عندما نظر إلى غارين بفضول.
بدأ الوحش في الزئير بصوت عالٍ مرة أخرى. أمسك الصولجان في كلتا يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رعى و طور طواطمه الفضية الى النموذج الثالث بشق الأنفس و إذا تم تدميرهم هنا من أجل لا شيء ، فلن يعرف ماذا يفعل سوى البكاء.
بوم بوم بوم بوم !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول غارين إزالة الخاتم برفق ، لكن هذا الشيء الصغير بدا و كأنه ينمو من إصبعه ، وكان من المستحيل إزالته تمامًا.
بدأ يأرجح صولجانه بعنف. تحرك بقدميه الكبيرتين و طارد غارين من الخلف بسرعة ، بسرعة غير عادية. كانت خطوة واحدة كافية له للتحرك إلى الأمام من ثلاثين إلى أربعين متراً.
أكل حفنتين على التوالي بينما ظل وجه غارين خاليًا من التعبيرات ، بينما كان يراقب القزم بهدوء. كانت جميع خنافسه هنا ، ومن بين مئتي منها ، أكل القزم بالفعل أكثر من ثلاثين في حفنتين فقط.
تم تحطيم عدد لا يحصى من المباني حتى ملأ الغبار الهواء ، تطايرت شظايا الصخور بكل الإتجاهات حين انهارت المباني ، ودمرت بعض الصخور الكبيرة عددًا قليلاً من المنازل.
أصبح مجال رؤيته فوضى ضبابية . و فجأة بدأ محيطه يضيء.
تحرك الصولجان الأسود باستمرار و بسرعة ، وفي غضون بضع ضربات ، تحطمت جميع المباني المحيطة بالدهني و تحولت إلى ركام .
بدون تفكير ، قفز نحو اليسار دون الإهتمام لأي شيئ آخر ، استخدم كل قوته للتهرب من الصولجان الذي سقط خلفه.
هرب غارين بسرعة . كان خائفًا جدًا من الإلتفاف إلى الوراء لأن البدين كان سريعًا بشكل لا يصدق ، ويمكنه الوصول إلى المسافة التي ركضها على عجل بخطوة واحدة فقط إذا كان للدهني مستخدمًا للطواطم ، لكان من السهل تحطيم غارين بخطوة واحدة. كان أسلوبه السري القائم على السرعة مخيفًا حقًا.
”لغة إندور !! يبدو أنها لغة إندور! ” بدأت طبقة من الضبابية تتشكل في ذهن غارين. في البداية ، افترض أنه رأى كل شيء تقريبًا بوضوح ، لكنه اكتشف الآن ألغازًا جديدة وأشياء غريبة.
أكثر من ذلك ، كان خائفًا جدًا من طلب المساعدة من الطواطم التي في يديه لأنه عندما حاول الوحش الدهني ضربه في وقت سابق لم يصبه لكن الحصى المتطاير اخترق ضوء الطوطم على جسده. كان من المهم ملاحظة أن ضوء الطوطم لمستخدم الطوطم كان أقوى بكثير من الطوطم نفسه.
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
في الهجمة السابقة ، إذا تم إصابة الطوطم نفسه لكان من المحتمل أن يتم تدميره على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحطيم عدد لا يحصى من المباني حتى ملأ الغبار الهواء ، تطايرت شظايا الصخور بكل الإتجاهات حين انهارت المباني ، ودمرت بعض الصخور الكبيرة عددًا قليلاً من المنازل.
لقد رعى و طور طواطمه الفضية الى النموذج الثالث بشق الأنفس و إذا تم تدميرهم هنا من أجل لا شيء ، فلن يعرف ماذا يفعل سوى البكاء.
بووم!!!
طارد الدهني غارين بسرعة ، وبدا كما لو كان سعيدًا للغاية.
* ملك الشر *
“واه واه واه … !! أنساي! لوكان … مشي أنا( * لما أشعر أنه يتحدث الدارجة الجزائرية ؟*) … !! ” زأر بصوت عال مرة أخرى.
أراد أن يطلق هالته ، لكنه تعرض للقمع بضغط كبير و لم يتمكن من إطلاقها.
ركض غارين بشكل مجنون و فجأة شعر بجسده كله يرتجف.
فكر فجأة في الأساطير المسجلة التي رآها في العالم السابق و أصبح تعبيره جادًا فجأة.
بدون تفكير ، قفز نحو اليسار دون الإهتمام لأي شيئ آخر ، استخدم كل قوته للتهرب من الصولجان الذي سقط خلفه.
نظر إلى نفسه عن كثب و استطاع أن يرى دليلًا ماديًا على ما حدث إذ أن رداءه الرمادي قد تمزق و صار مليئ بالثقوب. كانت ذراعيه وبطنه و فخذيه ، كلها مليئة بالكدمات الحمراء الداكنة و كلها ناجمة عن اصطدام الحصى به.
بوووم!!
تردد صدى صوت إنفجار عالي يصم الآذان.
تم تحطيم القصر الأبيض الذي كان منتصبًا خلفه على الفور إلى أجزاء صغيرة. في الحديقة ، انقطعت شجرة كبيرة في المنتصف و أطلقت ضوضاء هشة عندما سقطت.
“واه واه واه !!!” صرخ السمين وهو يرفع صولجانه ويصدر ضوضاء عالية غير مفهومة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يضحك أم يزأر فقط.
”لغة إندور !! يبدو أنها لغة إندور! ” بدأت طبقة من الضبابية تتشكل في ذهن غارين. في البداية ، افترض أنه رأى كل شيء تقريبًا بوضوح ، لكنه اكتشف الآن ألغازًا جديدة وأشياء غريبة.
أراد أن يطلق هالته ، لكنه تعرض للقمع بضغط كبير و لم يتمكن من إطلاقها.
”نوسيجا ! أنبورد! كاسيدور !! ” فجأة استدار و استخدم أسلوبه السري لتجميع صوته في مكان واحد قبل أن يوجهه نحو أذن القزم . بينما يستخدم لغة إندور!
كان التنين الأبيض المتحجر و سلمندر مزدوج الرأس كبيرين بدرجة كافية ، ولكن مقارنة بالوحش العملاق أمام عينيه ، كان اختلاف الحجم بينهما مساويًا للفرق بين الشخص البالغ و الطفل. حتى دون المحاولة ، كان غارين يعلم بالفعل أنه لن يكون قادرًا على هزيمته.
فجأة توقف البدين عن الحركة . رفع الصولجان نحو كتفه بينما أصبح وجهه بلا تعابير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه بجنون . كان يقف في منتصف الشارع بينما كان ضوء الشمس ساطعًا على الأرض ، و لم يترك أي أثر للظلام.
“أنساي … لوكان … موكاي … (لحم ودم … طازج … أريد أن يأكل …)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع هذا الوحش حوالي خمسين متراً! بينما كان يسير في المدينة ، بدت المنازل و المباني على كلا الجانبين وكأنها ألعابه الخشبية التي يمكن تدميرها بسهولة بضغطة واحدة لطيفة.
ترجم غارين جميع الأصوات الأخرى في نفس الوقت إلى معاني يمكنه فهمها. لم يكن يتحدث لغة إندور بطلاقة ، لأنه لم يستخدمها بشكل كافٍ.
“اه … مستحيل …لا تقل لي …”
يقف في منتصف الشارع ، يقوس رأسه إلى الأعلى ونظر إلى القزم ، خائفًا من أن يصبح فجأة مجنونًا مرة أخرى ، مما قد يتسبب في سقوط صولجانه نحوه مرة أخرى. بمجرد أن يتعرض لضربة ، لا يهم ما إذا كان مستخدمًا لطوطم أو يمتلك تقنية سرية ، فسيتم تحطيمه تمامًا.
بدأ غارين يشعر بعدم الارتياح . إلتف بينما كانت قدمه تطأ الأرض بعنف . بعد خطوات قليلة ، كان قد اندفع بالفعل على بعد أكثر من عشرة أمتار.
كان لهذا الوحش الطويل الحجم بحجم المبنى جسم كبير بما يكفي لإلقاء ظل أسود ضخم يلف غارين تمامًا.
استدار نحو الطريق الذي جاء منه و رأى أن المتحف قد أصبح بالفعل كومة من الحطام.
وقف رجل ووحش ، كبير و آخر صغير ، في مواجهة بعضهما البعض بشكل غير طبيعي ، كما لو كانا ينخرطان في محادثة.
استدار نحو الطريق الذي جاء منه و رأى أن المتحف قد أصبح بالفعل كومة من الحطام.
“أساي … لوكان … موكاي … !! (لحم ودم … طازج … أريد أن يأكل !!) “كرر القزم مرة أخرى. بدا أنه غير قادر على قول أي شيء آخر ، باستثناء هذه الجملة الواحدة.
“إندور مرة أخرى ….” قال قبل أن يتنهد بارتياح.
“رو … كسيافيديلا ؟ (أنت … ما نوع اللحم الذي تريده؟) “حاول غارين تشكيل سلسلة من الكلمات إندور لطرح سؤال على القزم.
“رو … كسيافيديلا ؟ (أنت … ما نوع اللحم الذي تريده؟) “حاول غارين تشكيل سلسلة من الكلمات إندور لطرح سؤال على القزم.
“أنساي … لوكان … موكاي …” واصل القزم قول نفس الجملة ، مرارًا وتكرارًا. بدأ اللعاب اللزج في التنقيط من الأنياب الموجودة في زاوية فمه ، قبل أن يسقط في الحطام أدناه ، ويغمر مساحة كبيرة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحطيم عدد لا يحصى من المباني حتى ملأ الغبار الهواء ، تطايرت شظايا الصخور بكل الإتجاهات حين انهارت المباني ، ودمرت بعض الصخور الكبيرة عددًا قليلاً من المنازل.
جرب غارين أسئلة أخرى لكن القزم لم يرد على الإطلاق . يبدو أنه يعرف فقط هذه الجملة المعينة و كررها باستمرار. لحسن الحظ ، لم يعد يهاجم غارين.
* ملك الشر *
حاول غارين مرة أخرى ، لكنه لم يحصل على التأثير المطلوب. أخيرًا ، تخلى عن خطته للتواصل مع القزم. فكر للحظة قبل أن يطلق أمر عبر إرادته.
فجأة ، تشوهت تعابير وجهه بشظية من الصدمة.
على الفور ، زحف سرب من الخنافس السوداء من خارج المدينة كأنهم مستعمرة من النمل الأسود و بدأوا يتحركون في اتجاه القزم.
“واه واه واه … !! أنساي! لوكان … مشي أنا( * لما أشعر أنه يتحدث الدارجة الجزائرية ؟*) … !! ” زأر بصوت عال مرة أخرى.
لم يتحرك القزم كثيرا ، مد يده إلى الأسفل وأمسك بحفنة ضخمة من الحشرات السوداء قبل أن يدفعها إلى فمه. بدأ في مضغهم بصوت عالٍ بينما كانت كمية كبيرة من السائل الأبيض اللزج تسقط من زاوية فمه.
أكثر من ذلك ، كان خائفًا جدًا من طلب المساعدة من الطواطم التي في يديه لأنه عندما حاول الوحش الدهني ضربه في وقت سابق لم يصبه لكن الحصى المتطاير اخترق ضوء الطوطم على جسده. كان من المهم ملاحظة أن ضوء الطوطم لمستخدم الطوطم كان أقوى بكثير من الطوطم نفسه.
أكل حفنتين على التوالي بينما ظل وجه غارين خاليًا من التعبيرات ، بينما كان يراقب القزم بهدوء. كانت جميع خنافسه هنا ، ومن بين مئتي منها ، أكل القزم بالفعل أكثر من ثلاثين في حفنتين فقط.
يقف في منتصف الشارع ، يقوس رأسه إلى الأعلى ونظر إلى القزم ، خائفًا من أن يصبح فجأة مجنونًا مرة أخرى ، مما قد يتسبب في سقوط صولجانه نحوه مرة أخرى. بمجرد أن يتعرض لضربة ، لا يهم ما إذا كان مستخدمًا لطوطم أو يمتلك تقنية سرية ، فسيتم تحطيمه تمامًا.
مرت الثواني والدقائق بينما استمر القزم في قذف الخنافس بفمه قبل مضغها جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! كنت أعلم أنه ستكون هناك مشكلة !! ” انتشر الذعر في قلب غارين ، أغلق جيوبه و خرج من مدخل المتحف بسرعة من الباب الرئيس ي. ما وجده بالخارج تركه في حالة صدمة .
بعد فترة وجيزة ، التهم الخنفساء الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!!
“واه واه واه واه … !!!” ربت القزم على بطنه البارز و هو يزمجر بصوت عالٍ مرة أخرى. بدا صوته مرتفعًا مثل البرق ، وكان أعلى بكثير من ذي قبل.
تردد صدى صوت إنفجار عالي يصم الآذان.
شعر غارين بإحساس طفيف بالألم في قلبه حيث أصبح جسده كله مخدرًا و بدأ دمه يضخ بشدة. أصبح مجال رؤيته ضبابيًا ، و سرعان ما لم يتمكن من رؤية أي شيء.
فجأة غطاه ظل أسود آخر.
أراد أن يطلق هالته ، لكنه تعرض للقمع بضغط كبير و لم يتمكن من إطلاقها.
في يده اليمنى ، لم يكن متأكدًا متى حدث ذلك بالضبط ، ولكن ظهرت حلقة خضراء داكنة جديدة على إصبعه.
أصبح مجال رؤيته فوضى ضبابية . و فجأة بدأ محيطه يضيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه بجنون . كان يقف في منتصف الشارع بينما كان ضوء الشمس ساطعًا على الأرض ، و لم يترك أي أثر للظلام.
اختفت كل الضوضاء على الفور.
”لغة إندور !! يبدو أنها لغة إندور! ” بدأت طبقة من الضبابية تتشكل في ذهن غارين. في البداية ، افترض أنه رأى كل شيء تقريبًا بوضوح ، لكنه اكتشف الآن ألغازًا جديدة وأشياء غريبة.
فتح عينيه بجنون . كان يقف في منتصف الشارع بينما كان ضوء الشمس ساطعًا على الأرض ، و لم يترك أي أثر للظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ضوء طوطم قد كسر في غمضة عين !! في الوقت الحالي ، لم يستطع حتى أن يشعر بشظية من وجوده !
“القزم؟ ماذا حدث لذلك القزم السمين؟ ” أدار غارين رأسه لأعلى و مسح بعينيه حول محيطه ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر للقزم.
في الجزء السفلي من جزء السمات ، ظهر حرف صغير باللون الأخضر الداكن. كانت هذه هي المرة الأولى التي تعرض فيها قدرة غارين لونًا غير اللون الأحمر.
استدار نحو الطريق الذي جاء منه و رأى أن المتحف قد أصبح بالفعل كومة من الحطام.
كانت الآثار التي خلفها القزم لا تزال موجودة هنا ، لكن القزم نفسه ذو ارتفاع الخمسين متراً ، أي ما يقرب من سبعة عشر طابقاً ، اختفى تمامًا الآن
كانت الآثار التي خلفها القزم لا تزال موجودة هنا ، لكن القزم نفسه ذو ارتفاع الخمسين متراً ، أي ما يقرب من سبعة عشر طابقاً ، اختفى تمامًا الآن
كان التنين الأبيض المتحجر و سلمندر مزدوج الرأس كبيرين بدرجة كافية ، ولكن مقارنة بالوحش العملاق أمام عينيه ، كان اختلاف الحجم بينهما مساويًا للفرق بين الشخص البالغ و الطفل. حتى دون المحاولة ، كان غارين يعلم بالفعل أنه لن يكون قادرًا على هزيمته.
كان محيطه هادئًا تمامًا ، وكأن شيئًا لم يحدث.
رأى غارين طواطم وحوش كبيرة ، لكنه لم ير وحشًا بهذا الحجم من قبل.
بقي غارين لا يزال في حالة من عدم التصديق ، قفز فوق مبنى و قام بمسح محيطه. كانت المدينة بأكملها صامتة تمامًا ، ولم يكن هناك أي أثر للقزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي غارين لا يزال في حالة من عدم التصديق ، قفز فوق مبنى و قام بمسح محيطه. كانت المدينة بأكملها صامتة تمامًا ، ولم يكن هناك أي أثر للقزم.
“إندور مرة أخرى ….” قال قبل أن يتنهد بارتياح.
بدون تفكير ، قفز نحو اليسار دون الإهتمام لأي شيئ آخر ، استخدم كل قوته للتهرب من الصولجان الذي سقط خلفه.
نظر إلى نفسه عن كثب و استطاع أن يرى دليلًا ماديًا على ما حدث إذ أن رداءه الرمادي قد تمزق و صار مليئ بالثقوب. كانت ذراعيه وبطنه و فخذيه ، كلها مليئة بالكدمات الحمراء الداكنة و كلها ناجمة عن اصطدام الحصى به.
فكر فجأة في الأساطير المسجلة التي رآها في العالم السابق و أصبح تعبيره جادًا فجأة.
فجأة ، تشوهت تعابير وجهه بشظية من الصدمة.
فجأة غطاه ظل أسود آخر.
في يده اليمنى ، لم يكن متأكدًا متى حدث ذلك بالضبط ، ولكن ظهرت حلقة خضراء داكنة جديدة على إصبعه.
“واه واه واه … !! أنساي! لوكان … مشي أنا( * لما أشعر أنه يتحدث الدارجة الجزائرية ؟*) … !! ” زأر بصوت عال مرة أخرى.
حاول غارين إزالة الخاتم برفق ، لكن هذا الشيء الصغير بدا و كأنه ينمو من إصبعه ، وكان من المستحيل إزالته تمامًا.
* هناك مزيد *
كانت الحلقة بأكملها ناعمة و لامعة و لها لون من اليشم الأخضر الداكن. نُقش سطح الخاتم بخط رفيع من الكلمات في مربع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه واه واه واه … !!!” ربت القزم على بطنه البارز و هو يزمجر بصوت عالٍ مرة أخرى. بدا صوته مرتفعًا مثل البرق ، وكان أعلى بكثير من ذي قبل.
حاول غارين التعرف على الكلمات بعناية وسرعان ما أدرك أنه من الواضح أن هذه الكلمات كانت مكتوبة بلغة إندور أيضًا.
في الجزء السفلي من جزء السمات ، ظهر حرف صغير باللون الأخضر الداكن. كانت هذه هي المرة الأولى التي تعرض فيها قدرة غارين لونًا غير اللون الأحمر.
“قزم المدينة لن يقبل إلا الحياة الأولى التي تمنحه هدية …”
بالنسبة إلى القزم الذي يزيد ارتفاعه عن خمسين متراً ، في كل مرة تطأ قدمه على الأرض كان يترك أثره بعمق خمسة أو ستة أمتار.
نظر غارين إلى الأعلى و ظهر تعبير مشوش في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع هذا الوحش حوالي خمسين متراً! بينما كان يسير في المدينة ، بدت المنازل و المباني على كلا الجانبين وكأنها ألعابه الخشبية التي يمكن تدميرها بسهولة بضغطة واحدة لطيفة.
”قزم المدينة ؟ هل يشير إلى الوحش من قبل؟ “
“إذا كان حقًا قزم المدينة … ثم هذا الخاتم … “
فكر فجأة في الأساطير المسجلة التي رآها في العالم السابق و أصبح تعبيره جادًا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه بجنون . كان يقف في منتصف الشارع بينما كان ضوء الشمس ساطعًا على الأرض ، و لم يترك أي أثر للظلام.
“إذا كان حقًا قزم المدينة … ثم هذا الخاتم … “
“زيادة في القوة!” أضاءت عيون غارين عندما لاحظ أن هناك تغييرًا كبيرًا في سمة قوته.
نظر بسرعة إلى جزء السمات في أسفل مجال رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو—————————–م!!!
في الجزء السفلي من جزء السمات ، ظهر حرف صغير باللون الأخضر الداكن. كانت هذه هي المرة الأولى التي تعرض فيها قدرة غارين لونًا غير اللون الأحمر.
ركض غارين بشكل مجنون و فجأة شعر بجسده كله يرتجف.
كان معنى الصورة الرمزية: قبضة القزم . (في المدينة المدمرة ، إذا نجح المرء في مواجهة قزم المدينة البدوي دون أن يموت ، لكنه تمك من التواصل معه بدلاً من ذلك ، بمجرد أن يرضيه بالهدية الأولى التي يتلقاها ، فسوف يعوضه بهدية أخرى. وفقًا للأسطورة ، هدية قزم المدينة ستزيد من قوة المرء إلى درجة كبيرة).
حول عنقه سلسلة أسنان مستديرة ، و نما قرنان كبيران من كل من كتفيه ، مثل قرون البقر.
“زيادة في القوة!” أضاءت عيون غارين عندما لاحظ أن هناك تغييرًا كبيرًا في سمة قوته.
تحرك الصولجان الأسود باستمرار و بسرعة ، وفي غضون بضع ضربات ، تحطمت جميع المباني المحيطة بالدهني و تحولت إلى ركام .
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور ، زحف سرب من الخنافس السوداء من خارج المدينة كأنهم مستعمرة من النمل الأسود و بدأوا يتحركون في اتجاه القزم.
لم يتحرك القزم كثيرا ، مد يده إلى الأسفل وأمسك بحفنة ضخمة من الحشرات السوداء قبل أن يدفعها إلى فمه. بدأ في مضغهم بصوت عالٍ بينما كانت كمية كبيرة من السائل الأبيض اللزج تسقط من زاوية فمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات