-المنفي-
الفصل 204
-المنفي-
أطلق هذا الجميع في نوبة من القهقهة، وخاصة أيريس و بيوني أوفيرسييرس، أخفوا ابتساماتهم عندما بدأوا يتذكرون تمثيل سونج يو المزيف في مدينة الزهور المنجرفة.
“مارشال دوجو، يجدربك ألا تصدق هراء هؤلاء الأشقياء وتنظر إلى الأشياء من منظور آخر، حرب أهلية، يموت فيها الناس يمينًا و شمالًا أنا متأكد من أنك تريد تجنب حدوث ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ يوو وانشان نفسًا عميقًا للتخلص من الغضب وإستبداله بالهدوء، لقد اختار أن يتخلى عن سلوك لورد مَنزِله، وضم يديه، متحدثًا بنبرة غليظة “مارشال دوجو، دعونا جميعًا نتراجع خطوة إلى الوراء، نظرًا لأنك تدافع عن مدينة عيون الرياح، فلن نجرؤ على التطفل، أما بالنسبة لـ تشو فان، فنحن لا نريده، أنا على استعداد للقيام بذلك من أجلك ونسيان ماحدث اليوم، ماذا تقول؟”
هرع يوو وانشان لضم يديه إلى دوجو تشان تيان وتحدث
بقلق، راقب الآخرون من فريقه أي تغير في تعبير المارشال بتوتر.
أوه..!
إذا كان دوجو تشان تيان سيغزوا وادي الجحيم، فإن التالي سيكون مَنازِلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع تولي الأخ الصغير تشو المسؤولية، ستغدوا عشيرة لوه آمنة إلى الأبد، هاهاهاها…..” قال لونج جيو بعد ذلك “أخي، اسمح لي أن أقدم لك لورد جناحنا، لونج ييفيي. وها هو لورد نزل ماركيز السيف…”
فجأة أصبح الجو أكثر كثافة، مما جعل حتى التنفس صعبًا،
“مارشال، لكل شيء حدوده، لكنك تجاوزت الحدود بشكل هائل!” يوو وانشان تنهد وانطلق في السماء، تاركًا خلفه كلماته الأخيرة من الكراهية “دوجو تشان تيان، أدعو أن نلتقي مرة أخرى قريبًا، أشك في أن مثل هذا الأحمق الخرف سيظل إله حرب إلى الأبد!”
قام دوجو تشان تيان بضرب لحيته، وعندما رآه تشو فان يحرك ذراعه برفض، قفز إلى الخلاصة ” همف، يا لورد الوادي، انت جريئ حقًا، لتجرؤ على القاء الأوامر على المارشال ليهاجم من و يسلم من! لا بد أنك تعامل بالفعل هؤلاء المليون جندي على أنهم ملكك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم دوجو تشان تيان، لقد رأى تحول تشو فان من كلب مسعور إلى قطة لطيفة، كما لو أن كل ذلك الهراء الصاخب لم يُقال، و لم يكن الا بضع كلمات، في النهاية قام بضم يديه “يوو وانشان، إذن سنترك هذا الأمر يهدأ هنا، ومع ذلك أشعر بالحاجة إلى تذكيرك، يا لورد الوادي يوو، هذه الإِمبِراطورية تحت حكم يوين، وليست فناء مَنزِلك الخلفي!”
أرسل يوو وانشان كل كراهيته في نظرته الى تشو فان، كان سيقفز منذ فترة طويلة على تشو فان ويقتل هذه الشوكة التي استقرت في ظهره مباشرةً لو لم يكن دوجو تشان تيان موجودًا لمساعدته.
أومأ دوجو تشان تيان برأسه إلى تشو فان “حسنًا، لقد جعلني ذلك الطفل في حالة مزاجية سيئة لذا سأسلمه إليك لباقي اليوم، همف، لا أريد رؤيته في الوقت الحالي.”
من المضحك أن عقل دوجو تشان تيان كان يعمل بنفس الطريقة، لقد كان يشد قبضتيه متمنياً أن يتمكن من وضع بعض الاحساس في هذا الغر الأناني لاستخدامه جيشه، كان مرسوم الإِمبِراطور لحماية عشيرة لوه هو الشيء الوحيد الذي يمنعه من خنق هذا الشرير اللعين.(يقصد تشو فان)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع تولي الأخ الصغير تشو المسؤولية، ستغدوا عشيرة لوه آمنة إلى الأبد، هاهاهاها…..” قال لونج جيو بعد ذلك “أخي، اسمح لي أن أقدم لك لورد جناحنا، لونج ييفيي. وها هو لورد نزل ماركيز السيف…”
‘جيشي ليس جيش وادي الجحيم، وهو بالتأكيد ليس جيشك، أيها المنظم اللعين، هل تعتقد أنك تمثل جيشي عندما تحاول التباهي؟ حتى أنك تذهب إلى بعيد بتهديد المَنازِل النبيلة السبعة الكبار! هل أنت متشوق لبدء حرب أهلية؟‘
‘كم هو غريب، لماذا أصبحت هناك ضغينة مفاجئة بيننا؟’
بفضل تشو فان، لم يكن لدى يوو وانشان و دوجو تشان تيان أي فكرة عما يفكر به الآخر وإلا لكانوا يتصافحون أياديهم أثناء وضع حد لمسرحية هذا الشقي.
“مارشال، لكل شيء حدوده، لكنك تجاوزت الحدود بشكل هائل!” يوو وانشان تنهد وانطلق في السماء، تاركًا خلفه كلماته الأخيرة من الكراهية “دوجو تشان تيان، أدعو أن نلتقي مرة أخرى قريبًا، أشك في أن مثل هذا الأحمق الخرف سيظل إله حرب إلى الأبد!”
أخذ يوو وانشان نفسًا عميقًا للتخلص من الغضب وإستبداله بالهدوء، لقد اختار أن يتخلى عن سلوك لورد مَنزِله، وضم يديه، متحدثًا بنبرة غليظة “مارشال دوجو، دعونا جميعًا نتراجع خطوة إلى الوراء، نظرًا لأنك تدافع عن مدينة عيون الرياح، فلن نجرؤ على التطفل، أما بالنسبة لـ تشو فان، فنحن لا نريده، أنا على استعداد للقيام بذلك من أجلك ونسيان ماحدث اليوم، ماذا تقول؟”
أمر تشو فان لوه يونهاي بتقديم الاحترام بينما يقوم لونج جيو بتقديم البقية.
صرخ الشيخ الخامس “لورد الوادي، هذا الشرير قتل..” لكن يوو وانشان صرخ “اخرس، ألا يمكنك رؤية ان المارشال دوجو هو المسؤول هنا؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اختفى، غرق وجه لوه يونهاي “الأخ الأكبر، هل يكرهني الأب الروحي؟”
التفت الشيخ الخامس نحو دوجو تشان تيان ثم تشو فان الساخر واندفع بعيدًا غاضبًا.
“كنت أعلم أن تلقينهم درسًا كان هو الخيار الأفضل!” صرخ دوجو هوو. “أنت محق يا أخي الثالث. ماذا لو كنت تقود الجيش وأنا أرافقك في تسويتهم مع الأرض!”
متفهمًا مقصد شيوخ وادي الجحيم وراغبًا في أن لا يرى هذه العاصفة خارج نطاق السيطرة، تنهد دوجو تشان تيان بإيماءة.
“هاهاها، استرخ يا أخي الخامس، المارشال فقط يتصنع تعبيرًا قويًا لكنه رقيق من الداخل، إنه يفضلك كثيرًا ليبقى غاضبًا لفترة طويلة بمجرد أن ينتهي غضبه، سيكون على ما يرام!” ابتسم دوجو لين في واقفًا في الهواء.
بينما كان كل الناس هناك يرغبون في الحب والسلام، كان هناك من احترق ليرى الجانبين كالماء و البنزين.
لمعت عيون تشو فان مثل النجوم وأمسك بهذه الفرصة الذهبية بسخرية وتكلم “لورد الوادي يوو، جنرالات المارشال الأربعة يتمتعون ببسالة هائلة، كيف يمكنهم إضاعة وقتهم على نكرات؟ هاهاها، أحثك على العودة والاعتناء بعوائلهم، ووضع حد لسلوك رجالك المتهور، مدينة عيون الرياح ليست مكانًا يمكنك الذهاب إليه والعودة كما يحلو لك”.
لذا فقد تدخل بينما كان دوجو تشان تيان على وشك إنهاء هذه العلاقة ضاحكًا “لورد وادي يوو، لا بد أنك تحلم إذا كنت تعتقد أنك ستفلت بهذه السهولة! هل نسيت المائة ألف رجل الذين قتلتموهم من عشيرتي، تلك النفوس الضالة المثيرة للشفقة غير القادرة على إيجاد السلام…”
“كنت أعلم أن تلقينهم درسًا كان هو الخيار الأفضل!” صرخ دوجو هوو. “أنت محق يا أخي الثالث. ماذا لو كنت تقود الجيش وأنا أرافقك في تسويتهم مع الأرض!”
“اخرس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع تولي الأخ الصغير تشو المسؤولية، ستغدوا عشيرة لوه آمنة إلى الأبد، هاهاهاها…..” قال لونج جيو بعد ذلك “أخي، اسمح لي أن أقدم لك لورد جناحنا، لونج ييفيي. وها هو لورد نزل ماركيز السيف…”
لكن دوجو تشان تيان ويوو وانشان صرخا عليه في الآن ذاته، متمايلًا، عرف تشو فان متى يجب أن يستسلم، لذلك وقف بهدوء هناك، ولم يصدر حتى صوت نفس، مثل الملاك.
قام تشو فان بتجفيف شعره ووجهه إلى لونج ييفيي و تشو بيجون والبقية ” هاهاها، أيها الناس، لم أركم منذ زمن طويل، جئتم لنجدتنا؟ يمكنكم الراحة الآن، لأن كل شيء على ما يرام!”
جعل عمله الآخرين يشعرون بالخزي.
أذهل دوجو تشان تيان ‘لديه وجهة نظر‘، ولكن بعد ذلك رد و حدق فيه ” وأنت، أيها المنظم تشو، كان الأمر سيستقر تقريبًا قبل أن تبدأ الحديث، لقد سخرت منهم وحرضتهم، أنت، المنفي، الضعيف، أغضبت الأقوياء حتى سعلوا دما!”
‘سوف ينحدر هذا الطفل إلى أي دناءة، غير مبالي بالمظهر، أرستقراطي حقيقي، موهبته ضائعة كخادم.‘
جعل عمله الآخرين يشعرون بالخزي.
تلعثم دوجو تشان تيان، لقد رأى تحول تشو فان من كلب مسعور إلى قطة لطيفة، كما لو أن كل ذلك الهراء الصاخب لم يُقال، و لم يكن الا بضع كلمات، في النهاية قام بضم يديه “يوو وانشان، إذن سنترك هذا الأمر يهدأ هنا، ومع ذلك أشعر بالحاجة إلى تذكيرك، يا لورد الوادي يوو، هذه الإِمبِراطورية تحت حكم يوين، وليست فناء مَنزِلك الخلفي!”
بينما كان كل الناس هناك يرغبون في الحب والسلام، كان هناك من احترق ليرى الجانبين كالماء و البنزين.
“يجب أن أضع في الحسبان نصيحة المارشال، وداعًا!” ألقى يوو وانشان تحية أخيرة وغادر مع البقية، بعد خطوات قليلة فقط، جاءت نبرة صوته المخيفة ” أيها المارشال، في طريقك إلى مدينة عيون الرياح، هل قابلت بعضًا من رجالي؟”
أومأ دوجو تشان تيان برأسه إلى تشو فان “حسنًا، لقد جعلني ذلك الطفل في حالة مزاجية سيئة لذا سأسلمه إليك لباقي اليوم، همف، لا أريد رؤيته في الوقت الحالي.”
“اوه..” كان دوجو تشان تيان على وشك هز رأسه.
أومأ دوجو تشان تيان برأسه إلى تشو فان “حسنًا، لقد جعلني ذلك الطفل في حالة مزاجية سيئة لذا سأسلمه إليك لباقي اليوم، همف، لا أريد رؤيته في الوقت الحالي.”
لمعت عيون تشو فان مثل النجوم وأمسك بهذه الفرصة الذهبية بسخرية وتكلم “لورد الوادي يوو، جنرالات المارشال الأربعة يتمتعون ببسالة هائلة، كيف يمكنهم إضاعة وقتهم على نكرات؟ هاهاها، أحثك على العودة والاعتناء بعوائلهم، ووضع حد لسلوك رجالك المتهور، مدينة عيون الرياح ليست مكانًا يمكنك الذهاب إليه والعودة كما يحلو لك”.
‘سوف ينحدر هذا الطفل إلى أي دناءة، غير مبالي بالمظهر، أرستقراطي حقيقي، موهبته ضائعة كخادم.‘
بفف!
بالنسبة إلى دوجو تشان تيان، كان هذا الخط غامضًا، لقد اعتقد أنه كان مجرد تحذير ليوو وانشان ألا يثير المشاكل عندما كان بجانبه أربعة أبناء روحيين أقوياء.
غلت دماء يوو وونشان، واحمرت عيناه.
صرخ الشيخ الخامس “لورد الوادي، هذا الشرير قتل..” لكن يوو وانشان صرخ “اخرس، ألا يمكنك رؤية ان المارشال دوجو هو المسؤول هنا؟؟”
‘دوجو تشان تيان، أنت شرير حقًا، سأتذكر هذا الدين…‘
صرخ الشيخ الخامس “لورد الوادي، هذا الشرير قتل..” لكن يوو وانشان صرخ “اخرس، ألا يمكنك رؤية ان المارشال دوجو هو المسؤول هنا؟؟”
أراد فقط أن يسأل دوجو تشان تيان عما حدث لرجاله المختبئين في مدينة عيون الرياح، لكن المارشال جاء بعد المعركة ولم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث.
عبس دوجو تشان تيان لكنه لم يستطع فهم ذلك وتنهد بهزة في رأسه “لم يعد هناك رجال يتمتعون بأي نزاهة حولنا!”
التقط تشو فان افكاره وقام بإعداد رد بارع.
من المضحك أن عقل دوجو تشان تيان كان يعمل بنفس الطريقة، لقد كان يشد قبضتيه متمنياً أن يتمكن من وضع بعض الاحساس في هذا الغر الأناني لاستخدامه جيشه، كان مرسوم الإِمبِراطور لحماية عشيرة لوه هو الشيء الوحيد الذي يمنعه من خنق هذا الشرير اللعين.(يقصد تشو فان)
بالنسبة إلى دوجو تشان تيان، كان هذا الخط غامضًا، لقد اعتقد أنه كان مجرد تحذير ليوو وانشان ألا يثير المشاكل عندما كان بجانبه أربعة أبناء روحيين أقوياء.
‘دوجو تشان تيان، أنت شرير حقًا، سأتذكر هذا الدين…‘
رغم ذلك، سمع فريق يوو وانشان عن المعنى المخفي، كانت شجاعة الجنرالات الأربعة، في تجاهل رجال وادي الجحيم، تلمح في الواقع إلى حقيقة أن هؤلاء الأبناء الروحيون الأربعة المذهلون تعاملوا مع رجالهم المختبئين في المدينة!
قام تشو فان بتجفيف شعره ووجهه إلى لونج ييفيي و تشو بيجون والبقية ” هاهاها، أيها الناس، لم أركم منذ زمن طويل، جئتم لنجدتنا؟ يمكنكم الراحة الآن، لأن كل شيء على ما يرام!”
لكن الجملة التالية قسمت ظهر البعير حقًا، مشيرة إلى أن دوجو تشان تيان أمر بإعدامهم جميعًا.
أومأ دوجو تشان تيان برأسه وذهب إلى جنرالاته “عودوا إلى المخيم! ”
امتلأت عيون قادة المنازل الثلاثة بالدماء، وغرزت أظافرهم في قبضات أيديهم، توقع تشو فان أن الرجال الثلاثة سيحولون غضبهم من عشيرة لوه إلى دوجو تشان تيان.
“مارشال دوجو، يجدربك ألا تصدق هراء هؤلاء الأشقياء وتنظر إلى الأشياء من منظور آخر، حرب أهلية، يموت فيها الناس يمينًا و شمالًا أنا متأكد من أنك تريد تجنب حدوث ذلك”.
كيف يمكن لأي منهم أن ينسى خسارة فادحة لثلاثة شيوخ وثلاثة مبجلين؟
“اخرس!”
“مارشال، لكل شيء حدوده، لكنك تجاوزت الحدود بشكل هائل!”
يوو وانشان تنهد وانطلق في السماء، تاركًا خلفه كلماته الأخيرة من الكراهية “دوجو تشان تيان، أدعو أن نلتقي مرة أخرى قريبًا، أشك في أن مثل هذا الأحمق الخرف سيظل إله حرب إلى الأبد!”
بفضل تشو فان، لم يكن لدى يوو وانشان و دوجو تشان تيان أي فكرة عما يفكر به الآخر وإلا لكانوا يتصافحون أياديهم أثناء وضع حد لمسرحية هذا الشقي.
“هاي، هل رأيت، أيها المارشال؟ هل سستتركهم يذهبون هكذا، وكل ما يردون عليك به هو البغضاء!” تفوه تشو فان بالمزيد.
إذا كان دوجو تشان تيان سيغزوا وادي الجحيم، فإن التالي سيكون مَنازِلهم.
لقد تشتت دوجو تشان تيان وجنرالاته، ولم يكن لديهم أدنى فكرة عن تحولهم إلى دمى لتشو فان.
بالنسبة إلى دوجو تشان تيان، كان هذا الخط غامضًا، لقد اعتقد أنه كان مجرد تحذير ليوو وانشان ألا يثير المشاكل عندما كان بجانبه أربعة أبناء روحيين أقوياء.
‘كم هو غريب، لماذا أصبحت هناك ضغينة مفاجئة بيننا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي، هل رأيت، أيها المارشال؟ هل سستتركهم يذهبون هكذا، وكل ما يردون عليك به هو البغضاء!” تفوه تشو فان بالمزيد.
عبس دوجو تشان تيان لكنه لم يستطع فهم ذلك وتنهد بهزة في رأسه “لم يعد هناك رجال يتمتعون بأي نزاهة حولنا!”
بفف!
“كنت أعلم أن تلقينهم درسًا كان هو الخيار الأفضل!” صرخ دوجو هوو.
“أنت محق يا أخي الثالث. ماذا لو كنت تقود الجيش وأنا أرافقك في تسويتهم مع الأرض!”
بفف!
“حسنًا، هذا يكفي، يونهاي، ماذا قلت لك؟ لا تستخدم اسمي للتباهي والتنمر على الضعفاء!” نظر دوجو تشان تيان إلى لوه يونهاي ثم شتم “هل جيش دوجو بهذه السهولة للتلاعب به؟”
بفف!
خفض لوه يونهاي رأسه ولم يجرؤ على الكلام مرة أخرى، لكن هذا لم يمنع ابتسامة الاحترام من تشو فان “المارشال مخطئ هنا، كيف يمكن اعتبار المَنازِل السبعة ضعيفة عندما نكون نحن الذين يتم التنمر عليهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم دوجو تشان تيان، لقد رأى تحول تشو فان من كلب مسعور إلى قطة لطيفة، كما لو أن كل ذلك الهراء الصاخب لم يُقال، و لم يكن الا بضع كلمات، في النهاية قام بضم يديه “يوو وانشان، إذن سنترك هذا الأمر يهدأ هنا، ومع ذلك أشعر بالحاجة إلى تذكيرك، يا لورد الوادي يوو، هذه الإِمبِراطورية تحت حكم يوين، وليست فناء مَنزِلك الخلفي!”
أذهل دوجو تشان تيان ‘لديه وجهة نظر‘، ولكن بعد ذلك رد و حدق فيه ” وأنت، أيها المنظم تشو، كان الأمر سيستقر تقريبًا قبل أن تبدأ الحديث، لقد سخرت منهم وحرضتهم، أنت، المنفي، الضعيف، أغضبت الأقوياء حتى سعلوا دما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اختفى، غرق وجه لوه يونهاي “الأخ الأكبر، هل يكرهني الأب الروحي؟”
أطلق هذا الجميع في نوبة من القهقهة، وخاصة أيريس و بيوني أوفيرسييرس، أخفوا ابتساماتهم عندما بدأوا يتذكرون تمثيل سونج يو المزيف في مدينة الزهور المنجرفة.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﺩﻭﺭ ﺗﺸﻮ ﺑﻴﺠﻮﻥ، ﺃﻭﻣﺄت ﺗﺸﻮ ﺑﻴﺠﻮﻥ برأسها ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻨﺤﻨﻲ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ” ﻛﺎﻥ ﺗﺸﻮ ﺗﺸﻴﻨﺞ ﻣﺤﻘًﺎ ﺑﺸﺄﻧﻚ، ﺍﻟﻤﻨﻈﻢ ﺗﺸﻮ، رجل مهيمن ﺑﺎﻟﻘﻠﻢ ﻭﺍﻟﺴﻴﻒ يستحق ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺻﻬﺮ صرح الزهور المنجرفة!”
هز تشو فان كتفيه واحتفظ بأفكاره لنفسه، خشية أن يصبح هدفًا لغضب المارشال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتنهد، هدأ دوجو تشان تيان الغضب في قلبه، ثم ضم يديه إلى مجموعة تشو بيجون “اعلم أنك مختلفون عنهم، لقد أتيتم لحل المشكلة وليس جعلهأ أكبر، لكنني تحت أمر إمبراطوري ولا يمكنني السماح لكم بالدخول إلى مدينة عيون الرياح”.
بتنهد، هدأ دوجو تشان تيان الغضب في قلبه، ثم ضم يديه إلى مجموعة تشو بيجون “اعلم أنك مختلفون عنهم، لقد أتيتم لحل المشكلة وليس جعلهأ أكبر، لكنني تحت أمر إمبراطوري ولا يمكنني السماح لكم بالدخول إلى مدينة عيون الرياح”.
“مارشال دوجو، يجدربك ألا تصدق هراء هؤلاء الأشقياء وتنظر إلى الأشياء من منظور آخر، حرب أهلية، يموت فيها الناس يمينًا و شمالًا أنا متأكد من أنك تريد تجنب حدوث ذلك”.
“نحن نفهم!” ردت تشو بيجون الإيماءة.
فجأة أصبح الجو أكثر كثافة، مما جعل حتى التنفس صعبًا،
أومأ دوجو تشان تيان برأسه وذهب إلى جنرالاته “عودوا إلى المخيم! ”
بفف!
“تمهل يا مارشال، هناك أمور يحتاج السيد الشاب إلى الاعتناء بها في عشيرة لوه، هل يستطيع…”
لقد تشتت دوجو تشان تيان وجنرالاته، ولم يكن لديهم أدنى فكرة عن تحولهم إلى دمى لتشو فان.
أومأ دوجو تشان تيان برأسه إلى تشو فان “حسنًا، لقد جعلني ذلك الطفل في حالة مزاجية سيئة لذا سأسلمه إليك لباقي اليوم، همف، لا أريد رؤيته في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم ذلك، سمع فريق يوو وانشان عن المعنى المخفي، كانت شجاعة الجنرالات الأربعة، في تجاهل رجال وادي الجحيم، تلمح في الواقع إلى حقيقة أن هؤلاء الأبناء الروحيون الأربعة المذهلون تعاملوا مع رجالهم المختبئين في المدينة!
ثم اختفى، غرق وجه لوه يونهاي “الأخ الأكبر، هل يكرهني الأب الروحي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء يوو وونشان، واحمرت عيناه.
“هاهاها، استرخ يا أخي الخامس، المارشال فقط يتصنع تعبيرًا قويًا لكنه رقيق من الداخل، إنه يفضلك كثيرًا ليبقى غاضبًا لفترة طويلة بمجرد أن ينتهي غضبه، سيكون على ما يرام!” ابتسم دوجو لين في واقفًا في الهواء.
“مارشال دوجو، يجدربك ألا تصدق هراء هؤلاء الأشقياء وتنظر إلى الأشياء من منظور آخر، حرب أهلية، يموت فيها الناس يمينًا و شمالًا أنا متأكد من أنك تريد تجنب حدوث ذلك”.
استرخى لوه يونهاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا يكفي، يونهاي، ماذا قلت لك؟ لا تستخدم اسمي للتباهي والتنمر على الضعفاء!” نظر دوجو تشان تيان إلى لوه يونهاي ثم شتم “هل جيش دوجو بهذه السهولة للتلاعب به؟”
لقد خسر والده في وقت مبكر من حياته وبدأ يعتبر المارشال شخصية الأب بعد أن أمضى الكثير من الوقت معه…
هز تشو فان رأسه بمرارة وهو يرى النظرات الغريبة في عيون الجميع…
قام تشو فان بتجفيف شعره ووجهه إلى لونج ييفيي و تشو بيجون والبقية ” هاهاها، أيها الناس، لم أركم منذ زمن طويل، جئتم لنجدتنا؟ يمكنكم الراحة الآن، لأن كل شيء على ما يرام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا يكفي، يونهاي، ماذا قلت لك؟ لا تستخدم اسمي للتباهي والتنمر على الضعفاء!” نظر دوجو تشان تيان إلى لوه يونهاي ثم شتم “هل جيش دوجو بهذه السهولة للتلاعب به؟”
“مع تولي الأخ الصغير تشو المسؤولية، ستغدوا عشيرة لوه آمنة إلى الأبد، هاهاهاها…..” قال لونج جيو بعد ذلك “أخي، اسمح لي أن أقدم لك لورد جناحنا، لونج ييفيي. وها هو لورد نزل ماركيز السيف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا يكفي، يونهاي، ماذا قلت لك؟ لا تستخدم اسمي للتباهي والتنمر على الضعفاء!” نظر دوجو تشان تيان إلى لوه يونهاي ثم شتم “هل جيش دوجو بهذه السهولة للتلاعب به؟”
أمر تشو فان لوه يونهاي بتقديم الاحترام بينما يقوم لونج جيو بتقديم البقية.
“مارشال دوجو، يجدربك ألا تصدق هراء هؤلاء الأشقياء وتنظر إلى الأشياء من منظور آخر، حرب أهلية، يموت فيها الناس يمينًا و شمالًا أنا متأكد من أنك تريد تجنب حدوث ذلك”.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﺩﻭﺭ ﺗﺸﻮ ﺑﻴﺠﻮﻥ، ﺃﻭﻣﺄت ﺗﺸﻮ ﺑﻴﺠﻮﻥ برأسها ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻨﺤﻨﻲ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ” ﻛﺎﻥ ﺗﺸﻮ ﺗﺸﻴﻨﺞ ﻣﺤﻘًﺎ ﺑﺸﺄﻧﻚ، ﺍﻟﻤﻨﻈﻢ ﺗﺸﻮ، رجل مهيمن ﺑﺎﻟﻘﻠﻢ ﻭﺍﻟﺴﻴﻒ يستحق ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺻﻬﺮ صرح الزهور المنجرفة!”
إذا كان دوجو تشان تيان سيغزوا وادي الجحيم، فإن التالي سيكون مَنازِلهم.
أوه..!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتنهد، هدأ دوجو تشان تيان الغضب في قلبه، ثم ضم يديه إلى مجموعة تشو بيجون “اعلم أنك مختلفون عنهم، لقد أتيتم لحل المشكلة وليس جعلهأ أكبر، لكنني تحت أمر إمبراطوري ولا يمكنني السماح لكم بالدخول إلى مدينة عيون الرياح”.
هز تشو فان رأسه بمرارة وهو يرى النظرات الغريبة في عيون الجميع…
لمعت عيون تشو فان مثل النجوم وأمسك بهذه الفرصة الذهبية بسخرية وتكلم “لورد الوادي يوو، جنرالات المارشال الأربعة يتمتعون ببسالة هائلة، كيف يمكنهم إضاعة وقتهم على نكرات؟ هاهاها، أحثك على العودة والاعتناء بعوائلهم، ووضع حد لسلوك رجالك المتهور، مدينة عيون الرياح ليست مكانًا يمكنك الذهاب إليه والعودة كما يحلو لك”.
صرخ الشيخ الخامس “لورد الوادي، هذا الشرير قتل..” لكن يوو وانشان صرخ “اخرس، ألا يمكنك رؤية ان المارشال دوجو هو المسؤول هنا؟؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
