الفصل 73: التقدم للأمام (2)
227: الفصل 73: التقدم للأمام (2)
“حسنًا. من المنطقي أن تفكر في العلامات المؤقتة على أنها تابعة للعلامة الرئيسية”، قال زاك. “العلامة الرئيسية هي الحاكم، والحاكم بحاجة إلى تاج”.
طاف زاك وزوريان في الفراغ الأسود. كانت السماء السوداء التي أحاطت بهم متعددة الاتجاهات وخالية من الملامح، وتحتوي على نقطة واحدة فقط مثيرة للاهتمام- كيان شبه بشري تقريبًا بعيون متوهجة بهدوء. حامي العتبة.
“حسنًا. من المنطقي أن تفكر في العلامات المؤقتة على أنها تابعة للعلامة الرئيسية”، قال زاك. “العلامة الرئيسية هي الحاكم، والحاكم بحاجة إلى تاج”.
لقد مر وقت منذ أن زاروا هذا المكان. لقد حاولوا عدم التفاعل مع الحارس كثيرًا، خشية أن يطلقوا نوعًا من الحماية عن طريق الخطأ ويتم إدراك أنه قد كان هناك اثنين من المتحكمين داخل الحلقة الزمنية وأنه يجب أن يفعل شيئًا حيال ذلك. ومع ذلك، الآن بعد أن وضعوا أيديهم على قطعة من المفتاح، كان من المنطقي بالنسبة لهم فقط القدوم وزيارة بوابة السيادية لمعرفة كيف سيكون رد فعلها.
“مرحبًا، أيها المتحكم”، قال الحارس صوته رقيق وخالي من المشاعر كما قد تذكره زوريان. ولم يشر الكيان إلى أنه تذكر زيارتهم الأخيرة لهذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، إذا سألناك عن البُعد الجيبي الموجود في الكرة…”. بدأ زوريان.
“لدينا أسئلة لك”. قال زاك للحارس بصراحة.
“نعم، سؤال غبي، على ما أعتقد”. قال زاك مطقطقا لسانه “لكني أعتقد أنهم على الأرجح يعطون جميعًا قدرات. لا يوجد سبب لجعل الكرة هي الوحيدة. الآن أنا أكثر حرصًا على وضع يدي على هذه الأشياء…”
“سأبذل قصارى جهدي للرد عليها”. وافق الحارس بهدوء.
“على الأرجح”. قال زوريان “لكن واقع الحلقة الزمنية ضخم جدًا لدرجة أنه حتى لو زدنا حجمها الداخلي قليلاً عن طريق فتح أبعاد جيبية إضافية، فإن استنزاف الطاقة الإضافي يجب أن يكون ضئيلاً للغاية. المشكلة مع الغرفة السوداء هي أنها صغيرة جدًا. المساحة داخل الكرة أكبر بعدة مرات من الغرفة السوداء نفسها. وعلى هذا النحو، فإن إحضار الكرة إلى الغرفة السوداء يشبه محاولة نقل فيل داخل قارب صغير لرجل واحد. مهما كانت الطريقة التي تستخدمها لجعله مناسب ذكية، لا يزال يزن كثيرًا لدرجة أنه سيغرق الإعداد بالكامل. أخشى أن هذه الفكرة ميتة في الماء. “
لم يسألوه عن الكرة على الفور. بدلاً من ذلك، أكدوا أولاً عدد الإعادات التي بقيت لهم حتى انهيار الحلقة الزمنية، فقط في حالة. لقد بقي لهم 42، تمامًا كما ينبغي. بعد ذلك، استدعى زوريان قائمة من الأسئلة التي أعدها الاثنان للحارس خلال الإعادات السابقة، فيما يتعلق بالرداء الأحمر، وآليات الحلقة الزمنية وما إلى ذلك.
***
لم يصلوا إلى أي مكان مع ذلك بالطبع. إما أن الحارس لم يعرف كيف يساعدهم أو رفض رفضًا قاطعًا أن يفعل ذلك عندما سألوا أشياء ليسوا “مخولين” بمعرفتها. لقد توقعوا ذلك، ولكن كان لا يزال من المحبط رفضهم تمامًا. على أي حال، بمجرد استنفاد قائمة الأسئلة التي أعدوها، انتقلوا أخيرًا إلى الهدف الرئيسي من هذه الزيارة.
أوه، وكانوا مهتمين حقًا بدراسة الكرة. في الواقع، فكر زوريان في السماح لهم بالقيام بذلك، فقط لمعرفة ما يمكن لمجموعة من الباحثين المتفانين مثل هؤلاء إخبارهم عن التحفة الأثرية، لكنه رفض طلبهم في الوقت الحالي. كان عليه إعداد الأشياء بعناية فائقة قبل إعطائهم الكرة، وإلا فسيكونون ببساطة يسلمونها إلى السلطات الإلدمارية ويبدأطؤون مطاردتهم.
“أيها الحارس، هل يمكنك إخبارنا بالمزيد عن المفتاح الآن؟” سأل زوريان.
طاف زاك وزوريان في الفراغ الأسود. كانت السماء السوداء التي أحاطت بهم متعددة الاتجاهات وخالية من الملامح، وتحتوي على نقطة واحدة فقط مثيرة للاهتمام- كيان شبه بشري تقريبًا بعيون متوهجة بهدوء. حامي العتبة.
“لمعرفة المزيد عن المفتاح، يرجى إحضار المفتاح لي لدراسته”. قال له الحارس.
“هناك حدود لكل شيء”. قال له الحارس “ولكن من المستبعد جدًا أن تصل إلى هذا بالتحديد. حتى إذا وجدت طريقة لتخزين ذاكرتك بالكامل وفعلت ذلك في كل إعادة، فلن تقترب حتى من ملء المساحة المتاحة داخل بنك الذاكرة.”
“نعم، نعم… من أجل معرفة المفتاح، يجب أن يكون لدينا أولاً المفتاح. مطلب منطقي تمامًا”، قال زاك وهو يلف عينيه. “لكننا لسنا هنا من أجل ذلك. سؤالنا هو إذا أحضرنا لك قطعة واحدة من المفتاح، فهل هذا مهم لشيء ما؟ هل علينا أن نسألك أسئلة حول ذلك؟”
“هناك حدود لكل شيء”. قال له الحارس “ولكن من المستبعد جدًا أن تصل إلى هذا بالتحديد. حتى إذا وجدت طريقة لتخزين ذاكرتك بالكامل وفعلت ذلك في كل إعادة، فلن تقترب حتى من ملء المساحة المتاحة داخل بنك الذاكرة.”
“امتلاك قطعة واحدة فقط من المفتاح سيؤدي إلى الحصول على معلومات حول تلك القطعة فقط”. أشار الحارس.
حسنًا، ما حدث هو أن الغرفة السوداء قد أوقفت نفسها على الفور تقريبًا بعد بدء التسارع الزمني.
“لا بأس بذلك”. قال زاك باستخفاف “أحضرنا لك إحدى القطع، فلماذا لا تلقي نظرة؟”
“إنها تحتوي على بنك ذاكرة يمكن للمتحكم استخدامه لتخزين وتنظيم ذكرياته المهمة عبر الإعادات”. قال الحارس.
“لا أراها”. قال له الحارس على الفور “هل أنت متأكد من توصيلها بغرفة التحكم بشكل صحيح؟”
“انتظر، علينا أن نفعل ماذا ؟” سأل زاك بشكل لا يصدق.
“انتظر، علينا أن نفعل ماذا ؟” سأل زاك بشكل لا يصدق.
لقد مر وقت منذ أن زاروا هذا المكان. لقد حاولوا عدم التفاعل مع الحارس كثيرًا، خشية أن يطلقوا نوعًا من الحماية عن طريق الخطأ ويتم إدراك أنه قد كان هناك اثنين من المتحكمين داخل الحلقة الزمنية وأنه يجب أن يفعل شيئًا حيال ذلك. ومع ذلك، الآن بعد أن وضعوا أيديهم على قطعة من المفتاح، كان من المنطقي بالنسبة لهم فقط القدوم وزيارة بوابة السيادية لمعرفة كيف سيكون رد فعلها.
كما اتضح، لم يكن حملهم لقطع المفتاح عليهم عند اتصالهم ببوابة السيادية كافياً. لم يعرف الحارس ولم يهتم بما كان لديهم على شخصهم عندما دخلوا هذا الفراغ الذي يسكنه. بدلاً من ذلك، كان على زاك وزوريان توصيل الكرة بالبوابة السيادية حتى يتمكن الحارس من فحصها والتأكد من صحتها.
“هل تعتقد أنه لدى التحف الأثرية الإمبراطورية الأخرى قدرات مماثلة؟” سأل زوريان زاك.
كيف كان من المفترض أن يفعلوا ذلك؟ لم يكن الحارس بطبيعة الحال عونا على الإطلاق. استغرق الأمر ساعتين من العبث المحبط قبل أن يدركوا أنه سيتعين عليهم استخدام علاماتهم كنوع من الجسر، وربطها في نفس الوقت بكل من بوابة السيادية والكرة. عندها فقط أحس بها الحارس.
“نعم”. أكد “يجب أن تكون قادرًا على الشعور بمساحة فارغة بالداخل إذا ركزت على قطعة المفتاح بشكل صحيح. ركز ببساطة على الذكريات التي تريد تخزينها في البنك وادفعها إلى الداخل. بمجرد دخولها، ستستمر من إعادة إلى إعادة وستكون متاحة للعرض في أي وقت، ما لم تختر حذفها في وقت ما. ضع في اعتبارك أن هذه القدرة موجودة فقط داخل الحلقة الزمنية- بمجرد مغادرتك وانهيار هذا الواقع بشكل دائم، ستكون جميع الذكريات التي قمت بتخزينها داخل قطعة المفتاح قد دمرت بالمثل. تأكد من تحديث أي شيء مهم وضعته هناك قبل المغادرة”.
“هذا بالفعل جزء شرعي من المفتاح”. قرر الحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المرة الأولى التي ذهبوا فيها إلى هنا، قاموا هذه المرة بعمل تحضيرات أكثر دقة وتطوراً. على هذا النحو، لم يجدوا أجسادهم “متضررة بشكل كارثي” بحلول الوقت الذي كانوا فيه على استعداد للمغادرة. بل على العكس تمامًا، فقد تركهم الباحثون جيدًا بمفردهم دون الحاجة إلى سحر العقل. كان هذا جزئيًا لأنهم جلبوا وثائق مزورة أكثر إخافة وجزئيًا لأنه تم تتبعهم من قبل اثنين من “الحراس الشخصيين” الهائلين الذين كانوا يراقبون أثناء تواصلهم مع الحارس. كان الحراس الشخصيون، بطبيعة الحال، مجرد غولم نابضين بالحياة صنعهما زوريان لهذه المناسبة. لقد كانوا في الواقع فظيعين للغاية بقدر ما ذهبت الغولمات، لكنهم بدوا بشريين بما يكفي لخداع التفتيش العرضي وكان هذا هو الشيء الوحيد المهم.كانت مهمتهم الوحيدة هي متابعتهم في صمت تام، وأن يبدو مظلمين ومخيفين تماما.
“أخيرًا”، صاح زاك. “إذن ما الذي نحصل عليه من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم،” قال زاك مشتتًا، غائبًا في التفكير للحظة. ثم أخذ نفسا عميقا والتفت إلى زوريان مرة أخرى. “تبدو مريحة للغاية.”
“لا شيء لوحدها”. رد الحارس “أنت بحاجة إلى المفتاح بالكامل لفتح تفويض أعلى مما لديك الآن. ومع ذلك، يمكنك الآن أن تطلب مني معلومات عنه كما كنت تريد سابقًا. ضع في اعتبارك أنه ليس لدي أي معرفة بالوظائف العادية للغؤض. لا يمكنني إلا منحك معلومات عنه من حيث صلته بالحلقة الزمنية”.
لم يصلوا إلى أي مكان مع ذلك بالطبع. إما أن الحارس لم يعرف كيف يساعدهم أو رفض رفضًا قاطعًا أن يفعل ذلك عندما سألوا أشياء ليسوا “مخولين” بمعرفتها. لقد توقعوا ذلك، ولكن كان لا يزال من المحبط رفضهم تمامًا. على أي حال، بمجرد استنفاد قائمة الأسئلة التي أعدوها، انتقلوا أخيرًا إلى الهدف الرئيسي من هذه الزيارة.
“إذن، إذا سألناك عن البُعد الجيبي الموجود في الكرة…”. بدأ زوريان.
***
“لن أستطع مساعدتك”. قال الحارس “لم أكن أعرف حتى أنه هناك بعد جيبب مغلف داخل قطعة المفتاح حتى أخبرتني.”
“مرحبًا، أيها المتحكم”، قال الحارس صوته رقيق وخالي من المشاعر كما قد تذكره زوريان. ولم يشر الكيان إلى أنه تذكر زيارتهم الأخيرة لهذا المكان.
ساد الصمت لثانية حيث عبس زاك وزوريان على المعلومات. لم يكن هذا غير متوقع تماما. كان من الواضح جدًا خلال زيارتهم السابقة أن الحارس لم ينظر إلى العالم بنفس الطريقة التي نظر بها إليه البشر، وغالبًا ما تجاهل بشكل كامل أشياء لا تتعلق بوظيفته. ومع ذلك، كان هذا مخيبا للآمال لسماعه.
“لا شيء لوحدها”. رد الحارس “أنت بحاجة إلى المفتاح بالكامل لفتح تفويض أعلى مما لديك الآن. ومع ذلك، يمكنك الآن أن تطلب مني معلومات عنه كما كنت تريد سابقًا. ضع في اعتبارك أنه ليس لدي أي معرفة بالوظائف العادية للغؤض. لا يمكنني إلا منحك معلومات عنه من حيث صلته بالحلقة الزمنية”.
“حسنًا”. قال زاك أخيرا “إذن ماذا يمكنك أن تخبرنا عن الكرة إذن؟ ما هي إمكانياتها من حيث صلتها بالحلقة الزمنية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اتضح، لم يكن حملهم لقطع المفتاح عليهم عند اتصالهم ببوابة السيادية كافياً. لم يعرف الحارس ولم يهتم بما كان لديهم على شخصهم عندما دخلوا هذا الفراغ الذي يسكنه. بدلاً من ذلك، كان على زاك وزوريان توصيل الكرة بالبوابة السيادية حتى يتمكن الحارس من فحصها والتأكد من صحتها.
“إنها تحتوي على بنك ذاكرة يمكن للمتحكم استخدامه لتخزين وتنظيم ذكرياته المهمة عبر الإعادات”. قال الحارس.
كان هناك صمت قصير حيث استوعب الاثنان هذه المعلومات.
انتظر ماذا؟ شارك زاك وزوريان نظرة مصدومة، ولم يتوقعا ذلك على الإطلاق.
“امتلاك قطعة واحدة فقط من المفتاح سيؤدي إلى الحصول على معلومات حول تلك القطعة فقط”. أشار الحارس.
“بنك ذاكرة…”. ردد زوريان ببطء.
ظل حارس العتبة صامتًا أثناء هذه المحادثة، ولم يشر إلى أنه سمع شيئًا. للأسف. كان زوريان يأمل أن يتفاعل قليلاً، وبالتالي يشير إلى مدى قربهم من الحقيقة. لقد تساءل حقًا عن كيفية صنع هذا الشيء. بدا وكأنه إنسان آلي عديم القلب، لكن بعض ردوده كانت واقعية بما فيه الكفاية لدرجة أنه واجه صعوبة في معاملته على أنه شيء عديم العقل تمامًا.
“نعم”. أكد “يجب أن تكون قادرًا على الشعور بمساحة فارغة بالداخل إذا ركزت على قطعة المفتاح بشكل صحيح. ركز ببساطة على الذكريات التي تريد تخزينها في البنك وادفعها إلى الداخل. بمجرد دخولها، ستستمر من إعادة إلى إعادة وستكون متاحة للعرض في أي وقت، ما لم تختر حذفها في وقت ما. ضع في اعتبارك أن هذه القدرة موجودة فقط داخل الحلقة الزمنية- بمجرد مغادرتك وانهيار هذا الواقع بشكل دائم، ستكون جميع الذكريات التي قمت بتخزينها داخل قطعة المفتاح قد دمرت بالمثل. تأكد من تحديث أي شيء مهم وضعته هناك قبل المغادرة”.
كانت فكرة مغرية. إذا تمكنوا من إحضار قصر متنقل معهم إلى منطقة التسارع الزمني، فلن يهم أن المساحة كانت محدودة للغاية- يمكنهم إحضار كل ما يحتاجون إليه، حتى الأشخاص، داخل الكرة. سيتم كسر القيد الرئيسي للغرفة السوداء. بالتأكيد، ما زالوا لم يعرفوا كيفية دخول البُعد الجيبي الموجود في الكرة، لكن لم يعتقد أي منهما أن الإجراء سوف يراوغهم إلى الأبد. وإلى جانب ذلك، لم يكونوا بحاجة إلى أن يكونوا قادرين على دخول الكرة لاختبار جدوى الفكرة. كل ما كان عليهم فعله هو إحضار الكرة معهم إلى الغرفة السوداء ومعرفة ما سيحدث.
كان هناك صمت قصير حيث استوعب الاثنان هذه المعلومات.
“مرحبًا، أيها المتحكم”، قال الحارس صوته رقيق وخالي من المشاعر كما قد تذكره زوريان. ولم يشر الكيان إلى أنه تذكر زيارتهم الأخيرة لهذا المكان.
“أعتقد أننا نعرف الآن ما هي تلك المساحة الفارغة الغامضة داخل الكرة”. قال زوريان أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة من التحليل والمناقشة المحتدمة مع الباحثين المتوترين، اكتشف زاك وزوريان أن ثمن التسريع المؤقت لمساحة من الفضاء قد إتمد على حجم المساحة التي يتم تسريعها. من خلال جلب مساحة قصر كامل بالداخل، حتى داخل بُعد جيبي، قام الاثنان بتضخيم تكلفة المانا لإجراء العملية. ناهيك عن أن المرفق نفسه لم يكن مصممًا للتعامل مع هذا النوع من الإجهاد. على هذا النحو، نفدت الغرفة السوداء من المانا في أقل من ثانية وأغلقت نفسها على الفور. الباحثون، على الرغم من كونهم لا يزالون مرعوبين منهم إلى حد ما، قاموا بإعطائهم جلد لساني شديد لمحاولتهم للفكرة حتى دون استشارتهم بشأنها مسبقًا.
“نعم،” قال زاك مشتتًا، غائبًا في التفكير للحظة. ثم أخذ نفسا عميقا والتفت إلى زوريان مرة أخرى. “تبدو مريحة للغاية.”
“مرحبًا، أيها المتحكم”، قال الحارس صوته رقيق وخالي من المشاعر كما قد تذكره زوريان. ولم يشر الكيان إلى أنه تذكر زيارتهم الأخيرة لهذا المكان.
“نعم،” وافق زوريان. كانت القدرة زائدة عن الحاجة إليه قليلاً، مع قدرته على إنشاء حزم الذاكرة، لكنه كان يتخيل أن متحكمًا عاديا سيجد القدرة لا تقدر بثمن تمامًا. كان الأمر أشبه بامتلاك دفتر ينتقل من الإعادة إلى الإعادة، ولكن بشكل أفضل. “أيها الحارس، هل هناك أي حد لمقدار الذكريات التي يمكن لهذا البنك الاحتفاظ بها؟”
جيد ان يعلم. أعطاه هذا بعض الأفكار الرائعة… فبعد كل شيء، إذا كان بإمكانه تفريغ معظم الدفاتر التي احتفظ بها في رأسه في الكرة، فيمكنه حقًا تجنيد الخبراء وجعلهم يواصلون عملهم عبر الإعادات.
“هناك حدود لكل شيء”. قال له الحارس “ولكن من المستبعد جدًا أن تصل إلى هذا بالتحديد. حتى إذا وجدت طريقة لتخزين ذاكرتك بالكامل وفعلت ذلك في كل إعادة، فلن تقترب حتى من ملء المساحة المتاحة داخل بنك الذاكرة.”
“أعتقد أننا نعرف الآن ما هي تلك المساحة الفارغة الغامضة داخل الكرة”. قال زوريان أخيرًا.
جيد ان يعلم. أعطاه هذا بعض الأفكار الرائعة… فبعد كل شيء، إذا كان بإمكانه تفريغ معظم الدفاتر التي احتفظ بها في رأسه في الكرة، فيمكنه حقًا تجنيد الخبراء وجعلهم يواصلون عملهم عبر الإعادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة من التحليل والمناقشة المحتدمة مع الباحثين المتوترين، اكتشف زاك وزوريان أن ثمن التسريع المؤقت لمساحة من الفضاء قد إتمد على حجم المساحة التي يتم تسريعها. من خلال جلب مساحة قصر كامل بالداخل، حتى داخل بُعد جيبي، قام الاثنان بتضخيم تكلفة المانا لإجراء العملية. ناهيك عن أن المرفق نفسه لم يكن مصممًا للتعامل مع هذا النوع من الإجهاد. على هذا النحو، نفدت الغرفة السوداء من المانا في أقل من ثانية وأغلقت نفسها على الفور. الباحثون، على الرغم من كونهم لا يزالون مرعوبين منهم إلى حد ما، قاموا بإعطائهم جلد لساني شديد لمحاولتهم للفكرة حتى دون استشارتهم بشأنها مسبقًا.
“هل تعتقد أنه لدى التحف الأثرية الإمبراطورية الأخرى قدرات مماثلة؟” سأل زوريان زاك.
“على الأرجح” وافق زاك “هاي، أيها الحارس! ماذا عن القطع الأخرى؟ هل تمنحنا جميعًا قدرة مرتبطة بالحلقة الزمنية؟”
ساد الصمت لثانية حيث عبس زاك وزوريان على المعلومات. لم يكن هذا غير متوقع تماما. كان من الواضح جدًا خلال زيارتهم السابقة أن الحارس لم ينظر إلى العالم بنفس الطريقة التي نظر بها إليه البشر، وغالبًا ما تجاهل بشكل كامل أشياء لا تتعلق بوظيفته. ومع ذلك، كان هذا مخيبا للآمال لسماعه.
“لمعرفة المزيد عن القطع الأخرى من المفتاح، يرجى إحضارها لي لفحصها”. أجاب الحارس.
“هذا بالفعل جزء شرعي من المفتاح”. قرر الحارس.
شخر زوريان في تسلية.
“هذا بالفعل جزء شرعي من المفتاح”. قرر الحارس.
“نعم، سؤال غبي، على ما أعتقد”. قال زاك مطقطقا لسانه “لكني أعتقد أنهم على الأرجح يعطون جميعًا قدرات. لا يوجد سبب لجعل الكرة هي الوحيدة. الآن أنا أكثر حرصًا على وضع يدي على هذه الأشياء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اتضح، لم يكن حملهم لقطع المفتاح عليهم عند اتصالهم ببوابة السيادية كافياً. لم يعرف الحارس ولم يهتم بما كان لديهم على شخصهم عندما دخلوا هذا الفراغ الذي يسكنه. بدلاً من ذلك، كان على زاك وزوريان توصيل الكرة بالبوابة السيادية حتى يتمكن الحارس من فحصها والتأكد من صحتها.
“لا عجب أننا لم نتمكن من إيجاد طريقة لوضع علامات مؤقتة أو إزالة الأشخاص من الحلقة الزمنية”. قال زوريان بعد بعض التفكير “لا شك في أن هاتين القدرتين مرتبطتان أيضًا بالتحف الإمبراطورية. على الأرجح ذلك التاج الذي يرتديه كواتاش إيشل وذلك الخنجر الموجود في خزينة إلدمار الملكية.”
“حسنًا. من المنطقي أن تفكر في العلامات المؤقتة على أنها تابعة للعلامة الرئيسية”، قال زاك. “العلامة الرئيسية هي الحاكم، والحاكم بحاجة إلى تاج”.
أعطى زاك ذلك بعض التفكير.
لم يسألوه عن الكرة على الفور. بدلاً من ذلك، أكدوا أولاً عدد الإعادات التي بقيت لهم حتى انهيار الحلقة الزمنية، فقط في حالة. لقد بقي لهم 42، تمامًا كما ينبغي. بعد ذلك، استدعى زوريان قائمة من الأسئلة التي أعدها الاثنان للحارس خلال الإعادات السابقة، فيما يتعلق بالرداء الأحمر، وآليات الحلقة الزمنية وما إلى ذلك.
“قد تكون على حق”. قال في النهاية “ماذا يعطي ماذا برأيك؟”
“لدينا أسئلة لك”. قال زاك للحارس بصراحة.
“حسنًا، من وجهة نظر موضوعية بحتة، أعتقد أن السكين هو ما يزيل الناس من الحلقة الزمنية”. قال زوريان “الأمر الذي من شأنه أن يترك التاج باعتباره الأداة التي تسمح بوضع علامات مؤقتة.”
تنهد زوريان “كنا نشك في أن الأمر سيكون هكذا”.
“حسنًا. من المنطقي أن تفكر في العلامات المؤقتة على أنها تابعة للعلامة الرئيسية”، قال زاك. “العلامة الرئيسية هي الحاكم، والحاكم بحاجة إلى تاج”.
“حسنًا، من وجهة نظر موضوعية بحتة، أعتقد أن السكين هو ما يزيل الناس من الحلقة الزمنية”. قال زوريان “الأمر الذي من شأنه أن يترك التاج باعتباره الأداة التي تسمح بوضع علامات مؤقتة.”
ظل حارس العتبة صامتًا أثناء هذه المحادثة، ولم يشر إلى أنه سمع شيئًا. للأسف. كان زوريان يأمل أن يتفاعل قليلاً، وبالتالي يشير إلى مدى قربهم من الحقيقة. لقد تساءل حقًا عن كيفية صنع هذا الشيء. بدا وكأنه إنسان آلي عديم القلب، لكن بعض ردوده كانت واقعية بما فيه الكفاية لدرجة أنه واجه صعوبة في معاملته على أنه شيء عديم العقل تمامًا.
“هل تعتقد أنه لدى التحف الأثرية الإمبراطورية الأخرى قدرات مماثلة؟” سأل زوريان زاك.
“أيها الحارس، هل تتذكر أننا قد أحضرنا لك هذه القطعة بالفعل في المرة القادمة التي نزور فيها أم أننا بحاجة إلى إحضار جميع القطع الخمس في وقت واحد للحصول على تفويض أعلى؟” سأل زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اتضح، لم يكن حملهم لقطع المفتاح عليهم عند اتصالهم ببوابة السيادية كافياً. لم يعرف الحارس ولم يهتم بما كان لديهم على شخصهم عندما دخلوا هذا الفراغ الذي يسكنه. بدلاً من ذلك، كان على زاك وزوريان توصيل الكرة بالبوابة السيادية حتى يتمكن الحارس من فحصها والتأكد من صحتها.
“يجب عليكم إحضار المفتاح بأكمله إذا كنتم تريدون تفويضًا أعلى”. قال الحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، إذا سألناك عن البُعد الجيبي الموجود في الكرة…”. بدأ زوريان.
“اللعنة”. لعن زاك.
“على الأرجح”. قال زوريان “لكن واقع الحلقة الزمنية ضخم جدًا لدرجة أنه حتى لو زدنا حجمها الداخلي قليلاً عن طريق فتح أبعاد جيبية إضافية، فإن استنزاف الطاقة الإضافي يجب أن يكون ضئيلاً للغاية. المشكلة مع الغرفة السوداء هي أنها صغيرة جدًا. المساحة داخل الكرة أكبر بعدة مرات من الغرفة السوداء نفسها. وعلى هذا النحو، فإن إحضار الكرة إلى الغرفة السوداء يشبه محاولة نقل فيل داخل قارب صغير لرجل واحد. مهما كانت الطريقة التي تستخدمها لجعله مناسب ذكية، لا يزال يزن كثيرًا لدرجة أنه سيغرق الإعداد بالكامل. أخشى أن هذه الفكرة ميتة في الماء. “
تنهد زوريان “كنا نشك في أن الأمر سيكون هكذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اتضح، لم يكن حملهم لقطع المفتاح عليهم عند اتصالهم ببوابة السيادية كافياً. لم يعرف الحارس ولم يهتم بما كان لديهم على شخصهم عندما دخلوا هذا الفراغ الذي يسكنه. بدلاً من ذلك، كان على زاك وزوريان توصيل الكرة بالبوابة السيادية حتى يتمكن الحارس من فحصها والتأكد من صحتها.
لقد أمضوا ساعة أخرى يضايقون الحارس بشأن الكرة وبنك الذاكرة الذي إحتوت عليه. لم يكتشفوا أي شيء مهم للغاية، لذا فقد انفصلوا في النهاية عن بوابة السيادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم،” قال زاك مشتتًا، غائبًا في التفكير للحظة. ثم أخذ نفسا عميقا والتفت إلى زوريان مرة أخرى. “تبدو مريحة للغاية.”
على عكس المرة الأولى التي ذهبوا فيها إلى هنا، قاموا هذه المرة بعمل تحضيرات أكثر دقة وتطوراً. على هذا النحو، لم يجدوا أجسادهم “متضررة بشكل كارثي” بحلول الوقت الذي كانوا فيه على استعداد للمغادرة. بل على العكس تمامًا، فقد تركهم الباحثون جيدًا بمفردهم دون الحاجة إلى سحر العقل. كان هذا جزئيًا لأنهم جلبوا وثائق مزورة أكثر إخافة وجزئيًا لأنه تم تتبعهم من قبل اثنين من “الحراس الشخصيين” الهائلين الذين كانوا يراقبون أثناء تواصلهم مع الحارس. كان الحراس الشخصيون، بطبيعة الحال، مجرد غولم نابضين بالحياة صنعهما زوريان لهذه المناسبة. لقد كانوا في الواقع فظيعين للغاية بقدر ما ذهبت الغولمات، لكنهم بدوا بشريين بما يكفي لخداع التفتيش العرضي وكان هذا هو الشيء الوحيد المهم.كانت مهمتهم الوحيدة هي متابعتهم في صمت تام، وأن يبدو مظلمين ومخيفين تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم… من أجل معرفة المفتاح، يجب أن يكون لدينا أولاً المفتاح. مطلب منطقي تمامًا”، قال زاك وهو يلف عينيه. “لكننا لسنا هنا من أجل ذلك. سؤالنا هو إذا أحضرنا لك قطعة واحدة من المفتاح، فهل هذا مهم لشيء ما؟ هل علينا أن نسألك أسئلة حول ذلك؟”
لم يغادروا على الفور منشأة بحث الوقت السحرية. لقد جاءوا إلى هنا ليس فقط لإجراء محادثة مع حارس العتبة، ولكن أيضًا لأنهم أرادوا الاستفادة من الغرفة السوداء للإعادة.
“نعم،” وافق زوريان. كانت القدرة زائدة عن الحاجة إليه قليلاً، مع قدرته على إنشاء حزم الذاكرة، لكنه كان يتخيل أن متحكمًا عاديا سيجد القدرة لا تقدر بثمن تمامًا. كان الأمر أشبه بامتلاك دفتر ينتقل من الإعادة إلى الإعادة، ولكن بشكل أفضل. “أيها الحارس، هل هناك أي حد لمقدار الذكريات التي يمكن لهذا البنك الاحتفاظ بها؟”
ومع ذلك، فقد ارتكبوا خطأ هذه المرة- قرروا إحضار الكرة الخاص بالإمبراطور الأول معهم إلى الغرفة السوداء.
“حسنًا. من المنطقي أن تفكر في العلامات المؤقتة على أنها تابعة للعلامة الرئيسية”، قال زاك. “العلامة الرئيسية هي الحاكم، والحاكم بحاجة إلى تاج”.
كانت فكرة مغرية. إذا تمكنوا من إحضار قصر متنقل معهم إلى منطقة التسارع الزمني، فلن يهم أن المساحة كانت محدودة للغاية- يمكنهم إحضار كل ما يحتاجون إليه، حتى الأشخاص، داخل الكرة. سيتم كسر القيد الرئيسي للغرفة السوداء. بالتأكيد، ما زالوا لم يعرفوا كيفية دخول البُعد الجيبي الموجود في الكرة، لكن لم يعتقد أي منهما أن الإجراء سوف يراوغهم إلى الأبد. وإلى جانب ذلك، لم يكونوا بحاجة إلى أن يكونوا قادرين على دخول الكرة لاختبار جدوى الفكرة. كل ما كان عليهم فعله هو إحضار الكرة معهم إلى الغرفة السوداء ومعرفة ما سيحدث.
“اللعنة”. لعن زاك.
حسنًا، ما حدث هو أن الغرفة السوداء قد أوقفت نفسها على الفور تقريبًا بعد بدء التسارع الزمني.
طاف زاك وزوريان في الفراغ الأسود. كانت السماء السوداء التي أحاطت بهم متعددة الاتجاهات وخالية من الملامح، وتحتوي على نقطة واحدة فقط مثيرة للاهتمام- كيان شبه بشري تقريبًا بعيون متوهجة بهدوء. حامي العتبة.
بعد ساعة من التحليل والمناقشة المحتدمة مع الباحثين المتوترين، اكتشف زاك وزوريان أن ثمن التسريع المؤقت لمساحة من الفضاء قد إتمد على حجم المساحة التي يتم تسريعها. من خلال جلب مساحة قصر كامل بالداخل، حتى داخل بُعد جيبي، قام الاثنان بتضخيم تكلفة المانا لإجراء العملية. ناهيك عن أن المرفق نفسه لم يكن مصممًا للتعامل مع هذا النوع من الإجهاد. على هذا النحو، نفدت الغرفة السوداء من المانا في أقل من ثانية وأغلقت نفسها على الفور. الباحثون، على الرغم من كونهم لا يزالون مرعوبين منهم إلى حد ما، قاموا بإعطائهم جلد لساني شديد لمحاولتهم للفكرة حتى دون استشارتهم بشأنها مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة من التحليل والمناقشة المحتدمة مع الباحثين المتوترين، اكتشف زاك وزوريان أن ثمن التسريع المؤقت لمساحة من الفضاء قد إتمد على حجم المساحة التي يتم تسريعها. من خلال جلب مساحة قصر كامل بالداخل، حتى داخل بُعد جيبي، قام الاثنان بتضخيم تكلفة المانا لإجراء العملية. ناهيك عن أن المرفق نفسه لم يكن مصممًا للتعامل مع هذا النوع من الإجهاد. على هذا النحو، نفدت الغرفة السوداء من المانا في أقل من ثانية وأغلقت نفسها على الفور. الباحثون، على الرغم من كونهم لا يزالون مرعوبين منهم إلى حد ما، قاموا بإعطائهم جلد لساني شديد لمحاولتهم للفكرة حتى دون استشارتهم بشأنها مسبقًا.
أوه، وكانوا مهتمين حقًا بدراسة الكرة. في الواقع، فكر زوريان في السماح لهم بالقيام بذلك، فقط لمعرفة ما يمكن لمجموعة من الباحثين المتفانين مثل هؤلاء إخبارهم عن التحفة الأثرية، لكنه رفض طلبهم في الوقت الحالي. كان عليه إعداد الأشياء بعناية فائقة قبل إعطائهم الكرة، وإلا فسيكونون ببساطة يسلمونها إلى السلطات الإلدمارية ويبدأطؤون مطاردتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى زاك ذلك بعض التفكير.
“أتساءل عما إذا كان هذا صحيحًا بالنسبة للحلقة الزمنية أيضًا،” قال زاك لاحقًا، عندما كانوا خارج المرفق. “إذا قمنا بإنشاء أبعادنا الجيبية الخاصة هنا، ألن نزيد أيضًا الحجم الذي يحتاج إلى التسريع مؤقتًا وبالتالي نخلق ضغط على النظام؟”
“هذا بالفعل جزء شرعي من المفتاح”. قرر الحارس.
“على الأرجح”. قال زوريان “لكن واقع الحلقة الزمنية ضخم جدًا لدرجة أنه حتى لو زدنا حجمها الداخلي قليلاً عن طريق فتح أبعاد جيبية إضافية، فإن استنزاف الطاقة الإضافي يجب أن يكون ضئيلاً للغاية. المشكلة مع الغرفة السوداء هي أنها صغيرة جدًا. المساحة داخل الكرة أكبر بعدة مرات من الغرفة السوداء نفسها. وعلى هذا النحو، فإن إحضار الكرة إلى الغرفة السوداء يشبه محاولة نقل فيل داخل قارب صغير لرجل واحد. مهما كانت الطريقة التي تستخدمها لجعله مناسب ذكية، لا يزال يزن كثيرًا لدرجة أنه سيغرق الإعداد بالكامل. أخشى أن هذه الفكرة ميتة في الماء. “
“حسنًا”. قال زاك أخيرا “إذن ماذا يمكنك أن تخبرنا عن الكرة إذن؟ ما هي إمكانياتها من حيث صلتها بالحلقة الزمنية؟”
“عار”. قال زاك “تقوم الكرة بعمل جيد جدًا في عزل المساحة الداخلية عن بقية الواقع، على الرغم من ذلك. هذا نوعا ما ما تهدف الغرفة السوداء إلى تحقيقه، بشكل أفضل. ماذا لو، بدلاً من محاولة إحضار الكرة داخل الغرفة السوداء، تخلصنا ببساطة من الغرفة السوداء تمامًا وأعدنا تجهيز المنشأة بأكملها لتطبيق تأثير التسريع الزمني على الكرة نفسه؟ أعرف أن الفضاء داخل الكرة أكبر بكثير من الغرفة السوداء، ولكن لربما تغطي تأثيرات الحدود البعدية الأفضل هذا؟ وفي الحقيقة، حتى لو كان ينتج تسارعًا أقل حدة، أفضل قضاء نصف شهر داخل القصر بدلاً من قضاء شهر كامل داخل غرفة ضيقة صغيرة…”
“نعم”. أكد “يجب أن تكون قادرًا على الشعور بمساحة فارغة بالداخل إذا ركزت على قطعة المفتاح بشكل صحيح. ركز ببساطة على الذكريات التي تريد تخزينها في البنك وادفعها إلى الداخل. بمجرد دخولها، ستستمر من إعادة إلى إعادة وستكون متاحة للعرض في أي وقت، ما لم تختر حذفها في وقت ما. ضع في اعتبارك أن هذه القدرة موجودة فقط داخل الحلقة الزمنية- بمجرد مغادرتك وانهيار هذا الواقع بشكل دائم، ستكون جميع الذكريات التي قمت بتخزينها داخل قطعة المفتاح قد دمرت بالمثل. تأكد من تحديث أي شيء مهم وضعته هناك قبل المغادرة”.
“فكرة مثيرة للاهتمام”. اعترف زوريان “سنحتاج إلى الحصول على تعاون طوعي من موظفي المنشأة لسحب شيء بهذا الحجم، على الرغم من ذلك. لا يمكن بأي حال من الأحوال أن ننجح في هذا الأمر بأنفسنا، لا سيما في منشأة أبحاث فائقة السرية تمولها حكومة إلدمارا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأبذل قصارى جهدي للرد عليها”. وافق الحارس بهدوء.
لا زال زوريان قد أدلى بملاحظة ذهنية لإعادة النظر في الفكرة لاحقًا. ربما لم يكن ذلك ممكنًا في الوقت الحالي، لكنهم كانوا بحاجة إلى كل ميزة يمكنهم الحصول عليها.
جيد ان يعلم. أعطاه هذا بعض الأفكار الرائعة… فبعد كل شيء، إذا كان بإمكانه تفريغ معظم الدفاتر التي احتفظ بها في رأسه في الكرة، فيمكنه حقًا تجنيد الخبراء وجعلهم يواصلون عملهم عبر الإعادات.
***
لم يسألوه عن الكرة على الفور. بدلاً من ذلك، أكدوا أولاً عدد الإعادات التي بقيت لهم حتى انهيار الحلقة الزمنية، فقط في حالة. لقد بقي لهم 42، تمامًا كما ينبغي. بعد ذلك، استدعى زوريان قائمة من الأسئلة التي أعدها الاثنان للحارس خلال الإعادات السابقة، فيما يتعلق بالرداء الأحمر، وآليات الحلقة الزمنية وما إلى ذلك.
“أعتقد أننا نعرف الآن ما هي تلك المساحة الفارغة الغامضة داخل الكرة”. قال زوريان أخيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات