الفصل 75: سارق الأرواح (4)
236: الفصل 75: سارق الأرواح (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحدثت إليك!؟” سأل بصدمة. “يا رجل… لماذا أنا؟ انظر، أنا… أشكرك على هذا، ولكن-“
عندما استيقظ زوريان، اكتشف أن يومين قد مرا. لكنهم كانوا يتوقعون نفس القدر. وفقًا لما عرفوه، فإن عملية اكتساب إحساس روحي من خلال هذه الطريقة تستغرق دائمًا يومًا على الأقل، ويمكن أن تستغرق ما يصل إلى خمسة. عُرف عن بعض الأرواح التعيسة، التي تجهلت هذه التفاصيل الصغيرة، أنها ماتت من الجفاف بعد شرب جرعة مثل هذه في الخفاء.
ابتسم زوريان. كان لديه شعور بأن فرصهم في إقناع سيلفرلايك في المستقبل قد تحسنت بشكل كبير…
فيما يتعلق بما حدث عندما كان فاقدًا للوعي، لم يكن لدى زوريان سوى أكثر الذكريات غموضًا. لقد استعاد وعيه بشكل دوري طوال العملية، لكن كان الأمر أشبه بمحاولة تذكر حلم. لقد تذكر سلسلة من الصور التي لا معنى لها والمفككة بحر من الشموس متصل بخيوط متوهجة، وبركان هائل وسط ثوران بركاني، وسجادة من الدخان تزحف عبر أراضي مقفرة…
عملت حبكة دايمن الصغيرة بشكل مثالي. ظهر فورتوف بالفعل، باحثًا عن مساعدة زوريان في الحصول على “جرعة مضادة للطفح الجلدي”. كان زوريان قد أعد بالفعل المرهم اللازم قبل مجيئه إلى هنا، لذلك قام فقط بتسليم الجرة الصغيرة المليئة بالمرهم إلى فورتوف وجلس مرة أخرى لإنهاء فنجان الشاي الذي طلبه.
بعبارة أخرى، تمامًا مثل أحلامه المعتادة. لقد أخرجها من عقله، وركز على الأشياء المهمة… مثل ما إذا كان قد اكتسب رؤية روحية بنجاح أم لا.
“لكنك لا تؤمنين بالحلقة الزمنية؟” حاول زوريان.
كان الجواب أنه كان قد فعل. لم يكن الأمر غريزيًا مثل سحر عقل زوريان، لكن زوريان وجد قدرًا كافيًا من التعليمات في عقل سودومير لمعرفة ما كان عليه فعله. طالما أنه سكب مانا في روحه بطرق محددة للغاية، كان بإمكانه “رؤية” أرواح الآخرين. لم يكن رؤية حقًا، بقدر ما كان شعورًا جديدًا تمامًا سبب له الصداع عندما حاول معالجة ما كان يخبره به حقًا، لكن ذلك سيتحسن بمرور الوقت والممارسة.
لم يفكر زوريان في ذلك في البداية. حتى عندما جاء دايمن إلى سيوريا قبل أيام قليلة من اليوم الفعلي للغزو، مدعيًا ادعاءًا غامضًا بأنه قد كان لديه “شيء يحتاج إلى القيام به”، رفضه زوريان فقط على أنه قد أراد التحدث مع أصدقائه القدامى أو أي شيء آخر. ثم جاء إليه دايمن طلبًا للمساعدة وأدرك زوريان أنه لربما كان ينبغي عليه الاستفسار بشكل أعمق عما كان يفعله دايمن أثناء عودته إلى المنزل في إلدمار.
بشكل عام، اعتبر زوريان أن الأمر برمته حقق نجاحًا هائلاً. المشكلة الوحيدة في الأمر برمته هي أنه نسي أن يذكر لإيمايا وكيريلي أنه سيتغيب عن المنزل لعدة أيام، لذلك كان على زاك أن يتحمل وطأة غضبهم وإقناعهم بعدم إبلاغ الشرطة باختفائه. الآن كان الثلاثة منزعجين منه…
“وتصادف وجود رقعة عليق أرجواني في مكان قريب؟” سأل زوريان. كان تفسير فورتوف رائعًا وكل شيء، ولكن كيف يفسر ذلك أنه قد إنتهى الأمر بإيبيري في تلك الشجيرة في كل مرة؟
حاليًا، كان زوريان يختبئ نوعًا ما منهم في بعد سيلفرلايك الجيبي. بالطبع، كان لديه سبب وجيه لوجوده هناك، إلى جانب ذلك- كان يحاول العثور على شيء من شأنه أن يقنع نفسها في المستقبل بأن الحلقة الزمنية قد كانت حقيقية. كان لدى سيلفرلايك ميل لإخباره بقصص شخصية صغيرة من وقت لآخر، ولكن كان من الصعب تمييز أي منها كان مزيف وأيها حقيقي، لذلك كان يشك في أن ذلك سيساعده على إقناعها في المستقبل.
“مم”. وافق دايمن “يجب أن أسأل عن ذلك أيضًا، على ما أعتقد”.
“هل تعلم أنني كنت أعتبر راديكالية خطيرة في شبابي؟” سأله سيلفرلايك. لم يخبرها زوريان بذلك. “أوه نعم عندما ولدت، كانت تجمعات الساحرات على أخر أرجلهم- كان السحر الإيكوسياني قد أظهر نفسه على أنه أفضل في الغالب من تقاليد الإلقاء خاصتنا بعد كل شيء، معظم تعاويذنا هي طقوس طويلة تتضمن الكثير من الترانيم والوقوف بلا حراك لساعات متتالية، أو تعتمد على استدعاء أرواح الأرض- التي سيئة السمعة بكونها أشياء متقلبة إذا سألتني، لا يمكنك الاعتماد عليها لمساعدتك عندما تحتاج إليها في أكثر وقت. الشيء الوحيد الذي كان لدينا هو صنع جرعاتنا- قام الأيكوسيانيين بنسخه ثم تحسينه. لقد رأيت كل هذا، وقررت أن أرتكب بدعة كبيرة- قررت أن أدرس الأساليب الإيكوسيانية بالإضافة إلى التعليم التقليدي الذي تلقيته من والدتي. لقد نفتني عشيرتي بسبب ذلك عندما اكتشفوا ذلك”.
“اعتقدت أنك كرهت فورتوف؟” تحدى دايمن، رافعا حاجبه في وجهه.
“مأساوي”. قال زوريان “لكن هذا لم يكن تمامًا ما كنت أبحث عنه. أنا متأكد من أنك لن تتفاجئي حقًا إذا كشفت أنني أعرف هذه المعلومة الصغيرة من ماضيك.”
***
“لا، بالطبع لا”. قالت سيلفرلايك “أنا متأكد من أنه يمكنك معرفة ذلك وأكثر إذا قررت حقًا التحقيق في تاريخي. إذا أتيت إلي وبدأت في سرد ماضي، فسأظن أنك قد قمت بواجبك قبل القدوم لرؤيتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحدثت إليك!؟” سأل بصدمة. “يا رجل… لماذا أنا؟ انظر، أنا… أشكرك على هذا، ولكن-“
“صحيح”. أومأ زوريان “لذلك أنا أفضل حقًا إذا أعطيتيني شيئًا أكثر أهمية. بالتأكيد لديك نوع من كلمة المرور الخاصة التي يمكنك إخبارنا بها بسهولة دون أن تزعجي نفسك حقًا. يمكنك تغييرها فورًا بعد إخباري بها، لذلك ليس الأمر وكأنه هناك أي خطر أنني سوف أسيء استخدامها”.
“ليس خلال هذا الشهر، لا،” سخرت سيلفرلايك. “ولكن ماذا لو كنت على حق؟ ليس لدي أي ضمان أنك ستستخدم هذا السر فقط لإقناع نفسي في المستقبل بحكايتك المجنونة- يمكنك استخدامه بنفس السهولة لسرقة لحد جفافها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زوريان على وشك الاستفسار عن المزيد حول هذا الموضوع، لكن هذه كانت اللحظة التي ظهر فيها دايمن أخيرًا لتحطيم الاجتماع. غريب… لقد تمنى نوعًا ما أن يكون دايمن قد أخذ وقتًا أطول للوصول. أصبحت القصة مثيرة للاهتمام…
“لكنك لا تؤمنين بالحلقة الزمنية؟” حاول زوريان.
“نعم” اعترف زوريان على مضض. “هل تريدني أن أذهب إلى مكان يمكن أن يصل إليه بسهولة وانتظر ظهوره بمفرده؟”
“إذا كنت سألعب بفرضية غبية، فلن أقوم بعمل غير متقن”. قالت سيلفرلايك “لكن… حسنًا. أعتقد أنني أملكها. هل تتذكر كيف أتيت أمام منزلي وجعلت كل تلك الجلبة الفت انتباهي؟”
“علمت أنك ستبحث عني”. قال زوريان “لقد تحدثت إلى إيبيري، بعد كل شيء”.
“بالطبع،” أومأ زوريان. “إنها واحدة من أفضل لحظات هذا الشهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحدثت إليك!؟” سأل بصدمة. “يا رجل… لماذا أنا؟ انظر، أنا… أشكرك على هذا، ولكن-“
قاكت سيلفرلايك بتلويحة مفاجئة له بيدها العظمية الذابلة، لكن زوريان نجح في تفادي ضربتها.
236: الفصل 75: سارق الأرواح (4)
“شقي. يجب أن أرفض قول أي شيء الآن، لكني لا أريدك أن تضايقني أكثر بشأن هذا”، تذمرت سيلفرلايك. “على أي حال، في مرحلة ما، فكرت بالفعل في إمكانية أن يجد شخص ما مسكني ويحاول جذب انتباهي. كنت أفكر في الطريقة المناسبة والمهذبة للقيام بذلك، وأدركت أنه ربما يتعين علي تثبيت نوع من جرس الباب أو شيء من هذا القبيل. سيكون ذلك نوعًا ما غير متوافق مع الطبيعة الخفية الكاملة لهذا المكان، أليس كذلك؟ “
“نعم” اعترف زوريان على مضض. “هل تريدني أن أذهب إلى مكان يمكن أن يصل إليه بسهولة وانتظر ظهوره بمفرده؟”
“هذا صحيح”. وافق زوريان “لذلك يجب إخفاء جرس الباب أيضًا، بحيث لا يمكن الوصول إليه إلا للأشخاص الذين تم إخبارهم به مسبقًا.”
“رجاء، أردت فقط التحدث، حسنًا؟ لماذا أنت جِد…”
“بالضبط!” قالت سيلفرلايك. “الآن، في النهاية، ألغيت الفكرة بأكملها فقط. لم أكن أرغب في زيارة الأشخاص للمكان بشكل عرضي. ومع ذلك، فقد نفذت جزءًا من النظام قبل أن أستسلم. هناك حجر في هذا المكان ينبعث منه تصفير شديد عندما يتم تنشيط حجر رئيسي خاص خارج مدخل هذا البعد مباشرةً. لم يتم صنع هذه الأحجار في الواقع، لذا فإن صافرة الحجر تجلس هناك فقط، وتجمع الغبار بلا فائدة. أعتقد أنه لا يوجد أي ضرر في توضيح كيفية إنشاء الحجر الرئيسي المطابق… “
“لا، بالطبع لا”. قالت سيلفرلايك “أنا متأكد من أنه يمكنك معرفة ذلك وأكثر إذا قررت حقًا التحقيق في تاريخي. إذا أتيت إلي وبدأت في سرد ماضي، فسأظن أنك قد قمت بواجبك قبل القدوم لرؤيتي.”
“وهذا من شأنه أن يقنعك بوجود شيء مضحك يحدث؟” سأل زوريان.
“علمت أنك ستبحث عني”. قال زوريان “لقد تحدثت إلى إيبيري، بعد كل شيء”.
“حسنًا، نعم، أعتقد أنه سيفعل ذلك”. قالت سيلفرلايك “أعني، أنني لم أصنع حجر رئيسي واحد حتى في الواقع، ناهيك عن توزيعها على الأشخاص. كيف يمكنك إنشاء واحد متطابق تمامًا مع حجر الصافرة في البعد الخاص بي؟ إذا ظهرت ممسكًا بواحد من هؤلاء، فسوف يلفت انتباهي بالتأكيد.”
“إذا كنت سألعب بفرضية غبية، فلن أقوم بعمل غير متقن”. قالت سيلفرلايك “لكن… حسنًا. أعتقد أنني أملكها. هل تتذكر كيف أتيت أمام منزلي وجعلت كل تلك الجلبة الفت انتباهي؟”
ابتسم زوريان. كان لديه شعور بأن فرصهم في إقناع سيلفرلايك في المستقبل قد تحسنت بشكل كبير…
“ليس خلال هذا الشهر، لا،” سخرت سيلفرلايك. “ولكن ماذا لو كنت على حق؟ ليس لدي أي ضمان أنك ستستخدم هذا السر فقط لإقناع نفسي في المستقبل بحكايتك المجنونة- يمكنك استخدامه بنفس السهولة لسرقة لحد جفافها!”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل عام، اعتبر زوريان أن الأمر برمته حقق نجاحًا هائلاً. المشكلة الوحيدة في الأمر برمته هي أنه نسي أن يذكر لإيمايا وكيريلي أنه سيتغيب عن المنزل لعدة أيام، لذلك كان على زاك أن يتحمل وطأة غضبهم وإقناعهم بعدم إبلاغ الشرطة باختفائه. الآن كان الثلاثة منزعجين منه…
كان أحد الأشياء غير المتوقعة بشأن هذه الإعادة هو أن دايمن اتخذ قرارًا مفاجئًا بالبقاء في سيوريا خلال الأيام القليلة الماضية من الإعادة. لم يكن زوريان متأكدًا من سبب هذا القرار بالضبط. ربما كان ذلك لأن زوريان قد طلب استعارة مرآته الإلهية الأثرية لإجراء القليل من الأبحاث عليها أو لأن شقيقه الأكبر قد انضم إليهم في استكشاف القصر المدمر داخل الكرة هذه المرة، لكنه قرر فجأة أنه يجب أن يرى بالتأكيد الغزو الذي يحدث في ليلة مهرجان الصيف.
“وتصادف وجود رقعة عليق أرجواني في مكان قريب؟” سأل زوريان. كان تفسير فورتوف رائعًا وكل شيء، ولكن كيف يفسر ذلك أنه قد إنتهى الأمر بإيبيري في تلك الشجيرة في كل مرة؟
لم يفكر زوريان في ذلك في البداية. حتى عندما جاء دايمن إلى سيوريا قبل أيام قليلة من اليوم الفعلي للغزو، مدعيًا ادعاءًا غامضًا بأنه قد كان لديه “شيء يحتاج إلى القيام به”، رفضه زوريان فقط على أنه قد أراد التحدث مع أصدقائه القدامى أو أي شيء آخر. ثم جاء إليه دايمن طلبًا للمساعدة وأدرك زوريان أنه لربما كان ينبغي عليه الاستفسار بشكل أعمق عما كان يفعله دايمن أثناء عودته إلى المنزل في إلدمار.
“نعم” اعترف زوريان على مضض. “هل تريدني أن أذهب إلى مكان يمكن أن يصل إليه بسهولة وانتظر ظهوره بمفرده؟”
“لا يا دايمن”. قال له زوريان بحزم “لن أقوم بترتيب لقاء بينك وبين فورتوف.”
عملت حبكة دايمن الصغيرة بشكل مثالي. ظهر فورتوف بالفعل، باحثًا عن مساعدة زوريان في الحصول على “جرعة مضادة للطفح الجلدي”. كان زوريان قد أعد بالفعل المرهم اللازم قبل مجيئه إلى هنا، لذلك قام فقط بتسليم الجرة الصغيرة المليئة بالمرهم إلى فورتوف وجلس مرة أخرى لإنهاء فنجان الشاي الذي طلبه.
“هيا، زوريان، هذه عائلتنا هنا على المحك”، توسل دايمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، نعم، أعتقد أنه سيفعل ذلك”. قالت سيلفرلايك “أعني، أنني لم أصنع حجر رئيسي واحد حتى في الواقع، ناهيك عن توزيعها على الأشخاص. كيف يمكنك إنشاء واحد متطابق تمامًا مع حجر الصافرة في البعد الخاص بي؟ إذا ظهرت ممسكًا بواحد من هؤلاء، فسوف يلفت انتباهي بالتأكيد.”
“أرجوك”. احتج زوريان “عدم توافقك أنت وفورتوف مع بعضكما البعض ليس أزمة. هذا مساوٍ لمسار عائلتنا. توقف عن كونك ميلودراميًا.”
كان الجواب أنه كان قد فعل. لم يكن الأمر غريزيًا مثل سحر عقل زوريان، لكن زوريان وجد قدرًا كافيًا من التعليمات في عقل سودومير لمعرفة ما كان عليه فعله. طالما أنه سكب مانا في روحه بطرق محددة للغاية، كان بإمكانه “رؤية” أرواح الآخرين. لم يكن رؤية حقًا، بقدر ما كان شعورًا جديدًا تمامًا سبب له الصداع عندما حاول معالجة ما كان يخبره به حقًا، لكن ذلك سيتحسن بمرور الوقت والممارسة.
“أزمة أم لا، هذه الحلقة الزمنية مثالية لحل مثل هذه الأمور، ولن يستغرق الأمر سوى القليل من الجهد أيضًا! أظهر بعض التعاطف مع أخيك الأكبر واعمل لي معروفًا، حسنا؟” أصر دايمن. “ألم أدعك تستعير مرآتي عندما سألت، على الرغم من حكمي الأفضل؟ ودعنا لا ننسى تلك الغرفة السرية المليئة بالكنوز التي وجدتها في القصر المدمر- كان من الممكن أن تستغرق شهورًا لتجدها بدوني، إذا فعلت ذلك حتى”.
◤━───━ DARK ━───━◥ نايس نهاية… ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~ تركت الفصل السابق بالأمس لأنه كان طويل جدا.. 7500 وقلت سأترجمه مع فصل اليوم.. في النهاية الفصل الذي بعده، هذا، كان بطول 8000 كلمة… نعم زوريان في بعض الأحيان لا تستطيع الفوز??????♂️
أظهر زوريان وجهًا حزينًا. نعم، كان دايمن أكثر فائدة في هذه الإعادة مما كان عليه عادةً. تلك الغرفة السرية على وجه الخصوص… كانوا لا يزالون يفرزون المحتويات، ولكن يبدو أنه كانت هناك بعض الأشياء اللطيفة المخبأة هناك. يبدو أن أحد الخناجر قد كان تحفة أثرية إلهية حقيقية! لم يكن لديهم أي فكرة عما فعلته حتى الآن، ولكن حتى لو تبين أنها مخيبة للآمال، فستكون ذات قيمة كبيرة كموضوع بحث وسلعة تجارية لا تقدر بثمن.
لم يفكر زوريان في ذلك في البداية. حتى عندما جاء دايمن إلى سيوريا قبل أيام قليلة من اليوم الفعلي للغزو، مدعيًا ادعاءًا غامضًا بأنه قد كان لديه “شيء يحتاج إلى القيام به”، رفضه زوريان فقط على أنه قد أراد التحدث مع أصدقائه القدامى أو أي شيء آخر. ثم جاء إليه دايمن طلبًا للمساعدة وأدرك زوريان أنه لربما كان ينبغي عليه الاستفسار بشكل أعمق عما كان يفعله دايمن أثناء عودته إلى المنزل في إلدمار.
“انظر”. قال زوريان “إن استخدامي كإغراء حتى تتمكن من نصب كمين لفورتوف هناك في العراء لا يرضي حقًا. ألا تعتقد أن هذا شيئ مريع لفعله؟”
لم يفكر زوريان في ذلك في البداية. حتى عندما جاء دايمن إلى سيوريا قبل أيام قليلة من اليوم الفعلي للغزو، مدعيًا ادعاءًا غامضًا بأنه قد كان لديه “شيء يحتاج إلى القيام به”، رفضه زوريان فقط على أنه قد أراد التحدث مع أصدقائه القدامى أو أي شيء آخر. ثم جاء إليه دايمن طلبًا للمساعدة وأدرك زوريان أنه لربما كان ينبغي عليه الاستفسار بشكل أعمق عما كان يفعله دايمن أثناء عودته إلى المنزل في إلدمار.
“اعتقدت أنك كرهت فورتوف؟” تحدى دايمن، رافعا حاجبه في وجهه.
“إذا كنت سألعب بفرضية غبية، فلن أقوم بعمل غير متقن”. قالت سيلفرلايك “لكن… حسنًا. أعتقد أنني أملكها. هل تتذكر كيف أتيت أمام منزلي وجعلت كل تلك الجلبة الفت انتباهي؟”
“أنا لا أحبه، لكن هذا النوع من المناورة المتلاعبة لا يناسبني”. قال زوريان “فقط اذهب وواجهه مباشرة، حسنًا؟ أنا متأكد من أنه سوف يلين إذا استمررت في مضايقته.”
“لقد أخذت عن عمد المهمة ذات الصلة بالعليق الأرجواني عندما كانوا يوزعون مهام الصف، لأن الناس عادة ما يتجنبونها مثل الطاعون. لكن هذا لم يردعها هذه المرة. أعتقد أنه كان من الأفضل أن أخذ شيئًا حيث يوجد الكثير الأشخاص الآخرون في الجوار. على الأقل سيمنعها ذلك من محاولة أن تصبح جسدية معي… “
“لا، لن يفعل”. قال دايمن ببطء “هل تعتقد أنني سأقترح هذا إذا نجح ذلك؟ علاوة على ذلك، أنت تنظر إلى هذا بطريقة خاطئة. لست مضطرًا لخداعه أو أي شيء. لقد قلت أنه يبحث عنك دائمًا في نهاية الإعادة، ما دمت لا تتجنبه. شيء كا يتعلق بعلاج الطفح الجلدي للعليق الأرجواني، نعم؟”
“شقي. يجب أن أرفض قول أي شيء الآن، لكني لا أريدك أن تضايقني أكثر بشأن هذا”، تذمرت سيلفرلايك. “على أي حال، في مرحلة ما، فكرت بالفعل في إمكانية أن يجد شخص ما مسكني ويحاول جذب انتباهي. كنت أفكر في الطريقة المناسبة والمهذبة للقيام بذلك، وأدركت أنه ربما يتعين علي تثبيت نوع من جرس الباب أو شيء من هذا القبيل. سيكون ذلك نوعًا ما غير متوافق مع الطبيعة الخفية الكاملة لهذا المكان، أليس كذلك؟ “
“نعم” اعترف زوريان على مضض. “هل تريدني أن أذهب إلى مكان يمكن أن يصل إليه بسهولة وانتظر ظهوره بمفرده؟”
فيما يتعلق بما حدث عندما كان فاقدًا للوعي، لم يكن لدى زوريان سوى أكثر الذكريات غموضًا. لقد استعاد وعيه بشكل دوري طوال العملية، لكن كان الأمر أشبه بمحاولة تذكر حلم. لقد تذكر سلسلة من الصور التي لا معنى لها والمفككة بحر من الشموس متصل بخيوط متوهجة، وبركان هائل وسط ثوران بركاني، وسجادة من الدخان تزحف عبر أراضي مقفرة…
“نعم ،” أومأ دايمن. “بما أنك لم تطلب منه مقابلتك، فليس له الحق في تقديم شكوى عندما يتبين أنني كنت في الجوار”.
انحنى زوريان إلى كرسيه، وأخذ رشفة أخرى من الشاي، وخفف من حدة صوت الصراخ الذي يدور حوله ذهنيا. الكثير لفكرة أن فورتوف سيمسك نفسه لأنهم كانوا في مكان عام. لكن هذا لم يهم لأن هذه كانت خشبة دايمن الآن ولم تكن هناك حاجة له للمشاركة.
“حسنًا… حسنًا”. تنهد زوريان “على الرغم من أنك إذا كنت تضايقه في الأيام القليلة الماضية، فقد يقرر الانحراف عن نمطه المعتاد. إنه لأمر مدهش أنه دائمًا ما ينتهي به الأمر بدفع إيبيري إلى تلك الرقعة من العليق الأرجواني. يجب أن يكون هذا فعلا متعمدًا من جانبه… “
بعبارة أخرى، تمامًا مثل أحلامه المعتادة. لقد أخرجها من عقله، وركز على الأشياء المهمة… مثل ما إذا كان قد اكتسب رؤية روحية بنجاح أم لا.
“مم”. وافق دايمن “يجب أن أسأل عن ذلك أيضًا، على ما أعتقد”.
بعبارة أخرى، تمامًا مثل أحلامه المعتادة. لقد أخرجها من عقله، وركز على الأشياء المهمة… مثل ما إذا كان قد اكتسب رؤية روحية بنجاح أم لا.
كانت الخطة النهائية بسيطة للغاية. كان زوريان سيقضي المساء يتجول في أنحاء المدينة، ويلقي أحيانًا التنبؤات ليرى ما إذا كان فورتوف يقترب. إذا كان كذلك، فسرعان ما سيبحث عن ملجأ في أحد المقاهي العديدة المنتشرة حول سيوريا، وفقًا لنظرية أن فورتوف كان أقل احتمالًا لبدء الصراخ في دايمن في وسط مقهى مزدحم منه في وسط الشارع أو ايا كان. بمجرد جلوس فورتوف، سيظهر دايمن للإنضمام للحدث.
“وهذا من شأنه أن يقنعك بوجود شيء مضحك يحدث؟” سأل زوريان.
عملت حبكة دايمن الصغيرة بشكل مثالي. ظهر فورتوف بالفعل، باحثًا عن مساعدة زوريان في الحصول على “جرعة مضادة للطفح الجلدي”. كان زوريان قد أعد بالفعل المرهم اللازم قبل مجيئه إلى هنا، لذلك قام فقط بتسليم الجرة الصغيرة المليئة بالمرهم إلى فورتوف وجلس مرة أخرى لإنهاء فنجان الشاي الذي طلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ،” أومأ دايمن. “بما أنك لم تطلب منه مقابلتك، فليس له الحق في تقديم شكوى عندما يتبين أنني كنت في الجوار”.
نظر فورتوف إلى جرة العلاج في يده، وأخذها بإصبعه بشكل محرج، وعبس في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بعض الأحيان لم يستطع الفوز.
“هل تصادف أن يكون لديك هذا العلاج المحدد في جيبك؟” سأل فورتوف زوريان بعظم تصديق. “ما هذا بحق الجحيم يا زوريان؟ هل تحمل معك صيدلية كاملة في جميع الأوقات أو شيء من هذا القبيل؟”
“هل تصادف أن يكون لديك هذا العلاج المحدد في جيبك؟” سأل فورتوف زوريان بعظم تصديق. “ما هذا بحق الجحيم يا زوريان؟ هل تحمل معك صيدلية كاملة في جميع الأوقات أو شيء من هذا القبيل؟”
حسنًا، بالطريقة التي كانت تتقدم بها مهاراته في إنشاء الأبعاد الجيبية، قد يكون ذلك في الواقع احتمالًا في المستقبل.
“ليس خلال هذا الشهر، لا،” سخرت سيلفرلايك. “ولكن ماذا لو كنت على حق؟ ليس لدي أي ضمان أنك ستستخدم هذا السر فقط لإقناع نفسي في المستقبل بحكايتك المجنونة- يمكنك استخدامه بنفس السهولة لسرقة لحد جفافها!”
“علمت أنك ستبحث عني”. قال زوريان “لقد تحدثت إلى إيبيري، بعد كل شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاكت سيلفرلايك بتلويحة مفاجئة له بيدها العظمية الذابلة، لكن زوريان نجح في تفادي ضربتها.
التوى وجه فورتوف في مفاجأة.
انحنى زوريان إلى كرسيه، وأخذ رشفة أخرى من الشاي، وخفف من حدة صوت الصراخ الذي يدور حوله ذهنيا. الكثير لفكرة أن فورتوف سيمسك نفسه لأنهم كانوا في مكان عام. لكن هذا لم يهم لأن هذه كانت خشبة دايمن الآن ولم تكن هناك حاجة له للمشاركة.
“لقد تحدثت إليك!؟” سأل بصدمة. “يا رجل… لماذا أنا؟ انظر، أنا… أشكرك على هذا، ولكن-“
“مم”. وافق دايمن “يجب أن أسأل عن ذلك أيضًا، على ما أعتقد”.
“لقد دفعتها إلى تلك البقعة من العليق الأرجواني عمداً، أليس كذلك”، قال زوريان، ليس يسأل حقا من كونه يقدم ملاحظة.
“لقد دفعتها إلى تلك البقعة من العليق الأرجواني عمداً، أليس كذلك”، قال زوريان، ليس يسأل حقا من كونه يقدم ملاحظة.
“ليس الأمر بهذه البساطة، حسنًا؟” قال فورتوف دفاعيا. “أنت لا تعرف كيف هي. أعلم أنها تبدو هادئة وكل شيء، لكنها كانت عدوانية حقًا ولن تقبل أي إجابة وظلت تحاول تقبيلي و… أعتقد أنني ذهبت بعيدًا قليلاً.”
انحنى زوريان إلى كرسيه، وأخذ رشفة أخرى من الشاي، وخفف من حدة صوت الصراخ الذي يدور حوله ذهنيا. الكثير لفكرة أن فورتوف سيمسك نفسه لأنهم كانوا في مكان عام. لكن هذا لم يهم لأن هذه كانت خشبة دايمن الآن ولم تكن هناك حاجة له للمشاركة.
“وتصادف وجود رقعة عليق أرجواني في مكان قريب؟” سأل زوريان. كان تفسير فورتوف رائعًا وكل شيء، ولكن كيف يفسر ذلك أنه قد إنتهى الأمر بإيبيري في تلك الشجيرة في كل مرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح”. أومأ زوريان “لذلك أنا أفضل حقًا إذا أعطيتيني شيئًا أكثر أهمية. بالتأكيد لديك نوع من كلمة المرور الخاصة التي يمكنك إخبارنا بها بسهولة دون أن تزعجي نفسك حقًا. يمكنك تغييرها فورًا بعد إخباري بها، لذلك ليس الأمر وكأنه هناك أي خطر أنني سوف أسيء استخدامها”.
“لقد أخذت عن عمد المهمة ذات الصلة بالعليق الأرجواني عندما كانوا يوزعون مهام الصف، لأن الناس عادة ما يتجنبونها مثل الطاعون. لكن هذا لم يردعها هذه المرة. أعتقد أنه كان من الأفضل أن أخذ شيئًا حيث يوجد الكثير الأشخاص الآخرون في الجوار. على الأقل سيمنعها ذلك من محاولة أن تصبح جسدية معي… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ،” أومأ دايمن. “بما أنك لم تطلب منه مقابلتك، فليس له الحق في تقديم شكوى عندما يتبين أنني كنت في الجوار”.
كان زوريان على وشك الاستفسار عن المزيد حول هذا الموضوع، لكن هذه كانت اللحظة التي ظهر فيها دايمن أخيرًا لتحطيم الاجتماع. غريب… لقد تمنى نوعًا ما أن يكون دايمن قد أخذ وقتًا أطول للوصول. أصبحت القصة مثيرة للاهتمام…
“بالضبط!” قالت سيلفرلايك. “الآن، في النهاية، ألغيت الفكرة بأكملها فقط. لم أكن أرغب في زيارة الأشخاص للمكان بشكل عرضي. ومع ذلك، فقد نفذت جزءًا من النظام قبل أن أستسلم. هناك حجر في هذا المكان ينبعث منه تصفير شديد عندما يتم تنشيط حجر رئيسي خاص خارج مدخل هذا البعد مباشرةً. لم يتم صنع هذه الأحجار في الواقع، لذا فإن صافرة الحجر تجلس هناك فقط، وتجمع الغبار بلا فائدة. أعتقد أنه لا يوجد أي ضرر في توضيح كيفية إنشاء الحجر الرئيسي المطابق… “
“انت مرةً اخرى!” هسهس فورتوف، معطيا دايمن مظرة غاضبة. “لماذا لا تأخذ التلميح!؟ وكيف بحق الجحيم أنت هنا على أي حال؟ اعتقدت أنه من المفترض أن تكون في كوث!”
“حسنًا… حسنًا”. تنهد زوريان “على الرغم من أنك إذا كنت تضايقه في الأيام القليلة الماضية، فقد يقرر الانحراف عن نمطه المعتاد. إنه لأمر مدهش أنه دائمًا ما ينتهي به الأمر بدفع إيبيري إلى تلك الرقعة من العليق الأرجواني. يجب أن يكون هذا فعلا متعمدًا من جانبه… “
“رجاء، أردت فقط التحدث، حسنًا؟ لماذا أنت جِد…”
“مم”. وافق دايمن “يجب أن أسأل عن ذلك أيضًا، على ما أعتقد”.
انحنى زوريان إلى كرسيه، وأخذ رشفة أخرى من الشاي، وخفف من حدة صوت الصراخ الذي يدور حوله ذهنيا. الكثير لفكرة أن فورتوف سيمسك نفسه لأنهم كانوا في مكان عام. لكن هذا لم يهم لأن هذه كانت خشبة دايمن الآن ولم تكن هناك حاجة له للمشاركة.
“رجاء، أردت فقط التحدث، حسنًا؟ لماذا أنت جِد…”
حسنًا، لم تكن هناك أي حاجة لذلك حتى قرر كلاهما جره إلى حجتهما لمجرد أنه كان هناك. ولأن “موقفه المتعجرف” أغضبهم على ما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح”. أومأ زوريان “لذلك أنا أفضل حقًا إذا أعطيتيني شيئًا أكثر أهمية. بالتأكيد لديك نوع من كلمة المرور الخاصة التي يمكنك إخبارنا بها بسهولة دون أن تزعجي نفسك حقًا. يمكنك تغييرها فورًا بعد إخباري بها، لذلك ليس الأمر وكأنه هناك أي خطر أنني سوف أسيء استخدامها”.
في بعض الأحيان لم يستطع الفوز.
كان الجواب أنه كان قد فعل. لم يكن الأمر غريزيًا مثل سحر عقل زوريان، لكن زوريان وجد قدرًا كافيًا من التعليمات في عقل سودومير لمعرفة ما كان عليه فعله. طالما أنه سكب مانا في روحه بطرق محددة للغاية، كان بإمكانه “رؤية” أرواح الآخرين. لم يكن رؤية حقًا، بقدر ما كان شعورًا جديدًا تمامًا سبب له الصداع عندما حاول معالجة ما كان يخبره به حقًا، لكن ذلك سيتحسن بمرور الوقت والممارسة.
◤━───━ DARK ━───━◥
نايس نهاية…
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~
تركت الفصل السابق بالأمس لأنه كان طويل جدا.. 7500 وقلت سأترجمه مع فصل اليوم.. في النهاية الفصل الذي بعده، هذا، كان بطول 8000 كلمة… نعم زوريان في بعض الأحيان لا تستطيع الفوز??????♂️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاكت سيلفرلايك بتلويحة مفاجئة له بيدها العظمية الذابلة، لكن زوريان نجح في تفادي ضربتها.
أرجوا أن الفصول قد أعجبتكم ????? أيام غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر فورتوف إلى جرة العلاج في يده، وأخذها بإصبعه بشكل محرج، وعبس في وجهه.
إستمتعوا~~~~
“هل تعلم أنني كنت أعتبر راديكالية خطيرة في شبابي؟” سأله سيلفرلايك. لم يخبرها زوريان بذلك. “أوه نعم عندما ولدت، كانت تجمعات الساحرات على أخر أرجلهم- كان السحر الإيكوسياني قد أظهر نفسه على أنه أفضل في الغالب من تقاليد الإلقاء خاصتنا بعد كل شيء، معظم تعاويذنا هي طقوس طويلة تتضمن الكثير من الترانيم والوقوف بلا حراك لساعات متتالية، أو تعتمد على استدعاء أرواح الأرض- التي سيئة السمعة بكونها أشياء متقلبة إذا سألتني، لا يمكنك الاعتماد عليها لمساعدتك عندما تحتاج إليها في أكثر وقت. الشيء الوحيد الذي كان لدينا هو صنع جرعاتنا- قام الأيكوسيانيين بنسخه ثم تحسينه. لقد رأيت كل هذا، وقررت أن أرتكب بدعة كبيرة- قررت أن أدرس الأساليب الإيكوسيانية بالإضافة إلى التعليم التقليدي الذي تلقيته من والدتي. لقد نفتني عشيرتي بسبب ذلك عندما اكتشفوا ذلك”.
“انت مرةً اخرى!” هسهس فورتوف، معطيا دايمن مظرة غاضبة. “لماذا لا تأخذ التلميح!؟ وكيف بحق الجحيم أنت هنا على أي حال؟ اعتقدت أنه من المفترض أن تكون في كوث!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات